مسرحية.
881: مسرحية.
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
ارتدى نصف إله مدرسة روز الفكر، الذي كان مختبئ في الظل، رداءًا أسود مقنعًا وقناعًا ذهبيًا بنقوش حمراء وسوداء ملطخة عليه. لم يمكن تحديد شخصيته، لكنه بالتأكيد لم يكن قصيرًا، حيث كان يقف على ارتفاع 1.8 متر.
وعلى مقربة من مومياء توتانسيس الثاني، أوقف محموسي تملكه. وبجانبه سقطت دمية قذرة على الأرض.
لقد استخدم التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب لسرقة تابوت توتانسيس الثاني، ووضعه أمامه. على الفور، تبدد جسده تدريجياً وشكل شكلاً ممتدًا كما لو أنه تحول إلى حبل سميك وطويل وناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمتدت يد ترتدي قفازًا شفافًا من الفراغ بجانب التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني، ملتقطة حفنة من التربة التي كانت مبللة بسائل أحمر غامق.
في هذه اللحظة، صدى عويل صاخب بينما تعكرت عيون السيدة مؤقتًا.
ربط هذا “الحبل” الشفاف والأثيري بسرعة التابوت الثقيل في محاولة لإدخاله في عالم الروح.
تجمع في يدها اليمنى ضوء نقي مكثف. لقد تحول إلى رمح مشتعل له جناحان أبيضين نقيان متحركين لطرفه، يلفان رأس الحربة مثل عناق ملاك.
في هذه اللحظة، صدت عاصفة قوية من الرياح في آذان نصف إله مدرسة روز للفكر. اصطدموا في الهواء، وشكلوا ضجة تشبه المتفجرات.
بوووم!
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
تم إرسال التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني طائرًا حيث انفتح “الحبل” الشفاف حوله، متقلصًا مرةً أخرى إلى شكل بشري.
في أعقاب ذلك مباشرة، شعر أنصف الألهة أن إدراكهما الروحي قد تفعل في نفس الوقت بينما نظروا في اتجاهين متعاكسين.
طافى نصف إله مدرسة روز للفكر بشكل مباشر لأسفل بطريقة لا يمكن السيطرة عليها قبل أن يتحول إلى روح، لا – روح شرير. سمح للرياح الشديدة أن تهب في جسده دون القيام بأي حركات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا! بااا! بااا! لقد سقطت الأشياء التي جرفت على الأرض، بما في ذلك التابوت الذهبي الذي كان يحتوي على توتانسيس الثاني.
في هذه اللحظة، مسحت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة المسافة، وظهرت فوقهم مباشرةً. بعث تاج الشوك على رأسها أنقى نور.
رأى دوامات في الهواء تدور بسرعة بينما ظهر إعصار غير مقيد فجأة، رافعا الصخور والحصى والقمامة وأجزاء من سقف المرفأ في الهواء. حتى العربة التي كانت تتحرك بشكل مستقل من قبل طارت بسبب قربها. ومزقت لأشلاء وسط الرياح العاتية.
تحرك قلب محموسي بينما اختفى جسده فجأة، وإنتقل على قطعة زجاج ليست بعيدة عن المومياء.
تم إرسال التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني طائرًا حيث انفتح “الحبل” الشفاف حوله، متقلصًا مرةً أخرى إلى شكل بشري.
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
على ما يبدو من باب الحظ، ولكن في الواقع نتيجة متوقعة، لم يكن للظلال التي كان يختبئ فيها نصف إله مدرسة روز للفكر أي جنود للوين وكان بعيد عن المسار الرئيسي.
بعيدًا، أضاق الرجل ذو الشعر الأسود، ذو العيون الذهبية، الذي كان يلاحق محموسي، عينيه حيث بعث خاتمه مرةً أخرى شعاعًا بلوريًا من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أيضًا أن جنود لوين في الجزء العلوي من المستودع والعربة البخارية التي كانت تقترب ببطء منهم كانوا المنتصرين في هذه المعركة!
تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
بعد ذلك مباشرةً، أدارت رأسها لتنظر إلىنصف إله مدرسة روز للفكر لأنه لم يتأثر بالإعصار.
لقد استخدم هذا كنقطة انطلاق وظهر أخيرًا في قطعتي العقيق في محجر عيون توتانسيس الثاني!
“حبس”! السيدة التي كانت ترتدي أيضا قناع ذهبي، رفعت يدها اليسرى وأبقت شخصية عدوها في مرمى البصر.
كان لمصف إله مدرسة روز للفكر حدس روحي هائل. عندما شعر بالخطر بمساعدة حدسه الروحي، قام بإنتقال مرآة في وقت مبكر، قفز على قطعة من الزجاج على بعد حوالي الثمانين متراً.
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
في هذه اللحظة، بدا وكأن الإعصار كان يستقر ويهدأ بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
بااا! بااا! بااا! لقد سقطت الأشياء التي جرفت على الأرض، بما في ذلك التابوت الذهبي الذي كان يحتوي على توتانسيس الثاني.
بااانغ!
رأى دوامات في الهواء تدور بسرعة بينما ظهر إعصار غير مقيد فجأة، رافعا الصخور والحصى والقمامة وأجزاء من سقف المرفأ في الهواء. حتى العربة التي كانت تتحرك بشكل مستقل من قبل طارت بسبب قربها. ومزقت لأشلاء وسط الرياح العاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دمر قاتحا فوهة بينما انهار تماما بعد معاناته من غضب الإعصار.
لقد استمرت في تغيير اتجاهها، كأن هدفها كان الاقتراب من المنارة باتباع طريق غير منتظم!
“حبس”! السيدة التي كانت ترتدي أيضا قناع ذهبي، رفعت يدها اليسرى وأبقت شخصية عدوها في مرمى البصر.
طار الغطاء في الأعلى، وتناثر الذهب والأحجار الكريمة التي كانت مختومة في الطبقتين العلويتين من التابوت كأغراض دفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول النصف إله ذو العيون الذهبية إنقاذ شريكه. بدلاً من ذلك، نظر إلى مومياء توتانسيس الثاني التي توقفت بسبب تملك محموسي. أمسك بقبضة يده اليمنى ولوح بها فجأة.
عندما رأى نصف إله مدرسة روز للفكر مع التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب هذا المشهد، كان غاضبًا أولاً قبل أن يفكر في شيء ما. لقد أصبحت النظرة في عينيه مفاجأةً سارة.
بعد ذلك، إهتز المستوى السفلي من التابوت عدة مرات، مما أسقط الصناديق الذهبية وحاويات اليشم التي كانت تخزن الأعضاء المجففة.
شعرت السيدة على الفور بأفكارها تتلاشى لثانية واحدة. بعد ذلك، تم ربطها بإحكام بثوبها الخاص. في نفس الوقت تقريبًا، وجد جنود لوين بعيدًا على أسطح المستودعات صعوبة في السيطرة على بنادقهم وهم يصوبون في اتجاهها ويسحبون مشغلاتهم.
شعرت السيدة على الفور بأفكارها تتلاشى لثانية واحدة. بعد ذلك، تم ربطها بإحكام بثوبها الخاص. في نفس الوقت تقريبًا، وجد جنود لوين بعيدًا على أسطح المستودعات صعوبة في السيطرة على بنادقهم وهم يصوبون في اتجاهها ويسحبون مشغلاتهم.
تعثرت جثة كانت مغطاة بقطعة قماش بنية مصفرة للخارج. كان سطحه مغطى بسائل زيتي أحمر غامق.
تمامًا عندما قالت ذلك، فقدت الدمية الملطخة بالدماء على الفور تعبيرها وتوقفت عن الصراخ. أتيحت الفرصة أخيرًا للرجل ذي العيون الذهبية من جيش لوين لالتقاط أنفاسه. لقد سحب بقوة يده الملعونة التي كانت تمسك حلقه.
لم تكن هذه سوى المومياء التي تم إنشاؤها بعد وفاة توتانسيس الثاني. كانت نحيفة للغاية، وكان وجهها يحتوي على قناع ذهبي به نقوش تغطيه تمامًا مثل القناع الذي كان يرتديه النصف إله من مدرسة روز للفكر. تم تضمين اثنين من الأحجار الكريمة النقية بشكل غير طبيعي في تجويف العين.
في هذه اللحظة، صدى عويل صاخب بينما تعكرت عيون السيدة مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بصدر الدمية قطع كاد أن يخترقها.
في اللحظة التي ظهرت فيها المومياء، بدا المحيط خافت. توقف جسم التابوت الرئيسي مع تدفق سائل أحمر غامق منه، مبللاً التربة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى نصف إله مدرسة روز للفكر مع التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب هذا المشهد، كان غاضبًا أولاً قبل أن يفكر في شيء ما. لقد أصبحت النظرة في عينيه مفاجأةً سارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الأخير هذا، استخدم على الفور إنتقال المرآة للاقتراب من مومياء توتانسيس الثاني التي كانت لا تزال تركز على التحرك في اتجاه المنارة. لقد خطط لاستغلال هذه الفرصة لجمع القوى مع محموسي لتحقيق الهدف من عمليتهم.
لقد استمرت في تغيير اتجاهها، كأن هدفها كان الاقتراب من المنارة باتباع طريق غير منتظم!
اختفت شخصيته من الجزء الزجاجي، لتنتقل تدريجياً إلى “مقلتي” العقيق لتوتانسيس الثاني. ثم امتلك المومياء وحاول جرها إلى عالم الروح!
تم إرسال التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني طائرًا حيث انفتح “الحبل” الشفاف حوله، متقلصًا مرةً أخرى إلى شكل بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، شعر أن المومياء في رؤية الروح الشريرة خاصته قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، قفزت مومياء توتانسيس الثاني ذات التاج الذهبي المائل على رأسها واقفة فجأة، ليواجه وجهها المرصع بالعقيق إلى المنارة الوحيدة في ميناء بريتز.
في هذه اللحظة، صدى عويل صاخب بينما تعكرت عيون السيدة مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر أن المومياء في رؤية الروح الشريرة خاصته قد اختفت.
هذا الفرعون، الذي مات منذ قرون، أطلق صرخة غير إنسانية من حلقه. مربوط بضمادات بنية مصفرة، حرر ساقه المنكمشة، وركض!
881: مسرحية.
بااانغ!
لقد بدا وكأنه يركض نحو الحرية، لكنه نسي شيئًا واحدًا. كان مجرد جثة. يجب أن تكون مستلقية في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تااب! تااب! تااب! انتهت مومياء توتانسيس الثاني من التسارع تمامًا عندما بدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمتدت يد ترتدي قفازًا شفافًا من الفراغ بجانب التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني، ملتقطة حفنة من التربة التي كانت مبللة بسائل أحمر غامق.
عند رؤية هذا، رفعت السيدة ذات تاج الأشواك كفها الأيمن ووجهته نحو المومياء المتحولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت بضع كلمات في هيرميس القديمة: “سيحصل كل الموتى على سلامهم الأبدي”.
بانغ!
لقد استخدم هذا كنقطة انطلاق وظهر أخيرًا في قطعتي العقيق في محجر عيون توتانسيس الثاني!
مارست مومياء توتانسيس الثاني قوتها في ساقيها أثناء قفزها، وقفزت في اتجاه آخر، هاربة من المنطقة التي من شأنها أن تجعلها تستمتع بالراحة الأبدية، وذلك بطريقة لا تلتزم بخفة حركة زومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على ما يبدو من باب الحظ، ولكن في الواقع نتيجة متوقعة، لم يكن للظلال التي كان يختبئ فيها نصف إله مدرسة روز للفكر أي جنود للوين وكان بعيد عن المسار الرئيسي.
بعيدًا، أضاق الرجل ذو الشعر الأسود، ذو العيون الذهبية، الذي كان يلاحق محموسي، عينيه حيث بعث خاتمه مرةً أخرى شعاعًا بلوريًا من الضوء.
لم تكن هذه سوى المومياء التي تم إنشاؤها بعد وفاة توتانسيس الثاني. كانت نحيفة للغاية، وكان وجهها يحتوي على قناع ذهبي به نقوش تغطيه تمامًا مثل القناع الذي كان يرتديه النصف إله من مدرسة روز للفكر. تم تضمين اثنين من الأحجار الكريمة النقية بشكل غير طبيعي في تجويف العين.
انتقلت شخصيته أمام المومياء وهو يحاول منع المتوفى من الابتعاد.
شعرت السيدة على الفور بأفكارها تتلاشى لثانية واحدة. بعد ذلك، تم ربطها بإحكام بثوبها الخاص. في نفس الوقت تقريبًا، وجد جنود لوين بعيدًا على أسطح المستودعات صعوبة في السيطرة على بنادقهم وهم يصوبون في اتجاهها ويسحبون مشغلاتهم.
ومع ذلك، غير توتانسيس الثاني الاتجاه مرة أخرى، وإنقض من زاوية مختلفة.
لقد استمرت في تغيير اتجاهها، كأن هدفها كان الاقتراب من المنارة باتباع طريق غير منتظم!
طار الغطاء في الأعلى، وتناثر الذهب والأحجار الكريمة التي كانت مختومة في الطبقتين العلويتين من التابوت كأغراض دفن.
تحرك قلب محموسي بينما اختفى جسده فجأة، وإنتقل على قطعة زجاج ليست بعيدة عن المومياء.
هذا الفرعون، الذي مات منذ قرون، أطلق صرخة غير إنسانية من حلقه. مربوط بضمادات بنية مصفرة، حرر ساقه المنكمشة، وركض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استخدم هذا كنقطة انطلاق وظهر أخيرًا في قطعتي العقيق في محجر عيون توتانسيس الثاني!
منذ تلك اللحظة، تراجعت قوى أنصاف الألهة خاصتهم بسرعة حيث تم تعزيز الهجمات التي تنبع من الواقع بسرعة.
الفصول المتبقية: 44
على الرغم من أن نصف إله جيش لوين قد قيد الحيازة، لم يكن فرعون مملكة المرتفعات غرضا عاديًا. بقيت بعض الروحانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
لقد استخدم التحفة الأثرية المختومة لمسار النهاب لسرقة تابوت توتانسيس الثاني، ووضعه أمامه. على الفور، تبدد جسده تدريجياً وشكل شكلاً ممتدًا كما لو أنه تحول إلى حبل سميك وطويل وناعم.
~~~~~~~~~
شعرت السيدة على الفور بأفكارها تتلاشى لثانية واحدة. بعد ذلك، تم ربطها بإحكام بثوبها الخاص. في نفس الوقت تقريبًا، وجد جنود لوين بعيدًا على أسطح المستودعات صعوبة في السيطرة على بنادقهم وهم يصوبون في اتجاهها ويسحبون مشغلاتهم.
أومضت نظرة فرح في عينيه لأنه لم يهم إذا ماتت المومياء مرة أخرى، لكن محموسي لم يستطيع تحمل ذلك!
بام! بام! بام!
كما أطلقت الوحوش الفولاذية ذات المدافع السميكة قذائف المدافع على السيدة.
لم يحاول النصف إله ذو العيون الذهبية إنقاذ شريكه. بدلاً من ذلك، نظر إلى مومياء توتانسيس الثاني التي توقفت بسبب تملك محموسي. أمسك بقبضة يده اليمنى ولوح بها فجأة.
“إعدام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومضت نظرة فرح في عينيه لأنه لم يهم إذا ماتت المومياء مرة أخرى، لكن محموسي لم يستطيع تحمل ذلك!
لم تكن هذه سوى المومياء التي تم إنشاؤها بعد وفاة توتانسيس الثاني. كانت نحيفة للغاية، وكان وجهها يحتوي على قناع ذهبي به نقوش تغطيه تمامًا مثل القناع الذي كان يرتديه النصف إله من مدرسة روز للفكر. تم تضمين اثنين من الأحجار الكريمة النقية بشكل غير طبيعي في تجويف العين.
قام محموسي ونصف إله مدرسة روز للفكر، الذي كان يحمل التحفة الأثرية المختومة، بالنظر أيضًا، وحدث أن رأوا شخصية ترتدي بدلة رسمية وقبعة تظهر.
في مكان آخر، تمامًا عندما أصاب الرصاص وقذائف المدفعية السيدة، تباطأوا فجأة كما لو أنهم غرقوا في مستنقع من الهواء. لقد تم صدهم من قبل سلطة نابعة من القوانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طافى نصف إله مدرسة روز للفكر بشكل مباشر لأسفل بطريقة لا يمكن السيطرة عليها قبل أن يتحول إلى روح، لا – روح شرير. سمح للرياح الشديدة أن تهب في جسده دون القيام بأي حركات إضافية.
على رأس السيدة، أضاء تاج الأشواك فجأة، مستخدماً أكثر من نصف “محيط الضوء” المتراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اكتشف نصف إله مدرسة روز للفكر ذو الغطاء هذا على الفور حيث اختفى من مكان بعيد عنه، كما لو كان قد محي تمامًا. وهذا يعني أيضًا أنه “وصل” أمام السيدة ورآها ترفع يدها اليمنى.
تجمع في يدها اليمنى ضوء نقي مكثف. لقد تحول إلى رمح مشتعل له جناحان أبيضين نقيان متحركين لطرفه، يلفان رأس الحربة مثل عناق ملاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون نصف إله مدرسة روز الفكر على الفور بينما سمع خطى الموت. حاول استخدام إنتقال المرآة للقفز بعيدًا، لكنه وجد أن محيطه كان مغلق بأجنحة بيضاء نقية.
في الوقت نفسه، قفزت مومياء توتانسيس الثاني ذات التاج الذهبي المائل على رأسها واقفة فجأة، ليواجه وجهها المرصع بالعقيق إلى المنارة الوحيدة في ميناء بريتز.
انبعث في داخله شعور شديد بالخوف وغمر منطقه، مما جعله يتخلى عن مقاومته المتجذرة لوجوده وقوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لمصف إله مدرسة روز للفكر حدس روحي هائل. عندما شعر بالخطر بمساعدة حدسه الروحي، قام بإنتقال مرآة في وقت مبكر، قفز على قطعة من الزجاج على بعد حوالي الثمانين متراً.
في هذه اللحظة، صدى عويل صاخب بينما تعكرت عيون السيدة مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحرف الرمح الملتهب في يدها اليمنى إلى الجانب بينما فشلت في الحفاظ على ثباتها. لقد انهار في انفجار رائع من الضوء حيث جُرف في الهواء مثل إعصار.
وعلى مقربة من مومياء توتانسيس الثاني، أوقف محموسي تملكه. وبجانبه سقطت دمية قذرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بصدر الدمية قطع كاد أن يخترقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وقفت وبدا وجهها الخالي من العيون وكأنه ينبض بالحياة، وأصبح مشوه بشكل غير طبيعي ومخيف. لقد نحبت باستمرار بنبرة صاخبة، مما تسبب في أن يشعر نصف الإله ذو العين الذهبية اللويني في المنطقة المجاورة بيد غير مرئية تمسك برقبته وهو يركل ويكافح في الهواء.
كان بصدر الدمية قطع كاد أن يخترقها.
لقد كان بسبب وجود هذه الدمية أنه لم يتم “إعدام محموسي”. وبالمثل، فإن النصف إله الآخر لمدرسة روز للفكر لم يصدم بالحربة المشتعلة.
طافى نصف إله مدرسة روز للفكر بشكل مباشر لأسفل بطريقة لا يمكن السيطرة عليها قبل أن يتحول إلى روح، لا – روح شرير. سمح للرياح الشديدة أن تهب في جسده دون القيام بأي حركات إضافية.
ربط هذا “الحبل” الشفاف والأثيري بسرعة التابوت الثقيل في محاولة لإدخاله في عالم الروح.
عندما رأى الأخير هذا، استخدم على الفور إنتقال المرآة للاقتراب من مومياء توتانسيس الثاني التي كانت لا تزال تركز على التحرك في اتجاه المنارة. لقد خطط لاستغلال هذه الفرصة لجمع القوى مع محموسي لتحقيق الهدف من عمليتهم.
لقد كان بسبب وجود هذه الدمية أنه لم يتم “إعدام محموسي”. وبالمثل، فإن النصف إله الآخر لمدرسة روز للفكر لم يصدم بالحربة المشتعلة.
في هذه اللحظة، مسحت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة المسافة، وظهرت فوقهم مباشرةً. بعث تاج الشوك على رأسها أنقى نور.
كان لمصف إله مدرسة روز للفكر حدس روحي هائل. عندما شعر بالخطر بمساعدة حدسه الروحي، قام بإنتقال مرآة في وقت مبكر، قفز على قطعة من الزجاج على بعد حوالي الثمانين متراً.
ضغطت بيدها اليمنى وقالت: “هذا المكان سوف يضعف الغامض ويقوى الحقيقي!”
كان هذا الشكل يحني ظهره لالتقاط التربة المشبعة بسائل أحمر غامق.
تمامًا عندما قالت ذلك، فقدت الدمية الملطخة بالدماء على الفور تعبيرها وتوقفت عن الصراخ. أتيحت الفرصة أخيرًا للرجل ذي العيون الذهبية من جيش لوين لالتقاط أنفاسه. لقد سحب بقوة يده الملعونة التي كانت تمسك حلقه.
منذ تلك اللحظة، تراجعت قوى أنصاف الألهة خاصتهم بسرعة حيث تم تعزيز الهجمات التي تنبع من الواقع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يعني أيضًا أن جنود لوين في الجزء العلوي من المستودع والعربة البخارية التي كانت تقترب ببطء منهم كانوا المنتصرين في هذه المعركة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف نصف إله مدرسة روز للفكر ذو الغطاء هذا على الفور حيث اختفى من مكان بعيد عنه، كما لو كان قد محي تمامًا. وهذا يعني أيضًا أنه “وصل” أمام السيدة ورآها ترفع يدها اليمنى.
بالنسبة لجيش لوين، كان هذا موقفًا تضخمت فيه مصلحتهم للغاية!
ضغطت بيدها اليمنى وقالت: “هذا المكان سوف يضعف الغامض ويقوى الحقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، رفعت السيدة ذات تاج الأشواك كفها الأيمن ووجهته نحو المومياء المتحولة.
كان تفاعل محموسي ونصف إله مدرسة روز للفكر الأخر على الفور. لقد حاول أحدهما تملك المومياء، بينما حاول الآخر التقاط الدمية عديمة العيون. لقد خططوا للهروب قبل أن تنخفض قوتهم إلى عتبة معينة.
لقد وقفت وبدا وجهها الخالي من العيون وكأنه ينبض بالحياة، وأصبح مشوه بشكل غير طبيعي ومخيف. لقد نحبت باستمرار بنبرة صاخبة، مما تسبب في أن يشعر نصف الإله ذو العين الذهبية اللويني في المنطقة المجاورة بيد غير مرئية تمسك برقبته وهو يركل ويكافح في الهواء.
بالطبع، لم تستطع السيدة ذات الثوب المسائي والنصف إله ذو العيون الذهبية السماح للعدو بفعل ما يحلو لهم، ولكن تماما عندما كانوا على وشك التحرك، انبعث ضوء في السماء وانفجر في ألعاب نارية حالمة.
لم تكن هذه سوى المومياء التي تم إنشاؤها بعد وفاة توتانسيس الثاني. كانت نحيفة للغاية، وكان وجهها يحتوي على قناع ذهبي به نقوش تغطيه تمامًا مثل القناع الذي كان يرتديه النصف إله من مدرسة روز للفكر. تم تضمين اثنين من الأحجار الكريمة النقية بشكل غير طبيعي في تجويف العين.
في أعقاب ذلك مباشرة، شعر أنصف الألهة أن إدراكهما الروحي قد تفعل في نفس الوقت بينما نظروا في اتجاهين متعاكسين.
إمتدت يد ترتدي قفازًا شفافًا من الفراغ بجانب التابوت الذهبي لتوتانسيس الثاني، ملتقطة حفنة من التربة التي كانت مبللة بسائل أحمر غامق.
كان السائل عبارة عن خليط من مادة دماغ توتانسيس الثاني وسوائل جسمة. كانت مادة طقسية تستخدم للحفاظ على روحانيته، وكان ذلك الأخير يحتوي على دمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دمر قاتحا فوهة بينما انهار تماما بعد معاناته من غضب الإعصار.
قام محموسي ونصف إله مدرسة روز للفكر، الذي كان يحمل التحفة الأثرية المختومة، بالنظر أيضًا، وحدث أن رأوا شخصية ترتدي بدلة رسمية وقبعة تظهر.
برؤية شريكه ينجح، لم يتردد النصف إله مع التحفة الأثرية لمسار النهاب في مد يده اليسرى ذات القفاز الأسود، ووجهها نحو السيدة في ثوب السهرة، وأمسك يده بقبضة قبل أن يحولها إلى نصف دائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الشكل يحني ظهره لالتقاط التربة المشبعة بسائل أحمر غامق.
في هذه اللحظة، مسحت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة المسافة، وظهرت فوقهم مباشرةً. بعث تاج الشوك على رأسها أنقى نور.
بالنسبة لجيش لوين، كان هذا موقفًا تضخمت فيه مصلحتهم للغاية!
إستمتعوا~~~~~~
خلال هذه العملية، أبقى يده اليمنى على صدره الأيسر، كما لو كان ينحني نحو أنصاف الآلهة. ثم، مع الحفاظ على هذا الوضع، نظر إلى الأعلى ليكشف عن وجهه المقنع ذي اللون الرمادي المعدني قبل أن يتلاشى بسرعة إلى العدم.
وعلى مقربة من مومياء توتانسيس الثاني، أوقف محموسي تملكه. وبجانبه سقطت دمية قذرة على الأرض.
~~~~~~~~~
الفصول المتبقية: 44
في أعقاب ذلك مباشرة، شعر أنصف الألهة أن إدراكهما الروحي قد تفعل في نفس الوقت بينما نظروا في اتجاهين متعاكسين.
أومضت نظرة فرح في عينيه لأنه لم يهم إذا ماتت المومياء مرة أخرى، لكن محموسي لم يستطيع تحمل ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بااا! بااا! بااا! لقد سقطت الأشياء التي جرفت على الأرض، بما في ذلك التابوت الذهبي الذي كان يحتوي على توتانسيس الثاني.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
خلال هذه العملية، أبقى يده اليمنى على صدره الأيسر، كما لو كان ينحني نحو أنصاف الآلهة. ثم، مع الحفاظ على هذا الوضع، نظر إلى الأعلى ليكشف عن وجهه المقنع ذي اللون الرمادي المعدني قبل أن يتلاشى بسرعة إلى العدم.
منذ تلك اللحظة، تراجعت قوى أنصاف الألهة خاصتهم بسرعة حيث تم تعزيز الهجمات التي تنبع من الواقع بسرعة.
عرض رائع قد كان?????
بالطبع، لم تستطع السيدة ذات الثوب المسائي والنصف إله ذو العيون الذهبية السماح للعدو بفعل ما يحلو لهم، ولكن تماما عندما كانوا على وشك التحرك، انبعث ضوء في السماء وانفجر في ألعاب نارية حالمة.
أراكم غدا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعاقت السيدة التي كانت ترتدي ثوب السهرة الأسود وتاج الأشواك من قبل الإعصار بينما تأرجح جسدها إلى الوراء بشكل لا إرادي. لم تكن قادرة على الاندفاع على الفور إلى التابوت الذهبي الذي تم إلقاؤه في الهواء، ولم يكن بإمكانها إلا استخدام زخمها لتحويل جسدها جانبًا، وإلقاء نظرة على مستودع بعيد بعيدًا خارج منطقة الرصيف.
كان لمصف إله مدرسة روز للفكر حدس روحي هائل. عندما شعر بالخطر بمساعدة حدسه الروحي، قام بإنتقال مرآة في وقت مبكر، قفز على قطعة من الزجاج على بعد حوالي الثمانين متراً.
إستمتعوا~~~~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
