طريقة تهدئة
645: طريقة تهدئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
بعد الاختفاء التام للتوهج النجمي المحيط، أخفضت كاتليا رأسها وقالت لفرانك لي الذي كان يتعافى ببطء، “إجعلهم يهدأوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
كانت تشير إلى البحارة الذين ما زالوا يعانون من الألم.
تمامًا عندما قالت ذلك، قامت كاتليا بجذب جسدها إلى الوراء مع إغلاق النوافذ.
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
في تلك اللحظة، رأى كلاين بشكل ضبابي كرمة خضراء تنمو للأعلى، تغطي أدميرالة النجوم في طبقات.
لقد حول نظرته وعاد إلى غرفته. ناظرا في مسألة الدعاء للأحمق قبل أن يتخطى الضباب الرمادي ليمسك بالمياه القريبة ويبحث عن آثار معلنت الموت للرد. لقد أراد السماح لملك الخلود أغاليتو، الذي هاجم الآخرين دون سبب محير، بتجربة نفس المعاملة التي واجهها.
ولأنه لم يشعر بأي خطر أو شر، فقد اعتقد بشكل حدسي أنها طريقة في الغوامض ؤستخدمتها السيدة الناسك لعلاج إصاباتها واستعادة طاقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس لهم. أنا بحاجة إلى مساعد. سيحصلون على مساعدة من البيرة التي بها تأثير مهدئ. من دلاء الكحول “، أوضح فرانك بشكل عابر.
‘قوة مسار التجاوز خاصتها؟ أم أنها من غرض غامض ما تمتلكه؟ بدأت العلاج دون أي قلق وسمحت لفرانك بالتعامل مع الفوضى في السفينة. ألا تخشى أن تتمكن معلنت الموت من ملاحقتنا؟ إلى أي مدى “طارت” المستقبل في ذلك الانقضاض الأخير؟’ لم يرفع كلاين رقبته مرة أخرى بينما التفت لينظر إلى فرانك لي.
“حسنا.”
هذا الزميل الأول، الذي كان خبيرًا في السم وطبيبًا قادرًا، قد استعاد بالفعل أنبوبًا ناعمًا ملفوفًا من جيب سدوده. كانت متصلة بقارورة زجاجية صغيرة، وعلى الجانب الآخر كانت هناك إبرة رفيعة وحادة.
لم ينزعج فرانك من شكاوى نينا بينما سأل في حيرة، “كيف كنت قاسي؟”
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
لم ينزعج فرانك من شكاوى نينا بينما سأل في حيرة، “كيف كنت قاسي؟”
‘لقد اشتريت شيئًا مشابهًا من قبل. تم تسليمهم جميعًا إلى الزومبي ماريك…’ قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “قد لا يكون هذا كافيًا.”
انتفخت عضلاته بينما أوقف بسرعة مكافحة نينا.
“لا، هذا ليس لهم. أنا بحاجة إلى مساعد. سيحصلون على مساعدة من البيرة التي بها تأثير مهدئ. من دلاء الكحول “، أوضح فرانك بشكل عابر.
من خلال سيطرته الدقيقة، هدأ القرصان الذي كان يتدحرج من الألم وفقد الوعي.
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
فكر فرانك لي بجدية للحظة.
في تلك اللحظة، كان لديه تقدير عميق مثالية لقب “خبير السم”.
بعد أن هدأ كل شيء، أطلق كلاين التميمة من مجال إله البحر وتنفس بإرتياح.
ببساطة لأنه وجد القراصنة مشاكسين عندما كانوا في حالة سكر، أضاف فرانك مهدئًا معدلًا إلى معظم المشروبات الكحولية دون أي شعور بالذنب أو الخجل. كان الأمر كما لو أنه كان يفعل شيئًا عاديًا جدًا.
‘لا، هناك “عيون” تراقب. يجب أن أبذل قصارى جهدي لعدم القيام بمثل هذه الأشياء. إلى جانب ذلك، سوف يعلم ملك الخلود درسًا فقظ ولن يؤذيه بشدة. الأمر لا يستحق المخاطرة… لا ينبغي أن أترك غضبي يتفوق على عقلانيتي… سأفكر في الأمر مرة أخرى بعد التقدم بنجاح!’ قام كلاين بقمع رغبته.
‘هذا الرجل هو حقًا شخص مستقيم ودافئ في جوانب معينة، لكنه في جوانب أخرى أكثر رعبا من الشيطان. هذا لأنه لا يظن أن ما يفعله شرير .. كيف أنجبت كنيسة تلأم الأرض مثل هذا العالم المجنون؟’ سيطر كلاين على تعبيره وتبع فرانك لي من مسافة بعيدة ووجد العريفة، نينا، التي كانت تتلوى في ظل الحاجز.
‘لهذا نفس تأثيرات البيرة المهدئة تقريبًا، وهو أكثر فاعلية…’ أضاف داخليًا.
كانت هذه القرصانة ذات الشكل المبالغ فيه راقدة هناك، وهي تتلوى من الألم. واصلت خدش سطح السفينة، منتجتا أصوات ثاقبة للأذن بينما تركت وراءها علامات دموية.
في تلك اللحظة، رأى كلاين بشكل ضبابي كرمة خضراء تنمو للأعلى، تغطي أدميرالة النجوم في طبقات.
مجرد مشاهدة المشهد جعل كلاين يشعر بالألم في أصابعه.
بام! بام! بام!
“جيرمان، ساعدني في الضغط عليها لمنعها من النضال.” رفع فرانك الإبرة والأنبوب في يده.
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
لم يعترض كلاين على ذلك، لكنه لم يقل كلمة واحدة. لقد جثم بهدوء من جانبه وضغط على أكتاف نينا.
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
لقد شعر بيديه تنزلقان في اللحظة التي لمسها فيها، ووجد صعوبة في الإمساك بها. كان الأمر كما لو أنها ليست سيدة بل سمكة ضخمة مغطاة بحراشف زلقة.
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
صحح كلاين أفعاله على الفور. باستخدام تحكم المهرج الدقيق، أمسك بنينا بثبات من الكتفين.
حول كلاين نظره نحو عينيه واكتشف ألوان أعماق البحار في عينيه الزرقاء.
ومع ذلك، كان كفاح نينا قويًا بشكل مدهش، أكبر بكثير من كلاين. سرعان ما شعر بألم في أصابعه بينما لم يستطع الاستمرار.
في تلك اللحظة، رأى كلاين بشكل ضبابي كرمة خضراء تنمو للأعلى، تغطي أدميرالة النجوم في طبقات.
‘كما هو متوقع من متجاوز التسلسل 7 من مسار البحار، بينما أنا لست متجاوز يتفوق عندما يتعلق الأمر بالقوة البدنية… لو لم يكن هناك حاجة لإطعامها، يمكنني تنشيط الجوع الزاحف والتغيير إلى روح مافيتي الفولاذي واستخدام قوة الزومبي كإجابة مناسبة…’ بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه، رأى كلاين فرانك يقترب، ينحني لأسفل، ويضغط بركبته على ظهر نينا.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
انتفخت عضلاته بينما أوقف بسرعة مكافحة نينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
‘لدى متجاوز من مسار الزارع الكثير من القوة البدنية أيضًا… ومع ذلك، السيد فرانك لي، سيكون على الأرجح من الصعب عليك الحصول على حبيبة إذا إستخدمت مثل هذه الأخلاق الفجة ضد سيدة… بالطبع، أنت بالتأكيد لا تمانع. يمكنك أن تترك طفلك ينمو من التربة تماما…’ سخر كلاين وهو يشاهد فرانك لي وهو يضخ الإبرة في ظهر يد نينا.
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
بعد مسح المنطقة ورؤية القراصنة وهم يفركون رؤوسهم أو يلهثون لالتقاط الأنفاس، يبدون مرهقين وعلى حافة الانهيار، غادر كلاين سطح السفينة، وهو يشعر بتأنيب ضمير طفيف. لقد مشى إلى الكابينة وتنهد إلى الداخل.
بعد بضع ثوان، قامت نينا بتمشيط شعرها وتدحرجت على قدميها. لقد تذمرت من فرانك لي، “لماذا يجب أن تكون دائمًا قاسيًا مثل الدب؟ ألا يمكنك تجربة طريقة مختلفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
وبينما كانت تتحدث، مدت ذراعيها دون إخفاء التعبير المتألم على وجهها.
حول كلاين نظره نحو عينيه واكتشف ألوان أعماق البحار في عينيه الزرقاء.
على عكس الغوص في وقت سابق، كانت ترتدي الآن قميصًا من الكتان ومعطفًا بنيًا. لم تبدو مختلفة عن القراصنة العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه القرصانة ذات الشكل المبالغ فيه راقدة هناك، وهي تتلوى من الألم. واصلت خدش سطح السفينة، منتجتا أصوات ثاقبة للأذن بينما تركت وراءها علامات دموية.
لم ينزعج فرانك من شكاوى نينا بينما سأل في حيرة، “كيف كنت قاسي؟”
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
“حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
في تلك اللحظة، كان لديه تقدير عميق مثالية لقب “خبير السم”.
“أخرجي برميل الجعة. فلنعمل معًا لجعلهم يشربون.”
تمنى فرانك أن يفعل الشيء نفسه، لكنه تخلى عن أفكاره المتهورة عندما تم سؤاله من قبل نينا عما إذا كان بإمكانه ضمان عدم إفقادهم وعيهم فقط بدلاً من قتلهم. لقد دخل الكابينة وأخرج برميل بيرة وتصرف وفقًا لخطته الأصلية.
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
بعد الاختفاء التام للتوهج النجمي المحيط، أخفضت كاتليا رأسها وقالت لفرانك لي الذي كان يتعافى ببطء، “إجعلهم يهدأوا”.
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
“هذا صحيح.” أومأ فرانك لي برأسه بقوة.
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
“هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
‘هذا الرجل هو حقًا شخص مستقيم ودافئ في جوانب معينة، لكنه في جوانب أخرى أكثر رعبا من الشيطان. هذا لأنه لا يظن أن ما يفعله شرير .. كيف أنجبت كنيسة تلأم الأرض مثل هذا العالم المجنون؟’ سيطر كلاين على تعبيره وتبع فرانك لي من مسافة بعيدة ووجد العريفة، نينا، التي كانت تتلوى في ظل الحاجز.
‘لهذا نفس تأثيرات البيرة المهدئة تقريبًا، وهو أكثر فاعلية…’ أضاف داخليًا.
ببساطة لأنه وجد القراصنة مشاكسين عندما كانوا في حالة سكر، أضاف فرانك مهدئًا معدلًا إلى معظم المشروبات الكحولية دون أي شعور بالذنب أو الخجل. كان الأمر كما لو أنه كان يفعل شيئًا عاديًا جدًا.
أدارت نينا رأسها في دهشة وفوجئت للحظات لحد فقدان القدرة على الكلام.
تمامًا عندما قالت ذلك، قامت كاتليا بجذب جسدها إلى الوراء مع إغلاق النوافذ.
فكر فرانك لي بجدية للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
“حسنا.”
بعد أن هدأ كل شيء، أطلق كلاين التميمة من مجال إله البحر وتنفس بإرتياح.
“حسنا.” مشى كلاين إلى قاطعة كان قد لاحظها منذ فترة طويلة، التقطها، واستخدم الحافة غير الحادة لضربها على مالكها.
تابعا الدرج إلى الطابق العلوي، سار كلاين متجاوزًا مقصورة القبطان وأبطأ. لقد لاحظ للحظة ورأى أوراقًا خضراء تغطي صدع الباب. تم عزل كل شيء.
بانغ!
“حسنا.”
من خلال سيطرته الدقيقة، هدأ القرصان الذي كان يتدحرج من الألم وفقد الوعي.
‘ليست هناك حاجة للشرح. ذلك واضح جدًا…’ أمسك تسليته كلاين واستدار نحو القوس.
تجمد تعبير نينا لثانية قبل أن تتعافى.
“حسنا.”
ثم تباطأت عندما مرت بجوار كلاين. لقد كتمت ضحكها وقالت: “سمعت شائعات عنك، لكنني لم أتوقع منك أن تكون مبالغا فيه أكثر من الشائعات. عادة، يجب أن يكون العكس.”
“هاها، لقد سقطت من فوق وجلبتهم معي. لقد كادوا أن يصابوا بالجنون”. أوضح أوتولوف.
“نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
تجمد تعبير نينا لثانية قبل أن تتعافى.
تجاهل نينا وحمل القاطع وسار عبر سطح السفينة، وضرب البحارة لحد الإغماء وانتظارهم لأن يستيقظوا بشكل طبيعي.
645: طريقة تهدئة.
تمنى فرانك أن يفعل الشيء نفسه، لكنه تخلى عن أفكاره المتهورة عندما تم سؤاله من قبل نينا عما إذا كان بإمكانه ضمان عدم إفقادهم وعيهم فقط بدلاً من قتلهم. لقد دخل الكابينة وأخرج برميل بيرة وتصرف وفقًا لخطته الأصلية.
هذا الزميل الأول، الذي كان خبيرًا في السم وطبيبًا قادرًا، قد استعاد بالفعل أنبوبًا ناعمًا ملفوفًا من جيب سدوده. كانت متصلة بقارورة زجاجية صغيرة، وعلى الجانب الآخر كانت هناك إبرة رفيعة وحادة.
بام! بام! بام!
تجمد تعبير نينا لثانية قبل أن تتعافى.
ضرب كلاين وهو يسير على طول الطريق إلى القوس. في هذه اللحظة، ظهر تدريجياً شيخ في الخمسينيات من عمره بقبعة مدببة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
عندما رأى المغامر البارد والمجنون يقترب، حاول على عجل أن يقف وصرخ قائلاً: “لا، لست بحاجة إلى ذلك!”
‘لدى متجاوز من مسار الزارع الكثير من القوة البدنية أيضًا… ومع ذلك، السيد فرانك لي، سيكون على الأرجح من الصعب عليك الحصول على حبيبة إذا إستخدمت مثل هذه الأخلاق الفجة ضد سيدة… بالطبع، أنت بالتأكيد لا تمانع. يمكنك أن تترك طفلك ينمو من التربة تماما…’ سخر كلاين وهو يشاهد فرانك لي وهو يضخ الإبرة في ظهر يد نينا.
“أنا بخير بالفعل. أنا بخير!”
تجاهل نينا وحمل القاطع وسار عبر سطح السفينة، وضرب البحارة لحد الإغماء وانتظارهم لأن يستيقظوا بشكل طبيعي.
‘ليست هناك حاجة للشرح. ذلك واضح جدًا…’ أمسك تسليته كلاين واستدار نحو القوس.
بعد أن هدأ كل شيء، أطلق كلاين التميمة من مجال إله البحر وتنفس بإرتياح.
في هذه اللحظة، قدم الشيخ نفسه، “أنا ملاح المستقبل، أوتولوف”.
‘ليست هناك حاجة للشرح. ذلك واضح جدًا…’ أمسك تسليته كلاين واستدار نحو القوس.
‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
“هذا صحيح.” أومأ فرانك لي برأسه بقوة.
“هاها، لقد سقطت من فوق وجلبتهم معي. لقد كادوا أن يصابوا بالجنون”. أوضح أوتولوف.
“حسنا.”
حول كلاين نظره نحو عينيه واكتشف ألوان أعماق البحار في عينيه الزرقاء.
“هذا صحيح.” أومأ فرانك لي برأسه بقوة.
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
‘ليست هناك حاجة للشرح. ذلك واضح جدًا…’ أمسك تسليته كلاين واستدار نحو القوس.
عندما كان على وشك أن ينظر إلى الوراء ليرى ما إذا كانت معلنت الموت قد واصلت ملاحقاتها، صرخ أوتولوف فجأة، “كن حذرًا!”
على عكس الغوص في وقت سابق، كانت ترتدي الآن قميصًا من الكتان ومعطفًا بنيًا. لم تبدو مختلفة عن القراصنة العاديين.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأنه لم يشعر بأي خطر أو شر، فقد اعتقد بشكل حدسي أنها طريقة في الغوامض ؤستخدمتها السيدة الناسك لعلاج إصاباتها واستعادة طاقتها.
ضربت موجة ضخمة القوس، مما تسبب في اهتزاز المستقبل بقوة.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
لولا قدرته على التوازن كمهرج، لكان كلاين قد سقط مثل فرانك. وعندما تطاير الرذاذ الضخم مثل المطر، غمر قبعته الرسمية والمعطف مزدوج جيوب الصدر.
حول كلاين نظره نحو عينيه واكتشف ألوان أعماق البحار في عينيه الزرقاء.
‘يجب أن تكون هناك مكواة بخار هنا، صحيح… قيام مغامر مجنون بغسل ملابسه لا ينتهك شخصيته. إنه أمر غريب إذا لم يغسل ملابسه… كان يجب أن أرتدي ملابس بأسلوب سكان أرخبيل رورستد الأصليين!’ في تلك اللحظة، شعر كلاين بسلسلة من وجع القلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
لقد رأى عاصفة أمامه مع موجات ضخمة تأتي واحدة تلو الأخرى بينما إرتفعت عاليا مثل الجبال. كان بإمكانه أن يشعر بالرياح المجنونة والرعد الهادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس لهم. أنا بحاجة إلى مساعد. سيحصلون على مساعدة من البيرة التي بها تأثير مهدئ. من دلاء الكحول “، أوضح فرانك بشكل عابر.
‘لقـ.. لقد وصلنا إلى حدود الطرق البحرية الآمنة؟ ربما سمحت لنا “الرحلة” من الآن بفقدان ذيل معلنت الموت، لكنها أيضًا حولت مسار السفينة عن مسارها؟’ شاهد كلاين كل من أوتولوف ونينا وفرانك، وكذلك عديم الدم هيث دويل، الذي ظهر في وقت ما، يوقظون البحارة وهم يأخذون أماكنهم. لقد بدأوا بشكل محموم ومشغول في توجيه المستقبل.
في هذه اللحظة، قدم الشيخ نفسه، “أنا ملاح المستقبل، أوتولوف”.
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
بام! بام! بام!
بعد أن هدأ كل شيء، أطلق كلاين التميمة من مجال إله البحر وتنفس بإرتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
ناظرا للخلف، لم يرى أي علامات على مطاردة معلنت الموت. أخيرًا خفف من حدة التوتر ووجد أنه لم يكن هناك شيء هادئ عن تلك الليل.
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
بعد مسح المنطقة ورؤية القراصنة وهم يفركون رؤوسهم أو يلهثون لالتقاط الأنفاس، يبدون مرهقين وعلى حافة الانهيار، غادر كلاين سطح السفينة، وهو يشعر بتأنيب ضمير طفيف. لقد مشى إلى الكابينة وتنهد إلى الداخل.
في تلك اللحظة، رأى كلاين بشكل ضبابي كرمة خضراء تنمو للأعلى، تغطي أدميرالة النجوم في طبقات.
‘لقد غادرنا للتو أرخبيل غارغاس مؤخرًا وقد دمرت السفينة تقريبًا. البحث عن حوريات البحر لا يبدو سهلاً حقًا…’
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
تابعا الدرج إلى الطابق العلوي، سار كلاين متجاوزًا مقصورة القبطان وأبطأ. لقد لاحظ للحظة ورأى أوراقًا خضراء تغطي صدع الباب. تم عزل كل شيء.
‘لا، هناك “عيون” تراقب. يجب أن أبذل قصارى جهدي لعدم القيام بمثل هذه الأشياء. إلى جانب ذلك، سوف يعلم ملك الخلود درسًا فقظ ولن يؤذيه بشدة. الأمر لا يستحق المخاطرة… لا ينبغي أن أترك غضبي يتفوق على عقلانيتي… سأفكر في الأمر مرة أخرى بعد التقدم بنجاح!’ قام كلاين بقمع رغبته.
لقد حول نظرته وعاد إلى غرفته. ناظرا في مسألة الدعاء للأحمق قبل أن يتخطى الضباب الرمادي ليمسك بالمياه القريبة ويبحث عن آثار معلنت الموت للرد. لقد أراد السماح لملك الخلود أغاليتو، الذي هاجم الآخرين دون سبب محير، بتجربة نفس المعاملة التي واجهها.
من خلال سيطرته الدقيقة، هدأ القرصان الذي كان يتدحرج من الألم وفقد الوعي.
‘لا، هناك “عيون” تراقب. يجب أن أبذل قصارى جهدي لعدم القيام بمثل هذه الأشياء. إلى جانب ذلك، سوف يعلم ملك الخلود درسًا فقظ ولن يؤذيه بشدة. الأمر لا يستحق المخاطرة… لا ينبغي أن أترك غضبي يتفوق على عقلانيتي… سأفكر في الأمر مرة أخرى بعد التقدم بنجاح!’ قام كلاين بقمع رغبته.
ضربت موجة ضخمة القوس، مما تسبب في اهتزاز المستقبل بقوة.
هذا الزميل الأول، الذي كان خبيرًا في السم وطبيبًا قادرًا، قد استعاد بالفعل أنبوبًا ناعمًا ملفوفًا من جيب سدوده. كانت متصلة بقارورة زجاجية صغيرة، وعلى الجانب الآخر كانت هناك إبرة رفيعة وحادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات