عند وصوله إلى السجن ، وقف دي هين أمام السجن بشكل منحني أمام القضبان الحديدية ونظر إلى لوسفير مفيدًا على الكرسي .
“هل تريد أن تعيش؟”
“هل هذا هو الرجل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي؟”
“نعم . لقد ظل يكافح في البداية لكنه هادئ الآن .”
“هل سمعت أي شيء آخر ؟ عن الجرح .”
بعد تلقي دي هين التقرير من تابعه دخل السجن معه .
بعد تلقي دي هين التقرير من تابعه دخل السجن معه .
ألقى بظلاله على الشعلة الحمراء في السجن الذي كان مغطًا فقط بالظلام .
حرك لوسفير عينيه و هو مستلقٍ على الأرض . لقد فكر في أن يختلق بعض الكلمات او أن يقول الحقيقة ، ثم قرر أن يقول الحقيقية ليعيش .
ظل دي هين الكبير غطى لوسفير بالكامل و اهتز بشكل خطير .
عندما نظر دي هين إلى آستر ، غرق قلبه . تساءل إلى أي مدى يجب أن يثق فيما اكتشفته.
“أزل رقعة العين .”
في ذلك الوقت ، جاء التابع الواقف بجانب دي هين و همس له .
بصوت منخفض ، تمت إزالة رقعة العين السوداء التي غطت عينه طوال الوقت .
“نعم ، لقد كانت مصابة بشدة لدرجة أنها كانت غير مدركة لما حولها . ويبدوا أنها لم تتلقى العلاج بشكل مناسب أثناء الولادة . على الرغم من أنها كانت تعلم أنها سوف تموت .”
ألقى لوسفير نظرة خاطفة على وجهه بشكل مرعوب ، و ركز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف آخذ السعر بأصابعكَ .”
حتى للوهلة الأولى ، دي هين الذي كان يتمتع بجو غير عادي و وارئه الفرسان . أدرك لوسفير أنه لا يستطيع الهرب ، فـفكر في أن يتصرف بقدر استطاعته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع ….
“إن اخبرتني ما هي مشكلتي فسوف أتعاون قدر الإمكان. فقط اتركني أعيش من فضلكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون كلمة ، غطاه ببطانية وذهب إلى غرفة دينيس ، حيث كان على عكس چو-دي ، استلقى على ظهره ، كما لو كان يقيس بمسطرة ، ووقع في نوم عميق.
اقترب دي هين من لوسفير ببطء و لم يتظاهر حتى بالاستماع .
قبل أن تلد طفلتها ، كانت قد أصيبت بالفعل بجرح كبير بما يكفي لتعريض حياتها للخطر. كان محبطًا لأنه لم يكن يعرف حتى ما حدث لكاثرين بحق خالق الجحيم.
“هل تريد أن تعيش؟”
ابتسم دي هين بغير ادراك . كان يعلم جيدًا أنه لم يكن مخطئًا بشكل مباشر.
“بالطبع .”
قبل أن تلد طفلتها ، كانت قد أصيبت بالفعل بجرح كبير بما يكفي لتعريض حياتها للخطر. كان محبطًا لأنه لم يكن يعرف حتى ما حدث لكاثرين بحق خالق الجحيم.
ثم انحنى و قابل عيون لوسفير . عندما رأى لوسفير العيون الخضراء المظلمة بسبب الغضب ، بدأ يرتجف بشكل لا إرادي .
“جلالتكَ … هذا ليس خطأك .”
“إذًا أجب على الأسألة المطروحة فقط . عليكَ فقط أن تقول الحقيقة .”
“لن أقتلكَ ، لكن بدلاً من ذلك ….”
أومأ لوسيفر بقوة ، كما لو كان قد قابل حاصد الأرواح .
“آه!!”
أحضر التابعون كرسيًا ، وجلس دي هين و وساقيه على اتساعهما لاستجواب لوسيفر.
“براونز . لماذا ؟ أليس هذا الدوق من الأربع عائلات الرئيسية الاربعة؟ لقد تذكر ذلك لأنه كان نفس الاسم .”
بمجرد النظر إلى دي هين ، شعر بالضغط و هز رأسه .
“نعم ، لقد كانت مصابة بشدة لدرجة أنها كانت غير مدركة لما حولها . ويبدوا أنها لم تتلقى العلاج بشكل مناسب أثناء الولادة . على الرغم من أنها كانت تعلم أنها سوف تموت .”
“هل كنتَ في حي هارستال لبعض الوقت ؟”
وصل دي هين أخيرًا للطابق الثالث بعد ان تأكد أن كلاهما نائمان .
“….نعم .”
أومأ لوسيفر بقوة ، كما لو كان قد قابل حاصد الأرواح .
فوجئ لوسيفر باسم ملكية هارستال ، التي لم يسمع بها منذ وقت طويل ، و ارتجف .
وقلادة الماس الوردي التي تركتها كاثرين . على الؤغم من أن الجدة اخذتها بعيدًا بمجرد وصوله للحي الفقير .
“منذ ١٤ عام ، لابدَ أنكَ قد احضرت فتاة إلى هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستير يتيمة ، لذا توقع ألا تكون كاثرين على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان الموت من الإصابة أمرًا فظيعًا.
“كان ذلك قبل ١٤ عامًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستير يتيمة ، لذا توقع ألا تكون كاثرين على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان الموت من الإصابة أمرًا فظيعًا.
تساءل عما إذا كان قد تم القبض عليه لسرقة الثروة من الأحياء الفقيرة ، لكنني لم أستطع فهم الكلمات
منذ 14 عامًا.
عندما كان دي هين على وشك الاقتراب منها ، ظهر شورو و لف حوله و منعه من الاقتراب منها .
“لقد مر وقت طويل … لا أستطيع أن أتذكر كل الأوقات التي جمعت فيها أيتامًا ليس واحدًا أو اثنين فقط.”
نظرًا لأنه كان يربي الأولاد فقط لم يفكر في أنه قد يضطر لشراء مثل هذه الأشياء .
“أنتَ تتحدث بالكثير من الهراء .”
أعتقد لوسفير الذي حدث و رأى كاثرين تموت لان هذا كان حظًا سيئًا و اعتنى بالطفلة .
لم يستطع دي هين احتواء غضبه من فكرة أن آستير أحدهم وركل الكرسي حيث كان يجلس لوسيفر.
“آه!!”
“أنا ذاهب لرؤية الأطفال.”
صرخ لوسيفر وسقط على الأرض الباردة ، مقيدًا على كرسيه.
“بصراحة ، كانت جميلة في البداية ، لذلك كنت أتساءل ماذا أفعل بها … ماتت بعد أيام قليلة.”
ومع ذلك ، من أجل البقاء بطريقة ما ، أبقى عقله يقظًا ودحرج رأسه.
ألقى لوسفير نظرة خاطفة على وجهه بشكل مرعوب ، و ركز .
“من فضلك ، كن رحيمًا وأخبرني أكثر قليلاً. أي نوع من الأطفال تبحث عنه؟”
اقترب دي هين من لوسفير ببطء و لم يتظاهر حتى بالاستماع .
“صاحبة القلادة الماسية .”
قبل ذهاب دي هين إلى الطابق الثالث ، حيث كانت غرفة آستر ، تناوب أولاً بين غرف چو-دي و دينيس .
“هيك ، كيف فعلت ذلك ؟”
والمثير للدهشة ، وكأن شورو قد فهم الكلمات ، تنحى جانبًا.
اتسعت عيون لوسفير بعد الكلمات القصيرة لدي هين .
“هذا ….”
كانت قلادة الألماس هي الشيء الوحيد الذي لم يحضره لوسيفر معه عندما غادر هارستال.
عند وصوله إلى السجن ، وقف دي هين أمام السجن بشكل منحني أمام القضبان الحديدية ونظر إلى لوسفير مفيدًا على الكرسي .
أثمن شيء كان عليه أن يتخلى عنه لأن الجدة ، التي كانت شريكته في العمل ، كانت ترتديه كل يوم. كان المصدر لا يزال واضحا.
“لم نتحدث مع بعضنا البعض على وجه الخصوص ، ولكن ·····. أوه ، ولكن قبل وفاتها مباشرة ، تمتمت عدة مرات بينما كنت شبه فاقد للوعي.”
“أتذكر. الفتاة التي لديها نفس العيون الوردية مثل القلادة .”
اقترب دي هين من لوسفير ببطء و لم يتظاهر حتى بالاستماع .
وصل صبر دي هين إلى الحد الأقصى بعد تلكَ الكلمات منخفضة المستوى .
‘سأضطر لشراء دمية أخرى .’
لمس دي هين خصره ليحضر السيف ثم تنهد بعد أن تذكر أنه قد أعطاه لـبن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“آآهه .”
تساءل عما إذا كان قد تم القبض عليه لسرقة الثروة من الأحياء الفقيرة ، لكنني لم أستطع فهم الكلمات منذ 14 عامًا.
جفل التابعين من انفجاره في أي لحظة . على وجه الخصوص ، أخفى بن السيف خلف ظهره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تذهب إلى غرفة النوم؟”
“أخبرني من أين حصلتَ على الطفلة ، وماذا حدث لأم الطفلة ، وكل ما تعرفه .”
أومأ لوسيفر بقوة ، كما لو كان قد قابل حاصد الأرواح .
“هذا ….”
ثم انحنى و قابل عيون لوسفير . عندما رأى لوسفير العيون الخضراء المظلمة بسبب الغضب ، بدأ يرتجف بشكل لا إرادي .
حرك لوسفير عينيه و هو مستلقٍ على الأرض . لقد فكر في أن يختلق بعض الكلمات او أن يقول الحقيقة ، ثم قرر أن يقول الحقيقية ليعيش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي؟”
“لقد كنت أبيع الأيتام منذ فترة طويلة. وحتى ذلك الحين ، كنت أتجول لأخذ الأيتام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف دي هين عن التفكير للحظة ونظر إليه بشكل عرضي وتساءل عن كيفية التعامل معه.
السبب الذي يجعله لا ينسى الأمر هو أنه قد وقع في حب المرأة من النظرة الأولى .
فوجئ لوسيفر باسم ملكية هارستال ، التي لم يسمع بها منذ وقت طويل ، و ارتجف .
“لم تكن تشبه أى مرأة في زقاق خلفي لكنها كانت مستلقية على الطريق و معها طفلتها المولودة حديثًا .”
“لم نتحدث مع بعضنا البعض على وجه الخصوص ، ولكن ·····. أوه ، ولكن قبل وفاتها مباشرة ، تمتمت عدة مرات بينما كنت شبه فاقد للوعي.”
لقد كان لوسفير متوترًا و أجبر شفتيه على أن تُفتحا .
ترك السجن المظلم ووقف تحت ضوء القمر ، كان دي هبن حزينًا جدًا. تحولت راحة يده ، التي كان يقبض عليها ، إلى اللون الأبيض النقي لأن الدم لم يتدفق عبرها.
“بصراحة ، كانت جميلة في البداية ، لذلك كنت أتساءل ماذا أفعل بها … ماتت بعد أيام قليلة.”
رمشت عينيها عدة مرات قبل أن تدرك أنه لم يكن حلما ، فركت عينيها وهزت رأسها .
“هل ماتت ؟”
أعتقد لوسفير الذي حدث و رأى كاثرين تموت لان هذا كان حظًا سيئًا و اعتنى بالطفلة .
قام دي هين الذي كان يستمع بهدوء بقبض قبضتيه بدون ادراكٍ منه .
وضع دي هين شعر آستر الفوضوي خلف أذنها و نظر لها بحزن .
“نعم ، لقد كانت مصابة بشدة لدرجة أنها كانت غير مدركة لما حولها . ويبدوا أنها لم تتلقى العلاج بشكل مناسب أثناء الولادة . على الرغم من أنها كانت تعلم أنها سوف تموت .”
أطلق دي هين الغضب الذي كان يكبحه و داس على رقبة لوسفير بقدمه .
قبل أن تلد طفلتها ، كانت قد أصيبت بالفعل بجرح كبير بما يكفي لتعريض حياتها للخطر. كان محبطًا لأنه لم يكن يعرف حتى ما حدث لكاثرين بحق خالق الجحيم.
“هل هذا هو الرجل ؟”
“لابدَ أن عين المراة كانت بنفس اللون للطفلة ؟ و القلادة كانت لها أيضًا .”
“لم نتحدث مع بعضنا البعض على وجه الخصوص ، ولكن ·····. أوه ، ولكن قبل وفاتها مباشرة ، تمتمت عدة مرات بينما كنت شبه فاقد للوعي.”
“نعم .”
“أنا مستاء .”
نظر لوسفير إلى عيون دي هين و أجاب بحذر .
الأسف لن يغير شيئًا .
أعتقد لوسفير الذي حدث و رأى كاثرين تموت لان هذا كان حظًا سيئًا و اعتنى بالطفلة .
جفل التابعين من انفجاره في أي لحظة . على وجه الخصوص ، أخفى بن السيف خلف ظهره .
وقلادة الماس الوردي التي تركتها كاثرين . على الؤغم من أن الجدة اخذتها بعيدًا بمجرد وصوله للحي الفقير .
والمثير للدهشة ، وكأن شورو قد فهم الكلمات ، تنحى جانبًا.
‘جرح؟ ماذا بحق خالق الأرض ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم .”
كانت آستير يتيمة ، لذا توقع ألا تكون كاثرين على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان الموت من الإصابة أمرًا فظيعًا.
نظر لوسفير إلى عيون دي هين و أجاب بحذر .
“هل سمعت أي شيء آخر ؟ عن الجرح .”
الأسف لن يغير شيئًا .
“لم نتحدث مع بعضنا البعض على وجه الخصوص ، ولكن ·····. أوه ، ولكن قبل وفاتها مباشرة ، تمتمت عدة مرات بينما كنت شبه فاقد للوعي.”
“اقطعوها دون أن تتركوا إصبعًا واحدًا سيكون هناك الكثير من الدم ، فاتصلوا بطبيب لوقف النزيف.”
كان هناك سبب لتذكر لوسفير لها حتى بعد مرور ١٤ عامًا .
فكر في عدم قول ذلك على الإطلاق ، لكنه شعر أنع يجب أن يعطي فرصة لآستر لاتخاذ خيارها بنفسها.
“براونز . لماذا ؟ أليس هذا الدوق من الأربع عائلات الرئيسية الاربعة؟ لقد تذكر ذلك لأنه كان نفس الاسم .”
“أعلم.”
“براونز؟”
“أنا مستاء .”
قفز دي هين متفاجئًا من الاسم المألوف الذي تم ذكره فجأة .
دي هين ، الذي جاء إلى جانب السرير ، نظر إلى آستر بهدوء. وضربت عواطف معقدة صدره .
لم يستطع أن يفهم على الإطلاق سبب ظهور اسم براونز في هذا الموقف . لكن لابدَ أنه كان له علاقة بكاثرين .
“أنا أعرف من هي والدتكِ … في الواقع هي لم تتخلى عنكِ . هل تريدين أن تسمعي القصة ؟”
“هذا كل شيء لقد أخبرتكَ بكل شيء لذا من فضلكَ اتركني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ على لمس إبني ؟”
بكى لوسفير بشكل مغزي .
عند وصوله إلى السجن ، وقف دي هين أمام السجن بشكل منحني أمام القضبان الحديدية ونظر إلى لوسفير مفيدًا على الكرسي .
توقف دي هين عن التفكير للحظة ونظر إليه بشكل عرضي وتساءل عن كيفية التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من أجل البقاء بطريقة ما ، أبقى عقله يقظًا ودحرج رأسه.
لم يستطع قتله لأنها قد يحتاج له لاحقًا بطريقة أم بأخرى .
السبب الذي يجعله لا ينسى الأمر هو أنه قد وقع في حب المرأة من النظرة الأولى .
في ذلك الوقت ، جاء التابع الواقف بجانب دي هين و همس له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن اخبرتني ما هي مشكلتي فسوف أتعاون قدر الإمكان. فقط اتركني أعيش من فضلكَ .”
“الشخص الذي سرق عملات چو-دي الذهبية خلال النهار .”
أطلق دي هين الغضب الذي كان يكبحه و داس على رقبة لوسفير بقدمه .
تجعد جبين دي هين عندما تم الإبلاغ عما حدث خلال النهار .
أثمن شيء كان عليه أن يتخلى عنه لأن الجدة ، التي كانت شريكته في العمل ، كانت ترتديه كل يوم. كان المصدر لا يزال واضحا.
“كيف تجرؤ على لمس إبني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن و الرائع في نفس الوقت رؤيتها تعانق دمية الأرنب التي منحها لها چو-دي .
“لا! لقد اخرجتها للتن من جيبي مازالت العلامات موجودة!”
كان چو-دي نائم بشدة لدرجة أن بطانيته سقطت على الأرض ، وكانت ملابسه ملتوية ، وكشفت بطنه الأبيض.
كانت عيون دي هين التي تنظر الآن إلى لوسيفر مليئة بالازداء ، كما لو كان يرى دودة .
ومع ذلك ، وقف على عتبة باب آستر و كان مترددًا و لم يستطع الدخول على الفور .
“لن أقتلكَ ، لكن بدلاً من ذلك ….”
ألقى بظلاله على الشعلة الحمراء في السجن الذي كان مغطًا فقط بالظلام .
أطلق دي هين الغضب الذي كان يكبحه و داس على رقبة لوسفير بقدمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآهه .”
“سوف آخذ السعر بأصابعكَ .”
كان قطع اليد او الاصابع عقابًا متكررًا للسارق . أومأ دي هين إلى التابع وخرج والتابع يزيل غمده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك …”
“اقطعوها دون أن تتركوا إصبعًا واحدًا سيكون هناك الكثير من الدم ، فاتصلوا بطبيب لوقف النزيف.”
حرك لوسفير عينيه و هو مستلقٍ على الأرض . لقد فكر في أن يختلق بعض الكلمات او أن يقول الحقيقة ، ثم قرر أن يقول الحقيقية ليعيش .
بهذا الأمر في النهاية ، غادر دي هين السجن بلا رحمة. ترددت صرخة لوسيفر خلفه.
“آه!!”
ترك السجن المظلم ووقف تحت ضوء القمر ، كان دي هبن حزينًا جدًا. تحولت راحة يده ، التي كان يقبض عليها ، إلى اللون الأبيض النقي لأن الدم لم يتدفق عبرها.
“هذا كل شيء لقد أخبرتكَ بكل شيء لذا من فضلكَ اتركني .”
كان بن حزينًا بنفس القدر عندما علم بميلاد آستر ، لكنه كان أكثر قلقًا بشأن سيده ، دي هين.
عند وصوله إلى السجن ، وقف دي هين أمام السجن بشكل منحني أمام القضبان الحديدية ونظر إلى لوسفير مفيدًا على الكرسي .
“جلالتكَ … هذا ليس خطأك .”
ومع ذلك ، وقف على عتبة باب آستر و كان مترددًا و لم يستطع الدخول على الفور .
“أعلم.”
أحضر التابعون كرسيًا ، وجلس دي هين و وساقيه على اتساعهما لاستجواب لوسيفر.
ابتسم دي هين بغير ادراك . كان يعلم جيدًا أنه لم يكن مخطئًا بشكل مباشر.
“أم…ي ؟”
“لكن كان يمكن أن يتغير الأمر .”
قبل أن تلد طفلتها ، كانت قد أصيبت بالفعل بجرح كبير بما يكفي لتعريض حياتها للخطر. كان محبطًا لأنه لم يكن يعرف حتى ما حدث لكاثرين بحق خالق الجحيم.
“جلالتك …”
اقترب دي هين من لوسفير ببطء و لم يتظاهر حتى بالاستماع .
“أنا مستاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ماتت ؟”
الأسف لن يغير شيئًا .
في ذلك الوقت ، جاء التابع الواقف بجانب دي هين و همس له .
شعر بالأسف على آستر ، التي كان عليها أن تمر بأشياء مؤلمة لم يكن عليها أن امر بها ، وتمزق قلبه.
“جلالتكَ … هذا ليس خطأك .”
وقف دي هين هناك لفترة طويلة دون أن يتحرك. ثم دخل قصره .
“هذا ….”
“ألم تذهب إلى غرفة النوم؟”
‘جرح؟ ماذا بحق خالق الأرض ؟’
“أنا ذاهب لرؤية الأطفال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من أجل البقاء بطريقة ما ، أبقى عقله يقظًا ودحرج رأسه.
ترك بن يذهب في الردهة وصعدت الدرج بمفرده. كان وجهه مترهلاً بشكل غير عادي ، على عكس المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تذهب إلى غرفة النوم؟”
قبل ذهاب دي هين إلى الطابق الثالث ، حيث كانت غرفة آستر ، تناوب أولاً بين غرف چو-دي و دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم .”
كان چو-دي نائم بشدة لدرجة أن بطانيته سقطت على الأرض ، وكانت ملابسه ملتوية ، وكشفت بطنه الأبيض.
ومع ذلك ، وقف على عتبة باب آستر و كان مترددًا و لم يستطع الدخول على الفور .
بدون كلمة ، غطاه ببطانية وذهب إلى غرفة دينيس ، حيث كان على عكس چو-دي ، استلقى على ظهره ، كما لو كان يقيس بمسطرة ، ووقع في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستير يتيمة ، لذا توقع ألا تكون كاثرين على قيد الحياة. ومع ذلك ، كان الموت من الإصابة أمرًا فظيعًا.
وصل دي هين أخيرًا للطابق الثالث بعد ان تأكد أن كلاهما نائمان .
“أم…ي ؟”
ومع ذلك ، وقف على عتبة باب آستر و كان مترددًا و لم يستطع الدخول على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المحزن و الرائع في نفس الوقت رؤيتها تعانق دمية الأرنب التي منحها لها چو-دي .
“هاه ….”
“لن أقتلكَ ، لكن بدلاً من ذلك ….”
بعد فترة من الانتظار ، جمع الشاجة لقلبه و لف مقبض الباب. بمجرد أن فتحته ، رأى آستر مستلقية على السرير وتنام بهدوء.
“بصراحة ، كانت جميلة في البداية ، لذلك كنت أتساءل ماذا أفعل بها … ماتت بعد أيام قليلة.”
كان من المحزن و الرائع في نفس الوقت رؤيتها تعانق دمية الأرنب التي منحها لها چو-دي .
“أخبرني من أين حصلتَ على الطفلة ، وماذا حدث لأم الطفلة ، وكل ما تعرفه .”
‘سأضطر لشراء دمية أخرى .’
بصوت منخفض ، تمت إزالة رقعة العين السوداء التي غطت عينه طوال الوقت .
نظرًا لأنه كان يربي الأولاد فقط لم يفكر في أنه قد يضطر لشراء مثل هذه الأشياء .
“آستر.”
دخل وهو يفكر في أنه يريد أن يصنع لها غرفة دمى منفصلة .
لم يستطع قتله لأنها قد يحتاج له لاحقًا بطريقة أم بأخرى .
عندما كان دي هين على وشك الاقتراب منها ، ظهر شورو و لف حوله و منعه من الاقتراب منها .
‘سأضطر لشراء دمية أخرى .’
“أنا لا أقصد أن اؤذيها .”
لقد كان لوسفير متوترًا و أجبر شفتيه على أن تُفتحا .
والمثير للدهشة ، وكأن شورو قد فهم الكلمات ، تنحى جانبًا.
شعر بالأسف على آستر ، التي كان عليها أن تمر بأشياء مؤلمة لم يكن عليها أن امر بها ، وتمزق قلبه.
دي هين ، الذي جاء إلى جانب السرير ، نظر إلى آستر بهدوء. وضربت عواطف معقدة صدره .
فوجئ لوسيفر باسم ملكية هارستال ، التي لم يسمع بها منذ وقت طويل ، و ارتجف .
في تلك اللحظة ، خرجت يد آستر من تحت البطانية. في اللحظة التي تحرك فيها لوضعها مرة أخرى تخت البطانية ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
“أتذكر. الفتاة التي لديها نفس العيون الوردية مثل القلادة .”
رمشت عينيها عدة مرات قبل أن تدرك أنه لم يكن حلما ، فركت عينيها وهزت رأسها .
“أنا مستاء .”
“أبي؟”
نظر لوسفير إلى عيون دي هين و أجاب بحذر .
“آسف لايقاظكِ .”
في تلك اللحظة ، خرجت يد آستر من تحت البطانية. في اللحظة التي تحرك فيها لوضعها مرة أخرى تخت البطانية ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
عندما نظر دي هين إلى آستر ، غرق قلبه . تساءل إلى أي مدى يجب أن يثق فيما اكتشفته.
“لم نتحدث مع بعضنا البعض على وجه الخصوص ، ولكن ·····. أوه ، ولكن قبل وفاتها مباشرة ، تمتمت عدة مرات بينما كنت شبه فاقد للوعي.”
فكر في عدم قول ذلك على الإطلاق ، لكنه شعر أنع يجب أن يعطي فرصة لآستر لاتخاذ خيارها بنفسها.
قام دي هين الذي كان يستمع بهدوء بقبض قبضتيه بدون ادراكٍ منه .
“آستر.”
عندما نظر دي هين إلى آستر ، غرق قلبه . تساءل إلى أي مدى يجب أن يثق فيما اكتشفته.
“نعم ، أبي .”
كان هناك سبب لتذكر لوسفير لها حتى بعد مرور ١٤ عامًا .
وضع دي هين شعر آستر الفوضوي خلف أذنها و نظر لها بحزن .
حرك لوسفير عينيه و هو مستلقٍ على الأرض . لقد فكر في أن يختلق بعض الكلمات او أن يقول الحقيقة ، ثم قرر أن يقول الحقيقية ليعيش .
“أنا أعرف من هي والدتكِ … في الواقع هي لم تتخلى عنكِ . هل تريدين أن تسمعي القصة ؟”
“بصراحة ، كانت جميلة في البداية ، لذلك كنت أتساءل ماذا أفعل بها … ماتت بعد أيام قليلة.”
“أم…ي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بن حزينًا بنفس القدر عندما علم بميلاد آستر ، لكنه كان أكثر قلقًا بشأن سيده ، دي هين.
استيقظت آستر التي كانت لاتزال نائمة . و اهتزت العيون الحادة بعنف .
“أخبرني من أين حصلتَ على الطفلة ، وماذا حدث لأم الطفلة ، وكل ما تعرفه .”
–يتبع ….
“بالطبع .”
“نعم ، لقد كانت مصابة بشدة لدرجة أنها كانت غير مدركة لما حولها . ويبدوا أنها لم تتلقى العلاج بشكل مناسب أثناء الولادة . على الرغم من أنها كانت تعلم أنها سوف تموت .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
