شرارة (1)
قرار همجي
[رين] “هذا………… أوه.”
الفصل 32 / شرارة (1)
عندما مدت رين يده لوضع قطعة القماش المبللة على عظمة الترقوة، قام بإمالة رأسه للخلف لتجنب لمستها. كانت يدها الممدودة تحوم بشكل محرج في الهواء، وتتصلب ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
[رين] “. . .”
سرعان ما أمسكت بالمنشفة التي أعدتها في مكان قريب واستخدمتها لتغطية جسدها العاري.
[رين] “ما – ما الذي أنت…؟”
[رين] “……؟”
ولكن على عكس يديها، لم يستطع فمها التحدث بشكل صحيح.
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
[رين] “أنا، اعتقدت… أنني قد أغلقته…”
مع تعمق عبوسه، زادت التجاعيد بين حاجبيه.
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
عندها أدار بلاك عينيه بعيدا، وتحدث ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
[رين] “لا، هذا لأنني أعلم أنك لن تعتني بجراحك بنفسك بشكل صحيح، اللورد تيواكان.”
[رين] “…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت رين رأس بلاك وهو يقف ببطء من الأرض. لقد صنع وجهًا غريبا أثناء قيامه بذلك، لكنه في النهاية تمكن من الوقوف على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت رين رأسها وإستدارت في النهاية للمغادرة. إذا لم يكن يجيب، فربما غادر مرة أخرى. ولكن بعد ذلك إستحوذ عليها شعور غريب وإستدارت إلى الوراء وفتحت الباب.
[بلاك] اعتقدت أن الباب عالق، لكنه كان مجرد قُفل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر.
[رين] “…”
* * *
[بلاك] “هذا لا يؤلم.”
هذا ما قصده. لم يكن يعلم أن الباب مُغلق، لذا انتهى به الأمر إلى الإقتحام عن غير قصد.
شعرت رين أن قلبها يستقر عند سماع هذه الكلمات. لقد أسعدها أن تعرف أنه لم يفعل ذلك لأنه كان ينوي التخلص من حسن نيته لمجرد نفاد صبره الليلة.
كان على رين أن تكبح صراخها.
لكن بالنظر إليه الآن، أدركت أنه بحاجة إلى الإغتسال. كان لا يزال مغطى بالدماء والطين من الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لأنك خطيبي.”
[رين] “أود أن تغادر الآن. لقد انتهيت للتو، لذا سأخرج بعد لحظة”.
على الرغم من أنني لو كنت مكانه، فسأشعر بنفس الشيء.
[بلاك] “هل أنتِ مصابة؟”
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “…المعذرة؟”
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
كما لو أنه لم يستطع سماعها، وقف بلاك ساكنا واستمر بطرح سؤاله.
[بلاك] “هل أنتِ مصابة؟”
[بلاك] “ذراعيكِ وجانبكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على الأرض ورأسه يستريح في حضن رين، وعيناه تمسح عليها وهي تمسك وجهة بيدها. لم يكن يعرف حقا ما كان يحدث.
[رين] “لكن هذا شُفي بسرعة. أعتقد أنه قد يكون قد شفي تمامًا الآن”.
راغِبتًا في إخفاء جسدها عنه، ابعدت رين نفسها وكررت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
راغِبتًا في إخفاء جسدها عنه، ابعدت رين نفسها وكررت.
[رين] “نعم، ولكن من فضلك غادر…”
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
[بلاك] “متى كان ذلك؟ هل كان ذلك عندما تحطمت العربة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “أفعل ذلك أحيانا عندما أتعرض للأذى.”
لا، ليس بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تحطمت العربة وبدأت البراميل تتدحرج نحوهم، دفع بلاك رين إلى الجانب بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتركوا خدشًا عليها.
راغِبتًا في إخفاء جسدها عنه، ابعدت رين نفسها وكررت.
[بلاك] “هل فكرة النوم معي حقا “فظيعة”؟”
[رين] “لا، أعتقد أن ذلك حدث عندما كنت في العربة. ومن فضلك لا تحدق بي هكذا…. حتى لو كنت خطيبي، فإنه لا يزال غير مُهذب”.
[بلاك] “آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فوات الأوان، أدار بلاك رأسه أخيرا.
[بلاك] “لا تؤاخذيني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى الفصل…
تدارك نظرته، أدار ظهره نحوها. عندما بدأ في المغادرة عبر الباب مع القفل المدمر، أشارَ برأسه قليلًا نحوها، متمتمًا بهدوء.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “ثم… أليست…”
[رين] “… لكنه غادر”.
[رين] “المعذرة؟”
بنظرة عدم تصديق على وجهها، نظرت رين إلى بلاك الذي حدق بها فقط.
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
[بلاك] “. . .”
[رين] “هل قلت شيئا؟”
[رين] “لقد قلت ذلك في وقت سابق. لقد تأذيت، لذلك يجب أن أعاملك كمريض “.
[رين] “لا ، هذا ليس ما أقوله … قصدت فقط أنك لن تجبرني إذا لم أكن مستعده”.
[بلاك] “لا شيء. لا يهم”.
[رين] “… لكنه غادر”.
لا، ليس بعد ذلك.
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
نقر.
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
أغلق الباب خلفه، بلا صوت تقريبا مقارنة بالضوضاء الصاخبة منذ فتحه.
[رين] “…. اللورد تيواكان؟”
[رين] “هاه….”
[بلاك] “هل أنتِ مصابة؟”
أخيرًا، تمكنت رين من التنفس.
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
[رين] “ماذا يحدث؟”
[رين] “هذا لا علاقة له بذلك. لقد تأذيت يا لورد تيواكان، لكن للأسف لا يبدو أنك مهتم جدا بإصلاح نفسك. هذا يترك الأمر لي”.
ثم غادر بلاك دون العودة إلى الوراء.
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من غير المتصور تصديق أن بلاك يمكن أن يفتحه بسهولة، معتقدًا أن الباب كان مجرد مُستعصٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هل لأنني خطيبك؟”
حصلت رين مرة أخرى على تذكيرًا مذهلًا ومشرقًا باختلافهم في القوة. إذا أراد إجبارها على فعل شيء لا تريد القيام به، فلن يكون لديها طريقة لرفضه.
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “… لكنه غادر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحدق بها عندما طلبت منه عدم القيام بذلك، وغادر بهدوء عندما طلبت منه المغادرة. هذا عندما جاءت فكرة مفاجئة إلى رين حول الرجل المسمى بلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوك، نوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني لستُ كذلك.
[رين] “هذا الرجل …… لن يفعل شيئا لا أحبه. هذا هو نوع الرجل الذي هو عليه”.
[بلاك] “استيقظت، لذلك لا بأس.”
لم يكن أمام رين خيار سوى وضع إيمانها في هذا الفكر.
* * *
كما لو أنه لم يستطع سماعها، وقف بلاك ساكنا واستمر بطرح سؤاله.
[بلاك] “. . .”
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
أصبح هادئًا مرة أخرى، علس بلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم عادت إلى الحمام وأفرغت حوض الماء وملأته بالمياه العذبة بنفسها. شعرت أنه سيكون من القسوة أن تطلب من شخص مصاب أن يفعل ذلك بمفرده.
نوك، نوك.
بحلول الوقت الذي جاء فيه بلاك، كانت رين قد انتهت بالفعل من الغسيل. بعد ذلك، كل ما كانت بحاجة إليه هو تجفيف نفسها وتغيير الملابس التي تركتها السيدة فلامبارد لها.
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
بمجرد الانتهاء من كل عملها، غادرت رين من الباب الآخر إلى الحمام وطرقت باب غرفة نوم بلاك.
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
[رين] “هذا ….”
[رين] “يمكنك استخدام الحمام الآن.”
لكن لم يكن هناك رد.
[رين] “هاه …..”
لذلك انتقلت إلى أمامه.
[رين] “…. اللورد تيواكان؟”
[رين] “أنا، اعتقدت… أنني قد أغلقته…”
مالت رين رأسها وإستدارت في النهاية للمغادرة. إذا لم يكن يجيب، فربما غادر مرة أخرى. ولكن بعد ذلك إستحوذ عليها شعور غريب وإستدارت إلى الوراء وفتحت الباب.
راغِبتًا في إخفاء جسدها عنه، ابعدت رين نفسها وكررت.
رطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “…. اللورد تيواكان!”
ولكن بعد أن تلاشت ابتسامته، نظر بلاك إلى رين.
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
بعد فوات الأوان، أدار بلاك رأسه أخيرا.
[رين] “اللورد تيواكان! من فضلك استيقظ!”
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
عندما أخذت رين رأسه بين ذراعيها وربتت على خده برفق، بدأ في فتح عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “لورد تيواكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوك، نوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
[بلاك] “…آه.”
[رين] “نائم؟ على الأرض؟”
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
عندما تحطمت العربة وبدأت البراميل تتدحرج نحوهم، دفع بلاك رين إلى الجانب بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتركوا خدشًا عليها.
_____________________________________________
[بلاك] “أنا لست مصابًا.”
[بلاك] “إنها ليست مشكلة كبيرة.”
على الرغم من أنه كان مستلقيًا على الأرض، إلا أنه تحدث بوضوح إلى حد ما. بمرور الوقت، جاءت عيناه الزرقاوان ببطء.
[بلاك] “ما الذي يحدث؟”
[رين] “وأنت تتساءل لماذا أفعل هذا؟ هذه ليست المرة الأولى التي أحتاج فيها إلى العناية بجروحك. لماذا يجب أن يكون اليوم مختلفًا؟”
كان على الأرض ورأسه يستريح في حضن رين، وعيناه تمسح عليها وهي تمسك وجهة بيدها. لم يكن يعرف حقا ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل / 1991 كلمة
[رين] “ناديت عليك، لكنك لم تستجب… ثم دخلت ووجدتك على الأرض”.
من وجهة نظر رين، بدا متألمًا لدرجة أنه كان من الصعب حتى لمس جروحه.
حصلت رين مرة أخرى على تذكيرًا مذهلًا ومشرقًا باختلافهم في القوة. إذا أراد إجبارها على فعل شيء لا تريد القيام به، فلن يكون لديها طريقة لرفضه.
في هذه الأثناء، فوجئت رين جدًا، وكانت لاهثة تماما.
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
[رين] “نائم؟ على الأرض؟”
[رين] “هذا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “أفعل ذلك أحيانا عندما أتعرض للأذى.”
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
[رين] “. . .”
[بلاك] “لا بأس. ليس عليكِ التسرع”.
بنظرة عدم تصديق على وجهها، نظرت رين إلى بلاك الذي حدق بها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أعلم أن الأمر يبدو سخيفًا لانه قادمًا مني، لكن مشاعري لم تتغير منذ اليوم الذي كتبنا فيه عهود زواجنا لأول مرة. لا في الجسد ولا العقل، ليس لدي أي نية لخيانة خطيبي. سيكون هذا هو الحال دائمًا طالما أنني أحمل اسم أرساك”.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
[رين] “شيء من هذا القبيل …… لن يحدث”.
[رين] “لا ، ليس كذلك. لم أكن في وضع يسمح لي برفض هذا الاقتراح ومع ذلك كنت لا تزال محترمًا ومراعيًا لي. أنا متأكدة من أن هذا يعني أنك لن تجبرني على فعل شيء من هذا القبيل إذا لم أكن أرغب في ذلك “.
[بلاك] “استيقظت، لذلك لا بأس.”
بهذه الكلمات، أصبح وجه رين إلى شاحبًا، لكنه كان للحظة فقط. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، تمكنت من جعل تعبيرها هادئا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، لماذا تبادر إلى ذهنها جسده المليء بالندوب؟
* * *
ولكن على عكس يديها، لم يستطع فمها التحدث بشكل صحيح.
إنه لا يدرك حتى أنه أصيب بأذى. لا يلاحظ ألمه أو مرضه لذلك ينسى الاعتناء بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “انهض”.
تركت رين رأس بلاك وهو يقف ببطء من الأرض. لقد صنع وجهًا غريبا أثناء قيامه بذلك، لكنه في النهاية تمكن من الوقوف على قدميه.
[بلاك] “هل ستبقين هنا؟”
[بلاك] “هل ستبقين هنا؟”
[رين] “ناديت عليك، لكنك لم تستجب… ثم دخلت ووجدتك على الأرض”.
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
[بلاك] “ذراعيكِ وجانبكِ.”
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
[رين] “هذا الرجل …… لن يفعل شيئا لا أحبه. هذا هو نوع الرجل الذي هو عليه”.
هزت رين رأسها ووقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “اتبعني.”
[رين] “…. اللورد تيواكان؟”
[بلاك] “……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
بينما تُرك بلاك ليتساءل، سارت رين أمامه مباشرة ودخلت الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لا تؤاخذيني”.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هل لأنني خطيبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت يدي ناعمة، فلماذا يتجنبها…..؟ أوه، يجب أن يكون ذلك لأنه يزعجه.
[رين] “اخلع ملابسك. كما تفعل عادة عندما تغتسل”.
[رين] “……؟ ثم….؟”
[بلاك] “. . .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “…؟”
نظر بلاك مباشرة إلى رين. ربما صُدم إلى حد عدم القُدرة للكلام، انفصلت شفتيه قليلًا.
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
[رين] “سوف أساعدك. لن يكون من الصواب ترك شخص يمكن أن ينهار في أي لحظة بمفرده “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “ماذا يحدث؟”
[بلاك] “لا بأس.”
* * *
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
[رين] “ليس كذلك. إخلعها”.
مع تعمق عبوسه، زادت التجاعيد بين حاجبيه.
[بلاك] “أنا لست مصابًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “. . .”
[رين] “أنا متأكدة.”
* * *
[بلاك] “. . .”
هزت رين رأسها ووقفت.
أصبح هادئًا مرة أخرى، علس بلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “ليس كذلك. إخلعها”.
في هذه الأثناء، فوجئت رين جدًا، وكانت لاهثة تماما.
[بلاك] “لماذا تفعلي هذا؟”
[بلاك] “لم أفكر في الأمر. ربما كنت سأسكب الماء عليه “.
[رين] “لقد قلت ذلك في وقت سابق. لقد تأذيت، لذلك يجب أن أعاملك كمريض “.
خاصة بعد ما حدث اليوم.
على الرغم من أنني لو كنت مكانه، فسأشعر بنفس الشيء.
[بلاك] “إنها ليست مشكلة كبيرة.”
عندما مدت رين يده لوضع قطعة القماش المبللة على عظمة الترقوة، قام بإمالة رأسه للخلف لتجنب لمستها. كانت يدها الممدودة تحوم بشكل محرج في الهواء، وتتصلب ردًا على ذلك.
[رين] “وأنت تتساءل لماذا أفعل هذا؟ هذه ليست المرة الأولى التي أحتاج فيها إلى العناية بجروحك. لماذا يجب أن يكون اليوم مختلفًا؟”
لمحت رين بلاك وهو يرفع أحد حاجبيه. لم تكن تعرف بالضبط ما يعنيه ذلك، لكن هذا بالتأكيد لا يعني أنه كان سعيدًا.
مع تعمق عبوسه، زادت التجاعيد بين حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
* * *
[رين] “هذا ….”
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
بهذه الكلمات، أصبح وجه رين إلى شاحبًا، لكنه كان للحظة فقط. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، تمكنت من جعل تعبيرها هادئا مرة أخرى.
انتهى الفصل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “هذا لا علاقة له بذلك. لقد تأذيت يا لورد تيواكان، لكن للأسف لا يبدو أنك مهتم جدا بإصلاح نفسك. هذا يترك الأمر لي”.
[بلاك] “عادة ما أخلع كل ملابسي عندما أغتسل”.
[بلاك] “ولماذا تفعلين ذلك من أجلي يا أميرة؟”
[بلاك] “. . .”
ربما لم يكن يجب أن أعرض.
[رين] “لأنك خطيبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت رين بلاك متأخرةً.
[بلاك] “. . .”
_____________________________________________
لمحت رين بلاك وهو يرفع أحد حاجبيه. لم تكن تعرف بالضبط ما يعنيه ذلك، لكن هذا بالتأكيد لا يعني أنه كان سعيدًا.
عندما كانت تعمل على تنظيفه من جميع بقع الدم والأوساخ، لمست بعناية المكان الذي اخترق فيه كتفه بسهم منذ وقت ليس ببعيد.
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
على الرغم من أنني لو كنت مكانه، فسأشعر بنفس الشيء.
[رين] “هذا ….”
[رين] “هل فقدت عقلك؟ أنت مصاب”.
خاصة بعد ما حدث اليوم.
[رين] “أوه…”
[بلاك] “عادة ما أخلع كل ملابسي عندما أغتسل”.
[رين] “أعلم أن الأمر يبدو سخيفًا لانه قادمًا مني، لكن مشاعري لم تتغير منذ اليوم الذي كتبنا فيه عهود زواجنا لأول مرة. لا في الجسد ولا العقل، ليس لدي أي نية لخيانة خطيبي. سيكون هذا هو الحال دائمًا طالما أنني أحمل اسم أرساك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني لستُ كذلك.
لا أستطيع إجباره على تصديقي. إنه قلبه وليس قلبي.
عندما فتحت الباب، كان جسد بلاك مُلقى على الأرض. و وجهة شاحب، ركضت رين نحوه.
[رين] “…. اللورد تيواكان؟”
لكنها لم تستطع تركه وحيدًا ومصابًا لمجرد سوء فهم.
[رين] “إذا كنت لا تستطيع الوثوق بي، فالرجاء الاتصال بشخص آخر على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن تكون رين هادئة أبدًا وهي ترى وجهه هكذا.
[بلاك] “. . .”
[بلاك] “. . .”
وقف بلاك ساكنا، وهو يمرر يده من خلال شعره المتسخ. عندما حرك يده بعيدا، كان تعبيره مرئيا تمامًا، وبدا مختلفًا عن المعتاد.
[بلاك] “عادة ما أخلع كل ملابسي عندما أغتسل”.
[رين] “لا ، هذا ليس ما أقوله … قصدت فقط أنك لن تجبرني إذا لم أكن مستعده”.
عندما قال ذلك، تحول وجه رين إلى اللون الأحمر قليلا.
توتر فم بلاك للحظة وجيزة فقط.
[بلاك] “كم تريدن أن أُبقي علي؟”
[بلاك] “هل فكرة النوم معي حقا “فظيعة”؟”
ربما لم يكن يجب أن أعرض.
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
[رين] “هل قلت شيئا؟”
[بلاك] “سينتهي بي الأمر بالرغبة في الدفع مقابل ما حدث اليوم.”
[بلاك] “… إذًا لهذا السبب”.
* * *
على أرضية ذلك الحمام الكبير جلست بقايا القفل الحديدي القوي من غيرِ حاجة. على الرغم من أنها ليست كبيرة مقارنة بأقفال بوابة الدخول، إلا أنها كانت لا تزال ثقيلة وقوية إلى حدٍ ما.
كان على رين أن تكبح صراخها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لم أفكر في الأمر. ربما كنت سأسكب الماء عليه “.
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
[بلاك] “سينتهي بي الأمر بالرغبة في الدفع مقابل ما حدث اليوم.”
[رين] “الجروح في كل مكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت رين، وهي تنظر إلى الأماكن التي تورم فيها جلده أو قُطع. كانت محظوظة لأنه أدار طهره نحوها حتى لا يتمكن من رؤية تعبيرها.
لذلك انتقلت إلى أمامه.
[بلاك] “لا أميل إلى الشعور بالألم ما لم يتم كسر العظام…..”
[رين] “……؟ ثم….؟”
تأخرت كلماته كما لو كان يسارع لتقديم عذر.
بكل صدق، على مدار حياته، لم يقدم سوى القليل من الأعذار لدرجة أنه لم يكن يدرك حتى أنه كان يفعل ذلك. لقد اعتقد أنه من الغريب لماذا يصعب قول شيء كان واضحًا عادة أمام رين.
ربما كان ذلك بسبب أنه كان بعيدا عنها، لكن رين لم تستطع سماعه تمامًا.
[رين] “إذا كنت لا تستطيع الوثوق بي، فالرجاء الاتصال بشخص آخر على الأقل.”
[رين] “لكن هذا شُفي بسرعة. أعتقد أنه قد يكون قد شفي تمامًا الآن”.
[رين] “لا ، ليس كذلك. لم أكن في وضع يسمح لي برفض هذا الاقتراح ومع ذلك كنت لا تزال محترمًا ومراعيًا لي. أنا متأكدة من أن هذا يعني أنك لن تجبرني على فعل شيء من هذا القبيل إذا لم أكن أرغب في ذلك “.
عندما كانت تعمل على تنظيفه من جميع بقع الدم والأوساخ، لمست بعناية المكان الذي اخترق فيه كتفه بسهم منذ وقت ليس ببعيد.
[بلاك] “…… هنغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هذا ليس كل شيء….. إذا كنتي تفعلي هذا لأنكِ تريدي دفع ثمن إبقاء كلاينفيلدر على قيد الحياة، فهذا ليس ضروريًا. هذا شيء مختلف تماما يا أميرة”.
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
[بلاك] “كم تريدن أن أُبقي علي؟”
[رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
[رين] “… لكنه غادر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت رين رأسها وإستدارت في النهاية للمغادرة. إذا لم يكن يجيب، فربما غادر مرة أخرى. ولكن بعد ذلك إستحوذ عليها شعور غريب وإستدارت إلى الوراء وفتحت الباب.
[بلاك] “هذا لا يؤلم.”
_____________________________________________
[بلاك] “……؟”
[رين] “……؟ ثم….؟”
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
لا، ليس بعد ذلك.
[بلاك] “يدك ناعمة.”
[رين] “……؟”
إذا كانت يدي ناعمة، فلماذا يتجنبها…..؟ أوه، يجب أن يكون ذلك لأنه يزعجه.
[رين] “هل قلت شيئا؟”
فهمت رد فعله، أومأت رين برأسها. قد يلتئم الجرح ولكن الجلد سيكون حساسا لأنه لا يزال يندب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنت لست من النوع الذي يفرض مثل هذا الشيء الفظيع علي، اللورد تيواكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من غير المتصور تصديق أن بلاك يمكن أن يفتحه بسهولة، معتقدًا أن الباب كان مجرد مُستعصٍ.
أحتاج إلى أن أكون أكثر حذرًا.
استجمعت ريين شجاعتها، وتحدثت مرة أخرى.
[رين] “كيف خططت لغسل ظهرك وهو مُغطى بالكثير من الجروح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
معتقدتًا أنه سيسبب الكثير من الألم بخلاف ذلك، قامت رين بغمس جروحه برفق بقطعة قماش مبللة. مع مدى إصابة جسده، كان من غير المعقول تخيله يفعل ذلك بمفرده.
لف كتفه، أطلق بلاك أنين منخفض. فوجئت رين على الفور، وسحبت يدها بعيدا.
[بلاك] “لم أفكر في الأمر. ربما كنت سأسكب الماء عليه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “هاه …..”
سأل بلاك هذا وهو يواجه باب الحمام. كان يقول إنه يريد خلع ملابسه قبل الدخول.
تمامًا كما اعتقدت. كان الرجل غير حساس بشكل رهيب عندما يتعلق الأمر بألمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بلاك] “هل لأنني خطيبك؟”
عندما قال ذلك، تحول وجه رين إلى اللون الأحمر قليلا.
… لكنني لستُ كذلك.
[بلاك] “. . .”
من وجهة نظر رين، بدا متألمًا لدرجة أنه كان من الصعب حتى لمس جروحه.
[رين] “لقد انتهيت تقريبًا. انتظر لفترة أطول قليلًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
[بلاك] “محترم …….. حتى لو كنت كذلك، فإن مسألة نومنا معًا مختلفة”.
[بلاك] “لا بأس. ليس عليكِ التسرع”.
[رين] “هذا ليس على ما يرام.”
[رين] “…. اللورد تيواكان؟”
إذا أمضت رين المزيد من الوقت في النظر إلى جروحه، فلن تتمكن من النوم ليلا. رؤيته مؤلمة للغاية جعلتها تشعر بالمرض.
عندها أدار بلاك عينيه بعيدا، وتحدث ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنت لست من النوع الذي يفرض مثل هذا الشيء الفظيع علي، اللورد تيواكان.”
[رين] “لقد أنهيت ظهرك. من المحتمل أن تكون قادرًا على الوصول إلى الباقي بنفسك ……”
لكن لم يكن هناك رد.
استجمعت ريين شجاعتها، وتحدثت مرة أخرى.
ثم عادت إلى الحمام وأفرغت حوض الماء وملأته بالمياه العذبة بنفسها. شعرت أنه سيكون من القسوة أن تطلب من شخص مصاب أن يفعل ذلك بمفرده.
[رين] “ومع ذلك ، أود أن أفعل ذلك من أجلك إذا كان ذلك ممكنًا.”
[رين] “شيء من هذا القبيل …… لن يحدث”.
[رين] “……؟ ثم….؟”
أدار بلاك رأسه للخلف لينظر إليها.
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
[بلاك] “هل لأنني خطيبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “…؟”
[رين] “لا، هذا لأنني أعلم أنك لن تعتني بجراحك بنفسك بشكل صحيح، اللورد تيواكان.”
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
[بلاك] “. . .”
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
لسبب ما، لم يرد بلاك. أبقى فمه مغلقا وهو ينظر إلى رين. اعتقدت أنه قد يؤذي رقبته إذا بقي هكذا لفترة طويلة.
[رين] “المعذرة؟”
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
لذلك انتقلت إلى أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بلاك ساكنا، وهو يمرر يده من خلال شعره المتسخ. عندما حرك يده بعيدا، كان تعبيره مرئيا تمامًا، وبدا مختلفًا عن المعتاد.
جالسًا على كرسي الحمام هكذا، كان وضع بلاك أصغر بكثير من المعتاد وكان من الأسهل على رين الوقوف معه على مستوى العين. لكنها بدت دائما في مشكلة عندما التقت أعينهم.
[رين] “هاه….”
ربما لم يكن يجب أن أعرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “أنا آسفة. لم أكن أعرف أنه لا يزال يسبب لك الألم “.
لا يمكن أن تكون رين هادئة أبدًا وهي ترى وجهه هكذا.
[بلاك] “هل أنتِ مصابة؟”
قرروا على الحد الأدنى. في الحمام حيث كانت رين تنتظر، دخل بلاك مرتديا فقط زوجا من السراويل فوق الركبة.
[بلاك] “…….هذا ليس على ما يرام.”
في تلك اللحظة، أصبح عقل رين فارِغًا تمامًا، لكن لحسن الحظ عرفت يدها أن تتحرك من تلقاء نفسها.
عندما مدت رين يده لوضع قطعة القماش المبللة على عظمة الترقوة، قام بإمالة رأسه للخلف لتجنب لمستها. كانت يدها الممدودة تحوم بشكل محرج في الهواء، وتتصلب ردًا على ذلك.
[بلاك] “……؟”
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
[بلاك] “سينتهي بي الأمر بالرغبة في الدفع مقابل ما حدث اليوم.”
[رين] “هذا………… أوه.”
فهمت رين بلاك متأخرةً.
بهذه الكلمات، أصبح وجه رين إلى شاحبًا، لكنه كان للحظة فقط. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، تمكنت من جعل تعبيرها هادئا مرة أخرى.
لم تكن كلماته هي التي جعلتها تفهم، بل النظرة في عينيه. كان هناك حريق أكثر حدة مما كان عليه عندما أصيب بـ السهم وارتفعت درجة حرارته، على الرغم من أنها لم تره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “شيء من هذا القبيل …… لن يحدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت رين بلاك متأخرةً.
بقول ذلك، شعرت رين بالجفاف في حلقها وصوتها متشقق. دون أن يرمش، راقبها بلاك وهي تضع يدها على فمها وتسعل بشكل محرج.
عندما كانت تعمل على تنظيفه من جميع بقع الدم والأوساخ، لمست بعناية المكان الذي اخترق فيه كتفه بسهم منذ وقت ليس ببعيد.
[بلاك] “ماذا تقصدي، لن يحدث ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لكنني لستُ كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت رين، وهي تنظر إلى الأماكن التي تورم فيها جلده أو قُطع. كانت محظوظة لأنه أدار طهره نحوها حتى لا يتمكن من رؤية تعبيرها.
[رين] “أنت لست من النوع الذي يفرض مثل هذا الشيء الفظيع علي، اللورد تيواكان.”
[رين] “……؟”
توتر فم بلاك للحظة وجيزة فقط.
[بلاك] “لا تؤاخذيني”.
[رين] “…. اللورد تيواكان!”
[بلاك] “هل فكرة النوم معي حقا “فظيعة”؟”
[بلاك] “…. لا بد أنني نمت “.
فـ لماذا نظر إليها هكذا عندما رأى كدماتها؟
[رين] “لا ، هذا ليس ما أقوله … قصدت فقط أنك لن تجبرني إذا لم أكن مستعده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “كيف تعرفي ذلك؟”
[رين] “لقد أظهرت لي أفعالك. أعرف ذلك لأنك كنت دائما محترمًا جدا تجاهي”.
[رين] “……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “اتبعني.”
عندها فقط، أعطى بلاك ابتسامة مريرة.
مع إصابات مثل هذه، فإن أي رجل آخر يرقد مريضًا في السرير، يئن من الألم. ومع ذلك ، كان بلاك، ضد كل المعتقدات، جالسًا غير منزعج تماما مع نظرة بعيدة على وجهه.
[بلاك] “محترم …….. حتى لو كنت كذلك، فإن مسألة نومنا معًا مختلفة”.
[رين] “سأعتبر ذلك يعني أنه لا بأس بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[رين] “لا ، ليس كذلك. لم أكن في وضع يسمح لي برفض هذا الاقتراح ومع ذلك كنت لا تزال محترمًا ومراعيًا لي. أنا متأكدة من أن هذا يعني أنك لن تجبرني على فعل شيء من هذا القبيل إذا لم أكن أرغب في ذلك “.
[بلاك] “. . .”
سرعان ما أمسكت بالمنشفة التي أعدتها في مكان قريب واستخدمتها لتغطية جسدها العاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، نمت ابتسامته المريرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أمضت رين المزيد من الوقت في النظر إلى جروحه، فلن تتمكن من النوم ليلا. رؤيته مؤلمة للغاية جعلتها تشعر بالمرض.
[رين] “لكن هذا شُفي بسرعة. أعتقد أنه قد يكون قد شفي تمامًا الآن”.
ولكن بعد أن تلاشت ابتسامته، نظر بلاك إلى رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بلاك] “لا أعرف.”
_______________________________
انتهى الفصل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رين] “…؟”
ترجمة وتدقيق / سانجي
[بلاك] “ذراعيكِ وجانبكِ.”
الفصل / 1991 كلمة
[رين] “….. لا، ليس هنا”.
[رين] “لا، هذا لأنني أعلم أنك لن تعتني بجراحك بنفسك بشكل صحيح، اللورد تيواكان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
