بعد أيام قليلة بعد الظهر .
“ماذا ؟ نعم .”
بعد فترة توجه ڤيكتور مرتديًا ملابس غير رسمية بدلاً من ملابس المرافقة بسلة وردية لا تناسب يده الكبيرة .
“ماذا هناك ؟”
“ماذا ؟ ماذا تفعل هنا ؟”
“أنتَ و السيد سيباستيان لديكما مواقف مختلفة.”
استقبله فرسان الباب الأمامي اليوم ، جون و ريو ،اللذين تعرفو على ڤيكتور على الفور .
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
“قالت أنها في المنزل اليوم و أخبرتني أنها تريد أن آخذ عطلة ، إن هذا لطيف ، صحيح ؟”
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
هز ڤيكتور كتفيه و هو يحضر السلة أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ڤيكتور كتفيه و هو يحضر السلة أمامه .
“لماذا لا تذهب للقرية ؟ هناك العديد من الجميلات في القرية .”
أحب كل أهل الدوقية الكبرى آستر و ذلك بسبب تغير الجو في القصر بعد أن جاءت .
حسب كلمات ريو لم يتظاهر ڤيكتور بسماعه و لقد كانت اذناه مفتوحتان .
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
“عن ماذا تتحدث ؟ ليس لدىّ الوقت للذهاب لمكان آخر. سوف أحمي آنستي للأبد .”
تنهد سيباستيان ، الذي أصيب بالحزن ، عندما هزت جبنة رأسها بالشريط ، لأعلى و أسفل .
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
‘ماذا ؟’
في الداخل ، كانت هناك ثلاث شطائر مصنوعة من مربى الفراولة وعدة طبقات من الجبن ولحم الخنزير.
(ايه العك دا)
“هل تعرفه ؟”
“….ماهذه الشطيرة القبيحة ؟ هل صنعتها و أنتَ نائم ؟”
“ماذا سوف تفعل اليوم ؟”
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
“هذا من صنع الآنسة .”
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
“ماذا ..”
“أنا فعلت .”
كان هناك لحظة صمت .
“لقد عدت مرة أخرى.”
قام ليو بدفع جون و استعاد رشده .
كان كاليد الذي تعرض للإهانة يقف أمام الباب عاجزًا عن فعل شيء . لقد جاء إلى هنا بقرار كبير ، لذا لم يستطع العودة.
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
تعرف كاليد على ڤيكتور و بدى أنه سعيد لكن …
“لقد ارتكبت خطأ ، هل ستكون لئيًما معي ؟”
لم تنجح آستر في رفضه ، حالما اقترب منها حصل على ركلة من چودي .
توسل ليو ألا ينشر الشائعات أنه قال ذلك .
كان كاليد الذي تعرض للإهانة يقف أمام الباب عاجزًا عن فعل شيء . لقد جاء إلى هنا بقرار كبير ، لذا لم يستطع العودة.
كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
“لا .”
“لم تفعل شيئًا ، لذا لنأكلها ، علينا الاحتفاظ بها و التفاخر بها صحيح ؟”
في ذاك الحين .
تظاهر چون بالحزن و تلقى الشطيرة من ڤيكتور أولاً .
عندما رفعت آستر يدها بينما كانت تمضغ الطعام ، بصق سيباستيان الماء إلى الأمام .
لم يتلق ليو أيضًا السندويشات إلا بعد التوسل لفترة طويلة ، وكان الثلاثة سعداء بالسندويشات الخاصة بهم.
“حسنًا .”
حتى لو بدت قبيحة بعض الشيء ، كانت شطيرة لذيذة مع كل شيء بداخلها.
أجاب فيكتور بشكل عرضي وأغلق الباب بقوة أكبر.
“لا يوجد أحد مثلها . لقد أخبرتني أن آخذ أجازة ليوم واحد و حتى قامت بإعداد الشطائر بنفسها .”
بعد أيام قليلة بعد الظهر .
“أنتَ مبارك .”
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
بالطبع ، لقد كان ڤيكتور يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه محظوظ بمرافقة آستر .
فتح سيباستيان عينيه و نظر لكاليد من أعلى لأسفل .
“بالطبع . لا يوجد أحد مثل آنستي في العالم .”
“حسنًا .”
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
“مرحبًا ، أنا …
عندما قابلها للمرة الأولى بدى و كأن هناك ظلاً حولها ، ولقد هي قد أشرقت بعد فترة بحيث لا يمكن لأحد التعرف عليها . كان من دواعي سرور ڤيكتور أن يشاهدها تتغير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان چودي هو من اقترح صنع السندويشات. كان ذلك لأن آستر بدت مكتئبة وأراد تغيير مزاجها.
“سأشتري لكَ المشروبات لبقية حياتكَ ، لذا دعنا نتبادل .”
“هاه .”
“لا ، سأشتريه أنا . أنا أفضل من چون ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قابلها للمرة الأولى بدى و كأن هناك ظلاً حولها ، ولقد هي قد أشرقت بعد فترة بحيث لا يمكن لأحد التعرف عليها . كان من دواعي سرور ڤيكتور أن يشاهدها تتغير .
في الواقع ، لم يكن هناك فارس أو إثنين فقط يهدفان إلى مكان ڤيكتور .
“هل تعرفه ؟”
أحب كل أهل الدوقية الكبرى آستر و ذلك بسبب تغير الجو في القصر بعد أن جاءت .
أحب كل أهل الدوقية الكبرى آستر و ذلك بسبب تغير الجو في القصر بعد أن جاءت .
عرف الجميع أن آستر ، التي كانت حساسة و رقيقة القلب ، قد غيرتهم .
“هل تريدين تجربتن شعركِ الآن؟ أعتقد أنه سيبدو جيدًا عليكِ سوف افعلها من اجلك!”
كان لديهم الاستعداد للإندفاع لها في الوقت الذي منحت ڤيه ڤيكتور استراحة قصيرة .
“قصدت أن شكلها جميل جدًا ، لا تفهموني بشكل خاطئ .”
“لن أغير أبدًا مع أي شخص ، سوف أرافق الآنسة لبقية حياتي .”
“لا .”
عندما كانوا يتحدثون رأو زائرًا يقترب من الباب الأمامي .
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
“من قادم ؟”
بدأ سيباستيان بنشاط تدريب السيف في الحديقة ، قائلاً إنه سوف يلفت انتباه آستر.
“ليس هناك مواعيد اليوم .”
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
كان چون و ليو في حيرة أثناء فحص جدول اليوم .
“لا ، سأشتريه أنا . أنا أفضل من چون ، صحيح ؟”
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
“ذلك الشخص ….”
“هل رقصت مع آستر في حفلة عيد الميلاد الأخير ؟”
“هل تعرفه ؟”
سيباستيان الذي تغير عن نفسه القديمة البدينة الآن أصبح خط فكه حادًا .
“هو شخص تكرهه الآنسة.”
“قالت أنها في المنزل اليوم و أخبرتني أنها تريد أن آخذ عطلة ، إن هذا لطيف ، صحيح ؟”
على الرغم من أنه كان يبدوا جيدًا من الخارج ، في كل مرة كان يقابل فيها آستر كان يتذكر أنها تكرهه .
–يتبع …
“مرحبًا ، أنا …
“لا ، سأشتريه أنا . أنا أفضل من چون ، صحيح ؟”
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
“ماذا هناك ؟”
“أردت ممارسة فن المبارزة مع چو-دي ، هل هو في الداخل اليوم ؟”
“أنا هنا لمقابلة آستر .”
“ماذا ؟ ماذا تفعل هنا ؟”
“هل لديكَ موعد مسبق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لا أتذكر .”
“لا .”
“قالت أنها في المنزل اليوم و أخبرتني أنها تريد أن آخذ عطلة ، إن هذا لطيف ، صحيح ؟”
اتسعت عيون ليو بعد هذه الكلمات .
عندما سلم له چودي الشطيرة مال سيباستيان و شرب الماء المجاور له فقط .
“لا يمكنكَ الدخول بدون موعد .”
“هذا من صنع الآنسة .”
“لقد كان أصدقاء لفترة طويلة . ليس لدىّ موعد و لكن هل يمكنكَ أن تقول شيئًا من فضلك ؟ من فضلك ؟”
“ماذا ؟ نعم .”
كان يبدوا و كأن سلوكه المخلص و ادبه يضعفان قلبه ، لكن لقد قيل أن آستر تكرهه و كان إخلاصهم لآستر .
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
“هذا ليس صحيحًا .”
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
“آه ، أنتَ كنت مع آستر … هل تتذكرني ؟”
“ماذا تفعل أيها القذر ؟”
تعرف كاليد على ڤيكتور و بدى أنه سعيد لكن …
‘هل هو كاليد ؟’
“انا لا أتذكر .”
بعد فترة توجه ڤيكتور مرتديًا ملابس غير رسمية بدلاً من ملابس المرافقة بسلة وردية لا تناسب يده الكبيرة .
أجاب فيكتور بشكل عرضي وأغلق الباب بقوة أكبر.
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
‘ماذا ؟’
لكن بطريقة ما ، صنع الكثير. حتى بعد توزيعها هنا وهناك ، تُرك الكثير ، لذلك كان الاثنان يتقاسمانها.
كان كاليد الذي تعرض للإهانة يقف أمام الباب عاجزًا عن فعل شيء . لقد جاء إلى هنا بقرار كبير ، لذا لم يستطع العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الجميع أن آستر ، التي كانت حساسة و رقيقة القلب ، قد غيرتهم .
في ذاك الحين .
عندما سلم له چودي الشطيرة مال سيباستيان و شرب الماء المجاور له فقط .
سمع ضجيج حدوات الحصان ، وتوقفت عربة فخمة أمام الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ڤيكتور كتفيه و هو يحضر السلة أمامه .
الفرسان اللذين تعرفوا على شعار العائلة المحفور على العربة ابتسموا بشكل كبير على عكس الطريقة التي كانوا فيها يتعاملون مع كاليد .
“لا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها … مهلاً ، هل هو من ذهب إلى البئر آخر مرة؟”
“ماذا سوف تفعل اليوم ؟”
عندما رفعت آستر يدها بينما كانت تمضغ الطعام ، بصق سيباستيان الماء إلى الأمام .
“أردت ممارسة فن المبارزة مع چو-دي ، هل هو في الداخل اليوم ؟”
الأمهات مهمات ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، كان حل مشكلة راڤيان هو الأولوية.
“نعم ، الجميع في الداخل .”
الأمهات مهمات ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، كان حل مشكلة راڤيان هو الأولوية.
لم ينزل سيباستيان من العربة ، هو فقط فتح النافذة و لقد كان هذا كافيًا لفتح الباب الأمامي .
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
“مرحبًا ! دعني أدخل أيضًا!”
“هذا من صنع الآنسة .”
صاح كاليد على وجه السرعة متسائلاً ما إن كان سيباستيان قادرًا على مساعدته .
“لا يمكنكَ الدخول بدون موعد .”
“ماذا ؟ من يكون؟”
“لا يمكنكَ الدخول بدون موعد .”
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
الآن حان وقت العودة إلى المعبد ، ولم يستطع حتى الوصول إلى آستر.
“آستر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، استمرت آستر في التشتت والشرود الذهني بعد سماع قصة والدتها من دي هين.
فتح سيباستيان عينيه و نظر لكاليد من أعلى لأسفل .
“نعم ، الجميع في الداخل .”
بدا منزعجًا من المكان الذي كان يقف فيه هذا الشخص الغريب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
تمتم بصوت عال متسائلاً ما إن كان هذا الرجل واقع في حب آستر .
في الواقع ، لم يكن هناك فارس أو إثنين فقط يهدفان إلى مكان ڤيكتور .
“هل رقصت مع آستر في حفلة عيد الميلاد الأخير ؟”
وقف سيباستيان وچودي جنبًا إلى جنب ، لذلك كان من الواضح أنهما يعملان بجد. كلاهما يعملان كل يوم ، لذلك كانت أجسادهم أقوى من أقرانهم.
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
“انا فعلت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك مواعيد اليوم .”
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيباستيان ، الذي تعلم كيفية تجنب هجوم جودي والهجوم المضاد ، الذي كان يحاول الضرب بسيف خشبي طوال الوقت .
“لماذا يدخل على الفور هل لديه موعد مسبق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لمقابلة آستر .”
“أنتَ و السيد سيباستيان لديكما مواقف مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بربط هذا من أجلها .”
بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
“أنتَ مبارك .”
الآن حان وقت العودة إلى المعبد ، ولم يستطع حتى الوصول إلى آستر.
فتح سيباستيان چودي ، اللذان سمعا اسم “كاليد” في نفس الوقت ، أعينهما ورفعا يقظتهما.
***
“هاها ، لهذا السبب تمتلك شكلاً فريدًا … إن الآنسة تمتلك حسًا فنيًا .”
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
ومع ذلك ، آستر اعتادت على والدها و إخوتها و نواه لم تشعر بشيء .
“في المرة القادمة دعينا نصنع البيض ، لقد تعبت من هذا .”
عندما كانوا يتحدثون رأو زائرًا يقترب من الباب الأمامي .
كان چودي هو من اقترح صنع السندويشات. كان ذلك لأن آستر بدت مكتئبة وأراد تغيير مزاجها.
الآن حان وقت العودة إلى المعبد ، ولم يستطع حتى الوصول إلى آستر.
لكن بطريقة ما ، صنع الكثير. حتى بعد توزيعها هنا وهناك ، تُرك الكثير ، لذلك كان الاثنان يتقاسمانها.
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
“چودي ! آستر ! أنا هنا !”
رفعت إستير ، التي لم ترد على الكلمات حتى الآن ، رأسها وسألت.
ركض سيباستيان إلى الاثنين. إنه سيباستيان الذي يأتي طوال الوقت ، لذلك عبس چودي.
من قبل أن ينتهي كاليد من حديثه قاطعه ليو .
“لقد عدت مرة أخرى.”
في النهاية ، تم ربط الشريط الأحمر ليس برأس آستر ، ولكن برقبة جبنة التي كانت نائمة بجانبه.
“أهلاً .”
فتح سيباستيان چودي ، اللذان سمعا اسم “كاليد” في نفس الوقت ، أعينهما ورفعا يقظتهما.
وقفت آستر ، التي كانت جالسة في ذهول ، وحيته أيضًا.
“حسنًا .”
“نعم ، مرحبًا آستر . أعتقد أنكِ كنتِ تأكلين الشطائر .”
الفرسان اللذين تعرفوا على شعار العائلة المحفور على العربة ابتسموا بشكل كبير على عكس الطريقة التي كانوا فيها يتعاملون مع كاليد .
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما قاله ، نظر كاليد إلى داخل الباب حيث لم يستطع الدخول.
عندما سلم له چودي الشطيرة مال سيباستيان و شرب الماء المجاور له فقط .
كان چون و ليو في حيرة أثناء فحص جدول اليوم .
“حسنًا إن شكلها قليلاً …. هل يمكنني تناول هذا ؟ من صنع هذه ؟”
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
“أنا فعلت .”
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
عندما رفعت آستر يدها بينما كانت تمضغ الطعام ، بصق سيباستيان الماء إلى الأمام .
قال هذا على الفور ، ثم فتح غطاء السلة التي كان يحملها ڤيكتور .
“ماذا تفعل أيها القذر ؟”
أخرج سيباستيان شريطًا أحمر بخجل ، لقد كان شريطًا اشترياه لأنه أراد أن يعطيه لآستر .
“قصدت أن شكلها جميل جدًا ، لا تفهموني بشكل خاطئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
تلقى سيباستيان بسرعة الشطيرة متجاهلاً كلمات چودي .
“نعم ، لقد جاء جاء صديقك لأنه أراد مقابلتكِ في الخارج .”
كان الجانبان ، لكن أحدهما تظاهر بتناول الطعام ، والجانب الآخر كان ملفوفًا في منديل ومعبأ.
“ذلك الشخص ….”
وقف سيباستيان وچودي جنبًا إلى جنب ، لذلك كان من الواضح أنهما يعملان بجد. كلاهما يعملان كل يوم ، لذلك كانت أجسادهم أقوى من أقرانهم.
“چودي ! آستر ! أنا هنا !”
سيباستيان الذي تغير عن نفسه القديمة البدينة الآن أصبح خط فكه حادًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى سيباستيان بسرعة الشطيرة متجاهلاً كلمات چودي .
ومع ذلك ، آستر اعتادت على والدها و إخوتها و نواه لم تشعر بشيء .
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
“حسنًا اشتريت هذا لآستر في طريقي لهنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لا أتذكر .”
أخرج سيباستيان شريطًا أحمر بخجل ، لقد كان شريطًا اشترياه لأنه أراد أن يعطيه لآستر .
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
“شكرا لك.”
***
نظرت آستر له مع ذلك لم تكن مهتمة بالإكسسوارات .
تظاهر چون بالحزن و تلقى الشطيرة من ڤيكتور أولاً .
“هل تريدين تجربتن شعركِ الآن؟ أعتقد أنه سيبدو جيدًا عليكِ سوف افعلها من اجلك!”
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
تردد سيباستيان و اقترب ، أراد حقًا أن يرى كيف هي لطيفة عندما ترتدي الشريط .
***
“ماذا ؟ نعم .”
قام ليو بدفع جون و استعاد رشده .
حاولت دوروثي الحصول على الشريط ، قائلة إنها ستفعل ذلك ، لكن سيباستيان فتح عينيه لتذهب بعيدًا.
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
لم تنجح آستر في رفضه ، حالما اقترب منها حصل على ركلة من چودي .
بعد أيام قليلة بعد الظهر .
“ماذا تفعل هنا ؟ لماذا تلمس رأس آستر ؟”
كان چو-دي و آستر جالسين في الفناء المواجه للحديقة ، يأكلان شطائرها.
“سأقوم بربط هذا من أجلها .”
“لا ، سأشتريه أنا . أنا أفضل من چون ، صحيح ؟”
“فقط دعنا نضع الشريط على جبنة .”
رفعت إستير ، التي لم ترد على الكلمات حتى الآن ، رأسها وسألت.
في النهاية ، تم ربط الشريط الأحمر ليس برأس آستر ، ولكن برقبة جبنة التي كانت نائمة بجانبه.
“عن ماذا تتحدث ؟ ليس لدىّ الوقت للذهاب لمكان آخر. سوف أحمي آنستي للأبد .”
“هاه .”
“ماذا ؟ ماذا تفعل هنا ؟”
تنهد سيباستيان ، الذي أصيب بالحزن ، عندما هزت جبنة رأسها بالشريط ، لأعلى و أسفل .
“إذا فعلتُُ ذلك في المنزل ، لا يمكنني إظهار مهاراتي لآستر.”
في الواقع ، استمرت آستر في التشتت والشرود الذهني بعد سماع قصة والدتها من دي هين.
على الرغم من أنه كان يبدوا جيدًا من الخارج ، في كل مرة كان يقابل فيها آستر كان يتذكر أنها تكرهه .
شعرت بالأسف على والدتها التي ماتت بعد ولادتها ، وشعرت بالحزن من الرغبة في معرفة من هاجمها.
“سأشتري لكَ المشروبات لبقية حياتكَ ، لذا دعنا نتبادل .”
بدأ سيباستيان بنشاط تدريب السيف في الحديقة ، قائلاً إنه سوف يلفت انتباه آستر.
حسب كلمات ريو لم يتظاهر ڤيكتور بسماعه و لقد كانت اذناه مفتوحتان .
“لماذا تتدرب هنا ؟ إذهب للمنزل فقط .”
ابتسم ڤيكتور بهدوء و تذكر آستر الجميلة .
“إذا فعلتُُ ذلك في المنزل ، لا يمكنني إظهار مهاراتي لآستر.”
فتح سيباستيان عينيه و نظر لكاليد من أعلى لأسفل .
قال سيباستيان ، الذي تعلم كيفية تجنب هجوم جودي والهجوم المضاد ، الذي كان يحاول الضرب بسيف خشبي طوال الوقت .
“نعم ، هل تريد واحدة أيضًا ؟”
“سابقًا ، بدى أن صديق آستر لديه شعر اسود جميل .”
“فقط دعنا نضع الشريط على جبنة .”
رفعت إستير ، التي لم ترد على الكلمات حتى الآن ، رأسها وسألت.
“هذا لأنه قد طلب لقاء الآنسة آستر بدون موعد مُسبق .”
“صديقي ؟”
فتح سيباستيان عينيه و نظر لكاليد من أعلى لأسفل .
“نعم ، لقد جاء جاء صديقك لأنه أراد مقابلتكِ في الخارج .”
بعد التحدث بصوت عال كما لو أنه لا يستمع لكاليد اغلق النافذة و دخل بثقة من الباب الأمامي .
عندما أبدت آستر اهتمامًا ، صفق سيباستيان بفمه ، نادمًا على أنه قال ذلك بدون سبب.
اتسعت عيون ليو بعد هذه الكلمات .
‘هل هو كاليد ؟’
اتسعت عيون ليو بعد هذه الكلمات .
الأمهات مهمات ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، كان حل مشكلة راڤيان هو الأولوية.
الأمهات مهمات ، ولكن أولاً وقبل كل شيء ، كان حل مشكلة راڤيان هو الأولوية.
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
“إذا كان كاليد هو من جاء من الباب الامامي فهل يمكن أن يدخل ؟”
“حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خائفًا من العقوبة التي سيحصل عليها حين تدخل أذن دي هين هذه الكلمات التي عن إبنته .
في ذلك الوقت ، كان لديها ما تسأله لكاليد وتؤكده.
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
“چودي ، هل تعرف من هو كاليد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لمقابلة آستر .”
“لا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها … مهلاً ، هل هو من ذهب إلى البئر آخر مرة؟”
تنهد سيباستيان ، الذي أصيب بالحزن ، عندما هزت جبنة رأسها بالشريط ، لأعلى و أسفل .
فتح سيباستيان چودي ، اللذان سمعا اسم “كاليد” في نفس الوقت ، أعينهما ورفعا يقظتهما.
عندما اقترب تعرف ڤيكتور على الفور على الشخص و أضاق عينيه .
–يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك لحظة صمت .
بالطبع ، بدأ ليو الذي اعتقد أن الامر بلا فائدة يضحك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
