مخلوق أسطوري.
705: مخلوق أسطوري.
أومأ رسول الهيكل العظمي الضخم برأسه بينما انهار جسده مثل شلال قبل أن يعود إلى العالم السفلي.
‘… لم تكوني بحاجة إلى أن أذكر ذلك… كنت لا أزال محرجًا قليلاً لإثارة الموضوع…’ تنهد كلاين بإرتياح سراً. بعد التفكير في شخصية جيرمان سبارو، قال بهدوء: “أنا لا أستغل الآخرين”.
“أراكِ غدا.” خلع كلاين قبعته وضغطها على صدره وهو ينحني للتوديع.
بينما قال ذلك، شعر ببعض الأسف. كان يخشى أن تغير نائبة الأدميرال الجبل الجليدي رأيها حقًا.
كان الباب باللونين الرمادي والأزرق بشكل أساسي، وكان على جوانبه رموز وعلامات وأنماط مختلفة محفورة. كانوا فخمين وغامضين.
تحركت عيون إدوينا الزرقاء الفاتحة قليلاً بينما قالت، “الشرط الوحيد هو أن تخبرني بالإجابة عن أي شيء تكتشفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، صلى بصمت داخليًا، ‘فلنأمل أن تمتلك مجموعة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي طرقًا لصنع تمائم من مستوى أعلى…’
فووو… لم يركز على هذه القضية بينما أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، صلى بصمت داخليًا، ‘فلنأمل أن تمتلك مجموعة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي طرقًا لصنع تمائم من مستوى أعلى…’
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر[1]…”
بعد حوالي الدقيقة، حمل مفتاحًا أسود حديديًا بحجم قيتارة بشكل U.
أومأ كلاين برأسه في تأكيد.
وفي تلك اللحظة، كانت هناك سلسلة من الغناء الحماسي من على سطح السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم المشهد بسرعة بينما فتح كلاين عينيه.
“عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر؛
بعد حوالي الدقيقة، حمل مفتاحًا أسود حديديًا بحجم قيتارة بشكل U.
“عندما يحل الليل وتغرب الشمس، أبدأ في الشعور بالكآبة؛ في انتظار نورك بحرارة؛
نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.
“أوه، عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر[1]…”
‘انتظرت السيدة رينيت تينيكر سابقًا أن أعطي رد، وكذلك بالنسبة لرسول الهيكل العظمي هذه المرة… هل هذه قواعد جديدة ما تم سنها في عالم الرسل؟ بفوو! لا يوجد شيء اسمه عالم الرسل. تم استدعاؤهم جميعًا بشكل فردي، ومعظم الرسل يقومون بذلك بدوام جزئي… نعم، لقد منحني رسول الهيكل العظمي شعورًا بالتضايق…’ هز كلاين رأسه دون تفكير قبل أن يركز انتباهه على رسالة السيد أزيك.
ذهب كلاين دون وعي إلى النافذة ونظر إلى الخارج. رأى أن النار قد أشعلت بالفعل، وتجمع حولها طاقم الحلم الذهبي، الذين لم يكن لديهم ما يفعلونه بأيديهم. كانوا إما يشوون اللحم أو السمك وهم يشربون الجعة. خلاف ذلك، كانوا يرقصون رقصة عشوائية إلى حد ما ولكن حيويع إلى جانب غناء المغني أورفيوس. لقد كان جوًا مرحًا للغاية.
في أعقاب ذلك، لاحظ كلاين الفتحة في الجانب الأيسر من الباب، على ارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار، لقد كان هناك تجويف أسود اللون يساوي قبضة شخص بالغ.
كان المشوي الزيتي ينضح برائحة جذابة فاحت للأعلى. رأى كلاين أن أندرسون هود كان أيضًا من بين القراصنة، يشرب في حالة معنوية عالية ويأكل بسعادة. من وقت لآخر، كان يصرخ بضع كلمات ويقول نكتة، كما لو كان بالفعل عضوًا في الحلم الذهبي. لم يعد منبوذا كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، لم يظهر دانيتز بينهم. على أقل تقدير، لم يره كلاين بالقرب من البشرة الحديدية أو برميل.
لم يكن قد أحرز تقدمًا كبيرًا في المنافسة للبحث عن مؤمني القمر البدائي؛ لذلك، خطط للتوجه إلى حانة القلب الشجاع التي ذكرها شارلوك موريارتي كثيرًا. كان هناك ليجد تاجر الأسلحة المطلع في السوق السوداء، إيان. تم الحصول على اسم الأخير بواسطة إملين من خلال وسائل أخرى.
‘طالما أنه لا يستفز الآخرين، فإن أندرسون جيد إلى حد ما في التواصل الاجتماعي… قد تكون هذه هي قوى جمع المعلومات للمتآمر؟ نعم، لربما نقل الكراهية إلي…’
تمامًا بينما قال ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه وسرعان ما أضاف: “إذا كانت هناك حاجة للرد، فسأستدعيك مرة أخرى.”
‘أتساءل عما إذا كان دانيتز سيعمل بجد بعد ما حدث. إذا كان بإمكانه تحسين نفسه واكتساب المزيد من القوة، فعندئذ بصفتي الأحمق، لن يكون لي نفسي كتابع فقط. لست مضطرًا لأن أظهر كالثلوث دائمًا. هيه هيه، لهذا الوجود السري خاصتي مؤمن حقيقي أخيرا، شخص يمكنني أن آمره مباشرة للقيام بأشياء، على الرغم من أنه مقتصر على دانيتز فقط… يجب أن أقول، لا يزال الأمر مثيرًا للشفقة…’
“بالنسبة إلى أنصاف الآلهة، فإن إحدى السمات الرئيسية لفقدان السيطرة هي فقدان العقل. وعندما يحدث ذلك، فلن يعودوا قادرين على كبح جماح شكل مخلوقهم الأسطوري.”
بينما فكر كلاين في الأمر، أعد الطقوس للتضحية بمفتاح العمالقة فوق الضباب الرمادي.
“عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر؛
في تلك اللحظة، تم تشغيل إدراكه الروحي بينما قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية ونظر إلى الجانب.
وفي تلك اللحظة، كانت هناك سلسلة من الغناء الحماسي من على سطح السفينة.
ألقيت عظام بيضاء بينما تجسدت في الرسول مع اللهب الأسود في تجاويف عينيه.
كان نصف جسد الرسول في الطابق السفلي، لذلك كان مستويًا تقريبًا مع جيرمان سبارو دون أن يمزق السقف. ومع ذلك، ظلت راحة اليد التي تحمل الرسالة ضخمة، كما لو أنها يمكن أن تلفها بسهولة حول رأس كلاين.
كان نصف جسد الرسول في الطابق السفلي، لذلك كان مستويًا تقريبًا مع جيرمان سبارو دون أن يمزق السقف. ومع ذلك، ظلت راحة اليد التي تحمل الرسالة ضخمة، كما لو أنها يمكن أن تلفها بسهولة حول رأس كلاين.
‘كان السيد أزيك سريع جدًا في الرد هذه المرة…’ بينما أومأ كلاين برأسه بأدب، لقد تلقى الرسالة وفتحها.
‘كان السيد أزيك سريع جدًا في الرد هذه المرة…’ بينما أومأ كلاين برأسه بأدب، لقد تلقى الرسالة وفتحها.
كان الباب باللونين الرمادي والأزرق بشكل أساسي، وكان على جوانبه رموز وعلامات وأنماط مختلفة محفورة. كانوا فخمين وغامضين.
عندما كان على وشك قراءة محتوياتها، أدرك فجأة أن رسول الهيكل العظمي ظل واقفاً هناك. لم يختفي بمجرد تسليم الرسالة.
أعادت إدوينا أيضا المجاملات بجدية.
“هل هناك شيء؟” سأل كلاين في تفاجئ.
في تلك اللحظة، تم تشغيل إدراكه الروحي بينما قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية ونظر إلى الجانب.
تمامًا بينما قال ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه وسرعان ما أضاف: “إذا كانت هناك حاجة للرد، فسأستدعيك مرة أخرى.”
بينما قال ذلك، شعر ببعض الأسف. كان يخشى أن تغير نائبة الأدميرال الجبل الجليدي رأيها حقًا.
أومأ رسول الهيكل العظمي الضخم برأسه بينما انهار جسده مثل شلال قبل أن يعود إلى العالم السفلي.
تحركت عيون إدوينا الزرقاء الفاتحة قليلاً بينما قالت، “الشرط الوحيد هو أن تخبرني بالإجابة عن أي شيء تكتشفه.”
‘انتظرت السيدة رينيت تينيكر سابقًا أن أعطي رد، وكذلك بالنسبة لرسول الهيكل العظمي هذه المرة… هل هذه قواعد جديدة ما تم سنها في عالم الرسل؟ بفوو! لا يوجد شيء اسمه عالم الرسل. تم استدعاؤهم جميعًا بشكل فردي، ومعظم الرسل يقومون بذلك بدوام جزئي… نعم، لقد منحني رسول الهيكل العظمي شعورًا بالتضايق…’ هز كلاين رأسه دون تفكير قبل أن يركز انتباهه على رسالة السيد أزيك.
“… بعبارة بسيطة، يبدأ تحقيق الألوهية من اللحظة التي يتقدم فيها المرء إلى التسلسل 4. إنها عملية بطيئة لأن تتطور نحو مخلوق أسطوري. تنتهي هذه العملية في التسلسل 2. لذلك، هناك فرق نوعي بين الملاك والقديس.في العصور القديمة، كان الأول يسمى آلهة فرعية حتى.”
نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.
“كل نصف إله، بما في ذلك القديسون والملائكة، لديهم حالتهم الأسطورية الخاصة. هذا شكل غير بشري عبارة عن مزيج من المعرفة المعقدة، وخصائص الألوهية، والرموز السرية. سيعاني الأشخاص العاديون من أضرار جسيمة من لمحة بسيطة، إلى حد يفقدون عقولهم. ومع نمو القوة، فإن الضرر يزداد قوة ولا يقاوم. لذلك، يجب على المخلوقات في هذا المستوى أن تتحكم في نفسها باستمرار حتى لا تعرض هذا الشكل، أو من مجرد وجودها وحده، يمكن أن تحدث كارثة على محيطها.”
لقد تم تفعيله حينها بمزيج من الروائح في الداخل وهو يقرص أنفه في ازدراء.
“بالنسبة إلى أنصاف الآلهة، فإن إحدى السمات الرئيسية لفقدان السيطرة هي فقدان العقل. وعندما يحدث ذلك، فلن يعودوا قادرين على كبح جماح شكل مخلوقهم الأسطوري.”
لقد قرر بالفعل شراء مفتاح العمالقة!
“ومع ذلك، فإن الشكل الأسطوري للقديس لم يكتمل. هناك خصائص واضحة لعرقهم الأصلي. بالمعنى الدقيق للكلمة، يكون المرء مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا فقط بعد أن يصل إلى التسلسل 2…”
“ومع ذلك، فإن الشكل الأسطوري للقديس لم يكتمل. هناك خصائص واضحة لعرقهم الأصلي. بالمعنى الدقيق للكلمة، يكون المرء مخلوقًا أسطوريًا حقيقيًا فقط بعد أن يصل إلى التسلسل 2…”
‘أتساءل عما إذا كان الدم الذي تريده السيدة الناسك هو دم مخلوق أسطوري بالمعنى الحقيقي للعبارة، أو إذا كان من الممكن تخفيف المعايير… هيه، أتساءل عما إذا كان دم المشيمة من ولادة ويل أوسبتين مقبول. *إنه* التسليل 1 أفعى القدر، مخلوق أسطوري مطلق، فقط ليس بالشكل الصحيح… سأجمع المزيد من الأمور قبل الكتابة على البجعة الورقية لأسأله. نعم، هناك مرتين فقط، لذا أحتاج إلى القيام بذلك في الأمور الجادة. ومع ذلك، سأعود إلى باكلوند قريبًا…’ مع وضع ذلك في الاعتبار، حسب كلاين بصمت متى سيولد ويل أوسبتين.
لقد قرر بالفعل شراء مفتاح العمالقة!
لم يتذكر بشكل دقيق، ولكن بناءً على انطباعاته، تم الحمل بويل أوسبتين في نوفمبر الماضي، وكان حاليًا في منتصف أبريل فقط.
“لقد حصلت بالفعل على نتائج من المحتمل أن يكون مرتبطة ببلاط الملك العملاق”.
‘إذن *سيولد* في يوليو؟ ربما قبل ذلك…’ فكر كلاين دون يقين كبير. فبعد كل شيء، لم يكن لديه حبيبة أو زوجة في حياته السابقة، ناهيك عن إنجاب طفل.
“بالنسبة إلى أنصاف الآلهة، فإن إحدى السمات الرئيسية لفقدان السيطرة هي فقدان العقل. وعندما يحدث ذلك، فلن يعودوا قادرين على كبح جماح شكل مخلوقهم الأسطوري.”
سرعان ما ألقى هذه الأفكار في مؤخرة عقله وبدأ في إقامة الطقوس. لقد ضحى بمفتاح العمالقة لنفسه. السبب في أنه لم يستخدم جسده الروحي لحمله، كان ببساطة لأنه كان ثقيلًا جدًا.
بينما قال ذلك، شعر ببعض الأسف. كان يخشى أن تغير نائبة الأدميرال الجبل الجليدي رأيها حقًا.
سرعان ما وصل فوق الضباب الرمادي. لقد جعل المفتاح الأسود الحديدي يطير على سطح الطاولة البرونزية أثناء فحصه بجدية عدة مرات.
‘باب مشابه للدير الأسود ولكن بلون مختلف… نور الغسق… تفسيري هو أنه يمثل بابًا معينًا لبلاط الملك العملاق… نعم، يجب أن تكون أول شاشة نصف شفافة مشوهة الحاجز بين أرض الألهة المنبوذة والعالم الخارجي. لذلك، من دون أن يزيل الضباب الرمادي التداخل، لا توجد فرصة لرؤية المشهد عن طريق العرافة…’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يصدر حكمه.
بعد التأكد من عدم وجود أي شيء غير طبيعي حوله، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “المكان الذي يتوافق معه هذا المفتاح”.
تمامًا بينما قال ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه وسرعان ما أضاف: “إذا كانت هناك حاجة للرد، فسأستدعيك مرة أخرى.”
مع الورقة في يده وذراعه حول المفتاح، انحنى كلاين على كرسيه ونام وهو يهتف.
“بالنسبة إلى أنصاف الآلهة، فإن إحدى السمات الرئيسية لفقدان السيطرة هي فقدان العقل. وعندما يحدث ذلك، فلن يعودوا قادرين على كبح جماح شكل مخلوقهم الأسطوري.”
هذه المرة، قدم العالم الرمادي الضبابي لأول مرة شاشة مشوهة نصف شفافة. مع تكبير المشهد، ظهر على الفور أمام باب ارتفاعه عشرة أمتار.
بعد التأكد من عدم وجود أي شيء غير طبيعي حوله، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “المكان الذي يتوافق معه هذا المفتاح”.
كان الباب باللونين الرمادي والأزرق بشكل أساسي، وكان على جوانبه رموز وعلامات وأنماط مختلفة محفورة. كانوا فخمين وغامضين.
أعادت إدوينا أيضا المجاملات بجدية.
أشرق ضوء الغسق خافتًا، وصبغ الباب بإحساس واضح بالتلاشي. كان الأمر كما لو أن ضوء النهار قد ذهب عن العالم، ولم يحل محله سوى غسق أبدي.
‘باب مشابه للدير الأسود ولكن بلون مختلف… نور الغسق… تفسيري هو أنه يمثل بابًا معينًا لبلاط الملك العملاق… نعم، يجب أن تكون أول شاشة نصف شفافة مشوهة الحاجز بين أرض الألهة المنبوذة والعالم الخارجي. لذلك، من دون أن يزيل الضباب الرمادي التداخل، لا توجد فرصة لرؤية المشهد عن طريق العرافة…’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يصدر حكمه.
في أعقاب ذلك، لاحظ كلاين الفتحة في الجانب الأيسر من الباب، على ارتفاع ثلاثة إلى أربعة أمتار، لقد كان هناك تجويف أسود اللون يساوي قبضة شخص بالغ.
‘أتساءل عما إذا كان دانيتز سيعمل بجد بعد ما حدث. إذا كان بإمكانه تحسين نفسه واكتساب المزيد من القوة، فعندئذ بصفتي الأحمق، لن يكون لي نفسي كتابع فقط. لست مضطرًا لأن أظهر كالثلوث دائمًا. هيه هيه، لهذا الوجود السري خاصتي مؤمن حقيقي أخيرا، شخص يمكنني أن آمره مباشرة للقيام بأشياء، على الرغم من أنه مقتصر على دانيتز فقط… يجب أن أقول، لا يزال الأمر مثيرًا للشفقة…’
تحطم المشهد بسرعة بينما فتح كلاين عينيه.
“طلبي الوحيد هو أن يمكنك التحدث معي عن التاريخ متى كنت متفرغًا،” توقفت إدوينا مؤقتًا قبل أن تضيف، عينيها تبدو مشرقة.
‘باب مشابه للدير الأسود ولكن بلون مختلف… نور الغسق… تفسيري هو أنه يمثل بابًا معينًا لبلاط الملك العملاق… نعم، يجب أن تكون أول شاشة نصف شفافة مشوهة الحاجز بين أرض الألهة المنبوذة والعالم الخارجي. لذلك، من دون أن يزيل الضباب الرمادي التداخل، لا توجد فرصة لرؤية المشهد عن طريق العرافة…’ نقر كلاين على حافة الطاولة المرقطة وهو يصدر حكمه.
“بلاط الملك العملاق كما يقال في الأساطير؟” أضاءت عيون إدوينا بينما سألت.
لقد قرر بالفعل شراء مفتاح العمالقة!
“كل نصف إله، بما في ذلك القديسون والملائكة، لديهم حالتهم الأسطورية الخاصة. هذا شكل غير بشري عبارة عن مزيج من المعرفة المعقدة، وخصائص الألوهية، والرموز السرية. سيعاني الأشخاص العاديون من أضرار جسيمة من لمحة بسيطة، إلى حد يفقدون عقولهم. ومع نمو القوة، فإن الضرر يزداد قوة ولا يقاوم. لذلك، يجب على المخلوقات في هذا المستوى أن تتحكم في نفسها باستمرار حتى لا تعرض هذا الشكل، أو من مجرد وجودها وحده، يمكن أن تحدث كارثة على محيطها.”
بعد اجتياز متاعب إعادة 5000 جنيه نقدًا إلى العالم الحقيقي، قام كلاين بترتيب الأغراض على الطاولة واحتفظ بمجموعة كبيرة من النقود. لقد غادر غرفته مرة أخرى ومشى إلى كابينة القبطان.
‘أتساءل عما إذا كان الدم الذي تريده السيدة الناسك هو دم مخلوق أسطوري بالمعنى الحقيقي للعبارة، أو إذا كان من الممكن تخفيف المعايير… هيه، أتساءل عما إذا كان دم المشيمة من ولادة ويل أوسبتين مقبول. *إنه* التسليل 1 أفعى القدر، مخلوق أسطوري مطلق، فقط ليس بالشكل الصحيح… سأجمع المزيد من الأمور قبل الكتابة على البجعة الورقية لأسأله. نعم، هناك مرتين فقط، لذا أحتاج إلى القيام بذلك في الأمور الجادة. ومع ذلك، سأعود إلى باكلوند قريبًا…’ مع وضع ذلك في الاعتبار، حسب كلاين بصمت متى سيولد ويل أوسبتين.
‘هيه، بصفته مبعوث رغبة، مكافأة كيرشيس تعادل مفتاحًا و1000 جنيه…’ نظر كلاين إلى النقود التي كانت في يده وهو يطرق باب نائبة الأدميرال الجبل الجليدي مرة أخرى.
سرعان ما ألقى هذه الأفكار في مؤخرة عقله وبدأ في إقامة الطقوس. لقد ضحى بمفتاح العمالقة لنفسه. السبب في أنه لم يستخدم جسده الروحي لحمله، كان ببساطة لأنه كان ثقيلًا جدًا.
مع صرير، ظهرت إدوينا بجانب الباب. عندما رأته ممسكًا بالنقود، ارتعشت حواجبها وهي توسع عينيها. قالت بتعبير ساطع: “لديك نتائج؟”
“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.
اعترف كلاين بإيجاز.
‘أتساءل عما إذا كان دانيتز سيعمل بجد بعد ما حدث. إذا كان بإمكانه تحسين نفسه واكتساب المزيد من القوة، فعندئذ بصفتي الأحمق، لن يكون لي نفسي كتابع فقط. لست مضطرًا لأن أظهر كالثلوث دائمًا. هيه هيه، لهذا الوجود السري خاصتي مؤمن حقيقي أخيرا، شخص يمكنني أن آمره مباشرة للقيام بأشياء، على الرغم من أنه مقتصر على دانيتز فقط… يجب أن أقول، لا يزال الأمر مثيرًا للشفقة…’
“لقد حصلت بالفعل على نتائج من المحتمل أن يكون مرتبطة ببلاط الملك العملاق”.
‘… لم تكوني بحاجة إلى أن أذكر ذلك… كنت لا أزال محرجًا قليلاً لإثارة الموضوع…’ تنهد كلاين بإرتياح سراً. بعد التفكير في شخصية جيرمان سبارو، قال بهدوء: “أنا لا أستغل الآخرين”.
“بلاط الملك العملاق كما يقال في الأساطير؟” أضاءت عيون إدوينا بينما سألت.
“عندما يحل الليل وتغرب الشمس، أبدأ في الشعور بالكآبة؛ في انتظار نورك بحرارة؛
أومأ كلاين برأسه في تأكيد.
تحركت عيون إدوينا الزرقاء الفاتحة قليلاً بينما قالت، “الشرط الوحيد هو أن تخبرني بالإجابة عن أي شيء تكتشفه.”
ارتجفت شفتا إدوينا وكأنها ترغب في المزيد من الاستفسار، لكنها في النهاية لم تقل كلمة واحدة. لقد أخذت الـ5000 جنيه نقدا.
نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.
عادت إلى الوراء لتنظر إلى صفوف أرفف الكتب في مقصورة القبطان وسكتت. أخيرًا قالت لكلاين بعد ثوانٍ، “إذا كنت مهتمًا بهذه الكتب، يمكنك استعارتها في أي وقت من اليوم.”
ذهب كلاين دون وعي إلى النافذة ونظر إلى الخارج. رأى أن النار قد أشعلت بالفعل، وتجمع حولها طاقم الحلم الذهبي، الذين لم يكن لديهم ما يفعلونه بأيديهم. كانوا إما يشوون اللحم أو السمك وهم يشربون الجعة. خلاف ذلك، كانوا يرقصون رقصة عشوائية إلى حد ما ولكن حيويع إلى جانب غناء المغني أورفيوس. لقد كان جوًا مرحًا للغاية.
‘طلبي الوحيد هو…’ تنبأ كلاين سرًا بما ستقوله نائبة الأدميرال الجبل الجليدي.
ألقيت عظام بيضاء بينما تجسدت في الرسول مع اللهب الأسود في تجاويف عينيه.
“طلبي الوحيد هو أن يمكنك التحدث معي عن التاريخ متى كنت متفرغًا،” توقفت إدوينا مؤقتًا قبل أن تضيف، عينيها تبدو مشرقة.
بعد التأكد من عدم وجود أي شيء غير طبيعي حوله، استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “المكان الذي يتوافق معه هذا المفتاح”.
ضحك كلاين داخليا وقال بعد بعض التفكير، “حسنًا، لكنني لن أجيب على كل سؤال.”
“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.
في هذه الأثناء، صلى بصمت داخليًا، ‘فلنأمل أن تمتلك مجموعة نائبة الأدميرال الجبل الجليدي طرقًا لصنع تمائم من مستوى أعلى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الورقة في يده وذراعه حول المفتاح، انحنى كلاين على كرسيه ونام وهو يهتف.
“ليس هناك أى مشكلة.” اهتزت زاوية فم إدوينا بينما أصبح تعبيرها أكثر حيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، عيناك ساحرتان لدرجة أنهما تبدوان مثل نور الفجر[1]…”
“أراكِ غدا.” خلع كلاين قبعته وضغطها على صدره وهو ينحني للتوديع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الورقة في يده وذراعه حول المفتاح، انحنى كلاين على كرسيه ونام وهو يهتف.
أعادت إدوينا أيضا المجاملات بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما فكر كلاين في الأمر، أعد الطقوس للتضحية بمفتاح العمالقة فوق الضباب الرمادي.
“أراك غدا.”
“بلاط الملك العملاق كما يقال في الأساطير؟” أضاءت عيون إدوينا بينما سألت.
…
كان المشوي الزيتي ينضح برائحة جذابة فاحت للأعلى. رأى كلاين أن أندرسون هود كان أيضًا من بين القراصنة، يشرب في حالة معنوية عالية ويأكل بسعادة. من وقت لآخر، كان يصرخ بضع كلمات ويقول نكتة، كما لو كان بالفعل عضوًا في الحلم الذهبي. لم يعد منبوذا كما كان من قبل. بدلاً من ذلك، لم يظهر دانيتز بينهم. على أقل تقدير، لم يره كلاين بالقرب من البشرة الحديدية أو برميل.
باكلوند. شارع البوابة الحديدية، خارج حانة القلب الشجاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم المشهد بسرعة بينما فتح كلاين عينيه.
نزل إملين وايت من عربة، فتح بابًا خشبيًا، ودخل.
تمامًا بينما قال ذلك، ظهرت فكرة في ذهنه وسرعان ما أضاف: “إذا كانت هناك حاجة للرد، فسأستدعيك مرة أخرى.”
لقد تم تفعيله حينها بمزيج من الروائح في الداخل وهو يقرص أنفه في ازدراء.
أومأ رسول الهيكل العظمي الضخم برأسه بينما انهار جسده مثل شلال قبل أن يعود إلى العالم السفلي.
لم يكن قد أحرز تقدمًا كبيرًا في المنافسة للبحث عن مؤمني القمر البدائي؛ لذلك، خطط للتوجه إلى حانة القلب الشجاع التي ذكرها شارلوك موريارتي كثيرًا. كان هناك ليجد تاجر الأسلحة المطلع في السوق السوداء، إيان. تم الحصول على اسم الأخير بواسطة إملين من خلال وسائل أخرى.
“أراك غدا.”
~~~~~~~~
‘طالما أنه لا يستفز الآخرين، فإن أندرسون جيد إلى حد ما في التواصل الاجتماعي… قد تكون هذه هي قوى جمع المعلومات للمتآمر؟ نعم، لربما نقل الكراهية إلي…’
1: مقتطف من o sole mio
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~
“أراكِ غدا.” خلع كلاين قبعته وضغطها على صدره وهو ينحني للتوديع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
