بعد أيام قليلة بعد الظهر .
“أنتَ و السيد سيباستيان لديكما مواقف مختلفة.”
بعد فترة توجه ڤيكتور مرتديًا ملابس غير رسمية بدلاً من ملابس المرافقة بسلة وردية لا تناسب يده الكبيرة .
على الرغم من أنه كان يبدوا جيدًا من الخارج ، في كل مرة كان يقابل فيها آستر كان يتذكر أنها تكرهه .
“ماذا ؟ ماذا تفعل هنا ؟”
“ماذا ..”
استقبله فرسان الباب الأمامي اليوم ، جون و ريو ،اللذين تعرفو على ڤيكتور على الفور .
توسل ليو ألا ينشر الشائعات أنه قال ذلك .
“قالت أنها في المنزل اليوم و أخبرتني أنها تريد أن آخذ عطلة ، إن هذا لطيف ، صحيح ؟”
“نعم ، لقد جاء جاء صديقك لأنه أراد مقابلتكِ في الخارج .”
هز ڤيكتور كتفيه و هو يحضر السلة أمامه .
كان الجانبان ، لكن أحدهما تظاهر بتناول الطعام ، والجانب الآخر كان ملفوفًا في منديل ومعبأ.
“لماذا لا تذهب للقرية ؟ هناك العديد من الجميلات في القرية .”
“لقد ارتكبت خطأ ، هل ستكون لئيًما معي ؟”
حسب كلمات ريو لم يتظاهر ڤيكتور بسماعه و لقد كانت اذناه مفتوحتان .
في ذاك الحين .
“عن ماذا تتحدث ؟ ليس لدىّ الوقت للذهاب لمكان آخر. سوف أحمي آنستي للأبد .”
بالطبع ، لقد كان ڤيكتور يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه محظوظ بمرافقة آستر .
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
تعرف كاليد على ڤيكتور و بدى أنه سعيد لكن …
في الداخل ، كانت هناك ثلاث شطائر مصنوعة من مربى الفراولة وعدة طبقات من الجبن ولحم الخنزير.
(ايه العك دا)
في ذاك الحين .
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو شخص تكرهه الآنسة.”
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
“فقط دعنا نضع الشريط على جبنة .”
“هذا من صنع الآنسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
“ماذا ..”
فتح سيباستيان چودي ، اللذان سمعا اسم “كاليد” في نفس الوقت ، أعينهما ورفعا يقظتهما.
كان هناك لحظة صمت .
“انا فعلت .”
قام ليو بدفع جون و استعاد رشده .
“نعم ، الجميع في الداخل .”
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد سيباستيان و اقترب ، أراد حقًا أن يرى كيف هي لطيفة عندما ترتدي الشريط .
“لقد ارتكبت خطأ ، هل ستكون لئيًما معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى سيباستيان بسرعة الشطيرة متجاهلاً كلمات چودي .
توسل ليو ألا ينشر الشائعات أنه قال ذلك .
–يتبع …
كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، كان لديها ما تسأله لكاليد وتؤكده.
“لم تفعل شيئًا ، لذا لنأكلها ، علينا الاحتفاظ بها و التفاخر بها صحيح ؟”
لكن بطريقة ما ، صنع الكثير. حتى بعد توزيعها هنا وهناك ، تُرك الكثير ، لذلك كان الاثنان يتقاسمانها.
تظاهر چون بالحزن و تلقى الشطيرة من ڤيكتور أولاً .
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
لم يتلق ليو أيضًا السندويشات إلا بعد التوسل لفترة طويلة ، وكان الثلاثة سعداء بالسندويشات الخاصة بهم.
تعرف كاليد على ڤيكتور و بدى أنه سعيد لكن …
حتى لو بدت قبيحة بعض الشيء ، كانت شطيرة لذيذة مع كل شيء بداخلها.
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
“لا يوجد أحد مثلها . لقد أخبرتني أن آخذ أجازة ليوم واحد و حتى قامت بإعداد الشطائر بنفسها .”
“نعم ، مرحبًا آستر . أعتقد أنكِ كنتِ تأكلين الشطائر .”
“أنتَ مبارك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد سيباستيان و اقترب ، أراد حقًا أن يرى كيف هي لطيفة عندما ترتدي الشريط .
بالطبع ، لقد كان ڤيكتور يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه محظوظ بمرافقة آستر .
“ماذا ؟ من يكون؟”
“بالطبع . لا يوجد أحد مثل آنستي في العالم .”
شعرت بالأسف على والدتها التي ماتت بعد ولادتها ، وشعرت بالحزن من الرغبة في معرفة من هاجمها.
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
“نعم ، لقد جاء جاء صديقك لأنه أراد مقابلتكِ في الخارج .”
عندما قابلها للمرة الأولى بدى و كأن هناك ظلاً حولها ، ولقد هي قد أشرقت بعد فترة بحيث لا يمكن لأحد التعرف عليها . كان من دواعي سرور ڤيكتور أن يشاهدها تتغير .
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
“سأشتري لكَ المشروبات لبقية حياتكَ ، لذا دعنا نتبادل .”
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
“لا ، سأشتريه أنا . أنا أفضل من چون ، صحيح ؟”
***
في الواقع ، لم يكن هناك فارس أو إثنين فقط يهدفان إلى مكان ڤيكتور .
قام ليو بدفع جون و استعاد رشده .
أحب كل أهل الدوقية الكبرى آستر و ذلك بسبب تغير الجو في القصر بعد أن جاءت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الجميع أن آستر ، التي كانت حساسة و رقيقة القلب ، قد غيرتهم .
عرف الجميع أن آستر ، التي كانت حساسة و رقيقة القلب ، قد غيرتهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
كان لديهم الاستعداد للإندفاع لها في الوقت الذي منحت ڤيه ڤيكتور استراحة قصيرة .
كان چون و ليو في حيرة أثناء فحص جدول اليوم .
“لن أغير أبدًا مع أي شخص ، سوف أرافق الآنسة لبقية حياتي .”
“هل تعرفه ؟”
عندما كانوا يتحدثون رأو زائرًا يقترب من الباب الأمامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينزل سيباستيان من العربة ، هو فقط فتح النافذة و لقد كان هذا كافيًا لفتح الباب الأمامي .
“من قادم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
“ليس هناك مواعيد اليوم .”
“هل رقصت مع آستر في حفلة عيد الميلاد الأخير ؟”
كان چون و ليو في حيرة أثناء فحص جدول اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان أصدقاء لفترة طويلة . ليس لدىّ موعد و لكن هل يمكنكَ أن تقول شيئًا من فضلك ؟ من فضلك ؟”
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
الفرسان اللذين تعرفوا على شعار العائلة المحفور على العربة ابتسموا بشكل كبير على عكس الطريقة التي كانوا فيها يتعاملون مع كاليد .
“ذلك الشخص ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لمقابلة آستر .”
“هل تعرفه ؟”
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
“هو شخص تكرهه الآنسة.”
“هل رقصت مع آستر في حفلة عيد الميلاد الأخير ؟”
على الرغم من أنه كان يبدوا جيدًا من الخارج ، في كل مرة كان يقابل فيها آستر كان يتذكر أنها تكرهه .
“أنتَ و السيد سيباستيان لديكما مواقف مختلفة.”
“مرحبًا ، أنا …
“أنا فعلت .”
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
“ماذا هناك ؟”
“قصدت أن شكلها جميل جدًا ، لا تفهموني بشكل خاطئ .”
“أنا هنا لمقابلة آستر .”
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
“هل لديكَ موعد مسبق ؟”
قام ليو بدفع جون و استعاد رشده .
“لا .”
بدأ سيباستيان بنشاط تدريب السيف في الحديقة ، قائلاً إنه سوف يلفت انتباه آستر.
اتسعت عيون ليو بعد هذه الكلمات .
“قصدت أن شكلها جميل جدًا ، لا تفهموني بشكل خاطئ .”
“لا يمكنكَ الدخول بدون موعد .”
“قصدت أن شكلها جميل جدًا ، لا تفهموني بشكل خاطئ .”
“لقد كان أصدقاء لفترة طويلة . ليس لدىّ موعد و لكن هل يمكنكَ أن تقول شيئًا من فضلك ؟ من فضلك ؟”
“نعم ، لقد جاء جاء صديقك لأنه أراد مقابلتكِ في الخارج .”
كان يبدوا و كأن سلوكه المخلص و ادبه يضعفان قلبه ، لكن لقد قيل أن آستر تكرهه و كان إخلاصهم لآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
“هذا ليس صحيحًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
“آه ، أنتَ كنت مع آستر … هل تتذكرني ؟”
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
تعرف كاليد على ڤيكتور و بدى أنه سعيد لكن …
“ماذا سوف تفعل اليوم ؟”
“انا لا أتذكر .”
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
أجاب فيكتور بشكل عرضي وأغلق الباب بقوة أكبر.
حتى لو بدت قبيحة بعض الشيء ، كانت شطيرة لذيذة مع كل شيء بداخلها.
‘ماذا ؟’
“ماذا هناك ؟”
كان كاليد الذي تعرض للإهانة يقف أمام الباب عاجزًا عن فعل شيء . لقد جاء إلى هنا بقرار كبير ، لذا لم يستطع العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
في ذاك الحين .
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
“من قادم ؟”
الفرسان اللذين تعرفوا على شعار العائلة المحفور على العربة ابتسموا بشكل كبير على عكس الطريقة التي كانوا فيها يتعاملون مع كاليد .
“ماذا تفعل أيها القذر ؟”
“ماذا سوف تفعل اليوم ؟”
–يتبع …
“أردت ممارسة فن المبارزة مع چو-دي ، هل هو في الداخل اليوم ؟”
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
“نعم ، الجميع في الداخل .”
“أردت ممارسة فن المبارزة مع چو-دي ، هل هو في الداخل اليوم ؟”
لم ينزل سيباستيان من العربة ، هو فقط فتح النافذة و لقد كان هذا كافيًا لفتح الباب الأمامي .
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
“مرحبًا ! دعني أدخل أيضًا!”
“ماذا ..”
صاح كاليد على وجه السرعة متسائلاً ما إن كان سيباستيان قادرًا على مساعدته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
“ماذا ؟ من يكون؟”
“چودي ، هل تعرف من هو كاليد؟”
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
في الواقع ، لم يكن هناك فارس أو إثنين فقط يهدفان إلى مكان ڤيكتور .
“آستر ؟”
“بالطبع . لا يوجد أحد مثل آنستي في العالم .”
فتح سيباستيان عينيه و نظر لكاليد من أعلى لأسفل .
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
بدا منزعجًا من المكان الذي كان يقف فيه هذا الشخص الغريب .
في النهاية ، تم ربط الشريط الأحمر ليس برأس آستر ، ولكن برقبة جبنة التي كانت نائمة بجانبه.
تمتم بصوت عال متسائلاً ما إن كان هذا الرجل واقع في حب آستر .
وقف سيباستيان وچودي جنبًا إلى جنب ، لذلك كان من الواضح أنهما يعملان بجد. كلاهما يعملان كل يوم ، لذلك كانت أجسادهم أقوى من أقرانهم.
“هل رقصت مع آستر في حفلة عيد الميلاد الأخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو شخص تكرهه الآنسة.”
“ماذا ؟”
اتسعت عيون ليو بعد هذه الكلمات .
“انا فعلت .”
استقبله فرسان الباب الأمامي اليوم ، جون و ريو ،اللذين تعرفو على ڤيكتور على الفور .
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
رفعت إستير ، التي لم ترد على الكلمات حتى الآن ، رأسها وسألت.
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
“أنتَ و السيد سيباستيان لديكما مواقف مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
“هاه .”
الآن حان وقت العودة إلى المعبد ، ولم يستطع حتى الوصول إلى آستر.
“أنتَ مبارك .”
***
“ماذا تفعل هنا ؟ لماذا تلمس رأس آستر ؟”
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
“لقد ارتكبت خطأ ، هل ستكون لئيًما معي ؟”
“في المرة القادمة دعينا نصنع البيض ، لقد تعبت من هذا .”
“ماذا تفعل هنا ؟ لماذا تلمس رأس آستر ؟”
كان چودي هو من اقترح صنع السندويشات. كان ذلك لأن آستر بدت مكتئبة وأراد تغيير مزاجها.
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
لكن بطريقة ما ، صنع الكثير. حتى بعد توزيعها هنا وهناك ، تُرك الكثير ، لذلك كان الاثنان يتقاسمانها.
“ماذا هناك ؟”
“چودي ! آستر ! أنا هنا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
ركض سيباستيان إلى الاثنين. إنه سيباستيان الذي يأتي طوال الوقت ، لذلك عبس چودي.
“ماذا هناك ؟”
“لقد عدت مرة أخرى.”
“لا .”
“أهلاً .”
“هل تعرفه ؟”
وقفت آستر ، التي كانت جالسة في ذهول ، وحيته أيضًا.
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
“نعم ، مرحبًا آستر . أعتقد أنكِ كنتِ تأكلين الشطائر .”
“سابقًا ، بدى أن صديق آستر لديه شعر اسود جميل .”
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
كان لديهم الاستعداد للإندفاع لها في الوقت الذي منحت ڤيه ڤيكتور استراحة قصيرة .
عندما سلم له چودي الشطيرة مال سيباستيان و شرب الماء المجاور له فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أبدت آستر اهتمامًا ، صفق سيباستيان بفمه ، نادمًا على أنه قال ذلك بدون سبب.
“حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، كان لديها ما تسأله لكاليد وتؤكده.
“أنا فعلت .”
‘ماذا ؟’
عندما رفعت آستر يدها بينما كانت تمضغ الطعام ، بصق سيباستيان الماء إلى الأمام .
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
“ماذا تفعل أيها القذر ؟”
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
“قصدت أن شكلها جميل جدًا ، لا تفهموني بشكل خاطئ .”
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
تلقى سيباستيان بسرعة الشطيرة متجاهلاً كلمات چودي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيباستيان ، الذي تعلم كيفية تجنب هجوم جودي والهجوم المضاد ، الذي كان يحاول الضرب بسيف خشبي طوال الوقت .
كان الجانبان ، لكن أحدهما تظاهر بتناول الطعام ، والجانب الآخر كان ملفوفًا في منديل ومعبأ.
لم تنجح آستر في رفضه ، حالما اقترب منها حصل على ركلة من چودي .
وقف سيباستيان وچودي جنبًا إلى جنب ، لذلك كان من الواضح أنهما يعملان بجد. كلاهما يعملان كل يوم ، لذلك كانت أجسادهم أقوى من أقرانهم.
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
سيباستيان الذي تغير عن نفسه القديمة البدينة الآن أصبح خط فكه حادًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك لحظة صمت .
ومع ذلك ، آستر اعتادت على والدها و إخوتها و نواه لم تشعر بشيء .
وقف سيباستيان وچودي جنبًا إلى جنب ، لذلك كان من الواضح أنهما يعملان بجد. كلاهما يعملان كل يوم ، لذلك كانت أجسادهم أقوى من أقرانهم.
“حسنًا اشتريت هذا لآستر في طريقي لهنا .”
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
أخرج سيباستيان شريطًا أحمر بخجل ، لقد كان شريطًا اشترياه لأنه أراد أن يعطيه لآستر .
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
“شكرا لك.”
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
نظرت آستر له مع ذلك لم تكن مهتمة بالإكسسوارات .
صاح كاليد على وجه السرعة متسائلاً ما إن كان سيباستيان قادرًا على مساعدته .
“هل تريدين تجربتن شعركِ الآن؟ أعتقد أنه سيبدو جيدًا عليكِ سوف افعلها من اجلك!”
كان الجانبان ، لكن أحدهما تظاهر بتناول الطعام ، والجانب الآخر كان ملفوفًا في منديل ومعبأ.
تردد سيباستيان و اقترب ، أراد حقًا أن يرى كيف هي لطيفة عندما ترتدي الشريط .
“ماذا ؟ نعم .”
“ماذا ؟ نعم .”
في الواقع ، لم يكن هناك فارس أو إثنين فقط يهدفان إلى مكان ڤيكتور .
حاولت دوروثي الحصول على الشريط ، قائلة إنها ستفعل ذلك ، لكن سيباستيان فتح عينيه لتذهب بعيدًا.
في النهاية ، تم ربط الشريط الأحمر ليس برأس آستر ، ولكن برقبة جبنة التي كانت نائمة بجانبه.
لم تنجح آستر في رفضه ، حالما اقترب منها حصل على ركلة من چودي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان چودي هو من اقترح صنع السندويشات. كان ذلك لأن آستر بدت مكتئبة وأراد تغيير مزاجها.
“ماذا تفعل هنا ؟ لماذا تلمس رأس آستر ؟”
“شكرا لك.”
“سأقوم بربط هذا من أجلها .”
لكن بطريقة ما ، صنع الكثير. حتى بعد توزيعها هنا وهناك ، تُرك الكثير ، لذلك كان الاثنان يتقاسمانها.
“فقط دعنا نضع الشريط على جبنة .”
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
في النهاية ، تم ربط الشريط الأحمر ليس برأس آستر ، ولكن برقبة جبنة التي كانت نائمة بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو شخص تكرهه الآنسة.”
“هاه .”
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
تنهد سيباستيان ، الذي أصيب بالحزن ، عندما هزت جبنة رأسها بالشريط ، لأعلى و أسفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بربط هذا من أجلها .”
في الواقع ، استمرت آستر في التشتت والشرود الذهني بعد سماع قصة والدتها من دي هين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لمقابلة آستر .”
شعرت بالأسف على والدتها التي ماتت بعد ولادتها ، وشعرت بالحزن من الرغبة في معرفة من هاجمها.
***
بدأ سيباستيان بنشاط تدريب السيف في الحديقة ، قائلاً إنه سوف يلفت انتباه آستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قابلها للمرة الأولى بدى و كأن هناك ظلاً حولها ، ولقد هي قد أشرقت بعد فترة بحيث لا يمكن لأحد التعرف عليها . كان من دواعي سرور ڤيكتور أن يشاهدها تتغير .
“لماذا تتدرب هنا ؟ إذهب للمنزل فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
“إذا فعلتُُ ذلك في المنزل ، لا يمكنني إظهار مهاراتي لآستر.”
أخرج سيباستيان شريطًا أحمر بخجل ، لقد كان شريطًا اشترياه لأنه أراد أن يعطيه لآستر .
قال سيباستيان ، الذي تعلم كيفية تجنب هجوم جودي والهجوم المضاد ، الذي كان يحاول الضرب بسيف خشبي طوال الوقت .
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
“سابقًا ، بدى أن صديق آستر لديه شعر اسود جميل .”
“آه ، أنتَ كنت مع آستر … هل تتذكرني ؟”
رفعت إستير ، التي لم ترد على الكلمات حتى الآن ، رأسها وسألت.
بالطبع ، لقد كان ڤيكتور يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه محظوظ بمرافقة آستر .
“صديقي ؟”
“هذا ليس صحيحًا .”
“نعم ، لقد جاء جاء صديقك لأنه أراد مقابلتكِ في الخارج .”
“ذلك الشخص ….”
عندما أبدت آستر اهتمامًا ، صفق سيباستيان بفمه ، نادمًا على أنه قال ذلك بدون سبب.
عندما كانوا يتحدثون رأو زائرًا يقترب من الباب الأمامي .
‘هل هو كاليد ؟’
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
الأمهات مهمات ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، كان حل مشكلة راڤيان هو الأولوية.
بالطبع ، لقد كان ڤيكتور يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه محظوظ بمرافقة آستر .
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
“إذا فعلتُُ ذلك في المنزل ، لا يمكنني إظهار مهاراتي لآستر.”
“حسنًا .”
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
في ذلك الوقت ، كان لديها ما تسأله لكاليد وتؤكده.
“ذلك الشخص ….”
“چودي ، هل تعرف من هو كاليد؟”
“چودي ! آستر ! أنا هنا !”
“لا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها … مهلاً ، هل هو من ذهب إلى البئر آخر مرة؟”
“ماذا هناك ؟”
فتح سيباستيان چودي ، اللذان سمعا اسم “كاليد” في نفس الوقت ، أعينهما ورفعا يقظتهما.
فتح سيباستيان عينيه و نظر لكاليد من أعلى لأسفل .
–يتبع …
“لماذا تتدرب هنا ؟ إذهب للمنزل فقط .”
فتح سيباستيان چودي ، اللذان سمعا اسم “كاليد” في نفس الوقت ، أعينهما ورفعا يقظتهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
