سعيد ببقائك
الفصل 159: سعيد ببقائك
فجأة ، شعر تشانغ هنغ بشيء مفقود في المنزل. في يوم عادي ، كانت آن تشكو من أنها كانت جائعة في هذه الساعة. في الوقت الحالي ، كان هناك كل شيء باستثناء الصمت. دون وعي ، اعتاد تشانغ هنغ على صوت آن في جميع أنحاء المنزل.
انتهى الصراع بمغادرة القراصنة من الصياد بيت الدعارة بدون عملة واحدة. لشكر زوار بيت الدعارة ، اشترى تشانغ هنغ لهم جميعا جولة من المشروبات. غادر المكان ، وكسب الثناء والاحترام لكرمه. بمجرد تسوية هذه المسألة ، طلب دوفريسن من تشانغ هنغ التوجه إلى منزل تاجر الأسلحة. يبدو أن تاجر الأسلحة قد تمكن من وضع يديه على ذخيرة مدافع الغراب التي يبلغ وزنها 24 رطلا. أراد دوفريسن مناقشة عدد قذائف المدفع التي سيحتاجون إليها. كما أراد التحدث عن توظيف طباخ جديد للسفينة أيضا.
في تلك المرحلة من التاريخ ، كان ينظر إلى النساء على أنهن أضعف الجنسين. ومن ثم، فإن وضعهن الاجتماعي أقل بكثير مقارنة بالرجال. على الرغم من أن تشانغ هنغ ساعدها كثيرا في ناسو ، إلا أن حقيقة أنها تمكنت من كسب احترام الرجال من حولها كانت بالفعل غير مسبوقة.
كان غروب الشمس الآن ، وعاد تشانغ هنغ أخيرا إلى المنزل. لم تعد آن هناك عندما فتح الباب. ثم ذهب إلى غرفتها للبحث عنها ، لكنها لم تكن موجودة في أي مكان أيضا. بعد الحادث الذي وقع في تشارلستون ، قرر مارفن البقاء في انتقام الملكة آن. لا أحد يعرف أين هم في الوقت الحالي. الآن بعد أن انتقلت آن أيضا ، ترك تشانغ هنغ بمفرده في هذه المساحة الفارغة.
“لا. إنهم جميلين”.
فجأة ، شعر تشانغ هنغ بشيء مفقود في المنزل. في يوم عادي ، كانت آن تشكو من أنها كانت جائعة في هذه الساعة. في الوقت الحالي ، كان هناك كل شيء باستثناء الصمت. دون وعي ، اعتاد تشانغ هنغ على صوت آن في جميع أنحاء المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد افتقدت عودتها إلى المنزل بعد قتال مع شخص في الخارج.
لقد غاب عن تصرفاتها الذكورية الغريبة.
الحقيقة هي أن تشانغ هنغ لم يكن مستعد لمغادرتها في نهاية المطاف. كان شراء منزل دائم حلم آن. عندما اقتربت خطوة واحدة من هدفها ، فقدت تدريجيا سبب الاستمرار في البقاء في منزل تشانغ هنغ. هذا الصباح فقط ، كان الاثنان يتحدثان عن كيف يمكنها أن يفعلوا ما يريدون عندما يكون لديهم غرفهم. وكان تشانغ هنغ سعيدا حقا من أجلها. بطريقة ما ، تجنب الاثنان موضوع انفصالهما.
لقد افتقدت عودتها إلى المنزل بعد قتال مع شخص في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
لقد غاب عن صراخها الطويل حول القراصنة الآخرين الذين ينظرون إليها بازدراء.
…
الحقيقة هي أن تشانغ هنغ لم يكن مستعد لمغادرتها في نهاية المطاف. كان شراء منزل دائم حلم آن. عندما اقتربت خطوة واحدة من هدفها ، فقدت تدريجيا سبب الاستمرار في البقاء في منزل تشانغ هنغ. هذا الصباح فقط ، كان الاثنان يتحدثان عن كيف يمكنها أن يفعلوا ما يريدون عندما يكون لديهم غرفهم. وكان تشانغ هنغ سعيدا حقا من أجلها. بطريقة ما ، تجنب الاثنان موضوع انفصالهما.
الفصل 159: سعيد ببقائك
…
“لا. إنهم جميلين”.
أنهى تشانغ هنغ عشاءه بمفرده في تلك الليلة. قبل أن يذهب إلى الفراش ، قرأ المجلة التي أخذها من الغراب. فجأة ، في منتصف الليل ، استيقظ على صوت غريب في المنزل. على الفور ، فتح عيناه ، وأمسك بالسيف الملقى بجانبه. في جميع الاحتمالات ، كان دخيلا يقتحم. بالنظر إلى أن الغراب وتحالف السوق السوداء لم يكونا على علاقة جيدة ، عرف تشانغ هنغ أن لديه القدرة على صنع أعداء. منطقيا ، لم يكن مالكولم ليرسل شخصا لقتله لأن تحالف السوق السوداء لم يعتبره رسميا عدوا لهم. إلى جانب ذلك ، فإن رجلا بمكانة مالكولم لن يلجأ بالتأكيد إلى استخدام مثل هذه الطريقة الحقيرة للقضاء على تشانغ هنغ.
في اللحظة التي تردد فيها تشانغ هنغ لفترة قصيرة ، أصيب في صدره مرتين وأجبر على تذكر نفسه للتعامل مع هجمات آن التي لا هوادة فيها. انتهت المعركة فجأة عندما قفزت عليه آن وثبتته على الأرض. لمفاجأة تشانغ هنغ ، تمت ترقية مهارته في السيف إلى المستوي 2 بمجرد انتهاء القتال. ترك عاجزا عن الكلام عندما تلقى الإخطار. من ناحية أخرى ، كانت آن تلهث بحثا عن الهواء ، وكان وجهها يحمر أيضا.
لمنع نفسه من أن يصبح ضحية طلق ناري ، أضاء تشانغ هنغ بسرعة مصابيح الزيت في منزله. ثم استلقى أمام الباب وحاول الاستماع إلى خطوات خارج غرفته. عندما توقفت الأصوات في الردهة ، وقف تشانغ هنغ على الفور وفتح الباب. كان يأمل في مفاجأة الدخيل بسيفه. ومع ذلك ، كان الشخص الغامض أمامه سريع بما يكفي لتفادي هجومه. بدلا من التراجع ، تم رفع قبضة الدخيل وكان على وشك الهجوم.
“اعتقدت أنه. عندما كنت صغيرة، كان والدي هو الذي قدم لي الطعام ومكانا للإقامة. على العكس من ذلك ، كان على أمي إرضاء نزواته ومطالبه باستمرار. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنه يمكنني العيش بحرية بالطريقة التي أريدها إذا كان لدي منزلي الخاص. لذلك ، أصبح هذا هدفي الرئيسي عندما جئت إلى ناسو. إكمال هدفي يعني أنني أصبحت مستقلة أخيرا “.
كان الدخيل أكثر جرأة مما توقعه تشانغ هنغ. أراد تفادي هجوم الدخيل ، لكنه سرعان ما أدرك أن الأوان قد فات للقيام بذلك. سقط لكمة الدخيل على ذقنه. كان يفكر في قطع الدخيل في نفس الوقت لكنه تراجع. سرعان ما تحول الصراع إلى معركة عنيفة في الظلام. بعد فترة ، لاحظ تشانغ هنغ أن تحركات الدخيل كانت مألوفة للغاية. كان قد تجادل عدة مرات مع آن وكان على دراية بتحركاتها. كان متأكدا أيضا من أن آن كانت تعرف أنها كانت تقاتله. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي نية لوقف مشاجراتهما في أي وقت قريب. كان يشعر بها تزداد حماسا مع كل نفس.
انتهى الصراع بمغادرة القراصنة من الصياد بيت الدعارة بدون عملة واحدة. لشكر زوار بيت الدعارة ، اشترى تشانغ هنغ لهم جميعا جولة من المشروبات. غادر المكان ، وكسب الثناء والاحترام لكرمه. بمجرد تسوية هذه المسألة ، طلب دوفريسن من تشانغ هنغ التوجه إلى منزل تاجر الأسلحة. يبدو أن تاجر الأسلحة قد تمكن من وضع يديه على ذخيرة مدافع الغراب التي يبلغ وزنها 24 رطلا. أراد دوفريسن مناقشة عدد قذائف المدفع التي سيحتاجون إليها. كما أراد التحدث عن توظيف طباخ جديد للسفينة أيضا.
في اللحظة التي تردد فيها تشانغ هنغ لفترة قصيرة ، أصيب في صدره مرتين وأجبر على تذكر نفسه للتعامل مع هجمات آن التي لا هوادة فيها. انتهت المعركة فجأة عندما قفزت عليه آن وثبتته على الأرض. لمفاجأة تشانغ هنغ ، تمت ترقية مهارته في السيف إلى المستوي 2 بمجرد انتهاء القتال. ترك عاجزا عن الكلام عندما تلقى الإخطار. من ناحية أخرى ، كانت آن تلهث بحثا عن الهواء ، وكان وجهها يحمر أيضا.
__________________
“لقد خسرت!”
كان غروب الشمس الآن ، وعاد تشانغ هنغ أخيرا إلى المنزل. لم تعد آن هناك عندما فتح الباب. ثم ذهب إلى غرفتها للبحث عنها ، لكنها لم تكن موجودة في أي مكان أيضا. بعد الحادث الذي وقع في تشارلستون ، قرر مارفن البقاء في انتقام الملكة آن. لا أحد يعرف أين هم في الوقت الحالي. الآن بعد أن انتقلت آن أيضا ، ترك تشانغ هنغ بمفرده في هذه المساحة الفارغة.
“……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قمت ببعض الأشياء المذهلة في هذا العصر.”
“لماذا لا تتحدث؟”
كان الدخيل أكثر جرأة مما توقعه تشانغ هنغ. أراد تفادي هجوم الدخيل ، لكنه سرعان ما أدرك أن الأوان قد فات للقيام بذلك. سقط لكمة الدخيل على ذقنه. كان يفكر في قطع الدخيل في نفس الوقت لكنه تراجع. سرعان ما تحول الصراع إلى معركة عنيفة في الظلام. بعد فترة ، لاحظ تشانغ هنغ أن تحركات الدخيل كانت مألوفة للغاية. كان قد تجادل عدة مرات مع آن وكان على دراية بتحركاتها. كان متأكدا أيضا من أن آن كانت تعرف أنها كانت تقاتله. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي نية لوقف مشاجراتهما في أي وقت قريب. كان يشعر بها تزداد حماسا مع كل نفس.
“عدت في منتصف الليل الدامي فقط للقتال معي ؟!”
“بالطبع لا. أنا هنا لأبلغكم أنني لن أشتري المنزل”.
“بالطبع لا. أنا هنا لأبلغكم أنني لن أشتري المنزل”.
“عدت في منتصف الليل الدامي فقط للقتال معي ؟!”
“لماذا؟ ألم يكن هذا حلم حياتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Cobra
“اعتقدت أنه. عندما كنت صغيرة، كان والدي هو الذي قدم لي الطعام ومكانا للإقامة. على العكس من ذلك ، كان على أمي إرضاء نزواته ومطالبه باستمرار. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنه يمكنني العيش بحرية بالطريقة التي أريدها إذا كان لدي منزلي الخاص. لذلك ، أصبح هذا هدفي الرئيسي عندما جئت إلى ناسو. إكمال هدفي يعني أنني أصبحت مستقلة أخيرا “.
انتهى الصراع بمغادرة القراصنة من الصياد بيت الدعارة بدون عملة واحدة. لشكر زوار بيت الدعارة ، اشترى تشانغ هنغ لهم جميعا جولة من المشروبات. غادر المكان ، وكسب الثناء والاحترام لكرمه. بمجرد تسوية هذه المسألة ، طلب دوفريسن من تشانغ هنغ التوجه إلى منزل تاجر الأسلحة. يبدو أن تاجر الأسلحة قد تمكن من وضع يديه على ذخيرة مدافع الغراب التي يبلغ وزنها 24 رطلا. أراد دوفريسن مناقشة عدد قذائف المدفع التي سيحتاجون إليها. كما أراد التحدث عن توظيف طباخ جديد للسفينة أيضا.
“لقد قمت ببعض الأشياء المذهلة في هذا العصر.”
…
في تلك المرحلة من التاريخ ، كان ينظر إلى النساء على أنهن أضعف الجنسين. ومن ثم، فإن وضعهن الاجتماعي أقل بكثير مقارنة بالرجال. على الرغم من أن تشانغ هنغ ساعدها كثيرا في ناسو ، إلا أن حقيقة أنها تمكنت من كسب احترام الرجال من حولها كانت بالفعل غير مسبوقة.
__________________
“لا أريد مغادرة هذا المكان. شراء المنزل يعني أنه يمكنني أخيرا العيش بحرية. ومع ذلك ، إذا لم أستطع أن أعيش الحياة التي أريدها حتى بعد شراء المنزل ، فسيكون ذلك بلا جدوى. هذه ليست حرية بالنسبة لي. أعني ، من الجيد أن يكون لدي منزلي الخاص وكل شيء ، وسأستمتع كثيرا بوضع ساقي على طاولة الطعام وعدم إجباري على إنهاء حسائي. لكن حريتي الحقيقية لا علاقة لها بكل ذلك. أريد أن أكون قادرا على اختيار الحياة التي أرغب في أن أعيشها”.
الحقيقة هي أن تشانغ هنغ لم يكن مستعد لمغادرتها في نهاية المطاف. كان شراء منزل دائم حلم آن. عندما اقتربت خطوة واحدة من هدفها ، فقدت تدريجيا سبب الاستمرار في البقاء في منزل تشانغ هنغ. هذا الصباح فقط ، كان الاثنان يتحدثان عن كيف يمكنها أن يفعلوا ما يريدون عندما يكون لديهم غرفهم. وكان تشانغ هنغ سعيدا حقا من أجلها. بطريقة ما ، تجنب الاثنان موضوع انفصالهما.
بمجرد أن انتهت من الحديث ، دفعت تشانغ هنغ على الأرض ، ومزقت ملابسها ، وتسلقت عليه.
“……..”
“أنا معجبة بك! لا يهمني ما إذا كنت تحبني أو تضع عينك على واحدة اخري. لا يهمني إذا أو متى ستتركني. ربما هذا الحب الذي لدي لك سوف يختفي يوما ما.
كان الدخيل أكثر جرأة مما توقعه تشانغ هنغ. أراد تفادي هجوم الدخيل ، لكنه سرعان ما أدرك أن الأوان قد فات للقيام بذلك. سقط لكمة الدخيل على ذقنه. كان يفكر في قطع الدخيل في نفس الوقت لكنه تراجع. سرعان ما تحول الصراع إلى معركة عنيفة في الظلام. بعد فترة ، لاحظ تشانغ هنغ أن تحركات الدخيل كانت مألوفة للغاية. كان قد تجادل عدة مرات مع آن وكان على دراية بتحركاتها. كان متأكدا أيضا من أن آن كانت تعرف أنها كانت تقاتله. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي نية لوقف مشاجراتهما في أي وقت قريب. كان يشعر بها تزداد حماسا مع كل نفس.
في الظلام ، كان بإمكان تشانغ هنغ رؤية عينيها مشتعلتين بلهيب العاطفة. بعد تردد لفترة قصيرة ، داعب تشانغ هنغ جسدها بيديه. ركض بلطف فوق الندوب المتناثرة على بشرتها الناعمة.
كان الدخيل أكثر جرأة مما توقعه تشانغ هنغ. أراد تفادي هجوم الدخيل ، لكنه سرعان ما أدرك أن الأوان قد فات للقيام بذلك. سقط لكمة الدخيل على ذقنه. كان يفكر في قطع الدخيل في نفس الوقت لكنه تراجع. سرعان ما تحول الصراع إلى معركة عنيفة في الظلام. بعد فترة ، لاحظ تشانغ هنغ أن تحركات الدخيل كانت مألوفة للغاية. كان قد تجادل عدة مرات مع آن وكان على دراية بتحركاتها. كان متأكدا أيضا من أن آن كانت تعرف أنها كانت تقاتله. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي نية لوقف مشاجراتهما في أي وقت قريب. كان يشعر بها تزداد حماسا مع كل نفس.
“هل هم قبيحين؟” سألت آن الخجولة.
كان غروب الشمس الآن ، وعاد تشانغ هنغ أخيرا إلى المنزل. لم تعد آن هناك عندما فتح الباب. ثم ذهب إلى غرفتها للبحث عنها ، لكنها لم تكن موجودة في أي مكان أيضا. بعد الحادث الذي وقع في تشارلستون ، قرر مارفن البقاء في انتقام الملكة آن. لا أحد يعرف أين هم في الوقت الحالي. الآن بعد أن انتقلت آن أيضا ، ترك تشانغ هنغ بمفرده في هذه المساحة الفارغة.
“لا. إنهم جميلين”.
“بالطبع لا. أنا هنا لأبلغكم أنني لن أشتري المنزل”.
“أنا سعيد لأنك قررت البقاء.”
فجأة ، شعر تشانغ هنغ بشيء مفقود في المنزل. في يوم عادي ، كانت آن تشكو من أنها كانت جائعة في هذه الساعة. في الوقت الحالي ، كان هناك كل شيء باستثناء الصمت. دون وعي ، اعتاد تشانغ هنغ على صوت آن في جميع أنحاء المنزل.
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تتحدث؟”
Cobra
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد افتقدت عودتها إلى المنزل بعد قتال مع شخص في الخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات