“أنظرو إلى تلكَ الأشكال البيضاوية .”
“هيا أخبرينا .”
“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”
متى تمت معالجة الماس التي كان حجراً خاماً و تحويله إلى قلادة ؟ خفق قلبها عند التفكير في نواه .
لقد كان هناكَ شخص في ذهن آستر مما جعلها مندهشة بنفس القدر الذي هي مندهشة فيه من الهدية التي من الماس .
فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .
‘إنه نواه .’
“ما قُلتيه سابقاً ، هل يُمكنكِ أن تكوني أكثر دقة ؟”
في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .
إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .
“أوه ، هل يستطيع أحد أن يُخمن … هل هو حبيبك ؟”
“لقد كانت الشائعات صحيحة … لقد صُدمت حقاً .”
فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .
ثم إلتقت عيناها مع فتى كان يُحدق فيها بنظرة ثاقبة و أصبح وجهه أحمر اللون .
“لا إنه فقط مجرد صديق .”
“هذا سيء للغاية ، لقد كان رومانسياً جداً لفترة طويلة لأنه لا يستطيع نسيان زوجته السابقة ، و هو وسيم جداً .”
لكن آستر لم تقل شيء و داعبت القلادة فقط .
مع تحية قصيرة ، تم ذكر أسماء الأطفال . انفتح باب الإنتظار على مصراعيه و تدفقت الأضواء في قاعة الحفلة .
متى تمت معالجة الماس التي كان حجراً خاماً و تحويله إلى قلادة ؟ خفق قلبها عند التفكير في نواه .
مدحها ڤيكتور بصدق .
“أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”
***
في النهاية خلعت القلادة الأصلية و غيرتها إلى العقد من الألماس . لقد كانت مناسبة مع الفستان كما لو أنها مجموعة كاملة .
“آسفة .”
ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .
“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”
‘أريده أن يراني .’
“ماذا ، من أنت ؟”
عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .
“أنا حقاً لا يُمكنني قول هذا .”
طرق –
بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .
بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .
تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .
“آنستي ….؟”
بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .
ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .
“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”
تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .
“من أين اتت حقاً ؟”
“اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”
تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .
مدحها ڤيكتور بصدق .
وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .
لقد كانت جميلة كل يوم ، لكن اليوم قد جعلت قلب ڤيكتور ينبض .
“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”
“شكراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأو الثلاثة يخرجون معاً ، بدأت عيون الناس تُملأ بالفضول . كانت آستر مركز كل العيون .
ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .
“هذا صحيح ، عمي …”
فستان جميل يتناسب مع الشعر الذي به تموجات كثيفة .
“بغض النظر عن رغبتكِ في جذب الإنتباه فيجب أن تقولي معلومات صحيحة . الأمر يستحق الحديث عنه .”
حتى ذاتها السابقة قد أصبحت جميلة بشكل لا يُصدق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم لن يتمكن أحد من المساعدة و سيقع في حبكِ .”
الآن هذا أنا .
“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”
وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .
مرة بعد مرة .
كان الأمر مزعجاً للأعصاب أن آستر ، التي كانت تخشى الناس ، كان لابدَ من تقييمها أمام أشخاص جُدد .
ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .
لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .
بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .
“أنا مستعدة .”
تجنبت آستر المُحرجة عيون ڤيكتور التي قابلتها ، ثم إستفاف ڤيكتور .
تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .
ويبدو أن شخصاً ما قد سمع المحادثة .
“رحلة سعيدة .”
مدحها ڤيكتور بصدق .
“نعم . أراكِ لاحقاً دوروثي .”
“رحلة سعيدة .”
كانت خطوات آستر لفتح الباب بنفسها الباب بنفسها أكثر ثقة من أى وقت مضى .
“مرحباً . عيد ميلاد سعيد .”
***
“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”
كانت قاعة لويس حيث تمت إقامة الحفلة ، قاعة مأدبة تم تحويلها تماماً لقاعة حفلات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”
أُقيم الحفل بشكل أساسي في الطابق الأول ، حيث تم إعداد المسرح و الطعام ، و إستخدام الطابق من قِبل عائلة تريزيا فقط .
“من أين اتت حقاً ؟”
ثريا مرصعة بالماس مُعلقة بالسقف المرتفع مما يجعل أجواء الصالة أكثر فخامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه سيكون جيداً مع الفستان ، هل يُمكنني تغيير هذه القلادة إلى هذه ؟”
بالإضافة إلى أن الزخارف التي على السلالم و الدرابزين مصنوعة من الذهب ، مما يدل على ثروة تريزيا .
الآن هذا أنا .
كان الأشخاص اللذين تجمعو قبل بدأ المأدبة الرسمية يتحدثون في جماعات .
“آسفة .”
وكان بينهم أشخاص ينتقلون و يحملون المعلومات التي ورثوها .
“لقد كانت الشائعات صحيحة … لقد صُدمت حقاً .”
“هل سمعتم جميعاً ما هو الإعلان الرسمي في الحفلة ؟”
سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .
“لقد كانت الشائعات صحيحة … لقد صُدمت حقاً .”
تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .
سرعان ما تحولت أحاديث السيدات التي بدأت بموضوع خفيف إلى موضوع ساخن .
كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .
“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .
“بالتأكيد . إنه ليس من النوع الذي يتبنى طفلاً .”
بعد ذلكَ ، دخل ڤيكتور إلى الغرفة بعد طرق الباب ، لقد كانت إشارة أن الوقت قد حان .
كانت الشائعات على الأرجح أن الطفلة التي تم تبنيها حديثاً قد تكون إبنة دي هين الغير شرعية .
لم يستغرق الأمر طويلاً حتى تحولت نظرتهم الفضولية إلى إعجاب .
“هذا سيء للغاية ، لقد كان رومانسياً جداً لفترة طويلة لأنه لا يستطيع نسيان زوجته السابقة ، و هو وسيم جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .
“هل لا يستطيعون العيش معاً لأنها خائفة ؟”
تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .
إمتلأت القاعة بالضحك و الضحك فيما كانت النكات تأتي و تذهب .
لكن آستر لم تقل شيء و داعبت القلادة فقط .
“من أين اتت حقاً ؟”
“شكراً لجميع الضيوف الكرام اللذين قد جاءوا للإحتفال بعيد ميلاد أطفالي بالرغم من جداولهم المزدحمة .”
“أنا أموت من شدة الفضول .”
“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”
ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .
“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”
في ذلكَ الحين .
كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .
إليشيا كانت تنظر إلى الحشد لأنه لم يكن هناكَ من ينتبه لها ، كانت تشد على ملابسها كما لو أنها قد إتخذت القرار .
ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .
“أنا حقاً لا يُمكنني قول هذا .”
عندما فكرت أنها تريد أن تُري نواه شكلها الآن ، لكنها هزت رأسها بدهشة .
أصبحت خدود إليشيا التي جاءت من الريف و لم تكن معتادة على الدخول في المحادثات حمراء .
كان الأشخاص اللذين تجمعو قبل بدأ المأدبة الرسمية يتحدثون في جماعات .
“هل تعلمين أى شيء ؟”
‘لامع .’
“أخبرينا بسرعة .”
في نفس الوقت ،
“نعم ، أنتِ إليشيا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .
نظرت أليشيا لهم بتوتر و حبست أنفاسها .
تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .
“نعم ، لقد سمعت هذا مباشرةً من قريبي …”
ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .
“هيا أخبرينا .”
“حسناً فهمت .”
إليشيا ترددت و أغمضت عينيها و أخبرت السر للآنسات .
الآنسة التي كانت بجانبها أعطت إليشيا نظرة باردة ، حتى أن إليشيا حنت رأسها و أعتذرت .
“يبدو أن الآنسة طفلة بالتبني من المعبد .”
فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .
“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”
الآنسة التي كانت بجانبها أعطت إليشيا نظرة باردة ، حتى أن إليشيا حنت رأسها و أعتذرت .
“مستحيل .”
بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .
إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .
ثريا مرصعة بالماس مُعلقة بالسقف المرتفع مما يجعل أجواء الصالة أكثر فخامة .
لقد كان الأمر مشهور جداً لدرجة أن لا أحد لا يعلم أن علاقة دي هين بالمعبد كانت سيئة .
‘إنه نواه .’
“هذا صحيح ، عمي …”
الشخصيات الرئيسية في الحفلة هم التوأم و لكن منذ ظهور آستر للمرة الأولى نظر الجميع إلى آستر بصمت .
“بغض النظر عن رغبتكِ في جذب الإنتباه فيجب أن تقولي معلومات صحيحة . الأمر يستحق الحديث عنه .”
نظرت أليشيا لهم بتوتر و حبست أنفاسها .
الآنسة التي كانت بجانبها أعطت إليشيا نظرة باردة ، حتى أن إليشيا حنت رأسها و أعتذرت .
رحب دي هين ، الذي كان ينتظر على المنصة الواسعة في الطابق الثاني بالأطفال الثلاثة بإبتسامة .
“آسفة .”
“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”
خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .
تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .
كانت تلوم نفسها لأنها قالت شيء عديم الفائدة ، ولكن فجأة ظهر شخص بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تحولت أحاديث السيدات التي بدأت بموضوع خفيف إلى موضوع ساخن .
“ما قُلتيه سابقاً ، هل يُمكنكِ أن تكوني أكثر دقة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب .”
“ماذا ، من أنت ؟”
بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .
ويبدو أن شخصاً ما قد سمع المحادثة .
‘لامع .’
أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .
تواصلت آستر بالعين في المرآة مع ڤيكتور و اومأت برأسها . حان الوقت للذهاب إلى الحفلة .
“الدوق براونيز ؟”
ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .
“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”
“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”
“آسفة .”
“ماذا ؟ ماذا تقصدين ؟”
أبقى براونيز إليشيا هادئة و فحص ما يحيط به .
“أعتقد أنني رأيته في مكان ما .”
“أكملي ماذا تقولين أنكِ سمعتِ من قريبكِ ؟”
ربت دينيس على كتف چو-دي المرتجف . ثم تحرك چو-دي مثل قطعة الورق .
“نعم ، هذا ….”
مدحها ڤيكتور بصدق .
عندما يصدق الدوق براونيظ بقصة لم يُصدقها أحد لقد كانت سعيدة بسردها له .
“قلادة كهذه ستكون باهظة الثمن … من أرسلها ؟”
“سمعت من عمي الذي كان قساً أن الدوق إشترى طفلة يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”
“يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة ؟ هل أخذ يتيمة و تبناها ؟”
ابتسمت آستر بهدوء و نظرت إلى المرآة مرة أخيرة لتفقد ملابسها .
“أعتقد هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد هذا .”
تفاجأ برانيز . أراد فقط التحقق من ذلك لأنه سمع الأمر بالصدفة ، ولقد كانت المحتويات غير عادية .
“أنا مستعدة .”
“هل يُمكنكِ تحمل مسؤولية ما قُلته ؟”
***
“ماذا ؟ لقد كان هذا ما قيل لي .”
“هاي ، كوني هادئة ، لا أريد جذب الإنتباه .”
هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .
الشخصيات الرئيسية في الحفلة هم التوأم و لكن منذ ظهور آستر للمرة الأولى نظر الجميع إلى آستر بصمت .
“إذن لا تتجولي و تتحدثي عن الأمر لأن الأمر غير مؤكد . وهذا إن أردتِ حفظ ماء وجهكِ بالطبع .”
في اليوم الذي ذهبا فيه إلى المنجم لحفر الماس معاً ، تذكرت أنه سألها ما إن كان بإمكانه أخذ الماس معه .
“حسناً فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب .”
إستدار الدوق .
ڤيكتور عندما رأى آستر توقف عن المشي . حتى أنه نظرَ إليها بوضوح كشخص واقع في الحب من النظرة الأولى .
تظاهرت إليشيا أنها بخير ، لكن فم الدوق كان متيبساً .
يتبع ….
‘أحتاج للتحقق من هذا .’
وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .
ومع ذلكَ ، لقد كان متوتراً لسماع أن دي هين قد تبنى طفلاً ، و حفزته كلمة معبد .
“هذا صحيح ، عمي …”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت إليشيا من المجموعة و جلست في الزاوية .
كان كل من آستر وچو-دي و دينيس يقفون بجانب بعضهم البعض و ينظرون إلى الباب المقوس الخاص بقاعة الحفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إليشيا ترددت و أغمضت عينيها و أخبرت السر للآنسات .
على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناكَ لطف في عيون أولئكَ اللذين نظرو إلى آستر .
“چو-دي أوبا ، أعتقد أنكَ ترتجف .”
بمجرد وصولهم تم تسليم مُكبرات الصوت إلى چو-دي و دينيس . لقد كان شيء يُعرف الصوت و يجعله أعلى .
“نعم ، لماذا أنتَ متوتر جداً ؟”
‘إنه نواه .’
ربت دينيس على كتف چو-دي المرتجف . ثم تحرك چو-دي مثل قطعة الورق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”
“أنا متوتر لأننا سنقدم آستر …. لا أعرف .”
ابتسمت آستر بخجل و نظرت إلى القلادة الماسية في المرآة .
حك چو-دي رأسه و ركض إلى مكان آخر ، لقد كان تدبيراً لعدم التوتر .
وضعت راحتها بهدوء على المرآة . ساد شعور بارد على يديها و تخلل وجنتيها .
في نفس الوقت ،
الآن هذا أنا .
ظهر دي هين في القاعة قبل التوأم ليُلعن بدأ الحفل .
سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .
“شكراً لجميع الضيوف الكرام اللذين قد جاءوا للإحتفال بعيد ميلاد أطفالي بالرغم من جداولهم المزدحمة .”
لقد كان هناكَ شخص في ذهن آستر مما جعلها مندهشة بنفس القدر الذي هي مندهشة فيه من الهدية التي من الماس .
مع تحية قصيرة ، تم ذكر أسماء الأطفال . انفتح باب الإنتظار على مصراعيه و تدفقت الأضواء في قاعة الحفلة .
“سمعت من عمي الذي كان قساً أن الدوق إشترى طفلة يتيمة كانت مرشحة لمنصب القديسة .”
‘لامع .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها الآن تشعر أنه يُمكنها القيام بكل شيء بشكل جيد .
حدقت آستر في الضوء بهدوء للحظة ، ومد التوأمين أيديهما من كلا الجانبين و إنتظرا أن تُمسك آستر بهما .
“نعم ، أنتِ إليشيا صحيح ؟”
“لنذهب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق –
“لنذهب معاً .”
في نفس الوقت ،
أومأت آستر و أمسكت بيديهما في نفس الوقت و دخلوا ببطء إلى قاعة الحفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .
“ما رأيكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر مشهور جداً لدرجة أن لا أحد لا يعلم أن علاقة دي هين بالمعبد كانت سيئة .
سأل دينيس بهدوء من الجانب . وبسبب دفء قلبه الحنون اومأت رأسها بشجاعة أكبر .
“آسفة .”
“أنا بخير .”
هزت إليشيا رأسها في حرج . كانت عيناها ترتجفان بعصبية عندما سمعت كلمة مسؤولية .
بعد أن تبادلا النظرات بإبتسامة سارو بثقة أكبر . و أمسكت بيدهم بإحكام .
فتحت دولوريس عينيها عينيها على أمل الحصول على بعض المعلومات الجيدة .
مرة بعد مرة .
بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .
إصطدمت الأحذية الزجاجية في الأرض و أصدرت صوتاً منعشاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب .”
تجمعت عيون الناس في القاعة و تابعت الصوت في لحظة .
“لنذهب معاً .”
عندما رأو الثلاثة يخرجون معاً ، بدأت عيون الناس تُملأ بالفضول . كانت آستر مركز كل العيون .
“ما قُلتيه سابقاً ، هل يُمكنكِ أن تكوني أكثر دقة ؟”
الشخصيات الرئيسية في الحفلة هم التوأم و لكن منذ ظهور آستر للمرة الأولى نظر الجميع إلى آستر بصمت .
“من أين اتت حقاً ؟”
لم يستغرق الأمر طويلاً حتى تحولت نظرتهم الفضولية إلى إعجاب .
“مستحيل .”
“حسناً ، إنها تبدو مثل الدمية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت إليشيا رأسها و أبدت علامات عدم الراحة ، وعندما فحصت من أمامها شعرت بالدهشة و حبست أنفاسها .
“هذا صحيح . إنها تتلائم بشكل جيد كما لو كانت من تريزيا من الأساس .”
أصبحت خدود إليشيا التي جاءت من الريف و لم تكن معتادة على الدخول في المحادثات حمراء .
كان هناكَ لطف في عيون أولئكَ اللذين نظرو إلى آستر .
“ماذا ؟ لقد كان هذا ما قيل لي .”
“مرحباً . عيد ميلاد سعيد .”
ليس من المبالغة القول بأنها كانت حالة غير مسبوقة ، لذا فإن إهتمام الناس مرتفع و إنتشرت كل أنواع التكهنات .
رحب دي هين ، الذي كان ينتظر على المنصة الواسعة في الطابق الثاني بالأطفال الثلاثة بإبتسامة .
“نعم ، هذا ….”
بمجرد وصولهم تم تسليم مُكبرات الصوت إلى چو-دي و دينيس . لقد كان شيء يُعرف الصوت و يجعله أعلى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لا يستطيعون العيش معاً لأنها خائفة ؟”
چو-دي الذي كان ذكياً بشكل لا يُصدق حتى بالنسبة لإرتجافه استقبل الحشد بشجاعة .
أصبحت خدود إليشيا التي جاءت من الريف و لم تكن معتادة على الدخول في المحادثات حمراء .
“مرحباً ، لقد مر الكثير من الوقت ، صحيح؟”
“أنا حقاً لا يُمكنني قول هذا .”
إندلع الضحك من كل زاوية بينما كان التوأم يتحدثان بكل كلمة ، ولاسيما الفتيات النبيلات قد ضحكن أكثر . You SIMPS LADYS
إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .
بينما كانو يحيون جميع من في الحفلة نظرت آستر إلى جميع أنحاء الحفلة .
“أليست هناكَ إمرأة يُخفيها الدوق الأكبر ؟ وإلا فلن تظهر هذه الطفلة أبداً .”
ثم إلتقت عيناها مع فتى كان يُحدق فيها بنظرة ثاقبة و أصبح وجهه أحمر اللون .
“نعم ، أنتِ إليشيا صحيح ؟”
“أعتقد أنني رأيته في مكان ما .”
إنفجر كل الآنسات اللاتي إستمعن إليها بالضحك .
لم تُدرك آستر التي أدارت رأسها بعد التفكير لأنها لم تعتد على ذلك أنه سيباستيان بعد أن فقد وزنه .
[كيف تفقد وزنك في ثلاثة أشهر بقوة الحب .]
مرة بعد مرة .
يتبع ….
“نعم ، أنتِ إليشيا صحيح ؟”
على عكس آستر و دينيس اللذان وقفا بفخر ، كان چو-دي متوتراً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
