يا له من عالم صغير.
952: يا له من عالم صغير.
نظر إليه دانيتز بريبة.
قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.
لف أندرسون زاوية شفتيه وقال: “عندما كنت تكتب إلى جيرمان سبارو، كنت بجانبه وقابلت رسوله”.
بانغ!
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع أندرسون يده مرةً أخرى ولمس حلقه وهو يضحك.
في هذه المرحلة، توصل دانيتس أخيرًا إلى إدراك.
كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.
‘ما الذي كنت أفعله الآن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.
‘ماذا يفعل أندرسون؟’
أومأ هاجيس بالموافقة.
أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.
هدر اندرسون ضاحكًا.
أما بالنسبة لما كان أندرسون يحاول فعله، فقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا على الرغم من فضوله. لم يكن لديه أي خطط للتورط في ذلك، خشية أن يقع في فخ.
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
‘قالت القبطانه أنه يجب أن أحافظ على الخوف والاحترام تجاه المجهول. لذا، يجب أن أبتعد عن هذا…’ بمجرد أن استدار دانيتز، سمع فجأة فتح الباب قبل أن يدفع.
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
أندرسون، الذي لم تكن أزراره في الجزء السفلي من قميصه مغلقة، خرج بسكين باهت أسود اللون. نظر إلى دانيتس بتعبير مختلط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”
“ألن تحاول إيقافي؟”
أومأ هاجيس بالموافقة.
لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.
“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”
“تلك حريتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.
“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”
كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.
فرك أندرسون خديه.
كان الزجاج يتلألأ مثل قوس قزح تحت إضاءة ضوء الشمس، كما لو كان نظرات تجتاح الماضي.
“ألا تشعر بالفضول حيال ما واجهته؟”
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
نظر إليه دانيتز بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسيت إنشاء وصية، وتريد مني أن أكون شاهدا لك؟”
“أستمر بالشعور أنك ترمي إلى شيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.
هدر اندرسون ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسيت إنشاء وصية، وتريد مني أن أكون شاهدا لك؟”
“حسنًا، لقد تم الإمساك بي منذ بعض الوقت نقعت في دماء غريبة مع جميع أنواع المكونات. لقد غمرت بها لفترة طويلة من الوقت حتى تشكلت شرنقة غريبة داخل جسدي. كان ذلك لخلق تأثير وجود مستوى معين من الجذب نحو التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الصياد”.
بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
كان هذا هو الرمز المميز الذي استخدمه دانيتز سابقًا لإقامة اتصال مع الزعيم المهيمن في الولاية الشمالية، الجنرال ميسانشيز. باتباع تعليمات جيرمان سبارو، ترك الورقة بالداخل وسمح للشخص المسؤول بالمتابعة.
فوجئ دانيتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط النيران، خرج شخص. كان يرتدي قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وله سوالف بيضاء. بدا رائعًا بعيونه الزرقاء العميقة وسلوكه الناضج. لم يكن سوى كلاين كدواين دانتيس.
“لم أسمع حقًا بشيء من هذا القبيل.”
أما بالنسبة لما كان أندرسون يحاول فعله، فقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا على الرغم من فضوله. لم يكن لديه أي خطط للتورط في ذلك، خشية أن يقع في فخ.
“لو أنك كنت من جنس آخر، فلربما كنت سأتخيل أنك حامل…”
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
توقف للحظة قبل أن يسأل، “ذلك الزميل الغريب في ساحة الإحياء قد جذب إلى الجنين، لا -‘الشرنقة’ في معدتك؟”
ابتسم هاجيس.
أومأ أندرسون برأسه بينما أشار دانيتز بيديه.
كانت لهجته غريبة بعض الشيء، ومختلفة عن أي بلدة في لوين.
“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نسيت إنشاء وصية، وتريد مني أن أكون شاهدا لك؟”
“نسيت إنشاء وصية، وتريد مني أن أكون شاهدا لك؟”
قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.
“ليس سيئًا. يجب أن تكون قد هضمت جرعة المستفز تقريبًا.”
“يا له من عالم صغير.”
ثم تنهد.
“ألن تحاول إيقافي؟”
“بعد إجراء بعض التحليل الدقيق، أعتقد أنه لا توجد طريقة مباشرة لاستخراجها. وإلا، فلن ينقعوني في الدم ويسمحون للمكونات بالتسرب إلي. كان بإمكانهم فتح معدتي ووضع الشرنقة في الداخل قبل خياطتي فقط”.
عند المرور من الباب الجانبي، نظر كلاين فجأة إلى الأعلى، ونظر إلى الزجاج الملون المضمن أعلاه.
دون انتظار رد دانيتز، قال في تفكير، “ألا تملك طريقة للاتصال بجيرمان سبارو؟ لقد مر بالكثير ويعرف الكثير، لذا أود استشارته حول كيفية حل هذه المشكلة.”
كان هذا هو الرمز المميز الذي استخدمه دانيتز سابقًا لإقامة اتصال مع الزعيم المهيمن في الولاية الشمالية، الجنرال ميسانشيز. باتباع تعليمات جيرمان سبارو، ترك الورقة بالداخل وسمح للشخص المسؤول بالمتابعة.
في الأشهر الأخيرة، كان دانيتز خائفًا للغاية من أن يثير الناس الأمر بشأن معرفته لجيرمان سبارو، لذلك رد دون وعي: “لا! لم أره منذ أن تركت الحلم الذهبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي كنت أفعله الآن…’
لف أندرسون زاوية شفتيه وقال: “عندما كنت تكتب إلى جيرمان سبارو، كنت بجانبه وقابلت رسوله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هال…’ أطلق كلاين ضحكة مكتومة خفيفة.
تجمد تعبير دانيتز على الفور. لقد أجبر ابتسامة بعد بضع ثوانٍ.
كان هذا هو الرمز المميز الذي استخدمه دانيتز سابقًا لإقامة اتصال مع الزعيم المهيمن في الولاية الشمالية، الجنرال ميسانشيز. باتباع تعليمات جيرمان سبارو، ترك الورقة بالداخل وسمح للشخص المسؤول بالمتابعة.
“إذت لماذا لا تستدعي رسوله مباشرة؟”
“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”
رفع أندرسون يده مرةً أخرى ولمس حلقه وهو يضحك.
أجاب أندرسون بصراحة، “نعم، أنا قلق بشأن كيفية تأثيرها علي، أو إذا كانت ستستمر في جذب أنصاف الآلهة. يجب أن أجعل كل ثانية مهمة لإزالة هذه المشكلة الكامنة.”
“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.
“إذا لم تترك وصية، سأكون غنيا!”
كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.
نظر إليه دانيتز بريبة.
“هاها، إذا كنت محرج، يمكنني التحدث معها نيابةً عنك.”
أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.
كما قال ذلك، رأى إشراق وجه أندرسون. أجاب بسرعة بنبرة متسارعة، “حسنًا، لنفعل ذلك!”
“لا أعرف طقس استدعاء رسوله”.
“لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
أومأ أندرسون برأسه بينما أشار دانيتز بيديه.
“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.
“يا له من عالم صغير.”
لقد عاد إلى الغرفة، وشرب ما تبقى من بيرة، وألقى بكل الأشياء المتنوعة في حقيبة أمتعته، تاركًا وراءه ورقة جافة عليها نقوش ذهبية.
أًُغلق الباب، محدثا صوت تردد عبر الممر.
كان هذا هو الرمز المميز الذي استخدمه دانيتز سابقًا لإقامة اتصال مع الزعيم المهيمن في الولاية الشمالية، الجنرال ميسانشيز. باتباع تعليمات جيرمان سبارو، ترك الورقة بالداخل وسمح للشخص المسؤول بالمتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي كنت أفعله الآن…’
في الغرفة التي خرج منها دانيتز، أضاءت شمعة فجأة واشتعلت شعلة قرمزية ارتفاعها مترين.
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
وسط النيران، خرج شخص. كان يرتدي قبعة من الحرير، وبدلة رسمية سوداء، وله سوالف بيضاء. بدا رائعًا بعيونه الزرقاء العميقة وسلوكه الناضج. لم يكن سوى كلاين كدواين دانتيس.
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
بعد التقاط الورقة ذات الأنماط الذهبية، غادر كلاين الفندق، ولف حول ساحة الإحياء المغلقة، ووصل إلى المنطقة المركزية في كاوكاوا، ساحة الريشة البيضاء.
بانغ!
كان مكان إقامة ميسانشيز هناك، بجوار كاتدرائية الموت التي نزلت إلى الأسفل.
وأثناء حديثه أشار إلى بطنه.
كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.
كانت هذه الفاكهة بحجم قبضتين، وذات قشرة سميكة. بعد حفر حفرة صغيرة وأكل اللحم بداخلها، يمكن للمرء استخدامها لتخزين الماء والكحول والمشروبات الأخرى.
كان جلدهم بني قليلاً، وكان لديهم شعر أسود مجعد. كانت ملامح وجوههم ناعمة، وفي أعين معظم الناس من القارة الشمالية، بدا كل الناس من نفس الجنس متماثلين، ماعدا الاختلافات في الطول والوزن.
“ليس سيئًا. يجب أن تكون قد هضمت جرعة المستفز تقريبًا.”
استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.
بانغ!
بالإضافة إلى ذلك، علق الكثير منهم بخصورهم ثمرة تسمى الدلاوة.
أزال بشكل غريزي قفاز الملاكمة الأسود وفكر بمرارة بعبوس. أخيرًا، قرر العودة إلى غرفته وحزم أمتعته والمغادرة.
كانت هذه الفاكهة بحجم قبضتين، وذات قشرة سميكة. بعد حفر حفرة صغيرة وأكل اللحم بداخلها، يمكن للمرء استخدامها لتخزين الماء والكحول والمشروبات الأخرى.
كان لا يزال لدى دانيتز شك في أن أندرسون كان يرمي لشيئ ما، ولم يكن على استعداد لتأكيد أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع جيرمان سبارو. ثم اقترح، “في الواقع، يمكنك دائمًا طلب المساعدة من القبطانة في مثل هذه الأمور. إنها مألوفة كثيرا مع البحوث. إنها تعرف العديد من التقنيات السرية ويمكنها أيضًا طلب المساعدة من كنيسة إله المعرفة والحكمة. ويجب أن تكون قادرة على إعطائك الحل لحل مشكلة الشرنقة في معدتك.
بناءً على ملاحظات كلاين، شربوا غالبًا الجوادر البرتقالي والأصفر. كان حامض مع القليل من الحلاوة، جيد في إخماد العطش وتخفيف الحرارة. كان أيضًا رائعًا في إبقاء الناس مستيقظين.
قفز دانيتز من الخوف وهو يطلف، “آسف، لم أر شيئًا…” قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، كان قد سحب مقبض الباب تجاهه بالفعل.
‘لم تتح لي الفرصة لتجربته من قبل… (‘ غمغم كلاين عندما وجد الحارس المسؤول عن مقر إقامة الجنرال وسعى لمقابلة رجل يدعى هاجيس.
بسبب مظهره كشخص لوينية ورجل نبيل، لم يرفض الحارس طلبه أو يجعل الأمر صعبًا عليه. لقد جعل شخص يتوجه لإحضار رجل في الثلاثينيات من عمره.
أومأ هاجيس بالموافقة.
كانت ملامح وجه الرجل وبشرته هي تلك الخاصة بسكان بالام العاديين. ومع ذلك، فقد تم شد شعره الأسود المجعد بشكل مستقيم وتمشيطه بدقة كما لو كان يحاول تقليد أعضاء المجتمع الراقي في مختلف بلدان القارة الشمالية.
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء، متطابقة مع ربطة عنق رسمية للغاية. عند رؤية دواين دانتيس، قال في لوينية نموذجية، “مساء الخير، أنا هاجيس. تشرفت بمقابلتك.”
ارتعدت عضلات وجه أندرسون وهو يضحك.
كانت لهجته غريبة بعض الشيء، ومختلفة عن أي بلدة في لوين.
لاحظ دانيتز بشدة فرصة السخرية منه وهو يضحك.
عاش كلاين في المجتمع الراقي لفترة طويلة من الزمن، لذلك لم يكن متفاجئًا. قال بابتسامة، “مساء الخير، أنا دواين دانتيس. لم أتوقع أبدًا مقابلة رجل نبيل بارع جدًا في استخدام لهجة نبلاء لوين”.
فكر دانيتز قبل أن يسأل في حيرة، “إذن لماذا لا تقوم بالمحاولة؟”
لم يستطع هاجيس إلا الابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.
“العديد من الأطفال من ذوي المولد النبيل من لوين جاءوا إلى شرقي وغربي بالام للبحث عن فرص. كنت محظوظًا للتعلم منهم”
“يا له من عالم صغير.”
“أوه، قد أعرف بعضًا منهم.” لم يكن كلاين في عجلة من أمره للتحدث عن العمل حيث بدأ في إجراء محادثة قصيرة مع هاجيس مثل رجل نبيل.
“…” أصيب دانيتز بالذهول لبضع ثوانٍ، وشعر أنه قد خدعه أندرسون.
ابتسم هاجيس.
كان يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء، متطابقة مع ربطة عنق رسمية للغاية. عند رؤية دواين دانتيس، قال في لوينية نموذجية، “مساء الخير، أنا هاجيس. تشرفت بمقابلتك.”
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
“كنت تحاول فتح بطنك لاستخراج ‘الشرنقة’؟”
‘هال…’ أطلق كلاين ضحكة مكتومة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع هؤلاء السكان المحليون، سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا، بلف أوراق التبغ المجفف في سجائر بالام. على طول الطريق، رأى كلاين السكان ينفثون الدخان وقت لآخر.
“التقيت ذات مرة الإيرل هال في حفل خيري. إنه نبيل حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حزمت حقائبي بالفعل. متى ننطلق؟”
“يا له من عالم صغير.”
كان الزجاج يتلألأ مثل قوس قزح تحت إضاءة ضوء الشمس، كما لو كان نظرات تجتاح الماضي.
أومأ هاجيس بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لقد تم الإمساك بي منذ بعض الوقت نقعت في دماء غريبة مع جميع أنواع المكونات. لقد غمرت بها لفترة طويلة من الوقت حتى تشكلت شرنقة غريبة داخل جسدي. كان ذلك لخلق تأثير وجود مستوى معين من الجذب نحو التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الصياد”.
“لعل هذا ترتيب للقدر. للأسف، تم نقل ألفريد إلى شرقي بالام العام الماضي”.
“لعل هذا ترتيب للقدر. للأسف، تم نقل ألفريد إلى شرقي بالام العام الماضي”.
لم يستمر بينما دعا على الفور دواين دانتيس إلى مقر إقامة الجنرال.
كرجل نبيل لويني عادي، بدا دانتيس في غير محله عند المشي في المدينة. هنا، كان الأجانب أقلية، حيث شوهد معظم الأجانب حول السفارات الرئيسية القليلة الموجودة حول ساحة الفرح. الأماكن الأخرى كانت مليئة بالسكان المحليين من بالام.
عند المرور من الباب الجانبي، نظر كلاين فجأة إلى الأعلى، ونظر إلى الزجاج الملون المضمن أعلاه.
“أصدقائي يضمون العقيد ألفريد هال، الابن الثاني لإيرل”.
كان الزجاج يتلألأ مثل قوس قزح تحت إضاءة ضوء الشمس، كما لو كان نظرات تجتاح الماضي.
“يا له من عالم صغير.”
“ألن تحاول إيقافي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
