تحولات مجنونة
656: تحولات مجنونة.
في هذه اللحظة، كان كلاين قد أخذ بالفعل تميمته وهتف بخفة، “عاصفة!”
‘شخص ما فتح الباب في عمق قاعة الجداريات وخرج؟ مخلوق هائج أو متجاوز كان قريب؟ علاوة على ذلك، فهو يمتلك القدرة على التصرف في الأحلام؟’ بعد سماع وصف أندرسون هود، بدأ كلاين بعمل تكهنات منطقية.
في الوقت نفسه، أشار القراصنة الموجودون بجانب السفينة إلى المدافع في رعب.
وبينما كانت أفكاره تدور، خطرت له فجأة فكرة جديدة.
‘ألا يعرف هذا الرجل أن يبقي كلماته عند الحد الأدنى عندما يواجه بتعبير غاضب؟ أنا حقا أريد أن أضربه! إلو حقيقة أن العرافة فوق الضباب الرمادي قد قالت أنك لم تتغير أو أن شخصية قوية قد امتلكتك، فلكنت قد أغرقتك بالفعل في قاع البحر. نعم… التسلسل 8 من مسار الصياد هو المستفز. لا بد أنه قد هضم الجرعة بسهولة في ذلك الوقت…’ شعر كلاين من أعماق قلبه أن مستوى استفزاز أندرسون كان أعلى بكثير من دانيتز.
‘هل يمكن أن يكون صاحب العيون الغامضة التي راقبتني وعلى سطح السفينة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى كيف أنه لم يقدم له أي أدلة أخرى حول الشخص الذي فتح الباب في عالم الأحلام، ظل كلاين صامتًا لبضع ثوان، ثم استدار فجأة، ودخل المقصورة.
‘انه ممكن! إذا كان ذلك الشخص الغامض يتربص على السفينة طوال الوقت وقد تتبعنا إلى هذه المياه، فعندئذ سيضطر إلى النوم عندما يحل الليل، لذلك سيظهر في عالم الأحلام… السيدة الناسك غير مدركة تمامًا لوجوده أم وافقت ضمنيا على أفعاله؟ أو أنه الورقة الرابحة التي تمتلكها، ولهذا السبب لا تخشى المخاطر في هذه المياه عند القيام بمهمتي؟ لا، لا يمكن تحديد ذلك. على أقل تقدير، لا يمكنني تحديد أن الشخص الذي فتح الباب بعمق داخل قاعة الجداريات هو الشخص الغامض على متن السفينة…’ نظر كلاين إلى أندرسون بنظرة عميقة قاتمة قبل أن يسأل، “لماذا يبدو الأمر مستبعدًا ؟ “
جعل هذا الصياد الأقوى أندرسون، الذي كان يتفاخر بعدد القراصنة الذين اصطادهم للجمهور من حوله دون أن يدركوا التغيير في عيونهم، يشعر بشيء ما بينما توقف عن وصفه بفضول وأتى.
حينها عندما ذكر أندرسون هود للأمر، لقد إشتبه في الأصل في أن الشخص الذي فتح الباب كان عضوًا في المستقبل، لكنه شعر لاحقًا أنه كان غير محتمل.
لقد اكتشف مشكلة كبيرة في شيء ما!
ضحك أندرسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الطفرة المزعومة؟ هذا جنون للغاية، جنون ملعون!” تنهد أندرسون.
“لقد زرت كل شخص على متن السفينة في المنام، واكتشفت أنه لم يمتلك أحد القدرة على التصرف بحرية في هذا العالم غيرك”.
“ألن تنهي هذه الأشياء الصغيرة اللعينة خاصتك!؟”
“لسوء الحظ، كنت أدفع باب في الخارج في ذلك الوقت”.
“لسوء الحظ، كنت أدفع باب في الخارج في ذلك الوقت”.
قال كلاين بهدوء
في تلك اللحظة، رأى كفًا عملاقة تمتد فجأة من سطح البحر، تضرب جانب المستقبل.
هز أندرسون كتفيه وقال: “أعلم ؛ لهذا السبب لا أشك فيك. هذه المياه لها مخاطر كامنة في كل مكان. تنشط هنا جميع أنواع الوحوش التي لا يمكن تصورها. ربما كان الشخص الذي فتح الباب من قبل هو عملاق الحجر من قبل أو تنين متعفن حلم بكنوز لا تعد ولا تحصى”.
انتشرت النيران عديمة اللون بصمت وألحقت الخراب، دون الإضرار بحار واحد. أما المستقبل، فالضوء الذي أشعته ساعدها على تحمل النار.
عند قول هذا، انحنى على جانب السفينة ونظر إلى البحر الذي كان يستحم في ضوء الشمس الذهبي وهو يبتسم بحزن.
قبل أن ينهي جملته، ظهر شخص وركله في مؤخرته، مما أدى إلى سقوطه عدة مرات، وهو يضرب بركا من الحليب.
“اكتشفت أنه منذ أن هربت من أزمة غرق السفينة التي سببتها العاصفة، كان حظي السيئ يتناقص شيئًا فشيئًا. هاها، من الواضح أنه لم يتم إلصاقه ولن يستمر إلى الأبد.”
في هذه اللحظة، كان كلاين قد أخذ بالفعل تميمته وهتف بخفة، “عاصفة!”
“انظر، لقد سبحت بنجاح إلى الجزيرة، وعلى الرغم من أنني ظللت ألتقي بكل أنواع الحظ السيئ، إلا أنني تمكنت من الصمود حتى وصولكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… هذا ليس علميًا…’ لم يستطع كلاين تقريبا التحكم في ارتعاش عضلات وجهه.
“نعم، لقد جذبت الوحوش وجعلت عملاق الحجر ذلك يظهر، لكن ألم نتمكن من حل ذلك بسهولة؟”
“هم في الواقع بحاجة إلى النوم لبعض الوقت قبل أن يتمكنوا من النمو والتكاثر. في النهاية…”
“أيضًا، لم يحدث شيء رغم أنني كنت على متن السفينه لعدة ساعات. ألا يفسر ذلك…”
في الوقت نفسه، أشار القراصنة الموجودون بجانب السفينة إلى المدافع في رعب.
قبل أن ينهي أندرسون جملته، قاطعه كلاين ببرود.
“هم في الواقع بحاجة إلى النوم لبعض الوقت قبل أن يتمكنوا من النمو والتكاثر. في النهاية…”
“اخرس!”
لقد لعق السائل من شفتيه وقال في مفاجأة سارة: المستقبل… المستقبل أنتجت الحليب!”
‘ألا يعرف هذا الرجل أن يبقي كلماته عند الحد الأدنى عندما يواجه بتعبير غاضب؟ أنا حقا أريد أن أضربه! إلو حقيقة أن العرافة فوق الضباب الرمادي قد قالت أنك لم تتغير أو أن شخصية قوية قد امتلكتك، فلكنت قد أغرقتك بالفعل في قاع البحر. نعم… التسلسل 8 من مسار الصياد هو المستفز. لا بد أنه قد هضم الجرعة بسهولة في ذلك الوقت…’ شعر كلاين من أعماق قلبه أن مستوى استفزاز أندرسون كان أعلى بكثير من دانيتز.
فكر فرانك لي بجدية للحظة.
دون أن يشعر بالإحباط، رفع أندرسون ذراعيه وقال بابتسامة حزينة: “حسنًا، سأصمت.”
في تلك اللحظة، رأى كفًا عملاقة تمتد فجأة من سطح البحر، تضرب جانب المستقبل.
عندما رأى كيف أنه لم يقدم له أي أدلة أخرى حول الشخص الذي فتح الباب في عالم الأحلام، ظل كلاين صامتًا لبضع ثوان، ثم استدار فجأة، ودخل المقصورة.
“انظر، لقد سبحت بنجاح إلى الجزيرة، وعلى الرغم من أنني ظللت ألتقي بكل أنواع الحظ السيئ، إلا أنني تمكنت من الصمود حتى وصولكم.”
لقد اكتشف مشكلة كبيرة في شيء ما!
وبينما كانت أفكاره تدور، خطرت له فجأة فكرة جديدة.
نظرًا لأن أندرسون، الذي قد عانى من سوء الحظ، كان على متن السفينة، فإن هذا قد عنى أن فرص تعرضهم لحادث ما ستزداد بشكل كبير. لذلك، كان بحاجة إلى إجراء بعض الاستعدادات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت كرمة واحدة تلو الأخرى بينما فتحت نافذة مقصورة القبطان.
بعد عودته إلى غرفته، مشى كلاين إلى الحمام وهو يلتقط صافرة أزيك النحاسية وبجعة ويل أوسبتين الورقية. بعد إعداد الطقوس لاستدعاء نفسه، أحضر نار و مشبك الشمس وخاصة تجاوز الكابوس من فوق الضباب الرمادي إلى العالم الحقيقي.
كان هذا الزميل قد ذكر للتو أنه لم يحدث شيء منذ صعوده على متن السفينة.!
لم يقم على الفور بتبديل مخزونه المستعمل، لكنه وضعه داخل حقيبته وبجانب قارورة السم البيولوجي.
“من الناحية النظرية، نعم…”
بهذه الطريقة، حتى لو وقع الخطر فجأة، ستكون لديه فرصة لتعديل “مخزونه”، وبعد ذلك يمكنه الاختيار بناءً على الخطر الذي يواجهه.
“يا أمي الرحومة!” جمع فرانك ذراعيه ووقف كما لو كان يعانق طفلاً.
بعد القيام بكل هذا، شعر كلاين براحة كبيرة. لقد وضع الأشياء الأخرى بعيدًا وغادر الغرفة للسطح، خوفًا من أن يفوت أي علامات لحوريات البحر.
ثم اندفعت عينيه بينما قال بصوت عميق، “هناك شيء خاطئ في المياه المحيطة!”
بمجرد مغادرته المقصورة، رأى فرانك لي جالسًا في زاوية، وبدا مصدومًا ومصابًا بالدوار.
“ما الذي حدث؟” شعر كلاين بأن قلبه قد تخطى ضربة.
“ما الذي حدث؟” شعر كلاين بأن قلبه قد تخطى ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظن أنه قد قلل من قدرة فرانك لي على التسبب في المتاعب واعتقد أن الكارثة التي أحدثها ستزداد سوءًا ؛ لذلك، قرر الطيران أولاً في الهواء.
كان خائفًا من حدوث خطأ ما في تجارب التهجين المجنونة، مما تسبب في تورط الجميع في المستقبل في كارثة بيولوجية مرعبة.
“لقد زرت كل شخص على متن السفينة في المنام، واكتشفت أنه لم يمتلك أحد القدرة على التصرف بحرية في هذا العالم غيرك”.
هز فرانك رأسه في حالة ذهول.
“تفو، هذا لا يختلف عن نسل الشيطان!” تقدم القرصان بخطوتين إلى الأمام وحمل البطيخة التي كانت قد نمت من رأسه.
“ألم أذكر تلك الأشياء الصغيرة من قبل؟”
هذا الصياد الوسيم عادة هز رأسه بتعبير مشوه، متسليا إلى حد ما بينما كان يريد أيضًا تقطيع أوصال رفيق المستقبل الأول.
“هم في الواقع بحاجة إلى النوم لبعض الوقت قبل أن يتمكنوا من النمو والتكاثر. في النهاية…”
“هناك هالات من الأم الأرض هنا.”
“ما الذي حدث في النهاية؟” أصبح تعبير كلاين جديا.
منذ أن صعد إلى المستقبل، ومنذ أن وصلت السفينة إلى الوادي وبدأت في الهبوط، شعر أن العديد من الأشياء التي حدثت كانت غير علمية على الإطلاق. حتى أنها تجاوزت حدود معرفته بالغوامض.
جعل هذا الصياد الأقوى أندرسون، الذي كان يتفاخر بعدد القراصنة الذين اصطادهم للجمهور من حوله دون أن يدركوا التغيير في عيونهم، يشعر بشيء ما بينما توقف عن وصفه بفضول وأتى.
نظر كلاين نحو الصوت ورأى كرمة خضراء تخرج من رأس القرصان. لقد بدا وكأن أحدهم كان سينتج بطيخة ناضجة تقريبا.
نظر فرانك المقرفص للأعلى وقال، “لقد انتهوا للتو من مرحلة تكاثر واسعة النطاق وحتى أنهم تحولوا.”
تم إشعال الكروم على الفور حيث تحولت بصمت إلى رماد.
“هذ.. هذه معجزة!”
في الجو، قرر كلاين أيضًا نفس الشيء.
“و؟ أين ذهبوا؟ هل ما زالوا في مختبرك؟” شعر كلاين غريزيًا أن هذا لم يكن شيئًا جيدًا.
تمزيــــق!
استخدم فرانك ثانيتين لهضم المشكلة وهو يشمر عن ساعديه لإظهار ذراعه المشعرة.
لقد مسح على سطح السفينة أمامه وكشف عن ابتسامة.
لقد مسح على سطح السفينة أمامه وكشف عن ابتسامة.
‘ألا يعرف هذا الرجل أن يبقي كلماته عند الحد الأدنى عندما يواجه بتعبير غاضب؟ أنا حقا أريد أن أضربه! إلو حقيقة أن العرافة فوق الضباب الرمادي قد قالت أنك لم تتغير أو أن شخصية قوية قد امتلكتك، فلكنت قد أغرقتك بالفعل في قاع البحر. نعم… التسلسل 8 من مسار الصياد هو المستفز. لا بد أنه قد هضم الجرعة بسهولة في ذلك الوقت…’ شعر كلاين من أعماق قلبه أن مستوى استفزاز أندرسون كان أعلى بكثير من دانيتز.
“لقد حفروا في الداخل وعلى ما يبدو أعادوا بناء المستقبل…”
لقد مسح على سطح السفينة أمامه وكشف عن ابتسامة.
وسط المسحات الخفيفه، تساقط شيء يبدو وكأنه حليب مثل النافورة من على سطح السفينة، راشا فرانك لي على وجهه.
“هل فعلت هذا بينما كنت تظن أن ثديي ليسا كبيرين بما يكفي؟”
لقد لعق السائل من شفتيه وقال في مفاجأة سارة: المستقبل… المستقبل أنتجت الحليب!”
“هم في الواقع بحاجة إلى النوم لبعض الوقت قبل أن يتمكنوا من النمو والتكاثر. في النهاية…”
في الوقت نفسه، أشار القراصنة الموجودون بجانب السفينة إلى المدافع في رعب.
كان هذا الزميل قد ذكر للتو أنه لم يحدث شيء منذ صعوده على متن السفينة.!
“المدافع تقذف الحليب!”
“هذ.. هذه معجزة!”
‘هذا… هذا ليس علميًا…’ لم يستطع كلاين تقريبا التحكم في ارتعاش عضلات وجهه.
دون أن يشعر بالإحباط، رفع أندرسون ذراعيه وقال بابتسامة حزينة: “حسنًا، سأصمت.”
منذ أن صعد إلى المستقبل، ومنذ أن وصلت السفينة إلى الوادي وبدأت في الهبوط، شعر أن العديد من الأشياء التي حدثت كانت غير علمية على الإطلاق. حتى أنها تجاوزت حدود معرفته بالغوامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز أندرسون كتفيه وقال: “أعلم ؛ لهذا السبب لا أشك فيك. هذه المياه لها مخاطر كامنة في كل مكان. تنشط هنا جميع أنواع الوحوش التي لا يمكن تصورها. ربما كان الشخص الذي فتح الباب من قبل هو عملاق الحجر من قبل أو تنين متعفن حلم بكنوز لا تعد ولا تحصى”.
راقب أندرسون بفم مفتوح على مصراعيه كاد أن ينسى السؤال. لقد داس بقدميه بشكل معتاد ورأى بنجاح نافورة حليب أخرى.
“حـ.. حسنًا ،” ربت فرانك لي مؤخرته وقال بدون رغبة.
كانت فكرة تلو الأخرى تومض على عقل كلاين عندما اكتشف مشكلة بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حفروا في الداخل وعلى ما يبدو أعادوا بناء المستقبل…”
نظر على الفور إلى فرانك لي وسأل بصوت عميق، “بعد أن تلوثت أشيائك الصغيرة المستقبل، هل ستستمر في إصابة الناس؟”
“فووو، لقد انتهى.” ابتسم فرانك لنينا قبل أن يتغير تعبيره مرة أخرى. “لقـ… لقد تحولواا!”
أثناء السؤال، مد كف كلاين الأيمن إلى جيبه. وفقًا للموقف، اختار تميمة الطفو واستعد للطيران في الهواء من أجل الهروب من العدوى.
“اخرس!”
فكر فرانك لي بجدية للحظة.
“المدافع تقذف الحليب!”
“من الناحية النظرية، نعم…”
وبينما كانت أفكاره تدور، خطرت له فجأة فكرة جديدة.
قبل أن ينهي جملته، ظهر شخص وركله في مؤخرته، مما أدى إلى سقوطه عدة مرات، وهو يضرب بركا من الحليب.
نظرًا لأن أندرسون، الذي قد عانى من سوء الحظ، كان على متن السفينة، فإن هذا قد عنى أن فرص تعرضهم لحادث ما ستزداد بشكل كبير. لذلك، كان بحاجة إلى إجراء بعض الاستعدادات!
لم يكن هذا الشخص سوى نينا التي كانت ترتدي قميصًا من الكتان وكانت واضعه لسترة زرقاء.
656: تحولات مجنونة.
حدقت بغضب في فرانك لي على سطح السفينة وهي تلعن أثناء فرط التنفس.
تم إشعال الكروم على الفور حيث تحولت بصمت إلى رماد.
“ألن تنهي هذه الأشياء الصغيرة اللعينة خاصتك!؟”
“ألم أذكر تلك الأشياء الصغيرة من قبل؟”
“هل فعلت هذا بينما كنت تظن أن ثديي ليسا كبيرين بما يكفي؟”
فوجئ أندرسون أولا قبل أن يمد يده في محاولة للإمساك بكلاين، لكنه كان قد فات الأوان. كل ما أمكنه فعله هو مشاهدة جيرمان سبارو وهو باقٍ في مكانه.
“حـ.. حسنًا ،” ربت فرانك لي مؤخرته وقال بدون رغبة.
غلف اللهب الأزرق التميمة المصنوع من القصدير بينما تحركت العواصف على الفور. ولفوا حول قدمي وجسم كلاين، ورفعوه عن سطح السفينة إلى ارتفاع أربعة إلى خمسة أمتار.
في هذه اللحظة، كان كلاين قد أخذ بالفعل تميمته وهتف بخفة، “عاصفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز فرانك رأسه في حالة ذهول.
لقد ظن أنه قد قلل من قدرة فرانك لي على التسبب في المتاعب واعتقد أن الكارثة التي أحدثها ستزداد سوءًا ؛ لذلك، قرر الطيران أولاً في الهواء.
إذا لم يكن هناك أي اضطرابات خارجية، فلن تتسبب منتجات فرانك لي التجريبية وقوى التجاوز في حدوث طفرة متزامنة!
غلف اللهب الأزرق التميمة المصنوع من القصدير بينما تحركت العواصف على الفور. ولفوا حول قدمي وجسم كلاين، ورفعوه عن سطح السفينة إلى ارتفاع أربعة إلى خمسة أمتار.
لقد لعق السائل من شفتيه وقال في مفاجأة سارة: المستقبل… المستقبل أنتجت الحليب!”
فوجئ أندرسون أولا قبل أن يمد يده في محاولة للإمساك بكلاين، لكنه كان قد فات الأوان. كل ما أمكنه فعله هو مشاهدة جيرمان سبارو وهو باقٍ في مكانه.
“يا أمي الرحومة!” جمع فرانك ذراعيه ووقف كما لو كان يعانق طفلاً.
هذا الصياد الوسيم عادة هز رأسه بتعبير مشوه، متسليا إلى حد ما بينما كان يريد أيضًا تقطيع أوصال رفيق المستقبل الأول.
بعد عودته إلى غرفته، مشى كلاين إلى الحمام وهو يلتقط صافرة أزيك النحاسية وبجعة ويل أوسبتين الورقية. بعد إعداد الطقوس لاستدعاء نفسه، أحضر نار و مشبك الشمس وخاصة تجاوز الكابوس من فوق الضباب الرمادي إلى العالم الحقيقي.
في هذه اللحظة، كان فرانك لي قد أخذ بالفعل زجاجة من المسحوق الأخضر الداكن. لقد أمسك حفنة منها، وبينما كان يهتف في جوتون، وزعها حول محيطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، حتى لو وقع الخطر فجأة، ستكون لديه فرصة لتعديل “مخزونه”، وبعد ذلك يمكنه الاختيار بناءً على الخطر الذي يواجهه.
في اللحظة التي لامس فيها المسحوق السطح، أنتج على الفور كرومًا خضراء نمت بشكل كبير. بعد فترة وجيزة، سحب الحليب و “الأشياء الصغيرة”، مما أدى إلى لف سطح السفينة بأكمله والمقصورة الداخلية.
في هذه اللحظة، كان كلاين قد أخذ بالفعل تميمته وهتف بخفة، “عاصفة!”
في غضون عشر ثوانٍ فقط، تحولت المستقبل إلى غابة من الكروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى كيف أنه لم يقدم له أي أدلة أخرى حول الشخص الذي فتح الباب في عالم الأحلام، ظل كلاين صامتًا لبضع ثوان، ثم استدار فجأة، ودخل المقصورة.
“فووو، لقد انتهى.” ابتسم فرانك لنينا قبل أن يتغير تعبيره مرة أخرى. “لقـ… لقد تحولواا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت كرمة واحدة تلو الأخرى بينما فتحت نافذة مقصورة القبطان.
في هذه اللحظة، سار قرصان في ترنح، صارخًا بلمحة من الرعب، “بطـ.. تنمو بطيخة من رأسي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… هذا ليس علميًا…’ لم يستطع كلاين تقريبا التحكم في ارتعاش عضلات وجهه.
نظر كلاين نحو الصوت ورأى كرمة خضراء تخرج من رأس القرصان. لقد بدا وكأن أحدهم كان سينتج بطيخة ناضجة تقريبا.
منذ أن صعد إلى المستقبل، ومنذ أن وصلت السفينة إلى الوادي وبدأت في الهبوط، شعر أن العديد من الأشياء التي حدثت كانت غير علمية على الإطلاق. حتى أنها تجاوزت حدود معرفته بالغوامض.
“هذه هي الطفرة المزعومة؟ هذا جنون للغاية، جنون ملعون!” تنهد أندرسون.
“ما الذي حدث؟” شعر كلاين بأن قلبه قد تخطى ضربة.
ثم اندفعت عينيه بينما قال بصوت عميق، “هناك شيء خاطئ في المياه المحيطة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بغضب في فرانك لي على سطح السفينة وهي تلعن أثناء فرط التنفس.
في الجو، قرر كلاين أيضًا نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بغضب في فرانك لي على سطح السفينة وهي تلعن أثناء فرط التنفس.
إذا لم يكن هناك أي اضطرابات خارجية، فلن تتسبب منتجات فرانك لي التجريبية وقوى التجاوز في حدوث طفرة متزامنة!
ضحك أندرسون.
تمزيــــق!
“هم في الواقع بحاجة إلى النوم لبعض الوقت قبل أن يتمكنوا من النمو والتكاثر. في النهاية…”
تمزقت كرمة واحدة تلو الأخرى بينما فتحت نافذة مقصورة القبطان.
هذا الصياد الوسيم عادة هز رأسه بتعبير مشوه، متسليا إلى حد ما بينما كان يريد أيضًا تقطيع أوصال رفيق المستقبل الأول.
ظهرت كاتليا هناك وصرخت بصوتٍ مضخم بالسحر، “فرانك، أوقف كل التجارب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة، حتى لو وقع الخطر فجأة، ستكون لديه فرصة لتعديل “مخزونه”، وبعد ذلك يمكنه الاختيار بناءً على الخطر الذي يواجهه.
“هناك هالات من الأم الأرض هنا.”
“لقد زرت كل شخص على متن السفينة في المنام، واكتشفت أنه لم يمتلك أحد القدرة على التصرف بحرية في هذا العالم غيرك”.
‘الام الأرض؟’ نظر كلاين بتفاجئ إلى السيدة الناسك، وشعر أن نظرياته حول كون هذه المياه ساحة معركة للآلهة قد انقلبت تمامًا!
تمزيــــق!
“يا أمي الرحومة!” جمع فرانك ذراعيه ووقف كما لو كان يعانق طفلاً.
بنقرة من إصبعها، جعلت لهبًا عديم اللون يسقط على الكرمة خارج نافذة مقصورة القبطان.
بعد ذلك، امتد على الأرض وهو يقبل الكروم بإخلاص.
“ألن تنهي هذه الأشياء الصغيرة اللعينة خاصتك!؟”
شاهدت كاتليا بصمت هذا المشهد بينما كانت النجوم المتلألئة تلف حولها على الفور. بعد ذلك، أضاءت المستقبل بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بنقرة من إصبعها، جعلت لهبًا عديم اللون يسقط على الكرمة خارج نافذة مقصورة القبطان.
“لقد زرت كل شخص على متن السفينة في المنام، واكتشفت أنه لم يمتلك أحد القدرة على التصرف بحرية في هذا العالم غيرك”.
تم إشعال الكروم على الفور حيث تحولت بصمت إلى رماد.
كانت فكرة تلو الأخرى تومض على عقل كلاين عندما اكتشف مشكلة بدقة.
انتشرت النيران عديمة اللون بصمت وألحقت الخراب، دون الإضرار بحار واحد. أما المستقبل، فالضوء الذي أشعته ساعدها على تحمل النار.
قال كلاين بهدوء
سرعان ما اختفت غابة الكروم تمامًا، تاركةً وراءها القرصان الذي كان ينمو على رأسه بطيخ. بالطبع، الكرمة التي كانت مرتبطة بها قد احترقت حتى لا شيء.
في هذه اللحظة، كان فرانك لي قد أخذ بالفعل زجاجة من المسحوق الأخضر الداكن. لقد أمسك حفنة منها، وبينما كان يهتف في جوتون، وزعها حول محيطه.
“تفو، هذا لا يختلف عن نسل الشيطان!” تقدم القرصان بخطوتين إلى الأمام وحمل البطيخة التي كانت قد نمت من رأسه.
دون أن يشعر بالإحباط، رفع أندرسون ذراعيه وقال بابتسامة حزينة: “حسنًا، سأصمت.”
“لا تفتحه!” تمامًا بينما تردد صدى تحذير كاتليا، فتح القرصان البطيخة بقوة غاشمة، جزئيًا للتنفيس عن غضبه وجزئيا لإرضاء فضوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز فرانك رأسه في حالة ذهول.
انقسمت البطيخة إلى قسمين، وداخلها كان “دماغ” أبيض حليبي مليء بالأخاديد. كان يتدفق حوله سائل يشبه الدم.
قبل أن ينهي جملته، ظهر شخص وركله في مؤخرته، مما أدى إلى سقوطه عدة مرات، وهو يضرب بركا من الحليب.
بجلطة، مات القرصان على الفور، دون أي فرصة لإنقاذه. تكثفت خاصية التجاوز عليه سريعًا بسرعة غير عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزقت كرمة واحدة تلو الأخرى بينما فتحت نافذة مقصورة القبطان.
‘يا لا الرعب والجنون…’ تنهد كلاين بصمت واستعد للهبوط مرة أخرى على سطح السفينة.
“ما الذي حدث؟” شعر كلاين بأن قلبه قد تخطى ضربة.
في تلك اللحظة، رأى كفًا عملاقة تمتد فجأة من سطح البحر، تضرب جانب المستقبل.
لم يقم على الفور بتبديل مخزونه المستعمل، لكنه وضعه داخل حقيبته وبجانب قارورة السم البيولوجي.
كانت أصابع الكف الخمسة طويلة، طول كل منها كان حوالي النصف متر. كل شيء كان أسود رمادي اللون مثل الصحراء القاحلة!
إذا لم يكن هناك أي اضطرابات خارجية، فلن تتسبب منتجات فرانك لي التجريبية وقوى التجاوز في حدوث طفرة متزامنة!
أطلق كلاين شهقة بصمت بينما لم يستطع إلا النظر إلى أندرسون هود.
لقد اكتشف مشكلة كبيرة في شيء ما!
كان هذا الزميل قد ذكر للتو أنه لم يحدث شيء منذ صعوده على متن السفينة.!
“اكتشفت أنه منذ أن هربت من أزمة غرق السفينة التي سببتها العاصفة، كان حظي السيئ يتناقص شيئًا فشيئًا. هاها، من الواضح أنه لم يتم إلصاقه ولن يستمر إلى الأبد.”
فوجئ أندرسون أولا قبل أن يمد يده في محاولة للإمساك بكلاين، لكنه كان قد فات الأوان. كل ما أمكنه فعله هو مشاهدة جيرمان سبارو وهو باقٍ في مكانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات