جروف طوكيو XVII
الفصل 47 جروف طوكيو XVII
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت أميكو دار تايهكو للمسنين بنظرة فارغة على وجهها. لم يشبه أي جزء منه ما تخيلته. بعد رؤية هيرومي رينكو ، أصبح كل شيء أكثر قتامة بدلاً من إزالة الضباب ، وكأن ضباب كثيف قد ظهر أمامهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
رغم توقعهم ذلك بالفعل ، لم يسع أميكو سوى الشعور بخيبة أمل كبيرة لأن كوروبي سابورو رفض التزحزح. وجدت هي وتشانغ هنغ مكاناً لتناول غداء سريع ، ثم أسرعا إلى المستشفى العام الذي أُرسِلَ أسانو ناوتو إليه.
______
منذ أن تخرج من المدرسة الابتدائية ، لم يضرب تشانغ هنغ أي شخص. لذلك ، فقد صُدم هو أيضاً باللكمة التي ألقاها للتو. إلا إن هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في مدى قوته. فمن الضروري أن يستغل هذا الفوز المؤقت ويكتشف ما إذا الجاني يحمل بندقية. كاد أن ينقض على الرجل ويستمر في قتاله عندما ضغطت فوهة البندقية الباردة التي لا لبس فيها على مؤخرة رأسه!
بعد إجراء استفسار في مكتب تسجيل الزوار ، تلقيا تأكيداً بأن هيرومي رينكو لم تعد تعمل هناك. ولكن عندما سمعت ممرضة عابرة الأسم ، توقفت لتخبرهما ، “لقد اعتادت العمل هنا إلا إنها تقاعدت. عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، لم أؤدي عملي جيداً. شجعتني وقدمت لي التوجيه! لماذا تبحث عنها؟”
بدأت أميكو بالذعر قليلاً. أصبحت قلقة من أن والدها قد وقع بين فكي أوني هيتومي. في حين أن عم أسانو ناوتو قد لا يبدو منزعجاً للغاية بشأن وفاة ابن أخيه ، ولكن إذا ظهر القاتل ، فلن يتركه يفلت من العقاب لإنقاذ كبريائه كقائد للمنظمة.
تنهدت هيرومي رينكو. “في مجال عملنا ، من الطبيعي أن نرى وفيات. لكن من المؤسف رؤية مثل هذا الصبي الصغير يغادر هذا العالم بهذه الطريقة المنعزلة. في النهاية ، فقد كل إرادة للتعافي. لا أعرف ما إذا بإمكانك تسمية ذلك حظ سعيد.”
رفع تشانغ هنغ سلة الفاكهة في يده وقال ، “تورط والدي في حادث سيارة مروّع منذ فترة طويلة – عمة هيرومي رينكو هي التي ساعدته على التعافي. نريد فقط أن نشكرها.”
استعدت أميكو للدخول إلى الغرفة عندما أمسكها تشانغ هنغ من ذراعها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن هذا شائع جداً في المستشفيات هنا. سيعود عدد كبير من المرضى وأفراد أسرهم باستمرار لشكر الأطباء والممرضات. لا يوجد سبب يدعو رئيسة التمريض للاشتباه في هذين الشابين.
“أسانو ناوتو ،” قاطعت هيرومي رينكو. “أتذكر ذلك. ولكن ليس لأنه انتشر في جميع الأخبار حينها ، بل لأن ذلك الفتى كان صغير جداً. ما انفك يقاتل الشينيغامي ، وبوسعك رؤية أنه حقاً لا يريد مغادرة هذا العالم! لسوء الحظ ، لم أستطع مساعدته.”
مزقت قطعة من الورق وكتبت عليها عنواناً. “الحمد لله التقينا. رينكو سينباي تعيش هنا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزقت قطعة من الورق وكتبت عليها عنواناً. “الحمد لله التقينا. رينكو سينباي تعيش هنا الآن.”
ربما بسبب طبيعتها المهنية ؛ حملت هيرومي رينكو في الصورة مظهراً صارماً ، مع تشدد عسكري حولها. قلق تشانغ هنغ من أن التواصل معها ليس بسهل ، ولكن عند مقابلتها شخصياً ، أدرك أنها سهلة المراس أكثر مما يتخيلها.
“دار تايهكو للمسنين؟” قرأت أميكو العنوان على الورقة.
“نعم… لم تتزوج سينباي ولم تنجب أي أطفال. منذ أن تقاعدت ، تطوعت للقيام بأعمال خيرية هناك. لقد أرادت أن تستمر في تقديم المساهمات في سنواتها الأخيرة ، وأن تجد لنفسها أيضاً مكاناً للراحة للمستقبل.” قالت الممرضة ، وهي مليئة بالإعجاب.
“نعم… لم تتزوج سينباي ولم تنجب أي أطفال. منذ أن تقاعدت ، تطوعت للقيام بأعمال خيرية هناك. لقد أرادت أن تستمر في تقديم المساهمات في سنواتها الأخيرة ، وأن تجد لنفسها أيضاً مكاناً للراحة للمستقبل.” قالت الممرضة ، وهي مليئة بالإعجاب.
شكرها تشانغ هنغ بامتنان وركب مترو الأنفاق مع أميكو إلى دار رعاية المسنين في الضاحية. بمساعدة مقدمي الرعاية هناك ، تمكنا من تحديد موقع هيرومي رينكو بسرعة.
أصبح وجه أميكو ساخناً تحت نظرة الممرضة العجوزة الفولاذية.
“أسانو ناوتو ، هذا الطفل وحيد للغاية. في الأيام الثلاثة التي قضاها في المستشفى ، جاء جده لرؤيته مرة واحدة فقط. سمعت أن والديه قد قطعا كل العلاقات معه حينها… أوه ، و ااه… أعتقد أنه لديه عم أرسل رجلين لحراسة الباب. لم يدخل أبداً.”
كانت الممرضة السابقة تعلم عجوزاً فقد معظم سمعه كيفية ترتيب الزهور. عندما رأت الشابين يقتربان منها ، ظهر تلميح ما يشير إلى الشك في عينيها ، لكنها ما زالت تومئ برأسها.
بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما بسبب طبيعتها المهنية ؛ حملت هيرومي رينكو في الصورة مظهراً صارماً ، مع تشدد عسكري حولها. قلق تشانغ هنغ من أن التواصل معها ليس بسهل ، ولكن عند مقابلتها شخصياً ، أدرك أنها سهلة المراس أكثر مما يتخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
مرر تشانغ هنغ سلة الفاكهة إليها وهم جالسون على الأريكة.
أصبح وجه أميكو ساخناً تحت نظرة الممرضة العجوزة الفولاذية.
بعد إجراء استفسار في مكتب تسجيل الزوار ، تلقيا تأكيداً بأن هيرومي رينكو لم تعد تعمل هناك. ولكن عندما سمعت ممرضة عابرة الأسم ، توقفت لتخبرهما ، “لقد اعتادت العمل هنا إلا إنها تقاعدت. عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، لم أؤدي عملي جيداً. شجعتني وقدمت لي التوجيه! لماذا تبحث عنها؟”
“نحن هنا لمعرفة شيء ما. هل ما زلت تتذكرين ذلك الحادث المروع قبل 22 عاماً؟ تسابق شابان في السيارات عكس حركة المرور عندما اصطدم أحدهما بشاحنة. توفي أحدهما على الفور ، وأصيب الآخر بجروح خطيرة. اسمه كان…”
“أسانو ناوتو ،” قاطعت هيرومي رينكو. “أتذكر ذلك. ولكن ليس لأنه انتشر في جميع الأخبار حينها ، بل لأن ذلك الفتى كان صغير جداً. ما انفك يقاتل الشينيغامي ، وبوسعك رؤية أنه حقاً لا يريد مغادرة هذا العالم! لسوء الحظ ، لم أستطع مساعدته.”
“أسانو ناوتو ، هذا الطفل وحيد للغاية. في الأيام الثلاثة التي قضاها في المستشفى ، جاء جده لرؤيته مرة واحدة فقط. سمعت أن والديه قد قطعا كل العلاقات معه حينها… أوه ، و ااه… أعتقد أنه لديه عم أرسل رجلين لحراسة الباب. لم يدخل أبداً.”
شارك تشانغ هنغ و أميكو نظرة بينهما. “سمعنا أنك كنت معه طوال الوقت. نحن… نحن عائلته. نريد فقط معرفة ما إذا قد زاره أي شخص أو إذا طلب رؤية أي شخص عندما كان مستيقظاً.
ترجمة: Acedia
منذ أن تخرج من المدرسة الابتدائية ، لم يضرب تشانغ هنغ أي شخص. لذلك ، فقد صُدم هو أيضاً باللكمة التي ألقاها للتو. إلا إن هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في مدى قوته. فمن الضروري أن يستغل هذا الفوز المؤقت ويكتشف ما إذا الجاني يحمل بندقية. كاد أن ينقض على الرجل ويستمر في قتاله عندما ضغطت فوهة البندقية الباردة التي لا لبس فيها على مؤخرة رأسه!
“لا ، أنتما لستما عائلته.” هزت هيرومي رينكو رأسها. بدا وكأنها ترى من خلالهما.
“نحن هنا لمعرفة شيء ما. هل ما زلت تتذكرين ذلك الحادث المروع قبل 22 عاماً؟ تسابق شابان في السيارات عكس حركة المرور عندما اصطدم أحدهما بشاحنة. توفي أحدهما على الفور ، وأصيب الآخر بجروح خطيرة. اسمه كان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————
أصبح وجه أميكو ساخناً تحت نظرة الممرضة العجوزة الفولاذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
من ناحية أخرى ظل تشانغ هنغ هادئاً. “عائلة بعيدة.”
ابتسمت هيرومي رينكو ولم تستجوبهما بعد الآن حول هذا السؤال. “لو كنت تسأل عن أشخاص آخرين ، دون موافقتهم أو موافقة الأسرة ، فليس لي مطلق الحرية في إخبارك. لكنه… نادراً ما يهتم به الأشخاص الآخرون بخلاف وسائل الإعلام.”
أصبح وجه أميكو ساخناً تحت نظرة الممرضة العجوزة الفولاذية.
“ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين؟”
حاولت التواصل مع فريق ترجمة الرواية منذ أكثر من شهر ولم يردوا لذا سأستمر بالترجمة إلى أن يردوا وإن كان أحدكم يستطيع التواصل معهم فليخبرني وشكرا. أما جدول التنزيل فلم اخطط له شيء واظن انه سيكون عشوائي ~.~
“أسانو ناوتو ، هذا الطفل وحيد للغاية. في الأيام الثلاثة التي قضاها في المستشفى ، جاء جده لرؤيته مرة واحدة فقط. سمعت أن والديه قد قطعا كل العلاقات معه حينها… أوه ، و ااه… أعتقد أنه لديه عم أرسل رجلين لحراسة الباب. لم يدخل أبداً.”
باتا الآن في طريق مسدود. في الوقت الحالي ، ليس لديهما أية خيوط أخرى. تأخر الوقت وكلاهما تجولا على معدة فارغة ، معتبرين أنهما فوتا الغداء. اشترت أميكو دلوَين عائليين من كنتاكي ، ثم عادا إلى شقة ابنة عمها الضيقة.
“إذن ، لم يهتم أحد على الإطلاق؟” فوجئ تشانغ هنغ و أميكو قليلاً بإجابة الممرضة.
تنهدت هيرومي رينكو. “في مجال عملنا ، من الطبيعي أن نرى وفيات. لكن من المؤسف رؤية مثل هذا الصبي الصغير يغادر هذا العالم بهذه الطريقة المنعزلة. في النهاية ، فقد كل إرادة للتعافي. لا أعرف ما إذا بإمكانك تسمية ذلك حظ سعيد.”
ترجمة: Acedia
______
ربما بسبب طبيعتها المهنية ؛ حملت هيرومي رينكو في الصورة مظهراً صارماً ، مع تشدد عسكري حولها. قلق تشانغ هنغ من أن التواصل معها ليس بسهل ، ولكن عند مقابلتها شخصياً ، أدرك أنها سهلة المراس أكثر مما يتخيلها.
شكرها تشانغ هنغ بامتنان وركب مترو الأنفاق مع أميكو إلى دار رعاية المسنين في الضاحية. بمساعدة مقدمي الرعاية هناك ، تمكنا من تحديد موقع هيرومي رينكو بسرعة.
غادرت أميكو دار تايهكو للمسنين بنظرة فارغة على وجهها. لم يشبه أي جزء منه ما تخيلته. بعد رؤية هيرومي رينكو ، أصبح كل شيء أكثر قتامة بدلاً من إزالة الضباب ، وكأن ضباب كثيف قد ظهر أمامهما.
“لا ، هذا غير منطقي على الإطلاق.” قال تشانغ هنغ. “من ظاهر الأمور ، هذا الشخص يحاول دفع والدك إلى شرك أوني هيتومي! ولكن لو علم بهذا ، فبإمكانه إبلاغ أوني هيتومي فقط ويسمح لهم بمواجهة والدك عوضاً.”
على ما يبدو ، لم يهتم عم أسانو ناوتو كثيراً لابن أخيه. لم يكلف نفسه عناء قضاء بعض الوقت لزيارة عائلته المحتضرة – الآن لماذا يفكر فجأة في الانتقام له بعد كل هذه السنوات؟
على ما يبدو ، لم يهتم عم أسانو ناوتو كثيراً لابن أخيه. لم يكلف نفسه عناء قضاء بعض الوقت لزيارة عائلته المحتضرة – الآن لماذا يفكر فجأة في الانتقام له بعد كل هذه السنوات؟
على ما يبدو ، لم يهتم عم أسانو ناوتو كثيراً لابن أخيه. لم يكلف نفسه عناء قضاء بعض الوقت لزيارة عائلته المحتضرة – الآن لماذا يفكر فجأة في الانتقام له بعد كل هذه السنوات؟
لو من أشعل النار في متجر المأكولات البحرية ليس أوني هيتومي ، فمن كان؟ لماذا يطاردون تاكيدا تيتسويا ، الذي اختفى منذ فترة طويلة من ساحة السباق؟ لمَ التظاهر بشخصية أوني هيتومي؟
مرر تشانغ هنغ سلة الفاكهة إليها وهم جالسون على الأريكة.
كان الباب مفتوح جزئياً! مجرد فتحة صغيرة ، لكن تشانغ هنغ تذكر بوضوح شديد أنهما حرصا على قفل الباب قبل المغادرة. ربما لم تنفك أميكو عن الشرود عادة بعض الشيء ، لكنها لن ترتكب خطأ كهذا أبداً.
“لا ، هذا غير منطقي على الإطلاق.” قال تشانغ هنغ. “من ظاهر الأمور ، هذا الشخص يحاول دفع والدك إلى شرك أوني هيتومي! ولكن لو علم بهذا ، فبإمكانه إبلاغ أوني هيتومي فقط ويسمح لهم بمواجهة والدك عوضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باتا الآن في طريق مسدود. في الوقت الحالي ، ليس لديهما أية خيوط أخرى. تأخر الوقت وكلاهما تجولا على معدة فارغة ، معتبرين أنهما فوتا الغداء. اشترت أميكو دلوَين عائليين من كنتاكي ، ثم عادا إلى شقة ابنة عمها الضيقة.
بمجرد نزولهما من المصعد ، تخبطت أميكو بحثاً عن المفاتيح الموجودة في حقيبتها ، لكن التعبير على وجه تشانغ هنغ جعلها ترفع نظرها.
شكرها تشانغ هنغ بامتنان وركب مترو الأنفاق مع أميكو إلى دار رعاية المسنين في الضاحية. بمساعدة مقدمي الرعاية هناك ، تمكنا من تحديد موقع هيرومي رينكو بسرعة.
كان الباب مفتوح جزئياً! مجرد فتحة صغيرة ، لكن تشانغ هنغ تذكر بوضوح شديد أنهما حرصا على قفل الباب قبل المغادرة. ربما لم تنفك أميكو عن الشرود عادة بعض الشيء ، لكنها لن ترتكب خطأ كهذا أبداً.
تنهدت هيرومي رينكو. “في مجال عملنا ، من الطبيعي أن نرى وفيات. لكن من المؤسف رؤية مثل هذا الصبي الصغير يغادر هذا العالم بهذه الطريقة المنعزلة. في النهاية ، فقد كل إرادة للتعافي. لا أعرف ما إذا بإمكانك تسمية ذلك حظ سعيد.”
رغم توقعهم ذلك بالفعل ، لم يسع أميكو سوى الشعور بخيبة أمل كبيرة لأن كوروبي سابورو رفض التزحزح. وجدت هي وتشانغ هنغ مكاناً لتناول غداء سريع ، ثم أسرعا إلى المستشفى العام الذي أُرسِلَ أسانو ناوتو إليه.
بدأت أميكو بالذعر قليلاً. أصبحت قلقة من أن والدها قد وقع بين فكي أوني هيتومي. في حين أن عم أسانو ناوتو قد لا يبدو منزعجاً للغاية بشأن وفاة ابن أخيه ، ولكن إذا ظهر القاتل ، فلن يتركه يفلت من العقاب لإنقاذ كبريائه كقائد للمنظمة.
“إذن ، لم يهتم أحد على الإطلاق؟” فوجئ تشانغ هنغ و أميكو قليلاً بإجابة الممرضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
استعدت أميكو للدخول إلى الغرفة عندما أمسكها تشانغ هنغ من ذراعها!
“إذن ، لم يهتم أحد على الإطلاق؟” فوجئ تشانغ هنغ و أميكو قليلاً بإجابة الممرضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باتت صفارة إنذار ترن في ذهنه. في الحالة التي تركاه فيها ، من المستحيل أن يتمكن تاكيدا تيتسويا من تحرير نفسه من الحبال. لا بد أنه قد حصل على مساعدة. علاوة على هذا ، من الغريب ترك الباب مفتوحاً وكأنه يدعو الغرباء للدخول وإلقاء نظرة.
______
على ما يبدو ، لم يهتم عم أسانو ناوتو كثيراً لابن أخيه. لم يكلف نفسه عناء قضاء بعض الوقت لزيارة عائلته المحتضرة – الآن لماذا يفكر فجأة في الانتقام له بعد كل هذه السنوات؟
قبل فحص الوضع بالتفصيل ، قرر تشانغ هنغ إبعاد أميكو عن هذا المكان. لكن الأشخاص داخل المنزل سمعوا وقع أقدامهما. في اللحظة التالية ، اندفع أحدهم من خلال الباب! من الواضح من ملابسه أنه شريك للرجال من الفوكسي الزرقاء الداكنة عند متجر المأكولات البحرية.
“أسانو ناوتو ، هذا الطفل وحيد للغاية. في الأيام الثلاثة التي قضاها في المستشفى ، جاء جده لرؤيته مرة واحدة فقط. سمعت أن والديه قد قطعا كل العلاقات معه حينها… أوه ، و ااه… أعتقد أنه لديه عم أرسل رجلين لحراسة الباب. لم يدخل أبداً.”
لم يتعلم تشانغ هنغ التايكوندو من قبل ، لكنه اعتاد التدرب في صالة الألعاب الرياضية وأصبح أقوى بكثير من الشخص العادي. بحلول الوقت الذي وصل فيه الرجل إلى جيوبه ، وقف تشانغ هنغ بالفعل أمام أميكو ، وهو يلقي بلكمة على وجه الرجل! ترنح الرجل وتعثر إلى الخلف داخل المنزل مشوشاً.
“لا ، أنتما لستما عائلته.” هزت هيرومي رينكو رأسها. بدا وكأنها ترى من خلالهما.
حاولت التواصل مع فريق ترجمة الرواية منذ أكثر من شهر ولم يردوا لذا سأستمر بالترجمة إلى أن يردوا وإن كان أحدكم يستطيع التواصل معهم فليخبرني وشكرا. أما جدول التنزيل فلم اخطط له شيء واظن انه سيكون عشوائي ~.~
منذ أن تخرج من المدرسة الابتدائية ، لم يضرب تشانغ هنغ أي شخص. لذلك ، فقد صُدم هو أيضاً باللكمة التي ألقاها للتو. إلا إن هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في مدى قوته. فمن الضروري أن يستغل هذا الفوز المؤقت ويكتشف ما إذا الجاني يحمل بندقية. كاد أن ينقض على الرجل ويستمر في قتاله عندما ضغطت فوهة البندقية الباردة التي لا لبس فيها على مؤخرة رأسه!
“نحن هنا لمعرفة شيء ما. هل ما زلت تتذكرين ذلك الحادث المروع قبل 22 عاماً؟ تسابق شابان في السيارات عكس حركة المرور عندما اصطدم أحدهما بشاحنة. توفي أحدهما على الفور ، وأصيب الآخر بجروح خطيرة. اسمه كان…”
——————
باتت صفارة إنذار ترن في ذهنه. في الحالة التي تركاه فيها ، من المستحيل أن يتمكن تاكيدا تيتسويا من تحرير نفسه من الحبال. لا بد أنه قد حصل على مساعدة. علاوة على هذا ، من الغريب ترك الباب مفتوحاً وكأنه يدعو الغرباء للدخول وإلقاء نظرة.
ترجمة: Acedia
منذ أن تخرج من المدرسة الابتدائية ، لم يضرب تشانغ هنغ أي شخص. لذلك ، فقد صُدم هو أيضاً باللكمة التي ألقاها للتو. إلا إن هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في مدى قوته. فمن الضروري أن يستغل هذا الفوز المؤقت ويكتشف ما إذا الجاني يحمل بندقية. كاد أن ينقض على الرجل ويستمر في قتاله عندما ضغطت فوهة البندقية الباردة التي لا لبس فيها على مؤخرة رأسه!
حاولت التواصل مع فريق ترجمة الرواية منذ أكثر من شهر ولم يردوا لذا سأستمر بالترجمة إلى أن يردوا وإن كان أحدكم يستطيع التواصل معهم فليخبرني وشكرا. أما جدول التنزيل فلم اخطط له شيء واظن انه سيكون عشوائي ~.~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزقت قطعة من الورق وكتبت عليها عنواناً. “الحمد لله التقينا. رينكو سينباي تعيش هنا الآن.”
الفصل 47 جروف طوكيو XVII
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
