“هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
“أشعر بهم ، ألبرت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
“وأنا أيضًا .”
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
“حسنا هذا جيد.”
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
كان أعضاء النقابة يتنافسون عمن هو الأفضل و أصبحت عيونهم حادة .
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“نعم ، ربما راڤيان .”
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
“نعم ، ربما راڤيان .”
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
“لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
“آستر ، قفي خلفي .”
“بالطبع لا .”
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
“ماذا ؟”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
“هيا جميعًا استعدوا ، سنبدأ قريبًا .”
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ركزوا ، كل ما يمكنكم فعله هو توخي الحذر .”
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
“هيا جميعًا استعدوا ، سنبدأ قريبًا .”
“سأشير بإصبعي .”
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
وبهدف تحديد التوقيت ، أعطى إشارة لجميع مرؤوسيه بالاندفاع.
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
‘الآن !’
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
“شعرت بالأمر أيضًا .”
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
وبينما كان يقفز ، أخفى وجوده تمامًا ، ولم يلاحظ حتى الفارس الذي كان سيتعرض للهجوم من قِبله .
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
“آستر ، قفي خلفي .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
قبل أن يهاجم ألبرت ،
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
“آستر ، هل تبكين ؟”
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
“هل سأترككم وحدكم ؟”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
“نعم .”
لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
مسحت آستر الدموع بظهر يدها بسرعة و نفضتها .
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
“نعم ، ربما راڤيان .”
“أنا آسف يا آنسة ، لكن شيئًا ما يبدو غريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
“بماذا تشعر ؟”
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
“آستر لا !”
“منذ وقت سابق ، استمريت في الشعور بوخز في ظهري .”
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
“شعرت بالأمر أيضًا .”
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
وافق ڤيكتور ، الذي شعر بشيء غريب ، وتقدم للأمام.
‘الدم .’
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
“…….”
قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“نعم .”
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
كان المرافقون يضعون أيديهم على الغمد حتى يتمكنوا من سحب سيوفهم في أي وقت في حالة حدوث ظروف غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
“…….”
“آنستي ! تراجعي !”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
“آستر ، هل تبكين ؟”
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
–يتبع ….
‘لماذا الكهنة ؟’
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
“هذا الدواء لا يعمل عليّ ، ربما عليك أن تستخدم دواء أقوى ؟”
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
في هذه المرحلة ، اعتقدت آستر أن الأمر قد يكون خطيرًا ، لذلك قامت بطريقة ما بالصفير في الصافرة التي كانت حول رقبتها .
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
“آستر ، قفي خلفي .”
“نعم ، ربما راڤيان .”
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
“هل الجميع بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الجميع بخير؟”
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
“آنستي ! تراجعي !”
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
قبل أن يهاجم ألبرت ،
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
طاخ طاخ –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
“هل سأترككم وحدكم ؟”
“آستر لا !”
“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن تكون السيدة آمنة. سنغادر نحن بعد ذلك .”
‘الآن !’
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
“بالطبع لا .”
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شورو .”
“ماذا ؟”
“ماذا ؟”
“أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآههه!!”
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
“هل هذا صحيح ؟”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
“نعم ، ربما راڤيان .”
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
كانت راڤيان هي الوحيدة التي لديها سبب لمهاجمتها ، حتى في مثل هذه المخاطرة الكبيرة.
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
‘الدم .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شورو .”
لقد سئمت من هوس راڤيان بالدم . لقد كانت سعيدة أن الأمر انتهى هذه المرة .
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
صاح أحد المرافقين في آستر.
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
هذا لأن ألبرت ، الذي قتل فارس الظل ، كان يركض نحو آستر بابتسامة خبيثة .
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
هو لا يريد قتلي .
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
“شورو .”
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
“إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
“…….”
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
“أنا آسف يا آنسة ، لكن شيئًا ما يبدو غريبًا.”
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
“آنستي ! تراجعي !”
ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
“آستر لا !”
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
“ماذا ؟”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
“منذ وقت سابق ، استمريت في الشعور بوخز في ظهري .”
“….ماذا؟”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
“ألا يعمل هذا ؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل ، لماذا ؟ هل استخدمت الدواء الخاطئ ؟”
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
“هذا الدواء لا يعمل عليّ ، ربما عليك أن تستخدم دواء أقوى ؟”
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
“أليس كذلك ، شورو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
“حسنا هذا جيد.”
أنياب شورو ، كانت حادة جدًا ، اخترقت كاحل ألبرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
“آآههه!!”
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
“…….”
–يتبع ….
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
