“هل هذا صحيح ؟”
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“وأنا أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
“حسنا هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ركزوا ، كل ما يمكنكم فعله هو توخي الحذر .”
كان أعضاء النقابة يتنافسون عمن هو الأفضل و أصبحت عيونهم حادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
“حسنا هذا جيد.”
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
“آنستي ! تراجعي !”
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
“لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
“بالطبع لا .”
“هل سأترككم وحدكم ؟”
“ماذا ؟”
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولا وقبل كل شيء ، يجب أن تكون السيدة آمنة. سنغادر نحن بعد ذلك .”
حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“ماذا ؟”
“هيا جميعًا استعدوا ، سنبدأ قريبًا .”
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
“أنا آسف يا آنسة ، لكن شيئًا ما يبدو غريبًا.”
“ركزوا ، كل ما يمكنكم فعله هو توخي الحذر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا الكهنة ؟’
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
“حسنا هذا جيد.”
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
“سأشير بإصبعي .”
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
وبهدف تحديد التوقيت ، أعطى إشارة لجميع مرؤوسيه بالاندفاع.
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
‘الآن !’
“حسنا هذا جيد.”
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
“….ماذا؟”
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
وبينما كان يقفز ، أخفى وجوده تمامًا ، ولم يلاحظ حتى الفارس الذي كان سيتعرض للهجوم من قِبله .
“وأنا أيضًا .”
ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
كان المرافقون يضعون أيديهم على الغمد حتى يتمكنوا من سحب سيوفهم في أي وقت في حالة حدوث ظروف غير متوقعة.
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
“آستر ، هل تبكين ؟”
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
قبل أن يهاجم ألبرت ،
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
“آستر ، هل تبكين ؟”
–يتبع ….
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
مسحت آستر الدموع بظهر يدها بسرعة و نفضتها .
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
“أنا آسف يا آنسة ، لكن شيئًا ما يبدو غريبًا.”
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“بماذا تشعر ؟”
“نعم ، ربما راڤيان .”
لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
“منذ وقت سابق ، استمريت في الشعور بوخز في ظهري .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
“شعرت بالأمر أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
وافق ڤيكتور ، الذي شعر بشيء غريب ، وتقدم للأمام.
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولا وقبل كل شيء ، يجب أن تكون السيدة آمنة. سنغادر نحن بعد ذلك .”
“نعم .”
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
“ماذا ؟”
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
“بالطبع لا .”
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
كان المرافقون يضعون أيديهم على الغمد حتى يتمكنوا من سحب سيوفهم في أي وقت في حالة حدوث ظروف غير متوقعة.
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“آنستي ! تراجعي !”
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهدف تحديد التوقيت ، أعطى إشارة لجميع مرؤوسيه بالاندفاع.
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
‘لماذا الكهنة ؟’
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
صاح أحد المرافقين في آستر.
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
في هذه المرحلة ، اعتقدت آستر أن الأمر قد يكون خطيرًا ، لذلك قامت بطريقة ما بالصفير في الصافرة التي كانت حول رقبتها .
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
“آستر ، قفي خلفي .”
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
“بالطبع لا .”
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
“هل الجميع بخير؟”
أنياب شورو ، كانت حادة جدًا ، اخترقت كاحل ألبرت.
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
هو لا يريد قتلي .
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
قبل أن يهاجم ألبرت ،
طاخ طاخ –
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
“هل سأترككم وحدكم ؟”
هو لا يريد قتلي .
“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن تكون السيدة آمنة. سنغادر نحن بعد ذلك .”
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
“…….”
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
“ماذا ؟”
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أعضاء النقابة يتنافسون عمن هو الأفضل و أصبحت عيونهم حادة .
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
“ماذا ؟”
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
“أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
“نعم ، ربما راڤيان .”
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
كانت راڤيان هي الوحيدة التي لديها سبب لمهاجمتها ، حتى في مثل هذه المخاطرة الكبيرة.
“بماذا تشعر ؟”
‘الدم .’
“هل هذا صحيح ؟”
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهدف تحديد التوقيت ، أعطى إشارة لجميع مرؤوسيه بالاندفاع.
لقد سئمت من هوس راڤيان بالدم . لقد كانت سعيدة أن الأمر انتهى هذه المرة .
“نعم .”
بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
صاح أحد المرافقين في آستر.
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
هذا لأن ألبرت ، الذي قتل فارس الظل ، كان يركض نحو آستر بابتسامة خبيثة .
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
هو لا يريد قتلي .
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
كانت راڤيان هي الوحيدة التي لديها سبب لمهاجمتها ، حتى في مثل هذه المخاطرة الكبيرة.
“شورو .”
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
“إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
“حسنا هذا جيد.”
“…….”
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
“آستر لا !”
“وأنا أيضًا .”
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
–يتبع ….
لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
“….ماذا؟”
لقد سئمت من هوس راڤيان بالدم . لقد كانت سعيدة أن الأمر انتهى هذه المرة .
شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
“ألا يعمل هذا ؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل ، لماذا ؟ هل استخدمت الدواء الخاطئ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شورو .”
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
“هذا الدواء لا يعمل عليّ ، ربما عليك أن تستخدم دواء أقوى ؟”
وبينما كان يقفز ، أخفى وجوده تمامًا ، ولم يلاحظ حتى الفارس الذي كان سيتعرض للهجوم من قِبله .
قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
“أليس كذلك ، شورو ؟”
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
‘الدم .’
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
أنياب شورو ، كانت حادة جدًا ، اخترقت كاحل ألبرت.
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“آآههه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
–يتبع ….
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
