You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 79

“كم من الوقت لتبدأ الجنازة ؟”

في منتصف الجنازة ، وقفت راڤيان على المنصة . كان من المقرر أن تقوم بقراءة تحية للقديسة.

“حوالي الساعة .”

إفترض دي هين أن لها علاقة بها و قرر سؤال آستر لاحقاً .

“إذاً ، دعونا نتمشى .”

لقد كان المعبد لا يسمح مطلقاً بدخول المرشحين من الأيتام ، لكن كان من السهل جداً على إبنة الدوق الأكبر الدخول .

استدارت آستر المنزعجة نحو الحديقة بدلاً من الذهاب بشكل مباشر إلى المعبد حيث ستقام الجنازة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطالما كانت القديسة شخصاً لطيفاً و دافئاً . كانت أكثر شخص أُعجبت به ، وكانت الشخص الذي أردت أن أكون مثله .”

كان منظر المعبد لايزال جميلاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه لم تكن لديكِ ذكريات جيدة في المعبد ، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تباطأت آستر ، التي كانت تنظر حولها ببرود وتفكر فيما سيحدث إن أصبح هذا المكان خراباً .

جلست راڤيان و كبار الكهنة بجوار النعش .

كان وجه الكاهن الذي يسير في الجانب الآخر مألوفاً . كان الكاهن الذي رأته حين غادرت من المعبد .

تعرفت راڤيان على آستر في لحظة و هو الشيء الذي لم يلاحظه الكاهن ،ولم تتفاجئ من التغيرات التي حدثت لها .

كان هناك طريق واحد فقط ، لذا لم يكن أمامهما خيار سوى اللقاء . كان الكاهن ينظر إلى آستر من بعيد .

لقد كان المعبد لا يسمح مطلقاً بدخول المرشحين من الأيتام ، لكن كان من السهل جداً على إبنة الدوق الأكبر الدخول .

‘هل يتذكرني ؟’

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

بينما كان قلبها ينبض ، جاء الكاهن أمامها بشكل مباشر .

تعرفت راڤيان على الفور على آستر التي لم يتعرف عليها الكاهن من قبل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتِ زائرة ؟ هل تبحثين عن المعبد؟”

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

يبدوا أنه أخطأ في اعتبارها شخصاً قد ضل الطريق إلى المعبد . ولقد مات يبتسم بشكل ودود .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

آستر التي كانت مرحشة كات لديها تعبير لم تظهره من قبل ، ضحكت على هذا المشهد الغير مألوف .

لم يكن هناك مكان يمكن رؤية راڤيان منه وبينما كانت تنظر حولها أمسكت بمعصم آستر يد من خلف العمود .

“لا ، كنت في طريقي إلى الحديقة .”

“أوه ، هكذا إذاً . خذي قسطاً من الراحة و إذهبي .”

“أوه ، هكذا إذاً . خذي قسطاً من الراحة و إذهبي .”

تساءلت كيف ستتصرف راڤيان إن اكتشفت أنها متبناة ، لكن كان الأمر نفسه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطريقة التي تم طردها بها لا تزال حية في رأسها ، لكنها شعرت بالصدمة من كونه كان شخصاً ودوداً .

“أوه ، أنظري إلى عقلي . لم تعودي داينا ، سمعت أن إسمكِ قد تغير …..”

عندما حدقت آستر في ظهر الكاهن إبتسم ڤيكتور و سأل .

“أوه ، أنظري إلى عقلي . لم تعودي داينا ، سمعت أن إسمكِ قد تغير …..”

“هل تعرفينه ؟”

ثم نظرت إلى الأشخاص اللذين حضرو الجنازة بفخر ، بطريقة منمقة للغاية .

“….لا أعرفه .”

استدارت آستر المنزعجة نحو الحديقة بدلاً من الذهاب بشكل مباشر إلى المعبد حيث ستقام الجنازة .

كان صوت آستر بارداً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة حول الحديقة ، هدأت و توجهت إلى المعبد لحضور الجنازة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد إلقاء نظرة حول الحديقة ، هدأت و توجهت إلى المعبد لحضور الجنازة .

“…………”

توقفت آستر التي كانت تمشي بسرعة لأن لديها وقت أقل مما كانت تعتقد ، بينما كانت تتجول في الردهة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأت آستر ، التي كانت تنظر حولها ببرود وتفكر فيما سيحدث إن أصبح هذا المكان خراباً .

‘راڤيان .’

“نعم ، لنفعل .”

كانت راڤيان واقفة أمام عينيهما مع كبار الكهنة .

“هل أنتِ بخير ؟”

راڤيان التي استدارت ،وجدت آستر أيضاً و اقتربت منها بعيون مندهشة .

“…………”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد اعتقدت أنهما قد يلتقيان و قد فعلا حقاً ، لذا كان ذهنها مشوشاً .

عيون دي هين كانت هادئة و خافتة .

“أنتِ …. داينا ، صحيح ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أصدق أنها إبنة الدوق الأكبر ، إنها سهلة الٱستخدام.’

تعرفت راڤيان على الفور على آستر التي لم يتعرف عليها الكاهن من قبل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ي هذه اللحظة .

تذكرت إسمها و كانت سعيدة جداً أنها التقت بصديقة قد فقدتها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة حول الحديقة ، هدأت و توجهت إلى المعبد لحضور الجنازة .

آستر ، التي لم تكن تعرف أنها سوف تتظاهر بمعرفتها أولاً ، شعرت بالحرج لكنها انحنت بدون إظهار الأمر .

“دعينا ننهي الحديث عندما نعود للمنزل . أحتاج للذهاب لبعض الوقت ، هل لا بأس بترككِ بمفردك ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد مرت فترة ، آنسة راڤيان .”

استدارت آستر المنزعجة نحو الحديقة بدلاً من الذهاب بشكل مباشر إلى المعبد حيث ستقام الجنازة .

“نعم . لقد مرّ أكثر من عام عندما رأيتكِ تغادرين المعبد ؟ من الجيد أن أراكِ مرة أخرى .”

لم يكن هناك مكان يمكن رؤية راڤيان منه وبينما كانت تنظر حولها أمسكت بمعصم آستر يد من خلف العمود .

“أنا أيضاً .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة حول الحديقة ، هدأت و توجهت إلى المعبد لحضور الجنازة .

قد لا تكون هذه هي الحقيقة ، لكن ما الغرض من الترحيب بها بينما تتظاهر أنها تعرفها ؟ ضاقت عيون آستر .

تساءلت كيف ستتصرف راڤيان إن اكتشفت أنها متبناة ، لكن كان الأمر نفسه .

“هل أنتِ هنا لحضور الجنازة ؟ بما أن المراسم سوف تبدأ قريباً فلا يُمكننا إجراء محادثة الآن . هل ترغبين الإلتقاء بشكل منفصل لاحقاً ؟”

كان صوت آستر بارداً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألتها راڤيان بإبتسامة على وجهها التي خدعت آستر في الماضي .

“هل أنتِ بخير ؟”

ووافقت آستر عن طيب خاطر لمعرفة السبب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

“نعم ، لنفعل .”

‘راڤيان .’

“إذاً أراكِ لاحقاً .”

ابتسمت بشجاعة لڤيكتور الذي كان عليه الإنتظار في الخارج ثم أظهرت بطاقة هويتها للكاهن .

بعد الإنتهاء من المحادثة الودية للغاية ركضت راڤيان إلى الكهنة اللذين كانوا بنتظرونها .

لو لم تقم بالتحقق مسبقاً لما عرفت ، كيف تغيرت هكذا ؟ لقد كانت شخصاً مختلفاً تماماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت آستر بهدوء إلى لحظة إختفاءها في المعبد و أمسكت بحافة الرداء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ي هذه اللحظة .

‘إنها تعلم أن الدوق الأكبر تبناني .’

“دعينا ننهي الحديث عندما نعود للمنزل . أحتاج للذهاب لبعض الوقت ، هل لا بأس بترككِ بمفردك ؟”

تعرفت راڤيان على آستر في لحظة و هو الشيء الذي لم يلاحظه الكاهن ،ولم تتفاجئ من التغيرات التي حدثت لها .

ثم نظرت إلى الأشخاص اللذين حضرو الجنازة بفخر ، بطريقة منمقة للغاية .

كان الأمر مؤكداً حتى عندما فكرت في مدى الطبيعية التي أتت بها وهي تتظاهر بأنهما مقربتين .

كم كان الأمر رائعاً عندما عرفت أنها أصبحت إبنة الدوق الأكبر .

تساءلت كيف ستتصرف راڤيان إن اكتشفت أنها متبناة ، لكن كان الأمر نفسه .

“…………”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس لديها أى خطة لفعل أى شيء في الوقت الحالي ، لذا لن تكون فكرة سيئة أن تراقبها .

حتى أنها قد غيرت إسمها لذا اعتقدت أنها شخص آخر و كادت تفقدها .

“ڤيكتور ، سأدخل الآن .”

ولكن في أعماق قلبها كانت تفكر في آستر التي قابلتها للتو و ليس القديسة سيسبيا .

“هل أنتِ بخير ؟”

عيون دي هين كانت هادئة و خافتة .

“نعم ، بالتأكيد .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ زائرة ؟ هل تبحثين عن المعبد؟”

ابتسمت بشجاعة لڤيكتور الذي كان عليه الإنتظار في الخارج ثم أظهرت بطاقة هويتها للكاهن .

“هل تعرفينه ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنبرة مهذبة للغاية أظهر لآستر مكان جلوسها .

“هل تعرفينه ؟”

“بمجرد دخولكِ ، إستديري يساراً و إذهبي مباشرة إلى الداخل . صاحب الجلالة الدوق الأكبر في إنتظاركِ .”

جلست راڤيان و كبار الكهنة بجوار النعش .

لقد كان المعبد لا يسمح مطلقاً بدخول المرشحين من الأيتام ، لكن كان من السهل جداً على إبنة الدوق الأكبر الدخول .

يبدوا أنه أخطأ في اعتبارها شخصاً قد ضل الطريق إلى المعبد . ولقد مات يبتسم بشكل ودود .

***

كان نصفهم حاولو بطريقة ما ربط صِلاتهم بالمعبد .

ف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لطالما كانت القديسة شخصاً لطيفاً و دافئاً . كانت أكثر شخص أُعجبت به ، وكانت الشخص الذي أردت أن أكون مثله .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ي هذه اللحظة .

***

وضعت راڤيان التي دخلت إلى المعبد أولاً تعبيراً كئيباً لتظهره للناس .

لم تكن تعرف أن هناك باباً يؤدي إلى الحديقة ، عندما خرجت رأت مساحة واسعة .

ولكن في أعماق قلبها كانت تفكر في آستر التي قابلتها للتو و ليس القديسة سيسبيا .

كان منظر المعبد لايزال جميلاً .

لو لم تقم بالتحقق مسبقاً لما عرفت ، كيف تغيرت هكذا ؟ لقد كانت شخصاً مختلفاً تماماً .

كان صوتاً مثيراً للشفقة ممزوجاً بالبكاء .

لقد كان فرقاً بين السماء و الأرض عندما كانت نحيفة و مظهرها قبيح .

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى جوها قد تغير و قد بدت أنها فتاة نبيلة تماماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه لم تكن لديكِ ذكريات جيدة في المعبد ، صحيح؟”

ومع ذلك ، فإن حقيقة أنها كانت يتيمة لا تختفي ، ولكن حتى لو كانت راڤيان مشغولة لم تستطع تجاهل آستر التي أصبحت إبنة الدوق الأكبر .

ولكن في أعماق قلبها كانت تفكر في آستر التي قابلتها للتو و ليس القديسة سيسبيا .

‘إذا كانت أفضل قليلاً فمن الواضح أنني سأموت ، هاه .’

“أنتِ …. داينا ، صحيح ؟”

لم تكن تعرف ماذا تفعل لأنها كانت تتحدث معها من حين لآخر .

‘إذا كانت أفضل قليلاً فمن الواضح أنني سأموت ، هاه .’

لقد اعتقدت أنها إن تظاهرت بالإعتناء بها ، فسيكون لديها نية طيبة مثل ذلك الوقت .

“نعم . لقد مرّ أكثر من عام عندما رأيتكِ تغادرين المعبد ؟ من الجيد أن أراكِ مرة أخرى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا أصدق أنها إبنة الدوق الأكبر ، إنها سهلة الٱستخدام.’

آستر التي كانت مرحشة كات لديها تعبير لم تظهره من قبل ، ضحكت على هذا المشهد الغير مألوف .

ضحكت بشكل عفوي .

“حسناً ، على أى حال لقد نجح الأمر حقاً . إنها فرصة لن تحصلي عليها أبداً مرة أخرى ، أيتها اليتيمة .”

كم كان الأمر رائعاً عندما عرفت أنها أصبحت إبنة الدوق الأكبر .

“حسناً ، على أى حال لقد نجح الأمر حقاً . إنها فرصة لن تحصلي عليها أبداً مرة أخرى ، أيتها اليتيمة .”

حتى أنها قد غيرت إسمها لذا اعتقدت أنها شخص آخر و كادت تفقدها .

جلست راڤيان و كبار الكهنة بجوار النعش .

مازالت تتسائل فيما كان يفكر فيه بحق الجحيم في تبني طفلة كهذه ، لكن من ناحية أخرى ، كان أمراً جيداً .

“أيها الدوق ، هل لديكَ لحظة ؟ لقد اجتمعنا جميعاً هناك و نريد التحدث .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مازالت ترغب في مقابلتها مرة أخرى ، لكنها كانت تعتقد أن الأمور تسير على ما يرام عندما أتت للمعبد وحدها .

“هل أنتِ بخير ؟”

جلست راڤيان و كبار الكهنة بجوار النعش .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

ثم نظرت إلى الأشخاص اللذين حضرو الجنازة بفخر ، بطريقة منمقة للغاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي تم طردها بها لا تزال حية في رأسها ، لكنها شعرت بالصدمة من كونه كان شخصاً ودوداً .

***

إفترض دي هين أن لها علاقة بها و قرر سؤال آستر لاحقاً .

في منتصف الجنازة ، وقفت راڤيان على المنصة . كان من المقرر أن تقوم بقراءة تحية للقديسة.

لم تكن تعرف أن هناك باباً يؤدي إلى الحديقة ، عندما خرجت رأت مساحة واسعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لطالما كانت القديسة شخصاً لطيفاً و دافئاً . كانت أكثر شخص أُعجبت به ، وكانت الشخص الذي أردت أن أكون مثله .”

‘راڤيان .’

كان صوتاً مثيراً للشفقة ممزوجاً بالبكاء .

“ڤيكتور ، سأدخل الآن .”

لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عن راڤيان التي كانت تتحدث ، و اجتاحتها الكثير من المشاعر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دي هين الذي كان يشعر بعدم الإرتياح تذكر الإسم الذي سمعه من آستر في اليوم المُمطر .

شعر دي هين الذي كان جالساً بغرابة في عيون آستر .

كان يرغب في التحدث مع آستر أكثر لكن بدى أن الأمر لن يكون مناسباً لأن هناكَ الكثير من العيون .

‘ماذا هناك ؟ لقد سمعت أن الطفلة التي تقرأ هي إبنة الدوق براونز …’

‘إنها تعلم أن الدوق الأكبر تبناني .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دي هين الذي كان يشعر بعدم الإرتياح تذكر الإسم الذي سمعه من آستر في اليوم المُمطر .

“….لا أعرفه .”

‘هل إسم راڤيان يُشير حقاً إلى إبنة الدوق براونز ؟’

“دعينا ننهي الحديث عندما نعود للمنزل . أحتاج للذهاب لبعض الوقت ، هل لا بأس بترككِ بمفردك ؟”

إفترض دي هين أن لها علاقة بها و قرر سؤال آستر لاحقاً .

‘ماذا هناك ؟ لقد سمعت أن الطفلة التي تقرأ هي إبنة الدوق براونز …’

بعد ذلك .

بينما كان قلبها ينبض ، جاء الكاهن أمامها بشكل مباشر .

أُعطيت لهم استراحة لمدة ثلاثين دقيقة . عندما بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة واجه دي هين آستر .

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسناً ، بدأت المراسم على الفور لذا لم أستطع السؤال ، هل حدثَ شيء أثناء مجيئكِ ؟”

بينما كان قلبها ينبض ، جاء الكاهن أمامها بشكل مباشر .

“حسناً ، لقد أتيت بشكل مريح .”

لقد اعتقدت أنها إن تظاهرت بالإعتناء بها ، فسيكون لديها نية طيبة مثل ذلك الوقت .

أومأت آستر و ابتسمت بشكل مشرق على الرغم من أنها كانت في المعبد . إلا أنها تمكنت من الإبتسام بشكل صحيح لأنها كانت بجوار دي هين .

“بمجرد دخولكِ ، إستديري يساراً و إذهبي مباشرة إلى الداخل . صاحب الجلالة الدوق الأكبر في إنتظاركِ .”

“لقد أعطيتكِ الإذن لأنكِ أردتِ المجيء ، لكنني لم أرغب في ذلك حقاً . هذا يذكرني بالوقت الذي قابلتكِ فيه في المعبد .”

***

عيون دي هين كانت هادئة و خافتة .

توقفت آستر التي كانت تمشي بسرعة لأن لديها وقت أقل مما كانت تعتقد ، بينما كانت تتجول في الردهة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم أنه لم تكن لديكِ ذكريات جيدة في المعبد ، صحيح؟”

في منتصف الجنازة ، وقفت راڤيان على المنصة . كان من المقرر أن تقوم بقراءة تحية للقديسة.

“لدىّ علاقة مع القديسة بسبب زيارتي الأخيرة للمعبد . و أردت رؤيتك في الطريق .”

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

أومأ دي هين برأسه قائلاً أنه يفهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

حتى عندما كانت تتحدث اتبعت عيون آستر راڤيان بدون إدراك . عند رؤية هذا ، سأل دي هين .

كانت راڤيان واقفة أمام عينيهما مع كبار الكهنة .

“عندما أتيتِ للمنزل للمرة الأولى ، كنتِ تكرهين الأيام الممطرة . أنا أتذكر الإسم الذي قلتيه في ذلك الوقت .”

آستر ، التي لم تكن تعرف أنها سوف تتظاهر بمعرفتها أولاً ، شعرت بالحرج لكنها انحنت بدون إظهار الأمر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

حتى عندما كانت تتحدث اتبعت عيون آستر راڤيان بدون إدراك . عند رؤية هذا ، سأل دي هين .

“هل هذه هي الطفلة ؟ إبنة الدوق برانز ؟”

“….لا أعرفه .”

“…………”

كما اعتقدت آستر ، لقد كانت راڤيان تعرف كل شيء بالفعل .

كانت آستر مضطربة لأنها لم تستطع الإجابة ، في ذلك الوقت تحدث أحد النبلاء مع دي هين .

“هل أنتِ هنا لحضور الجنازة ؟ بما أن المراسم سوف تبدأ قريباً فلا يُمكننا إجراء محادثة الآن . هل ترغبين الإلتقاء بشكل منفصل لاحقاً ؟”

“أيها الدوق ، هل لديكَ لحظة ؟ لقد اجتمعنا جميعاً هناك و نريد التحدث .”

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الآن ؟ فهمت .”

“هل أنتِ هنا لحضور الجنازة ؟ بما أن المراسم سوف تبدأ قريباً فلا يُمكننا إجراء محادثة الآن . هل ترغبين الإلتقاء بشكل منفصل لاحقاً ؟”

كان يرغب في التحدث مع آستر أكثر لكن بدى أن الأمر لن يكون مناسباً لأن هناكَ الكثير من العيون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مازالت ترغب في مقابلتها مرة أخرى ، لكنها كانت تعتقد أن الأمور تسير على ما يرام عندما أتت للمعبد وحدها .

نظراً لأنه كان حدثاً رسمياً ، كان لدى دي هين عملاً يجب عليه القيام به ، لذا قال وهو يربت على شعر آستر تاركاً وراءه مشاعر الندم .

يبدوا أنه أخطأ في اعتبارها شخصاً قد ضل الطريق إلى المعبد . ولقد مات يبتسم بشكل ودود .

“دعينا ننهي الحديث عندما نعود للمنزل . أحتاج للذهاب لبعض الوقت ، هل لا بأس بترككِ بمفردك ؟”

أومأ دي هين برأسه قائلاً أنه يفهم .

“لا تقلق .تفضل .”

ولكن في أعماق قلبها كانت تفكر في آستر التي قابلتها للتو و ليس القديسة سيسبيا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتقدت آستر أنها محظوظة وتركت دي هين يذهب .

“لدىّ علاقة مع القديسة بسبب زيارتي الأخيرة للمعبد . و أردت رؤيتك في الطريق .”

عندما تركت وحدها ، نظرت حولها و رأت الكثير من الأشخاص داخل المعبد بحيث لا يوجد مكان فارغ .

“لقد كنت محظوظة فقط . لابدَ أنني لفتت إنتباه الدوق الأكبر .”

كان نصفهم حاولو بطريقة ما ربط صِلاتهم بالمعبد .

بعد ذلك .

بدو مثيرين للشفقة ، ثم التقت عيونها براڤيان .

أومأت آستر و ابتسمت بشكل مشرق على الرغم من أنها كانت في المعبد . إلا أنها تمكنت من الإبتسام بشكل صحيح لأنها كانت بجوار دي هين .

أشارت لها راڤيان كما لو أنها تريد منها الخروج .

“….لا أعرفه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل فعلت هذا ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقدت أنهما قد يلتقيان و قد فعلا حقاً ، لذا كان ذهنها مشوشاً .

أومأت آستر للحظة ثم نهضت و ذهبت إلى المكان الذي اختفت فيه راڤيان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر و نظرت إلى دي هين ، كانت عيناه جادة للغاية .

لم تكن تعرف أن هناك باباً يؤدي إلى الحديقة ، عندما خرجت رأت مساحة واسعة .

لم يكن هناك مكان يمكن رؤية راڤيان منه وبينما كانت تنظر حولها أمسكت بمعصم آستر يد من خلف العمود .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه لم تكن لديكِ ذكريات جيدة في المعبد ، صحيح؟”

“هنا .”

“لدىّ علاقة مع القديسة بسبب زيارتي الأخيرة للمعبد . و أردت رؤيتك في الطريق .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت راڤيان لآستر بعيون أرنب و ابتسمت .

“حوالي الساعة .”

“أعني ، لا يُمكنني أن أسأل بشكل صحيح لأن هناك الكثير من العيون . ماذا حدث ، داينا ؟ لا تعرفين ما مدى دهشتي عندما سمعت أنه تم تبنيكِ .”

عيون دي هين كانت هادئة و خافتة .

كما اعتقدت آستر ، لقد كانت راڤيان تعرف كل شيء بالفعل .

لقد اعتقدت أنها إن تظاهرت بالإعتناء بها ، فسيكون لديها نية طيبة مثل ذلك الوقت .

“أوه ، أنظري إلى عقلي . لم تعودي داينا ، سمعت أن إسمكِ قد تغير …..”

***

“آستر .”

كان نصفهم حاولو بطريقة ما ربط صِلاتهم بالمعبد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، آستر . قولي شيئاً .”

لم تستطع آستر أن ترفع عينيها عن راڤيان التي كانت تتحدث ، و اجتاحتها الكثير من المشاعر .

“لقد كنت محظوظة فقط . لابدَ أنني لفتت إنتباه الدوق الأكبر .”

كان الأمر مؤكداً حتى عندما فكرت في مدى الطبيعية التي أتت بها وهي تتظاهر بأنهما مقربتين .

لم تكن نبرة صوت آستر لطيفة كما كانت من قبل ، لذلك كانت راڤيان في حيرة من أمرها قليلاً . ومع ذلك ، لم تفقد الإبتسامة و تصرفت بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت آستر أنها محظوظة وتركت دي هين يذهب .

“حسناً ، على أى حال لقد نجح الأمر حقاً . إنها فرصة لن تحصلي عليها أبداً مرة أخرى ، أيتها اليتيمة .”

“….لا أعرفه .”

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل فعلت هذا ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أننا سنرى بعضنا البعض في الكثير من الأحيان لذا دعينا نتعرف على بعضنا البعض مرة أخرى ، أرجوكِ إعتني بي .”

قد لا تكون هذه هي الحقيقة ، لكن ما الغرض من الترحيب بها بينما تتظاهر أنها تعرفها ؟ ضاقت عيون آستر .

ابتسمت راڤيان على نطاق واسع و مدت يدها إلى آستر .

“أيها الدوق ، هل لديكَ لحظة ؟ لقد اجتمعنا جميعاً هناك و نريد التحدث .”

يتبع …

تتظاهر أنها طيبة لكن مشاعر عدم الإحترام وصلت إلى آستر .

“لقد كنت محظوظة فقط . لابدَ أنني لفتت إنتباه الدوق الأكبر .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط