قصر تيرانس
الفصل 160: قصر تيرانس
بدت الخادمة مندهشة من تعليق آن السريع. كانت لا تزال هناك ابتسامة على وجهها ، لكن كان من الواضح أنها أجبرت. بمجرد أن لاحظ الخادم الشخصي الضجة الصغيرة ، سار نحو تشانغ هنغ مباشرة بعد أن تحقق من دعوة الشخص أمامه. رأى أن ديزي بدأت في الذعر.
حصل تشانغ هنغ أخيرا على إجازة لبضعة أيام لنفسه. يبدو أن الأخبار حول حادث بيت الدعارة قد انتشرت في جميع أنحاء ناسو. كلما أراد أي شخص العبث مع قراصنة الغراب ، كان عليه أولا التفكير فيما إذا كان بإمكانه التغلب على ثروة تشانغ هنغ. منذ ذلك الحين ، تقلصت صراعاته بشكل كبير ، ولم يكن بحاجة إلى إضاعة المزيد من الوقت في التعامل مع مشاكل من هذا القبيل.
تمت دعوة حشود من الضيوف إلى المأدبة. ومع ذلك ، كان هناك نوعان من الناس هنا. واحد كان رجال الأعمال التقليديين. لقد أعجبوا بشدة بالزخارف والمنحوتات الفخمة داخل قاعة الاحتفالات. وقفوا هناك فقط ولاحظوا دون لمس أي شيء. من ناحية أخرى ، كان هناك قراصنة. كانت هذه المجموعة أيديهم في جميع أنحاء الأشياء الثمينة في قاعة الاحتفالات. بالطبع ، خطرت ببالهم فكرة نهب هذه الأشياء. كانوا يعلمون أنه سيكسبهم ثروة كبيرة إذا تمكنوا من بيعهم.
في هذه الأيام ، كان تشانغ هنغ يقضي معظم وقته في السجال مع آن. كان يعتني أيضا بمزرعة خضروات بدأها أيضا.
على عكس المنازل الخشبية على الشواطئ الشمالية ، كان قصر مالكولم مصنوعا من الحجر ، وتم تصميمه مع تكييف العمارة الباروكية. ومع ذلك ، لم تكن الأحجار متوفرة في جزيرة نيو بروفيدانس. كان على مالكولم استيراد تلك الأحجار من مكان آخر. يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم سيكلف حجر واحد. حتى أنه ذهب إلى حد توظيف اثنين من المهندسين المعماريين الإيطاليين ، واستغرق ثلاث سنوات طويلة لبناء القصر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها مسكنه الغامض للغرباء.
كان تشانغ هنغ سعيدا لأنه يعيش الآن في بلد استوائي. كانت جميع الطماطم والجزر والملفوف التي زرعها في الأرض جاهزة للحصاد عندما عاد من رحلاته. لم تكن الرعاية المناسبة مطلوبة حتى لأن الطقس هنا سيعتني جيدا بخضرواته أثناء غيابه لمدة شهر أو شهرين.
كان تشانغ هنغ سعيدا لأنه يعيش الآن في بلد استوائي. كانت جميع الطماطم والجزر والملفوف التي زرعها في الأرض جاهزة للحصاد عندما عاد من رحلاته. لم تكن الرعاية المناسبة مطلوبة حتى لأن الطقس هنا سيعتني جيدا بخضرواته أثناء غيابه لمدة شهر أو شهرين.
بالمقارنة مع التدريب على القتال ، لم تكن آن مهتمة بالزراعة. في معظم الأوقات ، كانت تتمدد بتكاسل على الكرسي خارج المنزل وتشاهد تشانغ هنغ يعتني بمحاصيله. كان الحادث في تلك الليلة أشبه بصخرة تسقط في بحيرة. كانت هناك تموجات في البداية ، لكن الهدوء سرعان ما عاد بعد فترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تغير آن الطريقة التي تعاملت بها مع تشانغ هنغ ، ناهيك عن أنها لم تبدو كما لو كانت في حالة حب أيضا. الشيء الوحيد الذي تغير هو تواتر طلبات السجال لآن. ربما كانت طريقتها الخاصة في إظهار حبها له.
لم تغير آن الطريقة التي تعاملت بها مع تشانغ هنغ ، ناهيك عن أنها لم تبدو كما لو كانت في حالة حب أيضا. الشيء الوحيد الذي تغير هو تواتر طلبات السجال لآن. ربما كانت طريقتها الخاصة في إظهار حبها له.
“لا أعتقد أنني بحاجة إلى خادم. إلى جانب ذلك ، لا أحب أن يتابعني الناس “.
….
“تحياتي. هل لي أن أعرف ما يجري هنا؟ هل أنت غير راض عن ديزي؟ يمكنني أن أحضر لك شخصا آخر على الفور “.
بعد خمسة أيام ، زار تشانغ هنغ قصر تيرانس مع آن وبيلي. على الرغم من أنه يبدو أنه لم يواجه أي تهديدات محتملة هناك ، إلا أنه لا يزال من غير المناسب أن يذهب قبطان الغراب إلى هناك بمفرده. لم ينظم مالكولم مأدبته في بلدة ناسو. بدلا من ذلك ، كانت تقع في مزرعة في مكان ما بالقرب من وسط الجزيرة. كانت الأرض ملكا له ، وكان هذا هو مكان إقامته أيضا.
ثم أومأ تشانغ هنغ برأسه وشكر الخادم الشخصي. بدأ يسير نحو ألمع مبنى لم يكن بعيدا عنه. كانت آن ذكية بما يكفي لمعرفة سبب مقاطعة تشانغ هنغ لها للتو. بمجرد ابتعادهم عن المدخل ، تحدثت آن إلى الخادم.
على عكس المنازل الخشبية على الشواطئ الشمالية ، كان قصر مالكولم مصنوعا من الحجر ، وتم تصميمه مع تكييف العمارة الباروكية. ومع ذلك ، لم تكن الأحجار متوفرة في جزيرة نيو بروفيدانس. كان على مالكولم استيراد تلك الأحجار من مكان آخر. يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم سيكلف حجر واحد. حتى أنه ذهب إلى حد توظيف اثنين من المهندسين المعماريين الإيطاليين ، واستغرق ثلاث سنوات طويلة لبناء القصر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها مسكنه الغامض للغرباء.
“تحياتي. هل لي أن أعرف ما يجري هنا؟ هل أنت غير راض عن ديزي؟ يمكنني أن أحضر لك شخصا آخر على الفور “.
“حسنا … يبدو أن هذا الرجل قد أبلى بلاء حسنا لنفسه على مر السنين!” صرخت آن بينما كانت تحدق في التماثيل العملاقة لأبولو ودافني أمام القصر.
استدار ، فقط ليرى كل ضيف يقف وأفواههم مفتوحة على مصراعيها وهم يحدقون في رهبة في التماثيل الكبيرة. وقف رجل يبدو أنه خادم شخصي عند مدخل القصر وتحقق من الدعوة التي أحضرها تشانغ هنغ معه.
“هذا هو بالضبط سبب تنظيمه لهذه المأدبة. إنه يريد أن يعلم الجميع أنه يمكنهم أيضا كسب جنيهات كثيرة إذا عملوا معه “.
“مرحبا بكم في قصر تيرانس. أتمنى لثلاثتكم وقت ممتع”.
كان تشانغ هنغ قد اكتشف مالكولم في ذهنه.
“حسنا … يبدو أن هذا الرجل قد أبلى بلاء حسنا لنفسه على مر السنين!” صرخت آن بينما كانت تحدق في التماثيل العملاقة لأبولو ودافني أمام القصر.
قال بيلي: “أعتقد أنه تمكن من تحقيق أجندته”.
….
استدار ، فقط ليرى كل ضيف يقف وأفواههم مفتوحة على مصراعيها وهم يحدقون في رهبة في التماثيل الكبيرة. وقف رجل يبدو أنه خادم شخصي عند مدخل القصر وتحقق من الدعوة التي أحضرها تشانغ هنغ معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد ديزي على سؤال آن. بدلا من ذلك ، قامت بفك الجزء الخلفي من فستانها ، وبشكل مثير للصدمة ، كان هناك ندوب من أعلى إلى أسفل ، ربما نتيجة الجلد المستمر. عند رؤية ما كان على الخادمة تحمله ، أصبحت آن غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك سحب خنجرها وقتل الشخص المسؤول عن التعذيب.
“مرحبا بكم في قصر تيرانس. أتمنى لثلاثتكم وقت ممتع”.
“من الأفضل عدم تجربة أي شيء غبي هنا. أنا لا أحب هذا أيضا. وبمجرد بيع النساء للأسر المعيشية، يعاملن كممتلكات. لا أحد يستطيع أن يقول كلمة واحدة ، بغض النظر عما يفعله مالكولم بهم. ستجعلهم يعانون أكثر إذا أصررت على الانتقام منهم. نحن ببساطة ضيوف ، وسنغادر هذا القصر بعد الليلة. إنهم هم الذين سيتعين عليهم البقاء هنا»، قال بيلي بنبرة هادئة.
بعد ذلك ، رن الجرس الذي كان يحمله. في الحلبة ، اقتربت منهم ثلاث خادمات يرتدين ملابس سوداء. بدوا صغارا حقا ، تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عاما.
الفصل 160: قصر تيرانس
“مرحبا. اسمي ديزي. سأخدمك الليلة ، وسأبذل قصارى جهدي لتلبية كل ما تحتاجه “.
كانت ديزي ممتنة لشرح بيلي. تركت آن في أبخرة الإحباط ، ووضعت خنجرها بعيدا. سرعان ما وصل الثلاثة إلى قاعة الرقص ، وفتحت ديزي الأبواب لهم. إذا كان الجزء الخارجي من المبنى فاخرا ، فلا يمكن وصف الجزء الداخلي للهيكل إلا بأنه متألق ورائع. ثريا واسعة معلقة في وسط قبة ضخمة مع أكثر من مائة شمعة مشتعلة عليها. كان ضوء الشموع ساطعا مثل النهار ، حيث عرض جدارا مزينا بشكل معقد مغطى بشرائط. سجادة فارسية ناعمة تصطف على الأرض بأكملها.
“لا أعتقد أنني بحاجة إلى خادم. إلى جانب ذلك ، لا أحب أن يتابعني الناس “.
بعد خمسة أيام ، زار تشانغ هنغ قصر تيرانس مع آن وبيلي. على الرغم من أنه يبدو أنه لم يواجه أي تهديدات محتملة هناك ، إلا أنه لا يزال من غير المناسب أن يذهب قبطان الغراب إلى هناك بمفرده. لم ينظم مالكولم مأدبته في بلدة ناسو. بدلا من ذلك ، كانت تقع في مزرعة في مكان ما بالقرب من وسط الجزيرة. كانت الأرض ملكا له ، وكان هذا هو مكان إقامته أيضا.
بدت الخادمة مندهشة من تعليق آن السريع. كانت لا تزال هناك ابتسامة على وجهها ، لكن كان من الواضح أنها أجبرت. بمجرد أن لاحظ الخادم الشخصي الضجة الصغيرة ، سار نحو تشانغ هنغ مباشرة بعد أن تحقق من دعوة الشخص أمامه. رأى أن ديزي بدأت في الذعر.
على عكس المنازل الخشبية على الشواطئ الشمالية ، كان قصر مالكولم مصنوعا من الحجر ، وتم تصميمه مع تكييف العمارة الباروكية. ومع ذلك ، لم تكن الأحجار متوفرة في جزيرة نيو بروفيدانس. كان على مالكولم استيراد تلك الأحجار من مكان آخر. يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم سيكلف حجر واحد. حتى أنه ذهب إلى حد توظيف اثنين من المهندسين المعماريين الإيطاليين ، واستغرق ثلاث سنوات طويلة لبناء القصر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها مسكنه الغامض للغرباء.
“تحياتي. هل لي أن أعرف ما يجري هنا؟ هل أنت غير راض عن ديزي؟ يمكنني أن أحضر لك شخصا آخر على الفور “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تغير آن الطريقة التي تعاملت بها مع تشانغ هنغ ، ناهيك عن أنها لم تبدو كما لو كانت في حالة حب أيضا. الشيء الوحيد الذي تغير هو تواتر طلبات السجال لآن. ربما كانت طريقتها الخاصة في إظهار حبها له.
فقط عندما أرادت آن أن تقول شيئا ما ، قاطعها تشانغ هنغ.
________________
“كل شيء على ما يرام. نحن نفكر في أن نطلب من ديزي أن ترينا حول القصر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، رن الجرس الذي كان يحمله. في الحلبة ، اقتربت منهم ثلاث خادمات يرتدين ملابس سوداء. بدوا صغارا حقا ، تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عاما.
“أعتقد أنك ستحب هذا المكان بالتأكيد. ومع ذلك ، لا أعتقد أنه يمكنك الانتهاء من الاستكشاف في يوم واحد لأن هذا المكان ضخم. إلى جانب ذلك ، عرضنا الخاص على وشك أن يبدأ. أود أن أوصي بدخول قاعة الولائم أولا. سيكون هناك وقت فراغ لك للتجول بعد انتهاء المأدبة. لا تتردد في إخبار خادمتك إذا كنت ترغب في البقاء هنا طوال الليل “.
“أعتقد أنك ستحب هذا المكان بالتأكيد. ومع ذلك ، لا أعتقد أنه يمكنك الانتهاء من الاستكشاف في يوم واحد لأن هذا المكان ضخم. إلى جانب ذلك ، عرضنا الخاص على وشك أن يبدأ. أود أن أوصي بدخول قاعة الولائم أولا. سيكون هناك وقت فراغ لك للتجول بعد انتهاء المأدبة. لا تتردد في إخبار خادمتك إذا كنت ترغب في البقاء هنا طوال الليل “.
ثم أومأ تشانغ هنغ برأسه وشكر الخادم الشخصي. بدأ يسير نحو ألمع مبنى لم يكن بعيدا عنه. كانت آن ذكية بما يكفي لمعرفة سبب مقاطعة تشانغ هنغ لها للتو. بمجرد ابتعادهم عن المدخل ، تحدثت آن إلى الخادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما أرادت آن أن تقول شيئا ما ، قاطعها تشانغ هنغ.
“هل ستعاقب إذا رفضنا خدماتك الآن؟”
بالمقارنة مع التدريب على القتال ، لم تكن آن مهتمة بالزراعة. في معظم الأوقات ، كانت تتمدد بتكاسل على الكرسي خارج المنزل وتشاهد تشانغ هنغ يعتني بمحاصيله. كان الحادث في تلك الليلة أشبه بصخرة تسقط في بحيرة. كانت هناك تموجات في البداية ، لكن الهدوء سرعان ما عاد بعد فترة قصيرة.
لم ترد ديزي على سؤال آن. بدلا من ذلك ، قامت بفك الجزء الخلفي من فستانها ، وبشكل مثير للصدمة ، كان هناك ندوب من أعلى إلى أسفل ، ربما نتيجة الجلد المستمر. عند رؤية ما كان على الخادمة تحمله ، أصبحت آن غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك سحب خنجرها وقتل الشخص المسؤول عن التعذيب.
“تحياتي. هل لي أن أعرف ما يجري هنا؟ هل أنت غير راض عن ديزي؟ يمكنني أن أحضر لك شخصا آخر على الفور “.
“من الأفضل عدم تجربة أي شيء غبي هنا. أنا لا أحب هذا أيضا. وبمجرد بيع النساء للأسر المعيشية، يعاملن كممتلكات. لا أحد يستطيع أن يقول كلمة واحدة ، بغض النظر عما يفعله مالكولم بهم. ستجعلهم يعانون أكثر إذا أصررت على الانتقام منهم. نحن ببساطة ضيوف ، وسنغادر هذا القصر بعد الليلة. إنهم هم الذين سيتعين عليهم البقاء هنا»، قال بيلي بنبرة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد ديزي على سؤال آن. بدلا من ذلك ، قامت بفك الجزء الخلفي من فستانها ، وبشكل مثير للصدمة ، كان هناك ندوب من أعلى إلى أسفل ، ربما نتيجة الجلد المستمر. عند رؤية ما كان على الخادمة تحمله ، أصبحت آن غاضبة لدرجة أنها كانت على وشك سحب خنجرها وقتل الشخص المسؤول عن التعذيب.
كانت ديزي ممتنة لشرح بيلي. تركت آن في أبخرة الإحباط ، ووضعت خنجرها بعيدا. سرعان ما وصل الثلاثة إلى قاعة الرقص ، وفتحت ديزي الأبواب لهم. إذا كان الجزء الخارجي من المبنى فاخرا ، فلا يمكن وصف الجزء الداخلي للهيكل إلا بأنه متألق ورائع. ثريا واسعة معلقة في وسط قبة ضخمة مع أكثر من مائة شمعة مشتعلة عليها. كان ضوء الشموع ساطعا مثل النهار ، حيث عرض جدارا مزينا بشكل معقد مغطى بشرائط. سجادة فارسية ناعمة تصطف على الأرض بأكملها.
كان تشانغ هنغ قد اكتشف مالكولم في ذهنه.
تمت دعوة حشود من الضيوف إلى المأدبة. ومع ذلك ، كان هناك نوعان من الناس هنا. واحد كان رجال الأعمال التقليديين. لقد أعجبوا بشدة بالزخارف والمنحوتات الفخمة داخل قاعة الاحتفالات. وقفوا هناك فقط ولاحظوا دون لمس أي شيء. من ناحية أخرى ، كان هناك قراصنة. كانت هذه المجموعة أيديهم في جميع أنحاء الأشياء الثمينة في قاعة الاحتفالات. بالطبع ، خطرت ببالهم فكرة نهب هذه الأشياء. كانوا يعلمون أنه سيكسبهم ثروة كبيرة إذا تمكنوا من بيعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، رن الجرس الذي كان يحمله. في الحلبة ، اقتربت منهم ثلاث خادمات يرتدين ملابس سوداء. بدوا صغارا حقا ، تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عاما.
________________
بدت الخادمة مندهشة من تعليق آن السريع. كانت لا تزال هناك ابتسامة على وجهها ، لكن كان من الواضح أنها أجبرت. بمجرد أن لاحظ الخادم الشخصي الضجة الصغيرة ، سار نحو تشانغ هنغ مباشرة بعد أن تحقق من دعوة الشخص أمامه. رأى أن ديزي بدأت في الذعر.
Cobra
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما أرادت آن أن تقول شيئا ما ، قاطعها تشانغ هنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات