أزالت آستر غطاء الصندوق بعناية حتى لا تتلفها ، وعندما فتحت غطاء الصندوق رأت في الداخل قفازات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من أكون ؟”
“هل هذه قفازات؟”
“….أدخل .”
تفاجأت بالهدية الغير متوقعة ، وعندما أخرجتها كانت ناعمة جدًا لأنها مصنوعة من الحرير . كانت مادة خفيفة لكنها قوية .
بدا اللون نفس لون عيونها الحمراء جميلاً للغاية .
بشكل غير عادي على عكس القفازات الأخرى ، لقد كانت تغطي نصف الأصابع فقط ، لذلك بدى أنه سيكون من السهل العمل مع القفازات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يستطع تجنب عيون راڤيان ، أحنى كاليد رأسه .
في الآونة الأخيرة ، لقد كانت تشعر بالإحباط لأن وعي القديسة كان يظهر بدون قصد بين الحين و الآخر و شعرت أنه من الجيد تغطيته .
ربما لأنها في المنزل قد يلاحظ إخوتها ووالدها .
سألته وهي متأثرة بالهدية الغير متوقعة و عيناها تتلألأان .
ابتلعت الدماء على الفور متوقعة أن الأمر سيكون مختلفًا عن آخر مرة شربت فيها دم باقي المرشحات .
“من أين أتيتَ بفكرة القفازات ؟”
بمجرد أن أصبح فارس مقدس فكرت أنه لن يخونها فقط لآستر .
“رأيتها بالصدفة وشعرت أنها سوف تناسبكِ ، هل تعجبكِ ؟”
“….القديسة .”
“نعم . لقد كان هذا بالضبط ما أحتاجه ، سوف استخدمها جيدًا . شكرًا لكَ .”
سئمت راڤيان من تنقية الشعلة ووقفت.
لقد أحبت اللون الأرچواني الفاتح و الشكل الغير عادي و حتى الخامة .
“قلها .”
حاولت آستر ارتداء القفازات . لقد كان خفيفًا جدًا لدرجة أنها لم تشعر أنها كانت ترتديه .
أثارت محادثة اليوم الشكوك حول راڤيان ، لكن كاليد فقط ترك الدفيئة .
“دعيني أرى .”
“هل كان لديها العديد من المرافقين ؟”
عندما تظاهر نواه بفحص القفازات أمسك بيد آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم أراكَ لاحقًا .”
“يبدوا و كأنها تناسبكِ.”
“المعابد التي حول المنطقة الحدودية حاولت منع الوباء قدر الإمكان لكنه قد انتشر كثيرًا بالفعل ولا يمكن التعامل معه .”
“نعم .”
لحسن الحظ ، لقد كان لوكاس الذي يعرف كل شيء عن راڤيان .
شعرت آستر بالحرج و تظاهرت أنها غير رسمية قدر الإمكان و سحبت يدها و استدارت.
نظر نواه بحزن لظهر آستر التي كانت تحمل جبنة بدون ندم .
“آه ! لقد نسيت تقريبًا ، هل ستنام هنا اليوم صحيح ؟ قال أبي أنه إن كان الأمر على ما يرام لتأكل معنا لاحقًا .”
“حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لون جميل .” م/طبعا بقرة مدبوحة جديد متوقعة ايه
يد نواه التي كادت تتحرك لتمسك بيدها توقفت فجأة في الهواء .
“لا بأس ، لا تفعل ذلك في المستقبل . سوف أطلبكَ قريبًا لذا غادر من هنا .”
“نعم . لكن سيكون من الأفضل أن ترفض . لا يحبكَ والدي ولا إخوتي كثيرًا .”
لقد كان من الواضح أنه أثر رمي .
“كونكِ قلقة يجعلني أشعر بالرضا .”
تحدثت آستر بينما ترى نواه يلقي المزاح .
تحدثت آستر بينما ترى نواه يلقي المزاح .
رأت راڤيان هذا و استمرت بدون شك .
“أخشي أن تكون غير مرتاح . لكن بالرغم من ذلك ، أبي و إخوتي أناس طيبون على الرغم من أنهم يبدون باردين من الخارج .”
“ما رأيك في فكرة انتشار الوباء بمجرد أن أصبحت قديسة ؟ لا أريد ذلك.”
“أظن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لون جميل .” م/طبعا بقرة مدبوحة جديد متوقعة ايه
عندما سمعها نواه تتحدث عن عائلتها ابتسم بهدوء بسبب صوتها المليء بالمودة .
عندما تظاهر نواه بفحص القفازات أمسك بيد آستر .
لقد اعتقد أن دي هين شخصًا مخيفًا للتعامل معه سياسيًا ، لكنه كان شخصًا جيدًا بما يكفي ليجعل آستر تتغير بهذه الطريقة .
واصل لوكاس النظر حوله عندما رأى وجه راڤيان البارد عند سماع هذه الأخبار .
في الوقت الحالي ، لقد كان راضيًا لإدراكه ذلك الجانب من آستر .
“شكرًا .”
“أنا أحب أن آكل . علىّ أن أغتنم الفرصة لتحقيق المزيد من النقاط ، صحيح ؟”
“أود أن أعرف أين ستستخدمين هذا الدم …”
“ماذا؟”
“لا بأس . كيف كان الحال ؟”
“لا شيء .”
“ما رأيك في فكرة انتشار الوباء بمجرد أن أصبحت قديسة ؟ لا أريد ذلك.”
لم تستطع آستر أن تفهم الكلمات التي قالها نواه لأنه كان يغمغم بمفرده .
“من أنت ؟”
“سوف أخبر كبير الخدم .”
“كما هو متوقع ، اعتقدت أنكَ سوف تنجح . لقد أبليت بلاءً حسنًا .”
الآن بعدما انتهت مما تريد أن تقوله رفعت جبنة التي كانت تنام على قدمها .
“هممم … قد يكون ذلك ممكنًا باستخدام الشعلة هنا لكنها ثمينة جدًا و غير كافية .”
واستعدت للذهاب إلى الغرفة . لقد كان هناك الكثير من العيون حولها لذا كان من غير الجيد أن تجلس مع نواه كثيرًا .
“لا بأس. على أي حال ، لقد عملت بجد حقًا. خذ قسطًا جيدًا من الراحة لبضعة أيام.”
ربما لأنها في المنزل قد يلاحظ إخوتها ووالدها .
“ثم أراكَ لاحقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أن دي هين شخصًا مخيفًا للتعامل معه سياسيًا ، لكنه كان شخصًا جيدًا بما يكفي ليجعل آستر تتغير بهذه الطريقة .
“أراكِ لاحقًا .”
“كما هو متوقع ، اعتقدت أنكَ سوف تنجح . لقد أبليت بلاءً حسنًا .”
نظر نواه بحزن لظهر آستر التي كانت تحمل جبنة بدون ندم .
“ما رأيك في فكرة انتشار الوباء بمجرد أن أصبحت قديسة ؟ لا أريد ذلك.”
“لكن من الجيد رؤيتكِ مرة أخرى لأننا في نفس المنزل .”
بسبب راڤيان التي كانت تتصرف كما لو كانت قد رأت عشيقها ، تصلب كاليد من الإحراج .
لقد مرّ وقت طويل منذ أن أجريا محادثة ، لذا بدت اللحظة التي تحدثوا فيها قصيرة جدًا ، لكن لقد كان من الجيد التحدث معها مرة أخرى لذا لم تختفِ ابتسامة نواه .
الآن بعدما انتهت مما تريد أن تقوله رفعت جبنة التي كانت تنام على قدمها .
***
وبينما كان ينظر لعيونها الحمراء مثل لون الزمرد شعر بالنفور و لم يكن يعرف السبب لهذا .
“…لقد عدت.”
سئمت راڤيان من تنقية الشعلة ووقفت.
عند عودته المعبد الرئيسي تنهد كاليد و تفقد الوقت .
كانت تخطط لإطلاق غضبها على أي شخص يدخل ، لكن عندما فحصت وجه كاليد تركت الشعلة و ركضت له .
كانت الساعة الثالثة بعد الظهر لذا لم يكن هناك مشكلة في زيارة راڤيان الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يستطع تجنب عيون راڤيان ، أحنى كاليد رأسه .
كان مترددًا لذا أراد تجنب راڤيان ، لكن بمجرد وصوله تذكر الكلمات التي وجهتها له القديسة بشكل مباشر .
“حقًا ؟”
بمجرد دخوله لقصر القديسة بحث عن الكاهنات وسأل عن مكان تواجد راڤيان .
“ما رأيك في فكرة انتشار الوباء بمجرد أن أصبحت قديسة ؟ لا أريد ذلك.”
“أين القديسة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد! أخيرًا أتعلم كم من الوقت انتظرت ؟”
“آه ، أنتَ الذي تم تعيينكَ حديثًا كفارس مقدس؟ لقد ذهبت إلى الدفيئة لتعتني بالشعلة ، لذا ستظل هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابدَ أن الأمر لم يكن سهلاً لكن كيف حصلت على الدم ؟”
“شكرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونكِ قلقة يجعلني أشعر بالرضا .”
بعدما عرف مكانها ذهب كاليد إلى هناك بدون تأخير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أنا لوكاس .”
بينما كانت تعتني بالشعلة لم يكن هناك أحد حولها لأنها أمرت بعد تواجد أحد بالجوار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابدَ أن الأمر لم يكن سهلاً لكن كيف حصلت على الدم ؟”
طرق الباب و طرق ثم سمع صوت متذمر من الداخل يأمره بالدخول .
تحدثت آستر بينما ترى نواه يلقي المزاح .
“من أنتَ بحق خالق الجحيم ؟”
واصل لوكاس النظر حوله عندما رأى وجه راڤيان البارد عند سماع هذه الأخبار .
سئمت راڤيان من تنقية الشعلة ووقفت.
في لحظة ، تغيرت عيون راڤيان. إنها تبتسم دائمًا ، لذلك لا يعرف الناس هذا التعبير ، لكن كان وجه رافيان سامًا جدًا.
كانت تخطط لإطلاق غضبها على أي شخص يدخل ، لكن عندما فحصت وجه كاليد تركت الشعلة و ركضت له .
لقد كانت راڤيان محبطة و تجعد وجهها . كان الدم على شفتاها و لم تفكر حتى في محوه .
“كاليد! أخيرًا أتعلم كم من الوقت انتظرت ؟”
“….لم تكن كذلك؟”
بسبب راڤيان التي كانت تتصرف كما لو كانت قد رأت عشيقها ، تصلب كاليد من الإحراج .
“حسنًا ، نعم ، لا يمكن أن تكون القديسة ، هذا مريح.”
“آسف أخذت وقتًا طويلاً .”
ربما لأنها في المنزل قد يلاحظ إخوتها ووالدها .
“لا بأس . كيف كان الحال ؟”
“المعابد التي حول المنطقة الحدودية حاولت منع الوباء قدر الإمكان لكنه قد انتشر كثيرًا بالفعل ولا يمكن التعامل معه .”
وبينما كان ينظر لعيونها الحمراء مثل لون الزمرد شعر بالنفور و لم يكن يعرف السبب لهذا .
لقد كانت راڤيان محبطة و تجعد وجهها . كان الدم على شفتاها و لم تفكر حتى في محوه .
سحب الزجاجة و عرضها عليها بعناية حتى لا تنكسر .
“شكرًا .”
“حصلت عليه .”
لاحظ كاليد أن لديها بعض النوايا للتأكد و هي تتظاهر بالثناء ورد بتوتر شديد .
“كما هو متوقع ، اعتقدت أنكَ سوف تنجح . لقد أبليت بلاءً حسنًا .”
“آه ! لقد نسيت تقريبًا ، هل ستنام هنا اليوم صحيح ؟ قال أبي أنه إن كان الأمر على ما يرام لتأكل معنا لاحقًا .”
أعطت راڤيان تعبيرًا ملائكيًا و ربتت على كتف كاليد برفق قائلة أنه قد قام بعمل جيد .
وبينما كان ينظر لعيونها الحمراء مثل لون الزمرد شعر بالنفور و لم يكن يعرف السبب لهذا .
في اللحظة التي تسلمت فيها زجاجة الدم بدت متحمسة كالطفلة التي تلقت هديتها المتوقعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته وهي متأثرة بالهدية الغير متوقعة و عيناها تتلألأان .
“لابدَ أن الأمر لم يكن سهلاً لكن كيف حصلت على الدم ؟”
في الآونة الأخيرة ، لقد كانت تشعر بالإحباط لأن وعي القديسة كان يظهر بدون قصد بين الحين و الآخر و شعرت أنه من الجيد تغطيته .
لاحظ كاليد أن لديها بعض النوايا للتأكد و هي تتظاهر بالثناء ورد بتوتر شديد .
“من أنت ؟”
“عندما ذهبت إلى تريزيا كان لديها عمل تطوعي ، سقطت شجرة و كادت تسقط عليها قم تظاهرت بمساعدتها لكنها تأذت.”
“حسنًا ، نعم ، لا يمكن أن تكون القديسة ، هذا مريح.”
في الواقع ، ذهب إلى المسلخ قبل الذهاب إلى المعبد و أخذ دم بقرة مذبوحة حديثًا .
لم تستطع راڤيان التي تُركت بمفردها أن تحتوي ضحكتها و فرحتها و هي تنظر للزجاجة وهي تتألق .
“هل كان لديها العديد من المرافقين ؟”
“نعم سيدتي .”
“لقد مان موقفًا مجنونًا للغاية ، ولقد كنت بجوارها . لحسن الحظ لم يحدث شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت راڤيان بعقلانية و هزت الزجاجة من جانب واحد ، لقد كان الدم يتدفق بداخل الزجاجة .
لقد كان يتدرب على هذا الرد كثيرًا من قبل لذا كان رده طبيعيًا بالكامل .
“أراكِ لاحقًا .”
رأت راڤيان هذا و استمرت بدون شك .
“…لقد عدت.”
بمجرد أن أصبح فارس مقدس فكرت أنه لن يخونها فقط لآستر .
في الآونة الأخيرة ، لقد كانت تشعر بالإحباط لأن وعي القديسة كان يظهر بدون قصد بين الحين و الآخر و شعرت أنه من الجيد تغطيته .
“لا بأس. على أي حال ، لقد عملت بجد حقًا. خذ قسطًا جيدًا من الراحة لبضعة أيام.”
ابتسمت راڤيان بعقلانية و هزت الزجاجة من جانب واحد ، لقد كان الدم يتدفق بداخل الزجاجة .
جفل كاليد بسبب هذا التعبير .
“هاه؟ لماذا لا تغادر؟ هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
عندما تظاهر نواه بفحص القفازات أمسك بيد آستر .
“أود أن أعرف أين ستستخدمين هذا الدم …”
“….القديسة .”
في لحظة ، تغيرت عيون راڤيان. إنها تبتسم دائمًا ، لذلك لا يعرف الناس هذا التعبير ، لكن كان وجه رافيان سامًا جدًا.
في الوقت الحالي ، لقد كان راضيًا لإدراكه ذلك الجانب من آستر .
جفل كاليد بسبب هذا التعبير .
واستعدت للذهاب إلى الغرفة . لقد كان هناك الكثير من العيون حولها لذا كان من غير الجيد أن تجلس مع نواه كثيرًا .
“كاليد ، من أكون ؟”
“حصلت عليه .”
“….القديسة .”
ابتلعت الدماء على الفور متوقعة أن الأمر سيكون مختلفًا عن آخر مرة شربت فيها دم باقي المرشحات .
“نعم ، أنا وكيلة الحاكم . كل ما أفعله هو ما أمرني به الحاكم . عليكَ فقط أن تفعل ما أخبركَ به ، أنا القديسة .”
في الواقع ، ذهب إلى المسلخ قبل الذهاب إلى المعبد و أخذ دم بقرة مذبوحة حديثًا .
وبصوت بارد ، كان هناك تحذير له ألا يسأل عما تفعله .
“كسرت الزجاج عن طريق الخطأ ، احرص على عدم الخطو عليها .”
“سألت سؤالاً مغرورًا ، أنا آسف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يستطع تجنب عيون راڤيان ، أحنى كاليد رأسه .
نظرًا لأنه لم يستطع تجنب عيون راڤيان ، أحنى كاليد رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا منزعجة للغاية لدرجة أنني أشعر و كأنني سأموت .”
“لا بأس ، لا تفعل ذلك في المستقبل . سوف أطلبكَ قريبًا لذا غادر من هنا .”
“لا بأس . كيف كان الحال ؟”
“نعم سيدتي .”
رأت راڤيان هذا و استمرت بدون شك .
أثارت محادثة اليوم الشكوك حول راڤيان ، لكن كاليد فقط ترك الدفيئة .
في الآونة الأخيرة ، لقد كانت تشعر بالإحباط لأن وعي القديسة كان يظهر بدون قصد بين الحين و الآخر و شعرت أنه من الجيد تغطيته .
لم تستطع راڤيان التي تُركت بمفردها أن تحتوي ضحكتها و فرحتها و هي تنظر للزجاجة وهي تتألق .
“….القديسة .”
“إنه لون جميل .”
م/طبعا بقرة مدبوحة جديد متوقعة ايه
لاحظ كاليد أن لديها بعض النوايا للتأكد و هي تتظاهر بالثناء ورد بتوتر شديد .
بدا اللون نفس لون عيونها الحمراء جميلاً للغاية .
بشكل غير عادي على عكس القفازات الأخرى ، لقد كانت تغطي نصف الأصابع فقط ، لذلك بدى أنه سيكون من السهل العمل مع القفازات .
سحبت غطاء الزجاجة بعيون متحمسة ووضعت شفتاها على الزجاجة بتوتر .
تطاير الزجاج و تساقطت قطع لا حصر لها على الأرض .
ابتلعت الدماء على الفور متوقعة أن الأمر سيكون مختلفًا عن آخر مرة شربت فيها دم باقي المرشحات .
عندما تظاهر نواه بفحص القفازات أمسك بيد آستر .
تدفق نصف الدم بسرعة إلى فم راڤيان .
عند عودته المعبد الرئيسي تنهد كاليد و تفقد الوقت .
ومع ذلك ، فإن تأثير القوة المقدسة لم يظهر مهما طال الانتظار . لقد كانت لاتزال متعبة ولم يظهر أي علامة من التحسن على أدائها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أنا لوكاس .”
“….لم تكن كذلك؟”
سحبت غطاء الزجاجة بعيون متحمسة ووضعت شفتاها على الزجاجة بتوتر .
لقد كانت راڤيان محبطة و تجعد وجهها . كان الدم على شفتاها و لم تفكر حتى في محوه .
“لا بأس . كيف كان الحال ؟”
تحسبًا للأمر ، ابتلعت النصف المتبقي من الدم في الزجاجة ولكن لم يحدث شيء .
“أنا أحب أن آكل . علىّ أن أغتنم الفرصة لتحقيق المزيد من النقاط ، صحيح ؟”
“حسنًا ، نعم ، لا يمكن أن تكون القديسة ، هذا مريح.”
“من أنتَ بحق خالق الجحيم ؟”
لقد كانت راضية أن آستر التي لطالما نظرت لها باستخفاف لم تكن القديسة ، لكن تلكَ المشاعر لم تدم طويلاً .
“من أنتَ بحق خالق الجحيم ؟”
الآن و قد اختفت المرشحة الأكثر احتمالاً ، بدأ التوتر من فكرة أنه من الصعب العثور على القديسة .
“عندما ذهبت إلى تريزيا كان لديها عمل تطوعي ، سقطت شجرة و كادت تسقط عليها قم تظاهرت بمساعدتها لكنها تأذت.”
تذمرت راڤيان و ضمت شفتيها .
“شكرًا .”
“أين أجدها بحق العالم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أن دي هين شخصًا مخيفًا للتعامل معه سياسيًا ، لكنه كان شخصًا جيدًا بما يكفي ليجعل آستر تتغير بهذه الطريقة .
لقد كانت المشكلة أنه لا يمكن العثور عليها بين الجمهور . شعرت بالاحباط لأن لديها الكثير من العمل حتى تجد القديسة .
“حقًا ؟”
“أنا منزعجة للغاية لدرجة أنني أشعر و كأنني سأموت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا منزعجة للغاية لدرجة أنني أشعر و كأنني سأموت .”
ألقت راڤيان التي لم تستطع التغلب على الغضب الزجاجة الزجاجية في أرض الدفيئة .
ربما لأنها في المنزل قد يلاحظ إخوتها ووالدها .
تطاير الزجاج و تساقطت قطع لا حصر لها على الأرض .
“نعم .”
لاحظت راڤيان التي كانت تحدق في القطع بانزعاج أن الشعلة تحولت للون الأسود .
في ذلك الوقت ، كان هناك طرق آخر على الباب .
“ما الخطأ معها ؟”
لم تستطع راڤيان التي تُركت بمفردها أن تحتوي ضحكتها و فرحتها و هي تنظر للزجاجة وهي تتألق .
تم نقل السم المنبعث من راڤيان إلى الشعلة .
في لحظة ، تغيرت عيون راڤيان. إنها تبتسم دائمًا ، لذلك لا يعرف الناس هذا التعبير ، لكن كان وجه رافيان سامًا جدًا.
أمسكت راڤيان بالجذع و مزقته تماماً لأنها رأت أن الشعلة قد تم تسميمها مرة أخرى .
“لا بأس. على أي حال ، لقد عملت بجد حقًا. خذ قسطًا جيدًا من الراحة لبضعة أيام.”
في ذلك الوقت ، كان هناك طرق آخر على الباب .
بسبب راڤيان التي كانت تتصرف كما لو كانت قد رأت عشيقها ، تصلب كاليد من الإحراج .
سمحت راڤيان للشخص بالدخول بصوت لطيف وهي تحاول إخفاء نفسها الحقيقية .
في اللحظة التي تسلمت فيها زجاجة الدم بدت متحمسة كالطفلة التي تلقت هديتها المتوقعة .
“من أنت ؟”
في الواقع ، ذهب إلى المسلخ قبل الذهاب إلى المعبد و أخذ دم بقرة مذبوحة حديثًا .
“هذا أنا لوكاس .”
كان مترددًا لذا أراد تجنب راڤيان ، لكن بمجرد وصوله تذكر الكلمات التي وجهتها له القديسة بشكل مباشر .
“….أدخل .”
طرق الباب و طرق ثم سمع صوت متذمر من الداخل يأمره بالدخول .
لحسن الحظ ، لقد كان لوكاس الذي يعرف كل شيء عن راڤيان .
بالإضافة لذلك عندما لاحظ الشعلة المسمومة بجانب راڤيان كان على وشك أن يعبس لكنه تظاهر أنه لم يرَ شيئًا .
لم تكن مضطرة لإخفاء الأمر لذا سمحت له بالدخول للدفيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالحرج و تظاهرت أنها غير رسمية قدر الإمكان و سحبت يدها و استدارت.
فتح لوكاس الباب ودخل وذهل لرؤية قطع الزجاج المكسورة من جميع الجوانب.
نظر نواه بحزن لظهر آستر التي كانت تحمل جبنة بدون ندم .
“ما كل هذا ؟”
وبصوت بارد ، كان هناك تحذير له ألا يسأل عما تفعله .
“كسرت الزجاج عن طريق الخطأ ، احرص على عدم الخطو عليها .”
لقد مرّ وقت طويل منذ أن أجريا محادثة ، لذا بدت اللحظة التي تحدثوا فيها قصيرة جدًا ، لكن لقد كان من الجيد التحدث معها مرة أخرى لذا لم تختفِ ابتسامة نواه .
“حسنًا .”
“لا بأس ، لا تفعل ذلك في المستقبل . سوف أطلبكَ قريبًا لذا غادر من هنا .”
لقد كان من الواضح أنه أثر رمي .
“نعم ، أنا وكيلة الحاكم . كل ما أفعله هو ما أمرني به الحاكم . عليكَ فقط أن تفعل ما أخبركَ به ، أنا القديسة .”
بالإضافة لذلك عندما لاحظ الشعلة المسمومة بجانب راڤيان كان على وشك أن يعبس لكنه تظاهر أنه لم يرَ شيئًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يستطع تجنب عيون راڤيان ، أحنى كاليد رأسه .
“أنت تعرف أنه لا يجب أن تزعجني عندما أكون في الدفيئة صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أن دي هين شخصًا مخيفًا للتعامل معه سياسيًا ، لكنه كان شخصًا جيدًا بما يكفي ليجعل آستر تتغير بهذه الطريقة .
“نعم لكن هناك أنباء عاجلة عن الوباء .”
“شكرًا .”
“قلها .”
“سألت سؤالاً مغرورًا ، أنا آسف .”
“المعابد التي حول المنطقة الحدودية حاولت منع الوباء قدر الإمكان لكنه قد انتشر كثيرًا بالفعل ولا يمكن التعامل معه .”
“هاه؟ لماذا لا تغادر؟ هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
واصل لوكاس النظر حوله عندما رأى وجه راڤيان البارد عند سماع هذه الأخبار .
بشكل غير عادي على عكس القفازات الأخرى ، لقد كانت تغطي نصف الأصابع فقط ، لذلك بدى أنه سيكون من السهل العمل مع القفازات .
“لماذا لا نبلغ العائلة الإمبراطورية و نحصل على الرد رسميًا ؟”
ربما لأنها في المنزل قد يلاحظ إخوتها ووالدها .
“ما رأيك في فكرة انتشار الوباء بمجرد أن أصبحت قديسة ؟ لا أريد ذلك.”
ابتلعت الدماء على الفور متوقعة أن الأمر سيكون مختلفًا عن آخر مرة شربت فيها دم باقي المرشحات .
جاءت سمعة راڤيان أولاً بدلاً من إنقاذ الناس و حمايتهم من الوباء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا نبلغ العائلة الإمبراطورية و نحصل على الرد رسميًا ؟”
“ما هو الشيء الأكثر فعالية في وقف الوباء ؟”
“هاه؟ لماذا لا تغادر؟ هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
“هممم … قد يكون ذلك ممكنًا باستخدام الشعلة هنا لكنها ثمينة جدًا و غير كافية .”
“لا بأس. على أي حال ، لقد عملت بجد حقًا. خذ قسطًا جيدًا من الراحة لبضعة أيام.”
عندما نظر لوكاس للشعلة التي كانت موجودة في الدفيئة قال كلماته بتوتر.
كانت تخطط لإطلاق غضبها على أي شخص يدخل ، لكن عندما فحصت وجه كاليد تركت الشعلة و ركضت له .
–يتبع ….
“أراكِ لاحقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كل هذا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات