في البداية ، كان هو من يقوم بعناق آستر أولاً ، لكن تحول الموقف أنها من قامت بفعل هذا أولاً .
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
وضعت آستر وجهها على كتف دي هين و عانقته بإحكام ، ثم توصلت إلى حلها الخاص .
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
“أبي . لنذهب لقاعة الطعام و تناول معي كعكة الشوكولاتة .”
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
بينما تعجبت رينا و الإمبراطورة من الحمامة ، كان نواه في حيرة من أمره وأمسك الرسالة و فتحها .
بمعرفة هذا ، ترك دي هين آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
“لنفعل هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
إنه يكره الحلويات ، لكن إن طلبت منه آستر أن يأكل عليه فعل هذا حتى تنفجر معدته .
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
“هل ستبقي الباب مفتوحًا الآن ؟”
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
“أومو ، انظري لهذا … أمي ، انظري لهذا التعبير .”
السبب الذي كان يجعله يغلق هذه الغرفة هو أنه لم يكن لديه الثقة للنظر إلى الماضي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
“هذا غريب . كيف عرفت أن تأتي لهنا طوال الطريق ؟”
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحقًا . أخبريني الآن كيف كان حالكِ أنتِ و أمي ؟”
قرر أن يترك الباب مفتوحًا بدلاً أن بغلقه بالقفل الآن .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
“كيااا.”
في هذه الغرفة ، و في عقله .
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
“…نعم ، سأخبر ديلبرت أن يقوم بالتنظيف جيدًا .”
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
“هل تريدين أن تأتي مرة أخرى ؟”
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
“كيااا.”
“نعم . إن الأمر محزن أن تكون وحيدة .”
عبس نواه قليلاً و رفع رأسه للسماء .
تفاجأ دي هين من الإجابة الغير متوقعة و أُعجب بها ، شد على يد آستر .
هز نواه رأسه على عجل وهو غير راض عن دفاع والدته عن المعبد .
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
أدركَ دي هين أنه كان على خطأ .
“لقد قلت أن هناك صديق عالجني . إنها هي .”
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
“هل هذا حقيقي ؟”
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
أدركَ دي هين أنه كان على خطأ .
“شكرًا لكَ .”
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
“لحظة .”
لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحبها ؟”
“منزل ؟ لا .”
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
إذا كان دي هين ، سيكون الأمر كافيًا لبناء منزل ، لذا لوحت آستر بيدها بسرعة .
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
“ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
شعرت آستر أن دي هين يريد إخراج الحيوانات لذا قامت بسرعة بإدخال شورو للغرفة .
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
“لكنها لطيفة جدًا .”
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
“صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
“على الإطلاق .”
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
“هل تعتقدين أنها فتاة ؟”
وبينما كان ينزل مع آستر ، نظر إلى الفراء الناعم الخاص بجبنة بدون أن يدرك ذلك .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
***
في حياته السابقة ، كانت الإمبراطورة ستسأل من أى عائلة تكون هذه الطفلة ، لكنها تغيرت بعد ما حصل لنواه .
داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
“منزل ؟ لا .”
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
تفاجأ دي هين من الإجابة الغير متوقعة و أُعجب بها ، شد على يد آستر .
“كيف يمكنكَ خداعي بهذه الطريقة ؟ سأضربكَ . ألا تعرف مدى قلقي ؟”
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
“لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
***
شعرت بالشفقة و الذنب تجاه نواه ، تمامًا كما فعل الإمبراطور .
“…نعم ، سأخبر ديلبرت أن يقوم بالتنظيف جيدًا .”
“كم أنا ممتنة لعودتكَ بصحة جيدة …لم أتخيل يومًا أن يأتي هذا اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
“…بسببي عانيتِ كثيرًا ، صحيح ؟”
“أنا بخير الآن .”
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
“لحظة .”
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
لم تكن رسالة طويلة ، لكنها كانت ذات مخزى لأن آستر قامت بمراسلته أولاً .
ومع ذلك ، عندما رأت نواه الذي شفي تمامًا اختفى هذا الشعور تجاه المعبد .
“نعم . أنا أحبها كثيرًا .”
في الوقت الحالي ، شعرت بالمزيد من الإمتنان للمعبد و فكرت في أنها يجب أن تدعم المعبد .
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
“لم يتحسن مرضي بسبب عناية المعبد .”
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
هز نواه رأسه على عجل وهو غير راض عن دفاع والدته عن المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ركز و قرأ الرسالة مرة أخرى .
“ومن ثم ؟”
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
“ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
“من أرسلها ؟”
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
“لا يمكنني إخباركِ . أنا بخير الآن ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
“لاحقًا . أخبريني الآن كيف كان حالكِ أنتِ و أمي ؟”
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
“…بسببي عانيتِ كثيرًا ، صحيح ؟”
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
“ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
“منذ أن غادرت أمي لم تنم جيدًا كل يوم .”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
كان نواه فخورًا أمام نبلاء الإمبراطورية ، لكن أمام عائلته كان صبيًا خجولاً .
لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
أصبحت أذن نواه حمراء بسبب سؤال والدته .
شكر نواه بصدق آستر . لقد كانت آستر السبب في جعله يسترجع هذه اللحظات .
يتبع …..
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
“أوه ؟ إنه فقط فوق رأسه ؟”
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
“أوه ؟ إنه فقط فوق رأسه ؟”
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
شكر نواه بصدق آستر . لقد كانت آستر السبب في جعله يسترجع هذه اللحظات .
“رسالة ؟”
“ليس كذلك .”
عبس نواه قليلاً و رفع رأسه للسماء .
“منذ أن غادرت أمي لم تنم جيدًا كل يوم .”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
وبدون تردد مدت ساقها نحو نواه , لقد كان هناك رسالة مربوطة فعلاً .
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
“من أرسلها ؟”
“لا يمكنني إخباركِ . أنا بخير الآن ، صحيح ؟”
“هذا غريب . كيف عرفت أن تأتي لهنا طوال الطريق ؟”
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
بينما تعجبت رينا و الإمبراطورة من الحمامة ، كان نواه في حيرة من أمره وأمسك الرسالة و فتحها .
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
“لحظة .”
نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
“أومو ، انظري لهذا … أمي ، انظري لهذا التعبير .”
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
“نواه ، هل لديكَ حبيبة في الخارج ؟”
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
أصبحت أذن نواه حمراء بسبب سؤال والدته .
“على الإطلاق .”
“ليس كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنفعل هذا .”
لقد قال لا ، لكنه لم يستطع رفع عينه من على الرسالة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ذلك ، قفزت رينا وصرخت و اتسعت عيون الإمبراطورة على مصراعيها .
“ماذا تعمي بـلا ؟ أستطيع قول هذا من خلال النظر فقط لوجهكَ . أذنكَ حمراء .”
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
“هل تعتقدين أنها فتاة ؟”
“لحظة .”
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
“لحظة .”
“هل هذا حقيقي ؟”
بعد مرور بعض الوقت ركز و قرأ الرسالة مرة أخرى .
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
لم تكن رسالة طويلة ، لكنها كانت ذات مخزى لأن آستر قامت بمراسلته أولاً .
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
“لقد قلت أن هناك صديق عالجني . إنها هي .”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
“هل تحبها ؟”
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
كان نواه فخورًا أمام نبلاء الإمبراطورية ، لكن أمام عائلته كان صبيًا خجولاً .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
“نعم . أنا أحبها كثيرًا .”
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
حك نواه مؤخرة عنقه و ابتسم ، لم يقم بإخفاء ما في قلبه .
وضعت آستر وجهها على كتف دي هين و عانقته بإحكام ، ثم توصلت إلى حلها الخاص .
“كيااا.”
“منزل ؟ لا .”
ردًا على ذلك ، قفزت رينا وصرخت و اتسعت عيون الإمبراطورة على مصراعيها .
عبس نواه قليلاً و رفع رأسه للسماء .
“هل هذا حقيقي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
“أتسائل ما نوع الطفلة التي تحبها كثيرًا .”
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
“هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
“هذا صحيح .”
شكر نواه بصدق آستر . لقد كانت آستر السبب في جعله يسترجع هذه اللحظات .
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
“هذا صحيح .”
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
“ليس كذلك .”
كان كل شيء بسبب آستر أراد العيش واعتقد أنه يجب أن يعيش .
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
“شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
أدركَ دي هين أنه كان على خطأ .
في حياته السابقة ، كانت الإمبراطورة ستسأل من أى عائلة تكون هذه الطفلة ، لكنها تغيرت بعد ما حصل لنواه .
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
“هذا صحيح .”
وغني عن القول أنه بسبب تلكَ الطفلة ، عاد نواه مشرقًا مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
يتبع …..
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
