اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد الجلوس و التحدث ، إنها قصة مهمة .”
“أريد الجلوس و التحدث ، إنها قصة مهمة .”
“اجلس هنا .”
كانت نبرة صوته تعامل الأشخاص كالأدوات .
أشار دي هين للمقاعد الفارغة و أخبره أن يجلس في أي مكان .
“كاليد ، أريد مساعدتك . فقط دعني أخرج من هنا .”
“ليس لديّ الكثير من الوقت لأنكم قد أتيتم فجأة ، لذا قُل الموضوع على الفور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى حديثه ، تقدم دي هين للأمام وحرك سيفه دون تردد.
“اعتقدت أنك ربما تكون قد خمنت سبب مجيئنا. لقد تم أخبارنا أن صحوة داينا كـقديسة قد ظهرت .”
بهذه الكلمات غادر كاليد .
“ماذا؟”
أضاءت عيون راڤيان عندما رأت أن الخصم هو كاليد .
عندما ظهر اسم داينا ، رفع دي هين رأسه للمرة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
“هل سمع الدوق الأكبر عن الامتحان التي خضعت له في المعبد خلال عدة أيام ؟”
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
“ماذا تريد أن تقول ؟”
“لا يمكن . ماذا حدث لوالدي ؟ سيأتي ليخرجني من هنا بالتأكيد !”
“كما يعلم جلالة الدوق الأكبر ، القديسة شخص يجب أن تكون في المعبد . نحن نطالب بعودة القديسة داينا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين ساقيه معًا وهو يفكر فيما إن كان يجب عليه قطع رقبته في هذه اللحظة .
على الرغم من أنه تحدث بأدب ، إلا أن المحتوى قد جعل دي هين يشعر بالشُبهة .
“جلالتك !”
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
“اخرجوني ! هذا ليس مكاني !”
“أنا لا أعرف ماذا تقصد .”
“كما يعلم جلالة الدوق الأكبر ، القديسة شخص يجب أن تكون في المعبد . نحن نطالب بعودة القديسة داينا .”
كانت عيناه تتألقان .
“كلام فارغ .”
جفل فيدريك من الوهج الأخضر الداكن لعينيه وسعل عبثًا.
حتى المراتب القديمة كانت تصدر صريرًا عند الاستلقاء. كان ظهرها يؤلمها و لم تستطع النوم في الليل .
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
“ماذا … الآن … تم قطع ذراعي ….”
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
“….الطفلة المتواضعة .”
“لا .”
وضع دي هين ساقيه معًا وهو يفكر فيما إن كان يجب عليه قطع رقبته في هذه اللحظة .
***
“هذه الطفلة هي التي أحضرتها بالفعل . هل تفكر في أنه من الممكن الأخذ و الاستسلام بكل سهولة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنهى حديثه ، تقدم دي هين للأمام وحرك سيفه دون تردد.
“أليست بالفعل ملك لمعبدنا ؟ يرجى إعادتها ، نحن الآن في موقف صعب .”
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
كانت نبرة صوته تعامل الأشخاص كالأدوات .
“لا يمكن . ماذا حدث لوالدي ؟ سيأتي ليخرجني من هنا بالتأكيد !”
ضغط دي هين على شفتيه ، ولقد وصل لذروة صبره .
ضغط دي هين على شفتيه ، ولقد وصل لذروة صبره .
“هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
“نعم . لا أعرف كيف عرفت في ذلك الوقت … لكن شراء قديسة بمليون ، صاحب السمو كثير جدًا .”
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
لقد كان يعتقد أنه هو و دي هين يمكنهما التحدث أكثر ، لذا فيدريك ابتسم بحرارة أكثر .
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدنا أنهى كلامه طرد كلاهما ، كما طرد الفرسان المقدسون أيضًا .
طراخ-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريد أن تقول ؟”
تحطم المكتب لأشلاء و أصدر صوتًا عاليًا .
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
تناثرت القطع في كل مكان ، وارتفع الدخان ، وكان المكتب في حالة من الفوضى.
“إنها ليست تضحية. إذا كنت قد أخطأت ، فعليك أن تدفع ثمن خطاياك. إذن ، ألن يكون من الممكن أن أكون فخوراً أمام إيسبيتوس ساما؟ على الأقل إذا كنا أناسًا نعبد الحاكم .”
“جلالتك !”
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
دخل بن متفاجئًا ، وركض الفرسان من الخارج أيضًا ، لكن دي هين رفع يده وأوقفهم.
“استمع جيدًا .”
“أيها الدوق الأكبر دي هين ! ماهذا ؟”
اعتقدت أن جميع المشاكل ستحل إذا نجح في اختطاف آستر.
ارتجف فيدريك و إدوين متوترين من الزخم الخطير الناجم عن دي هين.
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
“ماذا أفعل ؟ احمي ابنتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدنا أنهى كلامه طرد كلاهما ، كما طرد الفرسان المقدسون أيضًا .
لم يتوقف دي هين عند هذا الحد ، فقد أمسك السيف الذي وضعه بجانبه.
“اجلس هنا .”
لقد كان إمساك السيف بمثابة إعلان حرب على المعبد .
“لقد قمت بتسليمها مباشرة إلى الأمير ديمون. إذن ماذا سيفعلون بعدما يسمعون ذلك ؟ هل تتوقع أن تفلت من العقاب ؟”
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
تعرض فيدريك وإدوين للترهيب الشديد بسبب تصرفات دي هين وعادا إلى المعبد.
في لحظة ، تحول المكتب إلى ساحة مواجهة ، وتصاعد التوتر في وجوه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
“استمع جيدًا .”
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
“إنها ليست داينا ، بل آستر . وهذه الطفلة ليست القديسة ، بل ابنتي .”
تم اتخاذ الإجراء على الفور بعد الجرح ، وتوقف الدم بسرعة ، ولحسن الحظ ، تم إعادة ربط الذراع ، لكن فيدريك ، الذي فقد أحد ذراعيه تقريبًا ، صُدم .
“جلالتك ! لا !”
دخل بن متفاجئًا ، وركض الفرسان من الخارج أيضًا ، لكن دي هين رفع يده وأوقفهم.
بعد أن أنهى حديثه ، تقدم دي هين للأمام وحرك سيفه دون تردد.
-يتبع …
بدون حتى وقت للتفكير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قطع ذراع فيدريك اليسرى بسهولة مثل الفجل.
“اخرجوني ! هذا ليس مكاني !”
كانت هذه هي الصورة الحقيقية لدي هين الذي كان يطلق عليه القاتل في ساحة المعركة.
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
حدقت راڤيان في وجه كاليد بنظرة عدم فهم .
“آه ، الذراع ….”
“أنا لا أعرف ماذا تقصد .”
قام على عجل بسكب كل قوته المقدسة على فيدريك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
تم اتخاذ الإجراء على الفور بعد الجرح ، وتوقف الدم بسرعة ، ولحسن الحظ ، تم إعادة ربط الذراع ، لكن فيدريك ، الذي فقد أحد ذراعيه تقريبًا ، صُدم .
ومع ذلك ، استجابت الوصيفة ببرود و غادرت المكان .
“ماذا … الآن … تم قطع ذراعي ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر بن أيضًا بإيقاف دي هين في وقت سابق ، لكنه كان غاضبًا جدًا من كلمات فيدريك التي تجاوزت الخط.
“إذا قلت ذلك عن ابنتي مرة أخرى ، فـ ….”
“….لا علاقة لي بهذا . لقد كان مجرد ماء مقدس .”
نظر دي هين في عيون فيدريك التي اتسعت ، وقال بشراسة .
“يبدو أنهم ما زالوا يعتقدون أن قوة المعبد ستحميهم.”
“الحرب ستكون الخيار الوحيد .”
إن كنت تعتقد أنني لست قديسة بعد الآن فسوف يرميني بعيدًا … لن أتمكن من لقاء والدي بعد الآن ؟
ومع ذلك ، بدا إدوين غاضبًا لأنه كان يعامل الكهنة بهذه الطريقة .
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
“نحن وكلاء المعبد. حالما نعود ، سأبلغ عن هذا الحادث باعتباره عداء للمعبد. “
“كما يعلم جلالة الدوق الأكبر ، القديسة شخص يجب أن تكون في المعبد . نحن نطالب بعودة القديسة داينا .”
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
بعدنا أنهى كلامه طرد كلاهما ، كما طرد الفرسان المقدسون أيضًا .
للحظة رفرفت عيون راڤيان و حولت نظرتها للجانب .
كان مظهر فيدريك متقطعًا حيث تم طرده دون وقت لتنظيف جسده بشكل صحيح.
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
“عليه أن يشعر بالأسف لأنه قلل من شأن معبدنا ، بغض النظر عن مقدار عظمته . هيه ، هل يدير ظهره للمعبد للتغطية على مثل هذه الطفلة .”
كانت هذه هي الصورة الحقيقية لدي هين الذي كان يطلق عليه القاتل في ساحة المعركة.
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
“استمع جيدًا .”
تعرض فيدريك وإدوين للترهيب الشديد بسبب تصرفات دي هين وعادا إلى المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
بالطبع ، لم يكن رد الفعل على رؤية الكهنة مختلفًا.
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
“يالهم من مجانين .”
حتى المراتب القديمة كانت تصدر صريرًا عند الاستلقاء. كان ظهرها يؤلمها و لم تستطع النوم في الليل .
“يبدو أنهم ما زالوا يعتقدون أن قوة المعبد ستحميهم.”
***
“أفضل المضي قدماً في القتال و القضاء عليهم .”
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
“نعم ، سيكون ذلك أفضل .”
“ليس لديّ الكثير من الوقت لأنكم قد أتيتم فجأة ، لذا قُل الموضوع على الفور .”
تظاهر بن أيضًا بإيقاف دي هين في وقت سابق ، لكنه كان غاضبًا جدًا من كلمات فيدريك التي تجاوزت الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين ساقيه معًا وهو يفكر فيما إن كان يجب عليه قطع رقبته في هذه اللحظة .
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
تم قطع ذراع فيدريك اليسرى بسهولة مثل الفجل.
كان المكتب مكسورًا ، لذلك كان من الصعب القيام بمزيد من العمل.
رأى الإمبراطور الذي جاء أولاً وكان يقضي وقتًا ممتعًا في الحديقة دي هين ورفع يده .
ذهب دي هين لزيارة الأطفال ، وعانق كل واحد منهم بإحكام وانطلق على الفور إلى القصر الإمبراطوري.
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
***
“لا .”
عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
قالت راڤيان بعد أن آلت الأمور لهذا النحو ، اعتقدت أنها بطريقة ما يجب أن تخرج من المعبد وتلتقي بوالدها شخصيًا.
كانت راڤيان ، التي اضطرت للعيش في سجن بارد مع مرتبة واحدة فقط ، بدلاً من غرفتها المريحة ، محرجة للغاية.
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
حتى المراتب القديمة كانت تصدر صريرًا عند الاستلقاء. كان ظهرها يؤلمها و لم تستطع النوم في الليل .
اليوم التالي.
“اخرجوني ! هذا ليس مكاني !”
“كاليد ، أريد مساعدتك . فقط دعني أخرج من هنا .”
منذ دخولها للسجن ، لقد كانت شريرة و تنكر الواقع ، لكن لم يأتِ أحد للاهتمام براڤيان .
“أليست بالفعل ملك لمعبدنا ؟ يرجى إعادتها ، نحن الآن في موقف صعب .”
كانت مجرد وصيفة الشرف تأتي لتوصيل الطعام لها في كل وجبة كانت ملزمة بعملها.
“ماذا … الآن … تم قطع ذراعي ….”
“انتظري لحظة ! ألم يتصل والدي بعد ؟ ماذا يفعل رؤساء الكهنة ؟ ما الذي سوف يفعله الشيوخ معي هنا !”
“ماذا أفعل ؟ احمي ابنتي .”
اقتربت راڤيان بعدم صبر من وصيفة الشرف و أمسكت القضبان بيديها .
على الرغم من أنه تحدث بأدب ، إلا أن المحتوى قد جعل دي هين يشعر بالشُبهة .
“أنا آسفة ، أنا لا أعرف أي شيء . قيل لي ألا أجيب عن أي شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريد أن تقول ؟”
ومع ذلك ، استجابت الوصيفة ببرود و غادرت المكان .
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
عندما تم تجاهلها بشكل صحيح ، تحول وجه راڤيان إلى اللون الأحمر.
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
‘لابدَ أن والدي لم يأتِ . لكن ماذا حدث للاختطاف ؟ هل فشل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم تجاهلها بشكل صحيح ، تحول وجه راڤيان إلى اللون الأحمر.
اعتقدت أن جميع المشاكل ستحل إذا نجح في اختطاف آستر.
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
كانت راڤيان القلقة تقضم أظافرها ، ودخل شخص ما إلى السجن .
“كما يعلم جلالة الدوق الأكبر ، القديسة شخص يجب أن تكون في المعبد . نحن نطالب بعودة القديسة داينا .”
“….كاليد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، الذراع ….”
أضاءت عيون راڤيان عندما رأت أن الخصم هو كاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهر بن أيضًا بإيقاف دي هين في وقت سابق ، لكنه كان غاضبًا جدًا من كلمات فيدريك التي تجاوزت الخط.
حتى عندما كانت في الغرفة الخاصة ، لم يأت أحد لزيارة راڤيان حتى بعد نقلها إلى السجن.
“أنا آسفة ، أنا لا أعرف أي شيء . قيل لي ألا أجيب عن أي شيء .”
لقد ابتعد عنها في الاجتماع ، لكن كاليد هو الشخص الوحيد الذي جاء لزيارتها الآن .
إن كنت تعتقد أنني لست قديسة بعد الآن فسوف يرميني بعيدًا … لن أتمكن من لقاء والدي بعد الآن ؟
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
“هل سمع الدوق الأكبر عن الامتحان التي خضعت له في المعبد خلال عدة أيام ؟”
اعتقدت راڤيان أن كاليد هو الوحيد الذي يمكنه مساعدتها ، وابتسمت بلطف شديد.
جفل فيدريك من الوهج الأخضر الداكن لعينيه وسعل عبثًا.
“يبدو أن دوق براوز لا يريد المجيء .”
“أريد الجلوس و التحدث ، إنها قصة مهمة .”
“مستحيل … هل أخبرته بشكل صحيح ؟”
بهذه الكلمات غادر كاليد .
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
“استمع جيدًا .”
“كلام فارغ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
شعرت راڤيان بالحرج ، وعضت شفتها ودارت حول زنزانتها في السجن.
“لأنني بحاجة للتأكد من شيء ما . ما هو السائل الذي قلتِ أن أوصله لكِ في ذلك الوقت ؟”
إن كنت تعتقد أنني لست قديسة بعد الآن فسوف يرميني بعيدًا … لن أتمكن من لقاء والدي بعد الآن ؟
“نحن وكلاء المعبد. حالما نعود ، سأبلغ عن هذا الحادث باعتباره عداء للمعبد. “
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
اقتربت راڤيان بعدم صبر من وصيفة الشرف و أمسكت القضبان بيديها .
“كاليد ، أريد مساعدتك . فقط دعني أخرج من هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت الحقيقة بالفعل في وجهك. لقد أُعطيت الإجابة .”
قالت راڤيان بعد أن آلت الأمور لهذا النحو ، اعتقدت أنها بطريقة ما يجب أن تخرج من المعبد وتلتقي بوالدها شخصيًا.
“استمع جيدًا .”
“أنتَ لاتزال فارسًا مقدسًا لذا يمكنكَ أن تخرجني سرًا ، صحيح ؟”
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
لكن إجابة كاليد كانت شديدة البرودة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
“هل سمع الدوق الأكبر عن الامتحان التي خضعت له في المعبد خلال عدة أيام ؟”
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، تحول المكتب إلى ساحة مواجهة ، وتصاعد التوتر في وجوه الجميع.
“لا .”
“اعتقدت أنك ربما تكون قد خمنت سبب مجيئنا. لقد تم أخبارنا أن صحوة داينا كـقديسة قد ظهرت .”
“مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
تناثرت القطع في كل مكان ، وارتفع الدخان ، وكان المكتب في حالة من الفوضى.
“لأنني بحاجة للتأكد من شيء ما . ما هو السائل الذي قلتِ أن أوصله لكِ في ذلك الوقت ؟”
لقد ابتعد عنها في الاجتماع ، لكن كاليد هو الشخص الوحيد الذي جاء لزيارتها الآن .
للحظة رفرفت عيون راڤيان و حولت نظرتها للجانب .
“ليس لديّ الكثير من الوقت لأنكم قد أتيتم فجأة ، لذا قُل الموضوع على الفور .”
“إذا كان سمًا ، فأنتِ تحاولين إيذاء الأمير . إن لم تفعلي ذلك ، فإن المعبد ، الذي لا يزال في خطر ، سيتدخل .”
“هذه الطفلة هي التي أحضرتها بالفعل . هل تفكر في أنه من الممكن الأخذ و الاستسلام بكل سهولة ؟”
“لقد قمت بتسليمها مباشرة إلى الأمير ديمون. إذن ماذا سيفعلون بعدما يسمعون ذلك ؟ هل تتوقع أن تفلت من العقاب ؟”
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
“ليس لدي أي نية للإفلات . إذا كان سمًا حقًا ، كنت سأذهب في هذا الطريق إلى القصر الإمبراطوري وأقول الحقيقة .”
اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
“هل أنت مجنون؟ في اللحظة التي تعلن فيها هذا ، تكون قد انتهيت. لن تكون حتى قادرًا على البقاء كفـارس مقدس ، ما الذي ستضحي من أجله ؟”
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
حدقت راڤيان في وجه كاليد بنظرة عدم فهم .
“أليست بالفعل ملك لمعبدنا ؟ يرجى إعادتها ، نحن الآن في موقف صعب .”
“إنها ليست تضحية. إذا كنت قد أخطأت ، فعليك أن تدفع ثمن خطاياك. إذن ، ألن يكون من الممكن أن أكون فخوراً أمام إيسبيتوس ساما؟ على الأقل إذا كنا أناسًا نعبد الحاكم .”
حدقت راڤيان في وجه كاليد بنظرة عدم فهم .
“….لا علاقة لي بهذا . لقد كان مجرد ماء مقدس .”
“ماذا؟”
“لقد رأيت الحقيقة بالفعل في وجهك. لقد أُعطيت الإجابة .”
تم إرشاد الجميع إلى أقدم حديقة في القصر الإمبراطوري ، حيث يكون الوصول إليها مقيدًا في العادة.
جاء كاليد إلى السجن للتحدث إلى راڤيان ورؤية رد فعلها.
كانت راڤيان ، التي اضطرت للعيش في سجن بارد مع مرتبة واحدة فقط ، بدلاً من غرفتها المريحة ، محرجة للغاية.
لقد سمع أنها قد سممت القديسة السابقة ، لذا كان يخمن بالفعل أن الأمر كان كذلك هذه المرة .
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
وقفت راڤيان في الرُكن و بالغت في ردة فعلها ، وكان كاليد مقتنعًا بذلك .
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
“أيها الدوق الأكبر دي هين ! ماهذا ؟”
“كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف فيدريك و إدوين متوترين من الزخم الخطير الناجم عن دي هين.
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
-يتبع …
“ليس الجميع مثلك.”
منذ دخولها للسجن ، لقد كانت شريرة و تنكر الواقع ، لكن لم يأتِ أحد للاهتمام براڤيان .
بهذه الكلمات غادر كاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، الذراع ….”
“لا يمكن . ماذا حدث لوالدي ؟ سيأتي ليخرجني من هنا بالتأكيد !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
جلست راڤيان ، وعيناها فارغتان ، على مرتبتها ، وتكرر باستمرار ، ولا تتخلى عن آمالها في أن يأتي والدها لاصطحابها.
“عليه أن يشعر بالأسف لأنه قلل من شأن معبدنا ، بغض النظر عن مقدار عظمته . هيه ، هل يدير ظهره للمعبد للتغطية على مثل هذه الطفلة .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
اليوم التالي.
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
كان ذلك اليوم الذي كان من المقرر عقد الاجتماع فيه.
اقتربت راڤيان بعدم صبر من وصيفة الشرف و أمسكت القضبان بيديها .
دخل دب هين القصر بطريق مختلف عن البوابة الرئيسية متبعا الفارس الذي أرسله الإمبراطور مقدما إلى المكان الموعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
كان الشيء نفسه ينطبق على المُلاك الآخرين .
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
تم إرشاد الجميع إلى أقدم حديقة في القصر الإمبراطوري ، حيث يكون الوصول إليها مقيدًا في العادة.
“استمع جيدًا .”
“تعال إلى هنا .”
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
رأى الإمبراطور الذي جاء أولاً وكان يقضي وقتًا ممتعًا في الحديقة دي هين ورفع يده .
“هذه الطفلة هي التي أحضرتها بالفعل . هل تفكر في أنه من الممكن الأخذ و الاستسلام بكل سهولة ؟”
-يتبع …
“كاليد ، أريد مساعدتك . فقط دعني أخرج من هنا .”
لم يتوقف دي هين عند هذا الحد ، فقد أمسك السيف الذي وضعه بجانبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
