المعجزة
أصيب فريق الإنقاذ بالصدمة عندما عثروا على **تشانغ هينج** على متن السفينة السياحية. كان يستلقي تحت أشعة الشمس بجوار رجل يرتدي **شورتًا**، بينما وقفت **قليل من النساء** اللاتي ارتدين البيكيني بالقرب منه، وكأنهن دليل على نفوذه. بدا الرجل وكأنه قبطان السفينة. في تلك اللحظة، حدّق القبطان في تشانغ هينج وكأنه يرى إلهًا.
—
—
انجذبت الطائرة بقوة إلى قلب الدوامة. شعر تشانغ كما لو كان داخل **جهاز طرد مركزي** في “جونسفيل”، حيث تدور كل الأشياء حوله بضبابية. الضغط الجوي المنخفض داخل الإعصار جعل الهواء رقيقًا، لكن قناع الأكسجين سمح له بالتنفس. مع ازدياد سرعة الدوران، قلّت قوة الجاذبية على الطائرة، مما أخَّر سقوطها.
قبل عشرين دقيقة، اكتشف تشانغ هينج تعطُّل محركي طائرته. تحوّلت الطائرة بلا محركاتها إلى طائرٍ بلا أجنحة، وبدأت تسقط من السماء فور انطفاء النيران. كانت أرقام مقياس الارتفاع تهبط بسرعة، وهو ما أخبره بأن الوقت ضاق. مع نفاد الخيارات، سحب **مقبض طوارئ الإنقاذ** (مقبض القذف).
—
وكما توقّع، لم يحدث شيء. في اللحظة الحاسمة، تعطّل المقعد المنقذ للحياة. **كان هذا ما حدث لأنتوني سابقًا في مركبة التدريب على الهبوط القمري**. لم يتوقع تشانغ أن يكون الهدف التالي للقاتل المجهول. قرر تأجيل التفكير في الأمر، فلم يكن الوقت مناسبًا لغير إنقاذ حياته.
بعد إنقاذه، حصل تشانغ على منشفة وملابس نظيفة من القبطان. ساعدته السيدتان صاحبتا البيكيني في خلع بدلة الطيران الثقيلة، ليشعر بخفة 20 رطلًا. ارتدى الملابس الفضفاضة، التي تناسب إجازة بحرية، وأخيرًا استلقى تحت الشمس يشعر بالدفء.
—
بعد إنقاذه، حصل تشانغ على منشفة وملابس نظيفة من القبطان. ساعدته السيدتان صاحبتا البيكيني في خلع بدلة الطيران الثقيلة، ليشعر بخفة 20 رطلًا. ارتدى الملابس الفضفاضة، التي تناسب إجازة بحرية، وأخيرًا استلقى تحت الشمس يشعر بالدفء.
يعتقد الكثيرون أن الاصطدام بالبحر أكثر أمانًا من اليابسة، لكن الحقيقة أن اصطدام طائرة مسرعة بسطح الماء **لا يختلف عن ارتطامها بجدارٍ خرساني**. حتى الطيارون الخبراء نادرًا ما ينجون من هذا المصير. لحسن الحظ، كان لدى تشانغ عنصرٌ في اللعبة قد ينقذه: **صدفة بيتي**.
لم يخطر ببال تشانغ يومًا أنه سيستخدم هذا العنصر بطريقةٍ غير تقليدية. في موقفٍ يائس كهذا، لم يجد سوى الصدفة ليُمسك بها. عادةً ما كان يستخدمها للهروب من الأعداء أو تسريع سفينته، لكنه أدرك مؤخرًا قدرته على **التحكم في العواصف** بدقة. ما كان على وشك فعله الآن كان جنونيًّا: استدعاء إعصارٍ عملاق والتحكم فيه بمهارة.
—
—
لم يخطر ببال تشانغ يومًا أنه سيستخدم هذا العنصر بطريقةٍ غير تقليدية. في موقفٍ يائس كهذا، لم يجد سوى الصدفة ليُمسك بها. عادةً ما كان يستخدمها للهروب من الأعداء أو تسريع سفينته، لكنه أدرك مؤخرًا قدرته على **التحكم في العواصف** بدقة. ما كان على وشك فعله الآن كان جنونيًّا: استدعاء إعصارٍ عملاق والتحكم فيه بمهارة.
وكما توقّع، لم يحدث شيء. في اللحظة الحاسمة، تعطّل المقعد المنقذ للحياة. **كان هذا ما حدث لأنتوني سابقًا في مركبة التدريب على الهبوط القمري**. لم يتوقع تشانغ أن يكون الهدف التالي للقاتل المجهول. قرر تأجيل التفكير في الأمر، فلم يكن الوقت مناسبًا لغير إنقاذ حياته.
—
بعد إنقاذه، حصل تشانغ على منشفة وملابس نظيفة من القبطان. ساعدته السيدتان صاحبتا البيكيني في خلع بدلة الطيران الثقيلة، ليشعر بخفة 20 رطلًا. ارتدى الملابس الفضفاضة، التي تناسب إجازة بحرية، وأخيرًا استلقى تحت الشمس يشعر بالدفء.
عندما توقف المحرك الأيسر أولًا، أدرك تشانغ أن الأمور ليست بسيطة. حاول الطيران بمحركٍ واحد، بينما أعد خطةً بديلة. لكن مع توقف المحرك الأيمن أيضًا، ظهرت سحابة عاصفة هائلة في السماء، تكبَّرت بسرعةٍ مروعة حتى بدت تتغير كل ثانية. داخل السحابة، ارتفعت درجة الحرارة، وتصاعد بخار الماء بجنون، ثم برد فجأةً وبدأ في الانكماش، تاركًا فراغًا اجتذبت إليه الرياح من كل اتجاه. كانت **وصفة الإعصار الكاملة**.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
—
أثناء انتظار فريق الإنقاذ، تبادل الحديث مع القبطان. رغم انشغاله بتحليل جريمة قتل أنتوني، إلا أنه استنتج أن القاتل يستهدف الأقل رتبةً ليرتقي. إذا صح ذلك، فالهدف التالي قد يكون “ليفينغستون” أو التلميذ الكسول. لكن تشانغ قرر ألَّا ينتظر ضربة القاتل، بل سيضرب أولًا ليضمن سلامته.
انجذبت الطائرة بقوة إلى قلب الدوامة. شعر تشانغ كما لو كان داخل **جهاز طرد مركزي** في “جونسفيل”، حيث تدور كل الأشياء حوله بضبابية. الضغط الجوي المنخفض داخل الإعصار جعل الهواء رقيقًا، لكن قناع الأكسجين سمح له بالتنفس. مع ازدياد سرعة الدوران، قلّت قوة الجاذبية على الطائرة، مما أخَّر سقوطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
—
—
راقب تشانغ مقياس الارتفاع بتركيز، مُعدِّلًا حجم الإعصار بناءً على سرعة الهبوط. هدفه كان هبوطًا ناعمًا على الماء، لكن أي خطأ بسيط قد يدفع الطائرة خارج الدوامة أو يرفعها للأعلى. بحُظٍ غير متوقع، نجحت خطته، وخرجت الطائرة من الإعصار لتنزلق على الماء حتى توقفت.
لم يخطر ببال تشانغ يومًا أنه سيستخدم هذا العنصر بطريقةٍ غير تقليدية. في موقفٍ يائس كهذا، لم يجد سوى الصدفة ليُمسك بها. عادةً ما كان يستخدمها للهروب من الأعداء أو تسريع سفينته، لكنه أدرك مؤخرًا قدرته على **التحكم في العواصف** بدقة. ما كان على وشك فعله الآن كان جنونيًّا: استدعاء إعصارٍ عملاق والتحكم فيه بمهارة.
—
قبل عشرين دقيقة، اكتشف تشانغ هينج تعطُّل محركي طائرته. تحوّلت الطائرة بلا محركاتها إلى طائرٍ بلا أجنحة، وبدأت تسقط من السماء فور انطفاء النيران. كانت أرقام مقياس الارتفاع تهبط بسرعة، وهو ما أخبره بأن الوقت ضاق. مع نفاد الخيارات، سحب **مقبض طوارئ الإنقاذ** (مقبض القذف).
بعد انتهاء الكابوس، ظهر إشعار في لعبة الواقع:
**- (الرجل الذي دخل الإعصار) [+15 نقطة].**
وعند خروجه من الطائرة:
**- (مناورة هبوط مائية ناجحة) [+25 نقطة].**
رغم سخاء النقاط، أقسم تشانغ ألَّا يكرر التجربة حتى لو عُرضت عليه 100 نقطة.
انجذبت الطائرة بقوة إلى قلب الدوامة. شعر تشانغ كما لو كان داخل **جهاز طرد مركزي** في “جونسفيل”، حيث تدور كل الأشياء حوله بضبابية. الضغط الجوي المنخفض داخل الإعصار جعل الهواء رقيقًا، لكن قناع الأكسجين سمح له بالتنفس. مع ازدياد سرعة الدوران، قلّت قوة الجاذبية على الطائرة، مما أخَّر سقوطها.
على بُعد 500 متر، شهدت السفينة السياحية هبوط الطائرة المُعجزة. لم يشهد القبطان شيئًا كهذا من قبل: رجل ينجو من كارثتين في آنٍ واحد. **هذا ما جعله يرى تشانغ كإله**.
بعد إنقاذه، حصل تشانغ على منشفة وملابس نظيفة من القبطان. ساعدته السيدتان صاحبتا البيكيني في خلع بدلة الطيران الثقيلة، ليشعر بخفة 20 رطلًا. ارتدى الملابس الفضفاضة، التي تناسب إجازة بحرية، وأخيرًا استلقى تحت الشمس يشعر بالدفء.
—
على بُعد 500 متر، شهدت السفينة السياحية هبوط الطائرة المُعجزة. لم يشهد القبطان شيئًا كهذا من قبل: رجل ينجو من كارثتين في آنٍ واحد. **هذا ما جعله يرى تشانغ كإله**.
بعد إنقاذه، حصل تشانغ على منشفة وملابس نظيفة من القبطان. ساعدته السيدتان صاحبتا البيكيني في خلع بدلة الطيران الثقيلة، ليشعر بخفة 20 رطلًا. ارتدى الملابس الفضفاضة، التي تناسب إجازة بحرية، وأخيرًا استلقى تحت الشمس يشعر بالدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء الكابوس، ظهر إشعار في لعبة الواقع: **- (الرجل الذي دخل الإعصار) [+15 نقطة].** وعند خروجه من الطائرة: **- (مناورة هبوط مائية ناجحة) [+25 نقطة].** رغم سخاء النقاط، أقسم تشانغ ألَّا يكرر التجربة حتى لو عُرضت عليه 100 نقطة.
أثناء انتظار فريق الإنقاذ، تبادل الحديث مع القبطان. رغم انشغاله بتحليل جريمة قتل أنتوني، إلا أنه استنتج أن القاتل يستهدف الأقل رتبةً ليرتقي. إذا صح ذلك، فالهدف التالي قد يكون “ليفينغستون” أو التلميذ الكسول. لكن تشانغ قرر ألَّا ينتظر ضربة القاتل، بل سيضرب أولًا ليضمن سلامته.
قبل عشرين دقيقة، اكتشف تشانغ هينج تعطُّل محركي طائرته. تحوّلت الطائرة بلا محركاتها إلى طائرٍ بلا أجنحة، وبدأت تسقط من السماء فور انطفاء النيران. كانت أرقام مقياس الارتفاع تهبط بسرعة، وهو ما أخبره بأن الوقت ضاق. مع نفاد الخيارات، سحب **مقبض طوارئ الإنقاذ** (مقبض القذف).
—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات