الفصل 100
“…ماذا؟”
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
شك كاليد في آذانه للحظة . لقد كان إسمًا ليس لديه سبب للتواجد هنا ، لذلك بالطبع أعتقد أنه قد سمع الأمر بشكل خاطئ .
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
“أعني داينا . رأيتكما معًا عدة مرات من قبل .”
“أتذكر أنكَ كنتَ الوحيد الذي تحدثت إلى داينا غيري ، لماذا فعلت هذا ؟”
قال راڤيان بصوت مشرق وهي تضع يدها على كتف كاليد و استدارت حوله ببطء .
كان چو-دي مشغولاً بالنظر حول الغرقة المتغيرة بالكامل .
“هل تقصدين داينا التي كانت مرشحة لمنصب القديسو ؟”
“ماذا حصل لهذا ؟”
“بالضبط .”
“مهمتكَ الأولى هي الذهاب لمقابلة داينا .”
عندما تذكر كاليد ، شعرت راڤيان بالرضا و توقفت عن الدوران و أحنت رأسها تجاهه .
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
في الماضي ، عندما كانت في الحي الفقير ، كان رئيس هذا الحي يقول ذلك .
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
“أتذكر أنكَ كنتَ الوحيد الذي تحدثت إلى داينا غيري ، لماذا فعلت هذا ؟”
“ألا تريد آستر أن ترى والدتها ؟”
“هذا فقط ….”
بعد كل شيء ، إنها مسؤولية راڤيان من الآن فصاعدًا لذا أجاب لوكاس و انحنى و غادر الغرفة .
كلما ساعدها أكثر كلما أهتم بها أكثر. لقد تطور الأمر إلى أكثر من مجرد شعور .
“لا أريد رؤيتها .”
لكن كاليد رأى أنه من غير الضروري قول هذا و أجاب فقط عن السبب السطحي .
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
“نعم ، وهذه دماء من المرشحات .”
“أنا سعيدة لأنني قمت باختيارك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أرخى الذراع التي حولها و ابتسمت آستر وهي بين الإثنين .
بابتسامة عميقة رفعت راڤيان كاليد من مكانه .(سحبته بما انه كان راكع)
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
“مهمتكَ الأولى هي الذهاب لمقابلة داينا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فقط ….”
“ماهذا ….”
“أنا لا أعرف لماذا ، لكن هل علىّ فقط الذهاب لمقابلة داينا ؟”
حدث ذلك فجأة ، لكن كاليد لم يستطع فهم الأمر الذي أعطته له و تلعثم.
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
“أنا لا أعرف لماذا ، لكن هل علىّ فقط الذهاب لمقابلة داينا ؟”
“هل سيكون كاليد بخير ؟”
“لا ، عندما تقابلها …”
“ماذا حصل لهذا ؟”
كما لو كانت راڤيان تنتظر ، فتحت الدرج و أخرجت قارورة زجاجية .
وسرعان ما قدمت له المعلومات التي هو بحاجة إلى معرفتها مسبقًا .
كانت عبارة عن زجاجة صغيرة بحجم الاصبع قامت بوضعها في يد كاليد .
كان الأمر محيرًا للغاية لأنه كان شيء لم يستطع سماعه من قبل .
“عليكَ أن تحصل على دم داينا هنا .”
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
“واو ، الغرقة منعشة حقًا !”
“د…م ؟”
“إن كانت هناك قديسة من بين هؤلاء سأعرف على الفور .”
جفل كاليد من الكلمات و نظر إلى الزجاجة الصغيرة.
“حقًا ؟”
كان الأمر محيرًا للغاية لأنه كان شيء لم يستطع سماعه من قبل .
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
“أين ستستخدمينه ؟”
“عرفت هذا بسبب البلهاء سيسبيا .”
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
كان التعبير على وجه راڤيان بريئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن العثور على كذبة .
“لا أريد رؤيتها .”
كاليد الذي شعر بصدقها ، كان يعتقد أنه كان الشيء الصحيح الذي يجي عليه فعله للمعبد و أغلق عينيه بإحكام .
في الماضي ، عندما كانت في الحي الفقير ، كان رئيس هذا الحي يقول ذلك .
كان رأسه معقدًا لأنه فكر أنه سوف ينتهي به الأمر أن يؤذي صديقته ، داينا ، أثناء الحصول على الدم .
كاليد الذي شعر بصدقها ، كان يعتقد أنه كان الشيء الصحيح الذي يجي عليه فعله للمعبد و أغلق عينيه بإحكام .
“…سأفعل ذلك .”
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
“شكرًا لكَ . لا يمكن أن يكون الأمر سيئًا الآن لأنكَ سوف تعتني بالأمر .”
“أوبا ؟”
تظاهرت راڤيان أنها سعيدة و أمسكت يد كاليد .
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
وسرعان ما قدمت له المعلومات التي هو بحاجة إلى معرفتها مسبقًا .
تذكر كاليد آستر ، التي تغيرت كثيرًا من آخر مرة قابلها فيها ، ثم أومأ برأسه .
“نعم . داينا الآن في دوقية تريزيا . لم تعد داينا بعد الآن و إنما آستر .”
قال راڤيان بصوت مشرق وهي تضع يدها على كتف كاليد و استدارت حوله ببطء .
“هل تعمل هناك ؟”
على مدار عدة أيام ، تم تنظيف غرفة إيرين تمامًا .
تذكر كاليد آستر ، التي تغيرت كثيرًا من آخر مرة قابلها فيها ، ثم أومأ برأسه .
شعر بالحزن و الأسف من فكرة أنه كان عليه فتح الباب بشكل أسرع لو علم أنهما أرادا ذلك بشدة .
“ليس كذلك . لقد تم تبنيها من قِبل الدوق الأكبر ، سارت معها الأمور بشكل جيد ، صحيح ؟”
كان رأسه معقدًا لأنه فكر أنه سوف ينتهي به الأمر أن يؤذي صديقته ، داينا ، أثناء الحصول على الدم .
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
شعر بالحزن و الأسف من فكرة أنه كان عليه فتح الباب بشكل أسرع لو علم أنهما أرادا ذلك بشدة .
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي و نظر إلى الصور .
“نعم ، هنئها و أجلب بعض الدم . أتمني لكَ رحلة سعيدة .”
تذكر كاليد آستر ، التي تغيرت كثيرًا من آخر مرة قابلها فيها ، ثم أومأ برأسه .
لم يفهم كاليد ما كان عليه الأمر ، لكنه غادر الغرقة بالسيف المقدسة و الزجاجة الصغيرة .
“لقد فوجئت برؤيتها أيضًا . أنا متأكد أن أمي ستحب الأمر أيضًا .”
ثم جاء رئيس الكهنة لوكاس الذي كان بنتظر أمام الباب .
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
نظر إلى مكان كاليد بتعبير مضطرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف ديلبرت بعض الكلمات اللطيفة و أخبره بألا يلوم نفسه .
“هل سيكون كاليد بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى الأطفال في الغرفة بعيون دافئة .
“ربما .”
لكن كاليد رأى أنه من غير الضروري قول هذا و أجاب فقط عن السبب السطحي .
لطالما كانت آستر تتمتع بشخصية ناعمة ، لذا فإن الإستعانة بكاليد ، أحد معارفها تعتبر فكرة جيدة .
“أتذكر أنكَ كنتَ الوحيد الذي تحدثت إلى داينا غيري ، لماذا فعلت هذا ؟”
كانت تعتقد أيضًا أن كاليد كان مخلصًا ، لذا سيجلب الدماء بطريقة ما لإنجاح مهمته الأولى .
“ربما .”
“ماذا حصل لهذا ؟”
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“لقد فوجئت أيضًا ، كشخص بالغ كان من المفترض أن أفكر بهذا بدلاً من الأطفال .”
“….يجب أن نتوصل إلى إجراء مضاد .”
“أنا سعيدة لأنني قمت باختيارك .”
أومأ لوكاس برأسه بصمت و أخرج زجاجتين من صندوق و سلمهما إلى راڤيان .
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
“نعم ، وهذه دماء من المرشحات .”
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
تم فتح آخر نافذة ووضع ستارة جديدة بيضاء كانت تعجب إيرين .
بعد كل شيء ، إنها مسؤولية راڤيان من الآن فصاعدًا لذا أجاب لوكاس و انحنى و غادر الغرفة .
كانت آستر حزينة بعض الشيء لأنها لم تكن محبوبة منذ لحظة ولادتها .
هزت راڤيان التي تُركت وحدها في الغرفة قنينة واحدة في يدها .
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
كانت عيناها نصف مغلقة وهي تنظر باهتمام إلى الدم الأحمر .
“ألا تريد آستر أن ترى والدتها ؟”
“عرفت هذا بسبب البلهاء سيسبيا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاء رئيس الكهنة لوكاس الذي كان بنتظر أمام الباب .
خلال حياة سيسبيا ، كان تؤمن براڤيان .
بعد كل شيء ، إنها مسؤولية راڤيان من الآن فصاعدًا لذا أجاب لوكاس و انحنى و غادر الغرفة .
راڤيان التي كانت مكتئبة لأن قوتها لم تزداد حصلت على القليل من القوة من دم القديسة .
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
عرفت حينها أنه إن شربت دماء القديسة يمكنها حينها أن تضخم قواها المقدسة مؤقتًا بشكل كبير .
بفضل هذا خرجت آستر التي تمت معانقتها من بين الإثنين و شهقت .
“إن كانت هناك قديسة من بين هؤلاء سأعرف على الفور .”
سمعت آستر ، التي كانت تلعب مع شورو في الغرفة صوت العمال وهم ينزلون على الدرج .
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاء رئيس الكهنة لوكاس الذي كان بنتظر أمام الباب .
“آهغ .”
“هل هذا صحيح ؟”
تجعد وجهها ، بصقت كل الدماء التي لاتزال في فمها على المنديل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . الآن يمكنني رؤيتها بشكل يرضي قلبي . سآتي لرؤيتها كل يوم .”
بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
قيل لها أن عليها دفع ثمن الوجبات لأن والديها قاما بهجرها بمجرد ولادتها .
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت راڤيان أنها سعيدة و أمسكت يد كاليد .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
“آه ، على أى حال . أنا هي القديسة ، لا يمكن لأحد أن يحل محلي .”
في تلكَ اللحظة ، ركض بن الذي صعد لتون للطابق الثالث و همس لدي هين .
كانت عيناها السعيدة مليئة بالرغبة اللامتناهية . وشفتاها الملطختان بالدماء لامعة باللون الأحمر .
“جلالتك ، لقد تلقيت رسالة تقول أنه تم العثور على مكان لوسفير .”
***
–يتبع ….
على مدار عدة أيام ، تم تنظيف غرفة إيرين تمامًا .
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
تم استبدال السجاد الباهت وتم استبدال الأثاث القديم بآخر عصري .
لم يفهم كاليد ما كان عليه الأمر ، لكنه غادر الغرقة بالسيف المقدسة و الزجاجة الصغيرة .
تم فتح آخر نافذة ووضع ستارة جديدة بيضاء كانت تعجب إيرين .
في تلكَ اللحظة ، ركض بن الذي صعد لتون للطابق الثالث و همس لدي هين .
سمعت آستر ، التي كانت تلعب مع شورو في الغرفة صوت العمال وهم ينزلون على الدرج .
نظر إلى مكان كاليد بتعبير مضطرب .
“أعتقد أن الأمر قد إنتهى أخيرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط .”
وصلت أمام الغرفة وهي مليئة بالترقب لكن هناك ضيف قد جاء قبل آستر .
“مهمتكَ الأولى هي الذهاب لمقابلة داينا .”
“أوبا ؟”
تجعد وجهها ، بصقت كل الدماء التي لاتزال في فمها على المنديل .
عندما كانت على وشكِ الدخول ، وجدت دينيس وحده في الغرفة الفارغة يحدق في الصورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فقط ….”
بدا و كأنه على وشكِ البكاء .
“جلالتك ، لقد تلقيت رسالة تقول أنه تم العثور على مكان لوسفير .”
ومع ذلك ، فإن چو-دي الذي جاء بحماس دفعه للخلف بدون أن يترك له لحظة .
“لقد فوجئت أيضًا ، كشخص بالغ كان من المفترض أن أفكر بهذا بدلاً من الأطفال .”
“واو ، الغرقة منعشة حقًا !”
“هل تقصدين داينا التي كانت مرشحة لمنصب القديسو ؟”
كان چو-دي مشغولاً بالنظر حول الغرقة المتغيرة بالكامل .
عندما كانت على وشكِ الدخول ، وجدت دينيس وحده في الغرفة الفارغة يحدق في الصورة .
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
“لقد فوجئت برؤيتها أيضًا . أنا متأكد أن أمي ستحب الأمر أيضًا .”
كاليد الذي شعر بصدقها ، كان يعتقد أنه كان الشيء الصحيح الذي يجي عليه فعله للمعبد و أغلق عينيه بإحكام .
“نعم . الآن يمكنني رؤيتها بشكل يرضي قلبي . سآتي لرؤيتها كل يوم .”
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
عندما نظر دينيس إلى الصورة تحولت عيناه وسرعان ما اتسعت عيون چو-دي .
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
“هل تفتقداها بهذه الطريقة كل يوم ؟”
لابدَ أنها كانت مستاءة عن والدتها لتخلينا عنها منذ وقت طويل لكن هذا الشعور فد اختفى الآن .
سألت آستر ، التي لم تكن تعرف شعور الحنين إلى الماضي بلهفة .
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
“بالتأكيد ، فهي أمي .”
“أعني داينا . رأيتكما معًا عدة مرات من قبل .”
قال چو-دي و نظر إلى الصور .
چو-دي الذي كان أخرقًا في مواساة شخص ما ، عانق آستر بإحكام كما لو كان يريد شفاء جروحها .
فكرت آستر ، وهي ترى أن حتى چو-دي المرح قد تحول إلى خروف لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كانت هذه الأخبار التي كان ينتظرها ، أدار دي هين رأسه بخيبة أمل .
“لا أريد رؤيتها .”
راڤيان التي كانت مكتئبة لأن قوتها لم تزداد حصلت على القليل من القوة من دم القديسة .
لابدَ أنها كانت مستاءة عن والدتها لتخلينا عنها منذ وقت طويل لكن هذا الشعور فد اختفى الآن .
كانت عبارة عن زجاجة صغيرة بحجم الاصبع قامت بوضعها في يد كاليد .
“ألا تريد آستر أن ترى والدتها ؟”
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
“نعم. لا أعرف من تكون … لكنها تخلت عني بمجرد أن وُلِدت .”
“أعتقد أنني كنت أبًا يفتقر إلى الكثير .*
في الماضي ، عندما كانت في الحي الفقير ، كان رئيس هذا الحي يقول ذلك .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
قيل لها أن عليها دفع ثمن الوجبات لأن والديها قاما بهجرها بمجرد ولادتها .
“ألقت بي بعيدًا لأنها لم تكن تحبني صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة عميقة رفعت راڤيان كاليد من مكانه .(سحبته بما انه كان راكع)
كانت آستر حزينة بعض الشيء لأنها لم تكن محبوبة منذ لحظة ولادتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعبير على وجه راڤيان بريئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن العثور على كذبة .
“لا ، لابدَ أن والدتكِ ليس لها علاقة بالأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أيضًا أن كاليد كان مخلصًا ، لذا سيجلب الدماء بطريقة ما لإنجاح مهمته الأولى .
چو-دي الذي كان أخرقًا في مواساة شخص ما ، عانق آستر بإحكام كما لو كان يريد شفاء جروحها .
“نعم . داينا الآن في دوقية تريزيا . لم تعد داينا بعد الآن و إنما آستر .”
“هل هذا صحيح ؟”
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
كلما ساعدها أكثر كلما أهتم بها أكثر. لقد تطور الأمر إلى أكثر من مجرد شعور .
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
راڤيان التي كانت مكتئبة لأن قوتها لم تزداد حصلت على القليل من القوة من دم القديسة .
تدخل دينيس ، الذي لم يكن قادرًا على رؤيتهما يتعانقان بينهما .
“ماذا حصل لهذا ؟”
بفضل هذا خرجت آستر التي تمت معانقتها من بين الإثنين و شهقت .
“إخوتي ، لا أستطيع التنفس ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعبير على وجه راڤيان بريئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن العثور على كذبة .
“چو-دي ، أسرع و أترك عنق آستر ، إن كل هذا بسببكَ .”
فكرت آستر ، وهي ترى أن حتى چو-دي المرح قد تحول إلى خروف لطيف.
“آسف . هل عانقتكِ بشدة ؟ لكنني لن أترككِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
ومع ذلك ، أرخى الذراع التي حولها و ابتسمت آستر وهي بين الإثنين .
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أيضًا أن كاليد كان مخلصًا ، لذا سيجلب الدماء بطريقة ما لإنجاح مهمته الأولى .
“لما لا تدخل و تعانقهم ؟”
كاليد الذي شعر بصدقها ، كان يعتقد أنه كان الشيء الصحيح الذي يجي عليه فعله للمعبد و أغلق عينيه بإحكام .
مسح ديلبرت ، الذي كان حساسًا في العادة ، عينيه بمنديل ، و قال لدي هين .
تم فتح آخر نافذة ووضع ستارة جديدة بيضاء كانت تعجب إيرين .
“أعتقد أنني كنت أبًا يفتقر إلى الكثير .*
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
منذ الطفولة ، عندما ذكر التوأم قصة والدتهما ، وبخهما بشدة .
“هل تقصدين داينا التي كانت مرشحة لمنصب القديسو ؟”
كان خائفًا أن يكون لديهما توقعات سيئة لدالتهما التي لا تستطيع العودة .
لم يفهم كاليد ما كان عليه الأمر ، لكنه غادر الغرقة بالسيف المقدسة و الزجاجة الصغيرة .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
شعر بالحزن و الأسف من فكرة أنه كان عليه فتح الباب بشكل أسرع لو علم أنهما أرادا ذلك بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“سموك قد قام بعمل جيد أيضًا .”
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
أضاف ديلبرت بعض الكلمات اللطيفة و أخبره بألا يلوم نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
“نشأ السادة الصغار بشكل جيد للغاية .”
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
“…سأفعل ذلك .”
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
“….يجب أن نتوصل إلى إجراء مضاد .”
“لقد فوجئت أيضًا ، كشخص بالغ كان من المفترض أن أفكر بهذا بدلاً من الأطفال .”
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
نظر دي هين إلى الأطفال في الغرفة بعيون دافئة .
“مهمتكَ الأولى هي الذهاب لمقابلة داينا .”
بدا الأمر و كأنه لا يريد أن يضيع المشهد من أمام عينيه .
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
في تلكَ اللحظة ، ركض بن الذي صعد لتون للطابق الثالث و همس لدي هين .
سمعت آستر ، التي كانت تلعب مع شورو في الغرفة صوت العمال وهم ينزلون على الدرج .
“جلالتك ، لقد تلقيت رسالة تقول أنه تم العثور على مكان لوسفير .”
“هل تفتقداها بهذه الطريقة كل يوم ؟”
“حقًا ؟”
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
بقدر ما كانت هذه الأخبار التي كان ينتظرها ، أدار دي هين رأسه بخيبة أمل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الأمر قد إنتهى أخيرًا .”
–يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات