في صباح اليوم التالي ،
بمجرد أن استيقظت شعرت بفرو (جبنة) الناعم .
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .
بمجرد أن استيقظت شعرت بفرو (جبنة) الناعم .
جفل دي هين و تجمد في مكانه عندما شعر أن آستر تعانقه .
“جبنة ؟ لماذا أنتِ هنا ؟ كيف صعدتِ على السرير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل نبدوا كذلك ؟’
كان يُطلق على القطة الذي ساعدتها آستر في الحديقة إسم (جبنة) بسبب لونها الأصفر .
لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .
قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .
لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .
“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
في هذه الأيام ، كان چو-دي يبذل قصارى جهده من خلال تقديم الوجبات الخفيفة ل(جبنة) للفوز بقلبها .
“سعيدة بلقائكِ .”
بيت جبنة موجود أيضًا في غرفته ، ولابدَ أنه سيكون منزعجًا أنها جاءت لآستر أثناء نومه .
كان يُطلق على القطة الذي ساعدتها آستر في الحديقة إسم (جبنة) بسبب لونها الأصفر .
استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
ثم عبست جبنة و مدت يديها إلى آستر .
لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .
لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .
“أب-أبي !”
‘كيف وصلت لهنا ؟’
كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .
كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .
حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .
‘هل أخذني والدي لهنا ؟’
‘لابدَ أن شيء ما قد حدث .’
لقد شعرت بالسوء لأنه كان عليه حملها على الرغم من أنها قد عرضت المساعدة .
على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
بعد دخول الغرفة تجولت بالداخل كما لو كانت غرفتها و الزمت آستر بالدخول .
عندما سحبت الستائر انسكب ضوء الشمس الساطع .
بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .
عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .
في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .
‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’
‘لا بأس بهذا صحيح ؟’
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
كانت قلقة أن الأمور لا تسير على ما يرام كما كان يعتقد و لقد كان يكافح .
حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .
‘أريد اخباره أن يبتهج .’
لم يتقابلوا ، هي فقط أرسلت رسالة ، لكنها شعرت بعدم الإرتياح لأنها بدت و كأنها أخلفت بوعدها بإرسالها للرسالة و التفكير فيه .
بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .
اقترب دي هين و ربت على كتف آستر و أمسك بالإطار .
ومع ذلك ، لا يمكنها الذهاب للقصر الإمبراطوري بسبب هذا .
“….حسنًا .”
تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
لقد سمعت الأمر في عيد ميلاد مرشحة من المرشحات ، أن المرشحات البالغات يتعلمون كيفية ارسال الرسائل عن طريق الحمام الزاجل .
ظل قلبها ينبض لأنها شعرت أنه مكان لا يجب عليها الدخول إليه .
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .
أخذت آستر نفسًا عميقًا و فتحت النافذة على مصراعيها و قامت بالتصفير بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ماذا أفعل ؟’
الغريب أن الطيور تجمعت بسرعة بعد صوت الصفير و كأنه أغنية .
أدارت رأسها متسائلة عما يجري و عندما رأت دي هين بجانب الباب فوجئت و أسقطت الإطار .
“نجحت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما دخلت للغرفة ، لقد كانت أكثر روعة مما كانت تعتقد . كان هناك العديد من الأشياء و الكثير من اللوحات بشكل خاص .
تواصلت آستر بالعين مع الحمامة الأولى و أدخلتها للغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت مرحلة التصوير .
على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’
“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”
على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .
كانت آستر متحمسة لفكرة إرسال رسالة لنواه التقطت قطعة من الورق و كتبت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أخذني والدي لهنا ؟’
ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .
كانت قلقة أن الأمور لا تسير على ما يرام كما كان يعتقد و لقد كان يكافح .
كتب في ورقة و جعدتها و جعدت عدة أوراق بشكل متكرر .
“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”
بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .
طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
“ألن يظن أن الأمر غريب ؟”
“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”
لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .
ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .
بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .
“سعيدة بلقائكِ .”
‘رائع .’
نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .
ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .
لقد كانت مرحلة التصوير .
في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .
حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .
عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .
“جوو!”
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
طارت الحمامة بقوة من النافذة و أطلقت صوتها كما لو كانت تفهم آستر .
“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”
“آمل أن يتم تسليمها بشكل جيد .”
أدارت رأسها متسائلة عما يجري و عندما رأت دي هين بجانب الباب فوجئت و أسقطت الإطار .
اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .
أخذت آستر نفسًا عميقًا و فتحت النافذة على مصراعيها و قامت بالتصفير بقوة .
ثم ، عندما تذكرت فجأة وعدها مع والدها و إخوتها شعرت بالذنب .
‘كيف وصلت لهنا ؟’
‘لا بأس بهذا صحيح ؟’
سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .
لم يتقابلوا ، هي فقط أرسلت رسالة ، لكنها شعرت بعدم الإرتياح لأنها بدت و كأنها أخلفت بوعدها بإرسالها للرسالة و التفكير فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .
شعرت بالضيق و تعهدت أن تخبرهم بصدق في وقت العشاء .
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .
‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’
كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .
بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .
“هاه ؟”
لكن فجأة وقفت جبنة بجانب قدم آستر تمامًا و أصبحت في حالة بقظة.
بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .
تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .
أدركت آستر أن خطواتها وصلت للغرفة و قامت بالتحديق عن كثب لكن القفل حقًا لم يكن مغلقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت مقبض الباب تحسبًا ، ولقد فُتِح الباب بالفعل .
أدارت مقبض الباب تحسبًا ، ولقد فُتِح الباب بالفعل .
بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .
‘أوه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .
عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .
ومع ذلك ، ترددت في الدخول لأنها لم تكن تعرف سبب فتح هذه الغرفة .
طلبت من جبنة الخروج لكن هذا لم ينجح .
فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’
‘أنا حقًا لم أقصد الدخول .’
“….حسنًا .”
كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”
“هاه ؟ جبنة ! لا !”
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
صرخت آستر و حاولت الإمساك بها على عجل ، لكن جبنة دخلت بسرعة للغرفة .
“نجحت!”
بعد دخول الغرفة تجولت بالداخل كما لو كانت غرفتها و الزمت آستر بالدخول .
أخذت آستر نفسًا عميقًا و فتحت النافذة على مصراعيها و قامت بالتصفير بقوة .
‘…ماذا أفعل ؟’
كان صوت دي هين منخفضًا . ربما لأنها كانت غرفة إيرين ، لكن بدى و كأنه يكافح اليوم .
طلبت من جبنة الخروج لكن هذا لم ينجح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .
في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .
على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .
ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .
ظل قلبها ينبض لأنها شعرت أنه مكان لا يجب عليها الدخول إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .
لكن عندما دخلت للغرفة ، لقد كانت أكثر روعة مما كانت تعتقد . كان هناك العديد من الأشياء و الكثير من اللوحات بشكل خاص .
اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .
‘رائع .’
في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .
عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما دخلت للغرفة ، لقد كانت أكثر روعة مما كانت تعتقد . كان هناك العديد من الأشياء و الكثير من اللوحات بشكل خاص .
كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .
بعد أن ترددت أمسكت بيد دي هين الذي بجانبها .
عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .
ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .
وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .
تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .
حتى آستر التي لم ترَ مالكة هذه الصور من قبل كانا تفهم .
كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .
“مرحبًا ، أنا آسفة للدخول بلا إذن .”
“لا ، ليس لدىّ .”
اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .
“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”
في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .
كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.
‘هل نبدوا كذلك ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لايزال متأكدًا ، لكن العقد كان وحده دليلاً كافيًا .
من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .
“هاه ؟ جبنة ! لا !”
هزت رأسها لأنها قد شعرت بالأسف لأنها تبدوا مثلها .
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
بالتفكير بهذه الطريقة أدارت رأسها عن الإطار و وجدت إطارًا صغيرًا على الرف لفت انتباهها .
عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .
كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .
“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”
لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .
تواصلت آستر بالعين مع الحمامة الأولى و أدخلتها للغرفة .
لكن فجأة وقفت جبنة بجانب قدم آستر تمامًا و أصبحت في حالة بقظة.
لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .
أدارت رأسها متسائلة عما يجري و عندما رأت دي هين بجانب الباب فوجئت و أسقطت الإطار .
“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”
“أب-أبي !”
كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .
التقطت الإطار بسرعة من على الأرض ، حدق دي هين في آستر بعيون متفاجئة .
فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .
كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن يظن أن الأمر غريب ؟”
لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .
“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”
‘إيرين .’
“……..؟”
رأى وجه آستر و كأنها تنظر إلى نفسها .
في صباح اليوم التالي ،
لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أخذني والدي لهنا ؟’
“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”
كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .
اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .
‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’
“لا بأس . أنا من تركت الباب مفتوحًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما دخلت للغرفة ، لقد كانت أكثر روعة مما كانت تعتقد . كان هناك العديد من الأشياء و الكثير من اللوحات بشكل خاص .
اقترب دي هين و ربت على كتف آستر و أمسك بالإطار .
حتى آستر التي لم ترَ مالكة هذه الصور من قبل كانا تفهم .
“على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
كان صوت دي هين منخفضًا . ربما لأنها كانت غرفة إيرين ، لكن بدى و كأنه يكافح اليوم .
لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .
“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”
من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .
“لا ، ليس لدىّ .”
في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .
سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .
بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .
“لا تتذكرين من تكون أمكِ ؟”
لقد سمعت الأمر في عيد ميلاد مرشحة من المرشحات ، أن المرشحات البالغات يتعلمون كيفية ارسال الرسائل عن طريق الحمام الزاجل .
“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
و الغريب أنها لم تكن تتذكر أى شيء قبل دخولها للأحياء الفقيرة ، لذلك بالطبع كانت تعتقد أن والدتها تخلت عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أخذني والدي لهنا ؟’
“….حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .
كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يمكنها الذهاب للقصر الإمبراطوري بسبب هذا .
كان لايزال متأكدًا ، لكن العقد كان وحده دليلاً كافيًا .
حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .
وكاثرين التي كان يعرفها لم تكن لتتخلى عن إبنتها على الإطلاق .
على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .
‘لابدَ أنها قد ماتت .’
عندما سحبت الستائر انسكب ضوء الشمس الساطع .
بسبب تفكيره أنه لم يكن قادرًا على حماية كاثرين بعد إيرين ، أصبح دي هين غاضبًا للغاية .
كان يُطلق على القطة الذي ساعدتها آستر في الحديقة إسم (جبنة) بسبب لونها الأصفر .
بدلاً من ذلك ، إن قامت بإخباره هو و إيرين بالحقيقة لبقى بجانبها حتى النهاية . ربما حتى إيرين لم تعلم أنها قد ماتت مبكرًا .
كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.
“أبي ؟”
نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .
كانت آستر قلقة لأنها شعرت بتغير مشاعر دي هين و بدا و كأنه سوف ينفجر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”
بعد أن ترددت أمسكت بيد دي هين الذي بجانبها .
حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .
“……..؟”
“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”
أدركت آستر أن خطواتها وصلت للغرفة و قامت بالتحديق عن كثب لكن القفل حقًا لم يكن مغلقًا .
كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .
نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .
“لا ، ليس لدىّ .”
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
‘أريد اخباره أن يبتهج .’
“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”
عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .
“….نعم .”
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
نبرة صوته المليئة بالحزن كانت بالطبع مختلفة عن المعتاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
بدى أن الجدار الحديدي الذي لدى دي هين الذي لم يمكن أحد على معرفة ما يشعر به قد تمت إزالته بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر متحمسة لفكرة إرسال رسالة لنواه التقطت قطعة من الورق و كتبت .
‘لابدَ أن شيء ما قد حدث .’
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .
تواصلت آستر بالعين مع الحمامة الأولى و أدخلتها للغرفة .
جفل دي هين و تجمد في مكانه عندما شعر أن آستر تعانقه .
لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .
–يتبع …
عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .
ثم عبست جبنة و مدت يديها إلى آستر .
كتب في ورقة و جعدتها و جعدت عدة أوراق بشكل متكرر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات