lord of the mysteries 152

152: محاولة جيدة.

ملأ الضباب الرمادي الهواء بطريقة لا تتغير إلى الأبد حيث كانت النجوم القرمزية الوهمية معلقة حوله على مسافات متفاوتة. جلس كلاين داخل القصر السامي الذي يشبه منزل عملاق بينما نظر إلى المشهد المألوف أمامه.

ملأ الضباب الرمادي الهواء بطريقة لا تتغير إلى الأبد حيث كانت النجوم القرمزية الوهمية معلقة حوله على مسافات متفاوتة. جلس كلاين داخل القصر السامي الذي يشبه منزل عملاق بينما نظر إلى المشهد المألوف أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد بضع ثوانٍ، نظر بعيدًا وظهر أمامه ورق جلد ماعز بني مصفر. ثم رفع قلما ليكتب تعويذة معدلة لطقس الاستدعاء.

‘أحسنتِ!’ أثنت أودري داخليًا وسارت بجوار شياو ديريشا، وتظاهرت بالنظر إلى مجموعة متنوعة من الفساتين.

“أشعل شمعة لتمثيل نفسي.”

“استخدم جدارا روحيا لخلق بيئة مقدسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“قم بتقطير قطرة من زيت جوهر القمر الكامل في اللهب، وندى البابونج التقي، ومسحوق زهرة النوم، ومكونات أخرى. (ملاحظة: لا داعي لأن تكون جادا جدًا في هذه الخطوة لأنه إستدعاء المرء لنفسه).

وأضافت: “المملكة تقدم مكافأة عشرة آلاف جنيه على كيلانغوس. إذا تم القبض عليه، حتى الشخص الذي قدم أدلة فقط سيحصل بالتأكيد على بضع مئات من الجنيهات”.

“أقرأ التعويذة أدناه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المضيفة في المحل كانت فتاة صغيرة. كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود ولها شعر أشقر بطول الكتف. كانت الوسيط، شياو ديريشا.

“أنا! (في هيرميس القديمة، جوتن، التنينية، الآلفية. يجب أن تكون صيحة عميقة)”

ثم رأى ضوء الشموع يتوقف عن التذبذب. كانت ملطخة ببريق رمادي يمتد إلى حجم كف.

“أستدعي باسمي (هيرميس)،”

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

“”””الإدراك إلى تأمل”””””

…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد التدقيق في الأمر ثلاث مرات، كتب كلاين بيان عرافة في الأسفل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت شياو قطعة الورق وكشفتها لإلقاء نظرة سريعة. رأت أنها كانت صورة نابضة بالحياة لرجل في الثلاثينات من عمره لديه ذقن عريض فريد من نوعه.

“سيكون هناك خطر إذا تم تنفيذ الطقس المذكور أعلاه خارج هذا العالم.”

فووو. أخرج أنفاسًا، وضع القلم، وأخرج السلسلة الفضية من كمه، وأمسكها بيده اليسرى.

تحت الضوء الخافت الوامض، قطّر كلاين الزيوت العطرية الأساسية والمستخلصات ومسحوقات الأعشاب على اللهب.

علقت قلادة التوباز فوق جلد الماعز بثبات، فقط مسافة طفيفة فوق بيان العرافة. لقد كبح جماح أفكاره ودخل في حالة التأمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“”””الإدراك إلى تأمل”””””

جلبت أودري خادمتها، آني، ومستردها الذهبي، سوزي. تحت قيادة مضيفة متيقظة، نزلت من العربة وسارت عبر المدخل.

“سيكون هناك خطر إذا تم تنفيذ الطقس المذكور أعلاه خارج هذا العالم.”

وأضافت: “المملكة تقدم مكافأة عشرة آلاف جنيه على كيلانغوس. إذا تم القبض عليه، حتى الشخص الذي قدم أدلة فقط سيحصل بالتأكيد على بضع مئات من الجنيهات”.

“سيكون هناك خطر إذا تم تنفيذ الطقس المذكور أعلاه خارج هذا العالم.”

تحت الضوء الخافت الوامض، قطّر كلاين الزيوت العطرية الأساسية والمستخلصات ومسحوقات الأعشاب على اللهب.

…

بعد تلاوة البيان سبع مرات، فتح كلاين عينيه التي كانت كلها سوداء تقريبًا ونظر إلى قلادة التوباز التي كانت تدور عكس عقارب الساعة.

‘وهذا يعني نتيجة سلبية: لن يكون هناك خطر!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت شياو قطعة الورق وكشفتها لإلقاء نظرة سريعة. رأت أنها كانت صورة نابضة بالحياة لرجل في الثلاثينات من عمره لديه ذقن عريض فريد من نوعه.

“يمكنني أن أجرب ذلك إذا.” جعل كلاين الأغراض أمامه تختفي. ثم مد روحانيته لتلف حول نفسه وحاكى إحساس السقوط.

بعد التدقيق في الأمر ثلاث مرات، كتب كلاين بيان عرافة في الأسفل:

عندما عاد إلى غرفة نومه، بسبب حقيقة أنه أغلق الغرفة بأكملها بجدار روحي، قام كلاين بتنظيف مكتبه على الفور ووضع شمعة معطرة بالنعناع في المنتصف.

بمجرد أن أنهى حديثه، شعر بضوء الشموع المتذبذب فجأة يرقص بقوة وينتج دوامة مع العطر المحيط بها. لقد إمتصت روحانيته بمعدل مجنون.

ضغط قليلاً على فتيل الشمعة، فركه بالروحانية لتسبيب الاحتكاك وإشعال الشمعة.

تحت الضوء الخافت الوامض، قطّر كلاين الزيوت العطرية الأساسية والمستخلصات ومسحوقات الأعشاب على اللهب.

عطر مهدئ ملئ الهواء فجأة، وتتناوبت الغرفة بين السطوع والظلام.

أخذا خطوتين إلى الوراء، نظر كلاين إلى الشمعة التي مثلت نفسه وصاح في جوتن، “أنا!”

‘أحسنتِ!’ أثنت أودري داخليًا وسارت بجوار شياو ديريشا، وتظاهرت بالنظر إلى مجموعة متنوعة من الفساتين.

ثم تحول إلى هيرميس “أستدعي باسمي:

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

جلبت أودري خادمتها، آني، ومستردها الذهبي، سوزي. تحت قيادة مضيفة متيقظة، نزلت من العربة وسارت عبر المدخل.

بمجرد أن أنهى حديثه، شعر بضوء الشموع المتذبذب فجأة يرقص بقوة وينتج دوامة مع العطر المحيط بها. لقد إمتصت روحانيته بمعدل مجنون.

“زهرة النوم، عشب ينتمي إلى القمر الأحمر، أرجوك إمنح قوتك إلى تعويذتي…” تحمل كلاين الانزعاج الناجم عن تجفيف روحانيته بينم أنهى تلاوة التعويذة.

لم يستطع إلا أن يرفع يده اليمنى ليودع.

ثم رأى ضوء الشموع يتوقف عن التذبذب. كانت ملطخة ببريق رمادي يمتد إلى حجم كف.

لم تكن أودري جيدة في ذلك من قبل ؛ كانت عنيدة جدا ومتغطرسة. ولكن الآن، لم تكن بحاجة إلى بذل الكثير من الجهد للاستجابة بشكل مثالي.

“لم أستدعي أي شيء… حسنًا، ربما سأحتاج إلى الرد عليه فوق الضباب الرمادي؟ إنه أمر مزعج حقًا أن أستدعي نفسي…” تمتم كلاين، واضغط على جبهته المؤلمة.

كان قد أطلق على الباب اسم “باب الاستدعاء”.

هدأ نفسه، ثم اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة قبل أن يصل فوق الضباب الرمادي مرة أخرى. رأى أنه كان هناك ضوء متموج فوق مقعد الشرف على الطاولة القديمة.

لقد نبع من الرمز الغريب في الجزء الخلفي من الكرسي المقابل. الرمز الغريب الذي تكون من عين بدون بؤبؤ، رمز يمثل السرية، وخطوط متعرجة تمثل التغيير.

لقد نبع من الرمز الغريب في الجزء الخلفي من الكرسي المقابل. الرمز الغريب الذي تكون من عين بدون بؤبؤ، رمز يمثل السرية، وخطوط متعرجة تمثل التغيير.

كل ما فعله كلاين كان مد يده للوصول إليه عندما سمع على الفور، “أنا! استدعي باسمي، الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد “. ثم، رأى الروحانية المتصاعدة مع ضوء متدرج شكلوا باب وهمي برون شكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اهتز الباب وكأنه يريد أن يفتح. شعر كلاين على الفور بإلهام ورغب بقوة في دفعه مفتوحًا.

على الفور تقريبًا، تم جذب الضباب غير المحدود والقصر النبيل إلى الأمام. كان هناك عدد قليل من التموجات الملحوظة بالكاد.

هدأ نفسه، ثم اتخذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة قبل أن يصل فوق الضباب الرمادي مرة أخرى. رأى أنه كان هناك ضوء متموج فوق مقعد الشرف على الطاولة القديمة.

تموجت التموجات نحو الباب الوهمي ولكن عديم الشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ولكن، بغض النظر عن مقدار دفع كلاين له، لم يمكن دفع الباب مفتوحًا. كل حركة أسفرت عن صمت ميت.

تحت الضوء الخافت الوامض، قطّر كلاين الزيوت العطرية الأساسية والمستخلصات ومسحوقات الأعشاب على اللهب.

“باب الاستدعاء لم يتشكل بعد؟” أوقف كلاين إرادته وخفف حاجبيه عندما حلل سبب فشله.

كان قد أطلق على الباب اسم “باب الاستدعاء”.

“همم، أنا أفتقر إلى الروحانية، لذا لا يمكنني تشكيل باب استدعاء كامل. عندما أتقدم إلى التسلسل 8 المهرج وأمر بالمرحلة الأولية الخطيرة، يمكنني أن أجربها مرة أخرى. ربما لن تكون مشكلة بحلول ذلك الوقت…”أومأ كلاين خفة وفهم تقريبًا ما حدث.

أعطته هذه التجربة دفعة من الثقة، لقد شعر بالارتياح لأن هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها نوعًا من الاستجابة من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي- بخلاف الحادثة التي قام فيها بالعرافة عن الشمس المشتعلة الأبدية!

‘سيأتي يوم سأفهم فيه كل الأسرار هنا!’ أعلن كلاين بحماس في قلبه. ثم انحدر بسرعة إلى الضباب اللامحدود بعد أن لف نفسه بالروحانية.

فووو. أخرج أنفاسًا، وضع القلم، وأخرج السلسلة الفضية من كمه، وأمسكها بيده اليسرى.

…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هناك خطر إذا تم تنفيذ الطقس المذكور أعلاه خارج هذا العالم.”

قام كلاين بالنفخ على الشمعة بسرعة بعد عودته إلى غرفة نومه. أنهى الطقوس ونظف مكتب دراسته قبل إزالة الجدار الروحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، رأت بنات من فيسكونتات، والكونتيسات، أو فتيات مع أباء ذوي مكانة اجتماعية عالية.

هبت عاصفة من الرياح فجأة وهو يتثاءب. انهار في السرير، وغطى نفسه ببطانية وسرعان ما نام.

بعد تلاوة البيان سبع مرات، فتح كلاين عينيه التي كانت كلها سوداء تقريبًا ونظر إلى قلادة التوباز التي كانت تدور عكس عقارب الساعة.

في الحلم الغامض الذي أعقب ذلك، استيقظ كلاين فجأة وأدرك أنه كان يجلس في غرفة المعيشة في منزله وكان يحمل صحيفة مدينة تينغن الصادقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘…لا تقل لي القائد هنا مرة أخرى؟’ صُعق في البداية عندما نظر خارج النافذة، ووجد روح الدعابة في سخطه.

‘سيأتي يوم سأفهم فيه كل الأسرار هنا!’ أعلن كلاين بحماس في قلبه. ثم انحدر بسرعة إلى الضباب اللامحدود بعد أن لف نفسه بالروحانية.

مع صرير، فتح الباب. سار دون ببطء، مرتديًا معطفه الأسود الذي تجاوز ركبتيه وحمل عصا وغليون.

كان لا يزال يرتدي قبعة سوداء، وتحتها كانت عيناه الرمادية العميقة.

مع صرير، فتح الباب. سار دون ببطء، مرتديًا معطفه الأسود الذي تجاوز ركبتيه وحمل عصا وغليون.

جاء دون إلى غرفة المعيشة وجلس على أريكة مقعد واحد. لقد جمع ساقه اليمنى على مهل فوق يساره.

وضع جانبا عصاه، وخلع قبعته، وانحنى للخلف. جلس هناك بهدوء ونظر إلى كلاين كما لو كان يفكر.

أعطت أودري سوزي نظرة دون تغيير تعبير وجهها. فهمت الكلب ما عنته مالكتها على الفور وركضت إلى عداد آخر.

‘قائد، ما الذي تحاول القيام به اليوم…’ كان كلاين مذهول.

‘قائد، أنت تجعلني غير مرتاح للغاية…’ كلاين لم يستطع الجلوس بسلام. طوى الصحيفة ووضعها جانبا. أومأ برأسه وابتسم في دون. ثم ذهب إلى المطبخ للحصول على قطعة من القماش وبدأ بمسح طاولة الطعام وطاولة القهوة.

من أجل عدم الكشف عن أنه يعلم أنه حلم، تظاهر بأنه لم يتأثر به واستمر في قراءة الصحيفة.

دقيقة، دقيقتان، خمس دقائق. رفع رأسه لينظر إلى دون الذي جلس أمامه. اكتشف أن القائد كان لا يزال يجلس بهدوء وينظر إليه بعمق.

خمس دقائق، عشر دقائق، خمس عشرة دقيقة. قلب كلاين عبر الصحيفة ذهابًا وإيابًا عدة مرات، ونظر إلى دون من زاوية عينيه، ولاحظ أن الرجل لا يزال ينظر إليه بهدوء في تفكير عميق.

“يمكنني أن أجرب ذلك إذا.” جعل كلاين الأغراض أمامه تختفي. ثم مد روحانيته لتلف حول نفسه وحاكى إحساس السقوط.

‘قائد، أنت تجعلني غير مرتاح للغاية…’ كلاين لم يستطع الجلوس بسلام. طوى الصحيفة ووضعها جانبا. أومأ برأسه وابتسم في دون. ثم ذهب إلى المطبخ للحصول على قطعة من القماش وبدأ بمسح طاولة الطعام وطاولة القهوة.

‘قائد، انظر، حلمي بسيط جدا، عادي جدا، ممل جدا. لا يوجد شيء يستحق الملاحظة. اسرع و ارحل لماذا لا تتظاهر بأنك شبح وسوف أتظاهر بالخوف، ثم يمكنك إكمال تمثيلك ككابوس!’ صلى بصمت ورفع رأسه، ولكن كل ما رآه هو عيون دون الرمادية العميقة التي كانت لا تزال في التفكير العميق.

تحت هذه النظرة الهادئة والمستمرة، قام كلاين بمسح جميع الأثاث وتنظيف غرفته. كان منهكًا جدًا في حلمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أكثر ما أزعجه هو دون سميث، الذي كان يراقبه بهدوء في تفكير عميق.

…

لم يكن لدى كلاين أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر به بينما كان مشغولًا حتى رأى أخيرًا قائده يفتح ساقيه ويقف. ثم أخذ عصاه ولبس قبعته وسار عبر الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حبس كلاين أنفاسه وشاهد دون وهو يغادر منزله.

لم يستطع إلا أن يرفع يده اليمنى ليودع.

فووو… عندما عاد كل شيء إلى طبيعته، أطلق كلاين نفسًا مرتاحًا.

‘…لا تقل لي القائد هنا مرة أخرى؟’ صُعق في البداية عندما نظر خارج النافذة، ووجد روح الدعابة في سخطه.

‘كان هذا حقا كابوسا!’ فكر في نفسه، وهو منشغل جدًا بالدموع.

…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

باكلوند، غرب باكلوند، متجر فيليب.

تموجت التموجات نحو الباب الوهمي ولكن عديم الشكل.

كان متجر فيليب أحد أفضل المتاجر الكبرى في مملكة لوين. فتح فقط للنبلاء والأثرياء الذين كانوا مؤهلين ليكونوا أعضاء.

لقد نبع من الرمز الغريب في الجزء الخلفي من الكرسي المقابل. الرمز الغريب الذي تكون من عين بدون بؤبؤ، رمز يمثل السرية، وخطوط متعرجة تمثل التغيير.

كانت هناك دائمًا عربات فاخرة متوقفة بالخارج مع شعارات مختلفة مطبوعة عليها. لم يكن فقط مكانًا آمنًا للتسوق، بل أصبح أيضًا مكانًا اجتماعيًا شهيرًا بسبب القيود الصارمة على الأعضاء.

جلبت أودري خادمتها، آني، ومستردها الذهبي، سوزي. تحت قيادة مضيفة متيقظة، نزلت من العربة وسارت عبر المدخل.

على طول الطريق، رأت بنات من فيسكونتات، والكونتيسات، أو فتيات مع أباء ذوي مكانة اجتماعية عالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حافظت على أناقتها واستقبلتهم جميعاً برشاقة. تواصلت مع نبلاء مختلفين حول مواضيع مختلفة. على سبيل المثال، عندما واجهت كونتيسة معينة، كانت ستمدح تركيبات ثوب الكونتيسة وعندما استقبلت بارونة معينة، فإنها ستثني على الأداء المتميز لزوج البارونة في مجلس اللوردات.

كانت هناك دائمًا عربات فاخرة متوقفة بالخارج مع شعارات مختلفة مطبوعة عليها. لم يكن فقط مكانًا آمنًا للتسوق، بل أصبح أيضًا مكانًا اجتماعيًا شهيرًا بسبب القيود الصارمة على الأعضاء.

لم تكن أودري جيدة في ذلك من قبل ؛ كانت عنيدة جدا ومتغطرسة. ولكن الآن، لم تكن بحاجة إلى بذل الكثير من الجهد للاستجابة بشكل مثالي.

في عيون المتفرج، تم كتابة معظم عواطف وأفكار النبلاء الإناث على وجوههن.

تموجت التموجات نحو الباب الوهمي ولكن عديم الشكل.

عند الوصول إلى الطابق الثاني، تحولت أودري إلى متجر يبيع فساتين جاهزة.

ولكن، بغض النظر عن مقدار دفع كلاين له، لم يمكن دفع الباب مفتوحًا. كل حركة أسفرت عن صمت ميت.

المضيفة في المحل كانت فتاة صغيرة. كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود ولها شعر أشقر بطول الكتف. كانت الوسيط، شياو ديريشا.

أعطت أودري سوزي نظرة دون تغيير تعبير وجهها. فهمت الكلب ما عنته مالكتها على الفور وركضت إلى عداد آخر.

دقيقة، دقيقتان، خمس دقائق. رفع رأسه لينظر إلى دون الذي جلس أمامه. اكتشف أن القائد كان لا يزال يجلس بهدوء وينظر إليه بعمق.

ذهبت الخادمة أني بعد سوزي في محاولة لسحبها.

بعد تلاوة البيان سبع مرات، فتح كلاين عينيه التي كانت كلها سوداء تقريبًا ونظر إلى قلادة التوباز التي كانت تدور عكس عقارب الساعة.

‘أحسنتِ!’ أثنت أودري داخليًا وسارت بجوار شياو ديريشا، وتظاهرت بالنظر إلى مجموعة متنوعة من الفساتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“…لماذا رتبتِ لمقابلتي هنا؟” استفسرت شياو هامسةً بينما قدمت الفساتين بصوتٍ عال.

كان صوتها رقيقًا، تمامًا مثل صوت الطفل.

“أين المضيفة الأصلية؟” سألت أودري رداً بدلاً من الرد عليها.

نظرت شياو حولها وقالت، “أقنعتها. كانت سعيدة بالراحة في الصباح.”

“الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة، الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي؛ ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد.”

نظرت أودري إلى الفساتين ذات الأنماط المختلفة أثناء إخراجها لقطعة من الورق المطوي بدقة من حقيبة يدها المصنوعة من جلد الخروف وتمريرها سراً إلى شياو.

“لقد تسلل نائب الأدميرال كيلانغوس إلى باكلوند. هذه هي صورته. آمل أن تتمكنوا من العثور عليه من أجلي. أوه، ولا تنبهوه.”

‘لقد حظيتُ بإشادة من قبل من قبل أستاذ الفن الخاص بي…’ سرقت أودري لمحة عن شياو ورفعت رأسها.

تلقت شياو قطعة الورق وكشفتها لإلقاء نظرة سريعة. رأت أنها كانت صورة نابضة بالحياة لرجل في الثلاثينات من عمره لديه ذقن عريض فريد من نوعه.

ملأ الضباب الرمادي الهواء بطريقة لا تتغير إلى الأبد حيث كانت النجوم القرمزية الوهمية معلقة حوله على مسافات متفاوتة. جلس كلاين داخل القصر السامي الذي يشبه منزل عملاق بينما نظر إلى المشهد المألوف أمامه.

‘لقد حظيتُ بإشادة من قبل من قبل أستاذ الفن الخاص بي…’ سرقت أودري لمحة عن شياو ورفعت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وأضافت: “المملكة تقدم مكافأة عشرة آلاف جنيه على كيلانغوس. إذا تم القبض عليه، حتى الشخص الذي قدم أدلة فقط سيحصل بالتأكيد على بضع مئات من الجنيهات”.

بمجرد أن أنهت جملتها، شاهدت عيون شياو تتألق بفرح، كما توقعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمس دقائق، عشر دقائق، خمس عشرة دقيقة. قلب كلاين عبر الصحيفة ذهابًا وإيابًا عدة مرات، ونظر إلى دون من زاوية عينيه، ولاحظ أن الرجل لا يزال ينظر إليه بهدوء في تفكير عميق.