“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”
“هذا صحيح.”
قال بن هذا و جفل بسبب النظر التي تُحدق به .
“نعم . إنها ليست مجرد بوحة ، تبدو وكأنها قد نزعت جزءاً من جلالتك ووضعته في اللوحة ، أعتقد أنها ستدب فيها الحياة الآن .”
“لقد قال لا ؟”
“حسناً ، أنا لا أقول هذا عن الصورة التي رسمتها … لكن ، ألا أبدو مختلفاً ؟”
تجمد تعبير دي هين و أصبح بارداً جداً بينما كان يخرج كلماته بصعوبة .«تعبيراً عن الغضب.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، لدىّ الكثير من أفراد الأسرة لذا يجب أن أعتني بهم .”
“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”
كما كانت تقوم آستر بملاحظة دي هين كان دي هين يُلاحظ آستر .
“لا يزال هناكَ حوالي ٩ أشهر ….”
“سأشعر بعدم الإرتياح.”
خلع دي هين نظاراته التي كان يرتديها و أدار رأسه .
لقد ظنت أنها مدينة لـدي هين الذي أخرجها من المعبد ، خرجت الكلمات منها فقط لأنها أرادت أن ترد له أى شيئ .
“ماذا قال عندما قلت أنني سأعطيه ثلاثة أضعاف ما يأخذه؟”
“مرحباً .”
“لقد عرضتُ الأمر عليه بالفعل ، لكن لا أظن أن الأمر سيتم حله بالمال .”
متظاهرة أنها لم تفعل ذلك ، خفضت آستر يدها .
كما قال بن ، لقد كان رجلاً يُقدر الشرف و العهود أكثر من المال .
ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .
“ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يالها من مضيعة للكلمات .’
“سأشعر بعدم الإرتياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تشعر آستر بالنعاس و مددت ذراعها .
“هذا صحيح.”
“لقد قُلتَ أنه الكونت دوغلاس ؟ أتذكر أنني رأيته على العشاء من قبل . فلتدعوه لتناول العشاء .”
هز دي هين رأسه كما لو كان يُفكر في شيئ ما .
“هل هذا ممتع ؟”
“إذاً ليس هناكَ مشكلة مع الكونت أن يتم خرق العقد.”
***
“نعم . لا ، ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”
قفز بن و اومأ بتعبير جاد و متفاجئ .
وبدأ تفاخر دي هين الرهيب بإبنته منذ ذلكَ اليوم.«يمة كيوت»
“لا يُمكنه فعل شيئ ، لكنه لن يمانع إن تم كسر العقد ، صحيح؟”
كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .
“هذا صحيح … ولكن ما الوسيلة ؟”
“مستحيل ، الدوق الأكبر هو بالفعل أفضل فارس في الإمبراطورية .”
“لقد قُلتَ أنه الكونت دوغلاس ؟ أتذكر أنني رأيته على العشاء من قبل . فلتدعوه لتناول العشاء .”
بدأ العشاء و إستمرت الأجواء الودية ، ولكن لم يشارك دي هين في المحادثة .
كانت عيون دي هين تلمع من شدة النعاس .
“هل نذهب إلى هنا ؟”
لقد كان الكونت دوغلاس رجلاً لديه الكثير من المال و لقد أراد أن يكون لديه إتصال وعلاقات بطريقة ما .
لقد كانت مُجاملة مُفرطة للغاية بالنسبة لـدي هين الذي كان نادراً ما يُثني على أحد .
بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهو موقفك إن طُرح عليكَ الأمر .”
“نعم سيدي.”
“لقد عرضتُ الأمر عليه بالفعل ، لكن لا أظن أن الأمر سيتم حله بالمال .”
بحثَ بن في جدول دي هين عن تاريخ فارغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حاولو لفت إنتباه دي هين بطريقة ما .
فجأة توقف دي هين و حتى بن توقفَ بسبب توقف دي هين المفاجئ أمامه .
بمجرد أن إلتقت عيونها بعيون دي هين أصبحت عيونه أعمق .
“ماذا تفعل؟”
“أشكركَ.”
“أليست هذه آستر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هي هناك….”
لقد كانت مسافة بعيدة ، لكن كان يُمكنهم رؤية آستر بشكل واضح .
كما قال دينيس ، كانت عيون آستر تلمع بشكل مختلف عندما ترسم .
لقد كانت تتجول في الحديقة بمفردها بدون خادمة .
“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”
“لماذا هي هناك….”
قفز بن و اومأ بتعبير جاد و متفاجئ .
“دعنا نقترب .”
ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .
إستدار دي هين الذي كان متوجهاً إلى القصر إستدار بدون تردد .
“هذا صحيح.”
ولقد خفَ التعبير الغير مبال بعد فترة من الهدوء .
“مرحباً .”
***
لم يعد أحد قادر على التحدث إليه لأن عينه كانت تخرج شراراً .
لقد كانت تشعر آستر بالنعاس و مددت ذراعها .
بن الذي كان بجانبه ، لم يستطع تحمل كبح ضحكته .
“هاااه.”
“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”
لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .
“سمعتُ أن هذا التدريب كان رائعاً ايضاً . وقد تم الإشادة به كثيراً .”
كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .
بينما كانت تغطي الجزء العلوي من رأسها بكفها أدارت رأسها بسبب النظرة التي كانت تحدق بها .
بينما كانت تغطي الجزء العلوي من رأسها بكفها أدارت رأسها بسبب النظرة التي كانت تحدق بها .
إرتجفت شفاه دي هين بهدوء بسبب هذا الإقتراح .
“آه….؟”
“هذا صحيح.”
إتسعت عينا آستر .
كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .
لا تعرف متى أتى ، لكن دي هين كان يقف خلف آستر .
“ما هذا ؟”
لقد كان يرتدي نظارات و بدى أنه في طريقه لحضور إجتماع ، بجانبه بن الذي كان ممسكاً بالكثير من الأوراق .
“نعم سيدي.”
“مرحباً .”
بعد أيام قليلة ،
اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .
“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”
‘هاه ، هل يقول لي أن أفعل هذا؟’
لقد كان الكونت دوغلاس رجلاً لديه الكثير من المال و لقد أراد أن يكون لديه إتصال وعلاقات بطريقة ما .
لوحت آستر بيدها بنفس الطريقة مُتسائلة إن كان يجبُ عليها أن تفعل ذلك .
“إنهم يمدحونكَ . ألم تُقسم ؟”
ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .
“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”
بن الذي كان بجانبه ، لم يستطع تحمل كبح ضحكته .
“ماذا تفعل؟”
‘أعتقد أن الأمر ليس كذلك؟’
“دعنا نقترب .”
متظاهرة أنها لم تفعل ذلك ، خفضت آستر يدها .
لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .
بينما كان يتصرف على عكس المعتاد ، تقدم دي هين أولاً نحو آستر .
كان من المزعج الرد على كل كلمة عديمة الفائدة .
“هل كنتِ تتنزهين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لا ، ماذا ؟”
“نعم ، الطقس جميل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حضرَ دي هين مأدبة عشاء في الجزء الشرقي من الإقليم .
لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .
ثنى دي هين ركبته أولاً وجلس القرفصاء حتى لا ينكسر عنق آستر .
“حسناً ، دعينا نمشي معاً .”
كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .
هزت آستر رأسها على كلمات دي هين الغير مبالية .
إتسعت عينا آستر .
كان من المُفترض أن ترى تعابير وجهه ، لكن نظراً لأن دي هين كان طويلاً جداً كان من الصعي جداً النظر له .
“حسناً ، دعينا نمشي معاً .”
ثنى دي هين ركبته أولاً وجلس القرفصاء حتى لا ينكسر عنق آستر .
“سمعتُ أن هذا التدريب كان رائعاً ايضاً . وقد تم الإشادة به كثيراً .”
إنحنى دي هين بلطف بينما أصبحت عينه و عين آستر على نفس المستوى .
“هل نذهب إلى هنا ؟”
“لقد رأيتُ الصورة .”
“معلماً خاصاً ؟”
“هيك ، التي رسمت فيها دينيس ؟”
“حقاً ؟”
“نعم ، قام دينيس بوضعها في إطار ، لا أعرف ما إن كنتِ متأثرة بالمعبد لكن بدت الرسمة مقدسة جداً .”
هز دي هين رأسه كما لو كان يُفكر في شيئ ما .
لقد كانت مُجاملة مُفرطة للغاية بالنسبة لـدي هين الذي كان نادراً ما يُثني على أحد .
على الرغم من الحيرة التي بها ، ألا أن تعبير آستر أصبح أكثر إشراقاً بسبب كلمات دي هين . كانت آستر في منتصف النهار حيثُ إختفت الظلال و كان الأمر جميلاً للغاية .
كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .
‘هاه ، هل يقول لي أن أفعل هذا؟’
بن الذي كان يستمع من الجانب لم يستطع إخفاء دهشته من مظهر دي هين المتغير .
بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .
كان بن متصلب و نظرَ إليه دي هين و أخبره أن يتوقف في الحال .
لكن إن كانت آستر من ترسمها ، فإن القصة مختلفة تماماً . نظراً لأن وقت رسم الصورة نفسه له معنى ، فلا يهم كيفية رسم الصورة .
أدارت آستر رأسها لأنها كانت تخجل من المجاملات .
“هل نذهب إلى هنا ؟”
“هل…تريد مني رسمكَ ايضاً ؟”
“هل…تريد مني رسمكَ ايضاً ؟”
“أنا؟”
“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”
“أوه ، آسفة لقد كنتُ متغطرسة .”
لم تفهم حقاً ، لكن آستر تجاهلت السؤال و إبتسمت .
لقد ظنت أنها مدينة لـدي هين الذي أخرجها من المعبد ، خرجت الكلمات منها فقط لأنها أرادت أن ترد له أى شيئ .
“لقد قال لا ؟”
إعتذرت آستر من فكرة أنها كانت وقحة جداً .
ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .
لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .
“معلماً خاصاً ؟”
ولكن آستر لم تكن تعرف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، تحول نظر بن حيثُ أنه رأى شيئاً لم يره من قبل و لقد كان يرتجف .
إرتجفت شفاه دي هين بهدوء بسبب هذا الإقتراح .
أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .
نظرَ دي هين حوله خوفاً من أن تكون آستر متحفظة .
لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .
بمجرد أن وجدَ مكاناً جيداً به طاولة و شمس جيدة ، سعل .
“آه…لقد أرسلتُ شخصاً ما بالفعل لإقناعه لكنه وقع بالفعل على عقد لذا يقول أن هذا غير ممكن .”
“هل نذهب إلى هنا ؟”
“أليست هذه آستر؟”
“ماذا؟”
رفع دي هين يده .
“أرسميني .”
“معلماً خاصاً ؟”
“حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تشعر آستر بالنعاس و مددت ذراعها .
“بالطبع ، أنا أريد صورة .”
كما قال دينيس ، كانت عيون آستر تلمع بشكل مختلف عندما ترسم .
على الرغم من الحيرة التي بها ، ألا أن تعبير آستر أصبح أكثر إشراقاً بسبب كلمات دي هين . كانت آستر في منتصف النهار حيثُ إختفت الظلال و كان الأمر جميلاً للغاية .
لم تفهم حقاً ، لكن آستر تجاهلت السؤال و إبتسمت .
من ناحية أخرى ، تحول نظر بن حيثُ أنه رأى شيئاً لم يره من قبل و لقد كان يرتجف .
بن الذي كان بجانبه ، لم يستطع تحمل كبح ضحكته .
كان السيد الذي خدمه لأكثر من عشر سنوات مختلفاً تماماً عن السيد الحالي ، لذلكَ لم يستطع التعود على الأمر .
بعد أيام قليلة ،
“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”
“هاااه.”
“متى قلتُ ذلكَ ؟ لقد أسأت الفهم بالتأكيد . مزعج.”
***
أغلقَ فم بن في حالة سماع آستر لتلكَ الكلمات .
“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”
في الواقع ، لقد كان دي هين يكره أن يقوم برسمه أى شخص .
“هل على أن أريهم .”
كان ذلكَ لأن الرسامين جميعاً رسموه بشكل مخيف و لقد كان النظر إلى اللوحات مزعجاً .
لكن إن كانت آستر من ترسمها ، فإن القصة مختلفة تماماً . نظراً لأن وقت رسم الصورة نفسه له معنى ، فلا يهم كيفية رسم الصورة .
كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .
سرعان ما أحضر الخدم أدوات الرسم .
بالنظر إلى الموقف الإيجابي ، بدا الأمر و كأنه يُمكن حله بسهولة .
‘لابدَ لي من الرسم بشكل جيد.’
لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .
لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تسقط القلم عدة مرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أنني بحاجة للتحدث عن دوروثي لذلكَ تجاهلتُ الأمر .
لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .
“نعم ، رأى الجميع و تعلمو تكتيكات الدوق الأكير و نمت مهاراتهم .”
ألقت آستر نظرة فاحصة على دي هين .
“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”
بالنظر عن كثب ، لعب خط فكه السميك دوراً في مظهره البارد ، ولقد شعرت بالإحباط بسبب الحاجبين السميكين .
إعتذرت آستر من فكرة أنها كانت وقحة جداً .
ومع ذلك ، لم يكن من الصعب رسم الوجه ، لكن المشكلة كانت في جو دي هين ، كان من الصعب التعبير عن الهالة القوية التي خرجت منه .
“لا يُمكنه فعل شيئ ، لكنه لن يمانع إن تم كسر العقد ، صحيح؟”
عندما كانت آستر تنظر ، تحدث إليها دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر برأسها في دهشة و لوح دي هين بيده .
“هل هذا ممتع ؟”
“بالطبع ، أنا أريد صورة .”
“نعم . من الجيد أن أكون قادرة على رسم ما أريد .”
إتسعت عينا آستر .
كما كانت تقوم آستر بملاحظة دي هين كان دي هين يُلاحظ آستر .
تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .
كما قال دينيس ، كانت عيون آستر تلمع بشكل مختلف عندما ترسم .
نظرَ دي هين حوله خوفاً من أن تكون آستر متحفظة .
“إذا كنتِ تريدين التعلم بشكل صحيح ، سأوفر لكِ معلماً خاصاً .”
إتسعت عينا آستر .
“معلماً خاصاً ؟”
لكن عندما بدأت بالرسم ، وقعت في غرام تفاصيل دينيس بأسرع مما تتوقع .
“نعم ، لا بأس إن لم يكن معلماً للرسم . إذا كان هناكَ أى شيئ تريدين تعلمه فتعلميه ، وإن كان هناكَ شيئ تريدين القيام به فإفعليه .”
“ماهي مدة العقد المتبقية ؟”
نظرت آستر إلى تلكَ الكلمات الودية .
ومع ذلكَ ، كان هناكَ العديد من الأرستقراطيين اللذين قد نفذ صبرهم لأن دي هين لا يلتفت لهم .
بمجرد أن إلتقت عيونها بعيون دي هين أصبحت عيونه أعمق .
لا يـمكنها حتى النظر إلى وجهه ، لم يكن هناكَ طريقة لرسم مثل هذه الصورة الصخمة لطفلة مثلها .
نظراً لأنه شخص لم يكن يتحدث بالهراء ، كلماته بالتأكيد صادقة .
لم يعد أحد قادر على التحدث إليه لأن عينه كانت تخرج شراراً .
لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .
بدأ العشاء و إستمرت الأجواء الودية ، ولكن لم يشارك دي هين في المحادثة .
‘لماذا يعاملني هذا الشخص بتلكَ الطريقة؟’
“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”
لم تفهم حقاً ، لكن آستر تجاهلت السؤال و إبتسمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .
“أشكركَ.”
لقد كانت تعتقد أنه مخيف ، لكنه كان مختلفاً تماماً عن ما كانت تعتقده . لقد كان هناكَ لطف وراء مظهره البارد ، تماماً كالآن .
“الشكر لكِ .”
“هل كنتِ تتنزهين ؟”
بعد فترة وجيزة من التركيز مرة أخرى ، إكتملت اللوحة .
كان ضوء الشمس ساطعاً لأنها كانت الظهيرة .
فاجأ جدية آستر في اللوحة كل من بن و دي هين .
متظاهرة أنها لم تفعل ذلك ، خفضت آستر يدها .
“حسناً ، أنا لا أقول هذا عن الصورة التي رسمتها … لكن ، ألا أبدو مختلفاً ؟”
“حقاً ؟”
“نعم . إنها ليست مجرد بوحة ، تبدو وكأنها قد نزعت جزءاً من جلالتك ووضعته في اللوحة ، أعتقد أنها ستدب فيها الحياة الآن .”
ولقد خفَ التعبير الغير مبال بعد فترة من الهدوء .
“هذه موهبة من الإله ، من التبذير دفن هذه الموهبة .”
عندما أزال دي هين القماش كان هناكَ إطار في الأسفل .
بدأ الإثنان مناقشتهما بنظرة جادة جداً ، طالباً لمعرض آستر الفردي .
بمجرد أن وجدَ مكاناً جيداً به طاولة و شمس جيدة ، سعل .
وبدأ تفاخر دي هين الرهيب بإبنته منذ ذلكَ اليوم.«يمة كيوت»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….؟”
***
“سيدي ، ألم تقل أنكَ لا تُحب رسم اللوحات لأنها تأخذ وقتاً طويلاً ؟”
بعد أيام قليلة ،
تجمد تعبير دي هين و أصبح بارداً جداً بينما كان يخرج كلماته بصعوبة .«تعبيراً عن الغضب.»
حضرَ دي هين مأدبة عشاء في الجزء الشرقي من الإقليم .
لقد كان يرتدي نظارات و بدى أنه في طريقه لحضور إجتماع ، بجانبه بن الذي كان ممسكاً بالكثير من الأوراق .
كان مكاناً سياسياً يتجمع في الأرسطقراطيين المظلمون ، لذا كان مكاناً لا يعجب دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه شخص لم يكن يتحدث بالهراء ، كلماته بالتأكيد صادقة .
“سمعتُ أن هذا التدريب كان رائعاً ايضاً . وقد تم الإشادة به كثيراً .”
لقد كانت تنتظر دوروثي التي قالت لها أنها ستذهب معها في نزهة على الأقدام .
“نعم ، رأى الجميع و تعلمو تكتيكات الدوق الأكير و نمت مهاراتهم .”
بحثَ بن في جدول دي هين عن تاريخ فارغ .
ومع ذلكَ ، كان هناكَ العديد من الأرستقراطيين اللذين قد نفذ صبرهم لأن دي هين لا يلتفت لهم .
“مرحباً .”
لقد حاولو لفت إنتباه دي هين بطريقة ما .
ثنى دي هين ركبته أولاً وجلس القرفصاء حتى لا ينكسر عنق آستر .
“إنهم يمدحونكَ . ألم تُقسم ؟”
لقد كان يرتدي نظارات و بدى أنه في طريقه لحضور إجتماع ، بجانبه بن الذي كان ممسكاً بالكثير من الأوراق .
إبتسم دي هين إبتسامة باردة لهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لا ، ماذا ؟”
“مستحيل ، الدوق الأكبر هو بالفعل أفضل فارس في الإمبراطورية .”
على الرغم من الحيرة التي بها ، ألا أن تعبير آستر أصبح أكثر إشراقاً بسبب كلمات دي هين . كانت آستر في منتصف النهار حيثُ إختفت الظلال و كان الأمر جميلاً للغاية .
“إذاً ، لماذا لا تنضمون إلينا في الجلسة التدريبية التالية ؟”
“لقد قال لا ؟”
“اوه ، لدىّ الكثير من أفراد الأسرة لذا يجب أن أعتني بهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ تريدين التعلم بشكل صحيح ، سأوفر لكِ معلماً خاصاً .”
“انا ايضاً قد بدأتُ … نشاطاً تُجارياً كبيراً هذه المرة ولا يـمكنني التنقل كثيراً ، لذا …”
بعد التعرف على الإشارة ، فتحَ الرئيس باب قاعة المأدبة .
هؤلاء الأفواه التي يُمكنها التحدث كثيراً ولا يمكنها فعل شيئ .
‘هاه ، هل يقول لي أن أفعل هذا؟’
بخيبة أمل بسبب مظهرهم قام دي هين بلوي شفتيه .
بدأ الإثنان مناقشتهما بنظرة جادة جداً ، طالباً لمعرض آستر الفردي .
بدأ العشاء و إستمرت الأجواء الودية ، ولكن لم يشارك دي هين في المحادثة .
“ما هذا ؟”
‘يالها من مضيعة للكلمات .’
“نعم ، رأى الجميع و تعلمو تكتيكات الدوق الأكير و نمت مهاراتهم .”
كان من المزعج الرد على كل كلمة عديمة الفائدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يتعلق بالثناء على فارسه في ساحة المعركة وحتى كان الأمر حتى عندما قطعَ قائد الجيش الخصم في ساحة المعركة .
لم يعد أحد قادر على التحدث إليه لأن عينه كانت تخرج شراراً .
“نعم . إنها ليست مجرد بوحة ، تبدو وكأنها قد نزعت جزءاً من جلالتك ووضعته في اللوحة ، أعتقد أنها ستدب فيها الحياة الآن .”
قام دي هين بتدوير الكأس الزجاجية بنظرة ملل على وجهه . بعد ذلكَ ، إعتقد أن التوقيت هذا سيكون جيداً ، لذلكَ قام بلف رأسه .
“معلماً خاصاً ؟”
“هل على أن أريهم .”
“مرحباً .”
أصبح هذه العيون الخضراء أرق .
“دعنا نقترب .”
رفع دي هين يده .
على الرغم من الحيرة التي بها ، ألا أن تعبير آستر أصبح أكثر إشراقاً بسبب كلمات دي هين . كانت آستر في منتصف النهار حيثُ إختفت الظلال و كان الأمر جميلاً للغاية .
بعد التعرف على الإشارة ، فتحَ الرئيس باب قاعة المأدبة .
كان السيد الذي خدمه لأكثر من عشر سنوات مختلفاً تماماً عن السيد الحالي ، لذلكَ لم يستطع التعود على الأمر .
عندما فُتح الباب ، دخلت الخادمات اللاتي كُن ينتظرن في الخارج بشيئ كبير .
ثم هز دي هين فمه و أخفض رأسه .
تم نقل الشيئ المربع المكسو بغطاء أحمر في المقعد المجاور لدي هين .
متظاهرة أنها لم تفعل ذلك ، خفضت آستر يدها .
رآى النبلاء هذا و بدأو في الهمس .
فاجأ جدية آستر في اللوحة كل من بن و دي هين .
“ما هذا ؟”
ولقد خفَ التعبير الغير مبال بعد فترة من الهدوء .
“يبدو بأن جلالتكَ قد أعد شيئاً ما ؟”
“لقد قُلتَ أنه الكونت دوغلاس ؟ أتذكر أنني رأيته على العشاء من قبل . فلتدعوه لتناول العشاء .”
ركز الجميع عيونهم نحو هذا الشيئ .
إبتسم دي هين إبتسامة باردة لهم .
عندما أزال دي هين القماش كان هناكَ إطار في الأسفل .
“هل كنتِ تتنزهين ؟”
يتبع …
تجمد تعبير دي هين و أصبح بارداً جداً بينما كان يخرج كلماته بصعوبة .«تعبيراً عن الغضب.»
أخيراً عُدت من جديد ?? طبعاً أعتذر عن الوقفة الطويلة زي مانتو عارفين «او مش عارفين بما اني بنزل ف مواقع مختلفة » انا شعالة ف روايتين .. ف سو هرجع اشتغل ع الروايتين بشكل متقارب تاني ??❤️❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يالها من مضيعة للكلمات .’
شكل دي هين بيبدأ يتفاجر بآستر ف كل مكان و كل ما حد يتنفس يتفاخر بيها ?❤️❤️❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت متوترة للغاية لدرجة أنها كادت تسقط القلم عدة مرات .
كان من المزعج الرد على كل كلمة عديمة الفائدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات