حقبة جديدة.
08: حقبة جديدة.
…
وووش!
“أنت …” بدا الرجل مندهشًا من الإجابة غير المتوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل الذي كان لديه شعر أشقر ناعم ، توقف مؤقتًا ونظر إلى ألجر. أمسك بقبضته اليمنى على صدره وقال: “فلتكن العاصفة معك”.
رافقت رياح عاوية هطول امطار. كان القارب الشراعي المكون من ثلاثة صواري تقذف به القمم وحطام الأمواج القادمة ، كما لو كان عملاق يلعب به.
تلاشى القرمزي في عيون ألجر ويلسون. لقد وجد نفسه لا يزال قائما على سطح السفينة ولم يتغير شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف الباب إلى كابينة القبطان ، غطى سجاد بني ناعم الأرضية. أخذ رف كتب ورف خمر الجدران الجانبية المقابلة للغرفة. الكتب بأغلفتها الصفراء وزجاجات النبيذ ذات اللون الأحمر الداكن بدت غريبة تحت ضوء الشموع الخافت.
على الفور تقريبًا ، تحطمت القنينة الزجاجية ذات الشكل الملتوي في راحة يده وذاب الجليد في المطر. في ثوانٍ ، لم تعد هناك أي آثار باقية تشير إلى وجود الأثر العجيب.
على الفور تقريبًا ، تحطمت القنينة الزجاجية ذات الشكل الملتوي في راحة يده وذاب الجليد في المطر. في ثوانٍ ، لم تعد هناك أي آثار باقية تشير إلى وجود الأثر العجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ندفة ثلجية سداسية الشكل كالكريستالة على راحة ألجر. ثم تلاشت بسرعة حتى تم إمتصاصها من قبل الجسد على ما يبدو ، وتلاشت تمامًا في هذه العملية. أومئ ألجر بطريقة لا تكاد تذكر، كما لو كان يفكر في شيء ما. ظل ساكنا وصامتا لمدة خمس دقائق كاملة.
راضيًا ، عاد أغويسيد إلى الحشد وأعلن: “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يسقط يوم القيامة على القراصنة السبعة الذين يطلقون على أنفسهم الأدميرالات، والأربعة الذين يطلقون على أنفسهم الملوك. لا يمكنهم إلا الإرتجاف في خوف!”
لقد التفت وتوجه الى المقصورة. بينما كان على وشك الدخول ، ظهر رجل كان يرتدي رداءًا مشابهًا مطرزًا بأشكال البرق من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحقبة من الحديد والبخار والمدافع، كان من المدهش أنه لا يزال هناك شخص يمكن أن يتحمل ارتداء دروع كاملة.
هذا الرجل الذي كان لديه شعر أشقر ناعم ، توقف مؤقتًا ونظر إلى ألجر. أمسك بقبضته اليمنى على صدره وقال: “فلتكن العاصفة معك”.
“إذا، يجب أن يكون ذلك مع تصميم اللوتس على طول الأكمام التي قدمها السيد سادس قبل يومين”. قالت أودري وهي تجذب نفس بشكل غير واضح، وتحافظ على ابتسامتها الحلوِة.
رد ألجر بنفس الكلمات والإيماءات. لم تكن هناك عواطف على وجهه القاسي الذي كان له بنية واضحة المعالم.
أخرج ألجر منديلًا أبيض ومسح يده اليمنى بعناية قبل رميه في البحر أيضًا.
دخل ألجر إلى المقصورة بعد التحية وتوجه إلى مقصورة القبطان الواقعة في أقصى نهاية الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يهمها الأمر. في الواقع ، شعرت بالارتياح لأنها لم تكن في حاجة للتعامل مع الأمراء.
والمثير للدهشة أنه لم يواجه أي بحارة في الطريق.
في خضم الحديث، صُدمت أودري أيضًا بهذه المعجزة غير المسبوقة التي أوجدتها البشرية. لقد كانت معجزة في المحيط لم يسبق لها مثيل من قبل!
كان المكان كله هادئًا مثل المقبرة.
بوووم! بوووم! بوووم!
خلف الباب إلى كابينة القبطان ، غطى سجاد بني ناعم الأرضية. أخذ رف كتب ورف خمر الجدران الجانبية المقابلة للغرفة. الكتب بأغلفتها الصفراء وزجاجات النبيذ ذات اللون الأحمر الداكن بدت غريبة تحت ضوء الشموع الخافت.
على المكتب مع الشمعة، كان هناك زجاجة حبر، ريشة، زوج من التلسكوب المعدني الأسود، وألة سدس مصنوعة من النحاس.
على المكتب مع الشمعة، كان هناك زجاجة حبر، ريشة، زوج من التلسكوب المعدني الأسود، وألة سدس مصنوعة من النحاس.
“يجب أن تدربيها جيدًا” قالت آني بينما التقطت قطع المرآة البرونزية ببراعة وعناية ، خشية أن تؤذي سيدتها.
خلف المكتب جلس رجل شاحب في منتصف العمر يرتدي قبعة قبطان عليها جمجمة. عندما اقترب منه ألجر ، قال بتهديد “لن أستسلم!”
قرصت أودري هال خديها في عدم تصديق من لقائها منذ فترة.
“أعتقد أن بإمكانك فعل ذلك” ، قال ألجر بهدوء شديد ، بحيث بدى وكأنه كان يعلق على الطقس.
نظرت أودري إلى المرآة على منضدة الزينة ومسحت الابتسامة بسرعة من وجهها ، ولم تترك سوى تلميحًا بسيطًا عن ابتسامة.
‘القرمزي’ تلاشى تدريجيا واختفى في جلدها.
“أنت …” بدا الرجل مندهشًا من الإجابة غير المتوقعة.
أمر جورج الثالث البريتز بالإبحار كتجربة في خضم تحية السلاح والأجواء الاحتفالية.
في هذه اللحظة بالذات ، انحنى ألجر قليلاً وفجأة اندفع عبر الغرفة حتى تم فصلهما عن طريق المكتب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أغويسيد رجلاً نحيلًا وأصلعًا تقريبًا في الخمسين مت العمر، يحمل نظرة حادة. قام بمسح المنطقة قبل التحدث.
بااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي نهاية عصرهم. فقط السفينة الحربية الحديدية ستجوب البحار بغض النظر عما إذا كان القراصنة يتمتعون بقوى متجاوزين أو سفن شبحية أو سفن ملعونة.”
شدد ألجر كتفه ومد يده اليمنى لخنق الرجل.
ظهرت قشور سمك وهمية على ظهر يده بينما جمع قوة أكثر بجنون لخنق الرجل ، ولم يمنحه أي وقت للرد.
“إذا هذا الجانب” ، ثنى الكونت هال ذراعه اليمنى بابتسامة وقال: “هذا من أجلك ، أعز فخري”
كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووسط صوت التكسير الواضح ، اتسعت عيون الرجل بينما تم رفع جسده.
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
إرتعشت ساقيه بشراسة قبل أن يصبحوا بلا حراك. بدأ بؤبؤاه في الاتساع وهو يحدق بلا هدف. كانت هناك رائحة كريهة من بين ساقيه حيث أصبجت ساقاه رطبة تدريجياً.
كان سيفان، كل منهما يحمل تاجًا من الياقوت في المقبض ، يشيران إلى الأسفل عموديًا ويعكسان ضوء الشمس على جانبي المقصورة. كانوا شعار ‘سيف الحكم’ الذي يرمز إلى عائلة أوغسطس وتم نقله من الحقبة السابقة.
أثناء رفع الرجل، قام ألجر بخفض ظهره وتوجه نحو الحائط.
كانت سوزي مسترد ذهبي لم تكن ذات دم نقي. كانت هدية مقدمة من والدها ، الكونت هال ، عندما اشترى كلب صيد ثعالب. ومع ذلك ، احبتها أودري.
بااانغ! استخدم الرجل كدرع وحطم إلى الأمام على الحائط. كانت ذراعه العضلية بشكل شديد وحشية.
فتح ثقب في الجدار الخشبي ، وسكب المطر ، مصحوبًا برائحة المحيط.
قالت آني وهي ترى فورًا مصير المرآة البرونزية القديمة “أوه ، لقد تكسرت…”
والمثير للدهشة أنه لم يواجه أي بحارة في الطريق.
ألقى ألجر الرجل خارج المقصورة، مباشرة في الأمواج العملاقة التي تشبه الجبال.
“أعتقد أن بإمكانك فعل ذلك” ، قال ألجر بهدوء شديد ، بحيث بدى وكأنه كان يعلق على الطقس.
استمرت الرياح في العواء في الظلام حيث التهمت الطبيعة القديرة كل شيء.
استغرق الأمر بعض الوقت لقيام الأرستقراطيين والوزراء وأعضاء البرلمان بالتحكم بأنفسهم. ثم ، بدأت بقعة سوداء في السماء تنمو في الحجم حتى احتلت ثلث السماء ودخلت مرأى الجميع. أصبح الجو فجأة رسميًا.
“أبي! توقفوا عن دعوتي بدلك” ، احتجت أودري بينما نهضت بمساعدة الخادمات.
أخرج ألجر منديلًا أبيض ومسح يده اليمنى بعناية قبل رميه في البحر أيضًا.
الزميل الأول، الزميل الثاني، الطاقم، البحارة. لم يكن هناك شخص حي على متن السفينة!
لقد تراجع وانتظر بصبر قدوم صحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أقل من عشر ثوان ، اندفع الرجل الأشقر من قبل وسأل ، “ما الذي حدث؟”
…
“أعتقد أن بإمكانك فعل ذلك” ، قال ألجر بهدوء شديد ، بحيث بدى وكأنه كان يعلق على الطقس.
“لقد هرب ‘القبطان’.” أجاب ألجر بطريقة متضايقة وهو يلهث “لم أكن أعرف أنه لا يزال لديه بعض قوة المتجاوزين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرق الأمر بعض الوقت لقيام الأرستقراطيين والوزراء وأعضاء البرلمان بالتحكم بأنفسهم. ثم ، بدأت بقعة سوداء في السماء تنمو في الحجم حتى احتلت ثلث السماء ودخلت مرأى الجميع. أصبح الجو فجأة رسميًا.
“تبا!” الرجل الأشقر لعن بهدوء.
نظرت أودري إلى المرآة على منضدة الزينة ومسحت الابتسامة بسرعة من وجهها ، ولم تترك سوى تلميحًا بسيطًا عن ابتسامة.
لقد صعد إلى الفتحة وحدق في المسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء مرئي باستثناء الأمواج والمطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طاولة الملابس أمامها ، تحطمت المرآة البرونزية القديمة إلى قطع.
“انسى الأمر ، لقد كان مجرد نهب إضافي” قال الرجل الأشقر وهو يلوح بذراعه “سنكافأ مقابل العثور على هذه السفينة الشبحية من عصر تيودور”.
أجاب جورج الثالث: “بما أنها ستبحر من ميناء بريتز ، فيجب أن تُسمى’البريتز’ وأظهر تعبيره فرحته.
“لديك دائمًا ذوق جيد” ،قالت آني وهي تتنحى، ثم صرخت نحو الباب: “غرفة الملابس السادسة! آه ، أنسي ذلك ، سأحضره بنفسي”.
حتى لو كان ‘حارس بحر’ ، لم يكن سيغوص بتسرع في البحر في ظل هذه الحالة الجوية.
“سيداتي وسادتي ، أعتقد أنكم شاهدتم هذه السفينة الحربية المصنوعة من الحديدي الصانعة للتاريخ. لها أبعاد 101 × 21 متر. لها تصميم مذهل، يبلغ سمك الدروع 457 مم. يبلغ الوزن 10060 طن. هناك أربعة مدافع 305 ملم، ستة مدافع سريعة، 12 مدفع ستة رطل، 18 مدفع رشاش سداسي الفوهات، وأربعة قاذفات طوربيد. ويمكن أن تصل سرعتها إلى 16 عقدة!”
“لن يتمكن القبطان من العيش لفترة طويلة إذا استمرت العاصفة.” قال ألجر ، بينما هز رأسه في موافقة. كان الجدار الخشبي يصلح نفسه بمعدل ملحوظ.
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
حدق في الحائط وتحول رأسه دون وعي نحو الدفة والصاري.
لقد كان مدركًا تمامًا لما كان يجري وراء جميع الألواح الخشبية.
شدد ألجر كتفه ومد يده اليمنى لخنق الرجل.
“يجب أن تدربيها جيدًا” قالت آني بينما التقطت قطع المرآة البرونزية ببراعة وعناية ، خشية أن تؤذي سيدتها.
الزميل الأول، الزميل الثاني، الطاقم، البحارة. لم يكن هناك شخص حي على متن السفينة!
في خضم كل هذا الفراغ، تحركت الدفة والصاري بمفردهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كبير أمناء أغويسيد عمدا ، “ألا يمكنهم بناء سفن حربيةلخاصة بهم؟”
“تبا!” الرجل الأشقر لعن بهدوء.
تذكر ألجر مرة أخرى “الأحمق” الذي كان مغطى بضباب رمادي أبيض وتنهد.
كان لديها ابتسامة مشرقة على وجهها وهي تتحرك بأناقة.
هبطت “المعجزة” التي إستخدمتها البشرية لقهر السماء بلطف. أول من نزل من على الدرج كان الحراس الشباب الوسيمون الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي الأحمر مع سراويل بيضاء. مزينة بالميداليات ، وشكلوا سطرين مع بنادق في متناول اليد. كانوا ينتظرون ظهور الملك جورج الثالث، وملكته، والأمير والأميرة.
التفت إلى الوراء ونظر في الخارج إلى الأمواج العظيمة وتحدث كما لو كان في حلم يقظة بينما كان مليئًا بترقب ورهبة ، “لقد بدأت حقبة جديدة …”
“أعتقد أن بإمكانك فعل ذلك” ، قال ألجر بهدوء شديد ، بحيث بدى وكأنه كان يعلق على الطقس.
…
“لكنني حقا أحبه!” أصرت أودري بطريقة لطيفة.
منطقة الإمبراطورة، باكلوند، عاصمة مملكة لوين.
قرصت أودري هال خديها في عدم تصديق من لقائها منذ فترة.
“يا ألمع جوهرة لباكلوند، لقد حان الوقت لرحيلنا”. قال الكونت هال وهو يطرق الباب مرتين
على طاولة الملابس أمامها ، تحطمت المرآة البرونزية القديمة إلى قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقت أودري نظراتها إلى الأسفل ورأت ‘قرمزي’ يحوم على ظهر يدها ؛ كان مثل الوشم الذي يصور نجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سفينة حربية حديدية!”
قرصت أودري هال خديها في عدم تصديق من لقائها منذ فترة.
‘القرمزي’ تلاشى تدريجيا واختفى في جلدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أودري جديدة في مقابلة أشخاص مهمين لذا لم تبدي أي اهتمام على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، لفتت انتباهها إلى الفارسين المدربين اللذين بدوا كالتماثيل وهم يحيطون بالملك.
“يا إلهي”.
فقط في هذه المرحلة كانت أودري متأكدة من أنه لم يكن حلماً.
“يمكنك ارتدائه في المنزل أو عندما تحضرين حدث غير رسمي” قالت آني بحزم، مما أشار إلى أنه غير قابل للتفاوض.
أشعت عيونها وهي تبتسم. لم تستطع إلا أن تقف قبل أن تنحني لرفع رأس فستانها.
لقد كانت آلة طائرة عملاقة ذات تصميم انسيابي جميل تحوم في الجو. تحتوي الماكينة ذات اللون الأزرق الغامق على أكياس هوائية مصنوعة من القطن والتي كانت مدعومة بهيكل خليط معدني قوي ولكن خفيف. كان لأسفل الهيكل المعدني فتحات ملئت بمدافع رشاشة، قاذفات قذائف، فوهات. أنتجت الضجة الطنانة المبالغ فيها من محرك البخار المشتعل وشفرات الذيل سمفونية تركت الجميع مندهشًا.
لقد إنحنت بأدب نحو الهواء وبدأت ترقص بحيوية. كانت ‘رقصت الألف القديمة’، الرقصة الأكثر شعبية بين الملوك في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
كان لديها ابتسامة مشرقة على وجهها وهي تتحرك بأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الخادمات في العمل. الفستان ، الاكسسوارات ، الأحذية ، القبعة ، المكياج ، تصفيفة الشعر – كان يجب الاهتمام بكل شيء.
طرق! طرق! طرق شخص فجأة باب غرفة نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف الباب إلى كابينة القبطان ، غطى سجاد بني ناعم الأرضية. أخذ رف كتب ورف خمر الجدران الجانبية المقابلة للغرفة. الكتب بأغلفتها الصفراء وزجاجات النبيذ ذات اللون الأحمر الداكن بدت غريبة تحت ضوء الشموع الخافت.
رد ألجر بنفس الكلمات والإيماءات. لم تكن هناك عواطف على وجهه القاسي الذي كان له بنية واضحة المعالم.
“من هذا؟” أوقفت أودري رقصها على الفور وسألت وهي تصلح ملابسها لكي تبدو أكثر أناقة.
وسألت خادمة أودري من خارج الباب: “سيدتي ، هل لي أن آدخل؟ يجب أن تبدئي في الاستعداد للحفل”
“يجب أن تدربيها جيدًا” قالت آني بينما التقطت قطع المرآة البرونزية ببراعة وعناية ، خشية أن تؤذي سيدتها.
في هذه الحقبة من الحديد والبخار والمدافع، كان من المدهش أنه لا يزال هناك شخص يمكن أن يتحمل ارتداء دروع كاملة.
.
“البريتز!”
نظرت أودري إلى المرآة على منضدة الزينة ومسحت الابتسامة بسرعة من وجهها ، ولم تترك سوى تلميحًا بسيطًا عن ابتسامة.
ردت بلطف بعد أن ضمنت أن كل شيء كان جيدًا، “أدخلي”.
تحول مقبض الباب ونظرت آني ، خادمتها ، للداخل.
قالت آني وهي ترى فورًا مصير المرآة البرونزية القديمة “أوه ، لقد تكسرت…”
فكرت أودري لفترة من الوقت وأجابة: “أنا أحب الفستان الذي صممته السيدة غينيا في عيد ميلادي السابع عشر”.
رمشت أودري وقالت ببطء: “إمم، نعم! لقد كانت سوزي هنا الآن. أنا متأكد من أنكِ تعرفين أنها تحب أن تحدث الفوضى!”
ظهرت ندفة ثلجية سداسية الشكل كالكريستالة على راحة ألجر. ثم تلاشت بسرعة حتى تم إمتصاصها من قبل الجسد على ما يبدو ، وتلاشت تمامًا في هذه العملية. أومئ ألجر بطريقة لا تكاد تذكر، كما لو كان يفكر في شيء ما. ظل ساكنا وصامتا لمدة خمس دقائق كاملة.
كانت سوزي مسترد ذهبي لم تكن ذات دم نقي. كانت هدية مقدمة من والدها ، الكونت هال ، عندما اشترى كلب صيد ثعالب. ومع ذلك ، احبتها أودري.
“يجب أن تدربيها جيدًا” قالت آني بينما التقطت قطع المرآة البرونزية ببراعة وعناية ، خشية أن تؤذي سيدتها.
عندما أنهت عملية التنظيف ، سألت أودري بابتسامة ، “أي فستان تريد أن ترتديه؟”
والمثير للدهشة أنه لم يواجه أي بحارة في الطريق.
فكرت أودري لفترة من الوقت وأجابة: “أنا أحب الفستان الذي صممته السيدة غينيا في عيد ميلادي السابع عشر”.
أجاب جورج الثالث: “بما أنها ستبحر من ميناء بريتز ، فيجب أن تُسمى’البريتز’ وأظهر تعبيره فرحته.
“لا ، لا يمكنك ارتداء الفستان نفسه مرتين في حفل رسمي وإلا فإن الآخرين سوف يثرثرون ويتساءلون حول القدرة المالية لعائلة هال”. قالت آني وهي تهز رأسها في خلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل الذي كان لديه شعر أشقر ناعم ، توقف مؤقتًا ونظر إلى ألجر. أمسك بقبضته اليمنى على صدره وقال: “فلتكن العاصفة معك”.
“لكنني حقا أحبه!” أصرت أودري بطريقة لطيفة.
“يمكنك ارتدائه في المنزل أو عندما تحضرين حدث غير رسمي” قالت آني بحزم، مما أشار إلى أنه غير قابل للتفاوض.
“إذا، يجب أن يكون ذلك مع تصميم اللوتس على طول الأكمام التي قدمها السيد سادس قبل يومين”. قالت أودري وهي تجذب نفس بشكل غير واضح، وتحافظ على ابتسامتها الحلوِة.
لقد التفت وتوجه الى المقصورة. بينما كان على وشك الدخول ، ظهر رجل كان يرتدي رداءًا مشابهًا مطرزًا بأشكال البرق من الداخل.
“لديك دائمًا ذوق جيد” ،قالت آني وهي تتنحى، ثم صرخت نحو الباب: “غرفة الملابس السادسة! آه ، أنسي ذلك ، سأحضره بنفسي”.
البريق المعدني البارد والخوذة السوداء الباهتة نقلت الجدية والسلطة.
08: حقبة جديدة.
بدأت الخادمات في العمل. الفستان ، الاكسسوارات ، الأحذية ، القبعة ، المكياج ، تصفيفة الشعر – كان يجب الاهتمام بكل شيء.
أثناء رفع الرجل، قام ألجر بخفض ظهره وتوجه نحو الحائط.
عندما كانوا جاهزًا تقريبًا، ظهر الكونت هال عند الباب مرتديًا صدرية بنية داكنة.
كان لديه قبعة تتقاسم نفس لون ملابسه وشارب جميل. كانت عيناه الزرقاء ممتلئة بالفرح ، لكن عضلاته المتراخية وخصره المتسع وتجاعيده كانت بوضوح تدمر شبابه الوسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الرجل الذي كان لديه شعر أشقر ناعم ، توقف مؤقتًا ونظر إلى ألجر. أمسك بقبضته اليمنى على صدره وقال: “فلتكن العاصفة معك”.
“يا ألمع جوهرة لباكلوند، لقد حان الوقت لرحيلنا”. قال الكونت هال وهو يطرق الباب مرتين
كراك!
قرصت أودري هال خديها في عدم تصديق من لقائها منذ فترة.
“أبي! توقفوا عن دعوتي بدلك” ، احتجت أودري بينما نهضت بمساعدة الخادمات.
لقد كانت مهيبة وكبيرة لدرجة أن أسطول الأشرعة القريبة كان يشبه الأقزام حديثي الولادة متجمعين حول عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ألجر مرة أخرى “الأحمق” الذي كان مغطى بضباب رمادي أبيض وتنهد.
“حسنًا إذا، حان وقت الانطلاق يا أميرتي الصغيرة الجميلة” قال الكونت هال وهو يحني ذراعه اليسرى، في إشارة إلى أودري لتمسك ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت أودري رأسها قليلاً وقالت: “هذا لأمي ، السيدة هال ، الكونتيسة”.
بدأ الحفل مع وصول عائلة الملك. رئيس الوزراء الحالي ، اللورد أغويسيد نيغان ، صعد إلى الأمام.
“إذا هذا الجانب” ، ثنى الكونت هال ذراعه اليمنى بابتسامة وقال: “هذا من أجلك ، أعز فخري”
عندما أنهت عملية التنظيف ، سألت أودري بابتسامة ، “أي فستان تريد أن ترتديه؟”
…
حدق في الحائط وتحول رأسه دون وعي نحو الدفة والصاري.
قاعدة البحرية الملكية، ميناء بريتز، جزيرة أوك.
أخرج ألجر منديلًا أبيض ومسح يده اليمنى بعناية قبل رميه في البحر أيضًا.
“لكنني حقا أحبه!” أصرت أودري بطريقة لطيفة.
عندما أمسكت أودري ذراع والدها وسارت أسفل عربة النقل ، صدمت فجأة من قبل الطاغية أمامها.
لقد تراجع وانتظر بصبر قدوم صحبة.
في الميناء العسكري غير البعيد ، كانت هناك سفينة ضخمة تتلألأ بتفاصيل معدنية. لم يكن لديها شراع، ولم يتبق سوى سطح مرصد واثنين من المداخن الشاهقة، وبرجين في نهاية السفينة.
لقد تراجع وانتظر بصبر قدوم صحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد هرب ‘القبطان’.” أجاب ألجر بطريقة متضايقة وهو يلهث “لم أكن أعرف أنه لا يزال لديه بعض قوة المتجاوزين”.
لقد كانت مهيبة وكبيرة لدرجة أن أسطول الأشرعة القريبة كان يشبه الأقزام حديثي الولادة متجمعين حول عملاق.
“لن يحقق القراصنة ذلك”.
“يا إله العواصف المقدس…”
“يا إلهي”.
التفت إلى الوراء ونظر في الخارج إلى الأمواج العظيمة وتحدث كما لو كان في حلم يقظة بينما كان مليئًا بترقب ورهبة ، “لقد بدأت حقبة جديدة …”
“سفينة حربية حديدية!”
‘القرمزي’ تلاشى تدريجيا واختفى في جلدها.
…
في خضم الحديث، صُدمت أودري أيضًا بهذه المعجزة غير المسبوقة التي أوجدتها البشرية. لقد كانت معجزة في المحيط لم يسبق لها مثيل من قبل!
استغرق الأمر بعض الوقت لقيام الأرستقراطيين والوزراء وأعضاء البرلمان بالتحكم بأنفسهم. ثم ، بدأت بقعة سوداء في السماء تنمو في الحجم حتى احتلت ثلث السماء ودخلت مرأى الجميع. أصبح الجو فجأة رسميًا.
عندما أنهت عملية التنظيف ، سألت أودري بابتسامة ، “أي فستان تريد أن ترتديه؟”
لقد كانت آلة طائرة عملاقة ذات تصميم انسيابي جميل تحوم في الجو. تحتوي الماكينة ذات اللون الأزرق الغامق على أكياس هوائية مصنوعة من القطن والتي كانت مدعومة بهيكل خليط معدني قوي ولكن خفيف. كان لأسفل الهيكل المعدني فتحات ملئت بمدافع رشاشة، قاذفات قذائف، فوهات. أنتجت الضجة الطنانة المبالغ فيها من محرك البخار المشتعل وشفرات الذيل سمفونية تركت الجميع مندهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ألجر الرجل خارج المقصورة، مباشرة في الأمواج العملاقة التي تشبه الجبال.
“لديك دائمًا ذوق جيد” ،قالت آني وهي تتنحى، ثم صرخت نحو الباب: “غرفة الملابس السادسة! آه ، أنسي ذلك ، سأحضره بنفسي”.
وصلت عائلة الملك في المنطاد ، تنضح بسلطة سامية لا جدال فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يتمكن القبطان من العيش لفترة طويلة إذا استمرت العاصفة.” قال ألجر ، بينما هز رأسه في موافقة. كان الجدار الخشبي يصلح نفسه بمعدل ملحوظ.
كان سيفان، كل منهما يحمل تاجًا من الياقوت في المقبض ، يشيران إلى الأسفل عموديًا ويعكسان ضوء الشمس على جانبي المقصورة. كانوا شعار ‘سيف الحكم’ الذي يرمز إلى عائلة أوغسطس وتم نقله من الحقبة السابقة.
الزميل الأول، الزميل الثاني، الطاقم، البحارة. لم يكن هناك شخص حي على متن السفينة!
“تبا!” الرجل الأشقر لعن بهدوء.
لم تبلغ أودري الثامنة عشر من عمرها بعد، لذلك لم تحضر “حفل التعريف” ، الذي كان حدثًا قادته الإمبراطورة ميز ظهور المرء لأول مرة في الساحة الاجتماعية لباكلوند، للإعلان عن كونها بالغة. لذلك ، لم تستطع أن تكون أقرب إلى المنطاد وكان عليها أن تبقى صامتة في الخلف لمشاهدة الحدث بأكمله.
هبطت “المعجزة” التي إستخدمتها البشرية لقهر السماء بلطف. أول من نزل من على الدرج كان الحراس الشباب الوسيمون الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي الأحمر مع سراويل بيضاء. مزينة بالميداليات ، وشكلوا سطرين مع بنادق في متناول اليد. كانوا ينتظرون ظهور الملك جورج الثالث، وملكته، والأمير والأميرة.
لقد التفت وتوجه الى المقصورة. بينما كان على وشك الدخول ، ظهر رجل كان يرتدي رداءًا مشابهًا مطرزًا بأشكال البرق من الداخل.
ومع ذلك ، لم يهمها الأمر. في الواقع ، شعرت بالارتياح لأنها لم تكن في حاجة للتعامل مع الأمراء.
…
هبطت “المعجزة” التي إستخدمتها البشرية لقهر السماء بلطف. أول من نزل من على الدرج كان الحراس الشباب الوسيمون الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي الأحمر مع سراويل بيضاء. مزينة بالميداليات ، وشكلوا سطرين مع بنادق في متناول اليد. كانوا ينتظرون ظهور الملك جورج الثالث، وملكته، والأمير والأميرة.
أثناء رفع الرجل، قام ألجر بخفض ظهره وتوجه نحو الحائط.
لم تكن أودري جديدة في مقابلة أشخاص مهمين لذا لم تبدي أي اهتمام على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، لفتت انتباهها إلى الفارسين المدربين اللذين بدوا كالتماثيل وهم يحيطون بالملك.
في هذه الحقبة من الحديد والبخار والمدافع، كان من المدهش أنه لا يزال هناك شخص يمكن أن يتحمل ارتداء دروع كاملة.
وووش!
البريق المعدني البارد والخوذة السوداء الباهتة نقلت الجدية والسلطة.
…
“هل يمكن أن يكونوا النظام العالي، البلادين التأديبيين…” تذكرت أودري قصاصات من محادثة عادية بين البالغين. كانت فضولية لكنها لم تجرؤ على الاقتراب.
لقد تراجع وانتظر بصبر قدوم صحبة.
بدأ الحفل مع وصول عائلة الملك. رئيس الوزراء الحالي ، اللورد أغويسيد نيغان ، صعد إلى الأمام.
كان عضوا في حزب المحافظين وثاني غير أرستقراطي يصبح رئيس وزراء حتى هذا اليوم بالذات. أعطي لقب اللورد لإسهاماته العظيمة.
ردت بلطف بعد أن ضمنت أن كل شيء كان جيدًا، “أدخلي”.
بعد قول هذا ، توقف ورفع ذراعيه قبل أن يصرخ في هتاف ، “سيداتي وسادتي، إن عصر المدافع والسفن الحربية قد نزل علينا!”
بالطبع ، عرفت أودري المزيد. كان الداعم الرئيسي لحزب المحافظين دوق نيغان الحالي، بالاس نيغان، الذي كان شقيق أغويسيد!
كان أغويسيد رجلاً نحيلًا وأصلعًا تقريبًا في الخمسين مت العمر، يحمل نظرة حادة. قام بمسح المنطقة قبل التحدث.
“سيداتي وسادتي ، أعتقد أنكم شاهدتم هذه السفينة الحربية المصنوعة من الحديدي الصانعة للتاريخ. لها أبعاد 101 × 21 متر. لها تصميم مذهل، يبلغ سمك الدروع 457 مم. يبلغ الوزن 10060 طن. هناك أربعة مدافع 305 ملم، ستة مدافع سريعة، 12 مدفع ستة رطل، 18 مدفع رشاش سداسي الفوهات، وأربعة قاذفات طوربيد. ويمكن أن تصل سرعتها إلى 16 عقدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ستكون هذه هي الهيمنة الحقيقية! ستحكم البحار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي”.
كان الحشد قد أثير. كانت مجرد الأوصاف كافية لغرس الصور المخيفة فيهم، ناهيك عن حقيقة أن الشيء الفعلي كان أمامهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف الباب إلى كابينة القبطان ، غطى سجاد بني ناعم الأرضية. أخذ رف كتب ورف خمر الجدران الجانبية المقابلة للغرفة. الكتب بأغلفتها الصفراء وزجاجات النبيذ ذات اللون الأحمر الداكن بدت غريبة تحت ضوء الشموع الخافت.
ابتسم أغويسيد وتحدث بعد بضعة سطور قبل أن يحيي الملك ويطلب “يا صاحب الجلالة ، من فضلك أعطيها إسما!”
بااا!
“أبي! توقفوا عن دعوتي بدلك” ، احتجت أودري بينما نهضت بمساعدة الخادمات.
أجاب جورج الثالث: “بما أنها ستبحر من ميناء بريتز ، فيجب أن تُسمى’البريتز’ وأظهر تعبيره فرحته.
‘القرمزي’ تلاشى تدريجيا واختفى في جلدها.
“البريتز!”
“البريتز!”
لم تبلغ أودري الثامنة عشر من عمرها بعد، لذلك لم تحضر “حفل التعريف” ، الذي كان حدثًا قادته الإمبراطورة ميز ظهور المرء لأول مرة في الساحة الاجتماعية لباكلوند، للإعلان عن كونها بالغة. لذلك ، لم تستطع أن تكون أقرب إلى المنطاد وكان عليها أن تبقى صامتة في الخلف لمشاهدة الحدث بأكمله.
…
انتشرت الكلمات من وزير البحرية وقائد البحرية الملكية إلى جميع الجنود والضباط على سطح السفينة. هتفوا جميعا في انسجام تام ، “البريتز!”
كان سيفان، كل منهما يحمل تاجًا من الياقوت في المقبض ، يشيران إلى الأسفل عموديًا ويعكسان ضوء الشمس على جانبي المقصورة. كانوا شعار ‘سيف الحكم’ الذي يرمز إلى عائلة أوغسطس وتم نقله من الحقبة السابقة.
أمر جورج الثالث البريتز بالإبحار كتجربة في خضم تحية السلاح والأجواء الاحتفالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أودري جديدة في مقابلة أشخاص مهمين لذا لم تبدي أي اهتمام على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، لفتت انتباهها إلى الفارسين المدربين اللذين بدوا كالتماثيل وهم يحيطون بالملك.
هووونـــك!
الزميل الأول، الزميل الثاني، الطاقم، البحارة. لم يكن هناك شخص حي على متن السفينة!
فكرت أودري لفترة من الوقت وأجابة: “أنا أحب الفستان الذي صممته السيدة غينيا في عيد ميلادي السابع عشر”.
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
غادر الطاغية من الميناء. شعر الجميع بالصدمة عندما أطلق المدفعان الرئيسيان على قوس السفينة النار على جزيرة غير مأهولة في طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، انحنى ألجر قليلاً وفجأة اندفع عبر الغرفة حتى تم فصلهما عن طريق المكتب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوووم! بوووم! بوووم!
“يجب أن تدربيها جيدًا” قالت آني بينما التقطت قطع المرآة البرونزية ببراعة وعناية ، خشية أن تؤذي سيدتها.
استمرت الرياح في العواء في الظلام حيث التهمت الطبيعة القديرة كل شيء.
اهتزت الأرض بينما إنطلق الغبار إلى السماء. انتشرت موجات الصدمة منتجةً أمواج في البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبعث دخان كثيف من المداخن. أمكن سماع صوت الآلات بصوت ضعيف تحت صوت بوق السفينة.
راضيًا ، عاد أغويسيد إلى الحشد وأعلن: “من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف يسقط يوم القيامة على القراصنة السبعة الذين يطلقون على أنفسهم الأدميرالات، والأربعة الذين يطلقون على أنفسهم الملوك. لا يمكنهم إلا الإرتجاف في خوف!”
“هذه هي نهاية عصرهم. فقط السفينة الحربية الحديدية ستجوب البحار بغض النظر عما إذا كان القراصنة يتمتعون بقوى متجاوزين أو سفن شبحية أو سفن ملعونة.”
أجاب جورج الثالث: “بما أنها ستبحر من ميناء بريتز ، فيجب أن تُسمى’البريتز’ وأظهر تعبيره فرحته.
سأل كبير أمناء أغويسيد عمدا ، “ألا يمكنهم بناء سفن حربيةلخاصة بهم؟”
أشعت عيونها وهي تبتسم. لم تستطع إلا أن تقف قبل أن تنحني لرفع رأس فستانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت عائلة الملك في المنطاد ، تنضح بسلطة سامية لا جدال فيها.
أومأ بعض النبلاء وأعضاء البرلمان ظانين بأن مثل هذه الإمكانية غير قابلة للتجاهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سفينة حربية حديدية!”
“ستكون هذه هي الهيمنة الحقيقية! ستحكم البحار!”
ابتسم أغويسيد على الفور وهز رأسه ببطء بينما أجاب: “مستحيل! لن يكون ذلك ممكنًا! تطلب بناء سفينتنا الحربية الحديدية ثلاثة شركات كبيرة للفحم والفولاذ، بمقياس يضم أكثر من عشرين مصنعًا للفولاذ و 60 عالمًا وكبار المهندسين من اكاديمية باكلوند للمدافع وأكاديمية البريتز للملاحة، واثنين من أحواض بناء السفن الملكية، وما يقرب المائة مصنع لقطع الغيار، أدميرالية، لجنة بناء اسفن، مجلس وزراء، وملك حازم مع بصيرة مستقبلبة ممتازة، وبلد كبير بإنتاج سنوي من الفولاذ يبلغ 12 مليون طن !”
“لن يحقق القراصنة ذلك”.
فكرت أودري لفترة من الوقت وأجابة: “أنا أحب الفستان الذي صممته السيدة غينيا في عيد ميلادي السابع عشر”.
عندما أنهت عملية التنظيف ، سألت أودري بابتسامة ، “أي فستان تريد أن ترتديه؟”
بعد قول هذا ، توقف ورفع ذراعيه قبل أن يصرخ في هتاف ، “سيداتي وسادتي، إن عصر المدافع والسفن الحربية قد نزل علينا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة بالذات ، انحنى ألجر قليلاً وفجأة اندفع عبر الغرفة حتى تم فصلهما عن طريق المكتب فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
