بحر أنقاض
647: بحر أنقاض.
‘ ‘راتي’ وليس ‘راتنا’… هذا يعني أنها لم تكن مع طاقم المستقبل… أم أنها من عندما كانت تابعة لملكة الغوامض؟’ لاحظ كلاين بدقه المصطلحات التي استخدمتها أدميرالة النجوم بينما كان يخمن.
على الرغم من أن جيرمان سبارو لم يظهر ذلك على وجهه، لقد بدا وكأن كاتليا قد لاحظت المفاجأة فيه. لقد أوضحت ببساطة، “إنها نوع من الرحلة التي تجعل من المستحيل على معلنت الموت مواصلة ملاحقتها”.
تمامًا ككعنرما قالت ذلك، اكتشفت أن جيرمان سبارو كان قد غير ملابسه تمامًا. كان يرتدي قميصًا بياقة دائرية، وسترة بنية، وبنطال بقبعة داكنة. لم يكن يبدو كمغامر وبدلاً من ذلك كان يشبه مواطنًا من مدينة الكرم، بايام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع الجميع لاهاث عالي وواضح!
‘بحسب نينا فإن موجة ضخمة قد أغرقت ملابسه الليلة الماضية .. هل لديه مجموعة ملابس لائقة واحدة فقط؟’ تذكرت كاتليا ووجدت السبب.
بينما حرك بصره، اكتشف أنقاض قريبة كانت أمامه قطريًا.
لم تتفاجأ بهذا. حتى أنها شعرت أنها قد اطابق مع جنون جيرمان سبارو. كان لديه مجموعة واحدة فقط من الملابس اللائقة، منفقا بقية أمواله على الأغراض الغوامضة، أسلحة التجاوز، التمائم الروحية- بهدف وحيد هو رفع قوته.
‘لا عجب أن وصف أروديس لهذا المكان هو أنه لم يعد محيطًا حقيقيًا، لكنه أثر حرب بين الآلهة.’
‘لا عجب أن ملك الخلود استسلم. كل ما فعله هو مهاجمة سفينة مارة. لم يكن هناك ما يكفي من الكراهية لدفعه إلى ملاحقتنا طوال الطريق… نعم، أمام الملوك الأربعة، لا يزال أمام كبار أدميرالات القراصنة فرصة للهروب إلى حد ما…’
“هل تعرف ما هو أخطر ما في هذا المكان؟”
‘أوشكت على الوصول… يا رجل، لم أكمل هضمي بعد حتى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطته الأصلية هي البحث عن مساعدة ويل أوسبتين من خلال البجعة الورقية بمجرد اقترابه من المياه الخطرة، وفهم الأخطار المقابلة للبيئة. لدهشته، واجهوا ملك الخلود أغاليتوا، ولم تمنحه المستقبل أي وقت قبل وصولهم إلى وجهتهم.
‘ومع ذلك، فإن التمثيل كمغامر مجنون بالأمس بدا فعالا إلى حد ما. قدم طاقم المستقبل استجابة عفوية ودافئة للغاية إتجاه ذلك. يجب أن أهضمها تمامًا في غضون يومين إلى ثلاثة أيام. وحتى لو دخلنا المياه الخطرة، فإن العثور على حوريات البحر لن يكون بتلك البساطة. يجب أن يكون لدي وقت كافٍ…’ أومأ كلاين برأسه وقمع رغبته في السؤال. لقد خطط لعبور أدميرالة النجوم والتوجه إلى مكانه المعتاد لتناول الإفطار.
“هل تعرف ما هو أخطر ما في هذا المكان؟”
في هذه اللحظة، رأى قرصانًا يحمل سمكة زرقاء كانت على قيد الحياة ركض للداخل. لقد ذهب مباشرة إلى الزاوية.
نظر كلاين إلى الأعلى وأضاق عينيه ليرى أن السماء كانت مليئة بأشعة الشمس. لم تكن هناك غيوم ولا شمس، فقط رقعة من الأشعة الذهبية.
جالس هناك كان زميل المستقبل الثاني، هيث دويل. كان وجهه شبه شفاف من الشحوب، وكان جسر أنفه غير متناغم إلى حد ما.
لم تكن المستقبل قادرة على التوقف في الوقت المناسب حيث اندفعت إلى الحافة وسرعان ما إنخفضت.
باسكال!
كلاين، الذي كان قد استعاد توازنه منذ فترة طويلة، سار بسرعة إلى النافذة ورأى أن البحر اللامتناهي بدا وكأنه يحترق بلهب ذهبي. لقد بدا وكأنه كان وقت الظهيرة طوال الوقت.
تم وضع السمكة التي يبلغ طولها مترًا تقريبًا أمام عديم الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا عجب أن ملك الخلود استسلم. كل ما فعله هو مهاجمة سفينة مارة. لم يكن هناك ما يكفي من الكراهية لدفعه إلى ملاحقتنا طوال الطريق… نعم، أمام الملوك الأربعة، لا يزال أمام كبار أدميرالات القراصنة فرصة للهروب إلى حد ما…’
مد هيث دويل يديه وضغط على السمكة. لقد ثنى جسده شيئًا فشيئًا وهو يقرب رأسه إلى الأسفل، دافعا وجهه إلى الحراشف كما لو كان يقبلها.
طار جميع القراصنة في قاعة الطعام وضربوا السقف. طار الخبز المحمص والخبز الأبيض والزبدة والسمن والبيرة والأسماك المشوية بشكل عشوائي دون أن تستقر.
فجأة، تجمدت السمكة وذابت بسرعة، مثل الشمع الذي إلتقى بالنار، وتحولت إلى بركة مقرفة من اللحم والدم.
قالت كاتليا بصوت أثيري وهي تتابع: “هنا، لن تخمن أبدًا المخاطر التي ستواجهها تاليا. ربما ستذوب بمجرد الاقتراب من أنقاض، وتتحول إلى وحش يشبه الشمع. ربما تتحول إلى صخرة وسط العواصف من الانحراف قليلاً عن الطرق البحرية المستكشفة وينتهي بك الأمر بالتمزق إلى أشلاء.”
تدفق الدم واللحم إلى فم هيث دويل مثل السائل بينما غطوا جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكان الملك التنين هذا أن يستحضر أي شيء من خلال خياله!
في خضم المشهد الرهيب للإلتواء، تلاشت السمكة وكل العظام واللحم والدم. لم يُترك أي شيء حيث بدا وجه هيث دويل نظيفًا جدًا. كل ما تبقى هو اللون الأحمر الفاتح على شفتيه مثل الوردة المتفتحة.
مد هيث دويل يديه وضغط على السمكة. لقد ثنى جسده شيئًا فشيئًا وهو يقرب رأسه إلى الأسفل، دافعا وجهه إلى الحراشف كما لو كان يقبلها.
‘أسقف ورود…’ ظهر اسم التسلسل في ذهن كلاين.
تمامًا ككعنرما قالت ذلك، اكتشفت أن جيرمان سبارو كان قد غير ملابسه تمامًا. كان يرتدي قميصًا بياقة دائرية، وسترة بنية، وبنطال بقبعة داكنة. لم يكن يبدو كمغامر وبدلاً من ذلك كان يشبه مواطنًا من مدينة الكرم، بايام.
كاتليا، التي كانت بجانبه، رأت المشهد أيضًا وهي تدفع نظارتها.
في هذه اللحظة، كانت كاتليا هي الشخص الأكثر عرضية وغير منزعج. لفت النجوم حولها بينما تكثف التألق تحت قدميها، مما جعلها تطفو في الهواء. لم تتأثر بالانخفاض المفاجئ.
“يحتاج كل أسقف ورود إلى تجديد نفس بما يكفي من الدم واللحم. وبهذه الطريقة، يمكنه إظهار قدرات التجاوز خاصته بالكامل وعدم فقدان السيطرة بعد تعرضهم للإصابة نتيجة لمعركة عنيفة.
جالس هناك كان زميل المستقبل الثاني، هيث دويل. كان وجهه شبه شفاف من الشحوب، وكان جسر أنفه غير متناغم إلى حد ما.
لقد لفت شفتيها قليلاً بينما أضافت، “لكن المجانين من نظام الشفق لديهم ميل نحو لحم ودم البشر. في الواقع، ستعمل البدائل بما يكفي.”
كاتليا، التي كانت بجانبه، رأت المشهد أيضًا وهي تدفع نظارتها.
‘مما يبدو، عديم الدم هذا مع مكافأة قدرها 7600 جنيه محظوظ حقًا. من ناحية أخرى، إنه محظوظ لتحقيق التسلسل 6 في وقت واحد دون أي تشوهات أو فقدان السيطرة. من ناحية أخرى، فإن الانضمام إلى طاقم قراصنة أدميرالة النجوم أمر آخر. بدون المعرفة السرية التي تمتلكها هذه السيدة التي تلاحقها المعرفة، لربما تحول إلى وحش يرغب في اللحم البشري والدم عاجلاً أم آجلاً، حتى لو لم يستمع إلى صوت الخالق الحقيقي…’ تنهد كلاين بصمت.
تدفق الدم واللحم إلى فم هيث دويل مثل السائل بينما غطوا جلده.
كان مقتنعًا بشكل متزايد أن مسار متوسل الأسرار، والذي كان أيضًا مسار الراعي، كان مسار التجاوز الأسهل من ناحية فقدان السيطرة والجنون. لا شيء إقترب منه. حتى مسار الهاوية، الذي مثل الشر، كان ناقص بعض الشيء.
فجأة، تجمدت السمكة وذابت بسرعة، مثل الشمع الذي إلتقى بالنار، وتحولت إلى بركة مقرفة من اللحم والدم.
أرجع كلاين نظرته، وبينما كان على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام، اهتزت السفينة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم المشهد الرهيب للإلتواء، تلاشت السمكة وكل العظام واللحم والدم. لم يُترك أي شيء حيث بدا وجه هيث دويل نظيفًا جدًا. كل ما تبقى هو اللون الأحمر الفاتح على شفتيه مثل الوردة المتفتحة.
في لحظة، ظهر المشهد الذي أمام المستقبل بشكل طبيعي في ذهن كلاين.
‘…كان يجب علي جعل أروديس يعطيني شرح أكثر تفصيلاً…’ هز كلاين رأسه بصدق.
تم فصل البحر الأزرق عن طريق صدع هائل حيث سقطت كميات لانهائية من مياه البحر في ظلام لا قاع له مثل الشلال!
كان مقتنعًا بشكل متزايد أن مسار متوسل الأسرار، والذي كان أيضًا مسار الراعي، كان مسار التجاوز الأسهل من ناحية فقدان السيطرة والجنون. لا شيء إقترب منه. حتى مسار الهاوية، الذي مثل الشر، كان ناقص بعض الشيء.
كان هذا المشهد رائعًا وغامضا. لقد جعل المرء يشتبه إذا لم يكونوا على الأرض.
كلاين، الذي كان قد استعاد توازنه منذ فترة طويلة، سار بسرعة إلى النافذة ورأى أن البحر اللامتناهي بدا وكأنه يحترق بلهب ذهبي. لقد بدا وكأنه كان وقت الظهيرة طوال الوقت.
ووش!
بعد أن طاف في الهواء للحظات، اعتقد كلاين أن المستقبل هبطت بثبات على سطح البحر. مرة أخرى، لم يتم استخدام تميمة مجال إله البحر، التي كان يمسكها بإحكام بيده اليمنى.
لم تكن المستقبل قادرة على التوقف في الوقت المناسب حيث اندفعت إلى الحافة وسرعان ما إنخفضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تدير كاتليا رأسها وهي تنظر إلى السماء والبحر المغطاة بالنيران الذهبية.
بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم المشهد الرهيب للإلتواء، تلاشت السمكة وكل العظام واللحم والدم. لم يُترك أي شيء حيث بدا وجه هيث دويل نظيفًا جدًا. كل ما تبقى هو اللون الأحمر الفاتح على شفتيه مثل الوردة المتفتحة.
طار جميع القراصنة في قاعة الطعام وضربوا السقف. طار الخبز المحمص والخبز الأبيض والزبدة والسمن والبيرة والأسماك المشوية بشكل عشوائي دون أن تستقر.
قالت كاتليا بصوت أثيري وهي تتابع: “هنا، لن تخمن أبدًا المخاطر التي ستواجهها تاليا. ربما ستذوب بمجرد الاقتراب من أنقاض، وتتحول إلى وحش يشبه الشمع. ربما تتحول إلى صخرة وسط العواصف من الانحراف قليلاً عن الطرق البحرية المستكشفة وينتهي بك الأمر بالتمزق إلى أشلاء.”
لقد فقد كلاين توازنه بينما لم يستطع إلا أن يُلقى نحو السقف.
لقد لفت شفتيها قليلاً بينما أضافت، “لكن المجانين من نظام الشفق لديهم ميل نحو لحم ودم البشر. في الواقع، ستعمل البدائل بما يكفي.”
لقد مد يده في الوقت المناسب وضغط للأعلى، وسرعان ما عدل وضعه مثل مشهد بهلواني، مما سمح له بأن يبدو أقل إثارة للشفقة.
‘لا عجب أن الكنائس السبع لا ترسل خبرائها إلى هنا لجني المحصول… انتهى الأمر بمعظمهم بمشاكل… مما يعني أن هناك عدد قليل من أنصاف الآلهة اللذين يمكنهم البقاء هنا؟’ مستنير، نظر كلاين من النافذة مرة أخرى.
على مسافة غير بعيدة، عرضت نينا توازنها المذهل. بمساعدة السقف، حافظت على موقفها. ربما عن قصد أو عن غير قصد، مدت قدميها وركلت فرانك لإرسال خبير السم يطير قطريًا إلى برميل بيرة، وغمره بسائل أصفر شاحب.
جالس هناك كان زميل المستقبل الثاني، هيث دويل. كان وجهه شبه شفاف من الشحوب، وكان جسر أنفه غير متناغم إلى حد ما.
في هذه اللحظة، كانت كاتليا هي الشخص الأكثر عرضية وغير منزعج. لفت النجوم حولها بينما تكثف التألق تحت قدميها، مما جعلها تطفو في الهواء. لم تتأثر بالانخفاض المفاجئ.
‘هل يمكن أن تكون هذه المياه هي المكان الذي تقاتلت فيه آلهة الحقبة الثانية القديمة؟’ كاد كلاين أن يعبس.
ماعداها، كان عديم الدم هو الأقل إثارة للشفقة. في وقت ما، اندمج أسقف الورود هذا في الظل واختفى.
‘لا عجب أن الكنائس السبع لا ترسل خبرائها إلى هنا لجني المحصول… انتهى الأمر بمعظمهم بمشاكل… مما يعني أن هناك عدد قليل من أنصاف الآلهة اللذين يمكنهم البقاء هنا؟’ مستنير، نظر كلاين من النافذة مرة أخرى.
مع اقتراب المستقبل من الانهيار إلى الشق الذي لا قاع له، تصاعد عمود من الماء فجأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الصباح قبل لحظات فقط!
لقد حمل السفينة وألقى بها عاليا في الهواء باتجاه الحافة الأخرى.
647: بحر أنقاض.
بعد أن طاف في الهواء للحظات، اعتقد كلاين أن المستقبل هبطت بثبات على سطح البحر. مرة أخرى، لم يتم استخدام تميمة مجال إله البحر، التي كان يمسكها بإحكام بيده اليمنى.
تم وضع السمكة التي يبلغ طولها مترًا تقريبًا أمام عديم الدم.
في تلك اللحظة، سطع ضوء الشمس خارج النافذة إلى الداخل، وأضاء الفوضى داخل قاعة الطعام.
لم تكن المستقبل قادرة على التوقف في الوقت المناسب حيث اندفعت إلى الحافة وسرعان ما إنخفضت.
كلاين، الذي كان قد استعاد توازنه منذ فترة طويلة، سار بسرعة إلى النافذة ورأى أن البحر اللامتناهي بدا وكأنه يحترق بلهب ذهبي. لقد بدا وكأنه كان وقت الظهيرة طوال الوقت.
لقد حمل السفينة وألقى بها عاليا في الهواء باتجاه الحافة الأخرى.
لقد كان الصباح قبل لحظات فقط!
كلاين، الذي كان قد استعاد توازنه منذ فترة طويلة، سار بسرعة إلى النافذة ورأى أن البحر اللامتناهي بدا وكأنه يحترق بلهب ذهبي. لقد بدا وكأنه كان وقت الظهيرة طوال الوقت.
نظر كلاين إلى الأعلى وأضاق عينيه ليرى أن السماء كانت مليئة بأشعة الشمس. لم تكن هناك غيوم ولا شمس، فقط رقعة من الأشعة الذهبية.
‘لا عجب أن وصف أروديس لهذا المكان هو أنه لم يعد محيطًا حقيقيًا، لكنه أثر حرب بين الآلهة.’
‘لا عجب أن وصف أروديس لهذا المكان هو أنه لم يعد محيطًا حقيقيًا، لكنه أثر حرب بين الآلهة.’
‘ ‘راتي’ وليس ‘راتنا’… هذا يعني أنها لم تكن مع طاقم المستقبل… أم أنها من عندما كانت تابعة لملكة الغوامض؟’ لاحظ كلاين بدقه المصطلحات التي استخدمتها أدميرالة النجوم بينما كان يخمن.
بينما حرك بصره، اكتشف أنقاض قريبة كانت أمامه قطريًا.
“لا أحد يعرف أين نهايات هذه المياه. ولا أحد يعرف مدى اتساعها.”
كانت الأنقاض مغطاة بمياه البحر. وبرز من السطح أحجار رمادية وأعمدة حجرية شكلت قمة. في الأعلى كان جسم يشبه القبة. من زاويتها، كانت قادرة على استيعاب مساحة كبيرة جدًا من الفضاء.
لقد لفت شفتيها قليلاً بينما أضافت، “لكن المجانين من نظام الشفق لديهم ميل نحو لحم ودم البشر. في الواقع، ستعمل البدائل بما يكفي.”
كانت الأنقاض ضخمة بالتأكيد في المقام الأول. من خلال المياه الشفافة، رأى كلاين أن قاعدته قد أمتدت إلى قاع البحر بلا نهاية.
تمامًا ككعنرما قالت ذلك، اكتشفت أن جيرمان سبارو كان قد غير ملابسه تمامًا. كان يرتدي قميصًا بياقة دائرية، وسترة بنية، وبنطال بقبعة داكنة. لم يكن يبدو كمغامر وبدلاً من ذلك كان يشبه مواطنًا من مدينة الكرم، بايام.
“هذه مياه خطيرة للغاية”. في وقت ما، جاءت كاتليا بجانبه.
لم تتفاجأ بهذا. حتى أنها شعرت أنها قد اطابق مع جنون جيرمان سبارو. كان لديه مجموعة واحدة فقط من الملابس اللائقة، منفقا بقية أمواله على الأغراض الغوامضة، أسلحة التجاوز، التمائم الروحية- بهدف وحيد هو رفع قوته.
أدار كلاين رأسه وانتظر مواصلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الصباح قبل لحظات فقط!
تم إلقاء نظرة كاتليا إلى الأمام بينما قالت بحزن إلى حد ما، “لم أذهب إلى هنا عدة مرات. علاوة على ذلك، حدثت كل زياراتي منذ وقت طويل.”
فجأة، تجمدت السمكة وذابت بسرعة، مثل الشمع الذي إلتقى بالنار، وتحولت إلى بركة مقرفة من اللحم والدم.
‘ ‘راتي’ وليس ‘راتنا’… هذا يعني أنها لم تكن مع طاقم المستقبل… أم أنها من عندما كانت تابعة لملكة الغوامض؟’ لاحظ كلاين بدقه المصطلحات التي استخدمتها أدميرالة النجوم بينما كان يخمن.
“لا أحد يعرف أين نهايات هذه المياه. ولا أحد يعرف مدى اتساعها.”
لم تدير كاتليا رأسها وهي تنظر إلى السماء والبحر المغطاة بالنيران الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الصباح قبل لحظات فقط!
“لا أحد يعرف أين نهايات هذه المياه. ولا أحد يعرف مدى اتساعها.”
ووش!
“هل تعرف ما هو أخطر ما في هذا المكان؟”
ووش!
‘…كان يجب علي جعل أروديس يعطيني شرح أكثر تفصيلاً…’ هز كلاين رأسه بصدق.
647: بحر أنقاض.
في السابق، كاد أن يُقبض عليه من قبل نصف إله من الخالق الحقيقي. لقد نجا فقط بفضل نرد الإمكانيات؛ لذلك، في الشهرين الماضيين، لم يجرؤ على إعادة جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي إلى العالم الحقيقي. كان يخشى أن يشعر به الخالق الحقيقي، الذي كان يراقب المنطقة عن كثب. ومن ثم، لم تتح له فرصة الاتصال بأروديس.
‘أوشكت على الوصول… يا رجل، لم أكمل هضمي بعد حتى…’
كانت خطته الأصلية هي البحث عن مساعدة ويل أوسبتين من خلال البجعة الورقية بمجرد اقترابه من المياه الخطرة، وفهم الأخطار المقابلة للبيئة. لدهشته، واجهوا ملك الخلود أغاليتوا، ولم تمنحه المستقبل أي وقت قبل وصولهم إلى وجهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأنقاض ضخمة بالتأكيد في المقام الأول. من خلال المياه الشفافة، رأى كلاين أن قاعدته قد أمتدت إلى قاع البحر بلا نهاية.
خلف النظارات السميكة، توهجت عيون كاتليا السوداء ذات اللون الأرجواني للحظة.
“هناك العديد من الأنقاض العائمة هنا. وهناك كل أنواع الوحوش المتحولة. ومن بينها العديد من أنصاف الآلهة الذين فقدوا السيطرة أو مخلوقات شريرة قديمة.”
“هناك العديد من الأنقاض العائمة هنا. وهناك كل أنواع الوحوش المتحولة. ومن بينها العديد من أنصاف الآلهة الذين فقدوا السيطرة أو مخلوقات شريرة قديمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت كاتليا وابتسمت.
“هذا ليس الجزء الأكثر خطورة. إذا كان بسبب هذا فقط، لكانت هذه المياه قد أصبحت ساحة صيد للكنائس السبع، وكنزًا دفينًا لهم للحصول على مكونات أو عناصر التسلسلات العليا. بالطبع، هناك العديد من الوحوش والمخلوقات الشريرة التي فقدت السيطرة هنا، لكنها قد لا تكون حقيقية. يمكنهم قتلنا، لكنهم قد لا يتركون أي شيء وراءهم بعد قتلهم “.
كان مقتنعًا بشكل متزايد أن مسار متوسل الأسرار، والذي كان أيضًا مسار الراعي، كان مسار التجاوز الأسهل من ناحية فقدان السيطرة والجنون. لا شيء إقترب منه. حتى مسار الهاوية، الذي مثل الشر، كان ناقص بعض الشيء.
عند سماع هذا، قام كلاين بربطه مع تنين الخيال، أنكويلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الصباح قبل لحظات فقط!
كان بإمكان الملك التنين هذا أن يستحضر أي شيء من خلال خياله!
‘هل يمكن أن تكون هذه المياه هي المكان الذي تقاتلت فيه آلهة الحقبة الثانية القديمة؟’ كاد كلاين أن يعبس.
‘هل يمكن أن تكون هذه المياه هي المكان الذي تقاتلت فيه آلهة الحقبة الثانية القديمة؟’ كاد كلاين أن يعبس.
تم إلقاء نظرة كاتليا إلى الأمام بينما قالت بحزن إلى حد ما، “لم أذهب إلى هنا عدة مرات. علاوة على ذلك، حدثت كل زياراتي منذ وقت طويل.”
قالت كاتليا بصوت أثيري وهي تتابع: “هنا، لن تخمن أبدًا المخاطر التي ستواجهها تاليا. ربما ستذوب بمجرد الاقتراب من أنقاض، وتتحول إلى وحش يشبه الشمع. ربما تتحول إلى صخرة وسط العواصف من الانحراف قليلاً عن الطرق البحرية المستكشفة وينتهي بك الأمر بالتمزق إلى أشلاء.”
تم وضع السمكة التي يبلغ طولها مترًا تقريبًا أمام عديم الدم.
“للمتجاوزين على مستوانا، هذا هو الخطر الأكبر.”
في تلك اللحظة، سطع ضوء الشمس خارج النافذة إلى الداخل، وأضاء الفوضى داخل قاعة الطعام.
أدار كلاين رأسه قليلاً بينما سأل بحدة، “ماذا عن المتجاوزين اللذين يتجاوزون مستوياتنا؟”
“هذا ليس الجزء الأكثر خطورة. إذا كان بسبب هذا فقط، لكانت هذه المياه قد أصبحت ساحة صيد للكنائس السبع، وكنزًا دفينًا لهم للحصول على مكونات أو عناصر التسلسلات العليا. بالطبع، هناك العديد من الوحوش والمخلوقات الشريرة التي فقدت السيطرة هنا، لكنها قد لا تكون حقيقية. يمكنهم قتلنا، لكنهم قد لا يتركون أي شيء وراءهم بعد قتلهم “.
تنهدت كاتليا وابتسمت.
“لا أحد يعرف أين نهايات هذه المياه. ولا أحد يعرف مدى اتساعها.”
“المياه هنا مليئة بصوت لا ينبغي سماعه.”
خلف النظارات السميكة، توهجت عيون كاتليا السوداء ذات اللون الأرجواني للحظة.
“كلما ارتفع التسلسل، كلما كان من الأسهل سماعه. لذلك، انتهى الأمر بمعظم أنصاف الآلهة الذين يجرؤون على استكشاف هذه المياه. إما مصابين بالجنون أو فاقدين للسيطرة، وانتهى بهم الأمر بالضياع هنا إلى الأبد.”
بانغ! بانغ! بانغ!
‘لا عجب أن الكنائس السبع لا ترسل خبرائها إلى هنا لجني المحصول… انتهى الأمر بمعظمهم بمشاكل… مما يعني أن هناك عدد قليل من أنصاف الآلهة اللذين يمكنهم البقاء هنا؟’ مستنير، نظر كلاين من النافذة مرة أخرى.
ووش!
في هذه اللحظة، إقتربت المستقبل على الأنقاض.
فجأة، تجمدت السمكة وذابت بسرعة، مثل الشمع الذي إلتقى بالنار، وتحولت إلى بركة مقرفة من اللحم والدم.
فجأة، سمع الجميع لاهاث عالي وواضح!
في تلك اللحظة، سطع ضوء الشمس خارج النافذة إلى الداخل، وأضاء الفوضى داخل قاعة الطعام.
لقد مد يده في الوقت المناسب وضغط للأعلى، وسرعان ما عدل وضعه مثل مشهد بهلواني، مما سمح له بأن يبدو أقل إثارة للشفقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
