You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ورد مأسور 4

الفصل الرابع

الفصل الرابع

الفصل الرابع :

” هل فعلت هذا من قبل ؟ “

في ممر المدرسة ، إجتمع الطلاب لمشاهدة العراك بالكلمات بين فتاتين من الأثرياء ، كانت إحداهنّ أنيقة بشعر أسود مرفوع للأعلى بذيل حصان مموج ، بدا أسودا لامعا مثل سماء الليل.

” هل فعلت هذا من قبل ؟ “

الأخرى ، تحركت خصلات شعرها الحمراء النارية اللامعة بفعل الرياح ، كتفت يديها أسفل صدرها ، نظرت بسخرية و فخر بعيونها الزرقاء ذات لون المحيط للفتاة أمامها بينما تخفي الإذدراء بين طيات الغرور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه …

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

” لن يتساوي المتكاسل أبداً مع المجتهد ، حتي و إن حالفه الحظ احيانا “

-” هل تعلمين يا ورد ، أنا لا اكرهك ، لكن أكره عينيك كثيراً

رفعت فتاة ذيل الحصان حاجبها ، تنهدت ثم قالت بنبرة واثقة لتقود المحادثة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأي حق ترمقينني بنظرات الإذدراء و السخرية في حين أن والدينا على ذات الخط من الثراء ؟

استدارت سارة أثناء قول هذه الكلمات بقسوة ، رحلت و تركت ورد غارقة بإذلالها ، قبضت ورد يدها على ورقة الاختبار بغضب.

بأي حق تفخرين و درجاتي ، سلوكياتي و علاقاتي أفضل مئة مرة من خاصتكِ ؟

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

لا تكوني بأشواك كثيرة. كي تجدِ من يبحث عنكِ إن صار لكِ شئ

” …. بسرعة كبيرة حتى أنني … “

قلبت ورد عينيها ، لسبب ما هي تكره الفتاة الأنيقة المتحزلقة هذه كثيرا ، قضمت ورد شفتيها بخفة لكنها سرعان ما قالت بإذدراء بينما تحرك خصلات شعرها بيدها للخلف.

رغم ذلك عبست ، نظرت لوالدها و قالت

-” إحتفظِ بنصائحكِ لنفسكِ ! “

-” لم أنوي أبداً التفاخر بدرجاتي لهذا لن اطلب من مدير المدرسة فعل هذا الشئ السخيف “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يهم إن أفتخرت أو لا ، أنها أموال والدي ! “

تلك الرصاصة التي اصابت والدتها ثم الثانية التي اصابت والدها ، سقط الإثنين أرضاً ، نمت الورود الحمراء القرمزية من دمائهما ، تغذت عليها و اشرقت ببراعة ، وجدت ورد صعوبة في التنفس ، وقعت أرضاً ، بخوف ، بتردد و إرتعاش أدارت رأسها ببطئ نحو الجاني.

اما الدرجات فأنا فقط التي لا تريد الدراسة ، إن درست سأكون أفضل منكِ ! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة التابعة لورد حذقة ، فهمت مقصدها و قالت

رفعت فتاة ذيل الحصان حاجبها ، تنهدت ثم قالت بنبرة واثقة لتقود المحادثة

-” حسنا ، خسرتِ الرهان بالنسبة لهم لكن .. “

-” اذا نقوم برهان ؟

” هاهاهاهاها ، اتمني ان تسليني لاطول وقت ممكن ~ “

-” موافقة ! “

رفعت فتاة ذيل الحصان حاجبها ، تنهدت ثم قالت بنبرة واثقة لتقود المحادثة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت ورد على الفور ثم قالت بحماس

” لقد رحلتما …. “

-” على الخاسرة أن تصبح خادمة الفائزة ! “

-” اذا نقوم برهان ؟ “

حبس التلاميذ أنفاسهم ، نظرت الفتاة ذات ذيل الحصان نحو ورد ، هزت رأسها و قالت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنعَكس الشكل الهندسيّ الفضي الفريد لالمسدس في عينيها ، الظل الاسود الواقف أمامها ، وجه مسدسه المألوف نحوها ، كان ملطخاً بالدماء ، ضحك بطريقة لعوبة و كذلك تحدث

-” لا بأس

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه …

استدارت و رحلت ، خلفها صديقاتها ، تبقت فقط ورد واقفة رفقتها تابعتين يكنّ بنات الرجال العاملين مع والدها ، تنظر لظهر الفتاة الواثقة امامها بقليل من الشرود ، رفعت يدها و أمسكت رأسها بصداع

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” مألوف ؟! “

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

هل فعلت هذا من قبل ؟

عضت ورد شفتها ، سرعان ما إندمجت في خسارتها و قالت

أغلقت ورد عينيها ، عندما فتحتها مجددا ، كانت تنظر لورقة الإختبار في يدها ، كانت درجتها هي B ، رفعت حاجبها بتعجب ، هذه الدرجة هي أفضل درجة تستطيع الحصول عليها ، رفعت رأسها لتجد الفتاة ذات ذيل الحصان تمسك ورقة اختبارها ، كانت علامة +A الكبيرة في زاوية الورقة بمثابة صفعة مباشرة على وجه ورد.

متي مررت بكل–

عضت ورد شفتها ، سرعان ما إندمجت في خسارتها و قالت

-” حسنا ، خسرتِ الرهان بالنسبة لهم لكن .. “

-” هل لم تزوريها حقا ؟

-” موافقة ! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الفتاة التابعة لورد حذقة ، فهمت مقصدها و قالت

الساعة الان 05:56 ص ، نظر بإهتمام جهة ساعة الحائط و الدم يلطخ قناعه المعدني و يقطر منه ، ابتسم بجانبية من اسفل القناع و تحدث ضاحكًا

-” صحيح ، في النهاية عم سارة مدير المدرسة

-” إحتفظِ بنصائحكِ لنفسكِ ! “

نظرت المدعوة سارة نحو ورد و خادمتها ، تنهدت و أنزلت يدها الممسكة بورقة الدرجة ، قالت ببرود

” بالنسبة لنفسك فقد تفوقتِ عليها ، حتي و إن كانت هذه خطوة صغيرة ، فإنها تحسب كتقدم ، انتِ تتحسنين و هذا هو الاهم “

-” لم أنوي أبداً التفاخر بدرجاتي لهذا لن اطلب من مدير المدرسة فعل هذا الشئ السخيف

” قال كلاكما أنكما سترافقانني دوما “

بالنسبة لشرط الرهان فلا بأس به

مألوف ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أحتاج لخادمة غبية مهما درست ستتوقف درجتها فوق المتوسط بقليل

-” لا بأس “

استدارت سارة أثناء قول هذه الكلمات بقسوة ، رحلت و تركت ورد غارقة بإذلالها ، قبضت ورد يدها على ورقة الاختبار بغضب.

انفجار !!

إستدارتْ بغضب ، صكت اسنانها و رحلت ، عندما وصلت للبوابة ، اوقفها الحارس ، كان مزاجها متفجراً لذا صرخت بقلة احترام

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

-” اتركني اذهب أيها العجوز ! “

-” لا تظنِ أن التقدم الصغير سئ ، فحتى التقدم بخطى صغيرة و ثابتة أفضل من الركود على نفس المستوي “

غضب الحارس ، كان مصرا و تشاجر مع ورد كعادته ، لم تعد ورد تتحمل لذا ارسلت لوالدها ان يتصرف ، كما هو متوقع و كما جرت العادة ، ارسل والدها رسالة للمدير الذي ارسل للحارس ، اخيرا بعد تفريغ القليل من غضبها على حارس المدرسة ، خرجت ورد و إنتظرت وصول سائقها ، كانت قد بعثت له رسالة في طريقها ، و لأنه متقن لعمله لم يتأخر ، إستغرق فقط دقيقة أخري و وصل ، نزل و فتح لها الباب لتدخل و تجلس بغضب ، أرادت إخراج غضبها و إحراجها لخسارة رهان قد بدأته ، أذى هذا فخرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا يهم إن أفتخرت أو لا ، أنها أموال والدي ! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمشت ، لاتزال تشعر ان هذا اليوم مألوف ، بدا هذا الشعور الغير سار و المشؤوم يحثها على عدم التفكير بالأمرِ أكثر ، لكنها بلا وعي فكرت بجدية ، متى مرت بكل هذا ؟

-” هل لم تزوريها حقا ؟ “

-” هاهاها ، اذا خسرتِ رهان بدأتِ انتِ نقاشه ؟

” هل فعلت هذا من قبل ؟ “

نظرت نحو مصدر الصوت ، وجدت أنها في غرفة الطعام المألوفة ، شعرت فجأة بالغثيان ، نظرت لوالدها الذي هز رأسه

” لا تكوني بأشواك كثيرة. كي تجدِ من يبحث عنكِ إن صار لكِ شئ “

-” حسنا ، خسرتِ الرهان بالنسبة لهم لكن .. “

يتبع

بالنسبة لنفسك فقد تفوقتِ عليها ، حتي و إن كانت هذه خطوة صغيرة ، فإنها تحسب كتقدم ، انتِ تتحسنين و هذا هو الاهم

الأخرى ، تحركت خصلات شعرها الحمراء النارية اللامعة بفعل الرياح ، كتفت يديها أسفل صدرها ، نظرت بسخرية و فخر بعيونها الزرقاء ذات لون المحيط للفتاة أمامها بينما تخفي الإذدراء بين طيات الغرور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت والدتها برقي ، مخفية فمها خلف يدها ، لكن عند الاستماع لكلمات والدها ، وضعت والدتها ابتسامة و انزلت يدها و قالت بجدية بتعبير مريح

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كاذبان .. “

-” لا تظنِ أن التقدم الصغير سئ ، فحتى التقدم بخطى صغيرة و ثابتة أفضل من الركود على نفس المستوي

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

أخرج والدها علبة ، وضع إبتسامة لأبنته كما اعتاد و قال بحنان

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنعَكس الشكل الهندسيّ الفضي الفريد لالمسدس في عينيها ، الظل الاسود الواقف أمامها ، وجه مسدسه المألوف نحوها ، كان ملطخاً بالدماء ، ضحك بطريقة لعوبة و كذلك تحدث

-” ها هي القلادة التي أردتيها

لهذا فقط الشريرة هي التي ستنتقم ، تأخذ القصاص ، و ترد الصاع صاعين لكن قبل هذا لازلت بحاجة للذناد الذي سيجعلها تنفجر ~

إنها هدية خطوتكِ الصغيرة

شهقت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مد والدها فجأة علبة بيضاء مفتوحة ، نظرت لما بداخلها لتجد أنها قلادة ذهبية ، بشكل الوردة صغيرة ، بها جوهرة الروبي الثمينة ذات اللون الوردي ، تتوسطها جوهرة صغيرة من التُوبَازِ الأزرق المشابه لعينيها الزرقاء المُحِيطِّيةْ

رغم ذلك عبست ، نظرت لوالدها و قالت

أغلقت ورد عينيها ، عندما فتحتها مجددا ، كانت تنظر لورقة الإختبار في يدها ، كانت درجتها هي B ، رفعت حاجبها بتعجب ، هذه الدرجة هي أفضل درجة تستطيع الحصول عليها ، رفعت رأسها لتجد الفتاة ذات ذيل الحصان تمسك ورقة اختبارها ، كانت علامة +A الكبيرة في زاوية الورقة بمثابة صفعة مباشرة على وجه ورد.

-” لم أرد هذه ، أردت الاخري التي تشبه الفراشة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بأي حق ترمقينني بنظرات الإذدراء و السخرية في حين أن والدينا على ذات الخط من الثراء ؟ “

إحتوي جسد الفراشة على حجر كبير من التوباز ، لقد أردته بشدة ~ “

إبنتي – بطلة القصة – هنا ستختلف عن باقي الأعمال لعلكم لاحظتم أنني جعلتها مثل الشريرة النموذجية التي تكره الفتاة الطيبة و تُصفَعْ على وجهها في بقية الاعمال..

إبتسمْ والدها ، ظهر الحزن في عينيه ، تردد و لكنه قال

-” اتراها نامت ؟! لا ~ لا ~ كيف ستنام و لديها صدمة موت والديها الان ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” احم ، احم ، هذه للخطوة الصغيرة. فلكل خطوة تقطعينها مكافأة بحجمها

غضب الحارس ، كان مصرا و تشاجر مع ورد كعادته ، لم تعد ورد تتحمل لذا ارسلت لوالدها ان يتصرف ، كما هو متوقع و كما جرت العادة ، ارسل والدها رسالة للمدير الذي ارسل للحارس ، اخيرا بعد تفريغ القليل من غضبها على حارس المدرسة ، خرجت ورد و إنتظرت وصول سائقها ، كانت قد بعثت له رسالة في طريقها ، و لأنه متقن لعمله لم يتأخر ، إستغرق فقط دقيقة أخري و وصل ، نزل و فتح لها الباب لتدخل و تجلس بغضب ، أرادت إخراج غضبها و إحراجها لخسارة رهان قد بدأته ، أذى هذا فخرها.

لن يتساوي المتكاسل أبداً مع المجتهد ، حتي و إن حالفه الحظ احيانا

الأخرى ، تحركت خصلات شعرها الحمراء النارية اللامعة بفعل الرياح ، كتفت يديها أسفل صدرها ، نظرت بسخرية و فخر بعيونها الزرقاء ذات لون المحيط للفتاة أمامها بينما تخفي الإذدراء بين طيات الغرور.

رفع والدها كوبه و إرتشف القليل ، فهمت ورد مقصده ، تنهدت بإبتسامة ، ارتدت القلادة ، ثم فجأة مع صوت انفجار وجدت نفسها تقف قرب النافذة ، والدتها تصرخ عليها بالهرب و والدها ينظر للقاتل يحاول قول شئ ما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه …

انفجار !!

” إحتوي جسد الفراشة على حجر كبير من التوباز ، لقد أردته بشدة ~ “

تلك الرصاصة التي اصابت والدتها ثم الثانية التي اصابت والدها ، سقط الإثنين أرضاً ، نمت الورود الحمراء القرمزية من دمائهما ، تغذت عليها و اشرقت ببراعة ، وجدت ورد صعوبة في التنفس ، وقعت أرضاً ، بخوف ، بتردد و إرتعاش أدارت رأسها ببطئ نحو الجاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن وضعت فتاة أخرى مشمسة و بشوشة كبطلة ، سيكون موت والديها بمثابة عقبة ، ستتجاوزها و ربما توقعْ حتى القاتل بحبها ، مثل قصص التسعينات ( • ͡ ^ • ͡ )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنعَكس الشكل الهندسيّ الفضي الفريد لالمسدس في عينيها ، الظل الاسود الواقف أمامها ، وجه مسدسه المألوف نحوها ، كان ملطخاً بالدماء ، ضحك بطريقة لعوبة و كذلك تحدث

-” اذا نقوم برهان ؟ “

-” هل من امنية اخيرة ~؟

أخرج والدها علبة ، وضع إبتسامة لأبنته كما اعتاد و قال بحنان

سقطت دموعها ، وجدت نفسها تسأل نفسها

كان على وجهها تعبير يدل على الامتعاض و الرفض ، كشرت ، انكمشت على نفسها بوضعية الجنين ، ارتجفت واردفت

مألوف ؟

أخرج والدها علبة ، وضع إبتسامة لأبنته كما اعتاد و قال بحنان

متي مررت بكل

استدارت و رحلت ، خلفها صديقاتها ، تبقت فقط ورد واقفة رفقتها تابعتين يكنّ بنات الرجال العاملين مع والدها ، تنظر لظهر الفتاة الواثقة امامها بقليل من الشرود ، رفعت يدها و أمسكت رأسها بصداع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اوه

-” إحتفظِ بنصائحكِ لنفسكِ ! “

سقطت دمعة اخرى ، نظرت نحو القاتل ، إبتسمتْ بشكل فظيع و مروع ، كان ظهرها الملامس لالحائط ينزلق للأسفل ، سقطت أرضا رفعت يدها ممسكة لثيابها جهة قلبها ، فتحت فمها و قالت بنبرة شبه منهارة

إستدارتْ بغضب ، صكت اسنانها و رحلت ، عندما وصلت للبوابة ، اوقفها الحارس ، كان مزاجها متفجراً لذا صرخت بقلة احترام

لا عجب انه مألوف ، اذ انهُ كابوس الحقيقة الأسوءْ

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

إرتفع الحمض في معدتها ، انقبضت معدتها و انبسطت ، شعرت بسائل معدتها يرتفع و يصل إلى حنجرتها ، تموجت معدتها ، من الانقباض و الانبساط المستمرين ، شعور شديد بالحرقة في حنجرتها ، سرعان ما فتحت عينيها المثقلة بالدموع فجأة و ركضت إلى المرحاض.

-” حسنا ، خسرتِ الرهان بالنسبة لهم لكن .. “

شعرت بقدميها تصبحان رخوتيّن ، سقطت على أرضية الحمام ، فتحت الغطاء ، ثم أفررغت عصارتها المعدية ، تقيأت بقوة عدة دفعات ، إرتعش جسدها ، شعرت و كأن امعائها ستخرج ، سعلت و سعلت ، تدفق لعابها عندما انتهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -” مألوف ؟! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرادت النهوض لكنها شعرت بالضعف في ساقيها ، لم تجد خياراً إلا أن تستند ، نهضت ببطئ ، إرتعشت و شعرت بالغثيان و الدوار ، أرادت الجلوس ، لا ، أرادت النوم على الفور ، عضت شفتيها بمثابرة.

-” لا تظنِ أن التقدم الصغير سئ ، فحتى التقدم بخطى صغيرة و ثابتة أفضل من الركود على نفس المستوي “

ضغطت على مقبض المرحاض لتصرف قيئها الفارغ، خرجت مستندة على الحائط ، سرعان ما القت بجسدها على السرير ، أخذت أنفاسها بهدوء ، حاولت تهدئة نفسها و النوم ، لكن كلما أغلقت جفنيّ عينيها عاد مشهد موت والديها بالظهور متكرراً ، مثل شريط فيلم مكسور يدور و يدور و يعيد نفسه.

رفعت فتاة ذيل الحصان حاجبها ، تنهدت ثم قالت بنبرة واثقة لتقود المحادثة

إبتَسمَتْ لنفسها بإنكسار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة التابعة لورد حذقة ، فهمت مقصدها و قالت

كان على وجهها تعبير يدل على الامتعاض و الرفض ، كشرت ، انكمشت على نفسها بوضعية الجنين ، ارتجفت واردفت

عضت ورد شفتها ، سرعان ما إندمجت في خسارتها و قالت

-” يا أبي ، أنت مخطئ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنعَكس الشكل الهندسيّ الفضي الفريد لالمسدس في عينيها ، الظل الاسود الواقف أمامها ، وجه مسدسه المألوف نحوها ، كان ملطخاً بالدماء ، ضحك بطريقة لعوبة و كذلك تحدث

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنت دوما ما كنت مجتهداً ، لكنكَ الآن ميت ! “

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

ناهيك عن المكافأة ، أنت لم يحالفك الحظ لتعيش ، لقد متَّ هكذا فقط

شعرت بقدميها تصبحان رخوتيّن ، سقطت على أرضية الحمام ، فتحت الغطاء ، ثم أفررغت عصارتها المعدية ، تقيأت بقوة عدة دفعات ، إرتعش جسدها ، شعرت و كأن امعائها ستخرج ، سعلت و سعلت ، تدفق لعابها عندما انتهت.

تركتني انت و أمي بمفردي ، كان عليكما أن تكونا أحياء ! رفقتي ! في منزلنا نتناول الطعام سويا ! “

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

امسكت بِملاءة السرير بقوة ، إنكمشت على نفسها و قالت بنبرة باكية

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

قال كلاكما أنكما سترافقانني دوما

تنهد و اعاد المسدس لمكانه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كاذبان .. “

تلك الرصاصة التي اصابت والدتها ثم الثانية التي اصابت والدها ، سقط الإثنين أرضاً ، نمت الورود الحمراء القرمزية من دمائهما ، تغذت عليها و اشرقت ببراعة ، وجدت ورد صعوبة في التنفس ، وقعت أرضاً ، بخوف ، بتردد و إرتعاش أدارت رأسها ببطئ نحو الجاني.

لقد رحلتما …. “

-” صحيح ، في النهاية عم سارة مدير المدرسة “

شهقت

” لا تكوني بأشواك كثيرة. كي تجدِ من يبحث عنكِ إن صار لكِ شئ “

” …. بسرعة كبيرة حتى أنني … “

إبتسمْ والدها ، ظهر الحزن في عينيه ، تردد و لكنه قال

إستنشقت بِعنف و انكمشت اكثر في محاولة للعثور على الامان و أكملت بصوت مكتوم

في ممر المدرسة ، إجتمع الطلاب لمشاهدة العراك بالكلمات بين فتاتين من الأثرياء ، كانت إحداهنّ أنيقة بشعر أسود مرفوع للأعلى بذيل حصان مموج ، بدا أسودا لامعا مثل سماء الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” … لم أشبع منكما بعد

شهقت

الساعة الان 05:56 ص ، نظر بإهتمام جهة ساعة الحائط و الدم يلطخ قناعه المعدني و يقطر منه ، ابتسم بجانبية من اسفل القناع و تحدث ضاحكًا

” قال كلاكما أنكما سترافقانني دوما “

-” اتراها نامت ؟! لا ~ لا ~ كيف ستنام و لديها صدمة موت والديها الان ؟!”

نظرت الفتاة بالشعر الاسود بذيل الحصان نحو الفتاة المغرورة ، حدقت بها من الأعلى للأسفل و قالت

هاهاهاهاها ، اتمني ان تسليني لاطول وقت ممكن ~ “

-” إحتفظِ بنصائحكِ لنفسكِ ! “

تنهد و اعاد المسدس لمكانه

-” هل تعلمين يا ورد ، أنا لا اكرهك ، لكن أكره عينيك كثيراً “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-” سأحزن لموتكِ بينما قتلت ذلك الوجه مرة من قبل ، لا تجعليني اشعر بالملل من نتيجة كل هذا ~”

غضب الحارس ، كان مصرا و تشاجر مع ورد كعادته ، لم تعد ورد تتحمل لذا ارسلت لوالدها ان يتصرف ، كما هو متوقع و كما جرت العادة ، ارسل والدها رسالة للمدير الذي ارسل للحارس ، اخيرا بعد تفريغ القليل من غضبها على حارس المدرسة ، خرجت ورد و إنتظرت وصول سائقها ، كانت قد بعثت له رسالة في طريقها ، و لأنه متقن لعمله لم يتأخر ، إستغرق فقط دقيقة أخري و وصل ، نزل و فتح لها الباب لتدخل و تجلس بغضب ، أرادت إخراج غضبها و إحراجها لخسارة رهان قد بدأته ، أذى هذا فخرها.

يتبع

سقطت دموعها ، وجدت نفسها تسأل نفسها

1442 كلمة !

-” صحيح ، في النهاية عم سارة مدير المدرسة “

إبنتي بطلة القصة هنا ستختلف عن باقي الأعمال لعلكم لاحظتم أنني جعلتها مثل الشريرة النموذجية التي تكره الفتاة الطيبة و تُصفَعْ على وجهها في بقية الاعمال..

” …. بسرعة كبيرة حتى أنني … “

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

رفعت فتاة ذيل الحصان حاجبها ، تنهدت ثم قالت بنبرة واثقة لتقود المحادثة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أن وضعت فتاة أخرى مشمسة و بشوشة كبطلة ، سيكون موت والديها بمثابة عقبة ، ستتجاوزها و ربما توقعْ حتى القاتل بحبها ، مثل قصص التسعينات ( • ͡ ^ • ͡ )

امسكت بِملاءة السرير بقوة ، إنكمشت على نفسها و قالت بنبرة باكية

هذا ليس ما اريده ..

” هاهاهاهاها ، اتمني ان تسليني لاطول وقت ممكن ~ “

أيضاً إن كانت فتاة ذكية و عقلانية ربما ستمدح القاتل و تغرد له كل يوم برضى بينما تدوس على كرامتها لتعيش منتظرة الفرصة لتستغل ثغرة للهرب !

لا أمزح لكن هذه من ستكون بطلة قصتي !

و إن كانت فتاة كئيبة قليلا بطابع متحمس ، ستصاب بالاكتئاب من موت والديها مما يجعل القاتل يطلق الرصاص عليها نادما لتركها حية.

-” موافقة ! “

في كل مما سبق لن يكون هناك ذلك الانتقام المثير الذي اريده !

-” لم أنوي أبداً التفاخر بدرجاتي لهذا لن اطلب من مدير المدرسة فعل هذا الشئ السخيف “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما اريده ، هو إنتقام دامٍ و غير متوقع بطريقة على الخط الذي يتخيله المرء عند بداية النوفيلا و هذا ما ستفعله إبنتي~

إبنتي – بطلة القصة – هنا ستختلف عن باقي الأعمال لعلكم لاحظتم أنني جعلتها مثل الشريرة النموذجية التي تكره الفتاة الطيبة و تُصفَعْ على وجهها في بقية الاعمال..

لهذا فقط الشريرة هي التي ستنتقم ، تأخذ القصاص ، و ترد الصاع صاعين لكن قبل هذا لازلت بحاجة للذناد الذي سيجعلها تنفجر ~

رغم ذلك عبست ، نظرت لوالدها و قالت

بالمناسبة هل عَرف أحدكم من أمر القاتل بقتل والديها ؟!

” ناهيك عن المكافأة ، أنت لم يحالفك الحظ لتعيش ، لقد متَّ هكذا فقط “

صديقاتي لم يعرفنّ~

بالمناسبة هل عَرف أحدكم من أمر القاتل بقتل والديها ؟!

أخيراً أتمنى أنكم نلتم من الإستمتاع ما توقعتم ^^

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أحتاج لخادمة غبية مهما درست ستتوقف درجتها فوق المتوسط بقليل “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقلم : رغم سالم

-” يا أبي ، أنت مخطئ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بقلم : رغم سالم

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط