النجاة في الجزيرة الصحراوية V
الفصل 11 النجاة في الجزيرة الصحراوية V
في الليالي القليلة الأولى عندما وصل إلى الجزيرة لأول مرة ، لم يكن قادراً على دخول هذا العالم الصامت وكان يعتقد أنه لا ينطبق على هذه اللعبة. لم يكن يعتقد أن اللعبة ستتراجع بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ تشانغ هنغ أخيراً بإشعال النار.
هذا الأخير على وجه الخصوص ، كان طازجاً وحلواً ، وغنياً بالعناصر الغذائية – كالكالسيوم والحديد والفوسفور وفيتامين ب 2 – المشهور بحليب البحر. لكن من المؤسف أن السعرات الحرارية التي تقدمها لم تكن عالية ؛ كل منها يحتوي على 70 سعرة حرارية فقط. بالنسبة لكلاب الصيد ، كان هذا شيئاً جيداً ولكن في جزيرة مهجورة ، فضل تشانغ هنغ شيئاً يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية لتزويده بالطاقة اللازمة.
منذ يوم أمس ، كان النقيب السابق للجيش البريطاني في حالة غيبوبة.
وهذا يعني أن قائمته لم تعد تقتصر على جوز الهند فقط. بعد فترة وجيزة ، باتباع تعليمات إد ، وجد تشانغ هنغ قواقعاً على الصخور بجانب الشاطئ ، حتى أنه حالفه الحظ ووجد سلطعوناً ومحاراً.
يبدو أن هذا يؤكد الحدس المنذر الذي كان يشعر به تشانغ هنغ. لم يكن يعرف ما يمكن أن يفعله لرفيقه ، اعتنى تشانغ هنغ بإد بأفضل ما يستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الأخير على وجه الخصوص ، كان طازجاً وحلواً ، وغنياً بالعناصر الغذائية – كالكالسيوم والحديد والفوسفور وفيتامين ب 2 – المشهور بحليب البحر. لكن من المؤسف أن السعرات الحرارية التي تقدمها لم تكن عالية ؛ كل منها يحتوي على 70 سعرة حرارية فقط. بالنسبة لكلاب الصيد ، كان هذا شيئاً جيداً ولكن في جزيرة مهجورة ، فضل تشانغ هنغ شيئاً يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية لتزويده بالطاقة اللازمة.
فقط عندما ظهرت هذه الفكرة في ذهن تشانغ هنغ ، ظهر العذاب.
لم يكن بحاجة للقلق بشأن تجاوز عدد السعرات الحرارية الخاصة به والخروج من شكله الطبيعي لأنه كان يتضور جوعاً هذه الأيام القليلة.
كان إد مدرساً جيداً. مع إصابة خصره ، لم يستطع التحرك بحرية. لكن تشانغ هنغ كان قادراً على الاستفادة من خبرة رفيقه الشاملة في البقاء على قيد الحياة ، لذلك لم يكن لديه أي شكاوى حول اضطراره لتحمل المسؤولية الكاملة عن جمع الطعام والماء لكليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشكر للإله ، قد يتمكنان من الاستمتاع بوجبة لائقة الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمع تشانغ هنغ حوالي سبعين قوقعاً صغيراً وستة محار وأربعة سلطعون ناسك الذي للأسف صغير نوعاً ما. أخبره إد أن النساك صالحون للأكل لكن طعمهم متوسط. ومع ذلك ، لم يكن الاثنان يتناولان الطعام في مطعم حائز على نجمة ميشلان ، لذا لم يعد الذوق عاملاً مهماً.
مستحيل. لقد كان منشغلاً جداً بتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة في البرية ، وبعد أن واجه جميع أنواع المواقف ، نسي تلك الساعة ذات الأربعة وعشرين قرصاً على معصمه.
حتى أن تشانغ هنغ اكتشف بعض الأسماك على الساحل ولكن بدون الأدوات المناسبة ، كان بإمكانه فقط مشاهدتها وهي تسبح من بعيد.
مقارنة بالوقت الذي وصل فيه كلاهما لتوهما إلى الجزيرة ، فقد تجاوز الزوج أخطر فترة ، ولهما الآن احتياطيات إضافية. تم تعليق بقايا السمك المجفف من سقف الكهف بحيث إذا واجها طقساً سيئاً ولم يتمكنا من الخروج للبحث عن الطعام ، فلن يجوعا.
آمن تشانغ هنغ أن النقيب السابق عرف هذا أفضل منه – ومع ذلك ، لم يثر إد هذا الموضوع في الأيام القليلة الماضية.
للتمهيد ، حظيا أيضاً ببرك الماء الصغيرة التي وجدها منذ يومين. مع أصداف الرخويات التي التقطها ، تمكن تشانغ هنغ من تجريف ونقل المياه. لكن على الرغم من كل ذلك ، وجد الزوج نفسيهما يواجهان مشاكل مع أدوات غلي الماء. لم يكن لديهما أوعية وكانت الأصداف التي كانا يستخدمانها معزولة جيداً لدرجة أنه حتى في ظل الحرارة المباشرة ، رفض الماء الغليان.
فكر إد للحظة ثم قال ، “اذهب وابحث عن بعض الحصى – وليس تلك التي بها الكثير من الثقوب أو الطبقات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشكر للإله ، قد يتمكنان من الاستمتاع بوجبة لائقة الليلة.
أومأ تشانغ هنغ وفعل ما أوعز به إد. أمضيا عشرين دقيقة في طهي الحصى حتى احترقت حمراء ، وربطاها بالرخويات باستخدام أغصان صغيرة. سرعان ما بدأ الماء في الغليان.
منذ يوم أمس ، كان النقيب السابق للجيش البريطاني في حالة غيبوبة.
مقارنة بالوقت الذي وصل فيه كلاهما لتوهما إلى الجزيرة ، فقد تجاوز الزوج أخطر فترة ، ولهما الآن احتياطيات إضافية. تم تعليق بقايا السمك المجفف من سقف الكهف بحيث إذا واجها طقساً سيئاً ولم يتمكنا من الخروج للبحث عن الطعام ، فلن يجوعا.
“ليس هناك الكثير من الماء هنا. اثنان يكفي.” قال إد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشكر للإله ، قد يتمكنان من الاستمتاع بوجبة لائقة الليلة.
غلى الماء داخل الأصداف لمدة دقيقة تقريباً ، وهو ما يكفي للتخلص من معظم البكتيريا.
بدا أن الأمور تسير في طريق شاق ، ولم تعد الأربعون يوماً تبدو كهدف بعيد المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حفظ تشانغ هنغ مهارات البقاء في الهواء الطلق هذه حفظاً.
غلى الماء داخل الأصداف لمدة دقيقة تقريباً ، وهو ما يكفي للتخلص من معظم البكتيريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إد مدرساً جيداً. مع إصابة خصره ، لم يستطع التحرك بحرية. لكن تشانغ هنغ كان قادراً على الاستفادة من خبرة رفيقه الشاملة في البقاء على قيد الحياة ، لذلك لم يكن لديه أي شكاوى حول اضطراره لتحمل المسؤولية الكاملة عن جمع الطعام والماء لكليهما.
بعد قول هذا ، لم يستطع تشانغ هنغ التخلص من هذا الشعور المشؤوم ؛ كان قد لاحظ أن إد بدا أسوأ من اليوم الأول الذي جاء فيه إلى الشاطئ. فترة الراحة هذه لم تحسن حالته. منذ آخر مرة قام فيها تشانغ هنغ بتضميد الجرح المميت في فخذ إد ، وأوقف النزيف ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله لمعالجة الإصابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفر تشانغ هنغ حفرة في الغابة بالقرب من الكهف ، ودفن إد. لمنع الوحوش البرية من إتلاف القبر ، حدد القبر ببعض الأغصان الحادة.
في الوقت نفسه ، كان تشانغ هنغ حريصاً على عدم الاعتماد كثيراً على إد ؛ كان يأمل أن يتمكن من استخدام كل المعرفة التي كسبها من إد في مهاراته العملية – ليس حتى يتمكن من التخلص من إد لاحقاً ، بالطبع. في واقع الأمر ، كان ممتناً جداً لإد لدرجة أنه إذا لم يتبق سوى لقمة واحدة من الطعام ، فإن تشانغ هنغ كان على استعداد لإعطاء نصفها إلى إد.
في الليالي القليلة الأولى عندما وصل إلى الجزيرة لأول مرة ، لم يكن قادراً على دخول هذا العالم الصامت وكان يعتقد أنه لا ينطبق على هذه اللعبة. لم يكن يعتقد أن اللعبة ستتراجع بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، كان تشانغ هنغ حريصاً على عدم الاعتماد كثيراً على إد ؛ كان يأمل أن يتمكن من استخدام كل المعرفة التي كسبها من إد في مهاراته العملية – ليس حتى يتمكن من التخلص من إد لاحقاً ، بالطبع. في واقع الأمر ، كان ممتناً جداً لإد لدرجة أنه إذا لم يتبق سوى لقمة واحدة من الطعام ، فإن تشانغ هنغ كان على استعداد لإعطاء نصفها إلى إد.
بعد قول هذا ، لم يستطع تشانغ هنغ التخلص من هذا الشعور المشؤوم ؛ كان قد لاحظ أن إد بدا أسوأ من اليوم الأول الذي جاء فيه إلى الشاطئ. فترة الراحة هذه لم تحسن حالته. منذ آخر مرة قام فيها تشانغ هنغ بتضميد الجرح المميت في فخذ إد ، وأوقف النزيف ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله لمعالجة الإصابة.
يبدو أن هذا يؤكد الحدس المنذر الذي كان يشعر به تشانغ هنغ. لم يكن يعرف ما يمكن أن يفعله لرفيقه ، اعتنى تشانغ هنغ بإد بأفضل ما يستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك مضادات حيوية متوفرة بسهولة في مستشفيات المدينة. بمجرد إصابة الجرح ، سيكون غير قابل للعلاج.
منذ يوم أمس ، كان النقيب السابق للجيش البريطاني في حالة غيبوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشكر للإله ، قد يتمكنان من الاستمتاع بوجبة لائقة الليلة.
آمن تشانغ هنغ أن النقيب السابق عرف هذا أفضل منه – ومع ذلك ، لم يثر إد هذا الموضوع في الأيام القليلة الماضية.
[إنذار! إنذار! أُكتشِف شذوذ في المسعى! خطأ زمني فادح]
في الليالي القليلة الأولى عندما وصل إلى الجزيرة لأول مرة ، لم يكن قادراً على دخول هذا العالم الصامت وكان يعتقد أنه لا ينطبق على هذه اللعبة. لم يكن يعتقد أن اللعبة ستتراجع بالفعل!
يبدو أن هذا يؤكد الحدس المنذر الذي كان يشعر به تشانغ هنغ. لم يكن يعرف ما يمكن أن يفعله لرفيقه ، اعتنى تشانغ هنغ بإد بأفضل ما يستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان لديهما القليل من الطعام في الكهف كان يتضاءل ببطء. وسرعان ما أوشكوا على نفاد الطعام.
لبقية الأيام ، قام إد بتعليم تشانغ هنغ كيفية صنع أدوات حجرية بسيطة ، واستخدام الفحم الخشبي لتنظيف أسنانه ، وجمع مياه الأمطار ، وصنع الحبال من لحاء الأشجار ، وبناء طوف أساسي من الخشب ، واستخدام الشعاب المرجانية لاصطياد الأسماك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن فقط عندما اعتقد تشانغ هنغ أن حظه السيء قد انتهى أخيراً ، تلقى فجأة صوت مستعجل في أذنه.
مقارنة بالوقت الذي وصل فيه كلاهما لتوهما إلى الجزيرة ، فقد تجاوز الزوج أخطر فترة ، ولهما الآن احتياطيات إضافية. تم تعليق بقايا السمك المجفف من سقف الكهف بحيث إذا واجها طقساً سيئاً ولم يتمكنا من الخروج للبحث عن الطعام ، فلن يجوعا.
كان الخبر السار هو أنه كان بالفعل في منتصف الطريق إلى هدف الأربعين يوماً. على الرغم من أنه كان وحيداً مرة أخرى ، كان تشانغ هنغ واثقاً من قدرته على البقاء على قيد الحياة في الجزيرة.
[إزالة الخطأ نهائياً من تسلسل اتخاذ القرار]
بدا أن الأمور تسير في طريق شاق ، ولم تعد الأربعون يوماً تبدو كهدف بعيد المنال.
[يبقى هدف المهمة دون تغيير ؛ تم تغيير وقت العودة من 40 يوماً إلى 520 يوماً. من فضلك إنتبه!]
فقط عندما ظهرت هذه الفكرة في ذهن تشانغ هنغ ، ظهر العذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الليلة السادسة عشرة ، أصيب إد فجأة بحمى شديدة. كرس تشانغ هنغ وقته وطاقته لرعاية رفيقه ، وبالتدريج ، استنفدت إمداداتهما من الطعام والماء تدريجياً. تم أيضاً تقليل نطاق البحث بشكل كبير. الطعام الذي وضعاه جانباً ليوم ممطر تم استخدامه على الفور في هذه الأزمة.
وهذا يعني أن قائمته لم تعد تقتصر على جوز الهند فقط. بعد فترة وجيزة ، باتباع تعليمات إد ، وجد تشانغ هنغ قواقعاً على الصخور بجانب الشاطئ ، حتى أنه حالفه الحظ ووجد سلطعوناً ومحاراً.
الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن حالة إد لم تتحسن على الإطلاق.
عندما قام تشانغ هنغ بفك ضمادة القميص المؤقتة على فخذ إد ، اكتشف أن الجرح الذي كان عميقاً لدرجة أنك تستطيع رؤية العظم قد تقشر.
حفظ تشانغ هنغ مهارات البقاء في الهواء الطلق هذه حفظاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك تشانغ هنغ عينيه وابتسم بحزن ، “إد ، هذا ليس ما قلته لي في المرة الأخيرة.”
منذ يوم أمس ، كان النقيب السابق للجيش البريطاني في حالة غيبوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفر تشانغ هنغ حفرة في الغابة بالقرب من الكهف ، ودفن إد. لمنع الوحوش البرية من إتلاف القبر ، حدد القبر ببعض الأغصان الحادة.
ما كان لديهما القليل من الطعام في الكهف كان يتضاءل ببطء. وسرعان ما أوشكوا على نفاد الطعام.
عندما قام تشانغ هنغ بفك ضمادة القميص المؤقتة على فخذ إد ، اكتشف أن الجرح الذي كان عميقاً لدرجة أنك تستطيع رؤية العظم قد تقشر.
لم يكن بحاجة للقلق بشأن تجاوز عدد السعرات الحرارية الخاصة به والخروج من شكله الطبيعي لأنه كان يتضور جوعاً هذه الأيام القليلة.
أخيراً ، في الليلة التاسعة عشرة ، انفتحت عيون إد فجأة. التفت إلى جانبه ، وتمتم إلى تشانغ هنغ ، نصف واعٍ ، “هل تعرف ما هو أهم شيء للبقاء على قيد الحياة في البرية؟ ألا ترضَ أبداً عما حققته بالأمس. عش كل يوم أفضل من الماضي. عليك أن تجد طريقة لغزو الطبيعة.”
فرك تشانغ هنغ عينيه وابتسم بحزن ، “إد ، هذا ليس ما قلته لي في المرة الأخيرة.”
للتمهيد ، حظيا أيضاً ببرك الماء الصغيرة التي وجدها منذ يومين. مع أصداف الرخويات التي التقطها ، تمكن تشانغ هنغ من تجريف ونقل المياه. لكن على الرغم من كل ذلك ، وجد الزوج نفسيهما يواجهان مشاكل مع أدوات غلي الماء. لم يكن لديهما أوعية وكانت الأصداف التي كانا يستخدمانها معزولة جيداً لدرجة أنه حتى في ظل الحرارة المباشرة ، رفض الماء الغليان.
لكن إد لم يرد.
وضع تشانغ هنغ إصبعاً تحت أنف إد واكتشف أن صديقه لم يعد يتنفس.
على الرغم من أنه كان يعد نفسه عقلياً لوفاة إد ، إلا أنه كان لا يزال حزيناً. في حين أن الاثنين لم يقضيا الكثير من الوقت مع بعضهما البعض ، فإن قدرة تشانغ هنغ على التنقل في هذه البرية كانت بفضل تعليم إد.
لقد شاركا علاقة بين الطالب والمعلم ، لكنهما كانا أيضاً أصدقاء.
لقد شاركا علاقة بين الطالب والمعلم ، لكنهما كانا أيضاً أصدقاء.
على الرغم من أنه كان يعد نفسه عقلياً لوفاة إد ، إلا أنه كان لا يزال حزيناً. في حين أن الاثنين لم يقضيا الكثير من الوقت مع بعضهما البعض ، فإن قدرة تشانغ هنغ على التنقل في هذه البرية كانت بفضل تعليم إد.
[إنذار! إنذار! أُكتشِف شذوذ في المسعى! خطأ زمني فادح]
حفر تشانغ هنغ حفرة في الغابة بالقرب من الكهف ، ودفن إد. لمنع الوحوش البرية من إتلاف القبر ، حدد القبر ببعض الأغصان الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبقية الأيام ، قام إد بتعليم تشانغ هنغ كيفية صنع أدوات حجرية بسيطة ، واستخدام الفحم الخشبي لتنظيف أسنانه ، وجمع مياه الأمطار ، وصنع الحبال من لحاء الأشجار ، وبناء طوف أساسي من الخشب ، واستخدام الشعاب المرجانية لاصطياد الأسماك…
فقط عندما فعل كل ذلك ، قام بسحب جسده الجائع إلى الشاطئ للبحث عن الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخبر السار هو أنه كان بالفعل في منتصف الطريق إلى هدف الأربعين يوماً. على الرغم من أنه كان وحيداً مرة أخرى ، كان تشانغ هنغ واثقاً من قدرته على البقاء على قيد الحياة في الجزيرة.
منذ يوم أمس ، كان النقيب السابق للجيش البريطاني في حالة غيبوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظهر اليوم العشرين ، اصطادت مصيدة الشعاب المرجانية لتشانغ هنغ سمكتي كاتي كبيرتين. هذا يعني أنه يستطيع أن يذهب إلى الفراش الليلة بمعدة ممتلئة.
حتى أن تشانغ هنغ اكتشف بعض الأسماك على الساحل ولكن بدون الأدوات المناسبة ، كان بإمكانه فقط مشاهدتها وهي تسبح من بعيد.
{الكاتي وحدة قياس وتساوي 0.5Kg}
عندما قام تشانغ هنغ بفك ضمادة القميص المؤقتة على فخذ إد ، اكتشف أن الجرح الذي كان عميقاً لدرجة أنك تستطيع رؤية العظم قد تقشر.
ولكن فقط عندما اعتقد تشانغ هنغ أن حظه السيء قد انتهى أخيراً ، تلقى فجأة صوت مستعجل في أذنه.
فقط عندما فعل كل ذلك ، قام بسحب جسده الجائع إلى الشاطئ للبحث عن الطعام.
[إنذار! إنذار! أُكتشِف شذوذ في المسعى! خطأ زمني فادح]
[الإبلاغ عن خطأ]
في ظهر اليوم العشرين ، اصطادت مصيدة الشعاب المرجانية لتشانغ هنغ سمكتي كاتي كبيرتين. هذا يعني أنه يستطيع أن يذهب إلى الفراش الليلة بمعدة ممتلئة.
[تم تمكين سلطة المستوى الثاني ، الموافقة على التحقق ، إلغاء التقرير…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، كان تشانغ هنغ حريصاً على عدم الاعتماد كثيراً على إد ؛ كان يأمل أن يتمكن من استخدام كل المعرفة التي كسبها من إد في مهاراته العملية – ليس حتى يتمكن من التخلص من إد لاحقاً ، بالطبع. في واقع الأمر ، كان ممتناً جداً لإد لدرجة أنه إذا لم يتبق سوى لقمة واحدة من الطعام ، فإن تشانغ هنغ كان على استعداد لإعطاء نصفها إلى إد.
[إزالة الخطأ نهائياً من تسلسل اتخاذ القرار]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن فقط عندما اعتقد تشانغ هنغ أن حظه السيء قد انتهى أخيراً ، تلقى فجأة صوت مستعجل في أذنه.
[يبقى هدف المهمة دون تغيير ؛ تم تغيير وقت العودة من 40 يوماً إلى 520 يوماً. من فضلك إنتبه!]
فقط عندما فعل كل ذلك ، قام بسحب جسده الجائع إلى الشاطئ للبحث عن الطعام.
كاد رأس تشانغ هنغ ينفجر في سلسلة الرسائل. عندما سجل أخيراً التغييرات الجذرية غير المتوقعة ، رُفِعت عيناه إلى يده اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن حالة إد لم تتحسن على الإطلاق.
فكر إد للحظة ثم قال ، “اذهب وابحث عن بعض الحصى – وليس تلك التي بها الكثير من الثقوب أو الطبقات.”
تم توجيه جميع الأيدي الثلاثة لأعلى.
في الليالي القليلة الأولى عندما وصل إلى الجزيرة لأول مرة ، لم يكن قادراً على دخول هذا العالم الصامت وكان يعتقد أنه لا ينطبق على هذه اللعبة. لم يكن يعتقد أن اللعبة ستتراجع بالفعل!
ما كان لديهما القليل من الطعام في الكهف كان يتضاءل ببطء. وسرعان ما أوشكوا على نفاد الطعام.
مستحيل. لقد كان منشغلاً جداً بتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة في البرية ، وبعد أن واجه جميع أنواع المواقف ، نسي تلك الساعة ذات الأربعة وعشرين قرصاً على معصمه.
في الليالي القليلة الأولى عندما وصل إلى الجزيرة لأول مرة ، لم يكن قادراً على دخول هذا العالم الصامت وكان يعتقد أنه لا ينطبق على هذه اللعبة. لم يكن يعتقد أن اللعبة ستتراجع بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط عندما ظهرت هذه الفكرة في ذهن تشانغ هنغ ، ظهر العذاب.
أول ما جاء إلى ذهن تشانغ هنغ هو من أين أتت الـ520 يوماً. الساعات الأربع والعشرون الإضافية التي قضاها كل يوم ، بعد أن ضربت في 480 ، تركته مع أكثر سلسلة أرقام مخيفة.
فكر إد للحظة ثم قال ، “اذهب وابحث عن بعض الحصى – وليس تلك التي بها الكثير من الثقوب أو الطبقات.”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشكر للإله ، قد يتمكنان من الاستمتاع بوجبة لائقة الليلة.
ترجمة: Acedia
في الليالي القليلة الأولى عندما وصل إلى الجزيرة لأول مرة ، لم يكن قادراً على دخول هذا العالم الصامت وكان يعتقد أنه لا ينطبق على هذه اللعبة. لم يكن يعتقد أن اللعبة ستتراجع بالفعل!
الفصل 11 النجاة في الجزيرة الصحراوية V
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
