المعلقين.
837: المعلقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
بالإضافة إلى ذلك، كان التمثال محاطًا بشرائط سوداء بدت وكأنها تمتد مثل المجسات.
بينما خفت ضوء القمر القرمزي، ظهرت فكرة في ذهن كلاين:
شعر كلاين بوخز في فروة رأسه بينما لم يعد يشك في أن هذا المكان قد كان خطير للغاية كما وصفته باناتيا والسيد A.
‘سيتم تغطية القمر القرمزي مم قبل الضباب مرة أخرى!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا عندما ظهرت هذه الفكرة، اختفت الأشكال غير الواضحة والمتسكعة في الخارج كما لو أنها تبخرت في الهواء. كما توقف الهدير الذي يشبه خاصة الوحوش.
بقدر ما كان يستطيع أن يرى، كانت هناك شخصيات يتم تعليقها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصيته وسط النيران قبل أن تظهر في ألسنة اللهب على بعد عشرات الأمتار.
‘تمت عادة البيئة إلى حالتها السابقة… يمكن لشيطانة اليأس باناتيا أن تتحرك بحرية مرةً أخرى… لن يكون لدى السيد A أي مخاوف بشأن الخطر في الخارج. يمكنه إطلاق وابل من الهجمات للقبض على فريسته…’ توصل كلاين على الفور إلى نتيجة بينما رفع إصبعه الأيمن وفرقعه، مشعلًا أوراق شجرة على بعد عشرات الأمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أراد فتح فجوة عن السيد A لمنع نفسه من الإصابة بالمرض. في الوقت نفسه، أراد تحديد ما إذا كان يجب أن يخاطر بدخول الكاتدرائية القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قدميها كان هناك عدد لا يحصى من الخطوط الشفافة والرفيعة التي شكلت شبكة العنكبوت. كانت متصلة بالمباني والأشجار المحيطة بها، وتغطي نصف الشارع بالكامل.
فيما يتعلق بوضعه الحالي، كان لدى كلاين خطة بالفعل. كان لاستخدام قدرات السيد A القوية والمتنوعة لجذب انتباه باناتيا. فبعد كل شيء، بالنسبة لها، لم يكن الراعي والمتحكم في الدمى مختلفين عندما يتعلق الأمر بجودة اللحوم. كان بإمكانهما ملء معدتها، لذلك كانت أولويتها بالتأكيد من سيسهل التعامل معه.
في هذه اللحظة، بدأت الشخصيات تتأرجح مثل أعواد الريح. لقد فتحوا أعينهم وأنتجوا أصواتًا تشبه الهذيان:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما يحين الوقت، سيخوض الطرفان بالتأكيد معركة، وكان كلاين بحاجة إلى إيجاد فرصة لضرب باناتيا!
كان على شكل أنثى. ومع ذلك، فقد كان لوركها وأضلاعها ساقا وحش تنبتان من كل واحدة. كانت هذه الأطراف مغطاة بفراء أسود قصير وسميك وثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمعظم المتجاوزين، لن يكون بإمكانهم سوى التفكير في مغادرة الكاتدرائية في محاولة لقطع عملية جذب خيوط أجساد الروح، لكن كلاين كان مختلف- لقد كان متحكم في الدمى. بسرعة، سيطر على خيوط جسد الروح خاصته وسحبها خيط بخيط.
تمامًا بينما ارتفعت الشعلة القرمزية ولفت كلاين، رأى السيد A يتحول إلى ظل ويختلط في المناطق المحيطة مرةً أخرى. لم يكن معروف أين اختبأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد هرب… هرب… أليس من المفترض أن تكون السيد A المجنون؟ ألا يجب أن تستمر في مطاردة فريستك؟ لماذا هربت… تجمدت نظرة كلاين بينما لم يستطع إلا أن تهتز زوايا فمه.
داخل الكاتدرائية، وجد كلاين نفسه غير قادر على رؤية أي شيء، حيث كانت أكثر ظلمة من الخارج. عندما ذاب الصقيع، واعتاد مع ذلك على الأضواء الخافتة، رأى أخيرًا المشهد أمامه.
“وااا!”
اختفت شخصيته وسط النيران قبل أن تظهر في ألسنة اللهب على بعد عشرات الأمتار.
بعد ثوانٍ قليلة، اكتشف كلاين شخصية. لم يكن معلقًا في الهواء ولكنه كان جالسًا بشكل قطري خلف التمثال.
بمجرد قفز كلاين من النار، شعر بجبهته تحترق مرةً أخرى. لقد شعرت رئتيه بالثقل بينما أصبح تنفسه سريعًا وصعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمعظم المتجاوزين، لن يكون بإمكانهم سوى التفكير في مغادرة الكاتدرائية في محاولة لقطع عملية جذب خيوط أجساد الروح، لكن كلاين كان مختلف- لقد كان متحكم في الدمى. بسرعة، سيطر على خيوط جسد الروح خاصته وسحبها خيط بخيط.
لقد إصطدم في المكان الذي كان يقف فيه كرة نارية سوداء بالحائط، ببطء شديد. تناثرت مثل الماء، وحرقت الصقيع والأعشاب القريبة.
طاعون!
‘*إنها* في الواقع مرتبطة بهذا المكان… ذلك صحيح. يتم إرسال الأشخاص الذين تم محوها إلى هنا، لذلك سيكون الأمر غريبًا إذا لم تكن مرتبطة بهذا المكان… ما الصلة *بينها* وأمة الليل الدائم في الحقبة الرابع على سلسلة جبال هورناكيس؟ أم السماء؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا *تعمل* للكنيسة؟ علاوة على ذلك، لهذه الصورة حقا تشابه مع الذئب الشيطاني الذي ذكره الشمس الصغير… ظهرت العديد من الأفكار على الفور في ذهن كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيطانة اليأس باناتيا قد نشرت وباءها مرةً أخرى!
‘تمت عادة البيئة إلى حالتها السابقة… يمكن لشيطانة اليأس باناتيا أن تتحرك بحرية مرةً أخرى… لن يكون لدى السيد A أي مخاوف بشأن الخطر في الخارج. يمكنه إطلاق وابل من الهجمات للقبض على فريسته…’ توصل كلاين على الفور إلى نتيجة بينما رفع إصبعه الأيمن وفرقعه، مشعلًا أوراق شجرة على بعد عشرات الأمتار.
بالنسبة لكلاين، كانت هذه السيدة الجميلة التي ترتدي رداءًا أبيض نقيًا قد طافت بالفعل في الجو في وقت ما، وكانت تسير نحوه.
بينما خفت ضوء القمر القرمزي، ظهرت فكرة في ذهن كلاين:
“هورناكيس… فليغري…”
“هورناكيس… فليغري…”
تحت قدميها كان هناك عدد لا يحصى من الخطوط الشفافة والرفيعة التي شكلت شبكة العنكبوت. كانت متصلة بالمباني والأشجار المحيطة بها، وتغطي نصف الشارع بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هورناكيس… فليغري…”
في عيون هذا الشيطانة على مستوى النصف إله، اختفت آلام الجوع الشديد. لم تكن نظرة التعطش للدم في عينيها موجودة، والطريقة التي نظرت بها إلى جيرمان سبارو كانت نظرة جنون ومضايقة. كان الأمر كما لو أنها أرادت استنزاف قدرته على المقاومة، شيئًا فشيئًا، وتجعله يشعر باليأس الأعمق والأثقل والأكثر إيلامًا.
في صمت، مر كلاين عبر الجدار السميك الأسود ودخل الكاتدرائية المدببة.
كبح كلاين رغبته في السعال بينما قام برقعة أصابعه مرةًثأخرى، مما تسبب في اشتعال النيران في الشجرة المجاورة للكاتدرائية.
كان هذا هو الهذيان الذي سمعه خلال تقدمه في الماضي!
غمرت النار شخصيته على الفور حيث تلاشى بسرعة وظهر فوق الشجرة. لقد ظهر وسط ألسنة اللهب الرائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعقاب ذلك، قفز كلاين على عجل على الأرض، وتشقلب إلى جانب الكاتدرائية القديمة.
كانوا كلهم بشر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تمديد الخيوط السوداء الوهمية التي توافقت مع أجسادهم في نفس الاتجاه- قمة الكاتدرائية القديمة. لم يكن هناك ولو استثناء واحد!
في هذه اللحظة، أصبح جسده فجأة باردًا حيث وجد قدميه وفخذيه وخصره مغطاة بطبقات سميكة من الجليد. وحوله كان تراكم للصقيع بينما انخفضت درجة الحرارة بسرعة.
لقد نشأ في الواقع من هنا، من المدينة الضبابية. لقد جاء من الجثث التي كانت معلقة عالياً في هذه الكاتدرائية القديمة!
عض كلاين على أسنانه، كابحا الرعب بداخله. لقد اتبع خطته، ومد ذراعيه بطريقة جامدة بشكل غير عادي، وضغطها مباشرةً على الحائط.
نظرًا لأنه كان بالفعل بالداخل ورأى مصدر الهذيان، فقد اعتقد أن الهروب لن يحل على الأرجح أي مشاكل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها كلاين خيوط جسد الروح تتحرك بشكل مستقل!
أصبحت الجوع الزاحف على يده اليسرى شفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بعضهم ذو مظهر رجولي، والبعض الآخر وسيم مع ملامح وجه مقطوعة. كان بعضها جميلًا، والبعض الآخر رقيقًا ورائعًا وشابًا. لم يبدو أحد منهم متشابهًا.
في صمت، مر كلاين عبر الجدار السميك الأسود ودخل الكاتدرائية المدببة.
في عيون هذا الشيطانة على مستوى النصف إله، اختفت آلام الجوع الشديد. لم تكن نظرة التعطش للدم في عينيها موجودة، والطريقة التي نظرت بها إلى جيرمان سبارو كانت نظرة جنون ومضايقة. كان الأمر كما لو أنها أرادت استنزاف قدرته على المقاومة، شيئًا فشيئًا، وتجعله يشعر باليأس الأعمق والأثقل والأكثر إيلامًا.
لقد إصطدم في المكان الذي كان يقف فيه كرة نارية سوداء بالحائط، ببطء شديد. تناثرت مثل الماء، وحرقت الصقيع والأعشاب القريبة.
لا، كان هناك شيء مشترك بينهم. كانوا مثل اللحوم التي كانت تخضع لعملية المعالجة. معلقين من الأعلى، يتمايلون بلطف بينما كانت رؤوسهم منحنية وعينهم متدحرجة إلى الوراء.
كانت أطواقهم مثل الحبال التي تركت رؤوسهم تتدلى.
في هذه اللحظة، على قمة برج الكاتدرائية القديمة، فتحت الغربان الدوامة مناقيرها.
كانوا كلهم بشر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وااا!”
وفوقه كانت الشخصيات تتمايل وكأنها تراقبه.
“وااا!”
في رؤية كلاين، كانوا مثل الجثث التي يتم تعليقها بواسطة خيوط أجساد الروح خاصتهم!
توقفت باناتيا وهي تنظر إلى الكاتدرائية المظلمة. شيئًا فشيئًا، صبغ وجهها بنظرة من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو كانوا معادن لامست مغناطيس. لقد طافوا لأعلى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ووصل الخيط الأسرع بالفعل إلى وجهته!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
بعد ثوانٍ قليلة، اكتشف كلاين شخصية. لم يكن معلقًا في الهواء ولكنه كان جالسًا بشكل قطري خلف التمثال.
داخل الكاتدرائية، وجد كلاين نفسه غير قادر على رؤية أي شيء، حيث كانت أكثر ظلمة من الخارج. عندما ذاب الصقيع، واعتاد مع ذلك على الأضواء الخافتة، رأى أخيرًا المشهد أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما كان يستطيع أن يرى، كانت هناك شخصيات يتم تعليقها في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصيته وسط النيران قبل أن تظهر في ألسنة اللهب على بعد عشرات الأمتار.
كانوا كلهم بشر!
‘لقد هرب… هرب… أليس من المفترض أن تكون السيد A المجنون؟ ألا يجب أن تستمر في مطاردة فريستك؟ لماذا هربت… تجمدت نظرة كلاين بينما لم يستطع إلا أن تهتز زوايا فمه.
كان بعضهم يرتدي أردية سوداء كلاسيكية، والبعض الآخر يرتدي سترات بنية. كان بعضهم يرتدون تنانير منفوشة للغاية، بينما ارتدى آخرون ملابس ممزقة، مما جعلهم يشبهون المتسولين.
كان بعضهم ذو مظهر رجولي، والبعض الآخر وسيم مع ملامح وجه مقطوعة. كان بعضها جميلًا، والبعض الآخر رقيقًا ورائعًا وشابًا. لم يبدو أحد منهم متشابهًا.
لم يجرؤ كلاين على تخيل النتيجة إذا تم تجميع كل خيوط جسد الروح خاصته أعلاه. كان يشك في أنه أيضًا سيصبح قطعة من “اللحم” تم تعليقها لتجف، منتجا هذيان “هورناكيس… فليغري” مع الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن كلاين من معرفة ما كان يعنيه كل هذا، التقط مشهدًا من زاوية عينه.
لا، كان هناك شيء مشترك بينهم. كانوا مثل اللحوم التي كانت تخضع لعملية المعالجة. معلقين من الأعلى، يتمايلون بلطف بينما كانت رؤوسهم منحنية وعينهم متدحرجة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر كلاين بوخز في فروة رأسه بينما لم يعد يشك في أن هذا المكان قد كان خطير للغاية كما وصفته باناتيا والسيد A.
في أعقاب ذلك، قفز كلاين على عجل على الأرض، وتشقلب إلى جانب الكاتدرائية القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أمسك ظهره بالحائط، وكان يخطط لاستخدام “فتح الباب” للمغادرة لتجنب الخطر لحظة حدوث أي شيء. ثم يمر عبر الحائط إذا تم اكتشافه من قبل شيطانة اليأس لتجنب هجماتها. من خلال القيام بذلك بشكل متكرر، يمكنه ضمان سلامته.
كاد كلاين أن يشهق وهو يضغط بكفه الأيسر على الحائط.
ووش!
في هذه اللحظة، بدأت الشخصيات تتأرجح مثل أعواد الريح. لقد فتحوا أعينهم وأنتجوا أصواتًا تشبه الهذيان:
في عيون هذا الشيطانة على مستوى النصف إله، اختفت آلام الجوع الشديد. لم تكن نظرة التعطش للدم في عينيها موجودة، والطريقة التي نظرت بها إلى جيرمان سبارو كانت نظرة جنون ومضايقة. كان الأمر كما لو أنها أرادت استنزاف قدرته على المقاومة، شيئًا فشيئًا، وتجعله يشعر باليأس الأعمق والأثقل والأكثر إيلامًا.
هبّ هواء بارد عبر الكاتدرائية بينما استدارت الشخصيات والجثث لمواجهة كلاين.
كانت أطواقهم مثل الحبال التي تركت رؤوسهم تتدلى.
عند قدمي التمثال، كانت هناك أرواح نائمة كما لو كانت تحملها على قاعدة.
بعد ثوانٍ قليلة، اكتشف كلاين شخصية. لم يكن معلقًا في الهواء ولكنه كان جالسًا بشكل قطري خلف التمثال.
كاد كلاين أن يشهق وهو يضغط بكفه الأيسر على الحائط.
في هذه اللحظة، بدأت الشخصيات تتأرجح مثل أعواد الريح. لقد فتحوا أعينهم وأنتجوا أصواتًا تشبه الهذيان:
“هورناكيس… فليغري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، لم يكن كلاين يعاني من وخز في فروة الرأس فحسب، بل شعر بجسده يرتجف.
“هورناكيس… فليغري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت باناتيا وهي تنظر إلى الكاتدرائية المظلمة. شيئًا فشيئًا، صبغ وجهها بنظرة من الخوف.
“هورناكيس… فليغري…”
تم تمديد الخيوط السوداء الوهمية التي توافقت مع أجسادهم في نفس الاتجاه- قمة الكاتدرائية القديمة. لم يكن هناك ولو استثناء واحد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك ألوان هالة… لم يموتوا بعد؟’ عبس كلاين قليلاً وأبطل رؤيته الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبّ هواء بارد عبر الكاتدرائية بينما استدارت الشخصيات والجثث لمواجهة كلاين.
“هورناكيس… فليغري…”
ترددت الأصوات في صوت واحد، وحفر في آذان كلاين بينما وجدها مألوفة بشكل غير طبيعي!
بعد أن قطع ما يقرب ااثلاثين متر، رأى كلاين أخيرًا شيئًا مختلفًا. لقد كان مذبح الكاتدرائية الأسود بشكل عميق.
كان هذا هو الهذيان الذي سمعه خلال تقدمه في الماضي!
بالنسبة لكلاين، كانت هذه السيدة الجميلة التي ترتدي رداءًا أبيض نقيًا قد طافت بالفعل في الجو في وقت ما، وكانت تسير نحوه.
لقد نشأ في الواقع من هنا، من المدينة الضبابية. لقد جاء من الجثث التي كانت معلقة عالياً في هذه الكاتدرائية القديمة!
في تلك اللحظة، لم يكن كلاين يعاني من وخز في فروة الرأس فحسب، بل شعر بجسده يرتجف.
ترددت الأصوات في صوت واحد، وحفر في آذان كلاين بينما وجدها مألوفة بشكل غير طبيعي!
‘هل يمكن أن يكون أصل هذه البلدة الضبابية من القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس… أمة الليل الدائم تلك التي اختفت؟ لا تقل لي أني في الجبل حقًا؟ ومع ذلك، لماذا قد يكون داخل هذه الكاتدرائية؟ نفس هذا الهذيان لا يسبب صداع أو يدفعني نحو فقدان السيطرة…’ هسهس كلاين وهو يفرد يديه ويقبضهما مرة أخرى بشكل متكرر، ويقاوم الرغبة في المرور عبر الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أراد فتح فجوة عن السيد A لمنع نفسه من الإصابة بالمرض. في الوقت نفسه، أراد تحديد ما إذا كان يجب أن يخاطر بدخول الكاتدرائية القديمة.
نظرًا لأنه كان بالفعل بالداخل ورأى مصدر الهذيان، فقد اعتقد أن الهروب لن يحل على الأرجح أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على المذبح كان تمثال حجري.
‘هل يمكن أن يكون أصل هذه البلدة الضبابية من القمة الرئيسية لسلسلة جبال هورناكيس… أمة الليل الدائم تلك التي اختفت؟ لا تقل لي أني في الجبل حقًا؟ ومع ذلك، لماذا قد يكون داخل هذه الكاتدرائية؟ نفس هذا الهذيان لا يسبب صداع أو يدفعني نحو فقدان السيطرة…’ هسهس كلاين وهو يفرد يديه ويقبضهما مرة أخرى بشكل متكرر، ويقاوم الرغبة في المرور عبر الحائط.
‘على أي حال، من الضروري إجراء بحث بسيط. وإلا، فلن أعرف حتى السبب عندما يحدث لي شيء غير طبيعي!’
بعد المسح بنظراته، اتسعت حدقة عين كلاين لأن خيوط جسد الروح للأشخاص المتمايليت بدت مميزة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد استخدام عملة ذهبية للقيام بالعرافة بسرعة، نقر كلاين على أضراسه بلطف ونشط رؤيته الروحية. لقد نظر إلى الشخصيات المعلقة ووجد أن روحانياتهم كانت متكىفة. بدت ألوان الهالة طبيعية، لكنها ظهرت بمظهر متيبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
‘هناك ألوان هالة… لم يموتوا بعد؟’ عبس كلاين قليلاً وأبطل رؤيته الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمعظم المتجاوزين، لن يكون بإمكانهم سوى التفكير في مغادرة الكاتدرائية في محاولة لقطع عملية جذب خيوط أجساد الروح، لكن كلاين كان مختلف- لقد كان متحكم في الدمى. بسرعة، سيطر على خيوط جسد الروح خاصته وسحبها خيط بخيط.
بمجرد قفز كلاين من النار، شعر بجبهته تحترق مرةً أخرى. لقد شعرت رئتيه بالثقل بينما أصبح تنفسه سريعًا وصعبًا.
837: المعلقين.
في أعقاب ذلك مباشرةً، نقر بإبهامه الأيسر على الجزء الأول من إصبع السبابة، وكان يخطط لمراقبة خيوط جسد الروح.
بعد المسح بنظراته، اتسعت حدقة عين كلاين لأن خيوط جسد الروح للأشخاص المتمايليت بدت مميزة للغاية.
‘هل هذا أحد الأخطار الكامنة داخل الكاتدرائية؟’ تنفّس كلاين ببطء بينما لم يستمر بالميل بالقرب من الجدران. خطوة بخطوة، غامر إلى عمق الكاتدرائية.
تم تمديد الخيوط السوداء الوهمية التي توافقت مع أجسادهم في نفس الاتجاه- قمة الكاتدرائية القديمة. لم يكن هناك ولو استثناء واحد!
لقد أمسك ظهره بالحائط، وكان يخطط لاستخدام “فتح الباب” للمغادرة لتجنب الخطر لحظة حدوث أي شيء. ثم يمر عبر الحائط إذا تم اكتشافه من قبل شيطانة اليأس لتجنب هجماتها. من خلال القيام بذلك بشكل متكرر، يمكنه ضمان سلامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قدميها كان هناك عدد لا يحصى من الخطوط الشفافة والرفيعة التي شكلت شبكة العنكبوت. كانت متصلة بالمباني والأشجار المحيطة بها، وتغطي نصف الشارع بالكامل.
في رؤية كلاين، كانوا مثل الجثث التي يتم تعليقها بواسطة خيوط أجساد الروح خاصتهم!
كان مظهر هذا التمثال الحجري مطابقًا لملاك “الممحاة” تحت كاتدرائية القديس صموئيل!
قبل أن يتمكن كلاين من معرفة ما كان يعنيه كل هذا، التقط مشهدًا من زاوية عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خيوط جسد الروح خاصته تمتد تلقائيًا إلى قمة الكاتدرائية، إلى المصدر الذي أمسك أولئك الأشخاص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت باناتيا وهي تنظر إلى الكاتدرائية المظلمة. شيئًا فشيئًا، صبغ وجهها بنظرة من الخوف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها كلاين خيوط جسد الروح تتحرك بشكل مستقل!
“هورناكيس… فليغري…”
كان الأمر كما لو كانوا معادن لامست مغناطيس. لقد طافوا لأعلى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ووصل الخيط الأسرع بالفعل إلى وجهته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبّ هواء بارد عبر الكاتدرائية بينما استدارت الشخصيات والجثث لمواجهة كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ كلاين على تخيل النتيجة إذا تم تجميع كل خيوط جسد الروح خاصته أعلاه. كان يشك في أنه أيضًا سيصبح قطعة من “اللحم” تم تعليقها لتجف، منتجا هذيان “هورناكيس… فليغري” مع الريح.
كان على شكل أنثى. ومع ذلك، فقد كان لوركها وأضلاعها ساقا وحش تنبتان من كل واحدة. كانت هذه الأطراف مغطاة بفراء أسود قصير وسميك وثابت.
بعد المسح بنظراته، اتسعت حدقة عين كلاين لأن خيوط جسد الروح للأشخاص المتمايليت بدت مميزة للغاية.
بالنسبة لمعظم المتجاوزين، لن يكون بإمكانهم سوى التفكير في مغادرة الكاتدرائية في محاولة لقطع عملية جذب خيوط أجساد الروح، لكن كلاين كان مختلف- لقد كان متحكم في الدمى. بسرعة، سيطر على خيوط جسد الروح خاصته وسحبها خيط بخيط.
‘هل هذا أحد الأخطار الكامنة داخل الكاتدرائية؟’ تنفّس كلاين ببطء بينما لم يستمر بالميل بالقرب من الجدران. خطوة بخطوة، غامر إلى عمق الكاتدرائية.
837: المعلقين.
بعد ما يقرب الثلاثين ثانية، أكمل كلاين هذه المهمة أخيرًا. ومع ذلك، استمرت خيوط جسد الروح خاصته في الارتفاع. كان عليه أن ينتبه باستمرار ويقاوم هذا الانحراف التصاعدي.
عض كلاين على أسنانه، كابحا الرعب بداخله. لقد اتبع خطته، ومد ذراعيه بطريقة جامدة بشكل غير عادي، وضغطها مباشرةً على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمعظم المتجاوزين، لن يكون بإمكانهم سوى التفكير في مغادرة الكاتدرائية في محاولة لقطع عملية جذب خيوط أجساد الروح، لكن كلاين كان مختلف- لقد كان متحكم في الدمى. بسرعة، سيطر على خيوط جسد الروح خاصته وسحبها خيط بخيط.
‘هل هذا أحد الأخطار الكامنة داخل الكاتدرائية؟’ تنفّس كلاين ببطء بينما لم يستمر بالميل بالقرب من الجدران. خطوة بخطوة، غامر إلى عمق الكاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفوقه كانت الشخصيات تتمايل وكأنها تراقبه.
‘تمت عادة البيئة إلى حالتها السابقة… يمكن لشيطانة اليأس باناتيا أن تتحرك بحرية مرةً أخرى… لن يكون لدى السيد A أي مخاوف بشأن الخطر في الخارج. يمكنه إطلاق وابل من الهجمات للقبض على فريسته…’ توصل كلاين على الفور إلى نتيجة بينما رفع إصبعه الأيمن وفرقعه، مشعلًا أوراق شجرة على بعد عشرات الأمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن قطع ما يقرب ااثلاثين متر، رأى كلاين أخيرًا شيئًا مختلفًا. لقد كان مذبح الكاتدرائية الأسود بشكل عميق.
“هورناكيس… فليغري…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على المذبح كان تمثال حجري.
“وااا!”
حدد كلاين التمثال بعدما خطا بضع خطوات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على شكل أنثى. ومع ذلك، فقد كان لوركها وأضلاعها ساقا وحش تنبتان من كل واحدة. كانت هذه الأطراف مغطاة بفراء أسود قصير وسميك وثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هناك ألوان هالة… لم يموتوا بعد؟’ عبس كلاين قليلاً وأبطل رؤيته الروحية.
بالإضافة إلى ذلك، كان التمثال محاطًا بشرائط سوداء بدت وكأنها تمتد مثل المجسات.
بعد استخدام عملة ذهبية للقيام بالعرافة بسرعة، نقر كلاين على أضراسه بلطف ونشط رؤيته الروحية. لقد نظر إلى الشخصيات المعلقة ووجد أن روحانياتهم كانت متكىفة. بدت ألوان الهالة طبيعية، لكنها ظهرت بمظهر متيبس.
حدد كلاين التمثال بعدما خطا بضع خطوات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبّ هواء بارد عبر الكاتدرائية بينما استدارت الشخصيات والجثث لمواجهة كلاين.
عند قدمي التمثال، كانت هناك أرواح نائمة كما لو كانت تحملها على قاعدة.
طاعون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن كلاين من معرفة ما كان يعنيه كل هذا، التقط مشهدًا من زاوية عينه.
حول كلاين نظره ونظر إلى رأس التمثال ورأى وجهًا جميلًا.
‘هذا…’ تجمدت نظرة كلاين.
كبح كلاين رغبته في السعال بينما قام برقعة أصابعه مرةًثأخرى، مما تسبب في اشتعال النيران في الشجرة المجاورة للكاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا الوجه غير مألوف له، لأنه كان قد “أُرسل” إلى هنا من قبل هذا الكيان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن كلاين من معرفة ما كان يعنيه كل هذا، التقط مشهدًا من زاوية عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في صمت، مر كلاين عبر الجدار السميك الأسود ودخل الكاتدرائية المدببة.
كان مظهر هذا التمثال الحجري مطابقًا لملاك “الممحاة” تحت كاتدرائية القديس صموئيل!
837: المعلقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هورناكيس… فليغري…”
‘*إنها* في الواقع مرتبطة بهذا المكان… ذلك صحيح. يتم إرسال الأشخاص الذين تم محوها إلى هنا، لذلك سيكون الأمر غريبًا إذا لم تكن مرتبطة بهذا المكان… ما الصلة *بينها* وأمة الليل الدائم في الحقبة الرابع على سلسلة جبال هورناكيس؟ أم السماء؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا *تعمل* للكنيسة؟ علاوة على ذلك، لهذه الصورة حقا تشابه مع الذئب الشيطاني الذي ذكره الشمس الصغير… ظهرت العديد من الأفكار على الفور في ذهن كلاين.
‘سيتم تغطية القمر القرمزي مم قبل الضباب مرة أخرى!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
شيطانة اليأس باناتيا قد نشرت وباءها مرةً أخرى!
خلال هذه العملية، حوّل نظرته ببطء بعيدًا في اتجاه آخر، على أمل العثور على أي أدلة محتملة.
‘تمت عادة البيئة إلى حالتها السابقة… يمكن لشيطانة اليأس باناتيا أن تتحرك بحرية مرةً أخرى… لن يكون لدى السيد A أي مخاوف بشأن الخطر في الخارج. يمكنه إطلاق وابل من الهجمات للقبض على فريسته…’ توصل كلاين على الفور إلى نتيجة بينما رفع إصبعه الأيمن وفرقعه، مشعلًا أوراق شجرة على بعد عشرات الأمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بعضهم ذو مظهر رجولي، والبعض الآخر وسيم مع ملامح وجه مقطوعة. كان بعضها جميلًا، والبعض الآخر رقيقًا ورائعًا وشابًا. لم يبدو أحد منهم متشابهًا.
بعد ثوانٍ قليلة، اكتشف كلاين شخصية. لم يكن معلقًا في الهواء ولكنه كان جالسًا بشكل قطري خلف التمثال.
بمجرد قفز كلاين من النار، شعر بجبهته تحترق مرةً أخرى. لقد شعرت رئتيه بالثقل بينما أصبح تنفسه سريعًا وصعبًا.
~~~~~~
كان الأمر كما لو كانوا معادن لامست مغناطيس. لقد طافوا لأعلى بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ووصل الخيط الأسرع بالفعل إلى وجهته!
تمامًا عندما ظهرت هذه الفكرة، اختفت الأشكال غير الواضحة والمتسكعة في الخارج كما لو أنها تبخرت في الهواء. كما توقف الهدير الذي يشبه خاصة الوحوش.
ملاك الممحاة ????
طريقة كلاين في التسمية????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات