ميناء بانسي في الرياح.
507: ميناء بانسي في الرياح.
إرتجفت دونا للخلف، وتقلص بؤبؤاها، وفُتح نصف فمها بينما وصلت صرختها إلى شفتيها.
ارتدى كلاين قبعته الرسميه، التقط عصاه الخشبية السوداء، لف مقبض الباب، وأجاب بهدوء، “لقد تعاونوا معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا، الطقس هنا دائما غير مستقر للغاية.” ارتدى إلاند قبعته على شكل القارب وتنهد ضاحكًا.
إذا لم تكن قد رأت الرسول من قبل، لكانت قد فقدت السيطرة على نفسها منذ فترة طويلة وقفزت لقدميها في رعب، غير مكترثة بما إذا كانت ستقلب الطاولات أو الكراسي.
والدها، أوردي برانش، رفع نفسه من على الطاولة، وذهب إلى النافذة، ونظر للحظة.
إستمتعوا~~~~~~
لحسن الحظ، لم تعد الشابة التي كانت تجهل تمامًا شؤون البحر عندما صعدت لأول مرة إلى العقيق الأبيض. لقد أصبح صوتها أكثر حدة قليلاً بينما أشارت خارج النافذة وتلعثمت، “هنـ.. هناك زومبي!
في الساعة 7:15 مساءً، لاحظ كلاين ودانيتز، الذين خرجوا من مطعم الدرجة الأولى، أن الرياح التي كانت تهز القارب قد هدأت إلى حد كبير.
“زومبي بلا رأس!”
ارتدى كلاين قبعته الرسميه، التقط عصاه الخشبية السوداء، لف مقبض الباب، وأجاب بهدوء، “لقد تعاونوا معي.”
استخدمت الزومبي الأكثر شيوعًا في الفولكلور لوصف الشيء المرعب الذي رأته للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنطلقت سيسيل إلى قدميها وهرعت إلى جانب دونا. لقد نظرت بفضول إلى خارج النافذة حيث كانت الرياح الهائجة تهب ولاحظت لبضع ثوان.
بينما رثى دانيتز، تبع بجانبه عن كثب.
ثم سقط للأمام، وبصوتٍ عالٍ، سقط على الأرض، يدور باستمرار.
قالت بصدق “لا يوجد شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لربما كان ذلك الخطر الهامد موجودًا منذ ثلاث أو أربعمائة عام، أو ربما لفترة أطول، وليس بسبب وصولي… حسنًا، قد لا يكون للخطر الحالي أي علاقة بالخطر الهامد. من المؤسف أنني لا أملك المعلومات اللازمة للقيام بعرافة بناءً على هذا التخمين…’ بعد التفسير، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي، وغادر الحمام، ووجد كرسيًا للجلوس عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظوا بسرّي من أجلي.”
انكمشت دونا، حشدت شجاعتها، وانحنت بحذر إلى الأمام فقط لرؤية الأشجار في الخارج تتمايل، مع وجود فوضى عشوائية تحلق في كل مكان. لم يكن هناك ماشي واحد.
كل ما بقي في خط بصره كان عالمًا من الدماء، وكذلك رأسًا توقف في النهاية عن التدحرج وكان يحدق للأعلى بنظرة فارغة في عينيه.
“كـ.. كان هناك حقا شخص ما. كان يرتدي عباءة سوداء ولم يكن له رأس. كانت رقبته تنزف!” قالت دونا أثناء الإشارة في محاولة لإقناع البالغين في الغرفة.
لحسن الحظ، لم تعد الشابة التي كانت تجهل تمامًا شؤون البحر عندما صعدت لأول مرة إلى العقيق الأبيض. لقد أصبح صوتها أكثر حدة قليلاً بينما أشارت خارج النافذة وتلعثمت، “هنـ.. هناك زومبي!
والدها، أوردي برانش، رفع نفسه من على الطاولة، وذهب إلى النافذة، ونظر للحظة.
“دونا، لن يُسمح لك بقراءة ‘مختارات قصص رعب فونس’ الليلة!”
~~~~~~
مكتب ميناء بانسي للتلغراف.
“لكـ.. لكن …” شعرت دونا بالظلم وأرادت الدفاع عن نفسها.
ابتسم إلاند وهو يقترب ويربت الشكل المألوف على الكتف.
في هذه اللحظة، صعد كليفز إلى الطابق الثاني واقترب، وسأل: “ما الذي حدث؟”
نظر كلاين بعيدًا، لم يقل شيئًا، ودخل الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السفينة راسية في الميناء، الذي كان أيضًا جزءًا من ميناء بانسي. إنها ليست آمنة أيضًا، وقد تكون أيضًا في خطر!’
“قالت دونا أنها رأت زومبي، زومبي بلا رأس”. أوضح الحارس الشخصي الآخر تيغو ضاحكا.
“…”
صمت كليفز لثانيتين، ثم أومأ برأسه إلى دونا.
لقد وقف بجوار النافذة، ينظر إلى الأمواج التي حركتها الرياح. حتى من دون استخدام الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي للعرافة، جعله حدسه الروحي الخاص به يحصل على حدس ضبابي بأن شيئًا سيئًا كان يختمر ويحدث.
“لا بأس، هذا سيمر.”
كانت لا تزال السابعة إلا خمسة عشر دقيقة، حتى في المساء، كانت الأبواب الرئيسية لكاتدرائية العواصف لا تزال مفتوحة لتجمع مؤمنيها.
“أنـ.. أنتت من قال أن المكان خطير في الخارج!”
“الريح في الخارج قوية وخطيرة للغاية. سنغادر عندما تهدأ الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شفاههم ملطخة بمسحة حمراء. بدت وجوههم شاحبة تحت ضوء الثريا الكريستالية. التباين بين الاثنين جعل دونا تشعر بخوف لا يمكن تفسيره.
في عيون دونا، أشارت كلمات العم كليفز إلى أنه صدقها واختار الحل الأكثر أمانًا. ولكن في نظر أوردي، تيغو والآخرين، كان هذا مجرد تكتيك أخرق لتهدئة طفل.
مكتب ميناء بانسي للتلغراف.
نظرًا لأن دونا كانت لا تزال متوترة قليلاً وأن صاحب العمل الحقيقي لم يكن راضيًا للغاية، سحب كليفز كرسيًا وجلس بينما قال بهدوء، “هناك تقليد غريب في ميناء بانسي. إنهم لا يتركون المباني أو يستجيبون لأي طرق على الباب عندما يصبح الطقس عاصفا في الليل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لربما كان ذلك الخطر الهامد موجودًا منذ ثلاث أو أربعمائة عام، أو ربما لفترة أطول، وليس بسبب وصولي… حسنًا، قد لا يكون للخطر الحالي أي علاقة بالخطر الهامد. من المؤسف أنني لا أملك المعلومات اللازمة للقيام بعرافة بناءً على هذا التخمين…’ بعد التفسير، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي، وغادر الحمام، ووجد كرسيًا للجلوس عليه.
بالنظر إلى هذا المشهد المظلم والمضطرب، فكر دانيتز فجأة في وجود مشكلة.
“إذا فتحت الباب، هل سيأخذك الزومبي؟” سأل دينتون فجأة في تنوير، بما من أنه رأى الرسول مع أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لمدة خمس دقائق أخرى، ما زال لا يرى عائلة دونا والقبطان إلاند يعودون.
“يمكنك التفكير في الأمر كذلك.” التقط كليفز كوبًا من الماء وأخذ رشفة.
‘هكذا هو الأمر…’ هدأت دونا، معتقدةً أنها لن تواجه ذلك الزومبي الرهيب طالما أنها لم تغادر المطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها فقط لاحظت أن جميع العملاء المحيطين كانوا قد ألقوا نظراتهم نحوها بسبب الضجة.
حاملا الفانوس الأصفر القاتم وحاملا عصاه الخشبية الصلبة، مشى بجانب القارب ودخل الميناء المظلم ببدلته السوداء.
شعرت دونا بعدم الراحة من الرأس إلى القدمين. أرادت بشكل غريزي أن تخفض رأسها لتجنب كل شيء.
“زومبي بلا رأس!”
إنطلقت سيسيل إلى قدميها وهرعت إلى جانب دونا. لقد نظرت بفضول إلى خارج النافذة حيث كانت الرياح الهائجة تهب ولاحظت لبضع ثوان.
‘لم أرتكب أي خطأ! لقد رأيته حقا!’ قامت دونا برفع رقبتها بعناد ونظرت حولها.
في السابق، كان قد فكر في المخاطر المحتملة لميناء بانسي، ولكن الآن، بعد أن ارتفعت الرياح، كان ينوي تأكيد المستوى الحالي للخطر.
ارتدى كلاين قبعته الرسميه، التقط عصاه الخشبية السوداء، لف مقبض الباب، وأجاب بهدوء، “لقد تعاونوا معي.”
رأت السادة في المعاطف والسيدات في ثيابهن الجميلة يرجعن نظراتهن. رأتهم يخفضون رؤوسهم، يلتقطون ملاعقهم، ويغرفون كتل الدم الحمراء الداكنة من أوعيتهم ليحشروها في أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شفاههم ملطخة بمسحة حمراء. بدت وجوههم شاحبة تحت ضوء الثريا الكريستالية. التباين بين الاثنين جعل دونا تشعر بخوف لا يمكن تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أدارت رأسها إلى الوراء وانتظرت العشاء، تصلي سرا للإلهة أن العاصفة ستتوقف في أقرب وقت ممكن.
ابتسم إلاند وهو يقترب ويربت الشكل المألوف على الكتف.
والدها، أوردي برانش، رفع نفسه من على الطاولة، وذهب إلى النافذة، ونظر للحظة.
…
ارتدى كلاين قبعته الرسميه، التقط عصاه الخشبية السوداء، لف مقبض الباب، وأجاب بهدوء، “لقد تعاونوا معي.”
استخدمت الزومبي الأكثر شيوعًا في الفولكلور لوصف الشيء المرعب الذي رأته للتو.
مكتب ميناء بانسي للتلغراف.
أمسك كلاين بندول الروح وبدأ يقرأ الجمله بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن أنهى إلاند وزميله الأول إرسال تقريرهم إلى البحرية، أدركوا أن الرياح في الخارج كانت تعوي وأن الأبواب والنوافذ المجاورة كانت تدق.
لقد أدارت رأسها إلى الوراء وانتظرت العشاء، تصلي سرا للإلهة أن العاصفة ستتوقف في أقرب وقت ممكن.
ثم سقط للأمام، وبصوتٍ عالٍ، سقط على الأرض، يدور باستمرار.
“حقا، الطقس هنا دائما غير مستقر للغاية.” ارتدى إلاند قبعته على شكل القارب وتنهد ضاحكًا.
“من الأفضل إذا لم تتوجهوا للخارج. تقول الأساطير أنك ستفقد رأسك بسبب ذلك.” ذكرتهم موظفة مكتب التلغراف، شابة ذات شعر بني مجعد، بصوت بطيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زميله الأول، هاريس، ضحك بصوتٍ عال.
‘لأن بكون قادرا على جعل هذا الوحش يغير رأيه ويتجنب الخطر في مطعم الليمون الأخضر، يجب أن يكون مرعبا للغاية… لماذا عطلتي بائسة للغاية؟ أأنا مصاب بسوء الحظ!’ كان الجو خانقًا جدًا لدرجة أنه كان على دانيتز النهوض والتحرك ذهابًا وإيابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وإلا، فكيف يمكن أن يطلقوا على أنفسهم ‘متحف الطقس’؟”
“من الأفضل إذا لم تتوجهوا للخارج. تقول الأساطير أنك ستفقد رأسك بسبب ذلك.” ذكرتهم موظفة مكتب التلغراف، شابة ذات شعر بني مجعد، بصوت بطيء.
ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها فمه، تدفقت عواصف قوية في فمه، وتم حشو صوته كله بشكل بائس في فمه.
“أعرف، لكنني حاولت عدة مرات ولم يحدث شيء.” بدون أي إهتمام، فتح هاريس الباب للمغادرة.
أوقفه إلاند وفكر للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميناء بانسي خطير.”
“سيتم إغلاق مكتب التلغراف الخاص بكم، أليس كذلك؟”
“أسيكون من المقبول الذهاب إلى الكاتدرائية المجاورة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيتم إغلاق مكتب التلغراف الخاص بكم، أليس كذلك؟”
“أوه، صحيح، ذهب القبطان والزميل الأول إلى مكتب التلغراف، لكنهما لم يعودا بعد.”
“ليس هناك أى مشكلة.” كانت السيدة ذات الشعر البني المجعد لا تزال بطيئة مثل أي وقت مضى.
أومأ إلاند برأسه، فتح باب مكتب التلغراف، واتجه نحو كاتدرائية العواصف، على بعد عشرات الأمتار، ضد هبوب الرياح التي بدت قادرة على حمل طفل.
الزميل الأول هاريس، الذي كان يمسك بقبعته، تبع القبطان كما لو كان سيعبر عن رغبته في الاندفاع مباشرة إلى العقيق الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظوا بسرّي من أجلي.”
ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها فمه، تدفقت عواصف قوية في فمه، وتم حشو صوته كله بشكل بائس في فمه.
بعد السعال لفترة من الوقت، أغلق فمه بحكمة وتوقف عن تقديم مقترحات غير واقعية بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظوا بسرّي من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لا تزال السابعة إلا خمسة عشر دقيقة، حتى في المساء، كانت الأبواب الرئيسية لكاتدرائية العواصف لا تزال مفتوحة لتجمع مؤمنيها.
عندها فقط لاحظت أن جميع العملاء المحيطين كانوا قد ألقوا نظراتهم نحوها بسبب الضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضعفت العاصفة بشكل ملحوظ عندما وصلت إلى المنطقة. على الأقل، لم يعد يتعين على إلاند و هاريس القلق بشأن إطلاق قبعاتهم.
انكمشت دونا، حشدت شجاعتها، وانحنت بحذر إلى الأمام فقط لرؤية الأشجار في الخارج تتمايل، مع وجود فوضى عشوائية تحلق في كل مكان. لم يكن هناك ماشي واحد.
عند دخول الكاتدرائية، ساروا في الممر المظلم والرفيع. لقد دخلوا إلى قاعة الصلاة ورأوا رجلاً يرتدي رداء كاهن أزرق داكن يجلس في المقعد الأمامي. كان يحدق بهدوء في شعار العواصف المقدس الضخم، المكون من رموز الرياح والأمواج والبرق، على المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم من عنق الكاهن مثل النافورة، ناقعا وجه إيلاند.
ابتسم إلاند وهو يقترب ويربت الشكل المألوف على الكتف.
‘إذا بقيت هنا بمفردي، إذا فلربما من الأفضل أن أتبع ذلك الوحش. على الأقل… على الأقل، إنه قوي جدًا!’ لقد ركض خارج الغرفة 312 ولحق بكلاين بينما كان على وشك مغادرة المقصورة.
“جايس، أين أسقفك؟”
شعرت دونا بعدم الراحة من الرأس إلى القدمين. أرادت بشكل غريزي أن تخفض رأسها لتجنب كل شيء.
“لا بأس، هذا سيمر.”
مع ذلك التربيت، تذبذب رأس الكاهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم سقط للأمام، وبصوتٍ عالٍ، سقط على الأرض، يدور باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا، الطقس هنا دائما غير مستقر للغاية.” ارتدى إلاند قبعته على شكل القارب وتنهد ضاحكًا.
“قالت دونا أنها رأت زومبي، زومبي بلا رأس”. أوضح الحارس الشخصي الآخر تيغو ضاحكا.
تدفق الدم من عنق الكاهن مثل النافورة، ناقعا وجه إيلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل شعور بارد ورطب إلى قلبه، وتم إعماء عيون إلاند باللون الأحمر الغني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت كليفز لثانيتين، ثم أومأ برأسه إلى دونا.
كل ما بقي في خط بصره كان عالمًا من الدماء، وكذلك رأسًا توقف في النهاية عن التدحرج وكان يحدق للأعلى بنظرة فارغة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بصدق “لا يوجد شيء”.
“أنـ.. أنتت من قال أن المكان خطير في الخارج!”
…
عندها فقط لاحظت أن جميع العملاء المحيطين كانوا قد ألقوا نظراتهم نحوها بسبب الضجة.
“زومبي بلا رأس!”
في الساعة 7:15 مساءً، لاحظ كلاين ودانيتز، الذين خرجوا من مطعم الدرجة الأولى، أن الرياح التي كانت تهز القارب قد هدأت إلى حد كبير.
لحسن الحظ، لم تعد الشابة التي كانت تجهل تمامًا شؤون البحر عندما صعدت لأول مرة إلى العقيق الأبيض. لقد أصبح صوتها أكثر حدة قليلاً بينما أشارت خارج النافذة وتلعثمت، “هنـ.. هناك زومبي!
بعد التفكير لمدة ثانيتين، سار كلاين على طول الطريق إلى مدخل المقصورة وسأل الطاقم، “من لم يعد أيضا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم تكن قد رأت الرسول من قبل، لكانت قد فقدت السيطرة على نفسها منذ فترة طويلة وقفزت لقدميها في رعب، غير مكترثة بما إذا كانت ستقلب الطاولات أو الكراسي.
رأى عضو الطاقم هذا الراكب يستمتع بلحم المورلوك اللذيذ مع القبطان، لذلك لم يخفي أي شيء كما قال، “بخلاف عائلة برانش وعائلة تيموثي في مطعم الليمون الأخضر، عاد جميع الركاب االآخري قبل بدأ العاصفة، هيه هيه، ذلك المكان بعيد جدًا، ويأخذ الأمر أيضًا وقتًا طويلاً لتناول الطعام هناك.”
لقد أدرك فجأة ما كان الوحش يفكر في القيام به، واندهش من الصدمة، “هل تريد إنقاذ القبطان وأولئك الناس العاديين؟”
“أوه، صحيح، ذهب القبطان والزميل الأول إلى مكتب التلغراف، لكنهما لم يعودا بعد.”
لقد أدارت رأسها إلى الوراء وانتظرت العشاء، تصلي سرا للإلهة أن العاصفة ستتوقف في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ كلاين بشكل غير واضح وعاد إلى الغرفة 312 في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وقف بجوار النافذة، ينظر إلى الأمواج التي حركتها الرياح. حتى من دون استخدام الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي للعرافة، جعله حدسه الروحي الخاص به يحصل على حدس ضبابي بأن شيئًا سيئًا كان يختمر ويحدث.
استخدمت الزومبي الأكثر شيوعًا في الفولكلور لوصف الشيء المرعب الذي رأته للتو.
بعد الانتظار لمدة خمس دقائق أخرى، ما زال لا يرى عائلة دونا والقبطان إلاند يعودون.
“لقد دعاني للحم الموروك.”
ألقى كلاين نظرة خاطفة جانبية في دانيتز، مما جعل القرصان الشهير المتراخي على الكرسي المتراجع يجلس بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميناء بانسي خطير.”
“سيتم إغلاق مكتب التلغراف الخاص بكم، أليس كذلك؟”
نظر كلاين بعيدًا، لم يقل شيئًا، ودخل الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق الباب خلفه، أخرج بديل دمية ورقية، موهه كنفسه، وذهب فوق الضباب الرمادي، على استعداد للقيام بعرافة أخرى.
في السابق، كان قد فكر في المخاطر المحتملة لميناء بانسي، ولكن الآن، بعد أن ارتفعت الرياح، كان ينوي تأكيد المستوى الحالي للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بصدق “لا يوجد شيء”.
“ميناء بانسي خطير.”
أغلق الباب خلفه، أخرج بديل دمية ورقية، موهه كنفسه، وذهب فوق الضباب الرمادي، على استعداد للقيام بعرافة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك كلاين بندول الروح وبدأ يقرأ الجمله بصوت منخفض.
إرتجفت دونا للخلف، وتقلص بؤبؤاها، وفُتح نصف فمها بينما وصلت صرختها إلى شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تكرار ذلم مرارًا وتكرارًا، فتح عينيه واكتشف أنه على الرغم من أن قلادة التوباز كانت تلف في اتجاه عقارب الساعة، إلا أنها لم تدور بسرعة عالية أو بسعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا، الطقس هنا دائما غير مستقر للغاية.” ارتدى إلاند قبعته على شكل القارب وتنهد ضاحكًا.
‘هناك خطر، لكنه في حدود مقبولة… هذا يتعارض مع الوحي من قبل…’ همس كلاين لنفسه وهو يميل مرفقيه على حافة الطاولة البرونزية الطويلة.
إنطلقت سيسيل إلى قدميها وهرعت إلى جانب دونا. لقد نظرت بفضول إلى خارج النافذة حيث كانت الرياح الهائجة تهب ولاحظت لبضع ثوان.
سرعان ما فكر في احتمال واحد، وهو أن الخطر الحالي لم يكن يساوي الخطر الهامد. فقط من خلال تشغيل شيء ما أو التحقيق فيه بدقة سيظهر جبل الجليد المخفي تحت البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لربما كان ذلك الخطر الهامد موجودًا منذ ثلاث أو أربعمائة عام، أو ربما لفترة أطول، وليس بسبب وصولي… حسنًا، قد لا يكون للخطر الحالي أي علاقة بالخطر الهامد. من المؤسف أنني لا أملك المعلومات اللازمة للقيام بعرافة بناءً على هذا التخمين…’ بعد التفسير، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي، وغادر الحمام، ووجد كرسيًا للجلوس عليه.
“لا بأس، هذا سيمر.”
كان صامتًا ومترددًا ولم يتحرك لفترة طويلة، مما جعل دانيتز المشتعل يشعر بعدم الارتياح بشكل غريب.
بالنظر إلى هذا المشهد المظلم والمضطرب، فكر دانيتز فجأة في وجود مشكلة.
منذ أن ذكر جيرمان سبارو أنه كان هناك خطر يكمن في ميناء بانسي، كان هذا القرصان سيئ السمعة قلقًا باستمرار.
كل ما بقي في خط بصره كان عالمًا من الدماء، وكذلك رأسًا توقف في النهاية عن التدحرج وكان يحدق للأعلى بنظرة فارغة في عينيه.
‘لأن بكون قادرا على جعل هذا الوحش يغير رأيه ويتجنب الخطر في مطعم الليمون الأخضر، يجب أن يكون مرعبا للغاية… لماذا عطلتي بائسة للغاية؟ أأنا مصاب بسوء الحظ!’ كان الجو خانقًا جدًا لدرجة أنه كان على دانيتز النهوض والتحرك ذهابًا وإيابًا.
رأى عضو الطاقم هذا الراكب يستمتع بلحم المورلوك اللذيذ مع القبطان، لذلك لم يخفي أي شيء كما قال، “بخلاف عائلة برانش وعائلة تيموثي في مطعم الليمون الأخضر، عاد جميع الركاب االآخري قبل بدأ العاصفة، هيه هيه، ذلك المكان بعيد جدًا، ويأخذ الأمر أيضًا وقتًا طويلاً لتناول الطعام هناك.”
عندها رأى الوحش، جيرمان سبارو، يقف فجأة، يغلق أزرار معطفه مزدوج جيوب الصدر، ويمشي إلى رف المعطف عند الباب.
بعد أن أخذ كلاين قبعته الحريرة، نظر كلاين إلى المشتعل وقال دون أي تعبير، “أنت حر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم من عنق الكاهن مثل النافورة، ناقعا وجه إيلاند.
“أنـ.. أنتت من قال أن المكان خطير في الخارج!”
“هاه؟” وجد دانيتز الأمر سرياليا فقط.
لقد أدرك فجأة ما كان الوحش يفكر في القيام به، واندهش من الصدمة، “هل تريد إنقاذ القبطان وأولئك الناس العاديين؟”
في هذه اللحظة، صعد كليفز إلى الطابق الثاني واقترب، وسأل: “ما الذي حدث؟”
“أنـ.. أنتت من قال أن المكان خطير في الخارج!”
ارتدى كلاين قبعته الرسميه، التقط عصاه الخشبية السوداء، لف مقبض الباب، وأجاب بهدوء، “لقد تعاونوا معي.”
رأت السادة في المعاطف والسيدات في ثيابهن الجميلة يرجعن نظراتهن. رأتهم يخفضون رؤوسهم، يلتقطون ملاعقهم، ويغرفون كتل الدم الحمراء الداكنة من أوعيتهم ليحشروها في أفواههم.
بينما رثى دانيتز، تبع بجانبه عن كثب.
“احتفظوا بسرّي من أجلي.”
“لقد دعاني للحم الموروك.”
“لقد دعاني للحم الموروك.”
“من الأفضل إذا لم تتوجهوا للخارج. تقول الأساطير أنك ستفقد رأسك بسبب ذلك.” ذكرتهم موظفة مكتب التلغراف، شابة ذات شعر بني مجعد، بصوت بطيء.
“لقد ساعدني في دفع تعويض عن الخسارة للقرش الأبيض.”
ثم سقط للأمام، وبصوتٍ عالٍ، سقط على الأرض، يدور باستمرار.
“…”
زميله الأول، هاريس، ضحك بصوتٍ عال.
صمت كليفز لثانيتين، ثم أومأ برأسه إلى دونا.
لم يتفاعل دانيتز للحظة. سأل بلاوعي، “كم كان التعويض؟”
إنطلقت سيسيل إلى قدميها وهرعت إلى جانب دونا. لقد نظرت بفضول إلى خارج النافذة حيث كانت الرياح الهائجة تهب ولاحظت لبضع ثوان.
“القليل من السولي.” فتح كلاين الباب وخرج.
في عيون دونا، أشارت كلمات العم كليفز إلى أنه صدقها واختار الحل الأكثر أمانًا. ولكن في نظر أوردي، تيغو والآخرين، كان هذا مجرد تكتيك أخرق لتهدئة طفل.
‘مجنون! هذا الزميل مجنون تماما! سواء كانت معاملته للآخرين أو لنفسه، إنه مجنون!’ كان فم دانيتز نصف مفتوح بينما شعر بعدم القدرة على الكلام.
‘إذا بقيت هنا بمفردي، إذا فلربما من الأفضل أن أتبع ذلك الوحش. على الأقل… على الأقل، إنه قوي جدًا!’ لقد ركض خارج الغرفة 312 ولحق بكلاين بينما كان على وشك مغادرة المقصورة.
بينما رثى دانيتز، تبع بجانبه عن كثب.
‘لحسن الحظ، أنا شخص عادي! سأبقى في مكان آمن!’ أرجع دانيتز نظراته وفكر في سخرية وتسلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السفينة راسية في الميناء، الذي كان أيضًا جزءًا من ميناء بانسي. إنها ليست آمنة أيضًا، وقد تكون أيضًا في خطر!’
تمامًا كما جاءت إليه هذه الفكرة، عوت الرياح مرة أخرى، قعقعة النوافذ وتسببت في وميض الشموع في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند دخول الكاتدرائية، ساروا في الممر المظلم والرفيع. لقد دخلوا إلى قاعة الصلاة ورأوا رجلاً يرتدي رداء كاهن أزرق داكن يجلس في المقعد الأمامي. كان يحدق بهدوء في شعار العواصف المقدس الضخم، المكون من رموز الرياح والأمواج والبرق، على المذبح.
بالنظر إلى هذا المشهد المظلم والمضطرب، فكر دانيتز فجأة في وجود مشكلة.
“من الأفضل إذا لم تتوجهوا للخارج. تقول الأساطير أنك ستفقد رأسك بسبب ذلك.” ذكرتهم موظفة مكتب التلغراف، شابة ذات شعر بني مجعد، بصوت بطيء.
‘لأن بكون قادرا على جعل هذا الوحش يغير رأيه ويتجنب الخطر في مطعم الليمون الأخضر، يجب أن يكون مرعبا للغاية… لماذا عطلتي بائسة للغاية؟ أأنا مصاب بسوء الحظ!’ كان الجو خانقًا جدًا لدرجة أنه كان على دانيتز النهوض والتحرك ذهابًا وإيابًا.
‘السفينة راسية في الميناء، الذي كان أيضًا جزءًا من ميناء بانسي. إنها ليست آمنة أيضًا، وقد تكون أيضًا في خطر!’
ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها فمه، تدفقت عواصف قوية في فمه، وتم حشو صوته كله بشكل بائس في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا بقيت هنا بمفردي، إذا فلربما من الأفضل أن أتبع ذلك الوحش. على الأقل… على الأقل، إنه قوي جدًا!’ لقد ركض خارج الغرفة 312 ولحق بكلاين بينما كان على وشك مغادرة المقصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفه إلاند وفكر للحظة.
أدار كلاين رأسه لينظر إليه. على الرغم من أنه لم يقل أي شيء، إلا أن حيرته كانت واضحة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هناك أى مشكلة.” كانت السيدة ذات الشعر البني المجعد لا تزال بطيئة مثل أي وقت مضى.
ضحك دانيتز بسرعة.
مع ذلك التربيت، تذبذب رأس الكاهن.
“إذا اخترت الانسحاب في مواجهة مثل هذه المخاطر التافهة، فسيهزأ مني جميع قراصنة بحر سونيا!”
أمسك كلاين بندول الروح وبدأ يقرأ الجمله بصوت منخفض.
“زومبي بلا رأس!”
‘عذر…’ دون كشفه، اقترض كلاين فانوس من الطاقم.
نظرًا لأن دونا كانت لا تزال متوترة قليلاً وأن صاحب العمل الحقيقي لم يكن راضيًا للغاية، سحب كليفز كرسيًا وجلس بينما قال بهدوء، “هناك تقليد غريب في ميناء بانسي. إنهم لا يتركون المباني أو يستجيبون لأي طرق على الباب عندما يصبح الطقس عاصفا في الليل “.
بينما رثى دانيتز، تبع بجانبه عن كثب.
حاملا الفانوس الأصفر القاتم وحاملا عصاه الخشبية الصلبة، مشى بجانب القارب ودخل الميناء المظلم ببدلته السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما رثى دانيتز، تبع بجانبه عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لربما كان ذلك الخطر الهامد موجودًا منذ ثلاث أو أربعمائة عام، أو ربما لفترة أطول، وليس بسبب وصولي… حسنًا، قد لا يكون للخطر الحالي أي علاقة بالخطر الهامد. من المؤسف أنني لا أملك المعلومات اللازمة للقيام بعرافة بناءً على هذا التخمين…’ بعد التفسير، عاد كلاين بسرعة إلى العالم الحقيقي، وغادر الحمام، ووجد كرسيًا للجلوس عليه.
‘إذا بقيت هنا بمفردي، إذا فلربما من الأفضل أن أتبع ذلك الوحش. على الأقل… على الأقل، إنه قوي جدًا!’ لقد ركض خارج الغرفة 312 ولحق بكلاين بينما كان على وشك مغادرة المقصورة.
~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصول المتبقية: 68
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفه إلاند وفكر للحظة.
إستمتعوا~~~~~~
أراكم غدا إن شاء الله
عندها رأى الوحش، جيرمان سبارو، يقف فجأة، يغلق أزرار معطفه مزدوج جيوب الصدر، ويمشي إلى رف المعطف عند الباب.
“وإلا، فكيف يمكن أن يطلقوا على أنفسهم ‘متحف الطقس’؟”
إستمتعوا~~~~~~
بعد تكرار ذلم مرارًا وتكرارًا، فتح عينيه واكتشف أنه على الرغم من أن قلادة التوباز كانت تلف في اتجاه عقارب الساعة، إلا أنها لم تدور بسرعة عالية أو بسعة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات