المرتزقة ليكان (1)
الفصل 25: المرتزقة ليكان (1)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كيم ساي جين ، المقيم المؤقت في كهف في مجال الوحش ، على وشك استخدام طريق الخروج المعتاد لقضاء فترة ما بعد الظهر في المدينة. ما كان يقصده بالطريق العادي هو أنه بدلاً من تغييره إلى شكل الذئب الأسود والقفز فوق الأسوار السلكية وعبور البرية بهذه الطريقة فإنه يفترض مظهر الإنسان ويخرج من المدخل / المخرج المناسب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمتابعة خطى كيم يو-رين معبوده طفولتها كانت على استعداد لتحمل كل شيء تقريبًا.
سأل المنتج ووجهه يبتسم بسعادة. حسنًا ، لقد كان مدخلًا لشخصية جديدة. ليس فقط أي شخص بل رجل ، جعل الفارس “الملعقة الذهبية” الفاترة تبتعد عن طريقها لتقديم تحية حارة. خطط المنتج لتصوير بعض المتواليات الافتتاحية في نقطة الاستراحه لكن الجحيم ، ألم تكن هذه مغرفة ضخمة بشكل غير متوقع؟
عند استخدام هذا الطريق المعتاد كان عليه المرور عبر ما يسمى نقطة الاستراحه ، وهو مبنى كبير تم بناؤه كمأوى. داخل هذا المبنى الذي كان بحجم منطقة انتظار محطة قطار سيول ، رأى الصيادون ، أو ربما الفرسان ، قبل الشروع في عملية بحث أخرى.
“اه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما كان هناك من يفضل الموت على فقدان معنى الوجود فلن يختفي المرتزقة تمامًا من هذا العالم.
في هذا المكان ، وجد ساي-جين وجهًا مألوفًا رآه على التلفزيون الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابها “نصف” رسمي. و في البداية ، تحدث بنبرة مألوفة نظرًا لوجود فجوة عمرية بينهما لكنها أظهرت علامات عدم رغبتها في ذلك لذلك قرر التحدث معها في الاتفاقيات المعمول بها في الكلام الفخري.
كانت يو ساي جونغ. و مع زملائها فى الجوار كانت تستمع باهتمام إلى كلمات رجل بدا وكأنه قبطان فريق الصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تظن نفسك فاعلا؟ تخلص من الكاميرات !! “
الفصل 25: المرتزقة ليكان (1)
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
“اهاها. و إذا كان الأمر كذلك فسنبدأ التصوير قليلاً الآن. انها بسيطة في الواقع. تحدث فقط مع بعضنا البعض كما لو أننا لسنا هنا في المقام الأول. حسنًا ، سنكون هناك فقط لذا لا تمانع فينا ~ “
“كن مطمئنًا لأن لدينا فرساننا الذين يوفرون الحماية لذا من فضلك ، ركز فقط على الصيد كما تفعل عادةً. نريد فقط التقاط أفعالك الطبيعية. ألا نفعل هذا لأن رأي الجمهور في نظام الفرسان ليس جيدًا الآن بفضل تفشي الوحوش الأخير؟ دعنا نحول كل ذلك مع هذا البرنامج التلفزيوني الواقعي! على الرغم من أننا نصور الحلقة التجريبية فقط لكن مع ذلك تذكر أن هذا ليس فيلمًا وثائقيًا بل تلفزيون الواقع !! من فضلك ، تذكر هذا من فضلك. أوه ، و…. الفارسه يو ساي جونغ؟ “
“يا…”
“أليس كذلك؟“
“من فضلك تذكر ، إنه ليس فيلمًا وثائقيًا ، ولكنه برنامج تلفزيوني واقعي !! … الفارسه يو ساي جونغ؟ “
“حسنًا سيكون الأمر كذلك نظرًا لأن الآنسه ساي-جونغ هي وجه العرض لذا سيتعين علينا التركيز عليك أكثر من الآن فصاعدًا. لا بأس بالتعبير البارد لا لا بأس لكن من فضلك ابتسمي بين الحين والآخر. و هذا هو الأفضل كما ترى. و إذا كنتي تشعري بالبرد والبعيد طوال اليوم فقد ينتهي الأمر بالمشاهدين بعدم الإعجاب بك. لذلك سيفكر الناس فيك بشكل أفضل عندما تنفجر ابتسامة غير متوقعة ومشرقة من كل هذه البرودة. مثل … إنها باردة ظاهريًا فقط لكن في الداخل ، إنها طيبة القلب … هكذا “.
“… ..”
“يا…”
كان لدى يو ساي جونغ تعبير بسيط عن عدم الرغبة لكنها لا تزال تومئ برأسها مرة واحدة.
لم يستطع كيم ساي-جين إلا أن يبتسم بهدوء في عرضها الجاد. أليست الطريقة التي تتحدث بها كبيرة – رغم أنها كانت لا تزال مجرد طالبة في المدرسة الثانوية؟
“إنهم فقط يصورون أشياء لعرضها“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وأنا أعلم أنه أنت. لماذا لا تجيبني؟ “
الرجل الذي اعتقد ساي-جين أنه قائد الفريق في الواقع تبين أنه منتج العرض. وقف ساي جين هناك يراقب لمدة خمس دقائق قبل أن يتحرك نحو المخرج. و في الواقع ، حاول التحرك لكن….
“هيه … أليست هذه مغرفة ضخمة؟ من كان يعلم ، أن ملعقة الذهب التي يصعب إرضاؤها والوقحة ستكون بهذه الثرثرة؟ “
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
*
كان هذا عذرًا أكثر تصديقًا من محاولة الشرح من خلال استخدام بعض “الجرعات” السحرية ، والتي كانت يجب أن يفكر بها من قبل. أومأ ساي جين برأسه على عجل.
وجدت يو ساي جونغ أن الوضع الحالي لا يرضيها. و لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك. حيث تقرر منح حق الوصول إلى حياتها لوسائل الإعلام هؤلاء بالفعل. و كانت تعلم أيضًا أنه من أجل أن تصبح فارسًا من الدرجة العاليه في المستقبل فإن النوايا الحسنة للجمهور ستكون مهمة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمتابعة خطى كيم يو-رين معبوده طفولتها كانت على استعداد لتحمل كل شيء تقريبًا.
“محتويات محادثتهم لطيفة أيضًا. حيث يبدو أن هذا الرجل صياد ، وأنقذ يو ساي جونغ مرة واحدة من الخطر “.
لم يستطع المنتج وأعضاء طاقمه بالإضافة إلى الفرسان الآخرين ، التوقف عن الشعور بالدهشة والتعجب من مشهد يو ساي جونغ خلف زجاج المقهى.
“من فضلك تذكر ، إنه ليس فيلمًا وثائقيًا ، ولكنه برنامج تلفزيوني واقعي !! … الفارسه يو ساي جونغ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا رائع. ثم أعطني أرقام الاتصال الخاصة بك. لسوء الحظ ، يبدو أنني بحاجة للذهاب قريبًا…. سأتصل بك في وقت لاحق. “
*
لقد كرهت هذا المنتج الذي أراد أن يجمع لعبة وحش في برنامج تلفزيوني ترفيهي واقعي لكن والدها أوصى به ، قائلاً إن الرجل لديه القدرات الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت يو ساي جونغ في تفكير عميق بينما كان يحدق بحدة في عينيه ، وهو ما يكفي تقريبًا لحفر ثقوب في جسده. حيث كانت هذه إحدى عاداتها. و عندما حدقت لفترة تكفى حتى شعر الطرف الآخر بعدم الارتياح كانوا يبتعدون ويتجنبون الاتصال بالعين أولاً.
لقد بذلت قصارى جهدها لقمع الرغبة في النهوض والهرب ، وقدمت ردودها على مضض. حتى بعد ذلك استمر هذا الرجل في النباح باستمرار. لذلك ردت عليه بصدق بينما كانت تنظر إلى مكان آخر. حيث كان هذا هو السبيل الوحيد لها لتحمل هذا التعذيب.
وهكذا ، مثل القدر أو ربما كذبة ، وجدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كيم ساي-جين في اللعب الغبية هنا. و لكن في النهاية ، مد يده ليصافح بابتسامة. و بعد كل شيء كانت يو ساي-جونغ – ابنة سيد نظام فرسان الفجر ، وكذلك حفيدة رئيس منظمة الفجر. حيث كان يعتقد أن التخلي عن هذه الفرصة لبناء جسر شخصي سيكون بمثابة إهدار.
ارتجف جسد ساي جين للحظة. و لكنه احتفظ بوجه لعبة البوكر وارتشف القهوة.
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
عندما أومأ ساي-جين برأسه قليلاً ، ظهرت ابتسامة سميكة على وجه المنتج. و لكن يو ساي جونغ عبست..بدلًا من ذلك وكان عليها أن تسأله أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه؟ كـ ، كييوك !! “
وهكذا ، مثل القدر أو ربما كذبة ، وجدته.
خدش ساي جين ذقنه ببطء وتألم قليلاً حيال ذلك. لكي يظهر على التلفاز .. ألم تكن هذه من أمنيات طفولته؟ لقد شعر بالحسد ، وهو يشاهد تلك العروض التي تضم مشاهير وفرسان رائعين ، ويريد أن يكون مثلهم تمامًا. و لكن هذا كان حلمًا بعيد المنال بالنسبة لطفل صدمه تحول القدر المفاجئ ليصبح يتيمًا.
عند انفجارها المفاجئ ، أصيب المنتج بالارتباك لكن يو ساي-جونغ لم تهتم كثيرًا حتى لو حاولت. دفعت المنتج جانباً ، ثم اندفعت للخارج أمام الرجل الذي كانت تبحث عنه.
“… هممم؟“
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
“نعم. وكانت لقطة مقرّبة “.
“…. هل هو … حقا هو؟“
كانت تحافظ دائمًا على وجه بارد خالي من التعبيرات ، وكلما تحدثت كان الأمر كما لو كانت ترمي الحجارة من فمها بموقفها المتصلب المتسم بالكرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما كان هناك من يفضل الموت على فقدان معنى الوجود فلن يختفي المرتزقة تمامًا من هذا العالم.
الآن بعد أن كانت تقف أمامه كان على يو ساي جونغ أن تأخذ لحظة وتتساءل. حيث كان الوجه هو نفسه لكن … هل كان حجمه بهذا الحجم من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عفوا أنت السيد كيم ساي جين ، أليس كذلك؟ منذ ذلك الحين.”
ومع ذلك كان الوجه بالتأكيد هو نفسه الذي نقش في ذكرياتها لذلك عملت بجد لتبدو واثقة من نفسها. حتى لو بدا أطول قليلاً فقد كان بالتأكيد نفس الرجل.
في هذا المكان ، وجد ساي-جين وجهًا مألوفًا رآه على التلفزيون الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ..”
“آه كما اعتقدت … شكرًا … و على ذلك الوقت.”
ومع ذلك لم يفعل ساي جين ذلك. و في الواقع ، وجد أنه من المدهش إلى حد ما الطريقة التي بدت بها عيناها الشبيهة بالجواهر تتأرجحان بإيقاع متطابق مع أفكارها المتدفقة.
“وأنا أعلم أنه أنت. لماذا لا تجيبني؟ “
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
عندما فشل ساي-جين في الرد ، ضاقت حواجبها وحدقت في عينيه. أصبحت أكثر اقتناعًا الآن ، على الرغم من أن مسألة طوله دخلت في ذهنها مرة أخرى. حيث كان وجه هذا الرجل مضمنًا تمامًا في عقلها ولن تكون قادرة على نسيانه مهما حدث. الجحيم حتى أنها رأته في أحلامها عدة مرات بالفعل.
” إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب هل يمكنني أن أسألك ما هو نوع هذه السمات؟“
“…سررت برؤيتك مجددا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر كيم ساي-جين في اللعب الغبية هنا. و لكن في النهاية ، مد يده ليصافح بابتسامة. و بعد كل شيء كانت يو ساي-جونغ – ابنة سيد نظام فرسان الفجر ، وكذلك حفيدة رئيس منظمة الفجر. حيث كان يعتقد أن التخلي عن هذه الفرصة لبناء جسر شخصي سيكون بمثابة إهدار.
“آه كما اعتقدت … شكرًا … و على ذلك الوقت.”
*
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
وبما أن الاثنين لم يشاركا سوى هذا القدر من المحادثة فجأة تم دفع الكاميرا في وجهه.
” بصفتك صيادًا منفردًا؟“
“آنسة ساي جونغ من هذا الرجل المحترم؟“
” نعم ، هذا ممكن.”
سأل المنتج ووجهه يبتسم بسعادة. حسنًا ، لقد كان مدخلًا لشخصية جديدة. ليس فقط أي شخص بل رجل ، جعل الفارس “الملعقة الذهبية” الفاترة تبتعد عن طريقها لتقديم تحية حارة. خطط المنتج لتصوير بعض المتواليات الافتتاحية في نقطة الاستراحه لكن الجحيم ، ألم تكن هذه مغرفة ضخمة بشكل غير متوقع؟
“اه؟“
كان المرتزقة الذين بقوا حتى النهاية عبارة عن مجموعة من الرجال الأقوياء الذين ما زالوا يمتلكون طبيعتهم الفطرية الأصلية: روح عنيده لا تنضب وإيمان لا يتزعزع. و لقد فقد هؤلاء الرجال جميعًا أشخاصًا مهمين أمام “أعداء البشرية” لذا لن يستسلموا أبدًا حتى ينتقموا لأجل اقتلاع أجزاء وقطع من هؤلاء الأوغاد الملاعين.
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟ تخلص من الكاميرات !! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنها سمة تتعلق بالدساتير المادية.”
سأل المنتج ووجهه يبتسم بسعادة. حسنًا ، لقد كان مدخلًا لشخصية جديدة. ليس فقط أي شخص بل رجل ، جعل الفارس “الملعقة الذهبية” الفاترة تبتعد عن طريقها لتقديم تحية حارة. خطط المنتج لتصوير بعض المتواليات الافتتاحية في نقطة الاستراحه لكن الجحيم ، ألم تكن هذه مغرفة ضخمة بشكل غير متوقع؟
خوفا من أن يهرب ساي-جين من محاولته تجنب الطوق من الكاميرات ، أمسكت بأطواق المنتج وصرخت بغضب. و في رد فعلها الحاد بشكل غير متوقع ، أصيب المنتج بالذعر قليلاً. و إذا حصل على كتب يو ساي جونغ السيئة فعندئذ ليس فقط في صناعة الترفيه فلن يتمكن من العثور على عمل في أي مكان على هذا الكوكب …
الرجل الذي اعتقد ساي-جين أنه قائد الفريق في الواقع تبين أنه منتج العرض. وقف ساي جين هناك يراقب لمدة خمس دقائق قبل أن يتحرك نحو المخرج. و في الواقع ، حاول التحرك لكن….
ومع ذلك – استعادت رغبته نشاطها في اللحظة التي رأي فيها وجه الشخص المجهول ، كيم ساي جين. لا يبدو أن هذا الرجل المجهول منزعج من وجود الكاميرات. و إذا كان هناك أي شيء فيمكن تجسس بصيص من الفضول من عينيه.
كان المرتزقة الذين بقوا حتى النهاية عبارة عن مجموعة من الرجال الأقوياء الذين ما زالوا يمتلكون طبيعتهم الفطرية الأصلية: روح عنيده لا تنضب وإيمان لا يتزعزع. و لقد فقد هؤلاء الرجال جميعًا أشخاصًا مهمين أمام “أعداء البشرية” لذا لن يستسلموا أبدًا حتى ينتقموا لأجل اقتلاع أجزاء وقطع من هؤلاء الأوغاد الملاعين.
“المعذرة يا سيد؟ بأي حال من الأحوال هل يمكننا تصويرك لفترة وجيزة جدًا؟ يقدم إنتاج TBK عرضًا تلفزيونيًا واقعيًا عن الفرسان … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” آها“.
“يا هذا!!”
“آه كما اعتقدت … شكرًا … و على ذلك الوقت.”
عندما أومأ ساي-جين برأسه قليلاً ، ظهرت ابتسامة سميكة على وجه المنتج. و لكن يو ساي جونغ عبست..بدلًا من ذلك وكان عليها أن تسأله أولاً.
دفعت يو ساي-جونغ المنتج للخلف بينما كانت تسرق النظرات إلى كيم ساي-جين. و على عكس مخاوفها لا يبدو أنه يُظهر أي إزعاج تجاه الاقتحام المفاجئ للكاميرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟ هل أنت بخير مع هذا؟ “
دارت عينا يو ساي جونغ وهي تميل رأسها.
“… لن يستغرق الأمر الكثير من وقتك. إنها مثل ، إنها الافتتاحية ، ولقاء غير متوقع ولكنه مصيري … أشياء من هذا القبيل مفيدة للتقييمات كما ترى. جيد جدا في الواقع. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
خدش ساي جين ذقنه ببطء وتألم قليلاً حيال ذلك. لكي يظهر على التلفاز .. ألم تكن هذه من أمنيات طفولته؟ لقد شعر بالحسد ، وهو يشاهد تلك العروض التي تضم مشاهير وفرسان رائعين ، ويريد أن يكون مثلهم تمامًا. و لكن هذا كان حلمًا بعيد المنال بالنسبة لطفل صدمه تحول القدر المفاجئ ليصبح يتيمًا.
*
“ما نوع هذا العرض؟“
” إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب هل يمكنني أن أسألك ما هو نوع هذه السمات؟“
“حسنًا سيكون الأمر كذلك نظرًا لأن الآنسه ساي-جونغ هي وجه العرض لذا سيتعين علينا التركيز عليك أكثر من الآن فصاعدًا. لا بأس بالتعبير البارد لا لا بأس لكن من فضلك ابتسمي بين الحين والآخر. و هذا هو الأفضل كما ترى. و إذا كنتي تشعري بالبرد والبعيد طوال اليوم فقد ينتهي الأمر بالمشاهدين بعدم الإعجاب بك. لذلك سيفكر الناس فيك بشكل أفضل عندما تنفجر ابتسامة غير متوقعة ومشرقة من كل هذه البرودة. مثل … إنها باردة ظاهريًا فقط لكن في الداخل ، إنها طيبة القلب … هكذا “.
عندما أومأ ساي-جين برأسه قليلاً ، ظهرت ابتسامة سميكة على وجه المنتج. و لكن يو ساي جونغ عبست..بدلًا من ذلك وكان عليها أن تسأله أولاً.
“… إيه؟ هل أنت بخير مع هذا؟ “
“أليس كذلك؟“
“أوه ، حسنًا في الواقع…. و لقد مر وقت منذ آخر جولة لنا لذا اعتقدت … “
⸢ المرتزقة تجنيد. لإبادة مصاصي الدماء. رتبك ليست مهمة. مكافأة مواتية. ⸥
“إنه يو ساي جونغ.”
كلما كان يتجول في المدينة كان ساي-جين في الوضع البشري من شكل الذئب الأسود.
“اهاها. و إذا كان الأمر كذلك فسنبدأ التصوير قليلاً الآن. انها بسيطة في الواقع. تحدث فقط مع بعضنا البعض كما لو أننا لسنا هنا في المقام الأول. حسنًا ، سنكون هناك فقط لذا لا تمانع فينا ~ “
ومع ذلك كان الوجه بالتأكيد هو نفسه الذي نقش في ذكرياتها لذلك عملت بجد لتبدو واثقة من نفسها. حتى لو بدا أطول قليلاً فقد كان بالتأكيد نفس الرجل.
المترجم: pharaoh-king-jeki
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل نذهب إلى مكان ما لنجلس فيه ونتحدث؟“
” نعم ، هذا ممكن.”
“…. هل هو … حقا هو؟“
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
سار الاثنان باتجاه المقهى الموجود داخل نقطة الاستراحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*
*
” سمه أنت تقول ….”
“هيه … أليست هذه مغرفة ضخمة؟ من كان يعلم ، أن ملعقة الذهب التي يصعب إرضاؤها والوقحة ستكون بهذه الثرثرة؟ “
“نعم. وكانت لقطة مقرّبة “.
عند انفجارها المفاجئ ، أصيب المنتج بالارتباك لكن يو ساي-جونغ لم تهتم كثيرًا حتى لو حاولت. دفعت المنتج جانباً ، ثم اندفعت للخارج أمام الرجل الذي كانت تبحث عنه.
“إيه؟ كـ ، كييوك !! “
لم يستطع المنتج وأعضاء طاقمه بالإضافة إلى الفرسان الآخرين ، التوقف عن الشعور بالدهشة والتعجب من مشهد يو ساي جونغ خلف زجاج المقهى.
كانت تحافظ دائمًا على وجه بارد خالي من التعبيرات ، وكلما تحدثت كان الأمر كما لو كانت ترمي الحجارة من فمها بموقفها المتصلب المتسم بالكرامة.
” أوه ، يبدو أنك أصبحت أطول من ذي قبل؟ يجب أن يكون نتيجة لنمو السمة “.
لكن الآن ، جالسه هناك تتحدث إلى هذا الرجل المجهول بدت يو ساي جونغ مختلفه. فلم يكن على مستوى استدعاء وجهها يتفتح بشكل مشرق لكن على الأقل لم تعد باردة مثلجة. وفوق كل ذلك فإن فمها الصغير اللطيف كان مشغولاً بالأعلى والأسفل لتصل إلى جمل طويلة بدلاً من إجاباتها القصيرة المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند استخدام هذا الطريق المعتاد كان عليه المرور عبر ما يسمى نقطة الاستراحه ، وهو مبنى كبير تم بناؤه كمأوى. داخل هذا المبنى الذي كان بحجم منطقة انتظار محطة قطار سيول ، رأى الصيادون ، أو ربما الفرسان ، قبل الشروع في عملية بحث أخرى.
أولئك الذين عرفوها ، انتهى بهم الأمر بالتساؤل عما إذا كانت تلك الفتاة الجالسة هناك كانت بالفعل يو ساي جونغ الحقيقيه.. أم لا ….
“حسنًا سيكون الأمر كذلك نظرًا لأن الآنسه ساي-جونغ هي وجه العرض لذا سيتعين علينا التركيز عليك أكثر من الآن فصاعدًا. لا بأس بالتعبير البارد لا لا بأس لكن من فضلك ابتسمي بين الحين والآخر. و هذا هو الأفضل كما ترى. و إذا كنتي تشعري بالبرد والبعيد طوال اليوم فقد ينتهي الأمر بالمشاهدين بعدم الإعجاب بك. لذلك سيفكر الناس فيك بشكل أفضل عندما تنفجر ابتسامة غير متوقعة ومشرقة من كل هذه البرودة. مثل … إنها باردة ظاهريًا فقط لكن في الداخل ، إنها طيبة القلب … هكذا “.
” سمه أنت تقول ….”
“مهلا! إبتسمت!! هل فهمت ذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. وكانت لقطة مقرّبة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، جالسه هناك تتحدث إلى هذا الرجل المجهول بدت يو ساي جونغ مختلفه. فلم يكن على مستوى استدعاء وجهها يتفتح بشكل مشرق لكن على الأقل لم تعد باردة مثلجة. وفوق كل ذلك فإن فمها الصغير اللطيف كان مشغولاً بالأعلى والأسفل لتصل إلى جمل طويلة بدلاً من إجاباتها القصيرة المعتادة.
”أوي. عمل جيد. لطيف. ماذا عن الصوت؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل المنتج المسجل الصوتي. رفع الرجل المسؤول عن تسجيل الصوت إبهامه ، وابتسامة عميقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كيم ساي-جين في اللعب الغبية هنا. و لكن في النهاية ، مد يده ليصافح بابتسامة. و بعد كل شيء كانت يو ساي-جونغ – ابنة سيد نظام فرسان الفجر ، وكذلك حفيدة رئيس منظمة الفجر. حيث كان يعتقد أن التخلي عن هذه الفرصة لبناء جسر شخصي سيكون بمثابة إهدار.
“محتويات محادثتهم لطيفة أيضًا. حيث يبدو أن هذا الرجل صياد ، وأنقذ يو ساي جونغ مرة واحدة من الخطر “.
“ووه. وهو صياد؟ لكن صيادًا أنقذ فارسًا؟ كيف؟“
“لم يتحدثوا عن ذلك بعد. و لقد تم إخفاء هذا الجزء ، وهم يتحدثون عن المزيد من الأشياء العادية الآن. اه انتظر!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بدون شك ، إذا كنت أنت ، سيد ساي جين ، أعتقد أن هذا ممكن. وتلك القوة المذهلة التي أظهرتها في ذلك الوقت كانت سمة ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة فتح مسجل الصوت عينيه على اتساعهما وأطلق شهيقًا عاليًا.
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم فقط يصورون أشياء لعرضها“.
“ماذا؟“
“ما نوع هذا العرض؟“
“لقد سألت منه فقط الانضمام إلى منظمة نظام فرسان الفجر. إنها تحاول اكتشافه “.
“…سررت برؤيتك مجددا.”
مزق المنشور بخشونة من عمود الشارع ودفعه في جيبه.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت يو ساي جونغ في تفكير عميق بينما كان يحدق بحدة في عينيه ، وهو ما يكفي تقريبًا لحفر ثقوب في جسده. حيث كانت هذه إحدى عاداتها. و عندما حدقت لفترة تكفى حتى شعر الطرف الآخر بعدم الارتياح كانوا يبتعدون ويتجنبون الاتصال بالعين أولاً.
“هل ترغب في الانضمام إلى نظام فرسان الفجر؟ نرحب دائمًا بشخص موهوب مثلك ، سيد ساي جين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دارت عينا يو ساي جونغ وهي تميل رأسها.
لم يستطع كيم ساي-جين إلا أن يبتسم بهدوء في عرضها الجاد. أليست الطريقة التي تتحدث بها كبيرة – رغم أنها كانت لا تزال مجرد طالبة في المدرسة الثانوية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتجول مستمتعًا باهتمام المارة ، اكتشف نشرة إعلانية مثبتة على أحد مصابيح الشوارع.
“أنا ممتن لاهتمامك لكن … قررت أن أبقى صيادًا منفردًا.”
الرجل الذي اعتقد ساي-جين أنه قائد الفريق في الواقع تبين أنه منتج العرض. وقف ساي جين هناك يراقب لمدة خمس دقائق قبل أن يتحرك نحو المخرج. و في الواقع ، حاول التحرك لكن….
أجابها “نصف” رسمي. و في البداية ، تحدث بنبرة مألوفة نظرًا لوجود فجوة عمرية بينهما لكنها أظهرت علامات عدم رغبتها في ذلك لذلك قرر التحدث معها في الاتفاقيات المعمول بها في الكلام الفخري.
لقد كرهت هذا المنتج الذي أراد أن يجمع لعبة وحش في برنامج تلفزيوني ترفيهي واقعي لكن والدها أوصى به ، قائلاً إن الرجل لديه القدرات الصحيحة.
” بصفتك صيادًا منفردًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دارت عينا يو ساي جونغ وهي تميل رأسها.
لهذا السبب لم يستطع الوحش كيم ساي-جين ترك هذا المنشور الذي يبحث عن مرتزقة لقتل مصاصي الدماء.
” أتساءل … على الرغم من أنك صياد منفرد ، أليس من الممكن الخروج في رحلة صيد تعاونية مع نظام الفرسان؟ لقد تم تأكيد مهاراتك بالفعل بعد كل شيء “.
كان الصياد المنفرد شخصًا لا ينتمي إلى أي منظمات أو أنظمة فرسان. حيث كان هذا نادرًا جدًا حتى أكثر من ما يسمى بالفرسان “الأحرار”. و هذا لأن معظم الصيادين لم يتمكنوا من اصطياد الوحوش بمفردهم.
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
“… بدون شك ، إذا كنت أنت ، سيد ساي جين ، أعتقد أن هذا ممكن. وتلك القوة المذهلة التي أظهرتها في ذلك الوقت كانت سمة ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب هل يمكنني أن أسألك ما هو نوع هذه السمات؟“
ارتجف جسد ساي جين للحظة. و لكنه احتفظ بوجه لعبة البوكر وارتشف القهوة.
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
دارت عينا يو ساي جونغ وهي تميل رأسها.
“… نعم. أنتي على حق.”
” إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب هل يمكنني أن أسألك ما هو نوع هذه السمات؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمتابعة خطى كيم يو-رين معبوده طفولتها كانت على استعداد لتحمل كل شيء تقريبًا.
عند سؤالها فكر ساي جين قليلاً ، قبل أن يعطيها إجابة غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يو ساي-جونغ المنتج للخلف بينما كانت تسرق النظرات إلى كيم ساي-جين. و على عكس مخاوفها لا يبدو أنه يُظهر أي إزعاج تجاه الاقتحام المفاجئ للكاميرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يو ساي-جونغ المنتج للخلف بينما كانت تسرق النظرات إلى كيم ساي-جين. و على عكس مخاوفها لا يبدو أنه يُظهر أي إزعاج تجاه الاقتحام المفاجئ للكاميرات.
” إنها سمة تتعلق بالدساتير المادية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كيم ساي-جين في اللعب الغبية هنا. و لكن في النهاية ، مد يده ليصافح بابتسامة. و بعد كل شيء كانت يو ساي-جونغ – ابنة سيد نظام فرسان الفجر ، وكذلك حفيدة رئيس منظمة الفجر. حيث كان يعتقد أن التخلي عن هذه الفرصة لبناء جسر شخصي سيكون بمثابة إهدار.
” آها“.
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
“أوه ، حسنًا في الواقع…. و لقد مر وقت منذ آخر جولة لنا لذا اعتقدت … “
لحسن الحظ ، قبلت يو ساي-جونغ قصته دون مشكلة. بطريقة ما كان موقفه منطقيًا حيث حاول معظم الفرسان ذوي السمات الاحتفاظ بالمعلومات التفصيلية عن قدراتهم تحت الأغطية.
عند سؤالها فكر ساي جين قليلاً ، قبل أن يعطيها إجابة غامضة.
*
” أوه ، يبدو أنك أصبحت أطول من ذي قبل؟ يجب أن يكون نتيجة لنمو السمة “.
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
” إيه؟ أه نعم. و هذا هو بالضبط. “
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
كان هذا عذرًا أكثر تصديقًا من محاولة الشرح من خلال استخدام بعض “الجرعات” السحرية ، والتي كانت يجب أن يفكر بها من قبل. أومأ ساي جين برأسه على عجل.
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
” سمه أنت تقول ….”
” آها“.
سقطت يو ساي جونغ في تفكير عميق بينما كان يحدق بحدة في عينيه ، وهو ما يكفي تقريبًا لحفر ثقوب في جسده. حيث كانت هذه إحدى عاداتها. و عندما حدقت لفترة تكفى حتى شعر الطرف الآخر بعدم الارتياح كانوا يبتعدون ويتجنبون الاتصال بالعين أولاً.
“وأنا أعلم أنه أنت. لماذا لا تجيبني؟ “
ومع ذلك لم يفعل ساي جين ذلك. و في الواقع ، وجد أنه من المدهش إلى حد ما الطريقة التي بدت بها عيناها الشبيهة بالجواهر تتأرجحان بإيقاع متطابق مع أفكارها المتدفقة.
” أتساءل … على الرغم من أنك صياد منفرد ، أليس من الممكن الخروج في رحلة صيد تعاونية مع نظام الفرسان؟ لقد تم تأكيد مهاراتك بالفعل بعد كل شيء “.
في كلماتها التي خرجت بعد لحظة قصيرة من التأمل ، ابتسم ساي جين ابتسامه عريضة بينما أومأ برأسه.
” نعم ، هذا ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تظن نفسك فاعلا؟ تخلص من الكاميرات !! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هذا رائع. ثم أعطني أرقام الاتصال الخاصة بك. لسوء الحظ ، يبدو أنني بحاجة للذهاب قريبًا…. سأتصل بك في وقت لاحق. “
“من فضلك ، حاول الأتصال بي في الصباح. ليس لدي الكثير من وقت الفراغ بخلاف ذلك “.
“محتويات محادثتهم لطيفة أيضًا. حيث يبدو أن هذا الرجل صياد ، وأنقذ يو ساي جونغ مرة واحدة من الخطر “.
“اهاها. و إذا كان الأمر كذلك فسنبدأ التصوير قليلاً الآن. انها بسيطة في الواقع. تحدث فقط مع بعضنا البعض كما لو أننا لسنا هنا في المقام الأول. حسنًا ، سنكون هناك فقط لذا لا تمانع فينا ~ “
سلمت يو ساي جونغ هاتفها. تناسب شخصيتها مع طراز الـ … الهاتف أسود نفاث ومصمم ببساطة ، وشعور بإطاره المعدني مثلج. احتفظ ساي-جين برقم منزله على الهاتف وافترق معها.
” بصفتك صيادًا منفردًا؟“
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بدون شك ، إذا كنت أنت ، سيد ساي جين ، أعتقد أن هذا ممكن. وتلك القوة المذهلة التي أظهرتها في ذلك الوقت كانت سمة ، أليس كذلك؟ “
كلما كان يتجول في المدينة كان ساي-جين في الوضع البشري من شكل الذئب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” تلك الرائحة …”
وبينما كان يتجول مستمتعًا باهتمام المارة ، اكتشف نشرة إعلانية مثبتة على أحد مصابيح الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن الاثنين لم يشاركا سوى هذا القدر من المحادثة فجأة تم دفع الكاميرا في وجهه.
لا كان الأمر أشبه باكتشافه النشرة الإعلانية.
“نعم. وكانت لقطة مقرّبة “.
” تلك الرائحة …”
“لقد سألت منه فقط الانضمام إلى منظمة نظام فرسان الفجر. إنها تحاول اكتشافه “.
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
كان كيم ساي جين ، المقيم المؤقت في كهف في مجال الوحش ، على وشك استخدام طريق الخروج المعتاد لقضاء فترة ما بعد الظهر في المدينة. ما كان يقصده بالطريق العادي هو أنه بدلاً من تغييره إلى شكل الذئب الأسود والقفز فوق الأسوار السلكية وعبور البرية بهذه الطريقة فإنه يفترض مظهر الإنسان ويخرج من المدخل / المخرج المناسب .
“المعذرة يا سيد؟ بأي حال من الأحوال هل يمكننا تصويرك لفترة وجيزة جدًا؟ يقدم إنتاج TBK عرضًا تلفزيونيًا واقعيًا عن الفرسان … “
⸢ المرتزقة تجنيد. لإبادة مصاصي الدماء. رتبك ليست مهمة. مكافأة مواتية. ⸥
“هيه … أليست هذه مغرفة ضخمة؟ من كان يعلم ، أن ملعقة الذهب التي يصعب إرضاؤها والوقحة ستكون بهذه الثرثرة؟ “
المرتزقة – واحدة من أكثر الوظائف شهرة بين أولئك الذين ولدوا من دخول الوحوش إلى هذا العالم. ومع ذلك فإن الغرض من المرتزق كان مختلفًا عن غرض الصياد أو الفارس.
إلى جانب حقيقة أنه تم توظيفهم بالمال كان عليهم قتل الناس بين الحين والآخر. و بالطبع كان القتلى أهدافًا للتصفية التي حددها القانون ، مثل مصاصي الدماء ، والناجا ، والبشر “الفاسدين” ، إلخ … إلخ. بمعنى آخر ، الأنواع التي أضرت بالمجتمع ككل.
إلى جانب حقيقة أنه تم توظيفهم بالمال كان عليهم قتل الناس بين الحين والآخر. و بالطبع كان القتلى أهدافًا للتصفية التي حددها القانون ، مثل مصاصي الدماء ، والناجا ، والبشر “الفاسدين” ، إلخ … إلخ. بمعنى آخر ، الأنواع التي أضرت بالمجتمع ككل.
إلى جانب حقيقة أنه تم توظيفهم بالمال كان عليهم قتل الناس بين الحين والآخر. و بالطبع كان القتلى أهدافًا للتصفية التي حددها القانون ، مثل مصاصي الدماء ، والناجا ، والبشر “الفاسدين” ، إلخ … إلخ. بمعنى آخر ، الأنواع التي أضرت بالمجتمع ككل.
ولكن في العصر الحديث ، وفي مواجهة معارضة شرسة من العديد من مجموعات حقوق الإنسان بالإضافة إلى التغيير في الدستور بدأت المهن المسماة “القتل كوظائف” تختفي ببطء. وقبل أن يعرفها أحد ، تلاشى المرتزقة الذين فقدوا المعنى لوجودهم المهني في الغموض أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، قبلت يو ساي-جونغ قصته دون مشكلة. بطريقة ما كان موقفه منطقيًا حيث حاول معظم الفرسان ذوي السمات الاحتفاظ بالمعلومات التفصيلية عن قدراتهم تحت الأغطية.
ومع ذلك – لم ينقرض المرتزقة. و على الرغم من أن شيئًا مهمًا مثل نظام تصنيف المرتزقة لم يتم تسويته حتى الآن وظل فوضويًا بطريقة ما تمكنت ثلاثة عشر “حانات مرتزقة” من الاستمرار في جميع أنحاء البلاد.
“إيه؟ كـ ، كييوك !! “
كان المرتزقة الذين بقوا حتى النهاية عبارة عن مجموعة من الرجال الأقوياء الذين ما زالوا يمتلكون طبيعتهم الفطرية الأصلية: روح عنيده لا تنضب وإيمان لا يتزعزع. و لقد فقد هؤلاء الرجال جميعًا أشخاصًا مهمين أمام “أعداء البشرية” لذا لن يستسلموا أبدًا حتى ينتقموا لأجل اقتلاع أجزاء وقطع من هؤلاء الأوغاد الملاعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يتجول مستمتعًا باهتمام المارة ، اكتشف نشرة إعلانية مثبتة على أحد مصابيح الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طالما كان هناك من يفضل الموت على فقدان معنى الوجود فلن يختفي المرتزقة تمامًا من هذا العالم.
كيم ساي جين الذي فقد والدته لمصاصي الدماء ، يعرف هؤلاء الرجال أكثر من أي شخص آخر.
خدش ساي جين ذقنه ببطء وتألم قليلاً حيال ذلك. لكي يظهر على التلفاز .. ألم تكن هذه من أمنيات طفولته؟ لقد شعر بالحسد ، وهو يشاهد تلك العروض التي تضم مشاهير وفرسان رائعين ، ويريد أن يكون مثلهم تمامًا. و لكن هذا كان حلمًا بعيد المنال بالنسبة لطفل صدمه تحول القدر المفاجئ ليصبح يتيمًا.
لهذا السبب لم يستطع الوحش كيم ساي-جين ترك هذا المنشور الذي يبحث عن مرتزقة لقتل مصاصي الدماء.
لم يستطع المنتج وأعضاء طاقمه بالإضافة إلى الفرسان الآخرين ، التوقف عن الشعور بالدهشة والتعجب من مشهد يو ساي جونغ خلف زجاج المقهى.
مزق المنشور بخشونة من عمود الشارع ودفعه في جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند استخدام هذا الطريق المعتاد كان عليه المرور عبر ما يسمى نقطة الاستراحه ، وهو مبنى كبير تم بناؤه كمأوى. داخل هذا المبنى الذي كان بحجم منطقة انتظار محطة قطار سيول ، رأى الصيادون ، أو ربما الفرسان ، قبل الشروع في عملية بحث أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
