“شكراً لكَ .”
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
مسحت آستر تحت ذقنها في وقت متأخر و ابتسمتة.
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
“إذن ، تُصبح على خير .”
“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
“أستطيع المشي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم التالي ،
على عكس الكلمات ، لقد كانت كلمات آستر محفوفة بالمخاطر . لم تستطع السير في خط مستقيم لأنها كانت نعسانة و ظلت تسير بشكل ملتوي .
“ما كان السبب ؟”
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟” م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟
“هيكك.”
“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل إستعملت الماس ؟”
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
“ليلة سعيدة .”
“هيكك.”
“وأبي ايضاً !”
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
“…….!”
بدأ بن يركض على عجل لمطاردة دي هين .
في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
بعد قليل .
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
غادر دي هين الغرفة بهدوء تاركاً آستر نائمة . لقد كان وجهه مرتاحاً وبدى أن كل همومه قد اختفت .
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
“الآن تبدوا مرتاحاً بعض الشيئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
بن الذي كان ينتظر في الردهة إبتسم ووقف بجانب دي هين .
‘شعرتُ أنني يتم طعني بالسيف .’
“أنا ؟ حسناً أنا نفس الشيئ .”
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
حتى أن بن رفع عينيه إلى الأعلى مع لمسة من الإثارة و أنزلها مرة أخرى .
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
“أبداً ، أبداً .”
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
بسبب ساقيه الطويلتين ، اتسعت المسافة بينه و بين بن لمسافة أطول قليلاً .
“من أخذه سراً ….”
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
“فهمت .”
بدأ بن يركض على عجل لمطاردة دي هين .
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
***
خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .
اليوم التالي ،
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
“شكراً سيدي !”
كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
“جلالتكَ ، الأمر ليس كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا حدث ؟”
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل إستعملت الماس ؟”
تدفق الدم على ظهر يد دي هين ، لم يستطع مسامحتهم لقول مثل هذه الأشياء لإبنته .
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
“إبحث عن هويتهم .”
تلوى حاجة دي هين .
“نعم !”
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
“ڤيكتور ، أكمل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ؟ ألم ترغب في أن تحصل على لقب فارس مقدس في المعبد ؟”
“بعد ذلكَ ذهبت للتسوق و إشترت مجموعة من الملابس حوالي ستة قطع .”
بدأ بن يركض على عجل لمطاردة دي هين .
“إنتظر ، آستر إشترت ملابس ؟”
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
فرك دي هين ذقنه و تسائل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
“هل إستعملت الماس ؟”
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
“نعم .”
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
“أنا حقاً لا أفهمك .”
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
“بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
“أرسل شخصاً ما يسألها عما إن كانت تفكر في فتح فرع في شارع ليل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لم يمت ، صحيح ؟”
“ألا تتذكر ؟ قبل أربع أشهر إتصلت غرفة الملابس بنا أولاً ، لقد أرادو فتح فرع في شارع ليل .”
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
“لكن؟”
“…….!”
“لقد رفضتَ ، جلالتك .”
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
“ما كان السبب ؟”
“لا ، لقد كنتَ على هذا النحو منذُ الأمس . لكن الآن أنتَ مختلف .”
“لقد قلتَ أننا لسنا بحاجة إلى زيادة عدد غرف الملابس لأنها كثيرة بالفعل .”
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
“هممم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
دفن دي هين رأسه عميقاً في الأريكة و أصبح في وضع التفكير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
كان القرار الذي اتخذه نادراً لأنه في العادة لا يفعل هذا .
“لكن؟”
ومع ذلكَ ، غير دي هين قراره بنفس السهولة التي استطاع بها عناق آستر .
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
“هيكك.”
“…نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
“ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
قال ڤيكتور الذي كان هادئاً بجانبه بصوت حاد.
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
“ما هو ؟”
إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .
“أود أن أُكمل مرافقة الآنسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولدىّ شيئ آخر لأقوله .”
تلوى حاجة دي هين .
لقد كان دي هين خائفاً من سقوط آستر و تبعها .
“لماذا ؟ ألم ترغب في أن تحصل على لقب فارس مقدس في المعبد ؟”
“وأبي ايضاً !”
“أجل ، لكنني أعتقد أن أفضل شرف يُمكنني الحصول عليه هو خدمة الآنسة .”
لم يترك أى أثر .
حدق دي هين في ڤيكتور ليرى إن كان يحلم بشيئ ما .
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
‘حسناً ، إن مهارته من الدرجة الأولى من بين المُنضمين حديثاً من الفرسان ، لذلكَ ليس لديه أى شيئ ليفعله مع آستر ….’
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
“….لذا توقفنا عند غرفة الملابس قبل أن نعود .”
“ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟”
م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟
“إذن ، أرسل لهم خطاب إعتذار على الفور و أخبرهم أن يقومو بإفتتاح المتجر غداً .”
“بالطبع لا .”
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
“وإن كان لإبنتي رأى آخر ؟”
‘هنا بالضبط .’
تألقت عيون دي هين ، لقد كان فم ڤيكتور جافاً بسبب هذه القوة المرعبة .
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
“ستموت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين آستر على السرير و عانقها للمرة الأخيرة . كانت ليلة سعيدة معتادة لها و للتوأم .
“سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
“شكراً سيدي !”
إستدعي دي هين ڤيكتور و طلب منه تقريراً مفصلاً عما حدث .
“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
“أعلم .”
“ما هو ؟”
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
“ليلة سعيدة .”
‘شعرتُ أنني يتم طعني بالسيف .’
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
بمجرد أن خرجَ ڤيكتور أصبح يتأكد من يده .
تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .
لقد كان من الصعب عليه أن يتسقبل نظرة دي هين .
“هممم .”
بعد أن رأى الأمر بنفسه لقد كان قادراً على فهم سبب تسمية دي هين بالقاتل . لقد كان الأمر أكثر إثارة مما سمع من الشائعات .
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
***
“الآن تبدوا مرتاحاً بعض الشيئ .”
بعد إختيارها لتُصبح قديسة ، ذهبت راڤيان إلى الملجأ لتعلن البشارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد بن و كتب أسماء كاثرين و بث في دفتر عمله .
‘هنا بالضبط .’
“اللعنة التي يقولونها لآستر تعتبر لعنة بالنسبة لي .”
خطوة واحدة أقرب إلى حيث أرادت أن تكون . الآن ، إذا ماتت سيسبيا فقط ، فإنها ستصبح القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”
سيكون من الرائع أن يكون لديها اصدقاء ، لكنها كانت حزينة قليلاً أن الشخص الذي ستعلن له الخبر السار كان على وشكِ الموت .
رفعت آستر التي أصبحت الآن محصنة قليلاً ضد هذا العناق يدها و عانقت دي هين .
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
كان نواه هو الشخص الوحيد الذي كان يتجاهلها ، من حيث أن الجميع كان حولها و أثنى عليها .
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
“سوف يتفاجئ صحيح ؟ سوف يندم على ذلك . أن يفوته يوم كهذا .”
بن الذي قال أن تقديم المنجم كـهدية ليس بالأمر الجيد ، لم يستطع حتى إصدار صوت و أحنى رأسه .
تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .
“ما كان السبب ؟”
الآن الأمر تغيرت . نواه ينتظر اليوم الذي سوف يموت فيه ، سرعان ما ستصبح القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
“دعونا نرى إلى متى سوف تدون هذه العيون الصارمة .”
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
دخلت راڤيان إلى الملجأ بدون تردد و عيناها تلمعان بشدة .
“سيدي أنا آسف ! لنذهب معاً !”
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
بعد قليل .
تم محو جميع الآثار البشرية تماماً . بالنظر إلى الهواء البارد ، يبدو أنه قد مر وقت طويل .
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
“…ماذا حدث ؟”
بعد قليل .
لعقت راڤيان شفتها و بدأت في البحث في الغرفة . لكن لا شيئ يُمكن العثور عليه .
قمعت راڤيان غضبها .
اختفى نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أُبقي ذلكَ في بالي !”
لم يترك أى أثر .
كانت يد ڤيكتور ترتجف عندما غادر المكتب بعد إذن دي هين .
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
“هو لم يمت ، صحيح ؟”
على الرغم من أن العائلة الإمبراطورية هي التي قررت الخطوبة على أى حال ، إلا أن نواه لم ينظر إليها ابداً .
شحب وجهها و هزت رأسها . بغض النظر عن طرده من القصر فإن الأمير يظل الأمير . إن كان الأمر كذلك ، سوف يتم الإعلان عن الأخبار على الفور .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
“من أخذه سراً ….”
إعترف لنفسه أنه كان قلقاً على آستر و عانقها بشدة .
قامت راڤيان بقضم أظافرها و هز رأسها بقوة .
تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .
كانت قلقة من أن شخص ما قامت بخطف نواه الفاقد لوعيه .
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
ركضت عائدة لغرفة المعيشة متسائلة إن كان هناكَ شيئ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما حدثَ شيئ بينكما أثناء زيارتكما المعبد ، صحيح ؟” م/هو حضرتك بتفكر ف ايه ؟؟؟
و الآن رأت الطاولة الجانبية في الزاوية ، لقد كان أثاثاً لم تلاحظ عندما دخلت أول مرة .
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
صرير–
فتحت باب الكوخ كالمعتاد ، لكن في هذه المرحلة شعرت بالغرابة . لقد كانت غرفة المعيشة فارغة .
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
كان من الصعي تصديق أن آستر إشترت الملابس لنفسها ، لقد كان من الجيد أنها تستعمل الملابس التي أحضرها لها .
كان في الداخل ورقة بيضاء مطوية في المنتصف .
“لكن؟”
“……!!”
كان نواه هو الشخص الوحيد الذي كان يتجاهلها ، من حيث أن الجميع كان حولها و أثنى عليها .
فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً
“أبداً ، أبداً .”
[ذهبتُ إلى حيثُ يجب أن أكون ، لا تأتي لهنا مرة أخرى .]
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
المرسل .
بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .
على الرغم أنه لم يكن هناك اسم ، إلا أنها تعرف أن هذه الرسالة كانت موجهة لها .
كما نقل له بلا إستثناءات عن الزوجات اللاتي قُمن بإهانة آستر .
قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
اختفى نواه .
“كيف تجرؤ على التحدث معي …!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت راڤيان بتجميع الحروف التي كانت أقل من سطر .
رمت راڤيان سلة الفاكهة التي احضرتها للاحتفال بمنصبها على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
كانت الثمار مُبعثرة في كل مكان ، لكن هذا لم يكن كافياً .
ابتلعت راڤيان لعابها و فتحت درج الطاولة الجانبية بحذر .
“ماذا تريد مني أن أفعل ؟؟”
لأى سبب كان ، لقد كان من الرائع أن تبدأ آستر في إنفاق المال .
أردادت فقط سماع مجاملة دافئة و أنها كانت رائعة و كيف فعلت ذلك .
“سآخذكِ إلى غرفتكِ .”
لقد كانت تراقب نواه منذ أن كانت طفلة . لقد كانت ترغب في التباهي أمامه أنها فعلت ذلكَ بدونه .
“و إن كانت ملابس آستر ممزقة ، فلن تكون آمناً .”
لكنه كان جشعاً للغاية ، لا أصدق أنه أختفى بدون أن يخبرني أين يكون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار دي هين ظهره لبن محرجاً وبدأ في المشي بسرعة كبيرة .
“سترى ، سوف أجدك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة عض دي هين شفتيه . أدركَ كم فاته هذا الدفئ .
كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل أحبت آستر غرفة الملابس ؟”
مع ذلكَ ، ما لم تكن قادرة على تحمله هو نفسها التي كانت قلقة على نواه .
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
يُقال أنه تخلى عن الكهنة و لم يعد لديه الكثير من الوقت للحياة .
“إن هذا أسرع قليلاً من السير على هذا النحو .”
“أنا حقاً لا أفهمك .”
“….أنا آسف ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتها حتى لا تتمزق ملابسها من الآن فصاعداً .”
قمعت راڤيان غضبها .
تمتمت راڤيان لنفسها بتعبير قاتم على وجهها .
بالعودة إلى العربة ، قفز السائق الذي كان يستريح بدهشة .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
“هل سنذهب بالفعل ؟ لم يمر سوى عشر دقائق .”
صُدمت راڤيان من هذه الحقيقة وسقطت على المقعد .
حركت راڤيان شفتيها و ضغطت عليها .
“أنظر لهذا . لقد قمتُ بعمل جيد بإعطائها المنجم كـهدية .”
“لقد رحل نواه .”
كانت عيون راڤيان تلمع و غاضبة من نواه حتى النخاع .
“ماذا ؟ إختفى الأمير ؟؟ أين ذهب بحث الجحيم ؟”
“فهمت .”
“لا أعرف . لذا علينا العثور عليه .”
“هيكك.”
ركبت راڤيان العربة و أغلقت الباب بهذه الإشارة بدأت العربة في التحرك .
عبس دي هين بتعبير «لم أسمع بذلكَ من قبل .» لم يكن هناك شيئ كهذا في ذاكرته .
“اتصل بالمنزل و أخبرهم بالعثور على نواه . تأكد من فعل كل ما يتطلبه الأمر .”
فتحت راڤيان عينيها على مصرعيها و فتحت الورقة على عجل . عندما فتحتها رأت خطاً مألوفاً
“فهمت .”
“كيف حصلت على التعليم في المنزل ؟ هل هذا إعلان حرب ؟”
أبقت راڤيان عينيها مفتوحتان على مصرعيهما وحدقت من النافذة إلى الملجأ حتى أصبح صغيراً. اختفى .
في النهاية ، قبل أن تتمكن آستر من مغادرة غرفة الإجتماعات أمسكها دي هين و حملها .
بعد أنه ام يعد لم مرمى بصرها ، أغلقت الستائر بقوة . ولقد كانت يدها ترتجف من شدة الغضب .
صرير–
يتبع ….
ومع ذلكَ ، فإن الشيئ الغريب هو أن عينيه كانتا مختلفتين عن أول مرة قابل فيها آستر .
“إذاً ، سأعهد إليكَ بمرافقة آستر لمدة عام واحد . بعد ذلكَ ، سأرى ما سوف تقوم بفعله .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات