قصة جانبية 8. الصديق (4)
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
“اتمنى لكَ النجاح .”
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
“سأعترف !”
“لقد تأخرت قليلاً .”
عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
“اتمنى لكَ النجاح .”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
“لقد تأخرت قليلاً .”
“هل ستقدم خاتم ؟”
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
“فهمت .”
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
“أنتَ محق .”
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
“هل تعرف الحجم؟”
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
أندرو ، الذي كان على وشك المغادرة بعزم قوي مثل نواه ، أشار إلى المكتب قائلاً إنه تذكر للتو .
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
“سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
تمامًا كما حدث لآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
سارت آستر مع نواه خطوة بخطوة و أعربت عن سعادتها .
“لا .”
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
***
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
“شكرًا ، ڤيكتور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هو .”
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
***
لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
“أنا أعلم نعم.”
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
منذ 4 سنوات،
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
“سوف احاول.”
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
مع انتشار الشائعات ، جاء الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية للتمني والشفاء.
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
“هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
على وجه الخصوص ، شكك أولئك الذين لم يعرفوا ما حدث بين إسبيتوس و آستر في قوة الحُكام .
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
“أنتَ محق .”
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
‘متى سيأتي نواه .’
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
اتسعت عيون آستر لتجد شخص صاحب شعر أشقر لامع .
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
“هل عادت شارون؟”
“اتمنى لكَ النجاح .”
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، خمس دقائق .”
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
‘دافئة .’
كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
‘ماذا أفعل؟’
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
‘دافئة .’
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
***
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
“جلالتك ، متى عدت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
“أراكم لاحقًا .”
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
ودعهم على عجل ، لكنه لم يكن يعرف ما إن كانت آستر التي اختفت من أمامه بالفعل قد سمعته .
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
خفت عيون كاليد الذي نظر إلى آستر التي لم تكن مهتمة به .
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
“أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
“نواه ؟”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هو .”
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
‘طالما كانت سعيدة .’
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
***
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
سارت آستر مع نواه خطوة بخطوة و أعربت عن سعادتها .
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
“لقد تأخرت قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
“أنا آسف. فجأة حدث شيء ما في القصر الإمبراطوري. هل انتظرتي طويلاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
“نعم ، خمس دقائق .”
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
“لا يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن تلتقي به في كل مرة تأتين فيها . يا إلهي هناك الكثير من الأعداء هنا و هناك .”
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
في الآونة الأخيرة ، نواه الذي طغت عليه الأفكار بشأن ليو ، لف رأسه و تنهد بأنه قد نسي كاليد .
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
“ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
‘طالما كانت سعيدة .’
أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
“نواه ؟”
آستر كانت الوحيدة التي يمكنها لمس الكرة البلورية.
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
‘دافئة .’
‘طالما كانت سعيدة .’
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
‘قريب جدًا …..’
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
‘ماذا أفعل؟’
“ها هو .”
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
“نواه ؟”
“سأعترف !”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عادت شارون؟”
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
“نواه ! استيقظ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
لقد كان صادقًا .
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف عن قول الهراء و دعنا نخرج ، لا يمكنك البقاء هنا طويلاً .”
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
“سوف احاول.”
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
‘قريب جدًا …..’
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
‘ماذا أفعل؟’
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
–ترجمة إسراء
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
