إذا أنت هنا أيضا.
683: إذا أنت هنا أيضا.
“اقتله!”
ظهرت خيوط جسد الروح السوداء التي نشأت من أشكال حياة مختلفة في رؤية كلاين، لكنه لم يوسع روحانيته على الفور لمحاولة السيطرة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذن أنت هنا أيضًا…’ انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً، مكتشفا بالصدفة مواجهة الشيطان الذي لم يمكن أن يكون أكثر ملاءمة للصيد!
بعد التمييز والتأكيد على خيوط جسد الروح التي إنتمت إلى مولسونا، تناول جرعة من شراب الشعير بينما بدأ في التركيز على مباراة الملاكمة في الحلبة، تمامًا مثل عضو حقيقي من الجمهور.
وفجأة ءصبحت صيحات الجمهور رسمية مع انتهاء المباراة في الحلبة. كما سمح مولسونا لحراسه الشخصيين بمواصلة مشاهدة المباراة.
كان الملاكمان عاريا الصدر ولم يرتدوا أي معدات واقية. لقد قاتلوا بشكل شامل، واشتبكوا باستمرار مع بعضهم البعض بينما التقت القبضة بالجسد، وسرعان ما تصاعد الموقف إلى حماسة.
بعد ذلك، وضع المستندات والعنوان الذي قطعه من الصحف، بالإضافة إلى ما مجموعه 758 جنيهًا نقدًا في حقيبة.
كان للعديد من المقامرين الكحوليين الأدرينالين يضخ من خلالهم وهم يصيحون للملاكم الذي يدعمونه بشغف، وهم يصرخون “اقتله!”
في هذه اللحظة، ظهر فأر رمادي وفي فمه قفاز رفيع من الجلد البشري من الظل.
“أنهي ابن العاهرة هذا!”
ظهرت خيوط جسد الروح السوداء التي نشأت من أشكال حياة مختلفة في رؤية كلاين، لكنه لم يوسع روحانيته على الفور لمحاولة السيطرة عليها.
في الطابق الثاني، نسي مولسونا أيضًا السيجار في يده حيث كان مثبتًا عينيه على الحلبة أدناه، ويداه مشدودة بإحكام في قبضتين.
ماعدا أولئك الذين اضطروا إلى مواجهة ظهورهم له لأنهم كانوا يراقبون أي أشخاص مشبوهين أو يشاهدون المناطق المهمة مثل السطح أو المنطقة الواقعة تحته، لم يستطع الناس من حوله إلا أن يقشروا أعينهم إلى مباراة الملاكمة الشديدة.
ماعدا أولئك الذين اضطروا إلى مواجهة ظهورهم له لأنهم كانوا يراقبون أي أشخاص مشبوهين أو يشاهدون المناطق المهمة مثل السطح أو المنطقة الواقعة تحته، لم يستطع الناس من حوله إلا أن يقشروا أعينهم إلى مباراة الملاكمة الشديدة.
في الوقت نفسه، وجد فأرًا في الطابق الثاني من خلال استخدام خيوط جسد الروح، وجعله دمية متحركة في أقل من دقيقتين.
رفع كلاين يده مرة أخرى، وهو يشرب جرعة من الجعة كما لو كانت أنفاسه قصيرة من الأجواء المتوترة.
مع اقتراب حلول الليل، أضاء مصباح الشارع كلاين وهو يقف هناك، ناشرا أصابعه على نحو غير مستعجل ويده اليسرى ترتدي الجوع الزاحف.
في هذه اللحظة، امتدت روحانيته بصمت وأمسكت بالخيوط السوداء الوهمية المقابلة لمولسونا.
في هذه اللحظة، ظهر فأر رمادي وفي فمه قفاز رفيع من الجلد البشري من الظل.
ثانية، ثانيتان، ثلاث ثوانٍ… كان مولسونا ذو الأنف البراندي على وشك أن يضخ قبضته قليلاً كما لو كان في الحلبة بنفسه عندما وجد دماغه يتخدر فجأة.
لم يتردد كلاين في إمساك الجعة على المنضدة بجانبه ورميها.
شعر بأن المحيط أصبح غريبًا بشكل مفاجئ، كما لو أنه قد كان بينه وبينهم عدة ألواح زجاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذن أنت هنا أيضًا…’ انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً، مكتشفا بالصدفة مواجهة الشيطان الذي لم يمكن أن يكون أكثر ملاءمة للصيد!
اكتشف مولسونا على الفور أن أفكاره قد تباطأت بشكل واضح، كما لو أن جميع أجزاء دماغه قد صدأت فجأة.
كانت هذه قاعدة!
نظرًا لأن الهدف كان مجرد شخص عادي كان جسد الروح خاصته أدنى بكثير من جسد متجاوز، لقد استغرق كلاين أقل من العشرين ثانية لتحقيق السيطرة الأولية عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنهي ابن العاهرة هذا!”
سبع ثوانٍ!
ومع ذلك، كانت أفعاله بطيئة للغاية، وكان صوته ضعيفًا. مع كون عدد من حراسه الشخصيين من حوله منغمسين في مباراة الملاكمة المثيرة والشادة للأعصاب، وكون هدير الجمهور في تصعيد متزايد باستمرار، بالإضافة إلى إيلاء جميع الحراس على طول المحيط اهتمامهم إلى أي مواقع هجوم محتملة لحماية صاحب العمل، انتهى بهم الأمر إلى إهمال شذوذه الواضح.
كل ما تطلبه الأمر كان سبع ثوانٍ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنهي ابن العاهرة هذا!”
‘أوه لا… شيء خاطئ يحدث… على الأرجح… متجاوز… مع قوى خاصة نسبيًا…’ مولسونا، الذي غالبًا ما تعامل مع القراصنة، لم يكن غريبًا عن العالم الغامض. هذا هو السبب في أنه أنفق مبالغ كبيرة من المال لتوظيف متجاوزين لحمايته. إذا لم يكن قد دمر جسده منذ فترة طويلة بالجنس والكحول، مما جعل نفسيته ضعيفة نسبيًا وحالته مزرية، مما منحه فرصة كبيرة لفقدان السيطرة إذا ما إستهلك جرعة، لكان سيرغب أيضًا في الحصول على قوى خارقة للطبيعة هو نفسه.
في هذه اللحظة، كان هناك قفاز رقيق يشبه جلد الإنسان يرقد بصمت على الأرض حيث لم يترك شيء وراء مولسونا، ولا حتى ملابسه.
في تلك اللحظة، بينما كانت أفكاره تتباطأ، وبسبب افتقاره للخبرة، أمضى مولسونا أكثر من عشر ثوانٍ ليكتشف أنه يتعرض للاعتداء. لقد مد يده على الفور وفتح فمه في محاولة لطلب النجدة.
رفع كلاين يده مرة أخرى، وهو يشرب جرعة من الجعة كما لو كانت أنفاسه قصيرة من الأجواء المتوترة.
ومع ذلك، كانت أفعاله بطيئة للغاية، وكان صوته ضعيفًا. مع كون عدد من حراسه الشخصيين من حوله منغمسين في مباراة الملاكمة المثيرة والشادة للأعصاب، وكون هدير الجمهور في تصعيد متزايد باستمرار، بالإضافة إلى إيلاء جميع الحراس على طول المحيط اهتمامهم إلى أي مواقع هجوم محتملة لحماية صاحب العمل، انتهى بهم الأمر إلى إهمال شذوذه الواضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل يا رئيس.” لم يستفسر التابع عن السبب.
مع حصول ذروة المباراة على فترة راحة مؤقتة، استدار عدد من الحراس والأتباع للنظر إلى رئيسهم، ورأوا أن عينيه بدت في حالة ذهول إلى حد ما. لم يبدو وكأن يديه قد كانت في المكان المناسب كما لو كان لا يزال عالقًا في المباراة، ينتظر بفارغ الصبر النتائج النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تطلبه الأمر كان سبع ثوانٍ!
كان لزاوية عيون رئيس العصابة دموع تتجمع بها وهو يحاول جاهدًا إطلاق أصابعه لإلقاء السيجار لجذب انتباه أتباعه، لكنه اكتشف بيأس أن خط تفكيره قد أصبح شديد التقطع والتصلب. حتى القيام بعمل بسيط احتاج منه إلى أكثر من دقيقة لإكماله، وكانت أصابعه تقاوم إرادته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وكأن شيئًا لم يحدث، غادر الحمام، وعاد إلى طاولة البار، واستمر في شرب بيرة الشعير التي لم يكملها سابقًا.
بااا!
لم يتردد كلاين في إمساك الجعة على المنضدة بجانبه ورميها.
سقط السيجار المحترق أخيرًا على الأرض بينما تدفقت دموع مولسونا على رقبته عبر خديه.
وفجأة ءصبحت صيحات الجمهور رسمية مع انتهاء المباراة في الحلبة. كما سمح مولسونا لحراسه الشخصيين بمواصلة مشاهدة المباراة.
اكتشف عدد قليل من الحراس الشخصيين هذا وكانوا على وشك سؤال رئيسهم عما إذا كان ذلك بسبب أن المباراة كانت مثيرة للغاية عندما انحنى مولسونا فجأة. وبينما كان يمسح وجهه، التقط السيجار.
تحول السواد القاتم على الفور إلى ملاك له اثني عشر زوجًا من الأجنحة. لقد طارت من خلال الباب الوهمي والغامض، ماراً بأعماق الفراغ شديدة السواد ووصل إلى حيث كان مولسونا.
“كانت تلك مباراة ممتازة! امنح المنتصر المزيد من المال!” قام مولسونا بنفض السيجار ورفع طوقه وهو يبتسم بسعادة.
عند دخول الحانة، ألقى كلاين بصره وأخذ الداخل.
لم يذكر بالضبط المبلغ الذي سيُعطى، لأن كلاين لم يكن يعرف أسعار السوق. كل ما أمكنه فعله هو إعطاء تعليق غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانية، ثانيتان، ثلاث ثوانٍ… كان مولسونا ذو الأنف البراندي على وشك أن يضخ قبضته قليلاً كما لو كان في الحلبة بنفسه عندما وجد دماغه يتخدر فجأة.
نعم، لقد أصبح مولسونا من حزب لوين الجديد بالفعل دميته المتحركة له!
كان هذا لتعطيل أي تحقيقات لاحقة عن طريق العرافة أو النبوءة أو غيرها من قوى التجاوز!
نظرًا لأن رئيس العصابة هذا قد كان مجرد شخص عادي، وكان جسد الروح خاصته أضعف من معظم البشر الأصحاء، فقد استغرقت الأمر دقيقتين وخمس عشرة ثانية!
بعد إطفاء الشموع الثلاثة وإعادتها إلى مواقعها الأصلية، جاء الفأر بجانب الجوع الزاحف وعض عليها.
إذا كان الوقت المطلوب أطول، فكان عليه أن يصرف انتباهه لخلق وهم لخلق بعض الفوضى، مما سيجعل الحراس الشخصيين يولون اهتمامهم لحماية مولسونا وعدم تركهم يكتشفون شذوذه في الوقت المناسب.
إذا كان الوقت المطلوب أطول، فكان عليه أن يصرف انتباهه لخلق وهم لخلق بعض الفوضى، مما سيجعل الحراس الشخصيين يولون اهتمامهم لحماية مولسونا وعدم تركهم يكتشفون شذوذه في الوقت المناسب.
“اقتله!”
نظرًا لأن الهدف كان مجرد شخص عادي كان جسد الروح خاصته أدنى بكثير من جسد متجاوز، لقد استغرق كلاين أقل من العشرين ثانية لتحقيق السيطرة الأولية عليه.
“اقتله!”
كان الشكل متوسط الحجم وكانت شفتيه أرجوانية. أخفت عيناه البنيتان إثمًا شديدًا جعل المرء خائف. لم يكن سوى الرفيق الثاني لملك الخلود أغاليتوا، السفاح كيرسيش، مع مكافأة قدرها 9500 جنيه!
…
بانغ!
وفجأة ءصبحت صيحات الجمهور رسمية مع انتهاء المباراة في الحلبة. كما سمح مولسونا لحراسه الشخصيين بمواصلة مشاهدة المباراة.
عندما سقط ملاكم على الأرض فاقدًا للوعي، أخذ مولسونا جذبة من سيجاره وقال: “إلى الصالة.”
عندما سقط ملاكم على الأرض فاقدًا للوعي، أخذ مولسونا جذبة من سيجاره وقال: “إلى الصالة.”
تحول السواد القاتم على الفور إلى ملاك له اثني عشر زوجًا من الأجنحة. لقد طارت من خلال الباب الوهمي والغامض، ماراً بأعماق الفراغ شديدة السواد ووصل إلى حيث كان مولسونا.
“أريد أن آخذ استراحة”.
ثنى كلاين ظهره بتعبير جامد مرة أخرى والتقط الجوع الزاحف.
“أجل يا رئيس.” أحاط به حراسه وأتباعه على الفور، رافقوه إلى الممر في الطابق الثاني، وساعدوه في فتح باب الصالة.
“اقتله!”
بعد أن أصدر تعليماته لحراسه بحراسة نقاط حرجة مختلفة وعدم إزعاجه، سار مولسونا وفتح خزانة. لقد عثر على وثائق تتضمن جميع أنواع الأدوية الجديدة واختار أهمها.
في هذه اللحظة، امتدت روحانيته بصمت وأمسكت بالخيوط السوداء الوهمية المقابلة لمولسونا.
بعد ذلك، وضع المستندات والعنوان الذي قطعه من الصحف، بالإضافة إلى ما مجموعه 758 جنيهًا نقدًا في حقيبة.
نظرًا لأن رئيس العصابة هذا قد كان مجرد شخص عادي، وكان جسد الروح خاصته أضعف من معظم البشر الأصحاء، فقد استغرقت الأمر دقيقتين وخمس عشرة ثانية!
مع صرير، فتح الباب ودعا أحد الأتباع.
لقد ضغط على قبعته الرسمية، ووضع يديه في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، ومشى بجوار مدمني الكحول والمقامرين دون أي تسرع وخرج إلى الشوارع.
“ارمي هذه الحقيبة تحت مصباح الشارع الثالث حول الزقاق”.
وفجأة ءصبحت صيحات الجمهور رسمية مع انتهاء المباراة في الحلبة. كما سمح مولسونا لحراسه الشخصيين بمواصلة مشاهدة المباراة.
“أجل يا رئيس.” لم يستفسر التابع عن السبب.
لقد ضغط على قبعته الرسمية، ووضع يديه في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، ومشى بجوار مدمني الكحول والمقامرين دون أي تسرع وخرج إلى الشوارع.
كانت هذه قاعدة!
لقد ركض خلسةً على طول الطريق إلى الشرفة المواجهة للخارج في الطابق الثاني، ونزل بهدوء.
بعد إغلاق الباب مرة أخرى، عثر مولسونا على ثلاث شموع وأغراض ذات روحانية واستخدم قلمًا وورقة لرسم الرمز المقابل للأحمق- نصف عين عديمة البؤبؤ والتي مثلت الإخفاء، والخطوط الملتوية التي مثلت التغيير.
مع حصول ذروة المباراة على فترة راحة مؤقتة، استدار عدد من الحراس والأتباع للنظر إلى رئيسهم، ورأوا أن عينيه بدت في حالة ذهول إلى حد ما. لم يبدو وكأن يديه قد كانت في المكان المناسب كما لو كان لا يزال عالقًا في المباراة، ينتظر بفارغ الصبر النتائج النهائية.
بعد ذلك، أشعل رئيس العصابة هذا الذي أصبح دمية متحركة الشموع، واستخدم الكولونيا لتمثيل الزيت العطري والمستخلص، وأقام رسميًا طقس عطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ترك الجرذ الرمادي لنفسه، متسلقيا في مجرى القمامة واستلقى هناك حتى فقد أنفاسه.
لقد ردد بهدوء اسم الأحمق الشريفي، واستخدم هيرميس القديمع، التي لم يكن يعرفها في الأصل، لتلاوة التعويذة المقابلة. بعد ذلك، التقط الغرض بالروحانية وتركه يندمج مع الريح، وبنى بابًا وهميًا بضوء الشموع المتحول. إذا لم يتمكن من العثور على أي أغراض ذات روحانية، فقد خطط كلاين لاستخدام دم مولسونا. كان دم البشر غرضا للروحانية أصلاً!
“ارمي هذه الحقيبة تحت مصباح الشارع الثالث حول الزقاق”.
في دورة المياه في الطابق الأول، انتهز كلاين هذه الفرصة لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة والذهاب فوق الضباب الرمادي.
سقط السيجار المحترق أخيرًا على الأرض بينما تدفقت دموع مولسونا على رقبته عبر خديه.
لم يستخدم بطاقة الإمبراطور الأسود، وبدلاً من ذلك، قام بتحريك بعض قوى الفضاء الغامض مباشرة، ودمجها مع الدمية الورقية قبل رميها عبر باب العطاء.
كان للعديد من المقامرين الكحوليين الأدرينالين يضخ من خلالهم وهم يصيحون للملاكم الذي يدعمونه بشغف، وهم يصرخون “اقتله!”
تحول السواد القاتم على الفور إلى ملاك له اثني عشر زوجًا من الأجنحة. لقد طارت من خلال الباب الوهمي والغامض، ماراً بأعماق الفراغ شديدة السواد ووصل إلى حيث كان مولسونا.
كانت هذه قاعدة!
كان هذا لتعطيل أي تحقيقات لاحقة عن طريق العرافة أو النبوءة أو غيرها من قوى التجاوز!
في هذه اللحظة، كلاين، الذي عاد إلى الحمام، سيطر على مولسونا المجمد من مسافة عشرات الأمتار ليغلق فمه على الفور ويلتقط القفاز من المذبح.
في أعقاب ذلك، التقط كلاين الجوع الزاحف وألقاه في باب الطقس!
نعم، لقد أصبح مولسونا من حزب لوين الجديد بالفعل دميته المتحركة له!
وصلت الجوع الزاحف إلى العالم الحقيقي بفضل طقس العطاء، ووصلت أمام مولسونا. بعد أن لم تأكل لفترة طويلة، أصبحت هائجة على الفور.
“أريد أن آخذ استراحة”.
في هذه اللحظة، كلاين، الذي عاد إلى الحمام، سيطر على مولسونا المجمد من مسافة عشرات الأمتار ليغلق فمه على الفور ويلتقط القفاز من المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنهي ابن العاهرة هذا!”
انفتح صدع في منتصف القفاز حيث تم الكشف عن صفين من الأسنان الوهمية والبيضاء والمخيفة!
بعد مد مفاصل أصابعه والتعود على القفاز، حمل الحقيبة وتبع حانة شجرة البلوط التي كانا لا تزال نابضة بالحياة والحيوية قبل أن يختفي عند مفترق الطرق.
ضعفت حواس الدمية المتحركة التي حصل عليها بسرعة حيث قطع سيطرته بشكل حاسم.
إذا كان الوقت المطلوب أطول، فكان عليه أن يصرف انتباهه لخلق وهم لخلق بعض الفوضى، مما سيجعل الحراس الشخصيين يولون اهتمامهم لحماية مولسونا وعدم تركهم يكتشفون شذوذه في الوقت المناسب.
جعلت ردة الفعل الطفيفة عقله يدور، لكن لم يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت حانة قدمها له أندرسون وكان به عدد أكبر نسبيًا من القراصنة!
ثم، وكأن شيئًا لم يحدث، غادر الحمام، وعاد إلى طاولة البار، واستمر في شرب بيرة الشعير التي لم يكملها سابقًا.
“كانت تلك مباراة ممتازة! امنح المنتصر المزيد من المال!” قام مولسونا بنفض السيجار ورفع طوقه وهو يبتسم بسعادة.
في الوقت نفسه، وجد فأرًا في الطابق الثاني من خلال استخدام خيوط جسد الروح، وجعله دمية متحركة في أقل من دقيقتين.
في الطابق الثاني، نسي مولسونا أيضًا السيجار في يده حيث كان مثبتًا عينيه على الحلبة أدناه، ويداه مشدودة بإحكام في قبضتين.
بدأ الفأر في البحث عن نفق ومسار بحركات غريبة وغير مألوفة إلى حد ما، واستغرقه الأمر بعض الوقت قبل دخول صالة مولسونا من خلال حفرة مخبأة برف الكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنهي ابن العاهرة هذا!”
في هذه اللحظة، كان هناك قفاز رقيق يشبه جلد الإنسان يرقد بصمت على الأرض حيث لم يترك شيء وراء مولسونا، ولا حتى ملابسه.
رفع كلاين يده مرة أخرى، وهو يشرب جرعة من الجعة كما لو كانت أنفاسه قصيرة من الأجواء المتوترة.
صعد الفأر إلى الطاولة وعض على الورقة بالرمز المقابل للأحمق، ووضعه بالقرب من الشمعة المحترقة.
بعد التمييز والتأكيد على خيوط جسد الروح التي إنتمت إلى مولسونا، تناول جرعة من شراب الشعير بينما بدأ في التركيز على مباراة الملاكمة في الحلبة، تمامًا مثل عضو حقيقي من الجمهور.
اشتعلت الورقة بسرعة وتحولت إلى رماد.
عند دخول الحانة، ألقى كلاين بصره وأخذ الداخل.
بعد إطفاء الشموع الثلاثة وإعادتها إلى مواقعها الأصلية، جاء الفأر بجانب الجوع الزاحف وعض عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وكأن شيئًا لم يحدث، غادر الحمام، وعاد إلى طاولة البار، واستمر في شرب بيرة الشعير التي لم يكملها سابقًا.
ثم عاد عبر مساره الأصلي وغادر صالة مولسونا.
في أعقاب ذلك، التقط كلاين الجوع الزاحف وألقاه في باب الطقس!
لقد ركض خلسةً على طول الطريق إلى الشرفة المواجهة للخارج في الطابق الثاني، ونزل بهدوء.
في هذه اللحظة، امتدت روحانيته بصمت وأمسكت بالخيوط السوداء الوهمية المقابلة لمولسونا.
في الطابق الأولى حيث كانت طاولة البار.
ثنى كلاين ظهره بتعبير جامد مرة أخرى والتقط الجوع الزاحف.
انتهى كلاين من شرب آخر جرعة من البيرة، وضع الكوب على الأرض، ووقف ببطء.
لم يستخدم بطاقة الإمبراطور الأسود، وبدلاً من ذلك، قام بتحريك بعض قوى الفضاء الغامض مباشرة، ودمجها مع الدمية الورقية قبل رميها عبر باب العطاء.
لقد ضغط على قبعته الرسمية، ووضع يديه في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، ومشى بجوار مدمني الكحول والمقامرين دون أي تسرع وخرج إلى الشوارع.
تمامًا عندما ولّد تلك النية السيئة، استشعره كيرسيش وأدار رأسه إلى مدخل الحانة.
متتبعا ضوء مصابيح الشوارع، لقد دخل الزقاق بوتيرة طبيعية. أثناء إخراج دمى ورقيع وإضاءته بنقرة واحدة، لقد التقط الحقيبة التي ألقيت تحت مصباح الشارع الثالث.
رفع كلاين يده مرة أخرى، وهو يشرب جرعة من الجعة كما لو كانت أنفاسه قصيرة من الأجواء المتوترة.
في هذه اللحظة، ظهر فأر رمادي وفي فمه قفاز رفيع من الجلد البشري من الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في دورة المياه في الطابق الأول، انتهز كلاين هذه الفرصة لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة والذهاب فوق الضباب الرمادي.
ثنى كلاين ظهره بتعبير جامد مرة أخرى والتقط الجوع الزاحف.
“أريد أن آخذ استراحة”.
ثم ترك الجرذ الرمادي لنفسه، متسلقيا في مجرى القمامة واستلقى هناك حتى فقد أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اقتراب حلول الليل، أضاء مصباح الشارع كلاين وهو يقف هناك، ناشرا أصابعه على نحو غير مستعجل ويده اليسرى ترتدي الجوع الزاحف.
متتبعا ضوء مصابيح الشوارع، لقد دخل الزقاق بوتيرة طبيعية. أثناء إخراج دمى ورقيع وإضاءته بنقرة واحدة، لقد التقط الحقيبة التي ألقيت تحت مصباح الشارع الثالث.
بعد مد مفاصل أصابعه والتعود على القفاز، حمل الحقيبة وتبع حانة شجرة البلوط التي كانا لا تزال نابضة بالحياة والحيوية قبل أن يختفي عند مفترق الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ترك الجرذ الرمادي لنفسه، متسلقيا في مجرى القمامة واستلقى هناك حتى فقد أنفاسه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وكأن شيئًا لم يحدث، غادر الحمام، وعاد إلى طاولة البار، واستمر في شرب بيرة الشعير التي لم يكملها سابقًا.
لقد أخرج قسيمة العنوان والأختام من الحقيبة ولم يترك سوى المستندات المهمة عليها. ثم وضعه في صندوق بريد على زاوية الشارع. أخيرًا، تغير كلاين مرة أخرى إلى جيرمان سبارو، واستقل عربة مستأجرة، وتوجه إلى حانة آخرى حول الرصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت حانة قدمها له أندرسون وكان به عدد أكبر نسبيًا من القراصنة!
نظرًا لأن الهدف كان مجرد شخص عادي كان جسد الروح خاصته أدنى بكثير من جسد متجاوز، لقد استغرق كلاين أقل من العشرين ثانية لتحقيق السيطرة الأولية عليه.
عند دخول الحانة، ألقى كلاين بصره وأخذ الداخل.
بانغ!
فجأة رأى شخصية مألوفة.
عندما سقط ملاكم على الأرض فاقدًا للوعي، أخذ مولسونا جذبة من سيجاره وقال: “إلى الصالة.”
كان الشكل متوسط الحجم وكانت شفتيه أرجوانية. أخفت عيناه البنيتان إثمًا شديدًا جعل المرء خائف. لم يكن سوى الرفيق الثاني لملك الخلود أغاليتوا، السفاح كيرسيش، مع مكافأة قدرها 9500 جنيه!
متتبعا ضوء مصابيح الشوارع، لقد دخل الزقاق بوتيرة طبيعية. أثناء إخراج دمى ورقيع وإضاءته بنقرة واحدة، لقد التقط الحقيبة التي ألقيت تحت مصباح الشارع الثالث.
بشكل واضح، بعد الهروب عبر مخرج المياه الخطرة، وصلت معلنت الموت إلى جزيرة توسكارتر القريبة بحثًا عن التجديدات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانية، ثانيتان، ثلاث ثوانٍ… كان مولسونا ذو الأنف البراندي على وشك أن يضخ قبضته قليلاً كما لو كان في الحلبة بنفسه عندما وجد دماغه يتخدر فجأة.
‘إذن أنت هنا أيضًا…’ انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً، مكتشفا بالصدفة مواجهة الشيطان الذي لم يمكن أن يكون أكثر ملاءمة للصيد!
بعد التمييز والتأكيد على خيوط جسد الروح التي إنتمت إلى مولسونا، تناول جرعة من شراب الشعير بينما بدأ في التركيز على مباراة الملاكمة في الحلبة، تمامًا مثل عضو حقيقي من الجمهور.
تمامًا عندما ولّد تلك النية السيئة، استشعره كيرسيش وأدار رأسه إلى مدخل الحانة.
لقد ضغط على قبعته الرسمية، ووضع يديه في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، ومشى بجوار مدمني الكحول والمقامرين دون أي تسرع وخرج إلى الشوارع.
لم يتردد كلاين في إمساك الجعة على المنضدة بجانبه ورميها.
ومع ذلك، كانت أفعاله بطيئة للغاية، وكان صوته ضعيفًا. مع كون عدد من حراسه الشخصيين من حوله منغمسين في مباراة الملاكمة المثيرة والشادة للأعصاب، وكون هدير الجمهور في تصعيد متزايد باستمرار، بالإضافة إلى إيلاء جميع الحراس على طول المحيط اهتمامهم إلى أي مواقع هجوم محتملة لحماية صاحب العمل، انتهى بهم الأمر إلى إهمال شذوذه الواضح.
في أعقاب ذلك مباشرة، سحب مسدسه وصوبه ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لزاوية عيون رئيس العصابة دموع تتجمع بها وهو يحاول جاهدًا إطلاق أصابعه لإلقاء السيجار لجذب انتباه أتباعه، لكنه اكتشف بيأس أن خط تفكيره قد أصبح شديد التقطع والتصلب. حتى القيام بعمل بسيط احتاج منه إلى أكثر من دقيقة لإكماله، وكانت أصابعه تقاوم إرادته!
بانغ!
بانغ!
ثم عاد عبر مساره الأصلي وغادر صالة مولسونا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات