الأشياء خلف الباب.
956: الأشياء خلف الباب.
صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!
بانغ! بانغ! بانغ!
في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.
خلف الباب البرونزي، استمرت أصوات الضرب بلا انقطاع، لقد تردد صداها في جميع أنحاء القاعة الشاسعة تحت الأرض كما لو أنها أتت من ماضٍ بعيد بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قدرتهط على التوجه إلى الدرج في أي لحظة، انتظرت فورس أخيرًا حتى تشكل مسحوق الأرواح القديمة والأغراض الملعونة.
إنكمشت فورس ولم تستطع إلا أن ترتعش. غير قادرة على إمساك نفسها، قمعت صوتها:
بعد بعض التردد، نظرت فورس إلى شيو وقال، “هذان الروحين القديمان كانا ينتظران بعضهما البعض لفترة طويلة. أنا أفكر في فصل القليل مما تركوه وراءهم ودفنهم معًا… أه، في في هذه الحالة، سأحصل على غرض ملعون، وستحصلين على كومة من الغبار. سنقسم الروحانيات المتبقية، حسنًا؟ “
“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”
“في مثل هذه البيئة والجو، طغى خوفها الفطري على فضولها.
“ليس لدي ادنى فكرة.” هزت شيو رأسها بصدق، وهي تبتلع لا شعوريًا.
تمامًا عندما قالت ذلك، رأت شيو ضوء نجوم أحمر داكن يتصاعد من الفراغ، يجتاحها.
كانت مفاصل يدها اليمنى، التي كانت قد التقطت للتو نصلها المثلث توا، بارزة مع ظهور أوعيتها الدموية. من الواضح أنها كانت تمسك بالشفرة المثلثة بإحكام.
استمرت أصوات الضربات دون أي تغيير في التردد. لقد بدا كل صوت وكأنه يضرب قلوب فورس وشيو، مما ترك شعرهم واقفاً وفروة رؤوسهم تتخدر.
بانغ! بانغ! بانغ!
في هذه اللحظة، توقفت أصوات الضرب المنبعثة من تحت الأرض بشكل مفاجئ دون أي متابعة.
استمرت أصوات الضربات دون أي تغيير في التردد. لقد بدا كل صوت وكأنه يضرب قلوب فورس وشيو، مما ترك شعرهم واقفاً وفروة رؤوسهم تتخدر.
انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.
“لن يكون على الأرجح قادرًا على الخروج، صحيح… إذا كان من الممكن أن يخرج بسهولة، لما كان سينتظر حتى اليوم.” حاولت فورس مواساة نفسها بشفاه مجموعة.
تمامًا عندما قالت ذلك، رأت شيو ضوء نجوم أحمر داكن يتصاعد من الفراغ، يجتاحها.
أومأت شيو برأسها بشدة وقالت، “سنغادر بمجرد تشكل المكونات.”
مغطى بالضباب الرمادي، أومأ الأحمق بلطف وقال: “نعم”.
“في مثل هذه البيئة والجو، طغى خوفها الفطري على فضولها.
كان هذا مخلب التآكل من السانغوين.
“حسنا!” بينما ألقت فورس نظرة سريعة على البقع التي تم فيها تطهير الروحين القديمتين، ألقت باللوم على القمر لتوفير معلومات غير مفصلة. لم يذكر أنه قد كان هناك مثل هذا الباب الغريب تحت القلعة القديمة.
بانغ! بانغ! بانغ!
في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة
حولهم، تكثفت الروحانية المتبقية التي لا شكل لها تقريبًا في بلورة تبدو أثيرية.
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
كان الأرواح القديمة مخلوقات شبيهة بالأشباح مختلطة بخاصية تجاوز. سيكون الغرض الملعون مرتبطًا بغرض معين بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة، يندمج مع الخاصية ويتحول إلى أساس يعتمدون عليه لوجودهم. وبسبب هذا بالتحديد، كان للأرواح القديمة المختلفة أغراض ملعونة مختلفة في الشكل والوجور. ومع ذلك، كانوا في الأساس نفس الشيء. وكان الغبار نوعًا آخر من الخصائص. كان مصدر معظم قوتهم، نابعًا من الروحانية المتبقية، والتي تعادل قليلاً دماء ومكونات الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.
بانغ! بانغ! بانغ!
حقيقةً واحدة من الشخصيات المفضلة عندي بالرغم من قلة الفصول التي ظهرت بها، لا يمكنك حقا كرهها مهما كان ???
الكيان الذي ضرب خلف الباب البرونزي لم يهدأ على الإطلاق. لقد واصل اختبار نفسية فورس وشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت على عجل الدواء الذي أعدته، وسلمت بعضًا منه إلى شيو. ثم قامت بلف الغطاء وإجترعت زجاجتين.
خائفتين وحذرتين، ارتجفت أجساد الثنائي لدرجة أنهم تخيلوا أن الباب كان يهتز قليلاً. كانت قلوبهم المتسارعة في حناجرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.
مع قدرتهط على التوجه إلى الدرج في أي لحظة، انتظرت فورس أخيرًا حتى تشكل مسحوق الأرواح القديمة والأغراض الملعونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت على عجل الدواء الذي أعدته، وسلمت بعضًا منه إلى شيو. ثم قامت بلف الغطاء وإجترعت زجاجتين.
عندما أشارت إلى شيو لتكون حذرة، جثمت وأخذت ثلاثة صناديق معدنية مربعة كانت قد أعدتها.
كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.
بعد بعض التردد، نظرت فورس إلى شيو وقال، “هذان الروحين القديمان كانا ينتظران بعضهما البعض لفترة طويلة. أنا أفكر في فصل القليل مما تركوه وراءهم ودفنهم معًا… أه، في في هذه الحالة، سأحصل على غرض ملعون، وستحصلين على كومة من الغبار. سنقسم الروحانيات المتبقية، حسنًا؟ “
بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.
“حسنا!”
وأخيررررااااا شيو إنضمت???
تنهدت فورس بصمت وهي تحمع شفتيها. أثناء التنقل من خلال رحلات ليمانو، حركت إصبعها عبر صفحة معينة.
~~~~~~~~~~
نمت الأظافر الخمسة الموجودة على يدها اليمنى حادة على الفور، وغُطيت بالأنماط والرموز السوداء.
تبادلت فورس وشيو النظرات، وتباطأت وتيرتهما، وبعد خطوات كبيرة، عادوا إلى قمة القلعة القديمة المهجورة.
كان هذا مخلب التآكل من السانغوين.
حقيقةً واحدة من الشخصيات المفضلة عندي بالرغم من قلة الفصول التي ظهرت بها، لا يمكنك حقا كرهها مهما كان ???
عند رؤية كفها تتحول، أمسكت فورس بالأرض، وحفرت حفرة بسهولة وتركت وراءها علامات تآكل.
حقيقةً واحدة من الشخصيات المفضلة عندي بالرغم من قلة الفصول التي ظهرت بها، لا يمكنك حقا كرهها مهما كان ???
في أعقاب ذلك مباشرةً، وضعت غرضا ملعونًا يشبه مقلة العين وكومة من الغبار في الحفرة قبل ملء الحفرة بالحصى والتربة التي حفرتها.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
لقد خدشت الأرض المسطحة بأظافر أصابعها، وكتبت كلمة شاهد.
“شيو، شيو! أنفك ينزف!” حذرت فورس صديقتها على عجل.
“أعود لك؛ أدافع عنك؛ معًا إلى الأبد.”
مدت شيو يدها اليمنى وقطع المجموعة بشكل مهيب وسحبت وأخرجت بطاقة واحدة وقلبتها.
بعد القيام بكل هذا، تنهدت فورس بينما سمعت الضربات خلف البرونزية تصبح أعلى.
لقد رأت خدي شيو ورقبته مغطاة ببقع سوداء!
بام!
فصلي الأمس وأربع فصول زيادة، كنت سأترجم فصلين فقط لكن قررت الإكمال لـ6 بما من أنني بدأت???
قفزت مرعوبة ووضعت على عجل كومة الغبار، الغرض الملعون على شكل الخاتم، والروحانية المتبقية في الصناديق المعدنية المربعة المختلفة.
لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.
بعد ذلك، وضعت الصناديق بعيدًا، وقفت، وسارت ببطء إلى الدرج الحلزوني والضيق مع شيو.
‘لقد طهرها السيد الأحمق؟’ تحرك قلب فورس. تمامًا عظدما أرادت تقديم طلب للسيد الأحمق فيما يتعلق بكيفية إنقاذ شيو، تحول المشهد أمامها إلى اللون الأحمر مع ارتفاع الضوء.
بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع قدرتهط على التوجه إلى الدرج في أي لحظة، انتظرت فورس أخيرًا حتى تشكل مسحوق الأرواح القديمة والأغراض الملعونة.
نمت أصوات الضرب خلف الباب البرونزي بشدة بينما قامت فورس وشيو بعض أسنانهما دون وعي، متبعتين الدرج ومتجهتين بسرعة للأعلى.
مدت شيو يدها اليمنى وقطع المجموعة بشكل مهيب وسحبت وأخرجت بطاقة واحدة وقلبتها.
لقد زادوا من سرعتهم حتى بدأوا في الجري. لقد تجاهلوا إمكانية السقوط على الدرج والتدحرج مثل العجلة.
“هذ.. هذا ليس طبيعيا!” لقد صرخت.
أخيرًا، رأت فورس وشيو ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت هدير لا يوصف لثانية واحدة قبل أن يختفي من أذني شيو. ثم رأت نفسها جالسة في قصر قديم ومهيب. كانت تجلس بجانب طاولة برونزية مرقطة. كان عند قدميها ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا حدود له. كان أمامها شخصية نبيلة تنظر إليها.
إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.
في هذه اللحظة، توقفت أصوات الضرب المنبعثة من تحت الأرض بشكل مفاجئ دون أي متابعة.
حولهم، تكثفت الروحانية المتبقية التي لا شكل لها تقريبًا في بلورة تبدو أثيرية.
تبادلت فورس وشيو النظرات، وتباطأت وتيرتهما، وبعد خطوات كبيرة، عادوا إلى قمة القلعة القديمة المهجورة.
‘لقد طهرها السيد الأحمق؟’ تحرك قلب فورس. تمامًا عظدما أرادت تقديم طلب للسيد الأحمق فيما يتعلق بكيفية إنقاذ شيو، تحول المشهد أمامها إلى اللون الأحمر مع ارتفاع الضوء.
لم يقل الثنائي كلمة واحدة وغادروا المنطقة مباشرة، وعادوا إلى محيط الغابة.
بعد ثوانٍ، سارت بسرعة، وضغطت على أكتاف شيو وقالت بسرعة، “لدي طريقة لإنقاذك، لكن عليك اتباع تعليماتي!”
بعد المشي لبعض الوقت، هدأت فورس وجمعت شفتيها.
بانغ! بانغ! بانغ!
“كان الأمر مرعبًا حقًا. على الرغم من أن الشيء خلف الباب البرونزي لم يلحق بنا أي ضرر، ولم يظهر نفسه، أعتقد أنه كان مرعبًا أكثر من الأرواح القديمة. مقارنة بكل تجاربي السابقة- أه، إنه أكثر رعبا بكثير. في تلك الدقائق القليلة، لم أستطع إلا أن أتخيل كل الوفيات المأساوية المختلفة التي قد أعانيها. كان كل منها مرعبًا أكثر من السابق، لكن لم يكن أي منها مرعبًا مثل أصوات الدق”.
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
أدارت شيو رأسها ووافقت بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت فورس بصمت وهي تحمع شفتيها. أثناء التنقل من خلال رحلات ليمانو، حركت إصبعها عبر صفحة معينة.
“نعم. شعرت وكأنني أسير على حافة منحدر.”
المهم أراكم غدا إن شاء الله
كانت فورس على وشك الاستمرار عندما رأت تيارين من الدم الأحمر اللامع يتدفقان من على أنف شيو.
خائفتين وحذرتين، ارتجفت أجساد الثنائي لدرجة أنهم تخيلوا أن الباب كان يهتز قليلاً. كانت قلوبهم المتسارعة في حناجرهم.
“شيو، شيو! أنفك ينزف!” حذرت فورس صديقتها على عجل.
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
فوجئت شيو بينما اتسعت حدقة عينها.
كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.
“وانتِ ايضا!”
بانغ! بانغ! بانغ!
“آه؟” مدت فورس يدها بهدوء ومسحت أنفها. لقد شعرت بدفء الملمس، رطبة ولزجة.
في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.
شعرت بالذهول بينما زضعت يدها اليمنى على عجل أمامها ورأت دماء حمراء تلطخها. كانت مشرقة ومذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، وضعت الصناديق بعيدًا، وقفت، وسارت ببطء إلى الدرج الحلزوني والضيق مع شيو.
“نتيجة من الإفراط في القلق؟” تمتمت فورس في حيرة.
لم تتردد شيو بينما أومأت برأسها.
في هذه اللحظة، من خلال انتشار ضوء الشمس عبر مظلة الغابة، أدركت أن بقع سوداء خافتة كانت تنمو بسرعة على معصمها بوتيرة ملحوظة.
بام!
انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.
“شيو، شيو! أنفك ينزف!” حذرت فورس صديقتها على عجل.
“آه!” صرخت فورس دون وعي وهي تنظر إلى شيو على عجل.
بعد القيام بكل هذا، تنهدت فورس بينما سمعت الضربات خلف البرونزية تصبح أعلى.
لقد رأت خدي شيو ورقبته مغطاة ببقع سوداء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت شيو بينما اتسعت حدقة عينها.
“هذ.. هذا ليس طبيعيا!” لقد صرخت.
أخيرًا، رأت فورس وشيو ضوء الشمس.
أحست شيو بالشذوذ الذي يحدث لكليهما وهي تتذكر وقالت، “هل ما زلتِ تتذكرين ما قالته تلك الأنثى؟”
بانغ! بانغ! بانغ!
قالت أن الحراس من قبل قد لوثتهط القوات التي تسربت من وراء الباب البرونزي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، من خلال انتشار ضوء الشمس عبر مظلة الغابة، أدركت أن بقع سوداء خافتة كانت تنمو بسرعة على معصمها بوتيرة ملحوظة.
“هل يمكن أن نكون قد تلوثنا؟”
فوجئت فورس لثانية قبل أن تومئ برأسها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، وضعت الصناديق بعيدًا، وقفت، وسارت ببطء إلى الدرج الحلزوني والضيق مع شيو.
“انه ممكن!”
انتشرت البقع السوداء بسرعة وغطت ذراعيها وظهر يديها.
أخذت على عجل الدواء الذي أعدته، وسلمت بعضًا منه إلى شيو. ثم قامت بلف الغطاء وإجترعت زجاجتين.
“أعود لك؛ أدافع عنك؛ معًا إلى الأبد.”
ومع ذلك، لم تظهر عليهم أي بوادر للتعافي. نما عدد البقع السوداء، مما أدى إلى ضبابية بالرؤية.
في هذه اللحظة، كان الغبار المتوهج يسقط على الأرض مثل الجواهر المحطمة، ويتشكل كومتين بينما يتجمع معًا.
بادووومب! بادووومب! قبل مضي وقت طويل، استطاعت فورس، التي كانت جهودها لإنقاذ نفسها دون جدوى، سماع دقات قلبها والشعور بجسدها يبدأ في فقدان قوته.
عندما أشارت إلى شيو لتكون حذرة، جثمت وأخذت ثلاثة صناديق معدنية مربعة كانت قد أعدتها.
بدون أفكار، ارتجفت شفتيها وشدّت أسنانها وأدارت جسدها. لقد خطت بضع خطوات لفتح مسافة عن شيو.
في أعقاب ذلك مباشرةً، وضعت غرضا ملعونًا يشبه مقلة العين وكومة من الغبار في الحفرة قبل ملء الحفرة بالحصى والتربة التي حفرتها.
ثم حنت رأسها وهتفت باسم السيد الأحمق.
بعد بعض التردد، نظرت فورس إلى شيو وقال، “هذان الروحين القديمان كانا ينتظران بعضهما البعض لفترة طويلة. أنا أفكر في فصل القليل مما تركوه وراءهم ودفنهم معًا… أه، في في هذه الحالة، سأحصل على غرض ملعون، وستحصلين على كومة من الغبار. سنقسم الروحانيات المتبقية، حسنًا؟ “
في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.
بانغ! بانغ! بانغ!
اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت الشخصية ذات الهالة الملحمية بهدوء: “يمكنك مناداتي بالسيد الأحمق. أجلسي”.
ثم أدركت أن دوارها وعدم وضوح الرؤية قد تلاشت. لم يعد هناك المزيد من البقع السوداء الغريبة على جسد الروح خاصتها.
لقد رأت خدي شيو ورقبته مغطاة ببقع سوداء!
“شكرا لك على مساعدتك.” وقفت فورس على عجل وانحنت للشكل المغطى بالضباب الرمادي في نهاية الطاولة البرونزية الطويلة.
على الطاولة البرونزية أمامها، ظهرت على الفور مجموعة من بطاقات التاروات.
ثم سمعت السيد الأحمق بنبرة هادئة، “روحك قد تلوثت بقوة ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت شيو برأسها بشدة وقالت، “سنغادر بمجرد تشكل المكونات.”
“يجب أن يكون الوضع على ما يرام الآن.”
خلف الباب البرونزي، استمرت أصوات الضرب بلا انقطاع، لقد تردد صداها في جميع أنحاء القاعة الشاسعة تحت الأرض كما لو أنها أتت من ماضٍ بعيد بشكل غير طبيعي.
‘لقد طهرها السيد الأحمق؟’ تحرك قلب فورس. تمامًا عظدما أرادت تقديم طلب للسيد الأحمق فيما يتعلق بكيفية إنقاذ شيو، تحول المشهد أمامها إلى اللون الأحمر مع ارتفاع الضوء.
استمرت أصوات الضربات دون أي تغيير في التردد. لقد بدا كل صوت وكأنه يضرب قلوب فورس وشيو، مما ترك شعرهم واقفاً وفروة رؤوسهم تتخدر.
بعد وقفة قصيرة، وجدت نفسها في العالم الحقيقي، في غابة ديلاير. كانت البقع السوداء على ظهر يديها ومعصميها تتلاشى وتتراجع بسرعة. كان الدم الذي كان يسيل من أنفها قد توقف بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت على عجل الدواء الذي أعدته، وسلمت بعضًا منه إلى شيو. ثم قامت بلف الغطاء وإجترعت زجاجتين.
بالعودة إلى جسدها، لقد رأت شيو مستلقية بضعف على شجرة. كان وجهها مغطى بالبقع السوداء، مما جعلها تبدو مرعبة. كانت العضلات على جانبي رقبتها متوترة مع لف عقلها.
مغطى بالضباب الرمادي، أومأ الأحمق بلطف وقال: “نعم”.
بعد ثوانٍ، سارت بسرعة، وضغطت على أكتاف شيو وقالت بسرعة، “لدي طريقة لإنقاذك، لكن عليك اتباع تعليماتي!”
قالت أن الحراس من قبل قد لوثتهط القوات التي تسربت من وراء الباب البرونزي!”
“استخدم ميرميس القديمة لقول هذا: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت شيو بينما اتسعت حدقة عينها.
بالكاد كان بإمكان شيو أن تدير جفونها المتورمة. لقد نظرت إلى فورس لمدة ثانيتين، وهتفت بثقل، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة.”
بعد القيام بكل هذا، تنهدت فورس بينما سمعت الضربات خلف البرونزية تصبح أعلى.
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”
“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…”
ثم سمعت السيد الأحمق بنبرة هادئة، “روحك قد تلوثت بقوة ما.”
تمامًا عندما قالت ذلك، رأت شيو ضوء نجوم أحمر داكن يتصاعد من الفراغ، يجتاحها.
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
استمرت هدير لا يوصف لثانية واحدة قبل أن يختفي من أذني شيو. ثم رأت نفسها جالسة في قصر قديم ومهيب. كانت تجلس بجانب طاولة برونزية مرقطة. كان عند قدميها ضباب أبيض مائل إلى الرمادي لا حدود له. كان أمامها شخصية نبيلة تنظر إليها.
صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!
كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.
كان هذا المشهد غير مألوف ومألوف بالنسبة لها. لقد رأته ذات مرة في “حلم”، لكنها لم تره مرة أخرى بعد طقس طرد الأرواح الشريرة.
‘كان ذلك التطهير في الواقع عديم الفائدة…’ فكرت شيو فجأة وهي تقف في تأمل، منحنية للشكل المغطى بالضباب الرمادي.
“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”
“أنت الملك العظيم للأصفر والأسود؟”
“نتيجة من الإفراط في القلق؟” تمتمت فورس في حيرة.
لم تبدو مندهشة أو منزعجة للغاية، كما لو كانت قد توقعته بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حوالي العشر ثوانٍ، رأت ضوءًا أحمر داكنًا يظهر، يبتلعها مثل المد.
ردت الشخصية ذات الهالة الملحمية بهدوء: “يمكنك مناداتي بالسيد الأحمق. أجلسي”.
“آه؟” مدت فورس يدها بهدوء ومسحت أنفها. لقد شعرت بدفء الملمس، رطبة ولزجة.
انحنت شيو مرةً أخرى وجلست، مؤكدةً أنها هربت من حالتها المريضة.
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
نظرت إلى جانبيها وفكرت قبل أن تسأل، “السيد الأحمق المحترم، هل لفورس وول مقعد هنا؟”
لقد رأت خدي شيو ورقبته مغطاة ببقع سوداء!
مغطى بالضباب الرمادي، أومأ الأحمق بلطف وقال: “نعم”.
“ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم في الحظ الجيد…”
صمتت شيو لثانية وسألت مباشرة، “هل يمكنني الانضمام مثلها تمامًا؟”
عند رؤية كفها تتحول، أمسكت فورس بالأرض، وحفرت حفرة بسهولة وتركت وراءها علامات تآكل.
ضحك الأحمق.
إنكمشت فورس ولم تستطع إلا أن ترتعش. غير قادرة على إمساك نفسها، قمعت صوتها:
“إنه تجمع نظموه من تلقاء أنفسهم لكنني أقوم بإقامته.”
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”
“لا يزال هناك مقعد متاح في الوقت الحالي. يمكنك الانضمام.”
في أعقاب ذلك مباشرةً، وضعت غرضا ملعونًا يشبه مقلة العين وكومة من الغبار في الحفرة قبل ملء الحفرة بالحصى والتربة التي حفرتها.
“إسحبي بطاقة. يستخدمون بطاقات الأركانا الرئيسية كألقاب.”
“الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي.”
لم تسأل شيو أو تتكلم أكثر. لقد أومأت على الفور.
اختفى الهذيان والزئير ورأت فورس الطاولة المألوفة المرقّطة والكراسي العشرة مرتفعة الظهر مقابلها.
“نعم، أيها السيد الأحمق.”
“حسنا!” بينما ألقت فورس نظرة سريعة على البقع التي تم فيها تطهير الروحين القديمتين، ألقت باللوم على القمر لتوفير معلومات غير مفصلة. لم يذكر أنه قد كان هناك مثل هذا الباب الغريب تحت القلعة القديمة.
على الطاولة البرونزية أمامها، ظهرت على الفور مجموعة من بطاقات التاروات.
لم تسأل شيو أو تتكلم أكثر. لقد أومأت على الفور.
مدت شيو يدها اليمنى وقطع المجموعة بشكل مهيب وسحبت وأخرجت بطاقة واحدة وقلبتها.
“نتيجة من الإفراط في القلق؟” تمتمت فورس في حيرة.
صورت بطاقتها ملاكًا ببوق وأموات نائمين ينتظرون الخلاص: بطاقة الحُكم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصول المتبقية: 35
~~~~~~~~~~
كانت مفاصل يدها اليمنى، التي كانت قد التقطت للتو نصلها المثلث توا، بارزة مع ظهور أوعيتها الدموية. من الواضح أنها كانت تمسك بالشفرة المثلثة بإحكام.
الفصول المتبقية: 35
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرافقة للبلورات والغبار كان غرضين مختلفين. كان أحداها على شكل حلقة وشفاف تمامًا كما لو كان خاتم متآكل. الأخر كان عين منحوتة من الكريستال، مع غاز أسود خافت يحوم في الداخل. عند رؤية هذا المشهد، أدركت فورس شيئًا ما فجأة
فصلي الأمس وأربع فصول زيادة، كنت سأترجم فصلين فقط لكن قررت الإكمال لـ6 بما من أنني بدأت???
إنكمشت فورس ولم تستطع إلا أن ترتعش. غير قادرة على إمساك نفسها، قمعت صوتها:
وأخيررررااااا شيو إنضمت???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأحمق.
حقيقةً واحدة من الشخصيات المفضلة عندي بالرغم من قلة الفصول التي ظهرت بها، لا يمكنك حقا كرهها مهما كان ???
مدت شيو يدها اليمنى وقطع المجموعة بشكل مهيب وسحبت وأخرجت بطاقة واحدة وقلبتها.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
“ماذا يمكن أن يكون خلف الباب؟”
إستمتعوا~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استخدم ميرميس القديمة لقول هذا: الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنبعث ضوء الشمس من الخارج، وسطع على الدرج الذي أمامهم. كانت مشرقة ونقية ودافئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
