You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 78

“آنستي ، حان وقت الاستيقاظ .”

وإلى جانب آستر كان هناك إخوة وأب و أشخاص أكبر منها أقوياء تربطها بينها و بينهم صلات .

استيقظت آستر التي لم تكن تعلم أنها نائمة ، مصدومة عندما رأت دوروثي تدخل لتوقظها .

“أليس بالداخل ؟”

بمساعدة الخادمات ، انتهت بسرعة من التحضير و نزلت إلى الطابق الأول .

لكن لماذا أنا مستاءة جداً ؟ في كل مرة كانت تعود فيها ، شعرت و كأنها ستعود إلى الوقت الذي تشعر فيه بالقلق إلى متى سوف تعود إلى السجن مرة أخرى .

كان لايزال قبل موعد الإفطار لكن كان من المقرر أن تقابل دي هين .

“لا بأس . لم أعد خائفة .”

وصلت إلى باب الغرفة بقلب ينبض ، و لقد كانت تتسائل ما إن تم تسليم أى أخبار إلى دي هين في الليل .

كان لايزال قبل موعد الإفطار لكن كان من المقرر أن تقابل دي هين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، لقد كان الباب مغلقاً و لم يكن هناك شيء يشير إلى وجود أى شخص بالداخل .

وإلى جانب آستر كان هناك إخوة وأب و أشخاص أكبر منها أقوياء تربطها بينها و بينهم صلات .

“أليس بالداخل ؟”

بددت آستر عيونها الحزينة ، و أظهرت هويتها للحارس و دخلت .

بينما كانت آستر تنظر بتوتر اقترب ديلبرت ، الذي كان يمر للتو في الردهة .

“القديسة … هل ماتت براحة ؟”

“هل تبحثين عن جلالته ؟”

هزّت آستر يدها اليُمنى و أنزلتها إلى الأسفل .

“نعم ، أين هو الآن ؟”

خلع ڤيكتور سترته و سلمها إلى آستر ، خوفاً من إصابة آستر التي خرجت بدون معظف بنزلة برد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم ديلبرت بهدوء ووقف و نظر إلى آستر .

بالنظر إلى وجوه الكهنة و الجو العام ، لم يكن الأمر جاداً على الإطلاق .

“لقد غادر بعد أن تلقى أخباراً عاجلة منذ فترة . بمجرد مغادرته ، طلب مني أن أقول لكِ أنه آسف لأنه كان مضطراً للذهاب مرة أخرى .”

“لقد وصلنا تقريباً يا آنسة ، يُمكنكِ النزول .”

لو كان الوقت مبكراً في الصباح لكانت قد سمعت صوت خروج ، لكن يبدو أنه خرج عندما كانت آستر نائمة لبعض الوقت .

“بشرتكِ شاحبة … هل آخذكِ إلى غرفة الطعام ؟”

ابتلعت آستر لعابها و تواصلت بالعين مع ديلبرت .

حتى لو لم يكن كذلك ، سُمعت الشائعات عند دولوريس أن الدوق الأكبر تبناها من المعبد .

“هل هذه المسألة العاجلة لها علاقة بالمعبد ؟”

‘أعلم . علمت هذا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف علمتِ ؟ نعم ، في الواقع ، قيل أن القديسة قد توفيت الليلة الماضية ، إنه أمر مؤسف …”

“لقد وصلنا تقريباً يا آنسة ، يُمكنكِ النزول .”

واصل ديلبرت الكلمات لكن آستر لم تكن تسمع وقد كان هناك طنين في أذنها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عودتها للمرة الأولى كانت تخشى أن يتم إكتشاف أنها القديسة و أن يتم جرها إلى المعبد .

‘أعلم . علمت هذا .’

تنهد جو-دي الذي كان قلقاً من أن سمع أنباء سيسبيا بإرتياح .

ترنحت آستر للحظة و كادت أن تسقط و أمسكت بالحائط .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا في شهر كانون الثاني [يناير ] و لقد كان الطقس بارداً .

“آنستي !هل أنتِ بخير ؟”

كان هناك حد لعدد العربات التي يُمكن للمعبد إستيعابها ، لذلكَ مُنِعت العربات من دخول المعبد في هذا الوقت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، أنا بخير .”

لقد كانت لحظة أدركت فيها مدى تأثير القديسة .

“بشرتكِ شاحبة … هل آخذكِ إلى غرفة الطعام ؟”

وقف چو-دي أمام آستر وتحدث بصوت باكي .

“لا . سأتخطى الإفطار هذا الصباح . لا أشعر أنني على ما يرام .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت تريد أن تقول للقديسة سيسبيا شكراً للمرة الاخيرة لأنها قد منحتها الوقت .

كانت ديلبرت قلقاً للغاية بعد رؤية آستر شاحبة فجأة ، لكن آستر رفضت مساعدته و استدارت و خرجت من الباب .

“سأذهب بعيداً لعدة أيام و ستعتني بكَ دوروثي لذا لا تحزن ، حسناً ؟”

كانت تسير في الحديقة و بالكاد توقفت عند النافورة . لم تعد تمتلك القوة للمشي لذا جلست بجانبها .

واصل ديلبرت الكلمات لكن آستر لم تكن تسمع وقد كان هناك طنين في أذنها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل ڤيكتور الذي كان يتبع آستر خطوة فخطوة منذ خروجها من القصر وهو غير قادر على مشاهدتها هكذا بعد الآن .

“ماذا ؟ القديسة ماتت ؟”

“ماذا يحدث ؟ إن كان بإمكاني المساعدة فسأستمع .”

“ماذا يحدث ؟ إن كان بإمكاني المساعدة فسأستمع .”

“آسفة ، أريد أن أكون وحدي .”

كان من غير المريح التفكير في سيسبيا ، التي كانت ستموت وحيدة بدون ان يهتم بها أحد .

لكن آستر لم تستطع الإهتمام بأى شخص آخر الآن .

“ثم ، هذا …”

“لقد وصلنا تقريباً يا آنسة ، يُمكنكِ النزول .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا في شهر كانون الثاني [يناير ] و لقد كان الطقس بارداً .

“بشرتكِ شاحبة … هل آخذكِ إلى غرفة الطعام ؟”

خلع ڤيكتور سترته و سلمها إلى آستر ، خوفاً من إصابة آستر التي خرجت بدون معظف بنزلة برد .

واصل ديلبرت الكلمات لكن آستر لم تكن تسمع وقد كان هناك طنين في أذنها .

‘ماذا يحدث معها ؟’

“الحشد ضخم .”

كان قلقاً بسبب إختلاف آستر عن المعتاد ، لكنها طلبت منه ان تكون بمفرده ، لقد كان أيضاً أمر ، لذا تراجع .

اتخذت قرارها و نهضت و سمعت ضجيج في الخلف .

في هذه الأثناء ، نظرت آستر ،التي تُركت وحداه ، إلى السماء بهدوء ، و أغمضت عينيها بإحكام بينما نزل عليها ضوء الشمس .

ابتلعت آستر لعابها و تواصلت بالعين مع ديلبرت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….لقد ماتت بعد كل شيء .”

كانت ديلبرت قلقاً للغاية بعد رؤية آستر شاحبة فجأة ، لكن آستر رفضت مساعدته و استدارت و خرجت من الباب .

كان شيئاً يُمكن أن يحدث في أى وقت حتى لو تأخر الأمر لمدة عام ، فقد كان شيئاً واجب الحدوث .

ومع ذلكَ ، كان من المستحيل إخفاء الأمر تماماً لان الوحي سينزل من المعبد .

لكن لماذا أنا مستاءة جداً ؟ في كل مرة كانت تعود فيها ، شعرت و كأنها ستعود إلى الوقت الذي تشعر فيه بالقلق إلى متى سوف تعود إلى السجن مرة أخرى .

لو كان الوقت مبكراً في الصباح لكانت قد سمعت صوت خروج ، لكن يبدو أنه خرج عندما كانت آستر نائمة لبعض الوقت .

“القديسة … هل ماتت براحة ؟”

اعتقدت أنها يجب أن ترى الوضع شخصياً بدلاً من أن تكون وحيدة بأفكارها هنا .

كان من غير المريح التفكير في سيسبيا ، التي كانت ستموت وحيدة بدون ان يهتم بها أحد .

بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت الحالي ، اعتقدت أن الدعاء من أجل سيسبيا أن تموت براحة هو أول شيء ، لذا أغمضت عينها و صلت من أجلها .

اتخذت قرارها و نهضت و سمعت ضجيج في الخلف .

في هذه الأثناء ،

“هل هذه المسألة العاجلة لها علاقة بالمعبد ؟”

چو-دي الذي خرج إلى غرفة الطعام لتناول الإفطار نظر إلى الغرفة الخالية .

خلع ڤيكتور سترته و سلمها إلى آستر ، خوفاً من إصابة آستر التي خرجت بدون معظف بنزلة برد .

“هل أبي و آستر لم يصلا بعد ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟”

“أوه ، سيدي الصغير ، صاحب الجلالة لديه عمل عاجل و ذهب إلى المعبد ، و الآنسة قالت أنها سوف تتخطى وجبة الإفطار ؟”

منذ أن أُقيمت جنازة القديسة كجنازة رسمية زار العديد من الناس المعبد في خلال هذه الفترة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آستر ؟ لماذا ؟”

بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .

لم تفوت آستر وجبة واحدة منذ أن كانت في المنزل .

على مدار العام الماضي شعرت بمدى روعة وضعها بصفتها إبنة الدوق الأكبر ، لذلكَ لم يكن لديها أى نية للهرب .

أصبح تعبير چو-دي جاداً عندما قال أنها سوف تتخطى وجبة الإفطار .

***

“لا أعرف . شحب وجهها عندما سمعت ان القديسة قد ماتت …”

كان من غير المريح التفكير في سيسبيا ، التي كانت ستموت وحيدة بدون ان يهتم بها أحد .

“ماذا ؟ القديسة ماتت ؟”

‘ماذا يحدث معها ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعد چو-دي يستمع إلى ديلبرت و خرج مسرعاً للبحث عن آستر .

تنهد جو-دي الذي كان قلقاً من أن سمع أنباء سيسبيا بإرتياح .

عندما سمع أن آستر كانت في الحديقة من خدم عابرين ركض لها في الحال .

ومع ذلك ، بغض النظر عن سلطة المعبد لن يتمكنو من أخذ آستر التي هي إبنة الدوق الأكبر الآن حسب رغبتهم .

صرخ چو-دي عندما رأى آستر جالسة عند النافورة و خاملة .

قوى قلبها الذي كان ضعيفاً أكثر من أى وقت مضى .

“آستر !”

وصلت إلى باب الغرفة بقلب ينبض ، و لقد كانت تتسائل ما إن تم تسليم أى أخبار إلى دي هين في الليل .

“أوبا ؟”

‘أعلم . علمت هذا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الصلاة فتحت آستر عينيها ببطء و نظرت إلى چو-دي .

“أوه ، سيدي الصغير ، صاحب الجلالة لديه عمل عاجل و ذهب إلى المعبد ، و الآنسة قالت أنها سوف تتخطى وجبة الإفطار ؟”

وقف چو-دي أمام آستر وتحدث بصوت باكي .

عندما سمع أن آستر كانت في الحديقة من خدم عابرين ركض لها في الحال .

“هل ستغادرين إلى المعبد .”

كان شيئاً يُمكن أن يحدث في أى وقت حتى لو تأخر الأمر لمدة عام ، فقد كان شيئاً واجب الحدوث .

“المعبد ؟ أوه … هل سمع أوبا أيضاً أخبار القديسة ؟ بالطبع لا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، وصلت الرسالة بسرعة لذا تمكنت من الذهاب إلى المعبد في خلال نصف يوم .

تنهد جو-دي الذي كان قلقاً من أن سمع أنباء سيسبيا بإرتياح .

“لا أعرف . شحب وجهها عندما سمعت ان القديسة قد ماتت …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا سعيد . أنتِ هي القديسة الوحيدة الآن . كنت قلقاً من أنكِ سوف تذهبين إلى المعبد .”

“نعم . ولكن لماذا لا تتناولين وجبة الإفطار ؟ الجميع قلقون للغاية . و أنا أيضاً .”

حتى بعد تلقي التأكيد من آستر أمسكَ چو-دي يدها كما لو أنه لا يريدها أن تهرب .

واصل ديلبرت الكلمات لكن آستر لم تكن تسمع وقد كان هناك طنين في أذنها .

“لماذا أنتَ قلق للغاية ؟ هذا هو المكان الوحيد الذي سوف أكون فيه .”

بينما كانت آستر تنظر بتوتر اقترب ديلبرت ، الذي كان يمر للتو في الردهة .

إبتسمت آستر وهي تشعر بصدق چو-دي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شورو طفل قامت بام بام بولادته . ربما كان ذلك لأنه كان صغيراً ، لقد كان صغيراً جداً .

“نعم . ولكن لماذا لا تتناولين وجبة الإفطار ؟ الجميع قلقون للغاية . و أنا أيضاً .”

لكن لماذا أنا مستاءة جداً ؟ في كل مرة كانت تعود فيها ، شعرت و كأنها ستعود إلى الوقت الذي تشعر فيه بالقلق إلى متى سوف تعود إلى السجن مرة أخرى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر خطيراً للغاية كما لو أن العالم قد انهار عند سماع أن سيسبيا ماتت .

أخرج فيكتور لسانه و هو يساعد آستر على النزول .

لكن عندما سمعت چو-دي الذي كان قلقاً للغاية بشان عدم تناول وجبة الإفطار انفجرت من الضحك .

“آسفة ، أريد أن أكون وحدي .”

“أوبا ، هل هذا بتلكَ الأهمية ؟”

“الآن بعد أن أصبح عقلي هادئاً ، لنذهب لتناول الإفطار .”

“إذن، ما الشي المهم في كل صباح عندما يبدأ ؟ الأرز أهم شيء . و أنتِ تحبين الوقت الذي تأكلين فيه ، صحيح ؟”

بددت آستر عيونها الحزينة ، و أظهرت هويتها للحارس و دخلت .

لم يكن هناكَ شيء خاطئ في كلمات جو-دي . لقد كان الأمر صحيحاً لدرجة أن آستر أدركت شيئاً ما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ديلبرت بهدوء ووقف و نظر إلى آستر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حقيقة أن العديد من الأشياء قد تغيرت بالفعل ، فلا داعي للخوف الآن .

كان النحيب لا يُمكن إيقافه . مجرد النظر إلى مدى حزن و بكاء الجميع جعل عيونها تدمع .

وإلى جانب آستر كان هناك إخوة وأب و أشخاص أكبر منها أقوياء تربطها بينها و بينهم صلات .

“القديسة … هل ماتت براحة ؟”

أهم شيء في حياتها اليومية هو تناول وجبة الإفطار و إجراء محادثة مع أحد أفراد الأسرة و الاستمتاع بها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت تريد أن تقول للقديسة سيسبيا شكراً للمرة الاخيرة لأنها قد منحتها الوقت .

شعرت و كأنها حمقاء كادت تنسى هذه السعادة لأنها كانت قلقة على المستقبل . وصفعت خدها بكف يدها .

ومع ذلك ، بغض النظر عن سلطة المعبد لن يتمكنو من أخذ آستر التي هي إبنة الدوق الأكبر الآن حسب رغبتهم .

شعر چو-دي بالرعب و غطى خد آستر على الرغم من أنها لم تضرب بشدة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنا بخير .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ووو ، لماذا تفعلين هذا ؟ ماذا لو أحدثَ هذا ندب في وجهكِ الثمين ! إنظري إلى هذا ، هل أنتِ بخير ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شورو طفل قامت بام بام بولادته . ربما كان ذلك لأنه كان صغيراً ، لقد كان صغيراً جداً .

عندما رأت جو-دي يثير الضجمة كما لو أنها قد أُصيبت ، ابتسمت آستر بشكل مشرق .

“سأذهب بعيداً لعدة أيام و ستعتني بكَ دوروثي لذا لا تحزن ، حسناً ؟”

“الآن بعد أن أصبح عقلي هادئاً ، لنذهب لتناول الإفطار .”

كان شيئاً يُمكن أن يحدث في أى وقت حتى لو تأخر الأمر لمدة عام ، فقد كان شيئاً واجب الحدوث .

“هاه ؟ ستتناولين الإفطار ؟ فكرتي بشكل جيد .”

تحركت آستر بمرارة .

شعر چو-دي بالحيرة عندما رأى تغير مزاج آستر المفاجئ ، لكنه شعر بالإرتياح لرؤيتها تبتسم بشكل مشرق .

“لماذا أنتَ قلق للغاية ؟ هذا هو المكان الوحيد الذي سوف أكون فيه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سارت آستر بشجاعة و ابتسمت لڤيكتور الذي كان قلقاً في الخلف .

لكن لماذا أنا مستاءة جداً ؟ في كل مرة كانت تعود فيها ، شعرت و كأنها ستعود إلى الوقت الذي تشعر فيه بالقلق إلى متى سوف تعود إلى السجن مرة أخرى .

قوى قلبها الذي كان ضعيفاً أكثر من أى وقت مضى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر خطيراً للغاية كما لو أن العالم قد انهار عند سماع أن سيسبيا ماتت .

***

“آسفة ، أريد أن أكون وحدي .”

بعد الإفطار عادت آستر إلى غرفتها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقيقة أنني القديسة سيتم إكتشافها عاجلاً أم آجلاً .”

لن يتغير الأمر على الفور لكن عقلها كان معقداً لأنها يجب أن تستعد للمستقبل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصلاة فتحت آستر عينيها ببطء و نظرت إلى چو-دي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقيقة أنني القديسة سيتم إكتشافها عاجلاً أم آجلاً .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد چو-دي يستمع إلى ديلبرت و خرج مسرعاً للبحث عن آستر .

هزّت آستر يدها اليُمنى و أنزلتها إلى الأسفل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا في شهر كانون الثاني [يناير ] و لقد كان الطقس بارداً .

نظراً لأن مقعد القديسة ليس خالياً وهناكَ راڤيان فلن تبحث عن القديسة بشكل علني .

كانت تسير في الحديقة و بالكاد توقفت عند النافورة . لم تعد تمتلك القوة للمشي لذا جلست بجانبها .

ومع ذلكَ ، كان من المستحيل إخفاء الأمر تماماً لان الوحي سينزل من المعبد .

“آنستي ، حان وقت الاستيقاظ .”

“لا بأس . لم أعد خائفة .”

لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد عودتها للمرة الأولى كانت تخشى أن يتم إكتشاف أنها القديسة و أن يتم جرها إلى المعبد .

ربتت آستر على رأس شورو و تحدثت معه لتتأكد من أنه يفهم .

ومع ذلك ، بغض النظر عن سلطة المعبد لن يتمكنو من أخذ آستر التي هي إبنة الدوق الأكبر الآن حسب رغبتهم .

اختفت بام بام بصمت بعد ولادة شورو لذا اتبع شورو آستر دائماً مثل والدته .

على مدار العام الماضي شعرت بمدى روعة وضعها بصفتها إبنة الدوق الأكبر ، لذلكَ لم يكن لديها أى نية للهرب .

“الحشد ضخم .”

“هل يجب أن أذهب للجنازة ؟”

شعرت و كأنها حمقاء كادت تنسى هذه السعادة لأنها كانت قلقة على المستقبل . وصفعت خدها بكف يدها .

اعتقدت أنها يجب أن ترى الوضع شخصياً بدلاً من أن تكون وحيدة بأفكارها هنا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل كل شيء ، كانت تريد أن تقول للقديسة سيسبيا شكراً للمرة الاخيرة لأنها قد منحتها الوقت .

حتى بعد تلقي التأكيد من آستر أمسكَ چو-دي يدها كما لو أنه لا يريدها أن تهرب .

لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .

“آستر !”

بفضل حضور دي هين العام الماضي أظهرها للعديد من الوجوه .

بالنظر إلى وجوه الكهنة و الجو العام ، لم يكن الأمر جاداً على الإطلاق .

حتى لو لم يكن كذلك ، سُمعت الشائعات عند دولوريس أن الدوق الأكبر تبناها من المعبد .

لا يهم ما إن قابلت راڤيان ، ربما قد نستها بالفعل . أو ربما كانت تعلم أن الدوق الأكبر تبناها .

اتخذت قرارها و نهضت و سمعت ضجيج في الخلف .

حتى بعد تلقي التأكيد من آستر أمسكَ چو-دي يدها كما لو أنه لا يريدها أن تهرب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت آستر بشجاعة و ابتسمت لڤيكتور الذي كان قلقاً في الخلف .

ذُهلت آستر و استدارت إلى مصدر الصوت .

كانت ديلبرت قلقاً للغاية بعد رؤية آستر شاحبة فجأة ، لكن آستر رفضت مساعدته و استدارت و خرجت من الباب .

كان التمثال الزخرفي فوق الدُرج قد سقط .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل ڤيكتور الذي كان يتبع آستر خطوة فخطوة منذ خروجها من القصر وهو غير قادر على مشاهدتها هكذا بعد الآن .

كان بجانب التمثال أفعى مجمدة ، و كأنه يعلم أنه فعل شيئاً خاطئاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنا بخير .”

“أنا آسفة ، شورو . لم أتمكن حتى من اللعب اليوم لأنني كنت مشغولة للغاية .”

بمساعدة الخادمات ، انتهت بسرعة من التحضير و نزلت إلى الطابق الأول .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شورو طفل قامت بام بام بولادته . ربما كان ذلك لأنه كان صغيراً ، لقد كان صغيراً جداً .

شعر چو-دي بالحيرة عندما رأى تغير مزاج آستر المفاجئ ، لكنه شعر بالإرتياح لرؤيتها تبتسم بشكل مشرق .

اختفت بام بام بصمت بعد ولادة شورو لذا اتبع شورو آستر دائماً مثل والدته .

“سأذهب بعيداً لعدة أيام و ستعتني بكَ دوروثي لذا لا تحزن ، حسناً ؟”

“لا . سأتخطى الإفطار هذا الصباح . لا أشعر أنني على ما يرام .”

ربتت آستر على رأس شورو و تحدثت معه لتتأكد من أنه يفهم .

“لقد غادر بعد أن تلقى أخباراً عاجلة منذ فترة . بمجرد مغادرته ، طلب مني أن أقول لكِ أنه آسف لأنه كان مضطراً للذهاب مرة أخرى .”

ثم ذهبت إلى ديلبرت و طلبت منه إرسال رسالة إلى دي هين .

“القديسة … هل ماتت براحة ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ ، وصلت الرسالة بسرعة لذا تمكنت من الذهاب إلى المعبد في خلال نصف يوم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد . أنتِ هي القديسة الوحيدة الآن . كنت قلقاً من أنكِ سوف تذهبين إلى المعبد .”

***

“آسفة ، أريد أن أكون وحدي .”

منذ أن أُقيمت جنازة القديسة كجنازة رسمية زار العديد من الناس المعبد في خلال هذه الفترة .

“آسفة ، أريد أن أكون وحدي .”

كان هناك حد لعدد العربات التي يُمكن للمعبد إستيعابها ، لذلكَ مُنِعت العربات من دخول المعبد في هذا الوقت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت تريد أن تقول للقديسة سيسبيا شكراً للمرة الاخيرة لأنها قد منحتها الوقت .

“لقد وصلنا تقريباً يا آنسة ، يُمكنكِ النزول .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووو ، لماذا تفعلين هذا ؟ ماذا لو أحدثَ هذا ندب في وجهكِ الثمين ! إنظري إلى هذا ، هل أنتِ بخير ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن آستر استثناء ، لذا نزلت أمام البوابة الرئيسية للمعبد . وصلت متأخرة بنصف يوم عن دي هين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن العديد من الأشياء قد تغيرت بالفعل ، فلا داعي للخوف الآن .

“الحشد ضخم .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ؟ لماذا ؟”

أخرج فيكتور لسانه و هو يساعد آستر على النزول .

بمساعدة الخادمات ، انتهت بسرعة من التحضير و نزلت إلى الطابق الأول .

الكثير من الناس تجمعو حول المعبد لدرجة أنه لم يكن هناك مكان .

“أليس بالداخل ؟”

نظراً لعدم السماح لعامة الناس بدخول المعبد يبدو أنهم يقفون حداداً على القديسة .

صرخ چو-دي عندما رأى آستر جالسة عند النافورة و خاملة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، لأن القديسة كانت وكيلة الإله . ومع ذلك ، يُمكنهم البكاء هكذا … هذا مفاجئ بعض الشيء .”

لكن عندما سمعت چو-دي الذي كان قلقاً للغاية بشان عدم تناول وجبة الإفطار انفجرت من الضحك .

كان النحيب لا يُمكن إيقافه . مجرد النظر إلى مدى حزن و بكاء الجميع جعل عيونها تدمع .

كان شيئاً يُمكن أن يحدث في أى وقت حتى لو تأخر الأمر لمدة عام ، فقد كان شيئاً واجب الحدوث .

لقد كانت لحظة أدركت فيها مدى تأثير القديسة .

ربتت آستر على رأس شورو و تحدثت معه لتتأكد من أنه يفهم .

بددت آستر عيونها الحزينة ، و أظهرت هويتها للحارس و دخلت .

“آنستي !هل أنتِ بخير ؟”

“إنه شعور مختلف عن المرة الأخيرة التي جئت فيها إلى هنا .”

وقف چو-دي أمام آستر وتحدث بصوت باكي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، توفيت القديسة . لكن بطريقة ما يبدوا و كأنه مهرجان .”

ذُهلت آستر و استدارت إلى مصدر الصوت .

تحركت آستر بمرارة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد چو-دي يستمع إلى ديلبرت و خرج مسرعاً للبحث عن آستر .

بالنظر إلى وجوه الكهنة و الجو العام ، لم يكن الأمر جاداً على الإطلاق .

“إنه شعور مختلف عن المرة الأخيرة التي جئت فيها إلى هنا .”

يتبع …

أخرج فيكتور لسانه و هو يساعد آستر على النزول .

لم يكن هناكَ شيء خاطئ في كلمات جو-دي . لقد كان الأمر صحيحاً لدرجة أن آستر أدركت شيئاً ما .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط