“لأين؟ للمنزل .”
“هل هذا هو خياركم ؟”
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
نمت فوضى بين الشيوخ .
سارت ووقفت أمام الباب الرئيسي .
كان السبب في تجريد راڤيان من مصبها كـقديسة على الفور هو التمسك بآستر ، وتفاجأ الشيوخ عندما قالت إنها ستترك المعبد .
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
هرعت شارون لإمساك آستر .
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
“مهلاً توقفي للحظة آنستي .”
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
آستر التي كادت تصل إلى الباب ، توقفت و نظرت إلى الوراء .
“لا .”
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
ارتجفت عينا شارون المتجعدتين قليلاً. بدت حريصة على عدم مغادرة آستر.
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
“منذ البداية ، لم أكن أنوي المشاركة معكم في أي شيء .”
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
فوجئت برد فعل آستر الجاف ، تفاجأت شارون وحاولت قصارى جهدها للقبض عليها بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
“نحن فقط ننظر للآنسة ، لهذا السبب عزلنا القديسة الحالية على الفور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور الذي كان بشعر به كان مختلفًا عن تعاطف كع هذه الطفلة .
امالت آستر رأسها متسائلة إذا كان من المفترض أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
“لا .”
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
“لماذا تطلبين مني حل هذا الأمر ؟”
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
“آنستي …”
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
“آنستي …”
كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
“لو كنا قادرين على إصلاح الأمر لفعلنا ذلك . لا سمكنني أن أخبركِ هنا لكن … جعل الوباء يختفي شيء لا يستطيع فعله سوى القديسة .”
“ألم توافقي الإنضمام إلينا ؟”
لقد فعلتها القديسة الأولى .
شارون ، التي جفلت ، لم تستطع قول أي شيء وأغلقت شفتيها بإحكام.
قرأت في الكتب القديمة أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
‘ما كل هذا ؟’
لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
“حتى لو قمتم بالتنحي عن مناصبكم و أصبحتم شيوخًا مازال لديكم القوة المقدسة الكافية . هل سبق لكم استخدام هذه القوة المقدسة خارج المعبد لإنقاذ شخص آخر؟”
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
“هذا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر !”
شارون ، التي جفلت ، لم تستطع قول أي شيء وأغلقت شفتيها بإحكام.
“رأيتكِ و أنتِ تجرين الاختبار في وقت سابق . هل كنتِ القديسة ؟ هل كنتِ تعلمين ذلك؟”
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
“لماذا تطلبين مني حل هذا الأمر ؟”
تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
“سيد كاليد .”
كذلك فعل الشيوخ اللذين كانوا يستمعون لها .
“الأمر كله متروك للمعبد. لا انتقادات ولا لوم ولا مسؤولية تتكئ عليّ. ليس لدي أي علاقة بهذا المكان.”
“أنتم من وضع الشخص غير المؤهل في المنصب منذ البداية وجعلتم الأمور تصل إلى هذا الحد.”
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
و قد صُدم أكثر من أي شخص آخر بالمشهد الداخلي .
“الأمر كله متروك للمعبد. لا انتقادات ولا لوم ولا مسؤولية تتكئ عليّ. ليس لدي أي علاقة بهذا المكان.”
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
كانت ابتسامة ملائكية لم تظهر من قبل .
“….أنا آسفة . أعتقد أننا كنا جشعين لرغبتنا في التمسك بكِ بهذه الطريقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر !”
حتى شارون كانت تعرف أن آستر لا ينبغي عليها أن تُحبس ولن تفعل فقط لأنهم كانوا يرغبون في ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
لكن ، خلافًا لشارون ، التي كانت تريد أن تترك الأمور كما هي ، وضع بعض الشيوخ بتهور ، الفرسان المقدسين في المقدمة.
أجابت آستر بنظرة غير مبالية بشكل طبيعي للغاية.
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
“أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
قام الفرسان المقدسون اللذين تلقوا الأوامر بسد طريق آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر !”
“هل هذا هو خياركم ؟”
‘ما كل هذا ؟’
نظرت آستر للفرسان المقدسين بعيون مثيرة للشفقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
لكن قبل أن تتمكن آسار من فعل أي شيء آخر ، تقدمت شارون أولاً.
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
“ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
“لقد رأيت كل شيء في الطريق إلى هنا . كان هناك أشخاص قد سقطوا بدون رقابة في الأزقة . ماذا فعل مجلس الشيوخ بحق خالق الجحيم ؟ فقط انتظار شخص ما ليحضر ويرتب الأمر؟”
“أيتها العرابة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
“هل سترتكبون نفس الخطأ مرة أخرى ؟ كيف حاولتم فعل شيء كهذا بعد سماع ذلك؟ كل ما يمكننا فعله هو الاعتذار لا استخدام القوة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
“عمل جيد ، آستر .”
“نعم ، منزلي هناك .”
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
“نعم .”
“لا. منذ البداية ، المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه ليس المعبد ، بل منزلي .”
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
لقد كان جميع من في المعبد دائمًا متفرجين و جُناة . تغير عالم آستر الجاف بعدما قابلت دي هين .
“إن استمرت الآنسة على هذا النحو ، فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية لن يتم حله أبدًا. سيموت المزيد من الناس .”
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
“مهلاً توقفي للحظة آنستي .”
“سيكون الأمر مختلفًا في المستقبل. سنبني معبدًا له مستقبل. سنحاول تغييره بطريقة ما …”
“هذا ….”
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
“لقد حدث ذلك بسبب اختياراتكم الخاطئة . عليكم حل الأمر بأنفسكم ، لا أفهم لماذا تحاولون إلقاء اللوم عليّ .”
“ثم سنرى كيفس يتم فرض عقوبة عادلة على الآنسة راڤيان هذه المرة .”
سألت شارون ، التي أوقفت مجموعة الفرسان الذين حاولوا إيقاف آستر ، بشكل غامض.
سارت ووقفت أمام الباب الرئيسي .
لقد فعلتها القديسة الأولى .
تجمد الحراس الذين يحرسون الباب ونظروا إلى شارون وآستر والشيوخ بدورهم.
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
“أنا ذاهبة للخارج ، هل يمكنكم الابتعاد عن الطريق؟”
قال كاليد لنفسه .
“نعم ، نعم .”
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
قرأت في الكتب القديمة أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
جفل الفرسان المقدسون و انتقلو للجانب الآخر بدون أن يدركوا ذلك .
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
دفعت آستر الباب الضخم بكلتا يديها.
“آه ….”
شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل صوت آستر البارد إلى خنجر وظل عالقًا في قلب شارون.
بمجرد فتح الباب ، رأت أمامها وجوهًا مألوفة .
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
كان نواه وڤيكتور هما اللذان كانا ينتظران في الخارج لأنهما لم يتمكنا من الدخول مباشرة إلى المكان الذي أُجري فيه الاختبار.
وبينما كانت آستر تسير نحوهم ، تجمعت الحشود خارج المكان مثل مجموعة من الغيوم تتلاشى وتتراجع.
“الأمر كله متروك للمعبد. لا انتقادات ولا لوم ولا مسؤولية تتكئ عليّ. ليس لدي أي علاقة بهذا المكان.”
كانا مزيجًا من الفضول والرهبة ، أو مزيجًا من نظرات الرعب و الارتباك .
كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي وقف بجانب آستر الذي ابتعد عنها الحميع و تمسك بيدها .
في لحظة ، تم إنشاء طريق بين حشود الناس.
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
سارت آستر في هذا الطريق دون تردد لنواه وفيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
“عمل جيد ، آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض بسرعة إلى الباب .
“لقد عملتِ بجد ، آنستي .”
“مهلاً توقفي للحظة آنستي .”
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
“نعم ، نعم .”
استقبل نواه آستر بابتسامة ودية كما هو الحال دائمًا.
“هل هذا هو خياركم ؟”
“هل انتهى كل شيء ؟”
“لا .”
“نعم .”
“لا .”
آستر ، التي هربت من أشباح الماضي ، نظرت إليه وابتسمت ابتسامة جميلة.
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
كانت ابتسامة ملائكية لم تظهر من قبل .
جلست راڤيان ، القديسة التي كان يخدمها ، بشكل بائس على الأرض .
“إذن دعينا نذهب ، سيكون من السيء رؤية الدوق الأكبر غاضب لأنكِ لم تعودي على الفور .”
“حتى لو قمتم بالتنحي عن مناصبكم و أصبحتم شيوخًا مازال لديكم القوة المقدسة الكافية . هل سبق لكم استخدام هذه القوة المقدسة خارج المعبد لإنقاذ شخص آخر؟”
“آك ، صحيح . سيكون أبي في انتظاري .”
“ألم تأخذي الاختبار؟ أظهرت الآنسة كل قوتها .”
في ذهن آستر ، تم تصوير صورة آخر مرة اجتمعوا فيها جميعًا أمام الباب الأمامي وانتظروها.
“هذا ليس صحيحًا . لقد نشأتِ في المعبد في الأصل و نحن فقدناكِ .”
لكنهم في الواقع لم يكونوا قادرين على الانتظار ، في الحقيقة دي هين و التوأم قد ركضوا لاصطحاب آستر بنفسهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
ركضوا بسرعة كبيرة لدرجة أنهم لم يتخيلوا اقترابهم بسرعة من المعبد .
“نعم .”
***
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
كان كاليد ينتظر بتوتر النتائج في الردهة خارج الصالة مع فرسان مقدسين آخرين .
قالت آستر و قطعت كلمات شارون التي كانت تتمسك بها بشدة .
‘ما كل هذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن آستر قررت عدم التعامل مع كل شيء. لم ترغب في التضحية من أجل المعبد.
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلون ؟ فليصمت الجميع و دعوها تذهب !”
لقد فوجئ بأنها سوف تُجري اختبار تأهيل للقديسة ، و ما جعله متفاجئًا أكثر هو ظهور آستر فجأة .
نمت فوضى بين الشيوخ .
من خلال الباب الذي كان مفتوحًا خلال القيام بالاختبار ، رأى كاليد قوة آستر المقدسة المذهلة .
قامت آستر ، التي أنهت ما قالته بالنظر للشيوخ الواحد تلو الآخر .
بكل المقاييس ، لقد كانت القديسة هي آستر و ليس راڤيان .
“نعم ، نعم .”
عندما تم إغلاق الباب لمناقشة النتائج بعد الاختبار ، كان كل شخص يئن من الصدمة .
“ألم يحن الوقت للحاق بالركب؟ يجب ألا ندعها نذهب .”
“آه ….”
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها تجاه شارون التي كانت حزينة مع تعبير مدروس حقًا على وجهها.
ركض بسرعة إلى الباب .
كان كاليد أيضًا يبرد رأسه في ارتباك ، لكن فجأة انفتح باب القاعة مرة أخرى.
و قد صُدم أكثر من أي شخص آخر بالمشهد الداخلي .
عند مشاهدة التغيير ، أصبحت شارون تشعر بالأسف عما حدث ، و تمنت أنها فعلت شيء لمنع الكهنة من بيع آستر .
“القديسة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً علينا منعها من مغادرة المعبد . الآن بعد أن أصبح هذا هو الحال ، لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
جلست راڤيان ، القديسة التي كان يخدمها ، بشكل بائس على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كانت آستر هي التي فتحت الباب و خرجت ، و رأى الشيوخ يحاولون منعها من الخروج .
بصفته فارسًا مقدسًا لـراڤيان فقد تبعها ، لكنه لم يكن قادرًا على الدخول .
“داينا .”
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
تمتم كاليد باسم آستر القديم بدون أن يدرك ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
آستر ، التي عادت للأشخاص الذين كانوا معها من قبل ، كان لديها وجه سعيد لم يسبق لكـاليد رؤيته من قبل .
قرأت في الكتب القديمة أن هناك حدودًا لحماية الإمبراطورية وكرة بلورية للحفاظ عليها.
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
قال كاليد لنفسه .
طاردها كاليد بسرعة حتى لا تفوته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة لأنها كانت كلمات مؤلمة ولكن لم يكن هناك شيء خاطئ.
“آستر !”
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
آستر ، التي نظرت إلى الوراء إلى الصوت العاجل الذي يناديها ، تعرفت عليه وقسَّت تعبيرات وجهه.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
“سيد كاليد .”
“وليس هناك مستقبل للمعبد الذي تعفن بالفعل .”
“أعتقد أن لديه ما يقوله .”
ومع ذلك ، كان ذلك بسبب صوت نداء شارون ، التي ساعدت بشكل كبير في الكشف عن الحقيقة.
“…سأعود حالاً .”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
لم تكن آستر تريد التحدث كثيرًا ، لكن قررت التعامل معه لفترة لأنها كانت خائفة من إثارة الضجة ، لذلك توقفت و انتظرت كاليد .
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
“رأيتكِ و أنتِ تجرين الاختبار في وقت سابق . هل كنتِ القديسة ؟ هل كنتِ تعلمين ذلك؟”
لذا عندما جاءت فكرت في إصلاح الكرة البلورية حتى لو لم تأخذ مقعد القديسة .
“لا .”
عندما تم إغلاق الباب لمناقشة النتائج بعد الاختبار ، كان كل شخص يئن من الصدمة .
كان كاليد مرتبكًا من رد فعل آستر البارد دون أن يعرف ما كان يقوله.
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
“إذن يمكنكِ العودة إلى المعبد . ولكن إلى أين أنتِ ذاهبة مرة أخرى ؟ فقط ابقِ هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بلمسة ثقيلة ، وبعد فترة ، تدفق ضوء ساطع من الخارج.
“الجميع أنانيون للغاية . لقد طُلب مني الخروج و الآن العودة ، هل الأمر بهذه السهولة ؟”
كاليد ، الذي جاء مسرعاً ، نظر إلى آستر بعيون مغرمة وسأل.
قالت آستر بطريقة مضحكة و حزنت عيون كاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أنا فقط أريد البقاء معكِ . لا أريد منكِ الذهاب .”
خفت تعبيرات آستر فقط عندما قالت كلمة منزل .
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
كانت آستر قد ابتعدت عنه بالفعل بينما كان متصلبًا لبعض الوقت .
لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
كاليد ، الذي لم يعد بإمكانه التمسك بها ، أدرك متأخراً هوية نواه بعد النظر إلى ظهره .
سارت آستر نحو الباب بدون أن تنتبه لردة فعلهم .
‘سمو ولي العهد ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر !”
في البداية لم يكن يهتم بسبب اختلاف لون الشعر ، لكنه بالتأكيد كان ولي العهد .
كان جو آستر المحيط بها لا يجعل أحد يجرؤ على الاقتراب منها اليوم .
‘لا تخبرني أن هذان الإثنان ….’
كان تعبيرًا حقيقيًا لم ترَ شارون له مثيل .
الشخص الذي تحدث له في آخر مرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت شارون لإمساك آستر .
شعر بمزيد من الغرابة لأنه تعجب مما كان يحدث بين الإثنين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت آستر المعبد بقدر ما كانت تكره راڤيان ، ابتي غيرت موقفها وكأنها تقلب راحتيها .
شعر بالحزن و الغيرة لأنه لم يكن الشخص الذي بجانب آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن دعينا نذهب ، سيكون من السيء رؤية الدوق الأكبر غاضب لأنكِ لم تعودي على الفور .”
‘هل هذا صحيح ؟’
كذلك فعل الشيوخ اللذين كانوا يستمعون لها .
لاحظ كاليد في هذن اللحظة .
“سيد كاليد ، هذا ليس المكان الذي من المفترض أن تكون فيه . سيدتكَ في القاعة .”
الشعور الذي كان بشعر به كان مختلفًا عن تعاطف كع هذه الطفلة .
“هل ستذهبين إلى تريزيا ؟”
ومع ذلك ، فقد فات الأوان لإدراك ذلك الآن.
كان كاليد ينتظر بتوتر النتائج في الردهة خارج الصالة مع فرسان مقدسين آخرين .
“نعم ، يجب أن أعود .”
“هل انتهى كل شيء ؟”
قال كاليد لنفسه .
بعد تلقي التحية الودية ، شعرت أن جسدها الذي كان متجمدًا طوال الوقت يذوب.
كان مكانه بجوار سيدته راڤيان ، كما قالت آستر .
“نعم ، نعم .”
–يتبع
“هل انتهى كل شيء ؟”
….
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تتسائل لماذا يتبعها ، لكنه الآن يقول شيئًا لطيفًا ، لذا توقفت آستر عن الكلام و عادت .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
