قصة جانبية 5
محاكمة علنية (5)
“متى أصبحتِ بهذا الحجم؟ أنا سعيدة جدا.”
أغمضت راڤيان عينيها و تظاهرت بأنها تعض لسانها .
“لماذا؟”
‘هيا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت جروحها ، لكنها ما زالت تعض شفتها الملطخة بالدماء ، وكانت راڤيان تحدق بشدة في نواه .
بغض النظر عن مدى قربهم الآن ، لم تكن تعتقد أنه سيترك الشخص الذي رآه لفترة طويلة يموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنك ستعيش حياة هادئة حقًا. سيكون من الأفضل القضاء على التهديد مقدمًا .”
لكن بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتحرك نواه .
صرخت راڤيان بكل قوتها ليتوقف ، لكن نواه ترك عربتها بالفعل.
أخيرًا ، لم تستطع راڤيان الانتظار فـفتحت عينيها و تحدثت .
بعد أسبوعين ، كان هناك حفلة شاي في منزل المركيز لذا طلب منها الحضور .
“هل يجب أن تذهب لهذا الحد حقًا ؟ لقد كنا مخطوبين من قبل .”
لم تفهم راڤيان كلمات نواه ، لكن بدأت شفاهها بالارتجاف .
“لقد كانت خطوبة بالاسم فقط . لماذا ؟ ألا يمكنكِ فعل هذا ؟ هل أنتِ خائفة ؟”
نهضت آستر من مقعدها و جلست على السرير ، تدير كتفيها المؤلمين بينما كانت تركز على اللوحة.
الغريب أن تعبير نواه أصبح حزينًا هذه المرة وكأنه يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ .”
“كان على آستر أن تكرر هذا الألم عدة مرات بسببكِ .”
كانت آستر تعقد ذراعيها و أمالت رأسها ذهابًا وإيابًا وتمتمت إلى نفسها.
كان هذا لأنه فكر في أن آستر كانت تتحمل هذا الأام بمفردها .
“ألن تذهبي لأي شيء ؟”
لم تفهم راڤيان كلمات نواه ، لكن بدأت شفاهها بالارتجاف .
ومع ذلك ، انتشرت الشائعات لبعض الوقت حول مكان بيع راڤبان كـعبدة .
“من لا يستطيع ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت جروحها ، لكنها ما زالت تعض شفتها الملطخة بالدماء ، وكانت راڤيان تحدق بشدة في نواه .
“إذًا هيا امضي قدمًا .”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجروح السطحية في لسانها ، ولكن لم يكن لديها جروح كبيرة.
بدلاً من أن يوقفها ، أصبح نواه يشجعها ، ابتسمت راڤيان و عضت لسانها بقوة .
“آنستي !!!”
“آهغ .”
“منذ قليل .”
كان وجه راڤيان يتلوى بشدة ، وتدفّق دمها بين شفتيها المشدودة.
قالت دوروثي ، التي كانت تقوم بفرز الدعوات لفترة طويلة ، بصوت عالٍ بابتسامة.
لكن هذا كان قليلاً جدًا .
“أردت فقط أن أموت حقًا. ولكن كيف تقول ذلك …”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجروح السطحية في لسانها ، ولكن لم يكن لديها جروح كبيرة.
نظرت دوروثي إلى آستر كأميرة في قصة خيالية بسعادة كبيرة.
لم يكن لدى راڤيان الشجاعة للعض بقوة كافية لإيذاء نفسها .
كان عملهم حدثًا ضخمًا هز الإمبراطورية بأكملها ، ولكن مع مرور الوقت ، تم نسيانها ببطء.
“آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
كان لسانها ينبض وشعرت وكأنها على وشك أن تفقد وعيها ، الألم الذي شعرت به لأول مرة في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنك ستعيش حياة هادئة حقًا. سيكون من الأفضل القضاء على التهديد مقدمًا .”
ثم استخدمت قدرتها على الشفاء السريع لشفاء الجرح في لسانها ، وكأنها لا تستطيع فعل ذلك.
صرخت راڤيان داخل العربة باستمرار ، لكن عربتها لم تتوقف أبدًا .
“انظري إلى نفسكِ ، ليس لديكِ الشجاعة للموت .”
“ألن تذهبي لأي شيء ؟”
“أردت فقط أن أموت حقًا. ولكن كيف تقول ذلك …”
“منذ قليل .”
تعافت جروحها ، لكنها ما زالت تعض شفتها الملطخة بالدماء ، وكانت راڤيان تحدق بشدة في نواه .
“كان يجب عليّ قتل سموكَ بالسم في هذا الوقت حقًا .”
“كان يجب عليّ قتل سموكَ بالسم في هذا الوقت حقًا .”
“جلالة الملك ، هذا أكثر من اللازم . بغص النظر عن التفكير في الأمر فأنت ترسلني لمثل هذا المكان … ألا يبدوا مثل الموت ؟ لقد حُرمت أيضًا من لقبي ، ماذا سأفعل؟ سأعيش كما لو كنت ميتًا ، لذا من فضلك أرسلني إلى مكان آخر .”
بخيبة أمل من نواه ، نطقت راڤيان بكلمات عشوائية .
أغمضت راڤيان عينيها و تظاهرت بأنها تعض لسانها .
“لقد كان لديّ علم بذلك . لكنكِ حقًا ميؤوسة منكِ . ألا تريدين حقًا إلا التفكير في نفسكِ ؟”
“لا تنسي ما قلته .”
“هل أنا الوحيدة التي فعلت شيئًا سيئًا ؟ أخذت آستر كل ما اعتقدت أنه ملكي طوال حياتي ، فلماذا أنا الوحيدة التي تفكر في نفسها ؟”
ومع ذلك ، على عكس الدعوات الأخرى ، لم يكن هناك ما يشير إلى نوع وقت الشاي.
“أنتِ من جلبتِ ذلك لنفسكِ ،و ليس أي شخص آخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت بأنها كانت تفعل هذا فقط لجذب انتباهها ، لذا ابتسمت آستر ووضعت الفرشاة بجانبها .
حدق نواه في راڤيان التي أصبحت مدمرة الآن تمامًا .
“ارجوك خذني…. من فضلك.”
كما قالت راڤيان ، ربما عانت أكثر في هذه الحياة .
يجب أن تكون نهايتها مأساوية كما هي الآن.
لكن لم يكن هناك تعاطف .
“آنستي !!!”
“حتى تموتي ، عيشي حياتكِ و أنتِ تشعرين بالأسف تجاه آستر . إذا كانت هناك حياة أخرى ، فربما تكونين سعيدة في حياة واحدة منهم على الأقل .”
في الـ14 حياة الرهيبة التي كان على آستر أن تمر بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، ردت جبنة التي كانت مستلقية على بطنها بجانب آستر .
في كل مرة ، لم يكن من الصعب تخيل ما كان سيحدث لراڤيان في العالم بعد اختفاء آستر .
بعد أسبوعين ، كان هناك حفلة شاي في منزل المركيز لذا طلب منها الحضور .
ذهبت آستر ، التي كانت تساعدها على التظاهر بكونها قديسة ، لأنها لم تكن سعيدة بتواجدها مع راڤيان .
جابت الفراشات الغرفة كما لو كان منزلها ، لكن آستر لم تلاحظ لأنها كانت تركز على رسمها.
يجب أن تكون نهايتها مأساوية كما هي الآن.
كان لسانها ينبض وشعرت وكأنها على وشك أن تفقد وعيها ، الألم الذي شعرت به لأول مرة في حياتها.
“لا تنسي ما قلته .”
“هل يجب أن تذهب لهذا الحد حقًا ؟ لقد كنا مخطوبين من قبل .”
“ا- انتظر لحظة!”
“أردت فقط أن أموت حقًا. ولكن كيف تقول ذلك …”
بعد أن انتهى من كلماته ، استدار نواه و غادر من العربة .
“إنه ليو .”
“أنت ! لا تذهب !”
“آه ، أبي وإخوتي ليسوا كافيين ، فهل ستكونين هكذا الآن؟ الجميع يعاملني كطفلة . لا بأس ، أخبريني ماذا أحضرتي ؟”
صرخت راڤيان بكل قوتها ليتوقف ، لكن نواه ترك عربتها بالفعل.
‘هيا .’
“ارجوك خذني…. من فضلك.”
كانت مليئة بالدعوات المصنوعة من جميع أنواع الأوراق الملونة المختلفة.
لم يسمع نواه طلبها الأخير ، وجاء رجل آخر على الفور ووضع قطعة قماش على وجه راڤيان .
نظرت دوروثي إلى آستر كأميرة في قصة خيالية بسعادة كبيرة.
“ماذا يجب ان افعل الان؟”
ثم استخدمت قدرتها على الشفاء السريع لشفاء الجرح في لسانها ، وكأنها لا تستطيع فعل ذلك.
عندما عادت بمفردها مرة أخرى ، أدركت راڤيان أنها لا تملك أي أمل لها في حد ذاتها ، وبكت بلا نهاية.
“لقد كانت خطوبة بالاسم فقط . لماذا ؟ ألا يمكنكِ فعل هذا ؟ هل أنتِ خائفة ؟”
الآن ، سواء كانت آستر أو نواه ، كانت هناك فجوة بينها هي العبدة و بينهم كـالسماء و الأرض .
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
في المستقبل ، ربما لن تضع راڤيان قدميها في نفس المساحة التي يكونون فيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الـ14 حياة الرهيبة التي كان على آستر أن تمر بها .
“آههه.”
أي شخص نظر إلى آستر ، المنغمسة في اللوحة والتركيز عليها مثل الآن ، نظر إليها بإعجاب.
صرخت راڤيان داخل العربة باستمرار ، لكن عربتها لم تتوقف أبدًا .
قالت دوروثي ، التي كانت تقوم بفرز الدعوات لفترة طويلة ، بصوت عالٍ بابتسامة.
***
“لقد كان لديّ علم بذلك . لكنكِ حقًا ميؤوسة منكِ . ألا تريدين حقًا إلا التفكير في نفسكِ ؟”
بعد المحاكمة العلنية ،
كانت آستر تعقد ذراعيها و أمالت رأسها ذهابًا وإيابًا وتمتمت إلى نفسها.
غادر هدسون إلى ملكية بالقرب من الحدود مع زوجته وابنه فقط.
“هل يجب أن تذهب لهذا الحد حقًا ؟ لقد كنا مخطوبين من قبل .”
لا أحد كان قادرًا على أن بأخذ أي شيء من قصر الدوق حتى هو نفسه .
“كان على آستر أن تكرر هذا الألم عدة مرات بسببكِ .”
لقد تم إرسالهم بلا أي شيء حقًا ، لأن دي هين والإمبراطور قد تحدثا بالفعل مع بعضهما البعض و اتفقا .
“غريب. أعرف أن ليو أوبا مشغول جدًا بعمله كفارس. وقت الشاي؟”
المنطقة القريبة من الحدود حيث تم إرسالهم عُرفت بأنها أخطر الأراضي القاحلة في الإمبراطورية.
بعد أسبوعين ، كان هناك حفلة شاي في منزل المركيز لذا طلب منها الحضور .
كان هناك منجم ذهب كبير ، وتم إرسال السجناء للعمل ، لكن القليل منهم عادوا أحياء.
بعد المحاكمة العلنية ،
“جلالة الملك ، هذا أكثر من اللازم . بغص النظر عن التفكير في الأمر فأنت ترسلني لمثل هذا المكان … ألا يبدوا مثل الموت ؟ لقد حُرمت أيضًا من لقبي ، ماذا سأفعل؟ سأعيش كما لو كنت ميتًا ، لذا من فضلك أرسلني إلى مكان آخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنك ستعيش حياة هادئة حقًا. سيكون من الأفضل القضاء على التهديد مقدمًا .”
“لا أعتقد أنك ستعيش حياة هادئة حقًا. سيكون من الأفضل القضاء على التهديد مقدمًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آستر ، التي كانت أقصر في الطول والحجم من أقرانها ، نمت أطول على مر السنين ، وتغير خط جسدها بشكل جميل.
حتى لو صلى هدسون للإمبراطور ، كان الرد الوحيد أن يكون شاكرًا لأنه مازال على قيد الحياة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست مهتمة .”
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد كان قادرًا على أن بأخذ أي شيء من قصر الدوق حتى هو نفسه .
كان عملهم حدثًا ضخمًا هز الإمبراطورية بأكملها ، ولكن مع مرور الوقت ، تم نسيانها ببطء.
المنطقة القريبة من الحدود حيث تم إرسالهم عُرفت بأنها أخطر الأراضي القاحلة في الإمبراطورية.
ومع ذلك ، انتشرت الشائعات لبعض الوقت حول مكان بيع راڤبان كـعبدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استنشقت أنفها وكأنها قد تغلبت على عاطفتها .
من الأشخاص الذين فقدوا عائلتهموفي الطاعون ، قالوا بأنها كانت تعمل في منجم .
الآن ، سواء كانت آستر أو نواه ، كانت هناك فجوة بينها هي العبدة و بينهم كـالسماء و الأرض .
لكن لم يعرف أحد الحقيقة ، ومرت على هذا النحو ثلاث سنوات ونصف.
تعبت من عدد الدعوات ، عبست آستر .
الصديق (1)
كان عملهم حدثًا ضخمًا هز الإمبراطورية بأكملها ، ولكن مع مرور الوقت ، تم نسيانها ببطء.
كما كان الطقس لطيفا ، حلقت فراشة صفراء من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجروح السطحية في لسانها ، ولكن لم يكن لديها جروح كبيرة.
جابت الفراشات الغرفة كما لو كان منزلها ، لكن آستر لم تلاحظ لأنها كانت تركز على رسمها.
“جلالة ولي العهد! أليست هذه هي الرسالة الأولى التي تلقيتها منذ ذهابه لإمبراطورية ڤيركين منذ نصف عام ؟”
بدلاً من ذلك ، ردت جبنة التي كانت مستلقية على بطنها بجانب آستر .
علاوة على ذلك ، كان الجميع يعرف الآن أن الدوق ، الذي اشتهر بأنه مخيف ، كان مغرمًا جدًا بابنته.
“نيااان .”
“ألن تذهبي لأي شيء ؟”
رفعت جبنة مخالبها وقفزت حولها لالتقاط الفراشة .
سمعت آستر الصوت و حركت رأسها بجانب اللوحة الكبيرة .
ثم داست على شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، بقدمها الخلفية.
–ترجمة إسراء
“سسسس!!”
كما كان الطقس لطيفا ، حلقت فراشة صفراء من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها.
تفاجأ شوجو بفك نفسه و رفع نفسه مهددًا جبنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمع نواه طلبها الأخير ، وجاء رجل آخر على الفور ووضع قطعة قماش على وجه راڤيان .
حاولت جبنة إطلاق قبضتها القطنية على شورو ، ولكن عندما طارت الفراشة بعيدًا ، تبعتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما علاقة ذلك بهم؟”
لقد كان هذا هو الظهور لغرفة آستر الذي كان يحدث دائمًا بدون أن يكون هناك شيء مميز .
لقد كان هذا هو الظهور لغرفة آستر الذي كان يحدث دائمًا بدون أن يكون هناك شيء مميز .
“هل يجب أن أرسم الطريق بلون أغمق قليلاً؟”
“غريب. أعرف أن ليو أوبا مشغول جدًا بعمله كفارس. وقت الشاي؟”
كانت آستر تعقد ذراعيها و أمالت رأسها ذهابًا وإيابًا وتمتمت إلى نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنك ستعيش حياة هادئة حقًا. سيكون من الأفضل القضاء على التهديد مقدمًا .”
كانت عيناها جادتين للغاية عندما توقفت ونظرت إلى اللوحة .
“من لا يستطيع ؟”
إثنتا عشرة سنة .
بالطبع ، لم يرَ هدسون وراڤيان بعضهما البعض منذ أن رأيا بعضهما البعض في المحاكمة.
تمامًا مثلما جائت إلى هذا المنزل لأول مرة وبدأت الرسم ، كانت عينيها مصبوغة بالذهبي .
غادر هدسون إلى ملكية بالقرب من الحدود مع زوجته وابنه فقط.
لكن الوقت مضى وأنا الآن في الثامنة عشرة من عمرها .
لقد كان هذا هو الظهور لغرفة آستر الذي كان يحدث دائمًا بدون أن يكون هناك شيء مميز .
لقد تغير مظهرها كثيرًا لدرجة أنه لا يضاهي ما كانت عليه آنذاك.
يجب أن تكون نهايتها مأساوية كما هي الآن.
آستر ، التي كانت أقصر في الطول والحجم من أقرانها ، نمت أطول على مر السنين ، وتغير خط جسدها بشكل جميل.
ثم داست على شورو ، الذي كان نائمًا على الوسادة ، بقدمها الخلفية.
ليس هذا فقط ، ولكن لأنها فقدت وزنها على وجنتيها اللطيفتين ونضجت ، أصبحت واحدة من أجمل النساء في الإمبراطورية.
الغريب أن تعبير نواه أصبح حزينًا هذه المرة وكأنه يبكي.
أي شخص نظر إلى آستر ، المنغمسة في اللوحة والتركيز عليها مثل الآن ، نظر إليها بإعجاب.
ومع ذلك ، على عكس الدعوات الأخرى ، لم يكن هناك ما يشير إلى نوع وقت الشاي.
“متى أصبحتِ بهذا الحجم؟ أنا سعيدة جدا.”
حدق نواه في راڤيان التي أصبحت مدمرة الآن تمامًا .
نظرت دوروثي إلى آستر كأميرة في قصة خيالية بسعادة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها جادتين للغاية عندما توقفت ونظرت إلى اللوحة .
ثم استنشقت أنفها وكأنها قد تغلبت على عاطفتها .
بعد أن انتهى من كلماته ، استدار نواه و غادر من العربة .
سمعت آستر الصوت و حركت رأسها بجانب اللوحة الكبيرة .
“ماذا يجب ان افعل الان؟”
“متى أتيتِ؟”
ومع ذلك ، على عكس الدعوات الأخرى ، لم يكن هناك ما يشير إلى نوع وقت الشاي.
“منذ قليل .”
نظرت آستر ، التي تلقت الدعوة من دوروثي ، إلى المحتويات ببطء.
كانت دوروثي تمسح عينيها بمنديل ، لكن لم تذرف دموع .
“لا تنسي ما قلته .”
أدركت بأنها كانت تفعل هذا فقط لجذب انتباهها ، لذا ابتسمت آستر ووضعت الفرشاة بجانبها .
الآن ، سواء كانت آستر أو نواه ، كانت هناك فجوة بينها هي العبدة و بينهم كـالسماء و الأرض .
“لماذا تنظرين لي و تبكين في كل مرة هذه الأيام ؟”
لم يكن لدى راڤيان الشجاعة للعض بقوة كافية لإيذاء نفسها .
“في كل مرة أرى فيها الآنسة الشابة أشعر بعاطفة جديدة ، ماذا أفعل؟ السيدة تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا بالفعل. هيء .”
حدق نواه في راڤيان التي أصبحت مدمرة الآن تمامًا .
“آه ، أبي وإخوتي ليسوا كافيين ، فهل ستكونين هكذا الآن؟ الجميع يعاملني كطفلة . لا بأس ، أخبريني ماذا أحضرتي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آستر ، التي كانت أقصر في الطول والحجم من أقرانها ، نمت أطول على مر السنين ، وتغير خط جسدها بشكل جميل.
“اوه ، انظري لهذا ، كلها دعوات .”
كان وجه راڤيان يتلوى بشدة ، وتدفّق دمها بين شفتيها المشدودة.
مسحت دوروثي أنفها ودفعت سلتها للأمام.
يجب أن تكون نهايتها مأساوية كما هي الآن.
كانت مليئة بالدعوات المصنوعة من جميع أنواع الأوراق الملونة المختلفة.
أيضًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التعرف بطريقة ما على آستر ، التي كانت لها علاقة قوية بكل من المعبد والعائلة الإمبراطورية.
“دعوات ؟ هل هذا كل شيء ؟”
“هل يجب أن تذهب لهذا الحد حقًا ؟ لقد كنا مخطوبين من قبل .”
“نعم. من حفلات الشاي إلى المناسبات الخيرية الاجتماعية. هناك الكثير .”
ومع ذلك ، انتشرت الشائعات لبعض الوقت حول مكان بيع راڤبان كـعبدة .
تعبت من عدد الدعوات ، عبست آستر .
الغريب أن تعبير نواه أصبح حزينًا هذه المرة وكأنه يبكي.
“هل أنا مخطئة أم أن هناك الكثير من الدعوات هذا العام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت جروحها ، لكنها ما زالت تعض شفتها الملطخة بالدماء ، وكانت راڤيان تحدق بشدة في نواه .
“لا. هناك الكثير منهم بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت دوروثي أنفها ودفعت سلتها للأمام.
“لماذا؟”
بعد أن انتهى من كلماته ، استدار نواه و غادر من العربة .
“هذا لأن آنستي الشابة ستظهر لأول مرة هذا العام !”
“كان يجب عليّ قتل سموكَ بالسم في هذا الوقت حقًا .”
قالت دوروثي كيف لا تعرف ؟ و ضربت صدرها بالشعور بالإحباط .
كما قالت راڤيان ، ربما عانت أكثر في هذه الحياة .
“ما علاقة ذلك بهم؟”
“جلالة الملك ، هذا أكثر من اللازم . بغص النظر عن التفكير في الأمر فأنت ترسلني لمثل هذا المكان … ألا يبدوا مثل الموت ؟ لقد حُرمت أيضًا من لقبي ، ماذا سأفعل؟ سأعيش كما لو كنت ميتًا ، لذا من فضلك أرسلني إلى مكان آخر .”
“بالطبع هو كذلك. عندما تكبرين تنخرطين في الأنشطة الاجتماعية ، أليست حيلًا واضحة لمحاولة التعرف مسبقًا؟”
لكن الوقت مضى وأنا الآن في الثامنة عشرة من عمرها .
الدوق الأكبر الوحيد في الإمبراطورية ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استنشقت أنفها وكأنها قد تغلبت على عاطفتها .
علاوة على ذلك ، كان الجميع يعرف الآن أن الدوق ، الذي اشتهر بأنه مخيف ، كان مغرمًا جدًا بابنته.
كما قالت راڤيان ، ربما عانت أكثر في هذه الحياة .
أيضًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التعرف بطريقة ما على آستر ، التي كانت لها علاقة قوية بكل من المعبد والعائلة الإمبراطورية.
الآن ، سواء كانت آستر أو نواه ، كانت هناك فجوة بينها هي العبدة و بينهم كـالسماء و الأرض .
“لست مهتمة .”
كما كان الطقس لطيفا ، حلقت فراشة صفراء من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها.
نهضت آستر من مقعدها و جلست على السرير ، تدير كتفيها المؤلمين بينما كانت تركز على اللوحة.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجروح السطحية في لسانها ، ولكن لم يكن لديها جروح كبيرة.
“ألن تذهبي لأي شيء ؟”
“سسسس!!”
“نعم ، ليس لدي وقت للاستعداد للمعرض.”
كما كان الطقس لطيفا ، حلقت فراشة صفراء من خلال النافذة المفتوحة على مصراعيها.
عندما رفضت آستر الدعوة بصراحة دون النظر إليها ، شعرت دوروثي بالأسف ورتبت الدعوات .
وبينما كانت على وشك العودة إلى مقعدها ، ارتعدت دوروثي بصوت أعلى من ذي قبل.
“فهمت ، كيف أرد ؟”
“هذا لأن آنستي الشابة ستظهر لأول مرة هذا العام !”
“من فضلكِ افعلي ذلك كما هو الحال دائمًا.”
بعد أن انتهى من كلماته ، استدار نواه و غادر من العربة .
تنهدت دوروثي وجلست على مكتبها وبدأت في كتابة إجابات آستر .
لكن هذا كان قليلاً جدًا .
على أي حال ، لم يكن الأمر صعبًا لأنه كتبت نفس إجابة الرفض على جميع الدعوات.
عندما رفضت آستر الدعوة بصراحة دون النظر إليها ، شعرت دوروثي بالأسف ورتبت الدعوات .
قالت دوروثي ، التي كانت تقوم بفرز الدعوات لفترة طويلة ، بصوت عالٍ بابتسامة.
بعد المحاكمة العلنية ،
“آنستي! يجب عليكِ رؤية هذا!”
بعد المحاكمة العلنية ،
“من هو؟”
عندما رفضت آستر الدعوة بصراحة دون النظر إليها ، شعرت دوروثي بالأسف ورتبت الدعوات .
“إنه ليو .”
عندما عادت بمفردها مرة أخرى ، أدركت راڤيان أنها لا تملك أي أمل لها في حد ذاتها ، وبكت بلا نهاية.
عندما ظهر الاسم المألوف ، لم تعد آستر قادرة على تجاهلها .
لكن هذا كان قليلاً جدًا .
“ليو أوبا أرسل لي دعوة ؟”
“دعوات ؟ هل هذا كل شيء ؟”
“نعم ، انظري بنفسكِ .”
“هل أنا الوحيدة التي فعلت شيئًا سيئًا ؟ أخذت آستر كل ما اعتقدت أنه ملكي طوال حياتي ، فلماذا أنا الوحيدة التي تفكر في نفسها ؟”
نظرت آستر ، التي تلقت الدعوة من دوروثي ، إلى المحتويات ببطء.
أي شخص نظر إلى آستر ، المنغمسة في اللوحة والتركيز عليها مثل الآن ، نظر إليها بإعجاب.
بعد أسبوعين ، كان هناك حفلة شاي في منزل المركيز لذا طلب منها الحضور .
بعد أسبوعين ، كان هناك حفلة شاي في منزل المركيز لذا طلب منها الحضور .
ومع ذلك ، على عكس الدعوات الأخرى ، لم يكن هناك ما يشير إلى نوع وقت الشاي.
لكن بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتحرك نواه .
“غريب. أعرف أن ليو أوبا مشغول جدًا بعمله كفارس. وقت الشاي؟”
كان لسانها ينبض وشعرت وكأنها على وشك أن تفقد وعيها ، الألم الذي شعرت به لأول مرة في حياتها.
“أنا أوافق. عادة ، لا يفتح الرجال وقت الشاي …. ألن يأتي ليتم رسمه اليوم على أي حال ؟ اسأليه بنفسكِ .”
قالت آستر نعم و اعتنت بالدعوة .
“نعم ، سوف أفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت دوروثي أنفها ودفعت سلتها للأمام.
قالت آستر نعم و اعتنت بالدعوة .
“من لا يستطيع ؟”
وبينما كانت على وشك العودة إلى مقعدها ، ارتعدت دوروثي بصوت أعلى من ذي قبل.
في كل مرة ، لم يكن من الصعب تخيل ما كان سيحدث لراڤيان في العالم بعد اختفاء آستر .
“آنستي !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد كان قادرًا على أن بأخذ أي شيء من قصر الدوق حتى هو نفسه .
“آه ، لقد فاجأتني .”
“متى أتيتِ؟”
ضغطت آستر على صدرها ونظرت إلى دوروثي بنظرة لطيفة.
أيضًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا التعرف بطريقة ما على آستر ، التي كانت لها علاقة قوية بكل من المعبد والعائلة الإمبراطورية.
“من هذه المرة؟”
ذهبت آستر ، التي كانت تساعدها على التظاهر بكونها قديسة ، لأنها لم تكن سعيدة بتواجدها مع راڤيان .
“جلالة ولي العهد! أليست هذه هي الرسالة الأولى التي تلقيتها منذ ذهابه لإمبراطورية ڤيركين منذ نصف عام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ .”
“هل هو نواه حقًا ؟ أعطني إياها .”
“من لا يستطيع ؟”
ابتسمت آستر ، التي سطعت تعابيرها بمجرد سماعها كلمة “ولي العهد” ، على نطاق واسع وانتزعت الرسالة من دوروثي.
ضغطت آستر على صدرها ونظرت إلى دوروثي بنظرة لطيفة.
–ترجمة إسراء
“أنت ! لا تذهب !”
بغض النظر عن مدى قربهم الآن ، لم تكن تعتقد أنه سيترك الشخص الذي رآه لفترة طويلة يموت .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
