Lord of The Mysteries 304

304: ريش.

“صباح الخير، السيد موريارتي. أتمنى أن أعمل معك. أعتقد أنك محقق ممتاز. فبعد كل شيء، كنت قد تمكنت سابقًا من قيادة تحقيقاتك طوال الطريق إلى ميناء شرقي بالام و نقابة الميناء لوحدك.”

‘ريش أبيض؟’

ناظرا إلى القبر بلا جثة، فكر كلاين فجأة بكلمة واحدة “ملاك!”

انتظرت حتى انتهت الفتاة الشقراء من عزف أغنية قبل أن تقول في خوف، “أودري، التقيت بشخص مخيف.”

كانت كتب الكنائس السبع الكبرى، مليئة بأساطير الملائكة والقديسين. كان للأول خاصية واحدة – زوج من الأجنحة البيضاء النقية على ظهورهم، وما يصل إلى اثنين أو ثلاثة أو حتى ستة أزواج من الأجنحة البيضاء النقية.

ومع ذلك، في غمضة عين، تذكر كلاين شيئًا آخر

كان السيد أزيك قد وصف له حلمه ذات مرة- حلم بدا أنه يشير إلى حيواته المختلفة.

كان أحد المشاهد داخل ضريح مظلم. كان هناك العديد من التوابيت القديمة المفتوحة بجانبه، وفي التوابيت كانت هناك جثث ذات ريش أبيض ينمو من ظهورها!

‘هل هذه خاصية خاصة لمسار الموت، أم ظاهرة غريبة تسببت بها الأسقفية المقدسة؟’ لم يقل كلاين كلمة واحدة حيث كبح عواطفه ونظر بهدوء إلى الريش الأبيض الملون بالزيت المصفر في قاع القبر.

كان حكمه الأولي هو أن الرجل القديم لم يكن ملاكًا، لأن متجاوزي التسلسلات 2، أو حتى التسلسلات 1 المرعبين، سينتجون بالتأكيد تأثيرات شديدة على محيطهم عندما يموتون. على سبيل المثال، فإن التحفة الأثرية المقدسة، رماد القديسة الذي قد تم تخزينه خلف بوابة تشانيس بمدينة تينغن، سيمد خطوطًا رفيعة وسوداء وباردة غير مرئية تقريبًا لختم الأشخاص والأشياء من حولها.

‘بالطبع، من الممكن أيضًا أنه لم يمت بالفعل… إنه مثل السيد أزيك؟’ انحنى كلاين وأخذ ثلاثة ريشات بيضاء بيده اليمنى ذات القفاز الأسود.

كان يخطط للقيام ببعض العرافة فوق الضباب الرمادي عندما يعود إلى المنزل.

في تلك اللحظة، عاد كابوسكي إلى رشده، واندفع إلى جانب كلاين، ونظر إلى القبر مع لمحة من الخوف.

“أين الجثة؟”

ظهر الصيدلي، مع وجه مستدير كان في الثلاثينات من عمره، في زاوية منعزلة وخزن الأعشاب التي زرعها سرا في حقيبة جلدية كان يحملها معه.

نظر إليه كلاين وقال بصوت منخفض، “ربما غادر بنفسه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين الجثة؟”

“لقد غادر بنفسه” كرر كابوسكي في رعب، وهو يدرك الآن تمامًا مدى رعب إستيقاظ الموتى.

ارتجفت ساقيه بينما تمتم لنفسه، “لـ لكنني لم أستخدم طقس إعادة الإحياء عليه”.

استدار كلاين ونظر إليه لبضع ثوان.

“الموت ليس النهاية.”

“لا تنفخ الصافرة النحاسية مرة أخرى.”

“الموت ليس النهاية… الموت ليس النهاية…” تم إخافة كابوسكي تمامًا من قبل معتقداته الخاصة، حيث صرخ، “هل سيعود؟”

في الصباح الباكر، في الغابة المنعشة نسبيًا في قسم الإمبراطورة.

‘حسنًا، الصافرة النحاسية قد استدعت رسولًا يتوافق مع الرجل العجوز على الأرجح. وبعبارة أخرى، بإعطاء الرسول رسالة، فإن ذلك يعادل إرسال رسالة إلى الرجل العجوز- رجل مات منذ نصف عام تقريبًا… هاه، أتساءل أين ذهب وما نوع الدولة التي يعيش فيها…’ رداً على سؤال كابوسكي، أعطاه كلاين تذكيرًا غير مبالٍ.

بعد العودة إلى ملابسه السابقة، عاد إلى شارع مينسك ودخل غرفة نومه. بعد سلسلة من الإجراءات، حمل الريشات البيضاء الثلاثة وصافرة كابوسكي النحاسية فوق الضباب الرمادي.

“لا تنفخ الصافرة النحاسية مرة أخرى.”

“حسنًا، يروض الصيدلي نباتات وأجزاءًا من الحيوانات التي فقدت أرواحها، بينما يروض مروض الوحوش ويستخدم الحيوانات الحية. هل يشمل مخلوقات التجاوز؟”

“هل تعني أن الصافرة النحاسية ستعيده؟” سأل كابوسكي في رعب.

قبل أن يتمكن كلاين من الرد، سأل مرة أخرى: “هل يمكنك مساعدتي في رمي هذه الصافرة النحاسية في نهر توسوك؟

“إذا كنت لا تستطيع، سأفعل ذلك بنفسي.”

“كانت عيناه مخيفة!”

‘ألم تكن مهتما بفلسفة الموت؟’ سخر كلاين بينما مد يد لأخذ ااصافرة النحاسية من كابوسكي.

كان يخطط لإرسال رسالة إلى القتيل عندما كانت الظروف مناسبة لمعرفة ما سيحدث.

جالسا على كرسي الأحمق مرتفع الظهر، جسّد كلاين قلم وورقة. كتب جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة: “أصولهم”.

بالطبع، كان الشرط الأساسي لكل هذا هو أنه كان على يقين من عدم وجود الكثير من المخاطر.

بعد أن أصدر تعليمات لكابوسكي لملء القبر مرة أخرى، أجرى كلاين تبادلاً وجيزًا معه حول “رقصة الأرواح” ومعرفة الغوامض المقابلة، مما أثرى معرفته الخاصة. كما سأل كابوسكي بالتفصيل عن كيفية وضعه لجسد الرجل العجوز، لقد كان متجهًا للأسفل، وفقًا لآخر كلماته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم غدا إن شاء الله

‘في ظل ظروف خاصة معينة، فإن استخدام “رقصة الأرواح” لاستبدال جزء من الإعداد المرهق للسحر الشعائري سيكون أكثر فعالية وبساطة…’ نظرًا لأنه حقق هدفه، حذر كلاين كابوسكي من التوقف عن استخدام ما يسمى بطقس الإحياء.

“الموت ليس النهاية… الموت ليس النهاية…” تم إخافة كابوسكي تمامًا من قبل معتقداته الخاصة، حيث صرخ، “هل سيعود؟”

ثم غادر الشارع من خلال الحديقة وذهب في رحلة طويلة عبر العربة إلى القسم الشرقي.

…

بعد العودة إلى ملابسه السابقة، عاد إلى شارع مينسك ودخل غرفة نومه. بعد سلسلة من الإجراءات، حمل الريشات البيضاء الثلاثة وصافرة كابوسكي النحاسية فوق الضباب الرمادي.

“التعاون؟” لم يخفي كلاين دهشته.

جالسا على كرسي الأحمق مرتفع الظهر، جسّد كلاين قلم وورقة. كتب جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة: “أصولهم”.

“لم أره بوضوح. أشعر أنه عدوي الطبيعي!” ردت سوزي بكل جدية.

ثم أمسك بالريشات البيضاء الثلاثة وانحنى على كرسيه.

بينما كان يردد بصمت، دخل كلاين إلى أرض الأحلام. كانت بيضاء رمادية ضبابية من حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في هذا العالم، كان هناك ظلمة غنية بدون أي نور. فجأة، كان صبغ الظلام بظل قرمزي. مدت يد رقيقة شاحبة إلى الخارج من التربة ذات اللون البني المصفر.

تحطم الحلم واستيقظ كلاين.

نهض الشكل ببطء. لم يرفع اللوح الحجري، ولكنه اخترق التربة مباشرة.

استدار كلاين ونظر إليه لبضع ثوان.

تحت ضوء القمر الأحمر القرمزي، كانت الملابس على ظهر الشكل ممزقة، ونما الريش الأبيض واحدًا تلو الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك… لماذا التسلسل 8 خاصتي هو مروض الوحوش؟ ما علاقة ذلك بـالصيدلي؟”

أمال الرجل ذو الشعر الأبيض رأسه، وكشف عن البقع الحمراء على وجهه، بالإضافة إلى عينيه الفارغتين الخالية من المشاعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بدأت يمشي، مكافحا من خلال الأسوار المحيطة، تتجه إلى عمق الظلام حتى إختفى بعيدًا.

‘بالطبع، من الممكن أيضًا أنه لم يمت بالفعل… إنه مثل السيد أزيك؟’ انحنى كلاين وأخذ ثلاثة ريشات بيضاء بيده اليمنى ذات القفاز الأسود.

تحطم الحلم واستيقظ كلاين.

خلع إزنغارد قبعته وابتسم.

‘انتشر الريش الأبيض من الجزء الخلفي من الجثة… حالتها تشبه الآنسة شارون، لكن من الواضح أنها مختلفة أيضًا. لقد أعطت شعورًا ثقيلًا وجسديًا للغاية… يبدو أنها تتدرج بين الجسد البشري والجسد الروحي في تحول شبه طبيعي وغير مكتمل؟ مبعوث متصل بالعالم الحقيقي وااعالم الروحي والعالم السفلي؟’ نقر كلاين حافة الطاولة الطويلة وفكر لفترة طويلة.

كان يخطط لإرسال رسالة إلى القتيل عندما كانت الظروف مناسبة لمعرفة ما سيحدث.

ثم، قام بعرافة ما إذا كان هناك أي خطر في استخدام الصافرة النحاسية التي تلقاها من كابوسكي في تلك اللحظة بالذات وتلقى إجابة إيجابية. علاوة على ذلك، تحرك البندول الروحي بسعة كبيرة وترددات عالية.

…

‘من المؤسف أنه لا يمكنني استخدام الصافرة النحاسية مباشرةً فوق الضباب الرمادي. لن يتمكن الرسول من الدخول على الإطلاق ؛ وإلا لن يكون هناك أي خطر…’ بعد أن تمتم لنفسه، نزل كلاين من خلال الضباب الرمادي وعاد إلى العالم الحقيقي.

…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في الصباح الباكر، في الغابة المنعشة نسبيًا في قسم الإمبراطورة.

جالسا على كرسي الأحمق مرتفع الظهر، جسّد كلاين قلم وورقة. كتب جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة: “أصولهم”.

ظهر الصيدلي، مع وجه مستدير كان في الثلاثينات من عمره، في زاوية منعزلة وخزن الأعشاب التي زرعها سرا في حقيبة جلدية كان يحملها معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد إنهاء المهمة لليوم، قام بتقويم ظهره، وبدأ في شد جسده. لقد تمتم لنفسه بارتياح كبير، “بالتأكيد لقد تحسنت بنيتي الجسدية. لم أعد مثل ما كنت عليه من قبل حيث كنت مقاوما نسبيًا للعناصر السامة.”

“ومع ذلك… لماذا التسلسل 8 خاصتي هو مروض الوحوش؟ ما علاقة ذلك بـالصيدلي؟”

أومأت أودري برفق وقالت “نعم… لقد تلقيت للتو كلمة من غلاينت مفادها أن فورس وشيو أرادوا إبلاغي بأن اجتماع المساء قد تم إلغاؤه. كنت أخطط أصلاً لتبادل ببعض مكونات التجاوز.”

“حسنًا، يروض الصيدلي نباتات وأجزاءًا من الحيوانات التي فقدت أرواحها، بينما يروض مروض الوحوش ويستخدم الحيوانات الحية. هل يشمل مخلوقات التجاوز؟”

“إذن، هل سيكون التسلسل 7 قادرًا على ترويض البشر واستخدامهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ ماذا أراد أن يفعل لك؟” سألت أودري، فضولية وقلقة.

“لم يخبرني الرجل العجوز حتى باسم التسلسل 7، ولم يعطني التركيبة. عندما أستقر، يجب أن أحاول الاتصال به.”

بدأ الصيدلي باللكم والركل للتعود على جسده المعزز. توقف فقط عندما كان منهكا تماما.

وووش… بينما كان يلهث، بدأ يفكر في مشكلة جادة: كيف يجب أن يمثل كمروض وحوش؟

بالطبع، كان الشرط الأساسي لكل هذا هو أنه كان على يقين من عدم وجود الكثير من المخاطر.

“مروض وحوش… كيف يجب أن يتم ذلك؟ ابحث عن الحيوانات وأروضها؟” بينما كان الصيدلي يتمتم لنفسه، شعر فجأة بشيء ونظر نحو البحيرة الاصطناعية.

“لم يخبرني الرجل العجوز حتى باسم التسلسل 7، ولم يعطني التركيبة. عندما أستقر، يجب أن أحاول الاتصال به.”

كان هناك مسترجع ذهبي ضخم يركض بسعادة.

304: ريش.

بدا وكأن المسترد الذهبي الكبير كان قد لاحظ نظراته فجأة وأدار رأسه لينظر إليه.

مع التقاء نظراتهم في الجو، تجمد المسترد الذهبي الكبير للحظة. ثم استدار برشاقة وهرب، واختفى دون أن يترك أثرا.

سألت سوزي: “وووف، أودري، هل كنتِ في مزاج سيئ؟ كان بإمكاني أن أعرف من موسيقى البيانو الخاصة بك”.

…

في الفيلا الفاخرة لعائلة هال.

عادت سوزي إلى غرفة البيانو وجلست بجانب أقدام أودري، ولسانها يتدلى وهي تلهث بشدة.

عادت سوزي إلى غرفة البيانو وجلست بجانب أقدام أودري، ولسانها يتدلى وهي تلهث بشدة.

انتظرت حتى انتهت الفتاة الشقراء من عزف أغنية قبل أن تقول في خوف، “أودري، التقيت بشخص مخيف.”

“كانت عيناه مخيفة!”

وسط أصوات الأزيز، نشر عدة قطع مسطحة من الخبز، وانبعثت رائحة الدقيق تدريجياً.

“هل هذا صحيح؟ ماذا أراد أن يفعل لك؟” سألت أودري، فضولية وقلقة.

فكرت سوزي للحظة وقالت: “لا أعرف أيضًا. باختصار، إنه خطير جدًا. كان هذا حدسي.”

“كيف يبدو شكله؟” فكرت أودري في السماح للحراس بالذهاب وتحذير الرجل.

“لم أره بوضوح. أشعر أنه عدوي الطبيعي!” ردت سوزي بكل جدية.

‘عدوك الطبيعي؟ عدو لدود للكلاب؟’ أعطت أودري ابتسامة محفوظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش… بينما كان يلهث، بدأ يفكر في مشكلة جادة: كيف يجب أن يمثل كمروض وحوش؟

“سوزي، لا تذهبِ إلى تلك الغابة في الوقت الحالي.”

~~~~~~~~

سألت سوزي: “وووف، أودري، هل كنتِ في مزاج سيئ؟ كان بإمكاني أن أعرف من موسيقى البيانو الخاصة بك”.

“لا تنفخ الصافرة النحاسية مرة أخرى.”

أومأت أودري برفق وقالت “نعم… لقد تلقيت للتو كلمة من غلاينت مفادها أن فورس وشيو أرادوا إبلاغي بأن اجتماع المساء قد تم إلغاؤه. كنت أخطط أصلاً لتبادل ببعض مكونات التجاوز.”

نظر إليه كلاين وقال بصوت منخفض، “ربما غادر بنفسه”

‘وأيضًا محاولة الاتصال بأشخاص من علماء النفس الكميائيون…’ أضافت بصمت في قلبها.

“لم أره بوضوح. أشعر أنه عدوي الطبيعي!” ردت سوزي بكل جدية.

“لماذا ا؟” سألت سوزي، في حيرة.

فكرت أودري للحظة قبل أن ترد، “قيل أن ذلك كان نتيجة جرائم القتل التسلسلي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

…

صباح يوم السبت، كان هواء باكلوند سيئًا كالمعتاد.

كان كلاين يحاول إعداد طبق المعكرونة الذي كان يحب تناوله عندما كان طفلاً. لهذا، اشترى دقيقًا عالي الجودة، وأضاف الماء والسكر، وخلطه لتشكيل وعاء من “معجون” رقيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم صب الزيت في الوعاء ورطب السطح.

سأطلق 7 غدا أيضا

بعد تسخين الزيت، قام بتجريف بعض عجينة الطحين بملعقة حساءه وصبها على جانب الوعاء، ونشرها رقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الرجل ذو الشعر الأبيض رأسه، وكشف عن البقع الحمراء على وجهه، بالإضافة إلى عينيه الفارغتين الخالية من المشاعر.

وسط أصوات الأزيز، نشر عدة قطع مسطحة من الخبز، وانبعثت رائحة الدقيق تدريجياً.

“التعاون؟” لم يخفي كلاين دهشته.

عندما كان على وشك الانتهاء، أزال قطع الخبز المسطحة الناعمة، واحدة تلو الأخرى، ووضعها على الطبق. ثم أضاف الماء وحوّل المواد المتبقية إلى خليط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بمجرد أن عاد إلى غرفة الطعام مع الخبز المسطح و “العجين”، مزق كلاين قطعة بفارغ الصبر وحشاها في فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذه خاصية خاصة لمسار الموت، أم ظاهرة غريبة تسببت بها الأسقفية المقدسة؟’ لم يقل كلاين كلمة واحدة حيث كبح عواطفه ونظر بهدوء إلى الريش الأبيض الملون بالزيت المصفر في قاع القبر.

كان لقطعة الخبز المسطحة رائحة غنية من القمح وطعم حلو أثار شهيته. كانت بسيطة وواضحة، لكنها كانت لذيذة بشكل استثنائي.

‘إنه الطعم من ذكرياتي…’ أكل كلاين بسرعة، وشرب أحيانًا لقمة من الساىل.

‘مهمة جديدة؟’ خلع كلاين منديله، مسح يديه، ونهض للذهاب إلى الباب.

عندما كان على وشك الشبع وبدأ يتباطأ، دق جرس الباب فجأة.

“لم أره بوضوح. أشعر أنه عدوي الطبيعي!” ردت سوزي بكل جدية.

‘مهمة جديدة؟’ خلع كلاين منديله، مسح يديه، ونهض للذهاب إلى الباب.

قبل أن يلمس المقبض، ظهرت صورة الزائر في ذهنه.

“لا تنفخ الصافرة النحاسية مرة أخرى.”

كان رجلًا في منتصف العمر مع سوالف بيضاء ووجه رقيق ومزاج رائع.

سأطلق 7 غدا أيضا

كان المحقق الخاص، إزنغارد ستانتون، الذي يمكن أن يحصل على دعوة من الشرطة!

‘لماذا هو هنا؟’ فتح كلاين الباب في حيرة وسأل مبتسما “صباح الخير أيها السيد ستانتون. هل هناك شيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن كلاين من الرد، سأل مرة أخرى: “هل يمكنك مساعدتي في رمي هذه الصافرة النحاسية في نهر توسوك؟

خلع إزنغارد قبعته وابتسم.

“صباح الخير، السيد موريارتي. أتمنى أن أعمل معك. أعتقد أنك محقق ممتاز. فبعد كل شيء، كنت قد تمكنت سابقًا من قيادة تحقيقاتك طوال الطريق إلى ميناء شرقي بالام و نقابة الميناء لوحدك.”

بدا وكأن المسترد الذهبي الكبير كان قد لاحظ نظراته فجأة وأدار رأسه لينظر إليه.

“التعاون؟” لم يخفي كلاين دهشته.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

نقر إزنغارد عصاه السوداء وأجاب بصوت عميق “للعثور على القاتل المتسلسل وراء سلسلة جرائم القتل التسلسلي الأخيرة.”

“لقد عرضت الشرطة بالفعل مكافأة قدرها 2000 جنيه”.

~~~~~~~~

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

في الصباح الباكر، في الغابة المنعشة نسبيًا في قسم الإمبراطورة.

سأطلق 7 غدا أيضا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظرا إلى القبر بلا جثة، فكر كلاين فجأة بكلمة واحدة “ملاك!”

أراكم غدا إن شاء الله

إستمتعوا~~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com