المعركة الاولى
الفصل 152: المعركة الأولى
لم يكن تشانغ هنغ متحمسا مثل القراصنة على متن سفينته لأنه كان يعلم أنهم على وشك مواجهة الخطر الحقيقي. وفقا للمعلومات التي قدمتها كارينا ، كان هناك حوالي 30 بحارا على السعادة. أسوأ جزء كان ، كان هناك أيضا 20 ضابطا شابا في البحرية على متن السفينة أيضا. من الواضح أن عدد أفراد الطاقم على الغراب كان أقل.
في اللحظة التي أشرقت فيها الشمس ، كسر دوي إطلاق المدافع صمت المحيط. التي أطلقت النار أولا كانت السفينة التجارية المسماة السعادة. ومع ذلك ، فقدوا أي أمل لديهم عندما رأوا الغراب يرفع علمه الأسود. للتأكد من أن البضائع على متن سفينتهم كانت في مأمن من النهب ، اختاروا عمدا خط شحن أقل شعبية للسفر عليه وكانوا صامتين بشأن طريقهم حتى الآن.
في الوقت الحالي ، كان يقود سفينة حربية كاملة. كان بحاجة إلى معرفة كيفية الفوز في المعركة بأقل تكلفة ممكنة. لا يمكن إنكار أن الغراب كان لديه قوة نيران أقوى من السعادة. ومع ذلك ، كان للسعادة مدفعيون أكثر خبرة. إذا كان بإمكانه فقط الاقتراب من عدوه ، فسيكون من الصعب على مدافع الغراب أن تخطئ هدفها.
كانت رحلتهم سلسة لمدة شهر تقريبا ، دون أي لقاءات مع أي قراصنة على الإطلاق. فقط عندما اعتقدوا أنهم خرجوا من اللون الأحمر ، رصدهم الغراب. للأسف ، كان جهدهم يضيع.
في تلك اللحظة ، حث المزيد والمزيد من طاقم الغراب على الرد على النار. حتى بيلي لم يستطع إلا التحديق في قبطانه. ومع ذلك ، لم يقل كلمة واحدة. شارك تشانغ هنغ في العديد من المعارك أثناء خدمته في أسد البحر. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينظم فيها معركته الخاصة. في ذلك الوقت ، كان يحتاج ببساطة إلى حماية نفسه والقضاء على جميع الأعداء الذين اقتربوا منه ، وبمجرد أن تصبح أجنحته واضحة ، يمكنه مد يد العون لحلفائه أيضا.
بمساعدة من أشعة الشمس ، تمكنوا أخيرا من رؤية الشكل الحقيقي للغراب. عرف بعض أفراد الطاقم على الفور أنهم سيخسرون المعركة ، ويفقدون آخر قشة أمل بمجرد أن أكدوا أن السفينة التي تطاردهم كانت بالفعل سفينة حربية. أصبح الحادث المؤسف في تشارلستون منتشرا الآن بين المستعمرات. قتل اثنان من الحكام العامين وضابط رفيع المستوى في تلك الليلة. في الوقت نفسه ، عانت تشارلستون بأكملها من هجمات لا هوادة فيها من المدافع. قد يكون هذا أحد أخطر الحوادث التي تحدث في العالم الجديد. كانت هناك همسات صامتة بأن البحرية فقدت كورفيت في تلك الليلة أيضا.
في هذه الحقبة ، تم تركيب بنادق المطاردة على مقدمة ومؤخرة السفن الشراعية ولن تستخدم إلا في حالات الطوارئ. كانت المدافع الجانبية لا تزال أسلحتهم الأساسية. لهذا السبب كان على البحارة من السعادة التأكد من أن بدنهم يواجه الهدف قبل أن يتمكنوا من شن هجوم. بمجرد أن يتم حبسهم في حالة معركة ، سيكون من الصعب عليهم المناورة بالسفينة.
بالمقارنة مع ما حدث في تشارلستون ، لم يهتم سوى القليل بالكورفيت. عندما رأى طاقم السفينة التجارية الغراب ، بدأوا يدركون أن هذه السفينة يمكن أن تكون في الواقع كورفيت البحرية المفقودة. مما لا شك فيه أن الجمع بين القراصنة وكورفيت مدجج بالسلاح جعل طاقم السفينة التجارية يعتقد أن هذا قد يكون حقا نهاية طريقهم.
كانت الموجة الثالثة من قذائف المدفع واردة. هذه المرة ، اقترب الغراب حقا من السعادة. ومع ذلك ، تمكنت مدفعيتهم من وضع بعض الثقوب على سطح الغراب ، حيث تمكنت قذيفة مدفع من إيجاد طريقها إلى مكان غير محمي بألواح حديدية. بعد ثوان ، بدأت مياه البحر تتدفق إلى مقصورة كانت تقع في أدنى سطح من الغراب. على الفور ، أمسك النجار بأدواته وبدأ في إصلاح التسرب.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين قرروا تكريس حياتهم المهنية في المحيط لم يكونوا جبناء. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون التفوق على الغراب ، إلا أنهم بدلا من ذلك سيأخذون فرصهم ويحاولون هزيمته بغض النظر. بعد كل شيء ، كانت حمولة السفينة ذات قيمة كافية بالنسبة لهم لحمايتها بحياتهم.
Cobra
لسوء الحظ ، أخطأت معظم تسديداتهم أهدافهم مع تمكن مدفعي واحد فقط من التسديد الصحيح. تم ضخ الأدرينالين ، وكان المدفعيون المعينون حديثا حريصون على الرد على النيران.
الفصل 152: المعركة الأولى
“كابتن ، هل نهاجم الآن ؟!”
“امسك حماستك لفترة قصيرة.”
في هذه الحقبة ، تم تركيب بنادق المطاردة على مقدمة ومؤخرة السفن الشراعية ولن تستخدم إلا في حالات الطوارئ. كانت المدافع الجانبية لا تزال أسلحتهم الأساسية. لهذا السبب كان على البحارة من السعادة التأكد من أن بدنهم يواجه الهدف قبل أن يتمكنوا من شن هجوم. بمجرد أن يتم حبسهم في حالة معركة ، سيكون من الصعب عليهم المناورة بالسفينة.
الآن بعد أن دخل الغراب النطاق الفعال للسعادة ، يجب أن يكونوا قادرين على الرد على النيران. ومع ذلك ، لن تكون الدقة كبيرة ، حيث ستفقد المدافع فعاليتها بمجرد أن تكون بعيدة جدا عن أهدافها. إذا كانت المسافة صحيحة ، يمكن للغراب بسهولة تدمير سفينة تجارية بوابل واحد من الطلقات. هذا يمكن أن يمنعهم من تحويل المعركة إلى تبادل لا نهاية له لإطلاق النار. قبل الاقتراب منهم ، كان على الغراب تحمل هجمات عدوهم. الشيء الجيد هو أنه يجب أن تكون قوية بما يكفي للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن أولئك الذين قرروا تكريس حياتهم المهنية في المحيط لم يكونوا جبناء. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون التفوق على الغراب ، إلا أنهم بدلا من ذلك سيأخذون فرصهم ويحاولون هزيمته بغض النظر. بعد كل شيء ، كانت حمولة السفينة ذات قيمة كافية بالنسبة لهم لحمايتها بحياتهم.
سرعان ما كانت السعادة على وشك شن الموجة الثانية من الهجمات. هذه المرة ، تمكن مدفعيوهم ذوي الخبرة من تسديد بضع طلقات دقيقة على الغراب. هبطت ثلاث قذائف مدفعية على البنادق ، وهبطت أخرى على الشراع الرئيسي. لحسن الحظ ، لم يفعل هذا الكثير لإلحاق الضرر بالسفينة ، مما سمح للقراصنة بمساحة صغيرة للإغاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما كانت السعادة على وشك شن الموجة الثانية من الهجمات. هذه المرة ، تمكن مدفعيوهم ذوي الخبرة من تسديد بضع طلقات دقيقة على الغراب. هبطت ثلاث قذائف مدفعية على البنادق ، وهبطت أخرى على الشراع الرئيسي. لحسن الحظ ، لم يفعل هذا الكثير لإلحاق الضرر بالسفينة ، مما سمح للقراصنة بمساحة صغيرة للإغاثة.
كانت الموجة الثالثة من قذائف المدفع واردة. هذه المرة ، اقترب الغراب حقا من السعادة. ومع ذلك ، تمكنت مدفعيتهم من وضع بعض الثقوب على سطح الغراب ، حيث تمكنت قذيفة مدفع من إيجاد طريقها إلى مكان غير محمي بألواح حديدية. بعد ثوان ، بدأت مياه البحر تتدفق إلى مقصورة كانت تقع في أدنى سطح من الغراب. على الفور ، أمسك النجار بأدواته وبدأ في إصلاح التسرب.
لم يكن تشانغ هنغ متحمسا مثل القراصنة على متن سفينته لأنه كان يعلم أنهم على وشك مواجهة الخطر الحقيقي. وفقا للمعلومات التي قدمتها كارينا ، كان هناك حوالي 30 بحارا على السعادة. أسوأ جزء كان ، كان هناك أيضا 20 ضابطا شابا في البحرية على متن السفينة أيضا. من الواضح أن عدد أفراد الطاقم على الغراب كان أقل.
في تلك اللحظة ، حث المزيد والمزيد من طاقم الغراب على الرد على النار. حتى بيلي لم يستطع إلا التحديق في قبطانه. ومع ذلك ، لم يقل كلمة واحدة. شارك تشانغ هنغ في العديد من المعارك أثناء خدمته في أسد البحر. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينظم فيها معركته الخاصة. في ذلك الوقت ، كان يحتاج ببساطة إلى حماية نفسه والقضاء على جميع الأعداء الذين اقتربوا منه ، وبمجرد أن تصبح أجنحته واضحة ، يمكنه مد يد العون لحلفائه أيضا.
كانت الموجة الثالثة من قذائف المدفع واردة. هذه المرة ، اقترب الغراب حقا من السعادة. ومع ذلك ، تمكنت مدفعيتهم من وضع بعض الثقوب على سطح الغراب ، حيث تمكنت قذيفة مدفع من إيجاد طريقها إلى مكان غير محمي بألواح حديدية. بعد ثوان ، بدأت مياه البحر تتدفق إلى مقصورة كانت تقع في أدنى سطح من الغراب. على الفور ، أمسك النجار بأدواته وبدأ في إصلاح التسرب.
كان مطلوبا منه فقط الانتباه إلى الظروف المتغيرة باستمرار عندما ساعد في إنزال سكاربورو. أيضا ، في معركة عادية ، كل ما كان عليه فعله هو إيلاء اهتمام صغير لعدد من الأشياء التي حدثت من حوله ، على غرار معاركه في الاتحاد السوفيتي.
في اللحظة التي أشرقت فيها الشمس ، كسر دوي إطلاق المدافع صمت المحيط. التي أطلقت النار أولا كانت السفينة التجارية المسماة السعادة. ومع ذلك ، فقدوا أي أمل لديهم عندما رأوا الغراب يرفع علمه الأسود. للتأكد من أن البضائع على متن سفينتهم كانت في مأمن من النهب ، اختاروا عمدا خط شحن أقل شعبية للسفر عليه وكانوا صامتين بشأن طريقهم حتى الآن.
في الوقت الحالي ، كان يقود سفينة حربية كاملة. كان بحاجة إلى معرفة كيفية الفوز في المعركة بأقل تكلفة ممكنة. لا يمكن إنكار أن الغراب كان لديه قوة نيران أقوى من السعادة. ومع ذلك ، كان للسعادة مدفعيون أكثر خبرة. إذا كان بإمكانه فقط الاقتراب من عدوه ، فسيكون من الصعب على مدافع الغراب أن تخطئ هدفها.
“أبطئ السفينة! من الميمنة!”
هذا هو السبب في أن تشنغ هنغ خاطر بالاقتراب من السعادة. خلال الموجة الرابعة من الهجوم ، أصيب بعض القراصنة على سطح السفينة. حتى ذراع تشانغ هنغ تم تقطيعها بواسطة شظية مرتدة. ومع ذلك ، ظل هادئا ، واستمر في مراقبة العدو من خلال زوج من المناظير. كان بإمكانه أن يرى أن مدافعهم يتم إعادة تحميلها بسرعة لا تصدق وكانوا الآن على وشك إطلاق موجتهم الخامسة.
في اللحظة التي أشرقت فيها الشمس ، كسر دوي إطلاق المدافع صمت المحيط. التي أطلقت النار أولا كانت السفينة التجارية المسماة السعادة. ومع ذلك ، فقدوا أي أمل لديهم عندما رأوا الغراب يرفع علمه الأسود. للتأكد من أن البضائع على متن سفينتهم كانت في مأمن من النهب ، اختاروا عمدا خط شحن أقل شعبية للسفر عليه وكانوا صامتين بشأن طريقهم حتى الآن.
أخيرا ، كسر تشانغ هنغ الصمت وأعطى طاقمه أمرا جديدا.
كان مطلوبا منه فقط الانتباه إلى الظروف المتغيرة باستمرار عندما ساعد في إنزال سكاربورو. أيضا ، في معركة عادية ، كل ما كان عليه فعله هو إيلاء اهتمام صغير لعدد من الأشياء التي حدثت من حوله ، على غرار معاركه في الاتحاد السوفيتي.
“أبطئ السفينة! من الميمنة!”
بالمقارنة مع ما حدث في تشارلستون ، لم يهتم سوى القليل بالكورفيت. عندما رأى طاقم السفينة التجارية الغراب ، بدأوا يدركون أن هذه السفينة يمكن أن تكون في الواقع كورفيت البحرية المفقودة. مما لا شك فيه أن الجمع بين القراصنة وكورفيت مدجج بالسلاح جعل طاقم السفينة التجارية يعتقد أن هذا قد يكون حقا نهاية طريقهم.
كان الطاقم ينتظر بفارغ الصبر أمر تشانغ هنغ ، وفي اللحظة التي حصلوا فيها على الأمر ، استخدموا أقصر وقت ممكن لسحب الأشرعة لخفض بعض السرعة. ونتيجة لذلك ، تمكنت المناورة من تفادي الموجة الخامسة من قذائف المدفع. في الوقت نفسه ، انسحب الغراب إلى جانب السعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن أولئك الذين قرروا تكريس حياتهم المهنية في المحيط لم يكونوا جبناء. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون التفوق على الغراب ، إلا أنهم بدلا من ذلك سيأخذون فرصهم ويحاولون هزيمته بغض النظر. بعد كل شيء ، كانت حمولة السفينة ذات قيمة كافية بالنسبة لهم لحمايتها بحياتهم.
في هذه الحقبة ، تم تركيب بنادق المطاردة على مقدمة ومؤخرة السفن الشراعية ولن تستخدم إلا في حالات الطوارئ. كانت المدافع الجانبية لا تزال أسلحتهم الأساسية. لهذا السبب كان على البحارة من السعادة التأكد من أن بدنهم يواجه الهدف قبل أن يتمكنوا من شن هجوم. بمجرد أن يتم حبسهم في حالة معركة ، سيكون من الصعب عليهم المناورة بالسفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________
اعتبارا من الآن ، كان القراصنة على الغراب يحملون ضغائن هائلة ضد السعادة بعد تحمل أربع موجات من الهجمات المتتالية. في اللحظة التي سمح لهم فيها تشانغ هنغ بفتح النار ، أشعل القراصنة مدافعهم بلا رحمة وأطلقوا النار بكل ما لديهم. على الرغم من أن نصف طلقاتهم أخطأت اهدافهم ، إلا أن النصف الآخر من قذائف المدفع كان أكثر من كاف لإحداث أضرار جسيمة للسعادة.
“أبطئ السفينة! من الميمنة!”
تمكنت إحدى قذائف المدفعية التي يبلغ وزنها 24 رطلا من إصابة الصاري الثانوي. تم سحق اثنين من البحارة حتى الموت من قبل العمود المتساقط. بعد مشاهدة القوة النارية الساحقة للغراب ، كان البحارة على السعادة في حالة من الذعر. ومع ذلك ، كان البعض لا يزال مصرا على الرد على النيران. ومن المفارقات أنهم غمرهم الهجوم المستمر من قذائف المدفعية التي أطلقت عليهم.
كانت رحلتهم سلسة لمدة شهر تقريبا ، دون أي لقاءات مع أي قراصنة على الإطلاق. فقط عندما اعتقدوا أنهم خرجوا من اللون الأحمر ، رصدهم الغراب. للأسف ، كان جهدهم يضيع.
ومع ذلك ، إذا لم يأمر تشانغ هنغ قراصنته بتعديل المدافع إلى مسار أعلى ، لكانوا قد دمروا السعادة خلال الموجة الثانية من الهجوم. تماما كما هو متوقع ، قبل البحارة في السعادة أخيرا أنهم لا يستطيعون هزيمة الغراب أبدا. سيموت المزيد من طاقمهم إذا طال أمد المعركة.
لسوء الحظ ، أخطأت معظم تسديداتهم أهدافهم مع تمكن مدفعي واحد فقط من التسديد الصحيح. تم ضخ الأدرينالين ، وكان المدفعيون المعينون حديثا حريصون على الرد على النيران.
في النهاية ، اختاروا الاستسلام.
في هذه الحقبة ، تم تركيب بنادق المطاردة على مقدمة ومؤخرة السفن الشراعية ولن تستخدم إلا في حالات الطوارئ. كانت المدافع الجانبية لا تزال أسلحتهم الأساسية. لهذا السبب كان على البحارة من السعادة التأكد من أن بدنهم يواجه الهدف قبل أن يتمكنوا من شن هجوم. بمجرد أن يتم حبسهم في حالة معركة ، سيكون من الصعب عليهم المناورة بالسفينة.
لم يكن تشانغ هنغ متحمسا مثل القراصنة على متن سفينته لأنه كان يعلم أنهم على وشك مواجهة الخطر الحقيقي. وفقا للمعلومات التي قدمتها كارينا ، كان هناك حوالي 30 بحارا على السعادة. أسوأ جزء كان ، كان هناك أيضا 20 ضابطا شابا في البحرية على متن السفينة أيضا. من الواضح أن عدد أفراد الطاقم على الغراب كان أقل.
الفصل 152: المعركة الأولى
_________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن تشنغ هنغ خاطر بالاقتراب من السعادة. خلال الموجة الرابعة من الهجوم ، أصيب بعض القراصنة على سطح السفينة. حتى ذراع تشانغ هنغ تم تقطيعها بواسطة شظية مرتدة. ومع ذلك ، ظل هادئا ، واستمر في مراقبة العدو من خلال زوج من المناظير. كان بإمكانه أن يرى أن مدافعهم يتم إعادة تحميلها بسرعة لا تصدق وكانوا الآن على وشك إطلاق موجتهم الخامسة.
Cobra
في الوقت الحالي ، كان يقود سفينة حربية كاملة. كان بحاجة إلى معرفة كيفية الفوز في المعركة بأقل تكلفة ممكنة. لا يمكن إنكار أن الغراب كان لديه قوة نيران أقوى من السعادة. ومع ذلك ، كان للسعادة مدفعيون أكثر خبرة. إذا كان بإمكانه فقط الاقتراب من عدوه ، فسيكون من الصعب على مدافع الغراب أن تخطئ هدفها.
كانت الموجة الثالثة من قذائف المدفع واردة. هذه المرة ، اقترب الغراب حقا من السعادة. ومع ذلك ، تمكنت مدفعيتهم من وضع بعض الثقوب على سطح الغراب ، حيث تمكنت قذيفة مدفع من إيجاد طريقها إلى مكان غير محمي بألواح حديدية. بعد ثوان ، بدأت مياه البحر تتدفق إلى مقصورة كانت تقع في أدنى سطح من الغراب. على الفور ، أمسك النجار بأدواته وبدأ في إصلاح التسرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات