سبب الرغبة
بعد الإنتهاء من نقاشهم غادر فيرموس مع و يروز ، قائلاً إنه بحاجة للتحدث معه حول كيفية نقل القوات . من ناحية أخرى ، غادر ماسلو سريعًا للإنتهاء من عقد الزواج قبل أن تأتي قوات تيواكان إلى قلعتهم .
مرتزق : ” من هذا الطريق !”
خيم صمت ثقيل على الغرفة التي يشغلها الآن شخصان فقط
لم تكن تريد أن تلمس شفتي بلاك يدها مرة أخرى فلم يعجبها هذا الشعور و هو يلامس جروحها ويقبلها كما لو كان يريحها.
بالطبع ، هناك طاولة كبيرة تفصل بين ريين و زعيم تيواكان مع مساحة كافية لاستيعاب ثلاثين شخصًا بسهولة ، لكن ريين ما زالت تشعر بالاختناق .
* * *
ريين : ” انا سأذهب للتنزه قليلاً “
غُمرت عيني ريين بسيل من الخطوط السوداء تتطاير في الهواء ، خبئت نفسها في كتف بلاك .
وقفت ريين بسبب إنها لم تكن قادرة على تحمل الضغط المحيط بها بعد الآن .
منذ الجفاف ، كانت الأزهار تكافح لتزدهر لفترة وجيزة جدًا قبل أن تذبل تمامًا. تشكل الشجيرات المورقة التي يمكن أن تعيش بدون الكثير من الماء معظم حديقة قلعة نوك الآن.
بلاك : “حسنًا “
بلاك : ” الآن . . . “
وقف بلاك من كرسيه هو الآخر .
ثوك!
بينما كانت تحاول أن تطلب منه الانتظار للحظة بينما ترسل له شخصًا لمساعدته ، إلا إنه كان يقف إلى جانبها بالفعل.
بلاك : ” ما الذي كان عليك تحمله هذه المرة؟ “
بلاك : ” إلى أين ستذهبين ؟ “
الإرتجاف قد بدأ بالفعل منذ ذلك الوقت.
ريين : ” أظن بأنني سأقضي بعض الوقت في الحديقة “
مدت ريين يديها لمساعدته ، لكن يديها كانتا ترتعشان. أصرت ريين على أسنانها . لم تكن تريد أن يُساء فهمها.
‘ . . . هذا الرجل مهيب جداً ‘
بلاك : ” أحتاج إلى مساعدتك في المشي “
شعرت ريين و كأنها تختنق في كل مرة يقترب منها أكثر من اللازم. لم يكن هناك تفسير آخر لشعورها بهذا القدر من التوتر.
ريين : ” . . . “
أدارت ريين رأسها بعيدًا لتجنب نظرة بلاك.
ريين : ” . . . “
ريين : ” إنتظر هنا للحظة. سأجعل السيدة فلامبارد تبقى معك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن عينيه كانتا مغلقتين منذ لحظة ، إلا أن بلاك أدار رأسه فجأة ، و نظر إلى الكرسي الذي جلست عليه ريين قبل قليل .
بلاك : ” لستِ بحاجة لفعل ذلك “
على الرغم من حرص ريين على عدم تركهم يقتربون أكثر من اللازم ، إلا أنها فجأة شعرت بالحرج من رؤية الحديقة الكئيبة عندما دخلت إليها معه .
ريين : ” لا ، عندما يمشي شخص غريب في قلعة نوك . . . “
« الآن أنا أحمل بطفله , مع معرفتك بهذا ، هل ما زلت تريد أن تُكمل إقتراحك ؟ »
قاطع بلاك كلام ريين
مد ذراعه السليمة ووضع راحة يده على القماش. من المؤكد أن الدفء الذي طال أمده كان دليلًا كافيًا على أن شخصًا ما كان يجلس هناك قبل لحظات فقط.
بلاك : ” لستُ غريبًا أنا خطيبك الآن يا أميرة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت ريين خطوة للأمام ، لكن في تلك اللحظة
‘ . . . نعم ، أعتقد أنك كذلك ‘
أعطته ريين نظرة مفاجأة .
عضت ريين شفتها
شعرت ريين و كأنها تختنق في كل مرة يقترب منها أكثر من اللازم. لم يكن هناك تفسير آخر لشعورها بهذا القدر من التوتر.
تساءلت ريين للحظة عما إذا كان هذا البربري يعرف عادات المجاملة الأساسية أم لا ، لكن هذه الفكرة تلاشت في اللحظة التي مد فيها بلاك ذراعه لمرافقتها.
ريين : ” . . . “
نظرت ريين إلى الأسفل قبل أن تستقر يدها في ذراعه
حقيقة أن هذا الرجل كان يمسك بها جعلها تشعر بالغرابة , تذكرت اللحظة التي سبقت إطلاق السهم مباشرة ، عندما عانقها وشعرت بجسده الصلب يمسك جسدها.
ريين : ” أوه . . . “
إنطلق مرتزقة تيواكان نحو مصدر السهام
لقد تفاجئت ريين بمدى قوة يديه ، وتوقفت عن المشي. بالنظر لذلك ، خفض بلاك رأسه ونظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفعلوا هذا من أجل الإنتقام أو حتى من أجل إنقاذها. بدلاً من ذلك ، وضعوها في طريق واحد نحو تدمير نوك بأيديهم.
بلاك : ” هل هناك شيء خاطئ؟ “
ريين : ” أوه . . . “
ريين : ” لا ، إنه . . . لا شيء “
بلاك : ” ما الخطأ؟ “
سرعان ما أشارت ريين إلى الأمام كما لو أنها ستغير الموضوع ، ولكن بعد ذلك أمسك شيء ما بيدها.
بلاك : ” لا , الأمر ليس بخير “
بلاك : ” لقد تأذيتِ “
ريين : ” . . .؟ “
لذلك قرر الاحتفاظ بها لنفسه بدلاً من إعطائها للآخرين. بصرف النظر عن مجرد الحصول عليها ، لم يفكر حقًا في أي شيء يتجاوز ذلك.
بلاك : ” لم تقومي بوضع أي دواء “
بلاك : ” سيستغرق هذا بعض الوقت “
كان هناك جرح من ذلك اليوم على راحة يدها ، ولكن بجانبه كان هناك جرح أسوء صُنِع اليوم. بمجرد النظر إلى الشكل الهلالي للإصابة ، كان من الواضح أنها أصابت نفسها بأظافرها .
بلاك : ” بلى , هنالك شيء “
بلاك : ” ما الذي كان عليك تحمله هذه المرة؟ “
السهم العالق في ظهره الآن قد يُدمر كل شيء .
رفع بلاك يد ريين بلطف ، وطرح سؤالًا لا يبدو أنه يتطلب إجابة.
مد ذراعه السليمة ووضع راحة يده على القماش. من المؤكد أن الدفء الذي طال أمده كان دليلًا كافيًا على أن شخصًا ما كان يجلس هناك قبل لحظات فقط.
لم تكن تريد أن تلمس شفتي بلاك يدها مرة أخرى فلم يعجبها هذا الشعور و هو يلامس جروحها ويقبلها كما لو كان يريحها.
مثلما دغدغ الدفء من الكرسي يده ، دغدغت كلمات ريين في ذلك اليوم أذنيه
ريين : ” . . . توقف! “
بالطبع ، هناك طاولة كبيرة تفصل بين ريين و زعيم تيواكان مع مساحة كافية لاستيعاب ثلاثين شخصًا بسهولة ، لكن ريين ما زالت تشعر بالاختناق .
لم تستطع ريين تحمل الأمر بعد الآن فقامت بسحب يدها بسرعة – تنفسها أصبح محموماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المبالغة القول أن المشي في هذه الحديقة كان شيئًا جيدًا.
إذا كان بلاك لا يزال ينظر إليها ، لَشَدت قبضتيها بقوة كافية لتترك علامة أخرى على راحة يدها.
ومع ذلك ، فإن جسدها النحيف لم يتعثر أبدًا. بقيت قوية وصامدة.
ريين : ” أنا بخير. أود فقط أن أتمشى . . . “
بعد الإنتهاء من نقاشهم غادر فيرموس مع و يروز ، قائلاً إنه بحاجة للتحدث معه حول كيفية نقل القوات . من ناحية أخرى ، غادر ماسلو سريعًا للإنتهاء من عقد الزواج قبل أن تأتي قوات تيواكان إلى قلعتهم .
بلاك : ” لا , الأمر ليس بخير “
أراد أن يعرف ما هو هذا الشعور المزعج
بإماءة لطيفة ، كأنه يقول إنه قلق على جروحها و لم يعجبه أنها تعرضت للأذى. لكنها لم تبدو أقل ما يمكن أن تأتي من رجل بعيون متوحشة
مع العلم بذلك ، بدا بلاك غير منزعج تمامًا من الموقف. مع مثل هذا الوجه الخالي من التعبيرات ، من المؤكد أنه لا يبدو وكأنه شخص أصيب للتو بجروح خطيرة بسبب سهم.
في الواقع ، بدا الأمر لها أشبه بالتهديد.
شعرت ريين و كأنها تختنق في كل مرة يقترب منها أكثر من اللازم. لم يكن هناك تفسير آخر لشعورها بهذا القدر من التوتر.
بلاك : ” أنتِ بحاجة إلى الإعتناء بنفسك ، يا أميرة. أي إصابات تتعرضين لها هي مسؤوليتي الآن “
***
الأمر المضحك إن هذا الكلام جاء من الشخص الذي كان يمثل أكبر تهديد لها. تمامًا كما كان في اليوم السابق ، استمر بلاك بتناقضه المذهل لريين.
ريين : ” . . . بهذه الطريقة “
ريين : ” . . . بهذه الطريقة “
ريين : ” يمكنك أن تتركني الآن. انا بخير “
بعد أن اتخذت ريين قرارًا بعدم النظر في عينيه مرة أخرى ، شعرت بالراحة الكافية لإعطاء ذراعيها له.
ريين : ” لستُ متألمة . يجب أن نركز على العناية بجروحك أولاً ، يا زعيم تيواكان “
بعد إخبار الحراس في غرفة الاستقبال بالمكان الذي كانت تتجه إليه في وقت مبكر ، اتجهت ريين إلى الحديقة مع الرجل الذي يمكن الآن تسميته بخطيبها.
ريين : ” . . . لا شيء . لقد أدركت للتو أنه لا يوجد الكثير لرؤيته هنا , لذلك أتساءل عما إذا كنت قد أخطأت أثناء إحضارك إلى هنا “
***
ريين : ” من فضلكِ ، سيدة فلامبارد “
على الرغم من إن الحديقة الخلفية كبيرة إلا إنها لم تكن جميلة بأي حال من الأحوال.
وهكذا غادروا ، الشخص الذي أصيب بسهم يدعم الشخص الذي لم يكن مصاب.
منذ الجفاف ، كانت الأزهار تكافح لتزدهر لفترة وجيزة جدًا قبل أن تذبل تمامًا. تشكل الشجيرات المورقة التي يمكن أن تعيش بدون الكثير من الماء معظم حديقة قلعة نوك الآن.
بلاك : ” لستُ غريبًا أنا خطيبك الآن يا أميرة “
كان من المبالغة القول أن المشي في هذه الحديقة كان شيئًا جيدًا.
بلاك : ” أنتِ بحاجة إلى الإعتناء بنفسك ، يا أميرة. أي إصابات تتعرضين لها هي مسؤوليتي الآن “
على الرغم من حرص ريين على عدم تركهم يقتربون أكثر من اللازم ، إلا أنها فجأة شعرت بالحرج من رؤية الحديقة الكئيبة عندما دخلت إليها معه .
بلاك : ” الآن . . . “
ريين : ” . . . “
قاطع بلاك كلام ريين
ماذا لو ظن أنها أحضرته إلى هنا لتهزأ به؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإماءة لطيفة ، كأنه يقول إنه قلق على جروحها و لم يعجبه أنها تعرضت للأذى. لكنها لم تبدو أقل ما يمكن أن تأتي من رجل بعيون متوحشة
لكن لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. لم تتقصد أن تختار مثل هذا الموقع غير المرضي. كان الأمر أن معظم نوك كان مثل هذا فكل شيء كان قاحلًا وجافًا. حتى الشلال الرائع الذي انقسم في يوم من الأيام إلى تسعة أنهار مختلفة في جميع أنحاء القلعة قد جف منذ فترة طويلة.
لم يكن أمام ريين أي خيار سوى الاعتراف بأنه على الرغم من كون عيناه مخيفة ، إلا أنها كانت تتمتع بجاذبية غريبة . ربما كان ذلك بسبب أنهم كانوا خائفين لأنها لم تستطع أن تجعل نفسها تنظر بعيداً.
‘ هل ستدرك ذلك بعد رؤية شيء كهذا؟ ‘
نظرت ريين إلى الأسفل قبل أن تستقر يدها في ذراعه
‘ أن أرض نوك لم تكن ذات قيمة كبيرة على الإطلاق ‘
ريين : ” لستُ أنا. اللورد تيوكان هو الشخص الذي أصيب بسهم. من فضلكِ ، اتصلٍ بالطبيب وأحضرِ لي بعض الماء الساخن والمناشف بسرعة “
« شخص ما سيرغب في السيطرة على نوك في المستقبل ، سواء كان ذلك مملكة نوك نفسها أو أنتِ , أميرة »
ابتلعت بعصبية.
كما لو أنها استشعرت أفكارها ، دقت كلمات بلاك التي قالها سابقاً في رأسها.
أدارت ريين رأسها بعيدًا لتجنب نظرة بلاك.
ريين : ” مستحيل . . . “
هزت ريين رأسها دون وعي ، و همست لنفسها لتتوقف .
ريين : ” . . . “
بلاك : ” ما الخطأ؟ “
أعطته ريين نظرة مفاجأة .
توقف بلاك عن المشي ، و عن طريق الخطأ نظرت ريين إليه تواصلت معه بالعين. مرة أخرى ، شعرت بأنها متجمدة في مكانها.
إذا كان بلاك لا يزال ينظر إليها ، لَشَدت قبضتيها بقوة كافية لتترك علامة أخرى على راحة يدها.
ريين : ” . . . “
ريين : ” . . . “
ابتلعت بعصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : ” هل هناك شيء خاطئ؟ “
كانت عيناه هي المشكلة. لم تستطع مواجهتهم ، كما إنها أيضًا لم تستطع تجنبهم.
ابتلعت بعصبية.
لم يكن أمام ريين أي خيار سوى الاعتراف بأنه على الرغم من كون عيناه مخيفة ، إلا أنها كانت تتمتع بجاذبية غريبة . ربما كان ذلك بسبب أنهم كانوا خائفين لأنها لم تستطع أن تجعل نفسها تنظر بعيداً.
كان بلاك ينظر للأسفل إلى يد ريين عندما تحدث مرة أخرى في النهاية.
ريين : ” . . . لا شيء . لقد أدركت للتو أنه لا يوجد الكثير لرؤيته هنا , لذلك أتساءل عما إذا كنت قد أخطأت أثناء إحضارك إلى هنا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : ” كان يجب أن أقوم بعمل أفضل لتجنب التعرض للأذى “
بلاك : ” بلى , هنالك شيء “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المبالغة القول أن المشي في هذه الحديقة كان شيئًا جيدًا.
صُعِقت ريين من رد بلاك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيدة فلامبارد : ” أوه ، نعم . . . بالطبع ، يا أميرة “
بلاك : ” أنتِ هنا يا أميرة “
لكن لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. لم تتقصد أن تختار مثل هذا الموقع غير المرضي. كان الأمر أن معظم نوك كان مثل هذا فكل شيء كان قاحلًا وجافًا. حتى الشلال الرائع الذي انقسم في يوم من الأيام إلى تسعة أنهار مختلفة في جميع أنحاء القلعة قد جف منذ فترة طويلة.
ريين : ” . . . “
لكن ريين قد إستدارت بالفعل لتذهب
‘ ما الذي يفترض أن يعني؟ ‘
بلاك : ” أود منكِ أن تساعديني في خلع ملابسي “
هل هذا يعني أنها تستحق المشاهدة أم يقصد أنه بحاجة إلى مراقبتها؟
أراد أن يعرف ما هو هذا الشعور المزعج
ريين : ” سأعتبر كلامك على أن الأمر بخير “
بلاك : ” ما الخطأ؟ “
خطت ريين خطوة للأمام ، لكن في تلك اللحظة
ريين : ” انا سأذهب للتنزه قليلاً “
بلاك : ” لا تتحركِ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإماءة لطيفة ، كأنه يقول إنه قلق على جروحها و لم يعجبه أنها تعرضت للأذى. لكنها لم تبدو أقل ما يمكن أن تأتي من رجل بعيون متوحشة
عند سماع صوت بلاك المنخفض ، إرتبكت ريين و رفعت رأسها لتنظر إلى أعلى ، ولاحظت على الفور أن بلاك يحميها بجسده.
ريين : ” إنتظر هنا للحظة. سأجعل السيدة فلامبارد تبقى معك “
ثوك!
ريين : ” لا ، إنه . . . لا شيء “
غُمرت عيني ريين بسيل من الخطوط السوداء تتطاير في الهواء ، خبئت نفسها في كتف بلاك .
الإرتجاف قد بدأ بالفعل منذ ذلك الوقت.
كانوا سهام
ثوك!
كما قال من قبل ، لم يكن الأطفال الغير الشرعيين يمثلون مشكلة كبيرة بالنسبة له . بصدق ، لم يكن لديه توقعات بأن هذه العلاقة ستكون حقيقية في المقام الأول.
***
برؤية رد فعل المرتزقة بسرعة جعل ريين تدرك أنهما لم يكونا وحدهما في الحديقة.
مرتزق : ” من هذا الطريق !”
وهكذا غادروا ، الشخص الذي أصيب بسهم يدعم الشخص الذي لم يكن مصاب.
إنطلق مرتزقة تيواكان نحو مصدر السهام
مرتزق : ” لا تدعوهم يهربون ! أقبضوا عليهم أحياء إذا كان هذا ممكن ! “
على الرغم من ذلك ، كانت ريين هي التي كانت مدعومة بذراعي بلاك.
برؤية رد فعل المرتزقة بسرعة جعل ريين تدرك أنهما لم يكونا وحدهما في الحديقة.
* * *
بتخمينها عن شيء كان من المفترض أن يكون واضحاَ
عقل ريين كان لا يزال مشوشًا , قام بلاك بسحب الأريكة بالقرب من المدفأة.
لم يكن من السهل تجاهل التهديدات المحتملة ضد زعيم المرتزقة الذين جابوا ساحة المعركة لأكثر من عقد.
لذلك قرر الاحتفاظ بها لنفسه بدلاً من إعطائها للآخرين. بصرف النظر عن مجرد الحصول عليها ، لم يفكر حقًا في أي شيء يتجاوز ذلك.
ريين : ” هل أنت بخير؟ “
‘ لماذا يفعلون شيئًا بهذا الغباء؟ ‘
نظرت ريين إلى بلاك ، شَحُب وجهها عندما لاحظت السهم.
ثوك!
السهم العالق في ظهره الآن قد يُدمر كل شيء .
« شخص ما سيرغب في السيطرة على نوك في المستقبل ، سواء كان ذلك مملكة نوك نفسها أو أنتِ , أميرة »
هناك فرصة أنه سيفترض أنها قبلت عرضه كذريعة فقط لكي تخونهُ في وقت لاحق. اعتقدت ريين أن رأسها سوف ينفجر.
ريين : ” انا سأذهب للتنزه قليلاً “
‘ من على وجه الأرض سيفعل مثل هذا الشيء؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المبالغة القول أن المشي في هذه الحديقة كان شيئًا جيدًا.
‘ لماذا يفعلون شيئًا بهذا الغباء؟ ‘
لم يفعلوا هذا من أجل الإنتقام أو حتى من أجل إنقاذها. بدلاً من ذلك ، وضعوها في طريق واحد نحو تدمير نوك بأيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريين : ” خلع الملابس … أوه ، نعم “
حتى لو تمكنوا بطريقة ما من قتل بلاك ، فلن يتغير شيء. لن يسمح مرتزقة تيواكان لنوك بالإفلات بعد مقتل زعيمهم في مثل هذا الهجوم الجبان.
ريين : ” أولاً . . . يجب أن ندخل. سيكون الأمر أكثر أمانًا هناك . . . بدلاً من إنتظار المساعدة هنا “
هناك فرصة أنه سيفترض أنها قبلت عرضه كذريعة فقط لكي تخونهُ في وقت لاحق. اعتقدت ريين أن رأسها سوف ينفجر.
مدت ريين يديها لمساعدته ، لكن يديها كانتا ترتعشان. أصرت ريين على أسنانها . لم تكن تريد أن يُساء فهمها.
كان هناك جرح من ذلك اليوم على راحة يدها ، ولكن بجانبه كان هناك جرح أسوء صُنِع اليوم. بمجرد النظر إلى الشكل الهلالي للإصابة ، كان من الواضح أنها أصابت نفسها بأظافرها .
ريين : ” نوك لا علاقة لها بهذا فنحن ليس لدينا أي نية لإيذائك يا زعيم تيواكان “
ريين : ” لستُ أنا. اللورد تيوكان هو الشخص الذي أصيب بسهم. من فضلكِ ، اتصلٍ بالطبيب وأحضرِ لي بعض الماء الساخن والمناشف بسرعة “
بلاك : ” . . . سنرى هذا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اتخذت ريين قرارًا بعدم النظر في عينيه مرة أخرى ، شعرت بالراحة الكافية لإعطاء ذراعيها له.
كان بلاك ينظر للأسفل إلى يد ريين عندما تحدث مرة أخرى في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : “ما زلتِ ترتجفين . إجلسي “
بلاك : ” أحتاج إلى مساعدتك في المشي “
ريين : ” أوه . . . “
على الرغم من ذلك ، كانت ريين هي التي كانت مدعومة بذراعي بلاك.
لم تكن تريد أن تلمس شفتي بلاك يدها مرة أخرى فلم يعجبها هذا الشعور و هو يلامس جروحها ويقبلها كما لو كان يريحها.
ريين : ” أنا لم أتأذى ، يا لورد تيوكان “
نظرت ريين إلى الأسفل قبل أن تستقر يدها في ذراعه
بلاك : ” إذن لماذا ترتجفين كثيرًا هكذا تبدين كأنك على وشك الانهيار؟ “
ابتلعت بعصبية.
ريين : ” . . . “
بلاك : ” لنذهب “
برؤية رد فعل المرتزقة بسرعة جعل ريين تدرك أنهما لم يكونا وحدهما في الحديقة.
وهكذا غادروا ، الشخص الذي أصيب بسهم يدعم الشخص الذي لم يكن مصاب.
ريين : ” هل أنت بخير؟ “
إستمرت ريين في المحاولة لإخباره أنها ليست بحاجة إلى أي مساعدة ، لكن لم تستطع فتح فمها . كانت تشعر بوضوح بذراعيه حول خصرها وكتفيه يدعمانها .
وقف بلاك من كرسيه هو الآخر .
‘ لكن لماذا . . . ‘
ريين : ” أنا بخير. أود فقط أن أتمشى . . . “
كانت ترتجف
على الأرجح أنها تعرف أن كونها حاكمة لنوك يعني أنها سوف تضع الأموال في حفرة لا نهاية لها.
‘ لماذا . . . ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : “ما زلتِ ترتجفين . إجلسي “
لم تكن يداها فقط هي التي كانت ترتجف كان جسدها كله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتزق : ” لا تدعوهم يهربون ! أقبضوا عليهم أحياء إذا كان هذا ممكن ! “
حقيقة أن هذا الرجل كان يمسك بها جعلها تشعر بالغرابة , تذكرت اللحظة التي سبقت إطلاق السهم مباشرة ، عندما عانقها وشعرت بجسده الصلب يمسك جسدها.
بتخمينها عن شيء كان من المفترض أن يكون واضحاَ
لهذا شعرت بالغرابة
إذا كان بلاك لا يزال ينظر إليها ، لَشَدت قبضتيها بقوة كافية لتترك علامة أخرى على راحة يدها.
الإرتجاف قد بدأ بالفعل منذ ذلك الوقت.
إستمرت ريين في المحاولة لإخباره أنها ليست بحاجة إلى أي مساعدة ، لكن لم تستطع فتح فمها . كانت تشعر بوضوح بذراعيه حول خصرها وكتفيه يدعمانها .
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتزق : ” لا تدعوهم يهربون ! أقبضوا عليهم أحياء إذا كان هذا ممكن ! “
السيدة فلامبارد : ” يا إلهي ، يا أميرة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهدوء ، نظر بلاك إلى السهم الذي في كتفه الأيسر
بحلول الوقت الذي عادت فيه ريين إلى رشدها ، كانت هي وبلاك قد دخلا إلى غرفة الرسم ، الآن هما يواجهان السيدة فلامبارد شاحبة الوجه.
كما لو أنها استشعرت أفكارها ، دقت كلمات بلاك التي قالها سابقاً في رأسها.
السيدة فلامبارد : “ماذا حدث !؟ أين تأذيت !؟ من كان يمكنه فعل هذا …؟ “
لم تكن تريد أن تلمس شفتي بلاك يدها مرة أخرى فلم يعجبها هذا الشعور و هو يلامس جروحها ويقبلها كما لو كان يريحها.
ريين : ” لستُ أنا. اللورد تيوكان هو الشخص الذي أصيب بسهم. من فضلكِ ، اتصلٍ بالطبيب وأحضرِ لي بعض الماء الساخن والمناشف بسرعة “
« شخص ما سيرغب في السيطرة على نوك في المستقبل ، سواء كان ذلك مملكة نوك نفسها أو أنتِ , أميرة »
بدت السيدة فلامبارد مرتبكة ، وكأنها لم تصدق الموقف . كان الأمر محرجًا ، لكن ريين إستطاعت أن تفهم السبب.
في كل مرة تنظر إليه ، كانت تشد قبضتيها لدرجة تضع ندوبًا على راحة يدها . كانت شفتاها و عيناها ترتعشان ، ويصبح وجهها شاحبًا تمامًا.
ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الكافي للشرح ، لذا تقدمت بطلب السيدة التي كانت بالانتظار.
مرتزق : ” من هذا الطريق !”
ريين : ” من فضلكِ ، سيدة فلامبارد “
كانت ترتجف
السيدة فلامبارد : ” أوه ، نعم . . . بالطبع ، يا أميرة “
الإرتجاف قد بدأ بالفعل منذ ذلك الوقت.
عندما خرجت السيدة فلامبارد من غرفة الرسم ، عادت ريين إلى بلاك وتحدثت بصوت منخفض.
بتخمينها عن شيء كان من المفترض أن يكون واضحاَ
ريين : ” يمكنك أن تتركني الآن. انا بخير “
ريين : ” . . .؟ “
بلاك : ” حسنًا “
لكن ريين قد إستدارت بالفعل لتذهب
أبعد بلاك اليد التي كان يلفها حولها بعيدًا.
الأمر المضحك إن هذا الكلام جاء من الشخص الذي كان يمثل أكبر تهديد لها. تمامًا كما كان في اليوم السابق ، استمر بلاك بتناقضه المذهل لريين.
على الرغم من ذلك ، لم تسقط ريين على قدميها. إذا كان هناك أي شيء ، فلا داعي لأن يدعمها شخص أصيب بسهم.
ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الكافي للشرح ، لذا تقدمت بطلب السيدة التي كانت بالانتظار.
عقل ريين كان لا يزال مشوشًا , قام بلاك بسحب الأريكة بالقرب من المدفأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك بلاك أصابعه ، والدفء الذي شعر به قبل قليل تلاشى تمامًا من يده.
بلاك : ” اجلسي “
بلاك : ” لستُ غريبًا أنا خطيبك الآن يا أميرة “
ريين : ” . . . هاه؟ “
برؤية رد فعل المرتزقة بسرعة جعل ريين تدرك أنهما لم يكونا وحدهما في الحديقة.
أعطته ريين نظرة مفاجأة .
قاطع بلاك كلام ريين
بلاك : “ما زلتِ ترتجفين . إجلسي “
ريين : ” أولاً . . . يجب أن ندخل. سيكون الأمر أكثر أمانًا هناك . . . بدلاً من إنتظار المساعدة هنا “
ريين : ” . . . “
لهذا السبب لا يهمه إذا كان لديها حبيب أو طفل غير شرعي.
ربما كان ذلك لأنه ما زال يشعر بأن يديه ما تزال عليها. تجاهل ذلك ، أجبرت ريين نفسها على استعادة رباطة جأشها.
مد ذراعه السليمة ووضع راحة يده على القماش. من المؤكد أن الدفء الذي طال أمده كان دليلًا كافيًا على أن شخصًا ما كان يجلس هناك قبل لحظات فقط.
ريين : ” لستُ متألمة . يجب أن نركز على العناية بجروحك أولاً ، يا زعيم تيواكان “
على الأرجح أنها تعرف أن كونها حاكمة لنوك يعني أنها سوف تضع الأموال في حفرة لا نهاية لها.
بلاك : ” أعرف. لكن لا يزال عليكِ أن تجلسِ “
***
بهدوء ، نظر بلاك إلى السهم الذي في كتفه الأيسر
بلاك : ” حسنًا “
عند النظر إليه ، من الصعب تصديق أنه مصاب . يبدو الأمر كما لو إنه معتاد على التعرض لأذى مثل هذا لدرجة أنه لم يُصدم من الجرح حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ لكن لماذا . . . ‘
بلاك : ” سيستغرق هذا بعض الوقت “
ريين : ” من فضلكِ ، سيدة فلامبارد “
تمتم بلاك مع نفسه وهو جالس على ركبتيه أمام ريين . على عكس أفكار ريين المذعورة ، كان طلبه بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اتخذت ريين قرارًا بعدم النظر في عينيه مرة أخرى ، شعرت بالراحة الكافية لإعطاء ذراعيها له.
بلاك : ” أود منكِ أن تساعديني في خلع ملابسي “
وقفت ريين بسبب إنها لم تكن قادرة على تحمل الضغط المحيط بها بعد الآن .
ريين : ” خلع الملابس … أوه ، نعم “
لقد حصل الآن على ما كان يريده ، لكنه ما زال غير راضٍ
سيكون من الصعب عليه خلع ملابسه بمفرده بسبب مكان السهم. أدركت هذا ، سرعان ما وقفت ريين من مقعدها.
لعق بلاك شفتيه
ريين : “سأذهب لجلب على مقص “
‘ أن أرض نوك لم تكن ذات قيمة كبيرة على الإطلاق ‘
بلاك : ” ليس عليكِ فعل هذا “
ريين : ” لستُ متألمة . يجب أن نركز على العناية بجروحك أولاً ، يا زعيم تيواكان “
لكن ريين قد إستدارت بالفعل لتذهب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : ” لم تقومي بوضع أي دواء “
ريين : ” من فضلك انتظر لحظة “
« شخص ما سيرغب في السيطرة على نوك في المستقبل ، سواء كان ذلك مملكة نوك نفسها أو أنتِ , أميرة »
يجب عليها أن تفعل هذا
ريين : ” . . . “
يجب عليها أن تغتنم جميع الفرص لكيلا تكون بمفردها معه و تضع المسافة بينهما .
تمتم بلاك مع نفسه وهو جالس على ركبتيه أمام ريين . على عكس أفكار ريين المذعورة ، كان طلبه بسيطًا.
يجب أن تخرج من هذا الموقف الخطير الذي بدا أنه يسيطر عليها
ابتلعت بعصبية.
* * *
السيدة فلامبارد : ” يا إلهي ، يا أميرة! “
بلاك : ” كان يجب أن أقوم بعمل أفضل لتجنب التعرض للأذى “
بلاك : ” إلى أين ستذهبين ؟ “
بعد مغادرة ريين ، تُرك بلاك وحده ليتحدث مع نفس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : “… يا له من شيء مُحبط “
بلاك : ” سوف يتحدث فيرموس بالكثير من الكلام حول هذا الأمر “
ريين : ” . . . “
مع العلم بذلك ، بدا بلاك غير منزعج تمامًا من الموقف. مع مثل هذا الوجه الخالي من التعبيرات ، من المؤكد أنه لا يبدو وكأنه شخص أصيب للتو بجروح خطيرة بسبب سهم.
ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الكافي للشرح ، لذا تقدمت بطلب السيدة التي كانت بالانتظار.
بلاك : ” . . . “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : ” أنتِ هنا يا أميرة “
على الرغم من أن عينيه كانتا مغلقتين منذ لحظة ، إلا أن بلاك أدار رأسه فجأة ، و نظر إلى الكرسي الذي جلست عليه ريين قبل قليل .
بلاك : ” أود منكِ أن تساعديني في خلع ملابسي “
مد ذراعه السليمة ووضع راحة يده على القماش. من المؤكد أن الدفء الذي طال أمده كان دليلًا كافيًا على أن شخصًا ما كان يجلس هناك قبل لحظات فقط.
***
« الآن أنا أحمل بطفله , مع معرفتك بهذا ، هل ما زلت تريد أن تُكمل إقتراحك ؟ »
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاك : ” أنتِ هنا يا أميرة “
مثلما دغدغ الدفء من الكرسي يده ، دغدغت كلمات ريين في ذلك اليوم أذنيه
منذ الجفاف ، كانت الأزهار تكافح لتزدهر لفترة وجيزة جدًا قبل أن تذبل تمامًا. تشكل الشجيرات المورقة التي يمكن أن تعيش بدون الكثير من الماء معظم حديقة قلعة نوك الآن.
كما قال من قبل ، لم يكن الأطفال الغير الشرعيين يمثلون مشكلة كبيرة بالنسبة له . بصدق ، لم يكن لديه توقعات بأن هذه العلاقة ستكون حقيقية في المقام الأول.
في كل مرة تنظر إليه ، كانت تشد قبضتيها لدرجة تضع ندوبًا على راحة يدها . كانت شفتاها و عيناها ترتعشان ، ويصبح وجهها شاحبًا تمامًا.
كان يحاول فقط إستعادة ما كان له
الأمر المضحك إن هذا الكلام جاء من الشخص الذي كان يمثل أكبر تهديد لها. تمامًا كما كان في اليوم السابق ، استمر بلاك بتناقضه المذهل لريين.
كان الأمر نفسه فيما يتعلق نوك . كان هذا المكان خسارة للمال ، فهو لن يربح شيئًا عند الإستيلاء على مملكة قاحلة تتجه نحو الهاوية . لا بد أن ريين كانت تكسب الأموال من خلال بيع الممتلكات الملكية ، لكن حتى ذلك بالكاد كان له تأثير .
على الأرجح أنها تعرف أن كونها حاكمة لنوك يعني أنها سوف تضع الأموال في حفرة لا نهاية لها.
عضت ريين شفتها
ومع ذلك ، فقد أزعجه معرفة أن شخصًا آخر يمكنه الانقضاض على نوك و أخذها , فهو لم يعتبر نفسه شخصًا جشعًا لكنه فقط قرر أن يقترح العرض بإندفاع .
بلاك : ” بلى , هنالك شيء “
بعد عشر سنوات من التجول في البلاد و الذهاب إلى أي مكان فيه إقتتال ، أصبح أكثر حساسية لأوضاع كل دولة. كان هناك الكثير من الرجال الذين رغبوا في الحصول على ريين أرساك ، حتى عندما لم يكونوا يعرفونها رسميا.
‘ ما الذي يفترض أن يعني؟ ‘
من بين هؤلاء الرجال ، كان بعضهم أثرياء للغاية – مستعدون لتحمل مصاعب نوك المالية إذا كان ذلك يعني حصولهم على ريين.
في كل مرة تنظر إليه ، كانت تشد قبضتيها لدرجة تضع ندوبًا على راحة يدها . كانت شفتاها و عيناها ترتعشان ، ويصبح وجهها شاحبًا تمامًا.
لذلك قرر الاحتفاظ بها لنفسه بدلاً من إعطائها للآخرين. بصرف النظر عن مجرد الحصول عليها ، لم يفكر حقًا في أي شيء يتجاوز ذلك.
بلاك : ” أنتِ بحاجة إلى الإعتناء بنفسك ، يا أميرة. أي إصابات تتعرضين لها هي مسؤوليتي الآن “
لهذا السبب لا يهمه إذا كان لديها حبيب أو طفل غير شرعي.
على الرغم من ذلك ، كانت ريين هي التي كانت مدعومة بذراعي بلاك.
بلاك : ” الآن . . . “
وهكذا غادروا ، الشخص الذي أصيب بسهم يدعم الشخص الذي لم يكن مصاب.
لعق بلاك شفتيه
ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الكافي للشرح ، لذا تقدمت بطلب السيدة التي كانت بالانتظار.
بلاك : “… يا له من شيء مُحبط “
بلاك : ” اجلسي “
لقد حصل الآن على ما كان يريده ، لكنه ما زال غير راضٍ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتزق : ” لا تدعوهم يهربون ! أقبضوا عليهم أحياء إذا كان هذا ممكن ! “
في كل مرة تنظر إليه ، كانت تشد قبضتيها لدرجة تضع ندوبًا على راحة يدها . كانت شفتاها و عيناها ترتعشان ، ويصبح وجهها شاحبًا تمامًا.
ريين : ” انا سأذهب للتنزه قليلاً “
ومع ذلك ، فإن جسدها النحيف لم يتعثر أبدًا. بقيت قوية وصامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريين : ” لا ، عندما يمشي شخص غريب في قلعة نوك . . . “
توك
تمتم بلاك مع نفسه وهو جالس على ركبتيه أمام ريين . على عكس أفكار ريين المذعورة ، كان طلبه بسيطًا.
حرك بلاك أصابعه ، والدفء الذي شعر به قبل قليل تلاشى تمامًا من يده.
حقيقة أن هذا الرجل كان يمسك بها جعلها تشعر بالغرابة , تذكرت اللحظة التي سبقت إطلاق السهم مباشرة ، عندما عانقها وشعرت بجسده الصلب يمسك جسدها.
وفجأة شعر بشيء غريب في صدره
لم تكن تريد أن تلمس شفتي بلاك يدها مرة أخرى فلم يعجبها هذا الشعور و هو يلامس جروحها ويقبلها كما لو كان يريحها.
أراد أن يعرف ما هو هذا الشعور المزعج
إذا كان بلاك لا يزال ينظر إليها ، لَشَدت قبضتيها بقوة كافية لتترك علامة أخرى على راحة يدها.
مدت ريين يديها لمساعدته ، لكن يديها كانتا ترتعشان. أصرت ريين على أسنانها . لم تكن تريد أن يُساء فهمها.
السهم العالق في ظهره الآن قد يُدمر كل شيء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
