العمالقة لا يتراجعون أبدا.
701: العمالقة لا يتراجعون أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وخلفه، انفجرت الكرات النارية تاليا، منتجةً إنفجارات واحدة تلو الأخرى. أومضت شخصية كلاين المتصلبة إلى حد ما في النار. لم يتمكن ملك الشمال من فتح فجوة عنه حيث تم الحفاظ على خمسة أمتار.
وصل أوليسان إلى موقع سنومان، لكنه فشل في إصابة أي شيء. لقد انزلق مخلفا وراءه هوة عميقة.
في تلك اللحظة، تحرك عنق أوليسان وهو يوسع فمه، مطلقا شعاعًا أزرق فاتحًا من الضوء.
“الطيران ممنوع هنا!” أضاف فرونزيار المزيد من القيود في الوقت المناسب.
وخلفه، انفجرت الكرات النارية تاليا، منتجةً إنفجارات واحدة تلو الأخرى. أومضت شخصية كلاين المتصلبة إلى حد ما في النار. لم يتمكن ملك الشمال من فتح فجوة عنه حيث تم الحفاظ على خمسة أمتار.
زأر غروزيل بصوتٍ عالٍ مرة أخرى. لقد انبعث منه نور الفجر مرة أخرى بينما ظهر سيف من النور النقي في كفه مرة أخرى.
بحلول الوقت الذي توقف فيه أوليسان، شعر كلاين، الذي كان لا يزال غير مرئي، فجأة بشيء ما خطئ. لقد ظهر مشهد مماثل في ذهنه. لقد إنقض إلى الأمام وهو يتشبث بالقرب من الأرض وظهر تحت تنين الصقيع.
“حبس!” ركض فرونزيار وبدأ في تقييد تصرفات ملك الشمال. عملت إدوينا معه أيضا. بمجرد أن سمح غضب أوليسان له بالهروب من قيوده، أعادت إثارة مشاعره مرة أخرى، مما سمح باستمرار التقييد ومنع الإنقضاض من الحدوث مرة أخرى. في هذه اللحظة، تحول أندرسون بين إلقاء الحراب والكرات النارية. مرارًا وتكرارًا، تسبب في أضرار جسيمة لتنين الصقيع. بعد أن تمكن موبيت من التقاط أنفاسه، استمر في سرقة أفكاره أو قواه، وأوقف هجمات تنين الصقيع.
في هذه الأثناء، لقد تأرجح ذيل أوليسان الكثيف والقوي، وضربه باتجاه سياتاس وموبيت القريبين.
أصبح تنين الصقيع على الفور متيقظًا وشعر أن مصدر الخطر قد جاء من تحته. لقد استغل اللحظة التي سبقت توقف أفكاره تمامًا، واتخذ على الفور قرارًا بالجلوس.
وووش!
“حبس!” ركض فرونزيار وبدأ في تقييد تصرفات ملك الشمال. عملت إدوينا معه أيضا. بمجرد أن سمح غضب أوليسان له بالهروب من قيوده، أعادت إثارة مشاعره مرة أخرى، مما سمح باستمرار التقييد ومنع الإنقضاض من الحدوث مرة أخرى. في هذه اللحظة، تحول أندرسون بين إلقاء الحراب والكرات النارية. مرارًا وتكرارًا، تسبب في أضرار جسيمة لتنين الصقيع. بعد أن تمكن موبيت من التقاط أنفاسه، استمر في سرقة أفكاره أو قواه، وأوقف هجمات تنين الصقيع.
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
“بارد… إنه بارد حقًا.” لقد حمل قواطع الموت وهو يقفز بعيدًا. كان جسده يرتجف باستمرار.
بصوت تشقق عالٍ، تم إرسال موبيت طائر وهو يهرب من ذيل التنين الصقيع. أما بالنسبة لسياتاس، فقد فشلت في المواكبة. على الرغم من أنها استفادت من العواصف للتراجع وتقليل القوة، إلا أنها أصيبت في جانبها. حطمت الضربة الحراشف الوهمية السميكة التي ظهرت على جسدها بينما كسرت ضلوعها. تم إرسالها طائرة أيضًا، لكن بفضل الريح، لم تسقط بشدة على الثلج.
حقق كلاين، الذي كان قد سمح تقريبًا لتنين الصقيع بالهروب من ربطه، السيطرة الأولية مرة أخرى. لقد جعل أفكار أوليسان في جعل كل الحاضرين يموتون معه تتباطئ وهو يعاني من السرقة والانفجارات.
“بارد… إنه بارد حقًا.” لقد حمل قواطع الموت وهو يقفز بعيدًا. كان جسده يرتجف باستمرار.
زأر غروزيل بصوتٍ عالٍ مرة أخرى. لقد انبعث منه نور الفجر مرة أخرى بينما ظهر سيف من النور النقي في كفه مرة أخرى.
لو كان موبيت أو أندرسون، لكانت هذه الضربة ستقتلهم على الفور. لحسن الحظ، كان لمسار العاصفة الحراشف الوهمية المقابلة لحمايتهم. علاوة على ذلك، أدى كل تقدم في التسلسل إلى تحسينات مقابلة. أصيبت سياتاس بجروح بالغة، لكنها لم تفقد وعيها. حتى أنها لم تفقد قدرتها على الحركة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، تحرك عنق أوليسان وهو يوسع فمه، مطلقا شعاعًا أزرق فاتحًا من الضوء.
انتهز أندرسون الفرصة للقفز بعيدًا عن جسد التنين. لقد كانت النيران فوق جسده قد إنطفئت حيث غطته طبقة شفافة من الجليد.
ثووود!
اجتاز شعاع الضوء عبر سنومان، مما أدى إلى تجميده في تمثال جليدي. تم صد إدوينا و فرونزيار و أندرسون بواسطة جسد التنين الضخم. لم يتمكنوا من مساعدته في الوقت المناسب باستخدام قوى التجاوز الأخرى بسبب المسافة.
بانغ!
فجأة ضغطت كفها الأيمن، مما تسبب في رفع أوليسان لرأسه في هدير. كان الألم شديدًا حيث تدفق سائل أزرق فاتح من زاوية عينيه وفمه.
وصل أوليسان إلى موقع سنومان، لكنه فشل في إصابة أي شيء. لقد انزلق مخلفا وراءه هوة عميقة.
قفز تنين الصقيع قليلا واستدار. وعندما ارتطم بالأرض مرة أخرى، ترك هزة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، كانت هناك رنين. لوث سيف غروزيل بنفث تنين الصقيع بينما أصيب بمخلبه. تحطم الأول تمامًا، وتحول إلى شظايا لا حصر لها وهو يطير في كل مكان.
حاول أوليسان أن يفرد جناحيه للمرة الثانية. لقد حلق في الهواء مرة ثانية، مما أدى إلى إرسال الثلوج طائرة، ولكن مع إضافة فرونزيار لقيود طيران أخرى، لم يستطع إلا الإستسلام بينما شعر بصعوبة القيام بذلك.
في تلك اللحظة، كان من الواضح أنه في حالة رهيبة. كان الكسر في كتفه الأيمن مؤلمًا بشكل غير طبيعي. على الرغم من أن السائل الأزرق الفاتح المتجمد بالكاد منع الجرح من التدهور، فإن مخلبه المقابل كان مشوه بالكامل تقريبًا وقد كان بالكاد يمكن استخدامه.
ومع ذلك، مع وجوده تحت سيطرة كلاين، تم إعاقة كل شيء حاول أوليسان القيام به بشكل واضح. لاحظت إدوينا بدقة مصدر الخطر الذي لم تكن لديها فكرة عنه من قبل. على الفور، أمسكت بقبضتها اليمنى، مما أدى إلى تفجير مشاعر تنين الصقيع القوية.
تحطمت العديد من الحراشف الوهمية على جسده وخفتت بشكل غير طبيعي؛ كان الأمر كما لو أنهم فقدوا كميات كبيرة من الحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماعدا ذلك، فقد أصيب بجروح خطيرة وأوقف ثلاثة من خصومه. كان الوضع أفضل بكثير من ذي قبل، خاصة مع إصابة غروزيل بجروح خطيرة. لم يعد ممسوكا في المعركة وكان بإمكانه الآن الهجوم كما يحلو له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أرادت أن تلعب دور الحارس لصد ملك الشمال!
عند رؤية هذا المشهد، تحولت عيون إدوينا الزرقاء الفاتحة إلى اللون الأسود مرةً أخرى. لقد تدفقت الأفكار الخسيسة اللزجة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ضغطت كفها الأيمن، مما تسبب في رفع أوليسان لرأسه في هدير. كان الألم شديدًا حيث تدفق سائل أزرق فاتح من زاوية عينيه وفمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
في تلك اللحظة، كانت الفكرة الوحيدة في عقل تنين الصقيع هي تطهير الاضطراب العاطفي من جسد الروح خاصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منتهزةً الفرصة، أضاءت عيون إدوينا وصارت نقية للغاية. سرعان ما تحول ضوء الفجر من حولها إلى سيف.
“بارد… إنه بارد حقًا.” لقد حمل قواطع الموت وهو يقفز بعيدًا. كان جسده يرتجف باستمرار.
ثلاث ثوانٍ! ثانيتين! ثانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أرادت أن تلعب دور الحارس لصد ملك الشمال!
ارتجف جسد يوليسان بينما انهار على الأرض مثل جبل صغير مصنوع من الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجحنا!”
لقد ظنت أنه كان لدى جيرمان سبارو بالتأكيد أسبابه للبقاء بجانب أوليسان بينما كان غير مرئي. كل ما إحتاجه هو الوقت!
في تلك اللحظة، إنقض شكل يلفه الضوء الأصلي للفجر في تنين الصقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
لم يكن سوى العملاق، غروزيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، كانت هناك رنين. لوث سيف غروزيل بنفث تنين الصقيع بينما أصيب بمخلبه. تحطم الأول تمامًا، وتحول إلى شظايا لا حصر لها وهو يطير في كل مكان.
كان صدره غارقًا للداخل. وكان جلده الأزرق المائل للرمادي شاحبًا، وكان للسيف في يده تشققات تشبه الشبكة. ومع ذلك، لا زال قد واجه عدوه بشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطع غروزيل في هدفه كما لو كان يحرق حياته، إنبعث منه الضوء والدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
فجأة، سهى عقله، ناسيا ما أراد أن يفعله. على بعد حوالي العشرين متر، التوت ركبتي موبيت زورواست وهو يجلس بغرابة على الثلج.
وسط هديره، تصدى غروزيل لضربات تنين الصقيع المتكررة، وتمكن من تفادي النفس الأزرق الجليدي في الوقت المناسب بسبب مخلبه الأمامي المشوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوليسان، الذي كانت أفكاره تتباطأ بالفعل، قد تذكر أخيرًا ما أراد أن يفعله. لقد حنى رجليه الخلفيتين ببطء بينما تحطم شكله الضخم لأسفل، لكن كل ما فعله هو إرسال الثلوج والغبار تطير.
“حبس!” ركض فرونزيار وبدأ في تقييد تصرفات ملك الشمال. عملت إدوينا معه أيضا. بمجرد أن سمح غضب أوليسان له بالهروب من قيوده، أعادت إثارة مشاعره مرة أخرى، مما سمح باستمرار التقييد ومنع الإنقضاض من الحدوث مرة أخرى. في هذه اللحظة، تحول أندرسون بين إلقاء الحراب والكرات النارية. مرارًا وتكرارًا، تسبب في أضرار جسيمة لتنين الصقيع. بعد أن تمكن موبيت من التقاط أنفاسه، استمر في سرقة أفكاره أو قواه، وأوقف هجمات تنين الصقيع.
“حبس!” ركض فرونزيار وبدأ في تقييد تصرفات ملك الشمال. عملت إدوينا معه أيضا. بمجرد أن سمح غضب أوليسان له بالهروب من قيوده، أعادت إثارة مشاعره مرة أخرى، مما سمح باستمرار التقييد ومنع الإنقضاض من الحدوث مرة أخرى. في هذه اللحظة، تحول أندرسون بين إلقاء الحراب والكرات النارية. مرارًا وتكرارًا، تسبب في أضرار جسيمة لتنين الصقيع. بعد أن تمكن موبيت من التقاط أنفاسه، استمر في سرقة أفكاره أو قواه، وأوقف هجمات تنين الصقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أوليسان أن يفرد جناحيه للمرة الثانية. لقد حلق في الهواء مرة ثانية، مما أدى إلى إرسال الثلوج طائرة، ولكن مع إضافة فرونزيار لقيود طيران أخرى، لم يستطع إلا الإستسلام بينما شعر بصعوبة القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
اكتسب كلاين، الذي استمر في تبديل المواقف من قدميه، سيطرة أعمق على خيوط جسد الروح. لقد وصل منذ فترة طويلة إلى عتبة العشرين ثانية، لكنه فشل في تحقيق النجاح. كان هذا لأن روحانية ملك الشمال كانت قوية للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجحنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصوت تشقق عالٍ، تم إرسال موبيت طائر وهو يهرب من ذيل التنين الصقيع. أما بالنسبة لسياتاس، فقد فشلت في المواكبة. على الرغم من أنها استفادت من العواصف للتراجع وتقليل القوة، إلا أنها أصيبت في جانبها. حطمت الضربة الحراشف الوهمية السميكة التي ظهرت على جسدها بينما كسرت ضلوعها. تم إرسالها طائرة أيضًا، لكن بفضل الريح، لم تسقط بشدة على الثلج.
بعد فترة، كانت هناك رنين. لوث سيف غروزيل بنفث تنين الصقيع بينما أصيب بمخلبه. تحطم الأول تمامًا، وتحول إلى شظايا لا حصر لها وهو يطير في كل مكان.
بأصوات خفقان، وصلت الجدران غير المرئية أمام غروزيل إلى أقصى حدودها حيث سمحت بعبور العديد من الشظايا التي غرست في رأسه وصدره.
فرونزيار، الذي كان قريبًا بالمثل، فشل في المراوغة في الوقت المناسب. لقد اصطدم جانب درعه بالشظايا بينما تشوه جانبه.
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
زأر غروزيل بصوتٍ عالٍ مرة أخرى. لقد انبعث منه نور الفجر مرة أخرى بينما ظهر سيف من النور النقي في كفه مرة أخرى.
فُتح فم تنين الصقيع ببطء حيث أطلق صرخة متئتأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تدفق الدم الأحمر الداكن على وجهه، تصدى لضربة تنين الصقيع.
نظر غروزيل حوله ببطء، وهو يمسك بقبضته وهو يعطي ضحكة لطيفة النية.
تحطمت العديد من الحراشف الوهمية على جسده وخفتت بشكل غير طبيعي؛ كان الأمر كما لو أنهم فقدوا كميات كبيرة من الحيوية.
في تلك اللحظة، كان كلاين يعمل على خيوط جسد الروح قبل أن يرى أخيرًا الفرصة لتحقيق السيطرة الأولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوليسان، الذي كانت أفكاره تتباطأ بالفعل، قد تذكر أخيرًا ما أراد أن يفعله. لقد حنى رجليه الخلفيتين ببطء بينما تحطم شكله الضخم لأسفل، لكن كل ما فعله هو إرسال الثلوج والغبار تطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثلاث ثوانٍ! ثانيتين! ثانية!
لو كان موبيت أو أندرسون، لكانت هذه الضربة ستقتلهم على الفور. لحسن الحظ، كان لمسار العاصفة الحراشف الوهمية المقابلة لحمايتهم. علاوة على ذلك، أدى كل تقدم في التسلسل إلى تحسينات مقابلة. أصيبت سياتاس بجروح بالغة، لكنها لم تفقد وعيها. حتى أنها لم تفقد قدرتها على الحركة تمامًا.
“الطيران ممنوع هنا!” أضاف فرونزيار المزيد من القيود في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
تجمدت تصرفات أوليسان على الفور حيث بدا وكأن جميع مفاصله قد صدأت.
قفز تنين الصقيع قليلا واستدار. وعندما ارتطم بالأرض مرة أخرى، ترك هزة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح تنين الصقيع على الفور متيقظًا وشعر أن مصدر الخطر قد جاء من تحته. لقد استغل اللحظة التي سبقت توقف أفكاره تمامًا، واتخذ على الفور قرارًا بالجلوس.
701: العمالقة لا يتراجعون أبدا.
ومع ذلك، مع وجوده تحت سيطرة كلاين، تم إعاقة كل شيء حاول أوليسان القيام به بشكل واضح. لاحظت إدوينا بدقة مصدر الخطر الذي لم تكن لديها فكرة عنه من قبل. على الفور، أمسكت بقبضتها اليمنى، مما أدى إلى تفجير مشاعر تنين الصقيع القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد أن يسحق الرجل الحقير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقق كلاين، الذي كان قد سمح تقريبًا لتنين الصقيع بالهروب من ربطه، السيطرة الأولية مرة أخرى. لقد جعل أفكار أوليسان في جعل كل الحاضرين يموتون معه تتباطئ وهو يعاني من السرقة والانفجارات.
فجأة، سهى عقله، ناسيا ما أراد أن يفعله. على بعد حوالي العشرين متر، التوت ركبتي موبيت زورواست وهو يجلس بغرابة على الثلج.
انتهز كلاين الفرصة لتحريك قدميه، ماشيًا إلى جانب رجلي تنين الصقيع الخلفيتين بسرعة مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
لقد كان اختفاءه يبدأ في التلاشي. فبعد كل شيء، لا يمكن مقارنة القدرة المقلدة بالتأكيد مع الأصلية. لقد مد يديه نصفيا بينما قفزت روحانيته، أفعاله تشبه السيطرة على دمية ضخمة.
لقد أرادت أن تلعب دور الحارس لصد ملك الشمال!
بأصوات خفقان، وصلت الجدران غير المرئية أمام غروزيل إلى أقصى حدودها حيث سمحت بعبور العديد من الشظايا التي غرست في رأسه وصدره.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوليسان، الذي كانت أفكاره تتباطأ بالفعل، قد تذكر أخيرًا ما أراد أن يفعله. لقد حنى رجليه الخلفيتين ببطء بينما تحطم شكله الضخم لأسفل، لكن كل ما فعله هو إرسال الثلوج والغبار تطير.
أوليسان، الذي كانت أفكاره تتباطأ بالفعل، قد تذكر أخيرًا ما أراد أن يفعله. لقد حنى رجليه الخلفيتين ببطء بينما تحطم شكله الضخم لأسفل، لكن كل ما فعله هو إرسال الثلوج والغبار تطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا… ليس جيدًا… يجب… أن أفعل ذلك…’ أومضت الأفكار في ذهنه بشكل متقطع بينما إنقبض قلبه فجأة، مكثفا هالة زرقاء فاتحة مرعبة.
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا المشهد، تحولت عيون إدوينا الزرقاء الفاتحة إلى اللون الأسود مرةً أخرى. لقد تدفقت الأفكار الخسيسة اللزجة ببطء.
كانت هذه قوة التجاوز المنبثقة من حياته. يمكن أن يخلق جحيما بارد. مع هذا، سيتجمد كلاين ورفاقه تمامًا. لولا قوة وخبرة سنومان وقدراته على كبح جماح تلك الحالة، لكان أكثر من واحد أو اثنين من المتجاوزين سيموتون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووش!
فجأة، سهى عقله، ناسيا ما أراد أن يفعله. على بعد حوالي العشرين متر، التوت ركبتي موبيت زورواست وهو يجلس بغرابة على الثلج.
ومع ذلك، مع وجوده تحت سيطرة كلاين، تم إعاقة كل شيء حاول أوليسان القيام به بشكل واضح. لاحظت إدوينا بدقة مصدر الخطر الذي لم تكن لديها فكرة عنه من قبل. على الفور، أمسكت بقبضتها اليمنى، مما أدى إلى تفجير مشاعر تنين الصقيع القوية.
منتهزةً الفرصة، أضاءت عيون إدوينا وصارت نقية للغاية. سرعان ما تحول ضوء الفجر من حولها إلى سيف.
ارتجف شكل ملك الشمال بحركة بطيئة حيث تبعثرت الهالة الزرقاء الفاتحة التي كانت قد تكثفت للتو خارج نطاق سيطرته. لقد فشلت في التدخل في بيئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
فُتح فم تنين الصقيع ببطء حيث أطلق صرخة متئتأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت سياتاس بصعوبة بالغة في اللحظة التي تعافت فيها قليلاً. عند رؤية الموقف، كبتت ألمها على الفور وسحبت قوسها.
فجأة ضغطت كفها الأيمن، مما تسبب في رفع أوليسان لرأسه في هدير. كان الألم شديدًا حيث تدفق سائل أزرق فاتح من زاوية عينيه وفمه.
ظهرت علامات سوداء قاتمة بسرعة على بطن تنين الصقيع كما لو أن شخصا ما كان يخدشه. لم تكن أفكار أوليسان بطيئة بقدر ما كانت بسبب التحفيز الشديد. وبينما كان يكافح من أجل رفرفة أجنحته، ارتفع إلى السماء.
إرتفع شعرها مرة أخرى مع ظهور سحب كثيفة داكنة في الجو مجددا. لقد أضافت صاعقتين فضيتين مختلفتين من البرق إشراقًا لبعضهما البعض أثناء اندفاعهما إلى القوس، مشكلتين سهمًا مرعبًا ملفوف بصاعقة من البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه قوة التجاوز المنبثقة من حياته. يمكن أن يخلق جحيما بارد. مع هذا، سيتجمد كلاين ورفاقه تمامًا. لولا قوة وخبرة سنومان وقدراته على كبح جماح تلك الحالة، لكان أكثر من واحد أو اثنين من المتجاوزين سيموتون
التواء وجه سياتاس بينما أطلقت السهم.
وخلفه، انفجرت الكرات النارية تاليا، منتجةً إنفجارات واحدة تلو الأخرى. أومضت شخصية كلاين المتصلبة إلى حد ما في النار. لم يتمكن ملك الشمال من فتح فجوة عنه حيث تم الحفاظ على خمسة أمتار.
اخترقت صاعقة البرق الفضية على الفور صدر أوليسان بضربة، مما أدى إلى فتح جرح مروع. إندلعت ألسنة اللهب وإنتشرت الصواعق داخل جرحه، مما تسبب في أضرار أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، أضاءت عيون أندرسون. غطت شعلة بيضاء متوهجة جسده وهو يتحول إلى تيار من الضوء، وإنطلق مباشرةً وبدقة إلى الجرح.
ظهرت علامات سوداء قاتمة بسرعة على بطن تنين الصقيع كما لو أن شخصا ما كان يخدشه. لم تكن أفكار أوليسان بطيئة بقدر ما كانت بسبب التحفيز الشديد. وبينما كان يكافح من أجل رفرفة أجنحته، ارتفع إلى السماء.
منتهزةً الفرصة، أضاءت عيون إدوينا وصارت نقية للغاية. سرعان ما تحول ضوء الفجر من حولها إلى سيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الطيران ممنوع هنا!” أضاف فرونزيار المزيد من القيود في الوقت المناسب.
~~~~~~
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوليسان، الذي كانت أفكاره تتباطأ بالفعل، قد تذكر أخيرًا ما أراد أن يفعله. لقد حنى رجليه الخلفيتين ببطء بينما تحطم شكله الضخم لأسفل، لكن كل ما فعله هو إرسال الثلوج والغبار تطير.
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
سقط ملك الشمال على الأرض مرةً أخرى حيث انفتحت العلامات السوداء على بطنه. لقد تدفق دم أزرق فاتح وأعضاء تالفة مثل الشلال.
انتهز أندرسون الفرصة للقفز بعيدًا عن جسد التنين. لقد كانت النيران فوق جسده قد إنطفئت حيث غطته طبقة شفافة من الجليد.
“بارد… إنه بارد حقًا.” لقد حمل قواطع الموت وهو يقفز بعيدًا. كان جسده يرتجف باستمرار.
فرونزيار، الذي كان قريبًا بالمثل، فشل في المراوغة في الوقت المناسب. لقد اصطدم جانب درعه بالشظايا بينما تشوه جانبه.
حقق كلاين، الذي كان قد سمح تقريبًا لتنين الصقيع بالهروب من ربطه، السيطرة الأولية مرة أخرى. لقد جعل أفكار أوليسان في جعل كل الحاضرين يموتون معه تتباطئ وهو يعاني من السرقة والانفجارات.
بحلول الوقت الذي توقف فيه أوليسان، شعر كلاين، الذي كان لا يزال غير مرئي، فجأة بشيء ما خطئ. لقد ظهر مشهد مماثل في ذهنه. لقد إنقض إلى الأمام وهو يتشبث بالقرب من الأرض وظهر تحت تنين الصقيع.
لقد نظرت رقبته الطويلة ببطء إلى الأعلى بينما أطلق أنينًا بطيئًا حيث انهار جسمه شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظنت أنه كان لدى جيرمان سبارو بالتأكيد أسبابه للبقاء بجانب أوليسان بينما كان غير مرئي. كل ما إحتاجه هو الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذه العملية، لم يحاول كلاين إيقاف هجمات سياتاس والبقية المستمرة. لقد علم جيدًا أن تحويل تنين الصقيع إلى دمية سيتطلب أكثر من خمس دقائق. كان هناك الكثير من الحوادث التي يمكن أن تحدث في تلك الفترة الزمنية.
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف فرونزيار مستقيما بينما لهث. مع تشوه جانب جسده، دفع راحة يده الخالية من السيف وأعلن في هيرميس القديمة، “موت!”
إرتفع شعرها مرة أخرى مع ظهور سحب كثيفة داكنة في الجو مجددا. لقد أضافت صاعقتين فضيتين مختلفتين من البرق إشراقًا لبعضهما البعض أثناء اندفاعهما إلى القوس، مشكلتين سهمًا مرعبًا ملفوف بصاعقة من البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف جسد يوليسان بينما انهار على الأرض مثل جبل صغير مصنوع من الجليد.
انبعث الضوء الأزرق الفاتح الذي كان شبه أبيض من جسمه حيث تفكك لحمه وجسمه بسرعة. سرعان ما تحولت جثة التنين العملاقة إلى باب ثقيل مثقل بالثلوج يدفع مفتوح للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أن يذكر أي شخص ذلك، عرف جميع المتجاوزين الحاضرين أنه كان بابًا يؤدي إلى العالم الخارجي.
“أخيرًا… أخيرًا… نجاح…” ضحك غروزيل بصوتٍ عالٍ بينما أصبح صوته أكثر هدوءًا.
التواء وجه سياتاس بينما أطلقت السهم.
ثووود!
سقطت شخصيته التي يبلغ طولها أربعة أمتار تقريبًا إلى الأمام وهو يرفع نفسه بركبتيه. بعد ذلك، تبعثر ضوء الفجر من حوله حيث اختفت هالته على الفور تقريبًا.
701: العمالقة لا يتراجعون أبدا.
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا!”
“غروزيل!” ذهبت سياتاس والبقية بصعوبة كبيرة أو بسرعة كبيرة.
نظر غروزيل حوله ببطء، وهو يمسك بقبضته وهو يعطي ضحكة لطيفة النية.
“نجحنا!”
تجمدت تصرفات أوليسان على الفور حيث بدا وكأن جميع مفاصله قد صدأت.
في تلك اللحظة، إنقض شكل يلفه الضوء الأصلي للفجر في تنين الصقيع.
“العمالقة لا يتراجعون أبدًا…”
تدلى رأسه ذو العين الرأسية الواحدة بينما توقف صوته.
اكتسب كلاين، الذي استمر في تبديل المواقف من قدميه، سيطرة أعمق على خيوط جسد الروح. لقد وصل منذ فترة طويلة إلى عتبة العشرين ثانية، لكنه فشل في تحقيق النجاح. كان هذا لأن روحانية ملك الشمال كانت قوية للغاية!
~~~~~~
~~~~~~
العمالقة لا يتراجعون أبدا????
ثووود!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات