تجمع باكلوند السري.
130: تجمع باكلوند السري.
نظر كلاين إلى سوين وهو يقف أمام جثة الوحش قبل أن ينظر إلى جانبه نحو المكلف بالعقاب الذي كان يساعد شريكه شبه فاقد الواعي على ذراعه. شعر كلاين فجأة بحزن لا يوصف.
كان كلاين عاجزا عن الكلام للحظة
كان من المستحيل تقريبًا أن يُعرف أعضاء صقور الليل، المكلفين بالعقاب وقفير الألات كأبطال. لم يتم الإعلان عن الأشياء التي فعلوها للعامة مطلقًا ولكن تم إخفاؤها فقط في الجيوب السرية. لكن الخطر والألم الذي عانوا منه كان حقيقيًا جدًا.
غادر الاثنان الميناء وساروا نحو حانة التنين الشرير.
‘ربما سيكون هناك يوم يكون فيه عدوي أحد زملائي…’ تنهد كلاين بصمت. لقد شعر بالوزن الثقيل الذي حمله كل من صقور الليل، المكلفين بالعقاب وقفير الألات.
أخرج كلاين مفاتيحه لفتح الباب ورأى ميليسا تخلع قبعتها شبكية الغطاء وتضعها على رف الملابس. ابتسم وأجرى محادثات صغيرة.
في تلك اللحظة، أطلق العجوز نيل تنهدًا.
“لا أريد أن يكون هناك شخص غريب بجانبنا عندما نتحادث. هذا سيجعلني أشعر بعدم الارتياح”، قالت ميليسا، لقد وجدت دون وعي عذرًا للاعتراض.
نظر إلى جميع الضيوف بصمت، مما أعطى الناس شعوراً بأنه بطريقة ما في موقع قيادي.
“دعنا نذهب. دعنا لا نزعجهم.”
أومأت أودري برأسها وردت بصوت واضح، “أصدقك…”
“حسنا.” التقط كلاين عصاه. عندما قام بتوسيع خطوته، لاحظ فجأة أن العجوز نيل كان لا يزال يمسك بيده اليسرى. سأل بقلق، “هل تأذيت؟”
إستنشق كلاين وشم رائحة الطعام. صُعق وسُئل لا شعوريًا، “إذن، من يقوم بطهي العشاء؟”
“وفي ظل هذه الحالة، كنت لا تزال هادئًا بما يكفي لاستخدام التميمة؟ أو هل استخدمت تعويذة ما يمكن أن يلقيها باحث غموض بسرعة؟”
ضحك العجوز نيل لفترة وجيزة قبل أن يقول، “لقد طعنت من أحد الشظايا في وقت سابق. إذا كنت ما زلت صغيراً، كنت بالتأكيد سأتمكن من تفاديها. لحسن الحظ، إنها مجرد قطعة صغيرة.”
‘كدت أن أخلع سترتي. لا يزال لدي مسدسي تحت الإبط…’
في تلك اللحظة، أطلق العجوز نيل تنهدًا.
لقد حرك يده اليمنى قليلاً للسماح لكلاين برؤية الجرح الصغير الذي كان لا يزال ينزف قليلاً على ظهر يده اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه العجوز نيل بابتسامة وحاكى لهجته بإضافة المهل. “يا للأسف، لا توجد فرصة للمطالبة بالتعويض”.
بعد أن أكد أنها لم تكن مشكلة كبيرة، خرج كلاين على طول الممر أثناء تنهده.
نظرت أودري نحو مصدر الصوت ورأت أن شفرة مثلثية تتلألأ بونيض بارد سقطت بجانب ساق شياو ديريشا.
‘أنا لست مثل هذا الشخص!’أكد في قلبه.
“أيها سيد نيل، أنت أكثر هدوءًا مما تخيلت. على الرغم من كونك كنت على بعد أقل من مترين من الوحش، لا زال قد كتن بإمكانك ترديد التعويذة بهدوء واستخدام التميمة.”
شعر كلاين بسيطرة الرعب عندما سمع ذكرياته وهو يعبر عن تخمينه.
على الرغم من أن المكلف بالعقاب الهائل قد قفز إلى كلاين في شكل وحش، كان العجوز نيلا قريبًا منه جسديًا طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كلاين بابتسامة وهو يخلع سترته.
ضحك العجوز نيل في المجاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق على الإطلاق.” ابتسمت شياو ديريشا وأشارت بيدها.
“أنا صقر ليل ذث خبرة. من بين الأشياء الخطرة التي قمت بها، ما حدث الآن ليس حتى في العشرة الأوائل. عندما كنت أقوم بدوريات في مقبرع رافائيل مع دون، لم يكن لدي أي فكرة عن وجود جثة تحولت إلى زومبي وتركت قبرها لتكمن في كمين في ظلال الأشجار، مررت دون أن ألاحظ ذلك على الإطلاق لأنني كنت أبحث عن بقعة خفية. هيه، أنت تعرف ما أعنيه. في النهاية، قفزت على ظهري وأمسكت على حلقي “.
أخرج كلاين مفاتيحه لفتح الباب ورأى ميليسا تخلع قبعتها شبكية الغطاء وتضعها على رف الملابس. ابتسم وأجرى محادثات صغيرة.
شعر كلاين بسيطرة الرعب عندما سمع ذكرياته وهو يعبر عن تخمينه.
تماما عندما كانت تسير لتتبع أودري والفيسكونت غلاينت، سمعوا صوتًا مفاجئًا.
“وفي ظل هذه الحالة، كنت لا تزال هادئًا بما يكفي لاستخدام التميمة؟ أو هل استخدمت تعويذة ما يمكن أن يلقيها باحث غموض بسرعة؟”
كان كلاين عاجزا عن الكلام للحظة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرق العجوز نيل نظرة عليه واهتاج. “لا، تمكن دون من جر تلك الزومبي إلى سبات في الوقت المناسب. أنا أخبرك بهذه القصة لأخبرك أنه بصفتك صقر ليل، ليس عليك فقط أن تؤمن بنفسك، بل عليك أيضًا أن تثق في زملائك في الفريق.”
كانت للهجتهما لمحة إنذار.
غادرت أودري هال الحفلة مع خادمتها الشخصية، آني. وصلوا إلى الطابق الثاني ودخلوا غرفة النوم التي أعدها الفيسكونت.
صمت كلاين لبضع ثوانٍ. ثم أجاب بصدق ومزاح: “أيها السيد نيل، أنت حكيم للغاية اليوم.”
قام العجوز نيل بقفزة صغيرة ووجد قدمه على الرصيف. أجاب بازدراء، “هذا لأنك لا تعرف سوى الجانب الأكثر تافهة مني عادة.”
“كان هناك درس عملي في المدرسة اليوم”. أوضحت مليسا بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر الاثنان الميناء وساروا نحو حانة التنين الشرير.
عندها فقط، تجمد تعبيره، وأوقف ما كان يفعله.
لم يستمر الرباعي في الحديث وساروا على بعد خطوات قليلة إلى الأمام. طرقوا على الباب الخشبي بثلاث طرقات طويلة واثنان قصيرتين.
قام كلاين بإبعاد مسدسه، ووضع عصاه جانباً، وخلع سترته. تحت ضوء مصباح شارع الغاز، بدأ بالتحقق مما إذا كان هناك أي ضرر في سترته.
“أعتقد أن الوقت قد حان لتوظيف خادمة. من غير الصحي عدم تناول العشاء في الوقت المحدد.”
“يالا الحظ. لا يوجد سوى عدد قليل من الشظايا والرقعة التي أصبحت متسخة…” لقد أزال الشظايا وربت الغبار تقريبًا. ثم أعادها.
نظر إليه العجوز نيل بابتسامة وحاكى لهجته بإضافة المهل. “يا للأسف، لا توجد فرصة للمطالبة بالتعويض”.
على الرغم من أن شعرها الأشقر الذي كان بطول الكتف كان فوضويًا وغير مهذب، وكانت في بدلة تدريب تقليدية لفارس، إلا أنها حملت مظهرًا لا يوصف للكرامة وسحرًا مقنعًا.
كان كلاين عاجزا عن الكلام للحظة
غادرت أودري هال الحفلة مع خادمتها الشخصية، آني. وصلوا إلى الطابق الثاني ودخلوا غرفة النوم التي أعدها الفيسكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا لست مثل هذا الشخص!’أكد في قلبه.
خلعت فستانها الجميل وأحذيتها الراقصة خفيفة الوزن ببطء بمساعدة آني. ثم قامت بارتداء رداء أسود مقنع أعدته مسبقًا.
مع وصول العربة العامة، أخرج كلاين ساعة جيبه ذات زخرفة ورق العنب الفضية وقلبها مفتوحة للتحقق من الوقت.
الباب صر وفتح. ببطء، باستخدام حالة المتفرج، نظرت أودري في المنزل الذي كان يجلس فيه العديد من الأشخاص بشكل عشوائي. استخدموا أساليب مختلفة مثل القلنسوات أو الأقنعة لإخفاء مظهرهم. البعض لم يزعج نفسه وكشفوا وجوههم علانية.
على الرغم من أن المكلف بالعقاب الهائل قد قفز إلى كلاين في شكل وحش، كان العجوز نيلا قريبًا منه جسديًا طوال الوقت.
التفت ليخبر العجوز نيل: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، يجب أن أعود إلى المنزل”.
على الرغم من أن شعرها الأشقر الذي كان بطول الكتف كان فوضويًا وغير مهذب، وكانت في بدلة تدريب تقليدية لفارس، إلا أنها حملت مظهرًا لا يوصف للكرامة وسحرًا مقنعًا.
أومأ نيل بإيماءة قليلًا وقال: “استمتع بعشاءك في المنزل. لست بحاجة إلى التفكير في تميمة النوم. سأجعل سوين يعوضني. إنه رجل غني في النهاية. بالطبع لن أذهب اليوم. علي أن أعتبر مزاجه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باكلوند، قسم الإمبراطورة، إقامة الفيسكونت غلاينت.
فتح كلاين فمه، لكنه في النهاية قال فقط “…شكرا لك على كرمك”.
“ليس سيئا، هذا كل شيء!” قامت أودري بحشو قدميها في أحذية الكاحل الجلدية، ونظرت إلى الجانب، وأخبرت آني، “انتظريني هنا. بغض النظر عن من يأتي، لا تفتحي الباب.”
صعد إلى العربة بسرعة وعاد إلى شارع دافوديل. لقد تجاوزت السابعة مساءً بالفعل، وكانت السماء قد أصبحت مظلمة بالفعل.
نظرت أودري نحو مصدر الصوت ورأت أن شفرة مثلثية تتلألأ بونيض بارد سقطت بجانب ساق شياو ديريشا.
أخرج كلاين مفاتيحه لفتح الباب ورأى ميليسا تخلع قبعتها شبكية الغطاء وتضعها على رف الملابس. ابتسم وأجرى محادثات صغيرة.
…
“لقد عدتِ للتو؟”
تبادلت أودري و شياو ديريشا النظرات، في وقت واحد في عجز عن الكلمات.
ثم اختفت عواطفه المختلطة فجأة وشعر بالراحة والدفء.
الباب صر وفتح. ببطء، باستخدام حالة المتفرج، نظرت أودري في المنزل الذي كان يجلس فيه العديد من الأشخاص بشكل عشوائي. استخدموا أساليب مختلفة مثل القلنسوات أو الأقنعة لإخفاء مظهرهم. البعض لم يزعج نفسه وكشفوا وجوههم علانية.
‘ربما سيكون هناك يوم يكون فيه عدوي أحد زملائي…’ تنهد كلاين بصمت. لقد شعر بالوزن الثقيل الذي حمله كل من صقور الليل، المكلفين بالعقاب وقفير الألات.
“كان هناك درس عملي في المدرسة اليوم”. أوضحت مليسا بجدية.
الباب صر وفتح. ببطء، باستخدام حالة المتفرج، نظرت أودري في المنزل الذي كان يجلس فيه العديد من الأشخاص بشكل عشوائي. استخدموا أساليب مختلفة مثل القلنسوات أو الأقنعة لإخفاء مظهرهم. البعض لم يزعج نفسه وكشفوا وجوههم علانية.
إستنشق كلاين وشم رائحة الطعام. صُعق وسُئل لا شعوريًا، “إذن، من يقوم بطهي العشاء؟”
قلقة، أضافت قبعة زرقاء ناعمة على شكل قارب تحت غطاء الرداء. مع تدلي القماش الشبكي الجميل، أصبحت ملامح وجهها أكثر صعوبة تمييز.
“حسنا.” التقط كلاين عصاه. عندما قام بتوسيع خطوته، لاحظ فجأة أن العجوز نيل كان لا يزال يمسك بيده اليسرى. سأل بقلق، “هل تأذيت؟”
في اللحظة التي أنهى فيها جملته، أجاب كلاهما على السؤال بصوت واحد “بينسون!”
“حسنا.” التقط كلاين عصاه. عندما قام بتوسيع خطوته، لاحظ فجأة أن العجوز نيل كان لا يزال يمسك بيده اليسرى. سأل بقلق، “هل تأذيت؟”
أثناء سحب غطاء الرداء، وقفت أودري أمام المرآة الكاملة وفحصت نفسها.
كانت للهجتهما لمحة إنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها فقط، تجمد تعبيره، وأوقف ما كان يفعله.
خرج بينسون، الذي سمع حديثهم، من المطبخ. قال وهو يمسح يديه على مئزره: “ألا تثقون في طبخي؟ أتذكر أنه قبل أن تتعلم ميليسا كيفية الطهي، كنتما ستنتظرانني حتى أعود للمنزل وتشاهدانني أطهوا بتوقع. في الواقع، الطبخ أمر سهل للغاية. هل تريدون حساء لحم البقر؟ ضع اللحم أولاً، ثم البطاطس، ثم أضف بعض التوابل…”
شعر كلاين بسيطرة الرعب عندما سمع ذكرياته وهو يعبر عن تخمينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه العجوز نيل بابتسامة وحاكى لهجته بإضافة المهل. “يا للأسف، لا توجد فرصة للمطالبة بالتعويض”.
تبادل كلاين وميليسا النظرات وظلوا صامتين.
“دعنا نذهب. دعنا لا نزعجهم.”
واضعا عصاه وخالعا قبعته، استدار كلاين وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا منع وقوع حادث. بعض الناس يفتقرون إلى العقلانية، ولا يقتنعون بسهولة”. أوضحت شياو ديريشا بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باكلوند، قسم الإمبراطورة، إقامة الفيسكونت غلاينت.
“أعتقد أن الوقت قد حان لتوظيف خادمة. من غير الصحي عدم تناول العشاء في الوقت المحدد.”
وقف غلاينت وسط الظلال وهو ينظر إلى أودري وأثنى بصدق، “من خلال ارتداء هذا، أنت حقًا، نعم – مثل الوصف الذي استخدمه الإمبراطور روزيل في كثير من الأحيان – رائعة جدًا.”
“شكرا لك.” قامت أودري بسحب تنورة وهميّة بتألق وأناقة.
“لا أريد أن يكون هناك شخص غريب بجانبنا عندما نتحادث. هذا سيجعلني أشعر بعدم الارتياح”، قالت ميليسا، لقد وجدت دون وعي عذرًا للاعتراض.
“هذه أدوات لإقناع أولئك الأوغاد بالتحدث إلينا بهدوء”. أضافة فورس وهي تنظر جانباً إلى السهول العشبية.
تحدث كلاين بابتسامة وهو يخلع سترته.
أخرج كلاين مفاتيحه لفتح الباب ورأى ميليسا تخلع قبعتها شبكية الغطاء وتضعها على رف الملابس. ابتسم وأجرى محادثات صغيرة.
“لا مانع…”
“شكرا لك.” قامت أودري بسحب تنورة وهميّة بتألق وأناقة.
“يجب أن تثقي بي. لقد أوفيت بوعدي في كل مرة في الماضي.” ابتسمت أودري واتجهت نحو خادمتها الشخصية. عانقها وقبلت خدها بينما طلبت آداب.
عندها فقط، تجمد تعبيره، وأوقف ما كان يفعله.
“حسنا، لقد تقرر ذلك!” تجاهل كلاين مظهر ميليسا غير الراغب.
‘كدت أن أخلع سترتي. لا يزال لدي مسدسي تحت الإبط…’
أحممم. طهر حنجرته وتظاهر بعدم حدوث شيء. “لا تمانعي. عندما نعود إلى المنزل، يمكننا ترك الخادمة ترتاح في غرفتها. أشك في أن أي خادمة ستكره الراحة. حسنًا، يجب أن نجد خادمة مستعدة لتعلم كيفية الطهي.”
“يجب أن تثقي بي. لقد أوفيت بوعدي في كل مرة في الماضي.” ابتسمت أودري واتجهت نحو خادمتها الشخصية. عانقها وقبلت خدها بينما طلبت آداب.
لم يكن يريد أن يتحمل عذاب طبق جعله يخمن في المستقبل.
“عندما يكون لدينا الوقت، يمكننا الذهاب إلى جمعية مساعدة الخدام العائليين في تينغن. لديهم خبرة كبيرة والعديد من الموارد في هذا المجال.”
“شكرا لك.” قامت أودري بسحب تنورة وهميّة بتألق وأناقة.
وقف بينسون في المطبخ وأومأ برأسه.
مع وصول العربة العامة، أخرج كلاين ساعة جيبه ذات زخرفة ورق العنب الفضية وقلبها مفتوحة للتحقق من الوقت.
قام العجوز نيل بقفزة صغيرة ووجد قدمه على الرصيف. أجاب بازدراء، “هذا لأنك لا تعرف سوى الجانب الأكثر تافهة مني عادة.”
“عندما يكون لدينا الوقت، يمكننا الذهاب إلى جمعية مساعدة الخدام العائليين في تينغن. لديهم خبرة كبيرة والعديد من الموارد في هذا المجال.”
قام كلاين بإبعاد مسدسه، ووضع عصاه جانباً، وخلع سترته. تحت ضوء مصباح شارع الغاز، بدأ بالتحقق مما إذا كان هناك أي ضرر في سترته.
كان كلاين عاجزا عن الكلام للحظة
“حسنا، لقد تقرر ذلك!” تجاهل كلاين مظهر ميليسا غير الراغب.
…
…
غادر الاثنان الميناء وساروا نحو حانة التنين الشرير.
باكلوند، قسم الإمبراطورة، إقامة الفيسكونت غلاينت.
خلعت فستانها الجميل وأحذيتها الراقصة خفيفة الوزن ببطء بمساعدة آني. ثم قامت بارتداء رداء أسود مقنع أعدته مسبقًا.
غادرت أودري هال الحفلة مع خادمتها الشخصية، آني. وصلوا إلى الطابق الثاني ودخلوا غرفة النوم التي أعدها الفيسكونت.
لم يستمر الرباعي في الحديث وساروا على بعد خطوات قليلة إلى الأمام. طرقوا على الباب الخشبي بثلاث طرقات طويلة واثنان قصيرتين.
نظر كلاين إلى سوين وهو يقف أمام جثة الوحش قبل أن ينظر إلى جانبه نحو المكلف بالعقاب الذي كان يساعد شريكه شبه فاقد الواعي على ذراعه. شعر كلاين فجأة بحزن لا يوصف.
خلعت فستانها الجميل وأحذيتها الراقصة خفيفة الوزن ببطء بمساعدة آني. ثم قامت بارتداء رداء أسود مقنع أعدته مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء سحب غطاء الرداء، وقفت أودري أمام المرآة الكاملة وفحصت نفسها.
رأت أن أكثر من نصف وجهها كان مغطى بظل غطاء الرداء، وأن شفتيها الجميلة فقط هي التي كشفت بوضوح.
“حسنا.” التقط كلاين عصاه. عندما قام بتوسيع خطوته، لاحظ فجأة أن العجوز نيل كان لا يزال يمسك بيده اليسرى. سأل بقلق، “هل تأذيت؟”
قدمته لها فورس.
‘رداء أسود طويل، وجه مخفي بالظلال، شعور غامض… هذا شيء كنت أحلم بارتدائه طوال هذا الوقت!’ فكرت أودري لفسها بسعادة.
قلقة، أضافت قبعة زرقاء ناعمة على شكل قارب تحت غطاء الرداء. مع تدلي القماش الشبكي الجميل، أصبحت ملامح وجهها أكثر صعوبة تمييز.
نظرت أودري نحو مصدر الصوت ورأت أن شفرة مثلثية تتلألأ بونيض بارد سقطت بجانب ساق شياو ديريشا.
“ليس سيئا، هذا كل شيء!” قامت أودري بحشو قدميها في أحذية الكاحل الجلدية، ونظرت إلى الجانب، وأخبرت آني، “انتظريني هنا. بغض النظر عن من يأتي، لا تفتحي الباب.”
غادرت أودري هال الحفلة مع خادمتها الشخصية، آني. وصلوا إلى الطابق الثاني ودخلوا غرفة النوم التي أعدها الفيسكونت.
نظرت آني إليها بلا حول ولا قوة وقالت: “لكن عليك التأكد من أن رحلتك لن تستغرق أكثر من ساعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باكلوند، قسم الإمبراطورة، إقامة الفيسكونت غلاينت.
قام العجوز نيل بقفزة صغيرة ووجد قدمه على الرصيف. أجاب بازدراء، “هذا لأنك لا تعرف سوى الجانب الأكثر تافهة مني عادة.”
“يجب أن تثقي بي. لقد أوفيت بوعدي في كل مرة في الماضي.” ابتسمت أودري واتجهت نحو خادمتها الشخصية. عانقها وقبلت خدها بينما طلبت آداب.
…
ثم مشت بسرعة وسحبت غطاء الرداء. واستدارت، وخرجت من غرفة النوم من خلال باب سري.
‘كدت أن أخلع سترتي. لا يزال لدي مسدسي تحت الإبط…’
مشت على طول الطريق وجاءت إلى الباب الجانبي لمقر الفيسكونت حيث رأت أن هناك بالفعل عربة تنتظر هناك.
“لا أريد أن يكون هناك شخص غريب بجانبنا عندما نتحادث. هذا سيجعلني أشعر بعدم الارتياح”، قالت ميليسا، لقد وجدت دون وعي عذرًا للاعتراض.
وقف غلاينت وسط الظلال وهو ينظر إلى أودري وأثنى بصدق، “من خلال ارتداء هذا، أنت حقًا، نعم – مثل الوصف الذي استخدمه الإمبراطور روزيل في كثير من الأحيان – رائعة جدًا.”
مشت على طول الطريق وجاءت إلى الباب الجانبي لمقر الفيسكونت حيث رأت أن هناك بالفعل عربة تنتظر هناك.
“شكرا لك.” قامت أودري بسحب تنورة وهميّة بتألق وأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل الاثنان إلى العربة وغادروا الفيلا. وصلوا إلى منزل على بعد حوالي عشر دقائق.
خارج المنزل، شاهدت أودري المبتدئ فورس وال وصديقتها الوسيط شياو ديريشا، التي كانت تراها مؤخرًا.
أظهر شعر فورس البني المتموج قليلاً وعينها الأزرق الفاتح كسلًا طبيعيًا. أشارت إلى شياو ديريشا بجانبها وقالت: “إنها مقنِعة ممتازة وقادرة على مساعدتك في الحصول على الأشياء التي تريدينها”.
تبادل كلاين وميليسا النظرات وظلوا صامتين.
“يجب أن تثقي بي. لقد أوفيت بوعدي في كل مرة في الماضي.” ابتسمت أودري واتجهت نحو خادمتها الشخصية. عانقها وقبلت خدها بينما طلبت آداب.
كانت شياو ديريشا أقصر قليلاً، حوالي 150 سم على الأكثر. كانت ملامح وجهها ناعمة، لكنها بدت شابة جدًا وغير ناضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن شعرها الأشقر الذي كان بطول الكتف كان فوضويًا وغير مهذب، وكانت في بدلة تدريب تقليدية لفارس، إلا أنها حملت مظهرًا لا يوصف للكرامة وسحرًا مقنعًا.
على الرغم من أن شعرها الأشقر الذي كان بطول الكتف كان فوضويًا وغير مهذب، وكانت في بدلة تدريب تقليدية لفارس، إلا أنها حملت مظهرًا لا يوصف للكرامة وسحرًا مقنعًا.
دخل الاثنان إلى العربة وغادروا الفيلا. وصلوا إلى منزل على بعد حوالي عشر دقائق.
التقتها أودري عدة مرات. ابتسمت بصوت خافت واستقبلت، “الأنسة شياو، هل يمكنني أن أثق بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما يكون لدينا الوقت، يمكننا الذهاب إلى جمعية مساعدة الخدام العائليين في تينغن. لديهم خبرة كبيرة والعديد من الموارد في هذا المجال.”
“لا داعي للقلق على الإطلاق.” ابتسمت شياو ديريشا وأشارت بيدها.
‘كدت أن أخلع سترتي. لا يزال لدي مسدسي تحت الإبط…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السيد A، متجاوز قوي، قائد هذا التجمع السري.”
تماما عندما كانت تسير لتتبع أودري والفيسكونت غلاينت، سمعوا صوتًا مفاجئًا.
بعد ما يقرب من العشرين ثانية، قامت شياو ديريشا بسرعة بالقرفصة والتقاط الشفرة المثلثة وإخفائها على جسدها.
تبادلت أودري و شياو ديريشا النظرات، في وقت واحد في عجز عن الكلمات.
نظرت أودري نحو مصدر الصوت ورأت أن شفرة مثلثية تتلألأ بونيض بارد سقطت بجانب ساق شياو ديريشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك العجوز نيل في المجاملة.
تبادلت أودري و شياو ديريشا النظرات، في وقت واحد في عجز عن الكلمات.
على الرغم من أن المكلف بالعقاب الهائل قد قفز إلى كلاين في شكل وحش، كان العجوز نيلا قريبًا منه جسديًا طوال الوقت.
“هذه أدوات لإقناع أولئك الأوغاد بالتحدث إلينا بهدوء”. أضافة فورس وهي تنظر جانباً إلى السهول العشبية.
بعد ما يقرب من العشرين ثانية، قامت شياو ديريشا بسرعة بالقرفصة والتقاط الشفرة المثلثة وإخفائها على جسدها.
لم يستمر الرباعي في الحديث وساروا على بعد خطوات قليلة إلى الأمام. طرقوا على الباب الخشبي بثلاث طرقات طويلة واثنان قصيرتين.
الباب صر وفتح. ببطء، باستخدام حالة المتفرج، نظرت أودري في المنزل الذي كان يجلس فيه العديد من الأشخاص بشكل عشوائي. استخدموا أساليب مختلفة مثل القلنسوات أو الأقنعة لإخفاء مظهرهم. البعض لم يزعج نفسه وكشفوا وجوههم علانية.
“علينا منع وقوع حادث. بعض الناس يفتقرون إلى العقلانية، ولا يقتنعون بسهولة”. أوضحت شياو ديريشا بجدية.
أومأت أودري برأسها وردت بصوت واضح، “أصدقك…”
“هذه أدوات لإقناع أولئك الأوغاد بالتحدث إلينا بهدوء”. أضافة فورس وهي تنظر جانباً إلى السهول العشبية.
لم يستمر الرباعي في الحديث وساروا على بعد خطوات قليلة إلى الأمام. طرقوا على الباب الخشبي بثلاث طرقات طويلة واثنان قصيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الباب صر وفتح. ببطء، باستخدام حالة المتفرج، نظرت أودري في المنزل الذي كان يجلس فيه العديد من الأشخاص بشكل عشوائي. استخدموا أساليب مختلفة مثل القلنسوات أو الأقنعة لإخفاء مظهرهم. البعض لم يزعج نفسه وكشفوا وجوههم علانية.
130: تجمع باكلوند السري.
دخل الاثنان إلى العربة وغادروا الفيلا. وصلوا إلى منزل على بعد حوالي عشر دقائق.
على الفور تقريبًا، لاحظت أودري وجود رجل يرتدي ملابس سوداء على أريكة بمقعد واحد.
هذا الرجل كان يرتدي غطاء رداء أيضًا، ويخفي مظهره تحت الظل.
أومأت أودري برأسها وردت بصوت واضح، “أصدقك…”
لم يستمر الرباعي في الحديث وساروا على بعد خطوات قليلة إلى الأمام. طرقوا على الباب الخشبي بثلاث طرقات طويلة واثنان قصيرتين.
نظر إلى جميع الضيوف بصمت، مما أعطى الناس شعوراً بأنه بطريقة ما في موقع قيادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل تقريبًا أن يُعرف أعضاء صقور الليل، المكلفين بالعقاب وقفير الألات كأبطال. لم يتم الإعلان عن الأشياء التي فعلوها للعامة مطلقًا ولكن تم إخفاؤها فقط في الجيوب السرية. لكن الخطر والألم الذي عانوا منه كان حقيقيًا جدًا.
عندها فقط، تجمد تعبيره، وأوقف ما كان يفعله.
‘إنه واثق للغاية، لكن نظرته مقززة للغاية. تحركت نظرته صعودا وهبوطا عبر جسدي مثل اثنين من المجسات زلقة يريدون تمزيق ملابسي…’ كانت حواس أودري حادة. راقبت بعناية وأصدرت الحكم بهدوء، لكنها كادت تصيبها القشعريرة.
أثناء سحب غطاء الرداء، وقفت أودري أمام المرآة الكاملة وفحصت نفسها.
قدمته لها فورس.
غادر الاثنان الميناء وساروا نحو حانة التنين الشرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو السيد A، متجاوز قوي، قائد هذا التجمع السري.”
بعد أن أكد أنها لم تكن مشكلة كبيرة، خرج كلاين على طول الممر أثناء تنهده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات