الفصل الخامس
بعد أن تفادى اللقاء الأول ، التالي كان أسهل. سو تشينغيان لم يكن عليه الذهاب حيث يتواجد هو شو. لحسن الحظ ، لم يكن الشخصان في نفس القسم. في النهاية ، لم يكن سو تشينغيان مضطرا للعمل بجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن جاء صفر إلى جانبه ، شعر سو تشينغيان بأنه بطل الرواية التي قد فتحها للتو. عندما لم يستطع إجتياز إمتحان الرياضة ، سيتلقى بعض التوجيهات. إذا لم يتمكن من القيام بالإمتحان العام ، فيمكنه أن يسأل صفر في ذهنه. بالطبع ، بإستثناء علم النفس. لم يعرف لماذا و لكن يبدو أن ما هو صفر جيد فيه هو فقط تلك المواضيع الشائعة ، مثل اللغة الإنجليزية و الرياضيات ، وما إلى ذلك. أما بالنسبة لعلم النفس ، فإن ذلك يعتمد على سو تشينغيان نفسه.
ومع ذلك ، كان لدى سو تشينغيان أيضا سؤال. وفقا لصفر ، حدث هذا فقط لأنه و هو شو أصبحا ثنائيا. إذا طالما أنه لا يعترف لهو شو فهذا يكفي. إذا لماذا؟ لماذا يجب عليه تجنبه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” شعر سو تشينغيان بخيبة أمل كبيرة.
[لأن هو شو يحبك ، هو فقط لا يُظهر ذلك.] أجاب صفر على سؤال سو تشينغيان. بالتفصيل.
في الواقع ، هذا صحيح ، لم يشر إلى هذا لسو تشينغيان من قبل أبدا ، و لم يلاحظ سو تشينغيان ذلك أبدًا. بعد كل شيء ، في عقل سو تشينغيان بأكمله كان يوجد فقط هو شو.
في الواقع ، لم يصدق سو تشينغيان أن هو شو كان يحبه عندما علم أن 98 من حالات موته كانت مرتبطة بهو شو. شعر أنه ربما ال98 عالم كانت تفكيره المتفائل. لحسن الحظ ، هو موجود في هذا العالم. لم يعد هناك تفكير متفائل.
بعد أن تفادى اللقاء الأول ، التالي كان أسهل. سو تشينغيان لم يكن عليه الذهاب حيث يتواجد هو شو. لحسن الحظ ، لم يكن الشخصان في نفس القسم. في النهاية ، لم يكن سو تشينغيان مضطرا للعمل بجد.
[يجب أن لا تقع في حبه في هذا العالم. هل تفهم؟] قال صفر.
“صفر ، ماذا تعتقد أنني يجب أن أفعل في المستقبل؟”
“بالطبع بكل تأكيد.” أجاب سو تشينغيان ، “وفقًا لما قلته ، لأنني لم يكن لدي أصدقاء ، لقد حدث أن هو شو كان موجودا هناك ليساندني. في وقت لاحق أحببته. لكن الآن لن تكون الأمور هكذا. لن أتعرف على هو شو ، ثانيا ، أنا بالفعل أملككَ أنتَ للتحدث معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكنكَ لم تقع في حب هو شو في هذا العالم. كيف تعرف أنكَ مثلي؟]
[إذا … أنتَ جاد حقا بشأني.]
سو تشينغيان بطبيعة الحال لم يكن يعرف ما يفكر به زملائه في الغرفة عنه. رغم ذلك ، لا يهم حتى لو كان يعرف ذلك. لم يهتم بما يفكر به الآخرون. يكفي أن يكون سعيدا.
“بالطبع.” من الصعب أن يكون لديه رجل مستعد للحديث معه و لن يتركه أبدًا.
لحسن الحظ ، لم يقم سو تشينغيان بأي شيء مقنع في الأوقات العادية ، لذلك لم تنتشر شائعاته لفترة طويلة و إستقرت. مع ذلك ، لا يزال الطلاب الذكور حوله ينفرون منه. مع ذلك سو تشينغيان لم يهتم لأمرهم أيضا.
لو كان لدى صفر كيان ، لكان سو تشينغيان قادراً على رؤية صفر خجولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا حتى لن أنظر إليكَ إذا أردتُ ذلك. فكر سو تشينغيان أن هؤلاء الناس بائسون تماما إلى حد ما ، بالتفكير أن الناس يائسون للغاية. كما أنه لم يهتم بهذه الشائعات. قبل إنتشار أي شائعات ، لم يتمكن هؤلاء الأشخاص من التعايش معه. بعد إنتشار الشائعات ، نظروا إليه بدونية أكثر.
إكتشف زملاء سو تشينغيان في الغرفة مؤخرًا أن سو تشينغيان لم يكن على ما يرام. لقد كان دائمًا في حالة ذهول و يضحكُ أحيانًا. لم يعرفوا ماذا يفعلون.
سو تشينغيان نفسه يبدو جذابا، و بعد هذا التغيير ، هذا بشكل طبيعي جذب إنتباه الجنس الآخر.
إعتقدوا أن سو تشينغيان إما في حالة حب أو غبي. الخيار الأول غير مرجح كثيرا ، لذلك ينبغي أن يكون خيار كونه غبيا هو الصحيح.
[نعم.]
سو تشينغيان بطبيعة الحال لم يكن يعرف ما يفكر به زملائه في الغرفة عنه. رغم ذلك ، لا يهم حتى لو كان يعرف ذلك. لم يهتم بما يفكر به الآخرون. يكفي أن يكون سعيدا.
لذا فعل سو تشينغيان ذلك ، و إرتدى أكثر مجموعة ملابس لائقة في خزانة ملابسه ، و قام بتمشيط شعره الذي كان ينام به بشكل مختلف.
في إحدى المرات ، سأله صفر: [تشينغيان ، لماذا لا تتحدث مع أشخاص آخرين ، ماذا عن أصدقائكَ الآخرين؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أظن ذلك ، صفر ، هل يمكنني الإستماع إلى صوتكَ الحقيقي؟ ليس هذا الصوت البارد.” سو تشينغيان إعتقد أن صفر يجب أن يكون لديه صوت أصلي. هذا الصوت البارد لا يناسب صفر على الإطلاق.
“لا أملكُ أصدقاء آخرين آه.”
“صفر ، ماذا تعتقد أنني يجب أن أفعل في المستقبل؟”
[لماذا؟ لا أعتقد أن شخصيتكَ غير جذابة كثيرا.]
[كن مطمئنا ، لا ، في هذا العالم لن يحدث ذلك أبدا.] قال صفر بتأكيد.
“ربما كان ذلك بسبب إصابتي بالإكتئاب في المدرسة الثانوية. على الرغم من أنني بخير الآن ، ما زلتُ لا أحب التواصل مع الآخرين ، كما أن رأيهم بي منخفض.”
“لأنني لا أحب الفتيات.” أجاب سو تشينغيان بجدية.
[في الواقع ، أعتقد أنه يمكنكَ محاولة التواصل أكثر مع الآخرين ، حتى لا تكون وحيدًا.]
كما هو متوقع ، إنه ولد. شعر سو تشينغيان بالسعادة.
“لا يهم” ، أجاب سو تشينغيان. “ألستَ ستبقى معي هنا؟” هو راض بالتحدث مع صفر.
لذا فعل سو تشينغيان ذلك ، و إرتدى أكثر مجموعة ملابس لائقة في خزانة ملابسه ، و قام بتمشيط شعره الذي كان ينام به بشكل مختلف.
[لكن أنا فقط شيء موجود في عقلك. لا أستطيع الظهور أمامك ، ولا حتى جسديًا.]
لا يوجد العديد من الفصول اليوم ، فقط فصل في الصباح و الباقي في فترة ما بعد الظهر. خطط سو تشينغيان للعودة إلى المهجع بعد تناول الغداء في الخارج. لكن تم إيقافه في منتصف الطريق.
“لا بأس ، و …” صمت سو تشينغيان للحظة وقال: “أشعر دائمًا أنه ، في الواقع ، يمكنكَ أن تدعني أراك. إنه تمامًا مثل الإسقاط النجمي ، ذاك النوع من الأشياء الذي يمكنني رؤيته و لكن لا يمكنني لمسه. ألا توافقني الرأي؟”
في الواقع ، لم يصدق سو تشينغيان أن هو شو كان يحبه عندما علم أن 98 من حالات موته كانت مرتبطة بهو شو. شعر أنه ربما ال98 عالم كانت تفكيره المتفائل. لحسن الحظ ، هو موجود في هذا العالم. لم يعد هناك تفكير متفائل.
[لماذا تظن ذلك؟]
[إذا … أنتَ جاد حقا بشأني.]
“حدس.”
في الواقع ، هذا صحيح ، لم يشر إلى هذا لسو تشينغيان من قبل أبدا ، و لم يلاحظ سو تشينغيان ذلك أبدًا. بعد كل شيء ، في عقل سو تشينغيان بأكمله كان يوجد فقط هو شو.
ترجمة: khalidos
“حسنًا ، هل أستطيع رؤية كيف هو شكلك؟” أصبح سو تشينغيان أكثر و أكثر فضولا.
[بدون سبب.] نبرة صفر بدت جدية بعض الشيء.
[آسف لا.] صفر رفض ببساطة.
[لماذا؟ لا أعتقد أن شخصيتكَ غير جذابة كثيرا.]
“لماذا؟” شعر سو تشينغيان بخيبة أمل كبيرة.
[في الواقع ، ليس عليكَ التفكير بذلك. على الأقل أنا لكَ لوحدك ، أليس كذلك؟ ]
[بدون سبب.] نبرة صفر بدت جدية بعض الشيء.
“لأنني لا أحب الفتيات.” أجاب سو تشينغيان بجدية.
“هذا …” فكر سو تشينغيان للحظة و قدم شرطا. “إذا نجحتُ في البقاء حيا في هذا العالم ، هل يمكنكَ أن تريني كيف تبدو؟”
“حدس.”
فكر صفر لفترة من الوقت. أجاب ، [حسنا …]
إبتسم سو تشينغيان. يجب أن يعيش بشكل جيد حتى يتمكن من رؤية صفر. آمن أنه طالما أنه لن يكون لديه أي إحتكاك مع هو شو ، فسوف ينجو بالتأكيد.
إبتسم سو تشينغيان. يجب أن يعيش بشكل جيد حتى يتمكن من رؤية صفر. آمن أنه طالما أنه لن يكون لديه أي إحتكاك مع هو شو ، فسوف ينجو بالتأكيد.
[الإعتراف.]
منذ أن جاء صفر إلى جانبه ، شعر سو تشينغيان بأنه بطل الرواية التي قد فتحها للتو. عندما لم يستطع إجتياز إمتحان الرياضة ، سيتلقى بعض التوجيهات. إذا لم يتمكن من القيام بالإمتحان العام ، فيمكنه أن يسأل صفر في ذهنه. بالطبع ، بإستثناء علم النفس. لم يعرف لماذا و لكن يبدو أن ما هو صفر جيد فيه هو فقط تلك المواضيع الشائعة ، مثل اللغة الإنجليزية و الرياضيات ، وما إلى ذلك. أما بالنسبة لعلم النفس ، فإن ذلك يعتمد على سو تشينغيان نفسه.
لذا فعل سو تشينغيان ذلك ، و إرتدى أكثر مجموعة ملابس لائقة في خزانة ملابسه ، و قام بتمشيط شعره الذي كان ينام به بشكل مختلف.
في هذه الحالة ، سو تشينغيان ممتن كثيرا لصفر ، فبعد كل شيء ، ساعده صفر كثيرًا.
صحيح. إذا كان صفر شخصًا حقيقيًا ، فقد خشي أن الآخرين سيحبونه أيضًا. حينها لن يكون ذلك جيدا له.
لا أعرف ما إذا كانت صورة سو تشينغيان قد بدأت تتغير تدريجياً ، ليس تغيره على المدى الطويل ، هي بسبب تعليم صفر أم أنها فقط طبيعته. الآن هو على إستعداد لرفع رأسه و الإبتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها خبر أن سو تشينغيان هو شاد إنتشرتْ في المدرسة. نظر الطلاب من حوله إليه إلى حد ما مع بعض الفضول و الإحتقار.
سو تشينغيان نفسه يبدو جذابا، و بعد هذا التغيير ، هذا بشكل طبيعي جذب إنتباه الجنس الآخر.
لا يوجد العديد من الفصول اليوم ، فقط فصل في الصباح و الباقي في فترة ما بعد الظهر. خطط سو تشينغيان للعودة إلى المهجع بعد تناول الغداء في الخارج. لكن تم إيقافه في منتصف الطريق.
في أحد الأيام في السنة الأولى ، ذكّر صفر فجأة سو تشينغيان بالإهتمام بصورته في ذلك اليوم ، أن يرتدي الملابس بشكل أفضل و يمشط شعره قبل الخروج.
ومع ذلك ، كان لدى سو تشينغيان أيضا سؤال. وفقا لصفر ، حدث هذا فقط لأنه و هو شو أصبحا ثنائيا. إذا طالما أنه لا يعترف لهو شو فهذا يكفي. إذا لماذا؟ لماذا يجب عليه تجنبه؟
“هل فاتني شيء ما؟” سأل سو تشينغيان.
[لا بأس أن تتبع أفكارك.]
[لا تسأل ، فقط إفعل ذلك.] قال صفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إير ، لو كنتَ شخصًا حقيقيًا.” كان سو تشينغيان ضائعا.
لذا فعل سو تشينغيان ذلك ، و إرتدى أكثر مجموعة ملابس لائقة في خزانة ملابسه ، و قام بتمشيط شعره الذي كان ينام به بشكل مختلف.
“لأنني لا أحب الفتيات.” أجاب سو تشينغيان بجدية.
لا يوجد العديد من الفصول اليوم ، فقط فصل في الصباح و الباقي في فترة ما بعد الظهر. خطط سو تشينغيان للعودة إلى المهجع بعد تناول الغداء في الخارج. لكن تم إيقافه في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو التعليم؟ مع ذلك ، أخشى أن أقابل هو شو مرة أخرى.”
كانت فتاة هي من أوقفته. شعر سو تشينغيان أنها مألوفة للوهلة الأولى ، لكنه لم يستطع تذكر أين رآها ، و لم يعرف إسمها حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو التعليم؟ مع ذلك ، أخشى أن أقابل هو شو مرة أخرى.”
بدت الفتاة خجولة قليلاً و تجرأت على النظر إلى سو تشينغيان فقط مع إحمرار طفيف. حدقت في أصابع قدميها و رأسها إلى الأسفل و قالت ، “مرحبًا.”
في الواقع ، هذا صحيح ، لم يشر إلى هذا لسو تشينغيان من قبل أبدا ، و لم يلاحظ سو تشينغيان ذلك أبدًا. بعد كل شيء ، في عقل سو تشينغيان بأكمله كان يوجد فقط هو شو.
“مرحبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو التعليم؟ مع ذلك ، أخشى أن أقابل هو شو مرة أخرى.”
“ماذا يجري هنا؟” سو تشينغيان سأل صفر.
ومع ذلك ، كان لدى سو تشينغيان أيضا سؤال. وفقا لصفر ، حدث هذا فقط لأنه و هو شو أصبحا ثنائيا. إذا طالما أنه لا يعترف لهو شو فهذا يكفي. إذا لماذا؟ لماذا يجب عليه تجنبه؟
[الإعتراف.]
أحيانًا سمع سو تشينغيان محادثات الطلاب الذكور المحيطين به:
“إعتراف؟”
لحسن الحظ ، لم يقم سو تشينغيان بأي شيء مقنع في الأوقات العادية ، لذلك لم تنتشر شائعاته لفترة طويلة و إستقرت. مع ذلك ، لا يزال الطلاب الذكور حوله ينفرون منه. مع ذلك سو تشينغيان لم يهتم لأمرهم أيضا.
[نعم ، أخبرتكَ هذه الفتاة أنها تحبكَ لثمانية و تسعين مرة و تم رفضها. لا ترفضها هذه المرة.]
إكتشف زملاء سو تشينغيان في الغرفة مؤخرًا أن سو تشينغيان لم يكن على ما يرام. لقد كان دائمًا في حالة ذهول و يضحكُ أحيانًا. لم يعرفوا ماذا يفعلون.
لا عجب أن صفر جعله يرتدي ملابس جيدة اليوم ، سو تشينغيان نظر إلى الفتاة الخجولة التي أمامه و التي لم تقل أي شيء.
كانت فتاة هي من أوقفته. شعر سو تشينغيان أنها مألوفة للوهلة الأولى ، لكنه لم يستطع تذكر أين رآها ، و لم يعرف إسمها حتى.
“حسنا ، هل لديكَ حبيبة؟” سألت الفتاة بحذر.
“إنه لا يعتزم أن يصبح معلما ، هل تعني ذلك حقًا!” سو تشينغيان كان متحمسا جدا.
“لا.” أجاب سو تشينغيان بصدق. عندما سمعت الفتاة الجواب ، إبتسمت. ومع ذلك ، كلمات سو تشينغيان القادمة جعلتها تضحك.
[تشينغيان ، أعتقد أنكَ فعلتَ شيئا خاطئا هذه المرة.]
“لأنني لا أحب الفتيات.” أجاب سو تشينغيان بجدية.
في أحد الأيام في السنة الأولى ، ذكّر صفر فجأة سو تشينغيان بالإهتمام بصورته في ذلك اليوم ، أن يرتدي الملابس بشكل أفضل و يمشط شعره قبل الخروج.
حينها خبر أن سو تشينغيان هو شاد إنتشرتْ في المدرسة. نظر الطلاب من حوله إليه إلى حد ما مع بعض الفضول و الإحتقار.
“حسنًا ، هل أستطيع رؤية كيف هو شكلك؟” أصبح سو تشينغيان أكثر و أكثر فضولا.
أحيانًا سمع سو تشينغيان محادثات الطلاب الذكور المحيطين به:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم ، أخبرتكَ هذه الفتاة أنها تحبكَ لثمانية و تسعين مرة و تم رفضها. لا ترفضها هذه المرة.]
“أوه ، سمعتُ أنه ذلك الشخص.”
“إعتراف؟”
“أوه ، لا أعتقد أنه سوف ينجذب إلينا.”
“أوه ، لا أعتقد أنه سوف ينجذب إلينا.”
“لا زلتُ أتشاركُ الغرفة معه. أشعر أنني في خطر كبير. إذا لم أتكلم ، أود تغيير غرفتي.”
[في الواقع ، ليس عليكَ التفكير بذلك. على الأقل أنا لكَ لوحدك ، أليس كذلك؟ ]
أنا حتى لن أنظر إليكَ إذا أردتُ ذلك. فكر سو تشينغيان أن هؤلاء الناس بائسون تماما إلى حد ما ، بالتفكير أن الناس يائسون للغاية. كما أنه لم يهتم بهذه الشائعات. قبل إنتشار أي شائعات ، لم يتمكن هؤلاء الأشخاص من التعايش معه. بعد إنتشار الشائعات ، نظروا إليه بدونية أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” شعر سو تشينغيان بخيبة أمل كبيرة.
[تشينغيان ، أعتقد أنكَ فعلتَ شيئا خاطئا هذه المرة.]
لا أعرف ما إذا كانت صورة سو تشينغيان قد بدأت تتغير تدريجياً ، ليس تغيره على المدى الطويل ، هي بسبب تعليم صفر أم أنها فقط طبيعته. الآن هو على إستعداد لرفع رأسه و الإبتسام.
“ما الخطأ؟”
في إحدى المرات ، سأله صفر: [تشينغيان ، لماذا لا تتحدث مع أشخاص آخرين ، ماذا عن أصدقائكَ الآخرين؟]
[بسبب عقليتكَ المتفتحة ، سمعتكَ قد تضررت.]
“ماذا يجري هنا؟” سو تشينغيان سأل صفر.
“لا بأس. لقد قلتُ الحقيقة.”
“حسنا ، هل لديكَ حبيبة؟” سألت الفتاة بحذر.
[لكنكَ لم تقع في حب هو شو في هذا العالم. كيف تعرف أنكَ مثلي؟]
لذا قرر سو تشينغيان أن يطلب رأي صفر أولاً.
“أنا لا أعرف …” ولا سو تشينغيان أيضا كان يعرف. كان لديه شعور بأنه لا يهتم بالفتيات بشكل غير مفهوم. كان يحب الاولاد أكثر. فكر في الأمر وسأل ، “نعم ، هل صفر ولد؟”
أنتَ متأكد كثيرا ، فكر سو تشينغيان. في النهاية ، قرر أن يصبح معلما. بما أنه كان يَدرس علم النفس ، قرر أن يصبح مدرسًا في قسم علم النفس. عندما أكمل الخطة المهنية ، ذهب بسرعة إلى قسم اللغات الأجنبية و إستمع إلى صديق هو شو. شعر بالإرتياح لأنه لم يكن مضطرا للتعامل مع الطرف الآخر عندما علم أن خطته كانت أن يصبح مترجما.
[نعم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو التعليم؟ مع ذلك ، أخشى أن أقابل هو شو مرة أخرى.”
كما هو متوقع ، إنه ولد. شعر سو تشينغيان بالسعادة.
لحسن الحظ ، لم يقم سو تشينغيان بأي شيء مقنع في الأوقات العادية ، لذلك لم تنتشر شائعاته لفترة طويلة و إستقرت. مع ذلك ، لا يزال الطلاب الذكور حوله ينفرون منه. مع ذلك سو تشينغيان لم يهتم لأمرهم أيضا.
في الواقع ، هذا صحيح ، لم يشر إلى هذا لسو تشينغيان من قبل أبدا ، و لم يلاحظ سو تشينغيان ذلك أبدًا. بعد كل شيء ، في عقل سو تشينغيان بأكمله كان يوجد فقط هو شو.
مرت الأيام بإعتدال. عاش سو تشينغيان حياة تتكون من ثلاث نقاط في اليوم. كل صباح و مساء ، سيجري محادثة جيدة مع صفر. عند تناول الطعام ، يسأل عن دوق صفر حيث سو تشينغيان إكتشف أن صفر يستطيع الشعور بما يقوم هو بأكله. لم يكن صفر صعب الإرضاء ، لكنه طلب منه دائمًا ألا يأكل شيئًا غير نظيف أو غير صحي.
“ماذا يجري هنا؟” سو تشينغيان سأل صفر.
في السنة العليا ، بدأ العديد من الطلاب بالتفكير في العمل الذي يلي هذا. أراد سو تشينغيان أن يصبح معلما. لقد قرر ذلك منذ الطفولة. لكن عند الإستماع إلى وصف صفر ، إعتاد أن يكون معلما في العالم الماضي ، و هو شو أيضًا كان معلما. كان سو تشينغيان قلقًا بشأن التواجد في المدرسة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع بكل تأكيد.” أجاب سو تشينغيان ، “وفقًا لما قلته ، لأنني لم يكن لدي أصدقاء ، لقد حدث أن هو شو كان موجودا هناك ليساندني. في وقت لاحق أحببته. لكن الآن لن تكون الأمور هكذا. لن أتعرف على هو شو ، ثانيا ، أنا بالفعل أملككَ أنتَ للتحدث معك.”
لذا قرر سو تشينغيان أن يطلب رأي صفر أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أظن ذلك ، صفر ، هل يمكنني الإستماع إلى صوتكَ الحقيقي؟ ليس هذا الصوت البارد.” سو تشينغيان إعتقد أن صفر يجب أن يكون لديه صوت أصلي. هذا الصوت البارد لا يناسب صفر على الإطلاق.
“صفر ، ماذا تعتقد أنني يجب أن أفعل في المستقبل؟”
“لا زلتُ أتشاركُ الغرفة معه. أشعر أنني في خطر كبير. إذا لم أتكلم ، أود تغيير غرفتي.”
[لا بأس أن تتبع أفكارك.]
إكتشف زملاء سو تشينغيان في الغرفة مؤخرًا أن سو تشينغيان لم يكن على ما يرام. لقد كان دائمًا في حالة ذهول و يضحكُ أحيانًا. لم يعرفوا ماذا يفعلون.
“هل هو التعليم؟ مع ذلك ، أخشى أن أقابل هو شو مرة أخرى.”
لحسن الحظ ، لم يقم سو تشينغيان بأي شيء مقنع في الأوقات العادية ، لذلك لم تنتشر شائعاته لفترة طويلة و إستقرت. مع ذلك ، لا يزال الطلاب الذكور حوله ينفرون منه. مع ذلك سو تشينغيان لم يهتم لأمرهم أيضا.
[كن مطمئنا ، لا ، في هذا العالم لن يحدث ذلك أبدا.] قال صفر بتأكيد.
كما هو متوقع ، إنه ولد. شعر سو تشينغيان بالسعادة.
أنتَ متأكد كثيرا ، فكر سو تشينغيان. في النهاية ، قرر أن يصبح معلما. بما أنه كان يَدرس علم النفس ، قرر أن يصبح مدرسًا في قسم علم النفس. عندما أكمل الخطة المهنية ، ذهب بسرعة إلى قسم اللغات الأجنبية و إستمع إلى صديق هو شو. شعر بالإرتياح لأنه لم يكن مضطرا للتعامل مع الطرف الآخر عندما علم أن خطته كانت أن يصبح مترجما.
“مرحبا.”
“إنه لا يعتزم أن يصبح معلما ، هل تعني ذلك حقًا!” سو تشينغيان كان متحمسا جدا.
فكر صفر لفترة من الوقت. أجاب ، [حسنا …]
[إذن ، فقط ثق بي لاحقًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا حتى لن أنظر إليكَ إذا أردتُ ذلك. فكر سو تشينغيان أن هؤلاء الناس بائسون تماما إلى حد ما ، بالتفكير أن الناس يائسون للغاية. كما أنه لم يهتم بهذه الشائعات. قبل إنتشار أي شائعات ، لم يتمكن هؤلاء الأشخاص من التعايش معه. بعد إنتشار الشائعات ، نظروا إليه بدونية أكثر.
“آه ، إير ، لو كنتَ شخصًا حقيقيًا.” كان سو تشينغيان ضائعا.
سو تشينغيان بطبيعة الحال لم يكن يعرف ما يفكر به زملائه في الغرفة عنه. رغم ذلك ، لا يهم حتى لو كان يعرف ذلك. لم يهتم بما يفكر به الآخرون. يكفي أن يكون سعيدا.
[لماذا تقول هذا.]
لذا فعل سو تشينغيان ذلك ، و إرتدى أكثر مجموعة ملابس لائقة في خزانة ملابسه ، و قام بتمشيط شعره الذي كان ينام به بشكل مختلف.
“بهذه الطريقة ، يمكنني أن أتواصل معكَ بطريقة عادلة و أن نصبح أصدقاء. بدلاً عن التحدث في ذهني ، مختبئا مثل اللص.”
“أنا لا أعرف …” ولا سو تشينغيان أيضا كان يعرف. كان لديه شعور بأنه لا يهتم بالفتيات بشكل غير مفهوم. كان يحب الاولاد أكثر. فكر في الأمر وسأل ، “نعم ، هل صفر ولد؟”
[في الواقع ، ليس عليكَ التفكير بذلك. على الأقل أنا لكَ لوحدك ، أليس كذلك؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” شعر سو تشينغيان بخيبة أمل كبيرة.
صحيح. إذا كان صفر شخصًا حقيقيًا ، فقد خشي أن الآخرين سيحبونه أيضًا. حينها لن يكون ذلك جيدا له.
لا يوجد العديد من الفصول اليوم ، فقط فصل في الصباح و الباقي في فترة ما بعد الظهر. خطط سو تشينغيان للعودة إلى المهجع بعد تناول الغداء في الخارج. لكن تم إيقافه في منتصف الطريق.
“نعم ، أظن ذلك ، صفر ، هل يمكنني الإستماع إلى صوتكَ الحقيقي؟ ليس هذا الصوت البارد.” سو تشينغيان إعتقد أن صفر يجب أن يكون لديه صوت أصلي. هذا الصوت البارد لا يناسب صفر على الإطلاق.
كانت فتاة هي من أوقفته. شعر سو تشينغيان أنها مألوفة للوهلة الأولى ، لكنه لم يستطع تذكر أين رآها ، و لم يعرف إسمها حتى.
[بالتأكيد.] إختفى الصوت البارد. بدلا عنه ، أصبح صوت ذكر ساحر.
[لماذا تقول هذا.]
ترجمة: khalidos
“صفر ، ماذا تعتقد أنني يجب أن أفعل في المستقبل؟”
[لماذا؟ لا أعتقد أن شخصيتكَ غير جذابة كثيرا.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
