[فليخرجني أى شخص من هنا من فضلكم … أيها الكاهن ، أنا القديسة الحقيقية حقاً و ليست راڤيان ، إنها أنا .]
“انسى ؟”
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
“العائلة الإمبراطورية …؟”
ظهور النفي بدون عوائق .
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
[لماذا ؟ هل الأمر غير عادل ؟ إن كانت القديسة شخص مثلك سوف يسخر منكِ الناس . شخص مثلكِ يُمنح هذه القوة بدون معرفة ماهيتها .]
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
ارتجفت رموش سيسبيا .
“يا الهي …. هذا ليس سهلاً …. هذا رهيب ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
كانت سيسبيا أضعف من أن تتحمل ذكريات آستر و مشاعرها المؤلمة .
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
“أنا آسفة ، لم أكن أعلم على الإطلاق . أنا آسفة لأنني لم أستطع مساعدتكِ ، يجب أن يكون الأمر صعباً وحدكِ …”
“لا توجد طريقة سوى حرق الجذور .”
كما لو أنها من كانت سجنت آستر ، اعتذرت سيسبيا بندم واضح .
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
اضطرت آستر إلى قمع عواطفها في الوقت نفسه . الشخص الذي يجب أن يعتذر لها ليست القديسة بل راڤيان .
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
بالطبع ، لقد كان هناكَ أوقات استاءت فيها من سيسبيا . لأنه بسبب وحيها وجدتها راڤيان بسهولة .
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
ومع ذلكَ ، معتقدة أن سيسبيا ايضاً كانت ضحية لراڤيان فإن استيائها قد خف قليلاً .
ارتجفت رموش سيسبيا .
“لا بأس ايتها القديسة . يبدو أنكِ لم تكوني تعلمين على الإطلاق ، لذا لا تشعري بالذنب .”
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
“أنتِ و أنا إنتهى بنا الأمر بأن نكون لعبة في يد المعبد .”
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضاءت عيون سيسبيا .
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
كانت فكرة سجن راڤيان للقديسة الحقيقية أمامها و لقد كان الأمر مرعباً للغاية .
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“أفضل ما تفعلينه الآن هو النسيان .”
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهيت .”
“انسى ؟”
“فهمت .”
لم تكن ذكريات يُمكن نسيانها و محوها بسهولة .
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
عندما غضبت آستر ربتت سيسبيا على ظهر يد آستر كما لو كانت تفهم .
“ولكن ، من خلفك ؟”
“إنها قصة يُمكنكِ نسيانها . ليست هناكَ حاجة لإبقائها . لذا إن لم تستطيعي نسيانها في النهاية ….”
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
اضاءت عيون سيسبيا .
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
في تلكَ الأعين المتعالية التي نظرَ إليها الجميع بإزدراء اضاءت فجأة للحظة .
“ايتها القديسة …”
“عليكِ إسقاط المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
فتحت آستر فمها ببطء لأنه لم تتوقع على الإطلاق أن تخرج هذه الكلمات من فم القديسة الحالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع مقبض الباب يدور ، يبدو أن باراس كان على وشكِ العودة .
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
تحركت سيسبيا بروح بدى وكأنها ستهدم كل شيئ .
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
“لا توجد طريقة سوى حرق الجذور .”
“لا توجد طريقة سوى حرق الجذور .”
“هذا ما أفكر فيه .”
“هذا ما أفكر فيه .”
لقد فوجئت قليلاً بسماع نفس الفكرة من سيسبيا ، لكن آستر كانت تفكر ايضاً في تدمير المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
بعد تبادل التحيات القصيرة ، عاد باراس من الطريق الذي جاء منه قائلاً أن لديه عملاً يقوم به .
ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
“العائلة الإمبراطورية …؟”
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
جفلت آستر و أمسكت بيد سيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بسبب كلمات سيسبيا .
كونها القديسة المحتملة هذا يعني أن المعبد يُتابع التجهيزات على قدم وساق .
“إنها قصة يُمكنكِ نسيانها . ليست هناكَ حاجة لإبقائها . لذا إن لم تستطيعي نسيانها في النهاية ….”
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
‘يا الهي .’
“وما فائدة ذلك ؟”
اكتسحت آستر رأسها و نظمت أفكارها المعقدة الواحد تلو الآخر .
ارتجفت رموش سيسبيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع مقبض الباب يدور ، يبدو أن باراس كان على وشكِ العودة .
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
كانت آستر تتوقع ذلكَ ايضاً .
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
[لماذا ؟ هل الأمر غير عادل ؟ إن كانت القديسة شخص مثلك سوف يسخر منكِ الناس . شخص مثلكِ يُمنح هذه القوة بدون معرفة ماهيتها .]
“قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
“العائلة الإمبراطورية …؟”
“هل هذه الآنسة راڤيان ؟ لا ، لقد كانت تلكَ أول مرة أراها فيها .”
“نعم ، مع خلفية عائلتكِ الحالية ، إن أضفتِ قوتكِ ستتمكنين من أسر قلب الإمبراطور . الإمبراطور يريد تدمير المعبد أكثر من أى شخص آخر .”
لقد رسمتها لأنها رأت بالفعل مظهر سيسبيا الأصلي ، لكن باراس الذي لم يكن يعرف الحقيقة كان مندهشاً .
اكتسحت آستر رأسها و نظمت أفكارها المعقدة الواحد تلو الآخر .
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
كان التشبث بالإمبراطور فكرة غير متوقعة على الإطلاق .
“عليكِ إسقاط المعبد .”
سُمع مقبض الباب يدور ، يبدو أن باراس كان على وشكِ العودة .
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
“أخشى أن هذا هو كل شيئ ، لقد كنتُ سعيدى بلقائكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
“ايتها القديسة …”
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
“مرة أخرى ، آستر … لا ، داينا … أنا آسفة .”
انهت آستر وسيسبيا المحادثة على وجه السرعة .
عندما دخل باراس الغرفة ، توقف صوت الهمس .
عادت سيسبيا إلى نفس المظهر مرة أخرى دون أر أثر لإستعادتها الوعي .
“حسناً ، هيا نخرج من هنا .”
“ليس لدينا الكثير من الوقت الآن ، يجبُ علينا الخروج . هل إقتربتِ ؟”
اختبأت آستر خلف باراس و اثنت رأسها بعمق .
“دقيقة واحدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
“انتهيت .”
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
“حسناً ، هيا نخرج من هنا .”
[لماذا ؟ هل الأمر غير عادل ؟ إن كانت القديسة شخص مثلك سوف يسخر منكِ الناس . شخص مثلكِ يُمنح هذه القوة بدون معرفة ماهيتها .]
نظرت آستر إلى سيسبيا وهي تنظف الأدوات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
“ولكن ، من خلفك ؟”
اعتقدت أنه سيكون من الصعب رؤية سيسبيا مرة أخرى التي لم تكن لديها الكثير من الوقت .
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
سلمت آستر اللوحة إلى باراس وهي تصلي من أجل رحيلها الأخير بشكل مريح .
“لكنكِ مازلتِ هنا ؟”
“إنها نسخة تماماً .”
‘يا الهي .’
“اوه ، كيف رسمتِ شكلها القديم ؟ إن عيونها مختلفة تماماً عن الآن . إنها تبدو كـسيسبيا القديمة .”
تدفقت الدموع من عيون سيسبيا بعد رؤية كل شيئ .
ارتجف باراس من شدة الحماس .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
لقد رسمتها لأنها رأت بالفعل مظهر سيسبيا الأصلي ، لكن باراس الذي لم يكن يعرف الحقيقة كان مندهشاً .
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
“أنا سعيد لأنني أحضرتكِ إلى هنا ، إن هذا كنز بالنسبة لي . شكراً جزيلاً لكِ . سأعود و أدفع لكِ مكافأة كبيرة .”
شعرت سيسبيا بالحزن و لمست آستر .
“نعم .”
‘راڤيان !’
قبل مغادرة الغرفة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً .”
نظرت آستر إلى سيسبيا للمرة الأخيرة . شعرت أنها سوف تتركها وحيدة في غرفة كبيرة لذا كانت خطواتها متثاقلة .
قبل مغادرة الغرفة ،
“هل أنتِ بخير ؟ هل كل شيئ على ما يرام ؟”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
“نعم ، وماذا عن أوبا ؟”
عندما غضبت آستر ربتت سيسبيا على ظهر يد آستر كما لو كانت تفهم .
“أنا ايضاً بخير .”
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
ركض ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر بالخارج و رحب بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
غطى الإثنان وجهيهما بغطاء الرأس و خرجا بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
عندما خرجو من القصر كان بالفعل الوقت مشرقاً للغاية ولقد حان الآن الوقت لفتح الباب الأمامي .
“أوه ، الستَ الكاهن باراس ؟”
“جئتِ طوال الطريق و عانيتِ لذا سآخذكِ إلى الباب الأمامي .”
اكتسحت آستر رأسها و نظمت أفكارها المعقدة الواحد تلو الآخر .
لقد قال أنهم سيذهبون بشكل منفصل عند العودة من المعبد .
ومع ذلكَ ، معتقدة أن سيسبيا ايضاً كانت ضحية لراڤيان فإن استيائها قد خف قليلاً .
قرر مرافقتهم فقط إلى الباب الأمامي ، وبمجرد الإستدارة في الزاوية وُجد العديد من الأشخاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت سيسبيا ورفعت يدها لتلمس خد آستر ، لقد كانت يد في شدة الخشونة .
بمجرد أن رأتهم آستر شعرت بالذهول وكادت أن تتوقف . لكن كان هناك شخص واقف في المقدمة .
“لا بأس ، هذا المعبد فاسد بالفعل إلى درجة التعفن . أنا الفاسدة التي لا تستطيع الوقوف ايضاً وتهتز .”
‘راڤيان !’
[صاخبة . القديسة الوحيدة في معبدنا هي راڤيان ، هل أنتِ مجنونة ؟]
كانت راڤيان التي لم تكن ترغب في مقابلتها اكثر من غيرها واقفة في المقدمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئتِ طوال الطريق و عانيتِ لذا سآخذكِ إلى الباب الأمامي .”
اختبأت آستر خلف باراس و اثنت رأسها بعمق .
ركض ڤيكتور الذي كان ينتظر آستر بالخارج و رحب بها .
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
مع اقتراب المسافة أصبح وجه راڤيان أكثر وضوحاً ، حتى بعد عدم رؤيتها لفترة طويلة كان وجهها واضحاً .
عندما غضبت آستر ربتت سيسبيا على ظهر يد آستر كما لو كانت تفهم .
“أوه ، الستَ الكاهن باراس ؟”
“نعم ، أنتِ طفلة ذكية . لما لا يُمكنني ذلكَ ؟ يؤسفني حقاً أنني لم استطع ترك هذا المكان الممل ورائي .”
من المثير للدهشة أن راڤيان بدت و كأنها تعرف باراس جيداً .
حملت راڤيان وعاء الدواء في يدها ، يبدو أن طرقهم متداخلة لأن وجهتها كانت إلى مكان القديسة .
كان من الغريب معرفتها للكاهن الذي كان موجوداً في معبد في الدوقية الكبرى لكن يبدو أن قدمها كان عريضاً .«تعرف معابد كتير »
“لا أعرف . أنا في حيرة من أمرى . أردتُ فقط مقابلة القديسة … اعتقدتُ أنه إن التقينا فإن كل شيئ سيصبح أكثر وضوحاً ، لكنه لم يكن كذلك . لا أعرف .”
“لم أركِ منذ وقت طويل آنسة راڤيان ، لقد قيل لي أنه من المقرر أن تكوني القديسة تهاني لكِ .”
ظهور النفي بدون عوائق .
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
“أنا آسفة ، لم أكن أعلم على الإطلاق . أنا آسفة لأنني لم أستطع مساعدتكِ ، يجب أن يكون الأمر صعباً وحدكِ …”
“نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
بالطبع ، لقد كان هناكَ أوقات استاءت فيها من سيسبيا . لأنه بسبب وحيها وجدتها راڤيان بسهولة .
نما فضول آستر حول العلاقة التي تجمع بينهما لأنه لم يكن غريباً أن تأتي لرؤية القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه .”
“نعم ، لقد ساءت حالتها هذه الأيام لهذا السبب تتناول الدواء مرتين صباحاً و مساءاً .”
بعد تبادل التحيات القصيرة ، عاد باراس من الطريق الذي جاء منه قائلاً أن لديه عملاً يقوم به .
“من فضلكِ اعتني جيداً بالقديسة حتى النهاية .”
اخفى باراس اللوحة خلف ظهرخ متظاهراً بالسعادة ، لحسن الحظ لم تهتم راڤيان بالأمر .
“سأفعل ما بوسعي .”
“ماذا ستفعلين الآن ؟”
تلطخ صوت راڤيان بالحزن ، لقد كان هناك ايضاً ابتسامة بيضاء نقية يُمكن لأى أحد الوقوع فيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت راڤيان و قالت «فهمت .» وذهبت .
“ولكن ، من خلفك ؟”
“عليكِ إسقاط المعبد .”
ابدت راڤيان اهتماماً بآستر ، على الرغم من أن الوقت كان متأخراً بعض الشيئ إلا أن آستر باحظت نظراتها .
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
“اوه ، إنها عبدة . أنا بحاجة إلى الأطفال كـخدم لبعض الوقت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل باراس الغرفة ، توقف صوت الهمس .
“فهمت .”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
ابتسمت راڤيان و قالت «فهمت .» وذهبت .
كانت آستر على وشك أن تتنفس الصعداء و لكن راڤيان استدارت مرة أخرى .
ومع ذلكَ ، معتقدة أن سيسبيا ايضاً كانت ضحية لراڤيان فإن استيائها قد خف قليلاً .
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
“ربما أنا أعرفها … تلكَ التي هناك ، هل يُمكنك إزالة غطاء الرأس من على رأسك ؟”
اكتسحت آستر رأسها و نظمت أفكارها المعقدة الواحد تلو الآخر .
“ماذا ؟ كيف يمكن هذا ؟ هؤلاء الأطقال قمتُ بأخذهم من تاجر العبيد قبل بضعة أيام .”
عندما غضبت آستر ربتت سيسبيا على ظهر يد آستر كما لو كانت تفهم .
لحسن الحظ قبل أن تتصاعد الأمور تحدث الكاهن عن آستر .
اومأت آستر بصمت ، ثم تحركت يد سيسبيا .
لقد أحضرها سراً لأنه سيكون في ورطة .
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
“حسناً ، لا … تلكَ العيون . يبدو أنني مخطأة . لابدَ أنني كنتُ حساسة قليلاً ، توخى الحذر .”
“ستكونين بخير ما دمتُ على قيد الحياة . ولكن بعد أن أموت ، سيتم الإعلان عنكِ في صلاة الكُهان و سيجدكِ المعبد بطريقة ما .”
تخلت راڤيان عن شكوكها بسبب كلمات باراس .
“كما ترين ، لم يتبقَ لي الكثير … ربما عدة أشهر فقط ؟ لقد تم اختيار راڤيان بالفعل لتكون القديسة التالية .”
بعد التأكد من رحيلها تماماً أخذت آستر نفساً عميقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئتِ طوال الطريق و عانيتِ لذا سآخذكِ إلى الباب الأمامي .”
“بأي فرصة هل تعرفين راڤيان ؟”
أدار باراس رأسه و أصبحت آستر تحدق فيها بشكل مباشر .
“هل هذه الآنسة راڤيان ؟ لا ، لقد كانت تلكَ أول مرة أراها فيها .”
“ايها الكاهن باراس انتظر .”
صدق باراس كلمات آستر القاسية .
“شكراً ، أنتَ هنا لترى القديسة ؟”
نظراً لصعوبة الإتصال بين تريزيا و هذا المكان ، فلقد اعتقد أن راڤيان كانت مرتبكة قليلاً فقط .
“سأفعل ما بوسعي .”
“هاه .”
انتهت آستر من اللوحة المتبقية بسرعة لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لأنها قد رسمت بالفعل وجهها .
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
“حان وقت الإنفصال ، أريد منحكِ المزيد من المال لذا أخبريني ؟”
كان التشبث بالإمبراطور فكرة غير متوقعة على الإطلاق .
“حسناً ، لقد دفعت لأخي هذا يكفي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لكنها لم تتعرف علىّ … لذا خرجت للتو .”
“حسناً ؟ إذن ، إن احتجت لشيئ تعالي إلى المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما فائدة ذلك ؟”
“حسناً .”
[فليخرجني أى شخص من هنا من فضلكم … أيها الكاهن ، أنا القديسة الحقيقية حقاً و ليست راڤيان ، إنها أنا .]
بعد تبادل التحيات القصيرة ، عاد باراس من الطريق الذي جاء منه قائلاً أن لديه عملاً يقوم به .
عندما رأت الباب الأمامي أخيراً تسارعت وتيرة آستر . أرادت الخروج من المعبد بسرعة .
وقفت آستر في طابور لتغادر بعقل أكثر تفتحاً عندما شاهدت الصف يصبح أقل أكثر ثم أكثر اتسعت عيونها .
“أنا ايضاً بخير .”
‘يا الهي .’
‘سيكون من الصعب رؤيتها مرة أخرى .’
كان كاليد هو الذي يقف على الباب ، سواء كان ذلكَ واجبه لليوم أو اياً كان .
“عليكِ إسقاط المعبد .”
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل هذا ، قومي ببناء قوتكِ … و إن أمكن تعاوني مع العائلة الإمبراطورية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سيسبيا بحقيقة المعبد الذي كان أكثر بشاعة مما كانت تعتقد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
