الحب الذي قاله تيانيوان
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن بعضهم كانوا مسؤولين قدامى من ثلاثة أجيال. كانت هيبتهم عميقة وكان لهم تأثير كبير على أسرة يوهوا الإلهية. لكن الآن ، تم التعامل معهم بتقاعدهم القسري وطُلب منهم العودة إلى مسقط رأسهم ومغادرة مجلس الوزراء.
..
بعد صعوده إلى العرش ، كان يعمل بجد على الإصلاحات على مدى السنوات العشر الماضية ، ولم يجرؤ على التهاون ولو للحظة. لقد نسي بالفعل كيف يكون منقطًا. كما نسي كيف يحب الآخرين. حتى الآن ، عندما كان العالم مستقرًا أخيرًا ونجحت الإصلاحات. مع سمعته المتصاعدة ، أصبح لين تيانيوان متعجرفًا. كان يعتقد أنه قد حل بالفعل رغبة والده النهائية ، لذلك كان عليه الآن أن يفكر بنفسه.
…
لكن لين تيانيوان الحالي لم يعد يريد التعمق في الإصلاحات. أراد الحب. من أجل الحب ، طرد جميع مسؤولي البلاط. هذا القرار الذي اتخذه جعل لين جيوفينج غاضبًا.
مثلما أثبتت إصلاحات سلالة يوهوا الإلهية نجاحها حيث، قضى شعبها أيامهم في سلام ورضا ، اندلعت الفوضى فجأة داخل حدود البلاط الإمبراطوري. ألغى الإمبراطور مينغ – لين تيانيوان الإمبراطورة وخصص للمحظية مينج ، مي نيانغ. أراد أن يجعلها الإمبراطورة وتسبب في زلزال في البلاط الإمبراطوري والجمهور في هذه العملية.
.
أكثر من عشرة من مسؤولي البلاط الذين تبعوا الإمبراطور يوان منذ بداية الإصلاحات وحتى الآن. مسؤولو البلاط من جيلين في عهد أسرة يوهوا.
وقف لين جيوفينج ويداه خلف ظهره. كان تعبيره باردًا ولم يتكلم. لم يكتشف ذلك إلا بعد التحقيق فيه. بالنسبة للحب الذي تحدث عنه لين تيانيوان – عن الحب من النظرة الأولى ، وخفقان القلب ، وما إلى ذلك؟ لم يصدق لين جيوفينج ذلك.
حتى أن بعضهم كانوا مسؤولين قدامى من ثلاثة أجيال. كانت هيبتهم عميقة وكان لهم تأثير كبير على أسرة يوهوا الإلهية. لكن الآن ، تم التعامل معهم بتقاعدهم القسري وطُلب منهم العودة إلى مسقط رأسهم ومغادرة مجلس الوزراء.
“ثم وجدنا الأب وأخذنا إلى العاصمة الإمبراطورية. لكن في ذلك الوقت ، كان بالفعل ولي العهد ولم يتمكن من السماح لي بالدخول في سلسلة نسب العائلة المالكة. كنت لا أزال طفلاً غير شرعي في النهاية “.
صدمت تصرفات لين تيانيوان العالم. كان مسؤولو المحكمة والعامة يناقشون جميعًا ما كان الإمبراطور مينغ يحاول تحقيقه من خلال القيام بذلك. من أجل امرأة جميلة ، ألم يكن يريد البلاط الإمبراطوري بعد الآن؟ بدون مسؤولي المحكمة هؤلاء ، من سيدير العالم نيابة عنه؟ بدون وزراء الحكومة هؤلاء ، من سيساعده على الاستمرار في جني ثمار الإصلاحات لصالحه؟ لم يكن الإمبراطور مينغ بهذا العمر بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن بعضهم كانوا مسؤولين قدامى من ثلاثة أجيال. كانت هيبتهم عميقة وكان لهم تأثير كبير على أسرة يوهوا الإلهية. لكن الآن ، تم التعامل معهم بتقاعدهم القسري وطُلب منهم العودة إلى مسقط رأسهم ومغادرة مجلس الوزراء.
اعتلى العرش وهو في الخامسة عشرة من عمره. بعد أكثر من 10 سنوات ، كان عمره حوالي 30 عامًا فقط. يمكن اعتباره في ريعان حياته. كيف يمكن أن يكون مشوشًا جدًا؟ بعد أيام قليلة … عرف الإمبراطور مينغ أيضًا ما كان يقوله الناس في العالم عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا كلمة مدح ، ولا حتى عناق دافئ. في ذاكرته لوالدته ، ما كان يتذكره كان توبيخًا قاسيًا وتحية باردة ومجموعة ثابتة من الأهداف عليه تحقيقها. عندما كان صغيرًا ، لم يستمتع بحب والده أيضًا. في ذلك الوقت ، كان الإمبراطور يوان مشغولاً للغاية. لم يتمكن حتى من رؤية الإمبراطور يوان مرة واحدة في السنة. اشتاق لين تيانيوان للرعاية والحب لتدفئته.
لكنه كان واثقا جدا. كان لديه المئات من حكماء القتال تحت إمرته. يمكنه حتى تهديد الآخرين باستخدام تأثير لين جيوفينج. حتى بدون مسؤولي بلاطه ، لن تعاني أسرة يوهوا الإلهية من خسارة كبيرة.
”جماعة من العلماء الفاسدين. لم يدحضوا آرائي في شؤون المحكمة فحسب ، بل تجرأوا أيضًا على جعلي أقتل خليلتي المحبوبة. هذا مجرد مناف للعقل! ” غضب الإمبراطور مينغ.
مثلما أثبتت إصلاحات سلالة يوهوا الإلهية نجاحها حيث، قضى شعبها أيامهم في سلام ورضا ، اندلعت الفوضى فجأة داخل حدود البلاط الإمبراطوري. ألغى الإمبراطور مينغ – لين تيانيوان الإمبراطورة وخصص للمحظية مينج ، مي نيانغ. أراد أن يجعلها الإمبراطورة وتسبب في زلزال في البلاط الإمبراطوري والجمهور في هذه العملية.
لو لم يطلب منه هؤلاء العلماء الفاسدون أن يقتل خليته المحبوبة ، لما كان قد أصدر أمرًا كهذا. جالسًا منتصبًا في قاعة المجلس العظيم ، يلفه الظلام والبرودة. كان تعبير الإمبراطور مينغ باردًا حيث بذل قصارى جهده لتحمل غضبه.
“هذا هو الحب!” آمن لين تيانيوان البالغ من العمر 30 عامًا بمشاعره الحالية. وجد الحب. لقد شعر باهتمام شديد من مي نيانغ. أراد أن يعطي مي نيانغ أغلى شيء في العالم للنساء.
كما أنه لا يريد التخلص من مسؤولي المحكمة جميعًا مرة واحدة. من شأنه أن يترك له سمعة سيئة بقتل أولئك الذين كانوا مفيدين له. لكن هؤلاء الأشخاص قد تجاوزوا الحد الأدنى – كان لا يطاق بالنسبة للين تيانيوان.
كانت روحه الإلهية التي تحررت للتو من غرفة وعيه المظلمة في طريقها بالفعل إلى المدينة المحرمة. لمعرفة ما إذا كان هناك من يتآمر وراء هذا الأمر. إذا لم يكن هناك أحد ، فهذا يعني ببساطة أن لين تيانيوان كان أحمق. لن يسمح له لين جوفينج بتدمير نتائج الإصلاحات. نظرت القطة البيضاء إلى المدينة المحرمة بفضول.
“دُعيت بالطفل اللقيط قبل أن أبلغ الخامسة من عمري. لم يكن لي أب وتعرضت للضرب خارج المنزل من قبل جدي. كما تعرضت والدتي للإذلال الشديد “.
أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل
“ثم وجدنا الأب وأخذنا إلى العاصمة الإمبراطورية. لكن في ذلك الوقت ، كان بالفعل ولي العهد ولم يتمكن من السماح لي بالدخول في سلسلة نسب العائلة المالكة. كنت لا أزال طفلاً غير شرعي في النهاية “.
وقف لين جيوفينج ويداه خلف ظهره. كان تعبيره باردًا ولم يتكلم. لم يكتشف ذلك إلا بعد التحقيق فيه. بالنسبة للحب الذي تحدث عنه لين تيانيوان – عن الحب من النظرة الأولى ، وخفقان القلب ، وما إلى ذلك؟ لم يصدق لين جيوفينج ذلك.
“ثم سلمني أبي إلى عمي. العم غامض ولا يسبر غوره. علمني الزراعة والأدب ، مما سمح لي أن أصبح بارعا. لكن مع عمي ، لم أتلق أي حب على الإطلاق! ” كان هناك كراهية في عيون الإمبراطور مينغ. عندما كان صغيرًا ، أراد حب والدته. لكن والدته كانت شديدة الصرامة معه. أرادت منه أن يعمل بجد ويصبح موهوبًا. لم تفسده مرة واحدة.
“دُعيت بالطفل اللقيط قبل أن أبلغ الخامسة من عمري. لم يكن لي أب وتعرضت للضرب خارج المنزل من قبل جدي. كما تعرضت والدتي للإذلال الشديد “.
لا كلمة مدح ، ولا حتى عناق دافئ. في ذاكرته لوالدته ، ما كان يتذكره كان توبيخًا قاسيًا وتحية باردة ومجموعة ثابتة من الأهداف عليه تحقيقها. عندما كان صغيرًا ، لم يستمتع بحب والده أيضًا. في ذلك الوقت ، كان الإمبراطور يوان مشغولاً للغاية. لم يتمكن حتى من رؤية الإمبراطور يوان مرة واحدة في السنة. اشتاق لين تيانيوان للرعاية والحب لتدفئته.
.
أخيرًا ، هناك لين جيوفينج. كان موقفه تجاهه هو السماح له بالنمو بحرية. كان طلب لين ق له أن يطلب منه العمل الجاد والتحدث إلى الأول فقط إذا كان لديه أي أسئلة. جعل قلة الحب في شبابه شخصية لين تيانيوان غير مكتملة. تم اختيار زوجته من قبل الإمبراطور يوان. لم يحبها لين تيانيوان على الإطلاق ، لكنه لم يجرؤ على عصيان والده. لأن هذه كانت المرة الأولى التي أظهر فيها والده القلق وساعده في حل مشكلته المستمرة. لم يستطع تحمل الرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن بعضهم كانوا مسؤولين قدامى من ثلاثة أجيال. كانت هيبتهم عميقة وكان لهم تأثير كبير على أسرة يوهوا الإلهية. لكن الآن ، تم التعامل معهم بتقاعدهم القسري وطُلب منهم العودة إلى مسقط رأسهم ومغادرة مجلس الوزراء.
كان لديه ابن وابنة من الإمبراطورة ، لكنهما كانا دائمًا محترمين لبعضهما البعض. حتى أنه كان من الصعب عليهم تكوين صداقات مع بعضهم البعض ، ناهيك عن الحب.
لكن الأكثر إثارة للصدمة بينهم جميعًا هو تقاعده القسري لأولئك المسؤولين المخلصين. لم يستطع لين جيوفينج إلا أن ينتبه إليه. كانت الإصلاحات قد بدأت للتو. لقد كانت بداية جيدة. ولكن إذا لم يتم الحفاظ على هذا الزخم ، فسيصبح هذا النجاح المبكر أقرب إلى السراب ، وسرعان ما يظهر ويختفي.
بعد صعوده إلى العرش ، كان يعمل بجد على الإصلاحات على مدى السنوات العشر الماضية ، ولم يجرؤ على التهاون ولو للحظة. لقد نسي بالفعل كيف يكون منقطًا. كما نسي كيف يحب الآخرين. حتى الآن ، عندما كان العالم مستقرًا أخيرًا ونجحت الإصلاحات. مع سمعته المتصاعدة ، أصبح لين تيانيوان متعجرفًا. كان يعتقد أنه قد حل بالفعل رغبة والده النهائية ، لذلك كان عليه الآن أن يفكر بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن بعضهم كانوا مسؤولين قدامى من ثلاثة أجيال. كانت هيبتهم عميقة وكان لهم تأثير كبير على أسرة يوهوا الإلهية. لكن الآن ، تم التعامل معهم بتقاعدهم القسري وطُلب منهم العودة إلى مسقط رأسهم ومغادرة مجلس الوزراء.
وهكذا ، بدأ في اختيار محظياته. كان أحدهم مي نيانغ. في المرة الأولى التي رأى فيها السيدة مي ، تحرك قلب لين تيانيوان على الفور. الشعور برؤية 10،000 سنة بنظرة واحدة. خفق قلبه. ثم بعد التفاعل مع مي نيانغ – أكد لين تيانيوان أنها الشخص الذي يريد اختياره. أراد أن يقضي بقية حياته معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن بعضهم كانوا مسؤولين قدامى من ثلاثة أجيال. كانت هيبتهم عميقة وكان لهم تأثير كبير على أسرة يوهوا الإلهية. لكن الآن ، تم التعامل معهم بتقاعدهم القسري وطُلب منهم العودة إلى مسقط رأسهم ومغادرة مجلس الوزراء.
لهذا السبب ، ألغى الإمبراطورة وعزل الوزراء ، ونفذ بحزم أفكاره الخاصة.
وقف لين جيوفينج ويداه خلف ظهره. كان تعبيره باردًا ولم يتكلم. لم يكتشف ذلك إلا بعد التحقيق فيه. بالنسبة للحب الذي تحدث عنه لين تيانيوان – عن الحب من النظرة الأولى ، وخفقان القلب ، وما إلى ذلك؟ لم يصدق لين جيوفينج ذلك.
“هذا هو الحب!” آمن لين تيانيوان البالغ من العمر 30 عامًا بمشاعره الحالية. وجد الحب. لقد شعر باهتمام شديد من مي نيانغ. أراد أن يعطي مي نيانغ أغلى شيء في العالم للنساء.
“ثم وجدنا الأب وأخذنا إلى العاصمة الإمبراطورية. لكن في ذلك الوقت ، كان بالفعل ولي العهد ولم يتمكن من السماح لي بالدخول في سلسلة نسب العائلة المالكة. كنت لا أزال طفلاً غير شرعي في النهاية “.
عرش الامبراطورة! … في القصر البارد. نظر لين جوفينج والقطة البيضاء نحو القصر. سمعوا همسات لين تيانيوان على طول الطريق من قاعة المجلس العظيم. كان للإنسان والقط تعابير مختلفة على وجهيهما. كانت القطة البيضاء تتطلع إلى الحب … لكن تعبير لين جوفينج كان قبيحًا للغاية. كيف لا يعرف عن العاصفة التي حدثت في العاصمة الإمبراطورية في الأيام القليلة الماضية؟ كان هناك الكثير من الضجة. الجميع كان يتحدث عن ذلك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختلف فيها الإمبراطور مينغ مع مسؤولي البلاط.
“هذا هو الحب!” آمن لين تيانيوان البالغ من العمر 30 عامًا بمشاعره الحالية. وجد الحب. لقد شعر باهتمام شديد من مي نيانغ. أراد أن يعطي مي نيانغ أغلى شيء في العالم للنساء.
لكن الأكثر إثارة للصدمة بينهم جميعًا هو تقاعده القسري لأولئك المسؤولين المخلصين. لم يستطع لين جيوفينج إلا أن ينتبه إليه. كانت الإصلاحات قد بدأت للتو. لقد كانت بداية جيدة. ولكن إذا لم يتم الحفاظ على هذا الزخم ، فسيصبح هذا النجاح المبكر أقرب إلى السراب ، وسرعان ما يظهر ويختفي.
كان من المستحيل أن نأمل أن يفكر لين تيانيوان في أفعاله. هو الآن مغمور في بحر الحب. كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع الاستماع إلى أي كلمات سيئة. لم يكن قادرا على الاستيقاظ من تلقاء نفسه.
لكن لين تيانيوان الحالي لم يعد يريد التعمق في الإصلاحات. أراد الحب. من أجل الحب ، طرد جميع مسؤولي البلاط. هذا القرار الذي اتخذه جعل لين جيوفينج غاضبًا.
وقف لين جيوفينج ويداه خلف ظهره. كان تعبيره باردًا ولم يتكلم. لم يكتشف ذلك إلا بعد التحقيق فيه. بالنسبة للحب الذي تحدث عنه لين تيانيوان – عن الحب من النظرة الأولى ، وخفقان القلب ، وما إلى ذلك؟ لم يصدق لين جيوفينج ذلك.
“الحب مؤخرتك!” صرَّ لين جيوفينج على أسنانه. نظر إلى لين تيانيوان الحالي ، وشعر بالحاجة إلى ضربه. أدارت القطة البيضاء رأسها لتنظر إلى لين جوفينج ، الذي تحول وجهه إلى قبيح. كتبت وسألت:
لكن الأكثر إثارة للصدمة بينهم جميعًا هو تقاعده القسري لأولئك المسؤولين المخلصين. لم يستطع لين جيوفينج إلا أن ينتبه إليه. كانت الإصلاحات قد بدأت للتو. لقد كانت بداية جيدة. ولكن إذا لم يتم الحفاظ على هذا الزخم ، فسيصبح هذا النجاح المبكر أقرب إلى السراب ، وسرعان ما يظهر ويختفي.
“هل أنت غاضب جدًا؟” بوجه بارد ، أومأ لين جوفينج برأسه وقال ، “هذه المرأة التي تدعى مينغ قادرة للغاية. تمكنت من سحر هذا الأحمق ، لين تيانيوان ، إلى هذا الحد. إنها بالتأكيد ليست امرأة عادية “. لم يخطط لين جيوفينج في الأصل للتورط في هذا الأمر. لكن الآن ، كان عليه أن يلقي نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن بعضهم كانوا مسؤولين قدامى من ثلاثة أجيال. كانت هيبتهم عميقة وكان لهم تأثير كبير على أسرة يوهوا الإلهية. لكن الآن ، تم التعامل معهم بتقاعدهم القسري وطُلب منهم العودة إلى مسقط رأسهم ومغادرة مجلس الوزراء.
كان من المستحيل أن نأمل أن يفكر لين تيانيوان في أفعاله. هو الآن مغمور في بحر الحب. كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع الاستماع إلى أي كلمات سيئة. لم يكن قادرا على الاستيقاظ من تلقاء نفسه.
صدمت تصرفات لين تيانيوان العالم. كان مسؤولو المحكمة والعامة يناقشون جميعًا ما كان الإمبراطور مينغ يحاول تحقيقه من خلال القيام بذلك. من أجل امرأة جميلة ، ألم يكن يريد البلاط الإمبراطوري بعد الآن؟ بدون مسؤولي المحكمة هؤلاء ، من سيدير العالم نيابة عنه؟ بدون وزراء الحكومة هؤلاء ، من سيساعده على الاستمرار في جني ثمار الإصلاحات لصالحه؟ لم يكن الإمبراطور مينغ بهذا العمر بعد.
“الشخص الرئيسي لا يزال هو مي نيانغ!” تحولت عيون لين جيوفينغ إلى البرودة قليلاً. إذا كانت خلفية هذه المرأة طبيعية ولم يكن أحد يدعمها للقيام بمثل هذا الشيء. بعد ذلك ، سيكون للأفضل. ولكن إذا اكتشف لين جيوفينج أن شخصًا ما كان يخطط وراء الكواليس ، فسيواجهون غضبه الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحب مؤخرتك!” صرَّ لين جيوفينج على أسنانه. نظر إلى لين تيانيوان الحالي ، وشعر بالحاجة إلى ضربه. أدارت القطة البيضاء رأسها لتنظر إلى لين جوفينج ، الذي تحول وجهه إلى قبيح. كتبت وسألت:
“الوضع فيما يتعلق بالإصلاحات استقر في الآونة الأخيرة. إذا كنت تجرؤ على لعب الحيل وراء الكواليس ، فسوف أحولك ومن خلفك إلى رماد! ” كان تعبير لين جيوفينج باردًا.
.
“هل أنت ذاهب إلى المدينة المحرمة؟” كتبت القطة البيضاء.
..
قال لين جوفينج بهدوء: “أنا ذاهب إلى هناك بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، ألغى الإمبراطورة وعزل الوزراء ، ونفذ بحزم أفكاره الخاصة.
كانت روحه الإلهية التي تحررت للتو من غرفة وعيه المظلمة في طريقها بالفعل إلى المدينة المحرمة. لمعرفة ما إذا كان هناك من يتآمر وراء هذا الأمر. إذا لم يكن هناك أحد ، فهذا يعني ببساطة أن لين تيانيوان كان أحمق. لن يسمح له لين جوفينج بتدمير نتائج الإصلاحات. نظرت القطة البيضاء إلى المدينة المحرمة بفضول.
“دُعيت بالطفل اللقيط قبل أن أبلغ الخامسة من عمري. لم يكن لي أب وتعرضت للضرب خارج المنزل من قبل جدي. كما تعرضت والدتي للإذلال الشديد “.
تحركت مخالبها. “هل تعتقد أن هناك عقل مدبر وراء المدينة المحرمة؟”
وهكذا ، بدأ في اختيار محظياته. كان أحدهم مي نيانغ. في المرة الأولى التي رأى فيها السيدة مي ، تحرك قلب لين تيانيوان على الفور. الشعور برؤية 10،000 سنة بنظرة واحدة. خفق قلبه. ثم بعد التفاعل مع مي نيانغ – أكد لين تيانيوان أنها الشخص الذي يريد اختياره. أراد أن يقضي بقية حياته معها.
وقف لين جيوفينج ويداه خلف ظهره. كان تعبيره باردًا ولم يتكلم. لم يكتشف ذلك إلا بعد التحقيق فيه. بالنسبة للحب الذي تحدث عنه لين تيانيوان – عن الحب من النظرة الأولى ، وخفقان القلب ، وما إلى ذلك؟ لم يصدق لين جيوفينج ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحب من النظرة الأولى كان مجرد شهوة! أما بالنسبة لما يسمى بالحب من خلال التفاعل طويل الأمد فكان ببساطة يزن الإيجابيات والسلبيات!
الحب من النظرة الأولى كان مجرد شهوة! أما بالنسبة لما يسمى بالحب من خلال التفاعل طويل الأمد فكان ببساطة يزن الإيجابيات والسلبيات!
وهكذا ، بدأ في اختيار محظياته. كان أحدهم مي نيانغ. في المرة الأولى التي رأى فيها السيدة مي ، تحرك قلب لين تيانيوان على الفور. الشعور برؤية 10،000 سنة بنظرة واحدة. خفق قلبه. ثم بعد التفاعل مع مي نيانغ – أكد لين تيانيوان أنها الشخص الذي يريد اختياره. أراد أن يقضي بقية حياته معها.
.
…
..
.
…
“ثم وجدنا الأب وأخذنا إلى العاصمة الإمبراطورية. لكن في ذلك الوقت ، كان بالفعل ولي العهد ولم يتمكن من السماح لي بالدخول في سلسلة نسب العائلة المالكة. كنت لا أزال طفلاً غير شرعي في النهاية “.
أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل
صدمت تصرفات لين تيانيوان العالم. كان مسؤولو المحكمة والعامة يناقشون جميعًا ما كان الإمبراطور مينغ يحاول تحقيقه من خلال القيام بذلك. من أجل امرأة جميلة ، ألم يكن يريد البلاط الإمبراطوري بعد الآن؟ بدون مسؤولي المحكمة هؤلاء ، من سيدير العالم نيابة عنه؟ بدون وزراء الحكومة هؤلاء ، من سيساعده على الاستمرار في جني ثمار الإصلاحات لصالحه؟ لم يكن الإمبراطور مينغ بهذا العمر بعد.
إستمتعوا ~
…
أكثر من عشرة من مسؤولي البلاط الذين تبعوا الإمبراطور يوان منذ بداية الإصلاحات وحتى الآن. مسؤولو البلاط من جيلين في عهد أسرة يوهوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات