في الوقت الحالي بدأ الجيش الإمبراطوري في التراجع تحت عين روميل بينما تظاهرت القوات في المؤخرة بأنها تتخبط في إرتباك أثناء إنسحابهم، لم يتركوا عمداً أي فخاخ للمركبات فقد تلقوا تعليمات بجعل الأمر يبدو وكأنهم فقدوا عقلهم ونسوا وضع الفخاخ المتفجرة، هذا من شأنه أن يجعل العدو أقل حذراً اثناء مطاردتهم مما يعني أن كل شيء سوف يسير بسلاسة أكبر.
– هاه؟ آسف يا بروفيسور ولكن هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟ ماذا قلت؟.
“حسنا سيكون هذا كقطعة من الكعك(سهل للغاية) إذا عضو الطعم”.
لقد قاتلوا على الجبهة الشرقية وهي منطقة مماثلة لنهر الراين كواحدة من المناطق التي شهدت أشرس المعارك، ومن المرجح أن الجبهة الشرقية إمتلكت أكبر عدد من الضحايا خلال الحرب دعونا نأخذ لحظة لتكريم تضحياتهم… الآن لنأخذ درس تاريخ صغير.
تسائل روميل عما سيفعله عدوهم بأفضل حالة سيقعون في فخه بالطبع وبينما فكر إحتسى القهوة الباردة، سيعتمد الأمر على ما يحدث لكن التراجع الناجح لن يكون سيئ أيضا.
‘هل هناك أي مشاكل في خطتي؟ أعتقد أنني أبذل قصارى جهدي لكن هل فاتني شيء ما؟’.
‘هل هناك أي مشاكل في خطتي؟ أعتقد أنني أبذل قصارى جهدي لكن هل فاتني شيء ما؟’.
– 9 ماي السنة الموحدة 1980.
فكر في أفعاله وبدا راضي عنها في الوقت الحالي على أقل تقدير فقد فعل كل ما في وسعه والآن عليه فقط الإنتظار لرؤية نتائج جهده.
– آه الإتحاد سري حتى النخاع في الواقع لن تصدق مقدار الوقت والجهد الذي إستغرقه الأمر للحصول على تصاريح للدخول والتصوير أعني حقاً؟، على الرغم من أن وزارة الخارجية في البلاد أصدرت لنا تأشيرات دخول ليوم الذكرى لكن هناك شكل آخر من التصاريح نحتاجه!، بصرف النظر عن شرطة الحدود التي إحتاجت لقسيمة إذن مختلفة طلبت دائرة الصحة العامة وثيقة أخرى، كادت وزارة الدعاية أن تصادر كاميرتنا لأننا لم نكن نملك رخصة تصوير!.
“لقد نجحنا! جنرال لقد خرجوا على الفور!”.
“حتى أنا لا أريد مواجهة تلك الكتيبة”.
“حسنا دعنا نضايقهم قليلاً لا ترسل السحرة بعد إسحبهم!”.
– هاه؟ آسف يا بروفيسور ولكن هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟ ماذا قلت؟.
النتائج بدت جيدة.
“حسنا دعنا نضايقهم قليلاً لا ترسل السحرة بعد إسحبهم!”.
هل هم مدفوعين بمشاعر الجيش؟ أم أنهم ببساطة لم يفهموا؟ أيا كان الأمر فقد ترك الحمقى الجمهوريون الفقراء مواقعهم الدفاعية وأظهروا ثغرة ضخمة بدفاعهم، على أقل تقدير بدا أن لديهم زخم فالإعتقاد بأنهم صدوا الجيش الإمبراطوري العظيم عزز معنوياتهم.
“هذا صحيح المعلومات محدودة للغاية لدرجة أنها تشبه إلى حد ما (من فعلها؟) و…”.
“إشتري الوقت مع الوحدة المركزية حتى نتمكن من إعادة التنظيم”.
“أعتقد أننا يجب أن نقدم تعازينا للإتحاد”.
بالطبع لم يُرد أن يصطدم وجهاً لوجه مع عدو يتخبط كهذا لذا نظر على الفور في خياراته قبل أن يأمر بتغيير تشكيلهم، سيشترون الوقت للوحدات التي تمكنت من الإنسحاب حتى يتمكنوا من إعادة تنظيم سلسلة القيادة.
بطبيعة الحال فإن رد فعل الإمبراطورية هو العكس يقولون إنها صُدمت لدرجة أنه حتى الجنرال فون زيتور – الذي أغرق التحالف في الخوف بخططه الشريرة – وفقا لسجلات مساعده عندما تلقى تقرير عن علامات على أن جيش الإتحاد سينضم إلى الحرب كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فمه هي (من بين كل الأشياء السخيفة)، لوحظ أيضا أنه وزميله الجنرال فون رودرسدورف لم يستطيعا فهم سبب دخول الإتحاد في الحرب، لقد أصيبوا بالذهول لدرجة أنهم بدأوا عملياً في التحديق في الفضاء ومع ذلك في هذه الأيام لم ينظر إلى هذا على أنه خطأهم، بعد كل شيء مشاركة الإتحاد في الحرب كانت خطوة غير متوقعة حتى بالنسبة لمعظم ضباط الإتحاد العسكريين، تم إتخاذ قرار الإنضمام إلى الحرب قبل شهر واحد فقط من تحركهم الأولي والإعتقاد المقبول عموما هو أن الخطة لم تتم صياغتها إلا من قبل عدد قليل من الشخصيات الرئيسية، قاموا بإجراء تغييرات طفيفة على التدريب الواسع النطاق المقرر بإنتظام وإختاروا نقطة إنطلاق بالقرب من الإمبراطورية حيث وضعوا مقدار كبير من الذخيرة الحية.
“تظاهر بمواصلة الإنسحاب وأطلب من القوات الرئيسية وضع مسافة بينهم والعدو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
على أي حال إن أفضل فكرة هي تحويل طاقة العدو طالما يمكن الحفاظ على معركة مؤجلة فبعد كل شيء الحمقى يندفعون من تشكيلهم الدفاعي، في الواقع الإشتباك معهم أبعد من أن يكون بلا جدوى على العكس من ذلك إذا حطم معنوياتهم فسيجلسون كالبط، في اللحظة التي يدركون فيها أنهم محاصرون سيصبحون هم الذين يحاولون الإنسحاب هذه الخطة هي تشديد الحصار حتي يصبح الوضع مناسب لهم ثم محاصرتهم كالفئران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت على الفور”.
“نضعهم بموضع أفضل لنا؟”.
هل هم مدفوعين بمشاعر الجيش؟ أم أنهم ببساطة لم يفهموا؟ أيا كان الأمر فقد ترك الحمقى الجمهوريون الفقراء مواقعهم الدفاعية وأظهروا ثغرة ضخمة بدفاعهم، على أقل تقدير بدا أن لديهم زخم فالإعتقاد بأنهم صدوا الجيش الإمبراطوري العظيم عزز معنوياتهم.
“بالضبط سنتظاهر بلإنسحاب ثم نحاصرهم”.
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
كان العدو يعمل برؤية النفق لذا ربما سيفترضون أن أي وحدة لا يمكنهم رؤيتها قد هربت وهذا هو السبب في أن الهجوم على جناحهم الساذج سينجح، يبدو أن الجيش الجمهوري يفتقر إلى المزيد من القادة مثل دي لوغو الذي لديه ثروة من الخبرة، حتى التكتيكات البسيطة يمكنها أن تجذب قوى لا تقدم تقاريرها إليه مباشرةً.
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
“إذن كيف يجب أن يتحرك السحرة؟”.
“أعتقد أننا يجب أن نقدم تعازينا للإتحاد”.
“آه صحيح سيقدم السحرة الدعم والمتابعة بمجرد أن تبدأ الوحدة المركزية في الإنهيار”.
هل هم مدفوعين بمشاعر الجيش؟ أم أنهم ببساطة لم يفهموا؟ أيا كان الأمر فقد ترك الحمقى الجمهوريون الفقراء مواقعهم الدفاعية وأظهروا ثغرة ضخمة بدفاعهم، على أقل تقدير بدا أن لديهم زخم فالإعتقاد بأنهم صدوا الجيش الإمبراطوري العظيم عزز معنوياتهم.
أدرك أنه لم يعطي أي أوامر للسحرة بعد وأصدرها على الفور لقد إعتقد أنه حذر ولكن على ما يبدو فهو متوتر للغاية، في مرحلة ما بدأ يفترض أن السحرة سيتحركون بأنفسهم دون أن يقول أي شيء.
أدرك أنه لم يعطي أي أوامر للسحرة بعد وأصدرها على الفور لقد إعتقد أنه حذر ولكن على ما يبدو فهو متوتر للغاية، في مرحلة ما بدأ يفترض أن السحرة سيتحركون بأنفسهم دون أن يقول أي شيء.
“فهمت على الفور”.
في الوقت الحالي بدأ الجيش الإمبراطوري في التراجع تحت عين روميل بينما تظاهرت القوات في المؤخرة بأنها تتخبط في إرتباك أثناء إنسحابهم، لم يتركوا عمداً أي فخاخ للمركبات فقد تلقوا تعليمات بجعل الأمر يبدو وكأنهم فقدوا عقلهم ونسوا وضع الفخاخ المتفجرة، هذا من شأنه أن يجعل العدو أقل حذراً اثناء مطاردتهم مما يعني أن كل شيء سوف يسير بسلاسة أكبر.
“بالنظر إلى السابق من المؤكد أن العمل مع الرائد فون ديغوريشاف سهل للغاية”.
– فهمت إنها سرية للغاية لدرجة أنك تحتاج إلى التنقيب عنها لكني أشعر بالفضول بشأن (تقدمك مع المصادر) على سبيل المثال هل تقول إن الوثائق رفعت عنها السرية خارج الإتحاد؟.
هي قائدة يمكنها فهم نواياه وإتخاذ أفضل الإجراءات دون الحاجة إلى أمرها وبمجرد أن يعتاد الشخص على ذلك فلن يجد ضابط أفضل منها.
لقد إنسجموا أخيراً…
– شكرا جزيلاً لك على حضورك بروفيسور شيرلوك.
“ستسير الأمور بسلاسة أكبر إذا تمكنت من إستعادتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى هناك فترة من الزمن وإن كانت قصيرة قام خلالها الجيشان الإمبراطورية والإتحاد ببناء علاقة وثيقة لدرجة أنهما شكلا تقريباً تحالف، يتضح هذا من معاهدة رابالو التي تم إصدارها جزئياً فقد يبدوا بالظاهر أن البلدين معارضين لبعضهما البعض لكنهما تبادلا سراً المعرفة العسكرية ووقعا على إتفاقية عدم الإعتداء، مع أخذ هذه الخلفية في الإعتبار أود أن أنظر للوراء ولليوم الذي إنضم فيه الإتحاد إلى الحرب، في ذلك العام كان الجيش الجمهوري الحر وجيش الكومنولث يخوضان معركة صعبة في القارة الجنوبية وكلاهما بالكاد أمكنه أن يصدق آذانه عندما جاءتهم الأخبار السارة، لازال رد فعل وزارة خارجية الكومنولث على التقرير الأول يتحدث عنه الجميع حتى اليوم، يقال إنهم عندما تلقوا خبر بأن الإتحاد إنضم إلى الحرب إستنتجوا بسرعة أنه إنضم إلى جانب الإمبراطورية، حتى أن هناك حكاية أسطورية تقول إن اللواء هابرغرام من قسم الإستراتيجية الخارجية في جيش الكومنولث (في ذلك الوقت) أعاد الرسول لتأكيد الخبر ثلاث مرات، بالمناسبة يقال إن الجنرال دي لوغو من الجيش الجمهوري الحر صدق ذلك بعد ان أعاد الرسول مرتين، حسنا يجب أن يكون هذا دليل على أننا ورغم روح جون بول فإننا نبقي على أصابع قدمينا (حذرين) ولا نستسلم للتفكير الإيجابي.
لم يعتقد أبدا أنه سيتم إستدعائها من قبل الوطن الأم إن الجزء العلوي يتحكم دائماً بيده ربما هذا هو مصير الجندي لكنه لا زال مؤسف.
قبل أن تندلع الأعمال العدائية ظلت العلاقة بين الإتحاد والإمبراطورية خلال الحرب العظمى حساسة للغاية، في هذه الأيام يمكننا أن نضحك حول هذا الموضوع ولكن حتى بدء القتال كانت مواقف كلا البلدين هي ببساطة مراقبة الطرف الآخر على الرغم من كل التوتر، اُعتبر حياد الإتحاد العنيد خلال القتال العنيف على جبهة الراين حاسم وبسبب ذلك لم تتمكن الجمهورية من تدمير الجيش الإمبراطوري بهجوم كامل متعدد الجبهات كما كانوا يريدون، نتيجة لذلك خمنت وكالة الإستخبارات الجمهورية في ذلك الوقت أن الإتحاد يحافظ على حياد ودي إتجاه الإمبراطورية، حتى أن قائد قوات الجمهورية الحرة الجنرال دي لوغو إفترض أن الإتحاد لا بد وأنه سيرسل جيوشه طوعية، أما في الواقع فالإجراء الوحيد الذي إتخذه الإتحاد منذ بداية الحرب العظمى هو إدانتهم عن طريق مفوضية الشؤون الخارجية.
ظل يائس بشكل خاص فيما يتعلق بالسحرة المهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى هناك فترة من الزمن وإن كانت قصيرة قام خلالها الجيشان الإمبراطورية والإتحاد ببناء علاقة وثيقة لدرجة أنهما شكلا تقريباً تحالف، يتضح هذا من معاهدة رابالو التي تم إصدارها جزئياً فقد يبدوا بالظاهر أن البلدين معارضين لبعضهما البعض لكنهما تبادلا سراً المعرفة العسكرية ووقعا على إتفاقية عدم الإعتداء، مع أخذ هذه الخلفية في الإعتبار أود أن أنظر للوراء ولليوم الذي إنضم فيه الإتحاد إلى الحرب، في ذلك العام كان الجيش الجمهوري الحر وجيش الكومنولث يخوضان معركة صعبة في القارة الجنوبية وكلاهما بالكاد أمكنه أن يصدق آذانه عندما جاءتهم الأخبار السارة، لازال رد فعل وزارة خارجية الكومنولث على التقرير الأول يتحدث عنه الجميع حتى اليوم، يقال إنهم عندما تلقوا خبر بأن الإتحاد إنضم إلى الحرب إستنتجوا بسرعة أنه إنضم إلى جانب الإمبراطورية، حتى أن هناك حكاية أسطورية تقول إن اللواء هابرغرام من قسم الإستراتيجية الخارجية في جيش الكومنولث (في ذلك الوقت) أعاد الرسول لتأكيد الخبر ثلاث مرات، بالمناسبة يقال إن الجنرال دي لوغو من الجيش الجمهوري الحر صدق ذلك بعد ان أعاد الرسول مرتين، حسنا يجب أن يكون هذا دليل على أننا ورغم روح جون بول فإننا نبقي على أصابع قدمينا (حذرين) ولا نستسلم للتفكير الإيجابي.
“حسنا هناك مشكلة مع الإتحاد الأمور صعبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أبدا أنه سيتم إستدعائها من قبل الوطن الأم إن الجزء العلوي يتحكم دائماً بيده ربما هذا هو مصير الجندي لكنه لا زال مؤسف.
ومع ذلك هناك طلب على السحرة الجيدين في كل مكان هذا هو السبب في أن القيادة سحبت كتيبتها وأعادتها للوطن، بالنظر إلى الحالة المتدهورة سيتعين عليه أن يوافق على أن مسار عملهم معقول فبعد كل شيء مهمة كتيبة السحرة الجوية 203 هي خوض حرب مناورة على غرار حروب العصابات، إذا كانت هيئة الأركان العامة تتوقع أن الحرب مع الإتحاد ستحدث على جبهة أكبر بكثير مما تعاملت معه في الحرب ضد الجمهورية فهم بالتأكيد يحتاجون وحدة متنقلة، قدرة كتيبة تانيا الرائعة على التصرف بشكل مستقل والتي حتي روميل أعجب بها مثالية لهذه المهمة، علاوة على ذلك يمكن للسحرة تغطية نطاق أكبر مع عدد أقل مما يمكن للمشاة وسمع أن هيئة الأركان العامة قلقة بشأن الخدمات اللوجستية لذلك سيقدرون كتيبتها.
“حسنا سيكون هذا كقطعة من الكعك(سهل للغاية) إذا عضو الطعم”.
“أعتقد أننا يجب أن نقدم تعازينا للإتحاد”.
“ها ها! يجب أن يحدث هذا النوع من الأشياء طوال الوقت معظم تقدمي مع المصادر حدث خارج الإتحاد”.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يُرد أن يصطدم وجهاً لوجه مع عدو يتخبط كهذا لذا نظر على الفور في خياراته قبل أن يأمر بتغيير تشكيلهم، سيشترون الوقت للوحدات التي تمكنت من الإنسحاب حتى يتمكنوا من إعادة تنظيم سلسلة القيادة.
“حتى أنا لا أريد مواجهة تلك الكتيبة”.
على أي حال إن أفضل فكرة هي تحويل طاقة العدو طالما يمكن الحفاظ على معركة مؤجلة فبعد كل شيء الحمقى يندفعون من تشكيلهم الدفاعي، في الواقع الإشتباك معهم أبعد من أن يكون بلا جدوى على العكس من ذلك إذا حطم معنوياتهم فسيجلسون كالبط، في اللحظة التي يدركون فيها أنهم محاصرون سيصبحون هم الذين يحاولون الإنسحاب هذه الخطة هي تشديد الحصار حتي يصبح الوضع مناسب لهم ثم محاصرتهم كالفئران.
‘أعتقد أن كل ما يمكنني فعله هو أن أتمنى للرائد فون ديغوريشاف حظ جيد، أعتقد أنها لا تحتاج إلى تمنياتي الطيبة يجب أن يعني هذا أنني أثق بها هذا جيد’.
“هذا صحيح المعلومات محدودة للغاية لدرجة أنها تشبه إلى حد ما (من فعلها؟) و…”.
شرب روميل قهوته وغير المسار، القهوة في الصحراء رائعة إنها تغير مزاجك والأفضل من ذلك يمكنك أن تعتاد عليه دون أن تتعرض للإنتقاد على عكس الكحول، ليس الأمر كما لو أن هناك أي شيء خاطئ بالكحول على أي حال حان الوقت للعودة للعمل.
لقد إنسجموا أخيراً…
“آه فهمت هذا أمر مؤكد”.
“بالنظر إلى السابق من المؤكد أن العمل مع الرائد فون ديغوريشاف سهل للغاية”.
“حسنا أعتقد أن الوقت قد حان لنتحرك أيضا”.
فكر في أفعاله وبدا راضي عنها في الوقت الحالي على أقل تقدير فقد فعل كل ما في وسعه والآن عليه فقط الإنتظار لرؤية نتائج جهده.
‘مهمتنا في الوقت الحالي هي القضاء على الجمهورية’.
هي قائدة يمكنها فهم نواياه وإتخاذ أفضل الإجراءات دون الحاجة إلى أمرها وبمجرد أن يعتاد الشخص على ذلك فلن يجد ضابط أفضل منها.
—-
شرب روميل قهوته وغير المسار، القهوة في الصحراء رائعة إنها تغير مزاجك والأفضل من ذلك يمكنك أن تعتاد عليه دون أن تتعرض للإنتقاد على عكس الكحول، ليس الأمر كما لو أن هناك أي شيء خاطئ بالكحول على أي حال حان الوقت للعودة للعمل.
– 9 ماي السنة الموحدة 1980.
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
– عاصمة الإتحاد.
– 9 ماي السنة الموحدة 1980.
مرحبا بالجميع أنا المراسل الخاص ل WTN أندرو.
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
أنا هنا مع طاقم WTN في يوم ذكرى الحرب الوطنية العظمى أغطي الحفل الذي يقام في موسكفا.
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
هل ترغبون في إلقاء نظرة؟ هذا موكب من قدامى المحاربين الذين خدموا في الحرب.
“حتى أنا لا أريد مواجهة تلك الكتيبة”.
لقد قاتلوا على الجبهة الشرقية وهي منطقة مماثلة لنهر الراين كواحدة من المناطق التي شهدت أشرس المعارك، ومن المرجح أن الجبهة الشرقية إمتلكت أكبر عدد من الضحايا خلال الحرب دعونا نأخذ لحظة لتكريم تضحياتهم… الآن لنأخذ درس تاريخ صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى هناك فترة من الزمن وإن كانت قصيرة قام خلالها الجيشان الإمبراطورية والإتحاد ببناء علاقة وثيقة لدرجة أنهما شكلا تقريباً تحالف، يتضح هذا من معاهدة رابالو التي تم إصدارها جزئياً فقد يبدوا بالظاهر أن البلدين معارضين لبعضهما البعض لكنهما تبادلا سراً المعرفة العسكرية ووقعا على إتفاقية عدم الإعتداء، مع أخذ هذه الخلفية في الإعتبار أود أن أنظر للوراء ولليوم الذي إنضم فيه الإتحاد إلى الحرب، في ذلك العام كان الجيش الجمهوري الحر وجيش الكومنولث يخوضان معركة صعبة في القارة الجنوبية وكلاهما بالكاد أمكنه أن يصدق آذانه عندما جاءتهم الأخبار السارة، لازال رد فعل وزارة خارجية الكومنولث على التقرير الأول يتحدث عنه الجميع حتى اليوم، يقال إنهم عندما تلقوا خبر بأن الإتحاد إنضم إلى الحرب إستنتجوا بسرعة أنه إنضم إلى جانب الإمبراطورية، حتى أن هناك حكاية أسطورية تقول إن اللواء هابرغرام من قسم الإستراتيجية الخارجية في جيش الكومنولث (في ذلك الوقت) أعاد الرسول لتأكيد الخبر ثلاث مرات، بالمناسبة يقال إن الجنرال دي لوغو من الجيش الجمهوري الحر صدق ذلك بعد ان أعاد الرسول مرتين، حسنا يجب أن يكون هذا دليل على أننا ورغم روح جون بول فإننا نبقي على أصابع قدمينا (حذرين) ولا نستسلم للتفكير الإيجابي.
قبل أن تندلع الأعمال العدائية ظلت العلاقة بين الإتحاد والإمبراطورية خلال الحرب العظمى حساسة للغاية، في هذه الأيام يمكننا أن نضحك حول هذا الموضوع ولكن حتى بدء القتال كانت مواقف كلا البلدين هي ببساطة مراقبة الطرف الآخر على الرغم من كل التوتر، اُعتبر حياد الإتحاد العنيد خلال القتال العنيف على جبهة الراين حاسم وبسبب ذلك لم تتمكن الجمهورية من تدمير الجيش الإمبراطوري بهجوم كامل متعدد الجبهات كما كانوا يريدون، نتيجة لذلك خمنت وكالة الإستخبارات الجمهورية في ذلك الوقت أن الإتحاد يحافظ على حياد ودي إتجاه الإمبراطورية، حتى أن قائد قوات الجمهورية الحرة الجنرال دي لوغو إفترض أن الإتحاد لا بد وأنه سيرسل جيوشه طوعية، أما في الواقع فالإجراء الوحيد الذي إتخذه الإتحاد منذ بداية الحرب العظمى هو إدانتهم عن طريق مفوضية الشؤون الخارجية.
“حتى أنا لا أريد مواجهة تلك الكتيبة”.
من ناحية أخرى هناك فترة من الزمن وإن كانت قصيرة قام خلالها الجيشان الإمبراطورية والإتحاد ببناء علاقة وثيقة لدرجة أنهما شكلا تقريباً تحالف، يتضح هذا من معاهدة رابالو التي تم إصدارها جزئياً فقد يبدوا بالظاهر أن البلدين معارضين لبعضهما البعض لكنهما تبادلا سراً المعرفة العسكرية ووقعا على إتفاقية عدم الإعتداء، مع أخذ هذه الخلفية في الإعتبار أود أن أنظر للوراء ولليوم الذي إنضم فيه الإتحاد إلى الحرب، في ذلك العام كان الجيش الجمهوري الحر وجيش الكومنولث يخوضان معركة صعبة في القارة الجنوبية وكلاهما بالكاد أمكنه أن يصدق آذانه عندما جاءتهم الأخبار السارة، لازال رد فعل وزارة خارجية الكومنولث على التقرير الأول يتحدث عنه الجميع حتى اليوم، يقال إنهم عندما تلقوا خبر بأن الإتحاد إنضم إلى الحرب إستنتجوا بسرعة أنه إنضم إلى جانب الإمبراطورية، حتى أن هناك حكاية أسطورية تقول إن اللواء هابرغرام من قسم الإستراتيجية الخارجية في جيش الكومنولث (في ذلك الوقت) أعاد الرسول لتأكيد الخبر ثلاث مرات، بالمناسبة يقال إن الجنرال دي لوغو من الجيش الجمهوري الحر صدق ذلك بعد ان أعاد الرسول مرتين، حسنا يجب أن يكون هذا دليل على أننا ورغم روح جون بول فإننا نبقي على أصابع قدمينا (حذرين) ولا نستسلم للتفكير الإيجابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعونا نلقي نظرة على كيفية حدوث هذه الحرب حين شك الجنرالان فون زيتور رودرسدورف في أنها ستبدأ، أُحرز هذا تقدم ملحوظ في المنح الدراسية لهذا المجال في السنوات الأخيرة لذا أود اليوم أن أرحب بالبروفيسور شيرلوك من كلية العلوم السياسية بجامعة لوندينيوم المتخصص بشكل رئيسي في الشخصيات الرئيسية للإتحاد في تلك الفترة الزمنية.
(روح جون بول: روح لطيفة ونبيلة وشجاعة تنطبق على الحرب أو الرياضة لكن طعامهم مشكوك فيه أو هي ممارسة يومية تتمثل في عدم فرض ضغوط على اللوجستيات).
“ستسير الأمور بسلاسة أكبر إذا تمكنت من إستعادتها”.
بطبيعة الحال فإن رد فعل الإمبراطورية هو العكس يقولون إنها صُدمت لدرجة أنه حتى الجنرال فون زيتور – الذي أغرق التحالف في الخوف بخططه الشريرة – وفقا لسجلات مساعده عندما تلقى تقرير عن علامات على أن جيش الإتحاد سينضم إلى الحرب كانت الكلمات الأولى التي خرجت من فمه هي (من بين كل الأشياء السخيفة)، لوحظ أيضا أنه وزميله الجنرال فون رودرسدورف لم يستطيعا فهم سبب دخول الإتحاد في الحرب، لقد أصيبوا بالذهول لدرجة أنهم بدأوا عملياً في التحديق في الفضاء ومع ذلك في هذه الأيام لم ينظر إلى هذا على أنه خطأهم، بعد كل شيء مشاركة الإتحاد في الحرب كانت خطوة غير متوقعة حتى بالنسبة لمعظم ضباط الإتحاد العسكريين، تم إتخاذ قرار الإنضمام إلى الحرب قبل شهر واحد فقط من تحركهم الأولي والإعتقاد المقبول عموما هو أن الخطة لم تتم صياغتها إلا من قبل عدد قليل من الشخصيات الرئيسية، قاموا بإجراء تغييرات طفيفة على التدريب الواسع النطاق المقرر بإنتظام وإختاروا نقطة إنطلاق بالقرب من الإمبراطورية حيث وضعوا مقدار كبير من الذخيرة الحية.
تسائل روميل عما سيفعله عدوهم بأفضل حالة سيقعون في فخه بالطبع وبينما فكر إحتسى القهوة الباردة، سيعتمد الأمر على ما يحدث لكن التراجع الناجح لن يكون سيئ أيضا.
من الواضح أنها تعبئة بذريعة تدريب ما وبما أنه في ذلك الوقت هناك حرب كانت الدول الأخرى حساسة بالتأكيد لمثل هذه المكائد – وخاصة الإمبراطورية المجاورة للإتحاد مباشرةً، إكتشفت المخابرات الإمبراطورية أن هناك شيئ يختمر في الإتحاد ولكن بعد بذل كل جهد ممكن لجمع المعلومات خلصت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري إلى أن تدريبات الإتحاد لن تتجاوز حدود التدريب… وقد كان خطأ فادح في التقدير.
“تظاهر بمواصلة الإنسحاب وأطلب من القوات الرئيسية وضع مسافة بينهم والعدو”.
بطبيعة الحال بعد أن عانوا من هجوم الجمهورية التسللي على جبهة الراين تعلموا ما يكفي للحفاظ على خطوطهم الدفاعية حادة (يقظة)، ومع ذلك بعد إستطلاع بين “الغالبية العظمى” من ضباط الإتحاد فأغلبهم مقتنعين أنهم يعتقدون أن جيش الإتحاد لا يهتم ببدء أي حرب كبرى، بالنظر إلى أن غالبية القادة على جانب الإتحاد يعتقدون أنهم يتجهون إلى تدريب فنتائج الدراسة الإستقصائية طبيعية تماماً، إن نوايا الإتحاد الحقيقية لعقوله المدبرة مخفية تماما عن قادة الإتحاد حتى اللحظة الأخيرة وكدليل على ذلك تم إبلاغ لجنة الدفاع الحكومية قبل 72 ساعة فقط من بدء القتال، لهذا السبب وعلى الرغم من تعامله الحذر مع هذا الوضع تم صدم الجيش الإمبراطوري وبالكاد تمكن من بناء خطوط دفاعية لكن نشر الدعم الإحتياطي لم يكن مثالي بالتأكيد، لهذا السبب كما ذكرت سابقاً أعرب الجنرال فون زيتور عن أسفه لأنهم تعرضوا للخداع (من بين كل الأشياء السخيفة).
“بالنظر إلى السابق من المؤكد أن العمل مع الرائد فون ديغوريشاف سهل للغاية”.
دعونا نلقي نظرة على كيفية حدوث هذه الحرب حين شك الجنرالان فون زيتور رودرسدورف في أنها ستبدأ، أُحرز هذا تقدم ملحوظ في المنح الدراسية لهذا المجال في السنوات الأخيرة لذا أود اليوم أن أرحب بالبروفيسور شيرلوك من كلية العلوم السياسية بجامعة لوندينيوم المتخصص بشكل رئيسي في الشخصيات الرئيسية للإتحاد في تلك الفترة الزمنية.
– نعم سيدي أفهم أن مجال خبرتكم هو علم الكرملين وتحليل قادة الإتحاد.
– شكرا جزيلاً لك على حضورك بروفيسور شيرلوك.
“آه صحيح سيقدم السحرة الدعم والمتابعة بمجرد أن تبدأ الوحدة المركزية في الإنهيار”.
“شكرا لك على إستضافتي إذاً تريد أن تعرف آخر الأخبار في علم الكرملين؟”.
‘هل هناك أي مشاكل في خطتي؟ أعتقد أنني أبذل قصارى جهدي لكن هل فاتني شيء ما؟’.
– نعم سيدي أفهم أن مجال خبرتكم هو علم الكرملين وتحليل قادة الإتحاد.
“آه فهمت هذا أمر مؤكد”.
“هذا صحيح المعلومات محدودة للغاية لدرجة أنها تشبه إلى حد ما (من فعلها؟) و…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعونا نلقي نظرة على كيفية حدوث هذه الحرب حين شك الجنرالان فون زيتور رودرسدورف في أنها ستبدأ، أُحرز هذا تقدم ملحوظ في المنح الدراسية لهذا المجال في السنوات الأخيرة لذا أود اليوم أن أرحب بالبروفيسور شيرلوك من كلية العلوم السياسية بجامعة لوندينيوم المتخصص بشكل رئيسي في الشخصيات الرئيسية للإتحاد في تلك الفترة الزمنية.
(من فعلها هي سلسلة روايات بوليسية)
“بالنظر إلى السابق من المؤكد أن العمل مع الرائد فون ديغوريشاف سهل للغاية”.
– آه الإتحاد سري حتى النخاع في الواقع لن تصدق مقدار الوقت والجهد الذي إستغرقه الأمر للحصول على تصاريح للدخول والتصوير أعني حقاً؟، على الرغم من أن وزارة الخارجية في البلاد أصدرت لنا تأشيرات دخول ليوم الذكرى لكن هناك شكل آخر من التصاريح نحتاجه!، بصرف النظر عن شرطة الحدود التي إحتاجت لقسيمة إذن مختلفة طلبت دائرة الصحة العامة وثيقة أخرى، كادت وزارة الدعاية أن تصادر كاميرتنا لأننا لم نكن نملك رخصة تصوير!.
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
“ها ها! يجب أن يحدث هذا النوع من الأشياء طوال الوقت معظم تقدمي مع المصادر حدث خارج الإتحاد”.
“هذا صحيح المعلومات محدودة للغاية لدرجة أنها تشبه إلى حد ما (من فعلها؟) و…”.
– فهمت إنها سرية للغاية لدرجة أنك تحتاج إلى التنقيب عنها لكني أشعر بالفضول بشأن (تقدمك مع المصادر) على سبيل المثال هل تقول إن الوثائق رفعت عنها السرية خارج الإتحاد؟.
“إشتري الوقت مع الوحدة المركزية حتى نتمكن من إعادة التنظيم”.
“بالضبط لقد بدأنا أخيراً في إكتشاف وثائق من أحد طرفي الصراع – الإمبراطورية”.
(روح جون بول: روح لطيفة ونبيلة وشجاعة تنطبق على الحرب أو الرياضة لكن طعامهم مشكوك فيه أو هي ممارسة يومية تتمثل في عدم فرض ضغوط على اللوجستيات).
– هل سمعتم ذلك جميعاً؟ نعم إنه المفتاح لكشف لغز هذه الحرب العظمى التي نحقق فيها على ما يبدو فهناك العديد من العناصر ذات الصلة في (أوراق الإمبراطورية السرية)، إذن يا بروفيسور ما السبب في قرار الإتحاد لخوض الحرب؟.
‘إن “إستهداف نقاط الضعف” هي طريقة خوض الحروب وآسف لكنني سأفعل ذلك بالضبط’.
“ربما جنون العظمة الجماعي”.
– شكرا جزيلاً لك على حضورك بروفيسور شيرلوك.
– هاه؟ آسف يا بروفيسور ولكن هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟ ماذا قلت؟.
من الواضح أنها تعبئة بذريعة تدريب ما وبما أنه في ذلك الوقت هناك حرب كانت الدول الأخرى حساسة بالتأكيد لمثل هذه المكائد – وخاصة الإمبراطورية المجاورة للإتحاد مباشرةً، إكتشفت المخابرات الإمبراطورية أن هناك شيئ يختمر في الإتحاد ولكن بعد بذل كل جهد ممكن لجمع المعلومات خلصت هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري إلى أن تدريبات الإتحاد لن تتجاوز حدود التدريب… وقد كان خطأ فادح في التقدير.
“بالتأكيد {جنون العظمة الجماعي}”.
هي قائدة يمكنها فهم نواياه وإتخاذ أفضل الإجراءات دون الحاجة إلى أمرها وبمجرد أن يعتاد الشخص على ذلك فلن يجد ضابط أفضل منها.
–+–
فكر في أفعاله وبدا راضي عنها في الوقت الحالي على أقل تقدير فقد فعل كل ما في وسعه والآن عليه فقط الإنتظار لرؤية نتائج جهده.
ترجمة : Ozy.
قبل أن تندلع الأعمال العدائية ظلت العلاقة بين الإتحاد والإمبراطورية خلال الحرب العظمى حساسة للغاية، في هذه الأيام يمكننا أن نضحك حول هذا الموضوع ولكن حتى بدء القتال كانت مواقف كلا البلدين هي ببساطة مراقبة الطرف الآخر على الرغم من كل التوتر، اُعتبر حياد الإتحاد العنيد خلال القتال العنيف على جبهة الراين حاسم وبسبب ذلك لم تتمكن الجمهورية من تدمير الجيش الإمبراطوري بهجوم كامل متعدد الجبهات كما كانوا يريدون، نتيجة لذلك خمنت وكالة الإستخبارات الجمهورية في ذلك الوقت أن الإتحاد يحافظ على حياد ودي إتجاه الإمبراطورية، حتى أن قائد قوات الجمهورية الحرة الجنرال دي لوغو إفترض أن الإتحاد لا بد وأنه سيرسل جيوشه طوعية، أما في الواقع فالإجراء الوحيد الذي إتخذه الإتحاد منذ بداية الحرب العظمى هو إدانتهم عن طريق مفوضية الشؤون الخارجية.
هل هم مدفوعين بمشاعر الجيش؟ أم أنهم ببساطة لم يفهموا؟ أيا كان الأمر فقد ترك الحمقى الجمهوريون الفقراء مواقعهم الدفاعية وأظهروا ثغرة ضخمة بدفاعهم، على أقل تقدير بدا أن لديهم زخم فالإعتقاد بأنهم صدوا الجيش الإمبراطوري العظيم عزز معنوياتهم.
“حسنا سيكون هذا كقطعة من الكعك(سهل للغاية) إذا عضو الطعم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
