العودة
45:العودة.
واحد ، اثنان ، ثلاثة… أدرك فجأة أنه كان هناك زر ‘مفقود’. ولم يبدو وكأن الجانبين الأيسر والأيمن كانا متطابقان.
‘دفتر عائلة أنتيغونوس في الشقة المقابلة للخاطفين!’
بعد دفع ثمن الرحلة ، ركب كلاين العربة ووجدها فارغة. تنضح بالوحدة بوضوح وسط الليل المظلم.
على الرغم من أنه كان من قبيل الصدفة ، إعتقد كلاين أن حدسه كان صحيح.
“مما يبدوا، فاتني تقديم مساهمات ضخمة.”
خرج على الفور من السرير وغير بسرعة من الملابس القديمة التي كان يرتديها عادة للنوم. قام بالتقاط قميص أبيض بجانبه ألقاه عل نفسه ، وأقفله سريعًا من الأعلى إلى الأسفل.
أخرج كلاين ساعة جيبه من جيبه وفتحها. كانت الساعة السادسة صباحًا ولم يتلاشى ضوء القمر القرمزي تمامًا. ومع ذلك ، كان هناك لون من شروق الشمس فوق الأفق.
واحد ، اثنان ، ثلاثة… أدرك فجأة أنه كان هناك زر ‘مفقود’. ولم يبدو وكأن الجانبين الأيسر والأيمن كانا متطابقان.
صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج
ناظرًا بدقة ، أدرك كلاين أنه ارتكب خطأً في إغلاق الزر الأول ، مما تسبب في تجعد القميص.
تحت إضاءة الفجر ، توجهت العربة باتجاه شارع زوتلاند واستقبلت ما بين سبعة وثمانية ركاب في الطريق.
هز رأسه بلا حول ولا قوة قبل أن يأخذ نفسا عميقا ويتنفس ببطء ، وذلك باستخدام بعض تقنيات الإدراك خاصته لاستعادة هدؤه
داخل العربة ، جلس كلاين والعجوز نيل على جانب واحد. واجههما دون سميث وفراي.
بعد أن ارتدى قميصه الأبيض وسرواله الأسود ، تمكن بالكاد من ارتداء حافظة الإبط بثبات. أخرج المسدس الذي خبئه تحت وسادته الناعمة وأمسك به.
أضاف جامع الجثث فراي بصوته الأجش “لا توجد أية أرواح شريرة”.
وبدون وقت لربط ربطة العنق ، لقد أسقط بدلته الرسمية عليه ومع قبعة وعصا في كل يد ، مشى إلى الباب. بعد ارتدائه قبعته الرسمية، قام كلاين بلطف بإدارة مقبض الباب والسير في الممر.
فقط عندما توقفت العربة في المبنى الذي ذكره كلاين ، تم كسر الصمت.
قام بإغلاق الباب الخشبي لغرفة نومه بعناية وتسلل إلى الطابق السفلي مثل اللص. لقد استخدم قلمًا وورقة في غرفة المعيشة لترك ملاحظة، لإخبار أشقائه بأنه قد نسي ذِكر أنه يجب أن يذهب مبكراً للعمل اليوم.
“نعم.” هز رأسه في تأكيد.
عندما خرج من الباب ، شعر كلاين بنسيم بارد وهدئه بالكامل.
كان الباب لا يزال مغلقاً ولم يفتح بعد.
كان الشارع أمامه مظلمًا وصامتًا دون أي مشاة. فقط مصابيح الغاز تضيئ الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئ كلاين ومر بسرعة من خلال القسم. رأى أن دون سميث قد فتح الباب أمام مكتبه وكان يقف عند مدخله.
أخرج كلاين ساعة جيبه من جيبه وفتحها. كانت الساعة السادسة صباحًا ولم يتلاشى ضوء القمر القرمزي تمامًا. ومع ذلك ، كان هناك لون من شروق الشمس فوق الأفق.
أخرج كلاين ساعة جيبه من جيبه وفتحها. كانت الساعة السادسة صباحًا ولم يتلاشى ضوء القمر القرمزي تمامًا. ومع ذلك ، كان هناك لون من شروق الشمس فوق الأفق.
لقد كان على وشك البحث عن عربة غالية الثمن لاستئجارها عندما رأى عربة بحصانين رباعية العجلات تقترب منه.
بعد أن ارتدى قميصه الأبيض وسرواله الأسود ، تمكن بالكاد من ارتداء حافظة الإبط بثبات. أخرج المسدس الذي خبئه تحت وسادته الناعمة وأمسك به.
“هناك عربات عامة في هذا الصباح الباكر؟” كان كلاين في حيرة وهو يتقدم ويلوح حتى تتوقف.
أمام المدخنة كان كرسي هزاز. كانت تجلس عليها امرأة عجوز ترتدي الأسود والأبيض. كان رأسها مخفوض.
“صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نأخذ مناوبات للراحة مرة واحدة في الأسبوع.” أصبحت لهجة سائق العربة الثقيلة.
ضابط التذاكر المجاور له وضع يده في فمه أثناء التثاؤب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدها كبيرًا بشكل غير طبيعي. كان جلدها أخضر مسود ومتورم. بدت وكأنها ستنفجر من لمسة بسيطة، مطلقةً رائحة كريهة متعفنة من الداخل. بينما كانت الديدان وغيرها من الطفيليات تتناثر بين جسدها ودمها وعصائرها المتعفنة أو ملابسها وتجاعيدها ، بدوا وكأنها نقاط ضوء في الرؤية الروحية. بدا أنهم يتشبثون بظلام مخمد.
“إلى شارع زوتلاند.” استخرج كلاين بنسين وأربعة نصف بنس من جيبه.
نقر كلاين مقطبه مرتين وقام بتنشيط رؤيته الروحية.
“أربعة بنسات” ، أجاب ضابط التذاكر دون أي تردد.
“لم تكن الأمور هكذا في الماضي. كان هناك حادث لا ينبغي أن يكون قد حدث. بسبب التعب ، فقد سائق عربة السيطرة على عربته وانقلبت. نتج عن ذلك وجود مناوبات… ما كان مصاصون الدماء أولئك ليصبحوا لطفاء فجأةً هكذا لولا ذلك! ” إستهزء سائق النقل.
بعد دفع ثمن الرحلة ، ركب كلاين العربة ووجدها فارغة. تنضح بالوحدة بوضوح وسط الليل المظلم.
“يبدو أن مصيرك مرتبط بدفتر عائلة أنتيغونوس. لم أتوقع منك أبداً أن تقابله بهذه الطريقة.”
قال سائق العربة وهو يبتسم: “أنت الأول”.
“حسنا.” كلاين لم يجرؤ على اتخاذ نقطة.
وسع الحصانان البنيان خطواتهما مع تقدمهما السريع.
ومع ذلك ، أخبر حدس كلاين أن إهتزاز واضح وغير مرئي قد حدث فيه. ربما كان هذا وميضًا لروحه أو تغييرًا في عواطفه.
“لكي أكون صادقا، لم أتخيل أبدًا أن يكون هناك نقل عام في هذا الصباح الباكر.” جلس كلاين بالقرب من سائق العربة وأجرى محادثة خفيفة لصرف انتباهه وارخاء ذهنه المتوتر.
كان جلد جامع الجثث أبيضًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لم يكن تحت الشمس لفترة طويلة أو كان يعاني من نقص حاد في الدم. كان يبدوا وكأنه كان في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود وعينين زرقاوين. كان لديه جسر أنف شديد وشفتاه رفيعتان جداً. كان لديه سلوك بارد ومظلم وكان له رائحة خافتة من الجثث التي غالبا ما لمسها.
قال سائق العربة بطريقة ساخرة من النفس: “من السادسة صباحًا حتى التاسعة ليلًا ، لكن كل ما أكسبه هو جنيه واحد في الأسبوع”.
~~~~~~
“لا يوجد راحة؟” استفسر كلاين في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج من الباب ، شعر كلاين بنسيم بارد وهدئه بالكامل.
“نأخذ مناوبات للراحة مرة واحدة في الأسبوع.” أصبحت لهجة سائق العربة الثقيلة.
سقطت مقلات المرأة العجوز على الأرض وتدحرجوا عدة مرات ، تاركين وراءهم خط بني مصفر.
وأضاف ضابط التذاكر بجانبه: “نحن المسؤولون عن العمل في الشوارع من الساعة السادسة صباحًا حتى الساعة الحادية عشر صباحًا. وبعد ذلك ، نتناول الغداء واستراحة بعد الظهر. قرب وقت العشاء، الساعة السادسة مساءً ، نستبدل زملائنا… حتى لو لم نكن نحتاج إلى الراحة ، فإن الخيول ستحتاجها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسدها كبيرًا بشكل غير طبيعي. كان جلدها أخضر مسود ومتورم. بدت وكأنها ستنفجر من لمسة بسيطة، مطلقةً رائحة كريهة متعفنة من الداخل. بينما كانت الديدان وغيرها من الطفيليات تتناثر بين جسدها ودمها وعصائرها المتعفنة أو ملابسها وتجاعيدها ، بدوا وكأنها نقاط ضوء في الرؤية الروحية. بدا أنهم يتشبثون بظلام مخمد.
“لم تكن الأمور هكذا في الماضي. كان هناك حادث لا ينبغي أن يكون قد حدث. بسبب التعب ، فقد سائق عربة السيطرة على عربته وانقلبت. نتج عن ذلك وجود مناوبات… ما كان مصاصون الدماء أولئك ليصبحوا لطفاء فجأةً هكذا لولا ذلك! ” إستهزء سائق النقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن عثر ليونارد على شخص ما لمراقبة العربة ، سار خمسة المتجاوزين بشكل منظم للمبنى. بخطوات خفيفة للغاية ، وصلوا إلى الطابق الثالث.
تحت إضاءة الفجر ، توجهت العربة باتجاه شارع زوتلاند واستقبلت ما بين سبعة وثمانية ركاب في الطريق.
خرج على الفور من السرير وغير بسرعة من الملابس القديمة التي كان يرتديها عادة للنوم. قام بالتقاط قميص أبيض بجانبه ألقاه عل نفسه ، وأقفله سريعًا من الأعلى إلى الأسفل.
بعد أن أصبح كلاين أقل توترا ، لم يتحدث أكثر. لقد أغمض عينيه واسترجع تجارب الأمس، على أمل أن يلاحظ ما إذا كان قد نسي شيئًا.
قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.
في الوقت الذي كانت فيه السماء مشرقة عندما كانت الشمس قد اشرقت بالكامل ، وصلت العربة أخيرًا إلى شارع زوتلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئ كلاين ومر بسرعة من خلال القسم. رأى أن دون سميث قد فتح الباب أمام مكتبه وكان يقف عند مدخله.
كلاين ضغط قبعته بيده اليسرى وقفز بخفة من العربة.
لقد كان على وشك البحث عن عربة غالية الثمن لاستئجارها عندما رأى عربة بحصانين رباعية العجلات تقترب منه.
صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن عثر ليونارد على شخص ما لمراقبة العربة ، سار خمسة المتجاوزين بشكل منظم للمبنى. بخطوات خفيفة للغاية ، وصلوا إلى الطابق الثالث.
كان الباب لا يزال مغلقاً ولم يفتح بعد.
أخرج مسدس دوار غريب مع فوهة طويلة وسميكة بشكل واضح. لقد حشاه في جيبه الأيمن.
قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.
“هناك عربات عامة في هذا الصباح الباكر؟” كان كلاين في حيرة وهو يتقدم ويلوح حتى تتوقف.
دفع إلى الأمام عندما فتح الباب ببطء. ورأى ليونارد ميتشيل ذو الشعر الأسود والعيوظ الخضراء وهو يستنشق سيجارة شهيرة مؤخرًا.
واحد ، اثنان ، ثلاثة… أدرك فجأة أنه كان هناك زر ‘مفقود’. ولم يبدو وكأن الجانبين الأيسر والأيمن كانا متطابقان.
“لأكون صادقي، أنا أفضل السيجار… يبدو أنك في عجلة من أمرك؟” صقر الليل المشابه للشاعر سأل بطريقة مريحة ودافئة.
داخل العربة ، جلس كلاين والعجوز نيل على جانب واحد. واجههما دون سميث وفراي.
“أين القائد؟” سأل كلاين بدلاً من الإجابة.
صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج
أشار ليونارد في القسم.
“هناك عربات عامة في هذا الصباح الباكر؟” كان كلاين في حيرة وهو يتقدم ويلوح حتى تتوقف.
“إنه في المكتب. وباعتباره لانائم متقدم، هو لا يحتاج إلا الى ساعتين من النوم في اليوم. أعتقد أنها جرعة أصحاب المصانع أولئك أو المصرفيين سيقتلون لأجلها.”
“إنه في المكتب. وباعتباره لانائم متقدم، هو لا يحتاج إلا الى ساعتين من النوم في اليوم. أعتقد أنها جرعة أصحاب المصانع أولئك أو المصرفيين سيقتلون لأجلها.”
أومئ كلاين ومر بسرعة من خلال القسم. رأى أن دون سميث قد فتح الباب أمام مكتبه وكان يقف عند مدخله.
أخرج كلاين ساعة جيبه من جيبه وفتحها. كانت الساعة السادسة صباحًا ولم يتلاشى ضوء القمر القرمزي تمامًا. ومع ذلك ، كان هناك لون من شروق الشمس فوق الأفق.
“ما هو الأمر؟” كان يرتدي السترة الطويلة السوداء ، حاملا عصا مرصعة بالذهب بتعبير مهيب وصارم.
فقط عندما توقفت العربة في المبنى الذي ذكره كلاين ، تم كسر الصمت.
“لقد جاء شعور déjà vu لي. يجب أن يكون دفتر الملاحظات. دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس.” حاول كلاين بجد جعل إجابته واضحة ومنطقية.
“إلى شارع زوتلاند.” استخرج كلاين بنسين وأربعة نصف بنس من جيبه.
“أين كان هذا؟” لم يكن لتعبير دون سميث أي تغييرات واضحة.
45:العودة.
ومع ذلك ، أخبر حدس كلاين أن إهتزاز واضح وغير مرئي قد حدث فيه. ربما كان هذا وميضًا لروحه أو تغييرًا في عواطفه.
ارتدى ليونارد قبعة ريش قميص وسترة. لقد وقف كسائق عربة، حيث ضرب بالسوط من وقت لآخر ، ك
“إنه في المكان الذي أنقذت فيه أنا وليونارد الرهينة بالأمس. المقابل لغرفة الخاطفين. لم ألاحظ ذلك في ذلك الوقت حتى حلمت وحصلت على وحي” ، لم يخفي كلاين أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومئ كلاين ومر بسرعة من خلال القسم. رأى أن دون سميث قد فتح الباب أمام مكتبه وكان يقف عند مدخله.
“مما يبدوا، فاتني تقديم مساهمات ضخمة.”
أومأ دون برأسه قليلاً بينما أمر بتعبير مهيب “إجعل كينلي يحل محل العجوز نيل في مخزن الأسلحة. ودع العجوز نيل وفراي يأتون معنا.”
ليونارد ، الذي كان يسير إلى القسم ، ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير سيدي.” أوقف سائق العربة الخيول بمهارة.
أومأ دون برأسه قليلاً بينما أمر بتعبير مهيب “إجعل كينلي يحل محل العجوز نيل في مخزن الأسلحة. ودع العجوز نيل وفراي يأتون معنا.”
“نعم.” هز رأسه في تأكيد.
توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.
مد دون يده اليمنى ذات القفاز الأسود ودفع الباب مفتوحا ببطء. أول ما رأوه كان مدخنة. في أوائل شهر يوليو ، كانت هناك حرارة غير طبيعية تنبعث من الغرفة.
بعد خمس دقائق ، بدأت العربة ذات العجلتين التي خضعت لسلطة صقور الليل في السير في الشوارع الفارغة في الصباح.
قام كلاين بإخراج حلقة المفاتيح من خصره ووجد المفتاح النحاسي المقابل وأدخله في ثقب المفتاح ولفه.
ارتدى ليونارد قبعة ريش قميص وسترة. لقد وقف كسائق عربة، حيث ضرب بالسوط من وقت لآخر ، ك
أومأ دون برأسه قليلاً بينما أمر بتعبير مهيب “إجعل كينلي يحل محل العجوز نيل في مخزن الأسلحة. ودع العجوز نيل وفراي يأتون معنا.”
مرسلا صدعًا هشًا.
كان جلد جامع الجثث أبيضًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لم يكن تحت الشمس لفترة طويلة أو كان يعاني من نقص حاد في الدم. كان يبدوا وكأنه كان في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود وعينين زرقاوين. كان لديه جسر أنف شديد وشفتاه رفيعتان جداً. كان لديه سلوك بارد ومظلم وكان له رائحة خافتة من الجثث التي غالبا ما لمسها.
داخل العربة ، جلس كلاين والعجوز نيل على جانب واحد. واجههما دون سميث وفراي.
‘كانت صدفة كبيرة جدا!’
كان جلد جامع الجثث أبيضًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لم يكن تحت الشمس لفترة طويلة أو كان يعاني من نقص حاد في الدم. كان يبدوا وكأنه كان في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود وعينين زرقاوين. كان لديه جسر أنف شديد وشفتاه رفيعتان جداً. كان لديه سلوك بارد ومظلم وكان له رائحة خافتة من الجثث التي غالبا ما لمسها.
ومع ذلك ، أخبر حدس كلاين أن إهتزاز واضح وغير مرئي قد حدث فيه. ربما كان هذا وميضًا لروحه أو تغييرًا في عواطفه.
“كرر الوضع مرة أخرى بالتفصيل.” دون ضبط طوق سترته الطويلة السوداء
قال سائق العربة بطريقة ساخرة من النفس: “من السادسة صباحًا حتى التاسعة ليلًا ، لكن كل ما أكسبه هو جنيه واحد في الأسبوع”.
لمس كلاين التوباز المعلق في كمه وهو يبدأ من التكليف بالمهمة حتى الحلم. على الجانب ، ضحك العجوز نيل.
توقف ليونارد عن التصرف بشكل متلاعب بينما أبلغ فورًا كينلي وفراي اللذين كانا في غرفة ترفيه صقور الليل. واحد منهم كان لانائم والآخر كان جامع جثث.
“يبدو أن مصيرك مرتبط بدفتر عائلة أنتيغونوس. لم أتوقع منك أبداً أن تقابله بهذه الطريقة.”
لقد كان على وشك البحث عن عربة غالية الثمن لاستئجارها عندما رأى عربة بحصانين رباعية العجلات تقترب منه.
‘صحيح. أليس هذا صدفة كبيرة جدا؟ الحمد لله ، ذكر ليونارد للتو أنه لم يكن هناك ما يشير إلى وجود فصائل خفية من القوى الغامضة من التحقيقات الأولية في اختطاف إليوت. لقد كانت جريمة بدافع المال فقط. خلاف ذلك ، أود أن أشك حقًا إذا كان شخص ما قد رتب عن قصد حدوث ذلك…’ وجد كلاين الوضع غريبا إلى حد ما.
“أين كان هذا؟” لم يكن لتعبير دون سميث أي تغييرات واضحة.
‘كانت صدفة كبيرة جدا!’
“نعم.” هز رأسه في تأكيد.
لم يعبر دون عن أفكاره لأنه كان يفكر بعمق. وبالمثل ، حافظ جامع الجثث فراي على صمته في سترته الطويلة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعبر دون عن أفكاره لأنه كان يفكر بعمق. وبالمثل ، حافظ جامع الجثث فراي على صمته في سترته الطويلة السوداء.
فقط عندما توقفت العربة في المبنى الذي ذكره كلاين ، تم كسر الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرًا بدقة ، أدرك كلاين أنه ارتكب خطأً في إغلاق الزر الأول ، مما تسبب في تجعد القميص.
“دعونا نصعد. كلاين ، أنت والعجوز نيل سيرا خلفنا. كونوا حذرين، حذرين جدا.” نزل دون من العربة وج
كلاين ضغط قبعته بيده اليسرى وقفز بخفة من العربة.
أخرج مسدس دوار غريب مع فوهة طويلة وسميكة بشكل واضح. لقد حشاه في جيبه الأيمن.
“أين القائد؟” سأل كلاين بدلاً من الإجابة.
“حسنا.” كلاين لم يجرؤ على اتخاذ نقطة.
~~~~~~
بعد أن عثر ليونارد على شخص ما لمراقبة العربة ، سار خمسة المتجاوزين بشكل منظم للمبنى. بخطوات خفيفة للغاية ، وصلوا إلى الطابق الثالث.
صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج
“هل هذا هو المكان؟” أشار ليونارد إلى الشقة المقابلة للخاطفين.
صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج
نقر كلاين مقطبه مرتين وقام بتنشيط رؤيته الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرًا بدقة ، أدرك كلاين أنه ارتكب خطأً في إغلاق الزر الأول ، مما تسبب في تجعد القميص.
في هذه الحالة ، تعزز إحساسه الروحي مرة أخرى. وجد الباب مألوفًا كما لو كان قد دخله من قبل.
“حسنا.” كلاين لم يجرؤ على اتخاذ نقطة.
“نعم.” هز رأسه في تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج من الباب ، شعر كلاين بنسيم بارد وهدئه بالكامل.
كما قام العجوز نيل بتفعيل رؤيته الروحية وبعد ملاحظته بعناية ، قال: “لا يوجد أحد في الداخل ، ولا يوجد أي توهج روحي للسحر”.
~~~~~~
أضاف جامع الجثث فراي بصوته الأجش “لا توجد أية أرواح شريرة”.
هذه المرة لم يقتصر الأمر على تحطيم الخشب المحيط ، بل طار قفل الباب وسقط بصخب على الأرض.
كان بإمكانه رؤية العديد من الأجسام الروحية ، بما في ذلك الأرواح الشريرة والأشباح المضطربة، حتى بدون تنشيط رؤيته الروحية.
فقط عندما توقفت العربة في المبنى الذي ذكره كلاين ، تم كسر الصمت.
اخذ ليونارد خطوة للأمام، ومثل الأمس ، لكم قفل الباب.
كان جلد جامع الجثث أبيضًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لم يكن تحت الشمس لفترة طويلة أو كان يعاني من نقص حاد في الدم. كان يبدوا وكأنه كان في الثلاثينيات من عمره بشعر أسود وعينين زرقاوين. كان لديه جسر أنف شديد وشفتاه رفيعتان جداً. كان لديه سلوك بارد ومظلم وكان له رائحة خافتة من الجثث التي غالبا ما لمسها.
هذه المرة لم يقتصر الأمر على تحطيم الخشب المحيط ، بل طار قفل الباب وسقط بصخب على الأرض.
“إلى شارع زوتلاند.” استخرج كلاين بنسين وأربعة نصف بنس من جيبه.
بدا كلاين وكأنه شعر بختم غير مرئي يتلاشى على الفور. بعد ذلك مباشرة ،أشم نفحة من رائحة كريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج من الباب ، شعر كلاين بنسيم بارد وهدئه بالكامل.
“جثة، جثة متعفنة،” وصف فراي ببرودة.
“جثة، جثة متعفنة،” وصف فراي ببرودة.
لم يبدو وكأنه يعاني من الغثيان.
صعد بسرعة إلى 36 شارع زوتلاند ووصل خارج شركة الشوكة السوداء للحماية بعد صعوده على متن الدرج
مد دون يده اليمنى ذات القفاز الأسود ودفع الباب مفتوحا ببطء. أول ما رأوه كان مدخنة. في أوائل شهر يوليو ، كانت هناك حرارة غير طبيعية تنبعث من الغرفة.
وسع الحصانان البنيان خطواتهما مع تقدمهما السريع.
أمام المدخنة كان كرسي هزاز. كانت تجلس عليها امرأة عجوز ترتدي الأسود والأبيض. كان رأسها مخفوض.
نقر كلاين مقطبه مرتين وقام بتنشيط رؤيته الروحية.
كان جسدها كبيرًا بشكل غير طبيعي. كان جلدها أخضر مسود ومتورم. بدت وكأنها ستنفجر من لمسة بسيطة، مطلقةً رائحة كريهة متعفنة من الداخل. بينما كانت الديدان وغيرها من الطفيليات تتناثر بين جسدها ودمها وعصائرها المتعفنة أو ملابسها وتجاعيدها ، بدوا وكأنها نقاط ضوء في الرؤية الروحية. بدا أنهم يتشبثون بظلام مخمد.
“هناك عربات عامة في هذا الصباح الباكر؟” كان كلاين في حيرة وهو يتقدم ويلوح حتى تتوقف.
بااا! بااا!
‘دفتر عائلة أنتيغونوس في الشقة المقابلة للخاطفين!’
سقطت مقلات المرأة العجوز على الأرض وتدحرجوا عدة مرات ، تاركين وراءهم خط بني مصفر.
بااا! بااا!
شعر كلاين بالاشمئزاز ولم يعد بمقداره تحمل الرائحة الكريهة بعد ذلك، لقد انحنى وتقيئ.
واحد ، اثنان ، ثلاثة… أدرك فجأة أنه كان هناك زر ‘مفقود’. ولم يبدو وكأن الجانبين الأيسر والأيمن كانا متطابقان.
~~~~~~
“جثة، جثة متعفنة،” وصف فراي ببرودة.
أه نعم…. الرواية دموية قليلا…. لست متأخر أليس كذلك ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن عثر ليونارد على شخص ما لمراقبة العربة ، سار خمسة المتجاوزين بشكل منظم للمبنى. بخطوات خفيفة للغاية ، وصلوا إلى الطابق الثالث.
هذه المرة لم يقتصر الأمر على تحطيم الخشب المحيط ، بل طار قفل الباب وسقط بصخب على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
