ربما لأنها كانت تتدرب منذ فترة قصيرة ، سرعان ما تحولت عيناها للون الذهبي و بدأ ظهر يدها في التألق .
قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .
“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”
“ماذا تحتاج ؟ المال ؟ أم الطعام ؟”
“أنا لا أبكي . هيك . وما علاقة عضلاتي بهذا ؟”
يتبع ….
چو-دي الذي كان ضعيفًا بشكل خاص أمام الحيوانات ذرف الدموع بمجرد أن رأى آستر .
‘أيتها القطة ، لا تمرضي .’
“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعبد موجود بالفعل .”
“كلمة جميلة لا تكفي حتى .”
“ڤيكتور ، هل لي أن أطلب مرافقتكَ لي قليلاً اليوم ؟”
راقبت الإثنان آستر و هي تعتني بالهرة و تحدثا بهمس حتى لا يزعجاها .
لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.
‘أيتها القطة ، لا تمرضي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة جميلة لا تكفي حتى .”
مع صلاة آستر الصادقة ، تغلغلت قوتها المقدسة في جروح القطة .
“بالطبع .”
التئمت الجروح بسرعة حيث أمكنهم رؤية هذا بوضوح ، وقبل أن تدرك اختفت بدون أن تترك أثرًا .
من أرادت آستر أن تساعدهم هم أُناس مثلها ، من أبعدهم الحاكم عن المعبد وهجرهم .
“هل تم هذا ؟”
كانت تبتسم لچو-دي وهو يتعرض للضرب من قِبل دينيس ، عندما فجأة جاء صبي صغير يرتدي ملابس قديمة بدا و كأنه في السابعة من عمره يركض .
آستر التي تأكد أن بشرتها أصبحت نظيفة بالكامل ضربت راحة يدها بكل ثقة.
ثم تحرك چو-دي و أمسك يد القطة بحذر و تسلل بجانبه دينيس الذي أظهر في البداية أنه غير مهتم على الإطلاق و ربت على يدها .
بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .
احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .
اختفى الألم فجأة لذا بدا عليها الارتباك .
انفجرت الدموع التي كان يكبها لذا نزلت الدموع بدون صوت .
وبدون أن تدرك ، بدأت تحدق في آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح الولد الصغير دموعه بسرعة و ارشدهم إلى المنزل في حال غيروا رأيهم .
“أوه ؟ فتحت القطعة عينيها ! إنها على قيد الحياة !”
يتبع ….
بعدما رأى چو-دي ذلك صفق بسبب الإعجاب .
نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .
أخيرًا شعر دينيس بالارتياح و أخذ الكتاب الذي ألقى به على الأرض ونفض الغبار عنه .
تبع چو-دي الغاضب دينيس السريع و ربت على رأس آستر كذلك وتمتم في نفسه .
“مرحبًا يا قطة .”
كان اقتراح دينيس أن المكان الأكثر عزلة في تريزيا كان موجودًا هناك .
لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى دينيس فقد رباطة جأشه .
بعد التفكير للحظة ، رفعت القطة ذيلها ووضعت وجهها على يد آستر.
لم يكن يسعها إلا لمس الفرو الأملس الناعم للقطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم هذا ؟”
فركت ذقن القطة و رقبتها برفق .
ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.
تحركت عيون القطة أفقيًا .
“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”
كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .
لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.
“أنا أيضًا … مرة واحدة فقط …”
“لكن آستر … ألا يُمكنني لمسها مرة واحدة فقط ؟”
قال چو-دي الذي كان يراقب الوضع في صمت أنه لا يستطيع تحمل ذلك ومدّ يده برفق بالقرب من كتف آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ذلك ، لقد كان هناك آثار لطفل كان يحاول انقاذ والدته بمفرده .
ومع ذلك صفع دينيس يد چو-دي وربت على رأس آستر بدلاً من القطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”
“عمل جيد . لقد قمتِ بإنقاذها .”
نظر چو-دي حول المنزل البائس وقال أن هذا كلام فارغ و لقد كان غاضبًا .
تبع چو-دي الغاضب دينيس السريع و ربت على رأس آستر كذلك وتمتم في نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ذاهبين إلى القرية لذا قاموا بإختيار ملابس عادية التي لم تكن فاخرة قدر الإمكان ، لكن كان التوأم يتألقان .
“أتمنى أن أكون مثل آستر و ستتبعني جميع الحيوانات صحيح ؟ عندها سأكون قادرًا على لمسهم بحرية .”
ومع ذلك صفع دينيس يد چو-دي وربت على رأس آستر بدلاً من القطة .
ابتسمت آستر التي لم تكن معتادة على المدح عندما تستخدم قواها المقدسة بخجل .
سخر چو-دي من دينيس و حذرته من المغادرة لكنه لم يرمش له جفن وتجاهله .
شعرت بهذه الطريقة عندما شفت ساق هانز من قبل ، وكان هناك شعور بالبهجة و الفخر عندما تقوم بالعلاج .
“دينيس أوبا ، هل هناك طريقة لمساعدة هؤلاء الناس ؟”
نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنت سأستخدمه على أى حال لماذا لا اشاركه مع الآخرين بدلاً من أن استخدمه بمفردي ؟”
“ماذا عن إنقاذ الناس بهذه الطريقة ؟”
نظر چو-دي حول المنزل البائس وقال أن هذا كلام فارغ و لقد كان غاضبًا .
“المعبد موجود بالفعل .”
ربما لأنها كانت تتدرب منذ فترة قصيرة ، سرعان ما تحولت عيناها للون الذهبي و بدأ ظهر يدها في التألق .
قال دينيس الذي كان يتمتع بشخصية عقلانية وسأل عما ما إن كان هذا ضروريًا .
“معًا ؟ الآن ؟”
“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”
“حقًا ؟ إنه هناك !”
لم يكن لديها إهتمام على الإطلاق بهؤلاء اللذين استرخجوا بدرجة كافية لطلب مساعدة المعبد .
“لقد جمعت الكثير من الماس في المستودع ، لكن إن قمت بتوزيعها مرة واحدة ….”
من أرادت آستر أن تساعدهم هم أُناس مثلها ، من أبعدهم الحاكم عن المعبد وهجرهم .
لم يكن هناك خط حدودي و لكن من الغريب أنه بمجرد عبور منطقة وسط المدينة تغير الجو بالكامل .
لقد كانت فكرة خاطفة فكرت فيها من أن قابلت نواه و تسائلت عما إن كان الأمر ممكنًا .
قررت آستر تركها للخادم و دخلت للقصر ،
“أليست آستر في حالة صعبة ؟”
ومع ذلك صفع دينيس يد چو-دي وربت على رأس آستر بدلاً من القطة .
سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .
“أنتم تعيشون هكذا ؟ ماذا تفعل المعابد بدون النظر إلى هذه الأماكن ؟”
“منذ وفاة القديسة سيسبيا زادت قوتي المقدسة . لا يُمكنني تحمل شيء .”
‘إعطاءهم هذا سيكون بلا معنى .’
ابتسمت آستر بقوة و بسطت كفيها.
ثم بدون أن تنبس ببنت شفة نظرت إلى دينيس الذي كان لديه تعبير صارم على وجهه وانحنت نحو چو-دي .
الآن ، إن كانت تريك ذلك فإن قوتها المقدسة تدفق و تلف راحة يدها ، تمامًا مثل الآن .
بعد المشاهدة للحظة ، فتحت القطة عينيها .
چو-دي الذي نظر إلى كفيها قال أنه يكون غريبًا بغض النظر عن عدد المرات التي رأى فيها هذا ، ربت على يدها كما لو كان قد حصل على فكرة جيدة .
***
“إذًا ، لما لا نخرج إلى المدينة معًا الآن ؟”
“لماذا تبكي ؟ هذا لن يناسب حجمك ، عضلاتك سوف تكون حزينة . القطة لم تمت بعد .”
“معًا ؟ الآن ؟”
“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”
مع ارتفاع صوت آستر بشكل مفاجئ ، رفعت القطة رأسها و نظرت إلى چو-دي .
تحركت عيون القطة أفقيًا .
“نعم ، بالطبع . يجب أن نذهب معًا . إنه أمر خطير أن تذهبي بمفردكِ .”
تذكرت طفولتها بعد وقت طويل .
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
“نعم . أعلم أن والدي يقدم كل عام أموال إغاثة إلى معبد تريزيا المركزي .”
إذا بقى چو-دي معها بدون اعتراض ، فلن يكون هناك دعم أقوى من ذلك .
لم يكن يسعها إلا لمس الفرو الأملس الناعم للقطة .
احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .
تبع چو-دي الغاضب دينيس السريع و ربت على رأس آستر كذلك وتمتم في نفسه .
ثم بدون أن تنبس ببنت شفة نظرت إلى دينيس الذي كان لديه تعبير صارم على وجهه وانحنت نحو چو-دي .
“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”
“إذن ، يجب أن يكون دينيس أوبا قد حدد بالفعل الجدول الزمني الخاص به لليوم ، لذا چو-دي أوبا و أنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة جميلة لا تكفي حتى .”
“سأذهب أيضًا.”
‘إعطاءهم هذا سيكون بلا معنى .’
قاطعها دينيس و بشكل غير متوقع لقد قال أنه سوف يذهب معهم .
“أين منزلكَ ؟ دعنا نذهب سوف أساعدك .”
“هل هذا مقبول ؟”
“يوم واحد أو نحو ذلك لا بأس .”
“يوم واحد أو نحو ذلك لا بأس .”
كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .
“كنت سأقضي أنا و آستر بعض الوقت معًا ، لكنكَ تدخلت .”
قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .
سخر چو-دي من دينيس و حذرته من المغادرة لكنه لم يرمش له جفن وتجاهله .
“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”
“ثم دعونا نغير ملابسنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”
“وماذا عن القطة ؟”
“ماذا تحتاج ؟ المال ؟ أم الطعام ؟”
“إنها صغيرة جدًا لتبقى هنا ، لذا سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها بداخل المنزل .”
نظرت آستر إلى راحة يدها بشعور أنها أنقذت حياة ، وقالت بحذر .
كانت القطة جالسة بهدوء بين ذراعىّ آستر كما لو أنها تعرفت عليها كأم لها .
“وليس لدىّ أى نقود . علىّ أن أدفع للحصول على العلاج ….”
قررت آستر تركها للخادم و دخلت للقصر ،
“إنها صغيرة جدًا لتبقى هنا ، لذا سيكون من الأفضل الاحتفاظ بها بداخل المنزل .”
“لكن آستر … ألا يُمكنني لمسها مرة واحدة فقط ؟”
لم تتفاجأ آستر بذلك و ذهبت بهدوء إلى جانب المرأة .
كان ذلك لأنه أرادت لمسها ، ولكن عندما مد يده أصدرت صوتًا و كأنها سوف تقوم بعضه .
نظر چو-دي حول المنزل البائس وقال أن هذا كلام فارغ و لقد كان غاضبًا .
ابتسمت آستر لشكل چو-دي هكذا و أمسكت يد القطة و رفعتها ببطء …
سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .
“فقط قليلاً حتى لا تتفاجئ .”
لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.
“نعم !”
كان المتسولون يستلقون في الشوارع .
ثم تحرك چو-دي و أمسك يد القطة بحذر و تسلل بجانبه دينيس الذي أظهر في البداية أنه غير مهتم على الإطلاق و ربت على يدها .
لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .
***
التئمت الجروح بسرعة حيث أمكنهم رؤية هذا بوضوح ، وقبل أن تدرك اختفت بدون أن تترك أثرًا .
ارتدى الثلاثة ملابس مريحة للحركة و تجمعوا مرة أخرى .
“أليست آستر في حالة صعبة ؟”
كانوا ذاهبين إلى القرية لذا قاموا بإختيار ملابس عادية التي لم تكن فاخرة قدر الإمكان ، لكن كان التوأم يتألقان .
قال دينيس الذي كان يتمتع بشخصية عقلانية وسأل عما ما إن كان هذا ضروريًا .
‘كما هو متوقع من إخوتي .’
كان رثًا و غير قوي بما يكفي لمنع الرياح القوية .
لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .
كان اقتراح دينيس أن المكان الأكثر عزلة في تريزيا كان موجودًا هناك .
“ڤيكتور ، هل لي أن أطلب مرافقتكَ لي قليلاً اليوم ؟”
“سأذهب أيضًا.”
“بالطبع .”
ثم بدون أن تنبس ببنت شفة نظرت إلى دينيس الذي كان لديه تعبير صارم على وجهه وانحنت نحو چو-دي .
قبل ركوب العربة ، ابتسم ڤيكتور بناء على طلب آستر .
بعدما رأى چو-دي ذلك صفق بسبب الإعجاب .
كان من الواضح أنه إذا كان هناك الكثير من الناس فسيكون التنقل بحرية صعبًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”
اليوم ، قرر أن يرافقها بأقل عدد من المرافقين و يتبعونهم سرًا مع الحفاظ على مسافة مناسبة .
“نعم !”
ركبوا العربة و توجهوا إلى الضواحي الجنوبية و ليس إلى العاصمة هذه المرة .
“ماذا عن إنقاذ الناس بهذه الطريقة ؟”
كان اقتراح دينيس أن المكان الأكثر عزلة في تريزيا كان موجودًا هناك .
ركبوا العربة و توجهوا إلى الضواحي الجنوبية و ليس إلى العاصمة هذه المرة .
بعد الوصول إلى حاقة وسط من المدينة نزلوا من العربة و تحركوا بهدوء .
قبل بيعها للمعبد ، نزلت آستر إلى الشارع كل يوم للتسول .
لم يكن هناك خط حدودي و لكن من الغريب أنه بمجرد عبور منطقة وسط المدينة تغير الجو بالكامل .
‘كما هو متوقع من إخوتي .’
لم تكن هناك حياة في المباني المتداعية و الشوارع المهجورة .
كان هناك يأس في عيون الطفل .
كان المتسولون يستلقون في الشوارع .
فتح الطفل الصغير فمه بسرعة كما لو كان لا يصدق ذلك عندما قالت أنها سوف تساعده .
“كان هناك مكان كهذا في تريزيا .”
قال چو-دي الذي كان يراقب الوضع في صمت أنه لا يستطيع تحمل ذلك ومدّ يده برفق بالقرب من كتف آستر .
“نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”
يتبع ….
حتى التوأم اللذين ذهبوا فقط إلى الطريق الرئيسي و شارع المدينة أصابهم صدمة شديدة .
تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .
و بسبب هذا الطريق كان چو-دي و دينيس أكثر حذرًا لحماية آستر .
چو-دي الذي كان ضعيفًا بشكل خاص أمام الحيوانات ذرف الدموع بمجرد أن رأى آستر .
لفوا نفسهم حولها مثل المرافقين و نظروا حولهم .
‘أيتها القطة ، لا تمرضي .’
ومع ذلك ، كانت آستر مشغولة برعاية الأشخاص اللذين قابلتهم .
بعدما رأى چو-دي ذلك صفق بسبب الإعجاب .
لقد كانوا يتضورون جوعًا لدرجة أنه يُمكن رؤية عظامهم ، كما أن تغذيتهم وحالتهم الجسدية لم تكن طبيعية .
چو-دي الذي كان ضعيفًا بشكل خاص أمام الحيوانات ذرف الدموع بمجرد أن رأى آستر .
‘إعطاءهم هذا سيكون بلا معنى .’
لم تكن هناك حياة في المباني المتداعية و الشوارع المهجورة .
قبل أن تغادر المنزل ، حزمت الكثير من الألماس ، لكن بدى لها أن القتال سيندلع بينهم إن قامت بمشاركته .
سأل چو-دي وهو يعقد قدميه .
تذكرت طفولتها بعد وقت طويل .
قبل بيعها للمعبد ، نزلت آستر إلى الشارع كل يوم للتسول .
“إنها والدتي … لم تقل شيئًا منذ أيام ….”
ولكن كان عليها الدفع للرئيس بعض المال للحصول على الطعام .
كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .
“دينيس أوبا ، هل هناك طريقة لمساعدة هؤلاء الناس ؟”
“لا ؟ إن كنت أنا فلن أقوم بتخزينه و سأستخدمه كل يوم ، لدىّ الكثير من الأشياء لأشتريها ! إنه لأمر مؤسف حقًا … إن أعطاني والدي المنجم ، فيمكنني استخدامه كل يوم .”
“حسنًا . حتى لو حاولنا المساعدة يجب أن يكون لدى الناس الرغبة في العيش ، لكن الجميع مهجور بالفعل لذا لا أعرف .”
“يوم واحد أو نحو ذلك لا بأس .”
“لقد جمعت الكثير من الماس في المستودع ، لكن إن قمت بتوزيعها مرة واحدة ….”
“حسنًا . حتى لو حاولنا المساعدة يجب أن يكون لدى الناس الرغبة في العيش ، لكن الجميع مهجور بالفعل لذا لا أعرف .”
“لماذا تفرقينها هنا ؟ لقد أعطاه لكِ والدي لتستخدميه .”
راقبت الإثنان آستر و هي تعتني بالهرة و تحدثا بهمس حتى لا يزعجاها .
“إن كنت سأستخدمه على أى حال لماذا لا اشاركه مع الآخرين بدلاً من أن استخدمه بمفردي ؟”
“أنتم تعيشون هكذا ؟ ماذا تفعل المعابد بدون النظر إلى هذه الأماكن ؟”
“لا ؟ إن كنت أنا فلن أقوم بتخزينه و سأستخدمه كل يوم ، لدىّ الكثير من الأشياء لأشتريها ! إنه لأمر مؤسف حقًا … إن أعطاني والدي المنجم ، فيمكنني استخدامه كل يوم .”
“المعبد مفتوح فقط لذوي المال والمكانة العالية . ليس هؤلاء الناس المهمشين .”
“لهذا لم يعطه لك ، بل لآستر ، لأنكَ غبي .”
التئمت الجروح بسرعة حيث أمكنهم رؤية هذا بوضوح ، وقبل أن تدرك اختفت بدون أن تترك أثرًا .
كانت تبتسم لچو-دي وهو يتعرض للضرب من قِبل دينيس ، عندما فجأة جاء صبي صغير يرتدي ملابس قديمة بدا و كأنه في السابعة من عمره يركض .
“لكن آستر … ألا يُمكنني لمسها مرة واحدة فقط ؟”
“ساعدوني ، رجاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي الذي نشأ ليكون غنيًا ولا يعرف الكثير عن العالم بقصد المساعدة بصدق .
حاول چو-دي دفع الفتى الذي كان يحاول الاقتراب من آستر لكن آستر أوقفته وقالت أن كل شيء بخير وأخذت الطفل بين ذراعيها و انحنت لتقابل مستوى عينه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا … مرة واحدة فقط …”
“ماذا تحتاج ؟ المال ؟ أم الطعام ؟”
“سأذهب أيضًا.”
“لا … والدتي مريضة جدًا.”
مع ارتفاع صوت آستر بشكل مفاجئ ، رفعت القطة رأسها و نظرت إلى چو-دي .
توقفت آستر التي كانت على وشك تسليم الأموال التي احضرتها إلى الطفل للحظة بعدما سمعت صوت الطفل الباكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت فكرة خاطفة فكرت فيها من أن قابلت نواه و تسائلت عما إن كان الأمر ممكنًا .
“إذا كانت مريضة فلا يجب أن تجلس ساكنًا وخذها إلى المعبد أو إلى الطبيب .”
اليوم ، قرر أن يرافقها بأقل عدد من المرافقين و يتبعونهم سرًا مع الحفاظ على مسافة مناسبة .
قال چو-دي الذي نشأ ليكون غنيًا ولا يعرف الكثير عن العالم بقصد المساعدة بصدق .
كان هناك صوت يخرج من القطة بسبب فرك آستر لذقنها .
“المعبد ؟ ذهبت عدة مرات لهناك لكنهم طردوني من عند المدخل .”
قررت آستر تركها للخادم و دخلت للقصر ،
كان هناك يأس في عيون الطفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت سأقضي أنا و آستر بعض الوقت معًا ، لكنكَ تدخلت .”
“وليس لدىّ أى نقود . علىّ أن أدفع للحصول على العلاج ….”
لم تستطع حتى آستر التفكير في الابتعاد و مدت يدها إلى القطة الصغيرة وهي اهز جسدها الصغير.
انفجرت الدموع التي كان يكبها لذا نزلت الدموع بدون صوت .
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
بل كان من المثير للشفقة رؤية الطفل الصغير يعض شفتيه حتى لا يبكي .
شعرت بهذه الطريقة عندما شفت ساق هانز من قبل ، وكان هناك شعور بالبهجة و الفخر عندما تقوم بالعلاج .
آستر التي كانت تعرف حقيقة المعبد أكثر من أى شخص آخر ، أخذت يد الطفل الصغير بإبتسامة مريرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”
“أين منزلكَ ؟ دعنا نذهب سوف أساعدك .”
كانت آستر تحاول التحرك بشكل أكثر تعمدًا ، لكن لايبدوا أنه سيكون من السيء الارتجال قليلاً .
فتح الطفل الصغير فمه بسرعة كما لو كان لا يصدق ذلك عندما قالت أنها سوف تساعده .
لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .
“حقًا ؟ إنه هناك !”
قبل بيعها للمعبد ، نزلت آستر إلى الشارع كل يوم للتسول .
مسح الولد الصغير دموعه بسرعة و ارشدهم إلى المنزل في حال غيروا رأيهم .
“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”
كان المكان الذي وصل إليه الطفل كوخًا محرجًا لا يمكن وصفه حتى بالمنزل .
“لا … والدتي مريضة جدًا.”
كان رثًا و غير قوي بما يكفي لمنع الرياح القوية .
“إذًا ، لما لا نخرج إلى المدينة معًا الآن ؟”
كانت والدة الطفل الصغير ملقاة على الأرض وكأنها ميتة و عليها لحاف رقيق للغاية لا يمنع البرد .
“هل هذا مقبول ؟”
“إنها والدتي … لم تقل شيئًا منذ أيام ….”
“ماذا تحتاج ؟ المال ؟ أم الطعام ؟”
في غضون ذلك ، لقد كان هناك آثار لطفل كان يحاول انقاذ والدته بمفرده .
توقفت آستر التي كانت على وشك تسليم الأموال التي احضرتها إلى الطفل للحظة بعدما سمعت صوت الطفل الباكي .
تنهدت وهي ترى بقايا الطعام مكدسة بجانبها .
“سأذهب أيضًا.”
“أنتم تعيشون هكذا ؟ ماذا تفعل المعابد بدون النظر إلى هذه الأماكن ؟”
احتضنت آستر القطة بقوة و تأرجحت على العشب .
نظر چو-دي حول المنزل البائس وقال أن هذا كلام فارغ و لقد كان غاضبًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أيضًا … مرة واحدة فقط …”
“نعم . أعلم أن والدي يقدم كل عام أموال إغاثة إلى معبد تريزيا المركزي .”
“شعرت بهذا في المرة الأخيرة ، ولكن عيون آستر جميلة للغاية .”
حتى دينيس فقد رباطة جأشه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . يجب أن نذهب معًا . إنه أمر خطير أن تذهبي بمفردكِ .”
“المعبد لا يفعل شيء للذين يحتاجون إليه حقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير للحظة ، رفعت القطة ذيلها ووضعت وجهها على يد آستر.
لم تتفاجأ آستر بذلك و ذهبت بهدوء إلى جانب المرأة .
يتبع ….
يتبع ….
لم يتم إخفاء تشابههم الشديد مع دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إنها المرة الأولى التي أراه لكنه اسوأ مما كنت أتخيل .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
