غير متوقع
1018: غير متوقع.
سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.
قسم الإمبراطورة، بجانب قصر الفيسكونت ستراتفورد.
على الرغم من أن أودري لم تواجه أي مواقف تتطلب منها استخدام رحلات ليمانو، إلا أنها استأجرتها ثلاث مرات بدافع الفضول. درست استخدامات وخصائص قوى التجاوز المسجلة، وسجلت قوى التجاوز الخاصة بها فيه، وشمل ذلك التخفي النفسي المفيد إلى حد ما.
اختبئت فورس وشيو، اللتان كانتا ترتديان فساتين سوداء، في زاوية مظلمة. حدقوا باهتمام في البوابات المعدنية المغلقة بإحكام بينما كانوا ينتظرون بصبر ظهور هدفهم.
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
لم تكن السماء تمطر الليلة، لذلك لم يكن عليهم مواجهة الظروف الجوية القاسية. العربة التي بقيت متوقفة بجانب مصابيح الشوارع أوضحت لهم أن صبرهم سيكافأ. كانت فقط مسالة وقت.
قسم الإمبراطورة، بجانب قصر الفيسكونت ستراتفورد.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أصدرت البوابات تأوهًا معدنيًا ثقيلًا بينما فتحت ببطء.
لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.
ظهرت شخصية في عباءة سوداء ورأسها منحني. مشى الشكل إلى جانب العربة وركبتها برشاقة.
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
لم يكن لديها قوى التجاوز التي يمكنها تمثيل خصائص الهدف من مجرد وصف، ولم ترها من قبل. لذلك، لم تستطع الاعتماد على حدسها الروحي أو تنجيمها لإصدار حكم.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أصدرت البوابات تأوهًا معدنيًا ثقيلًا بينما فتحت ببطء.
أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”
~~~~~~
وبينما كانوا يتحدثون بهدوء، انطلقت العربة المستأجرة وغادرت البوابات الجانبية.
“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”
تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
“ماذا تفعلين؟” في تلك اللحظة، ضغطت فورس على كتفها، وأحبطت خططها.
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
“لماذا تتبعينها؟”
الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!
“أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
“أقتليها!”
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.
“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”
“أين كنت كل هذا الوقت؟ هل واجهت شيئًا؟ هل تأذيت؟”
“علاوة على ذلك، بمجرد بدء المعركة، ستنبهين الهدف بالتأكيد. هذا نفسه كإيقاف العربة في منتصف الطريق ومواجهتها مباشرة. سيؤدي ذلك إلى تدمير هدفك الأساسي. وسوف ينبه الفيسكونت ستراتفورد ويمنعه من الوقوع في مأزق سيقدم لك فرصة لاتخاذ إجراء”.
لضمان عدم حدوث أي خطأ، لم تقم شيو بحركتها على الفور. بخطوات واسعة قليلة تفوقت على الحصان.
“إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
1018: غير متوقع.
في هذه اللحظة، كانت العربة المستأجرة قد تحولت بالفعل إلى شارع آخر في نهاية الطريق. راقبت فورس الجزء الخلفي منها وهو يختفي تدريجياً وهي تهز رأسها وتبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.
“لا، لا، لا. نحن بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا!”
لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.
“يجب أن نحاول أولاً اكتشاف مظهر الهدف. بعد الفجر، يمكننا استخدام مظهرها لإجراء تحقيقات عادية في منطقة جسر باكلوند ثم الحصول على معلومات من القنوات الأخرى.”
لقد بدا وكأن هذه الفكرة قد أتت من شيطان في الهاوية بينما كانت تهمس باستمرار في أذن شيرمين وتردد صداها في قلبها.
قالت شيو بتفكير: “اختيارك للكلمات احترافي للغاية”.
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.
“لماذا تتبعينها؟”
“ولكن كيف يمكنني معرفة شكل الهدف دون تنبيهها؟” أثارت شيو السؤال الأكثر أهمية.
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
اخرجت فورس رحلات ليمانو وقالت بابتسامة، “ابتدائي. باستخدام الاختفاء النفسي الذي قد سجلته الأنسة عدالة!”
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
على الرغم من أن أودري لم تواجه أي مواقف تتطلب منها استخدام رحلات ليمانو، إلا أنها استأجرتها ثلاث مرات بدافع الفضول. درست استخدامات وخصائص قوى التجاوز المسجلة، وسجلت قوى التجاوز الخاصة بها فيه، وشمل ذلك التخفي النفسي المفيد إلى حد ما.
مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??
بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.
عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.
بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.
ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”
تابعت فورس، “باستخدام قوى التجاوز في هذه الصفحة، سيتم وضعك في البقعة العمياء الحسية لجميع الكائنات المحيطة. لن يكونوا قادرين على رؤيتك حتى لو قفزتي أمامهم. بهذه الطريقة، يمكنك ركوب العربة مباشرة والوقوف أمام الهدف، والاستمتاع بمظهرها علانية وتذكر كل سماتها.”
~~~~~~
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد بصرها إلى طبيعته، أسرعت واندفعت إلى جانب العربة.
“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
“علاوة على ذلك، بمجرد بدء المعركة، ستنبهين الهدف بالتأكيد. هذا نفسه كإيقاف العربة في منتصف الطريق ومواجهتها مباشرة. سيؤدي ذلك إلى تدمير هدفك الأساسي. وسوف ينبه الفيسكونت ستراتفورد ويمنعه من الوقوع في مأزق سيقدم لك فرصة لاتخاذ إجراء”.
دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”
“أقتليها!”
“خمني؟” ابتسمت فورس وهي تسلم رحلات ليمانو إلى صديقتها، وأخبرتها بالصفحات التي تم تسجيل الاختفاء النفسي وفتح الباب فيها.
بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
لم يمض وقت طويل حتى رأت هدفها. ارتجفت يدها اليمنى على الفور بينما جعلت دفتر الملاحظات البرونزي الأخضر يظهر صفحة من جلد الماعز البني المصفر.
انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.
لا تزعجيني مرة أخرى، حسنًا؟”
عندما عاد بصرها إلى طبيعته، أسرعت واندفعت إلى جانب العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.
لضمان عدم حدوث أي خطأ، لم تقم شيو بحركتها على الفور. بخطوات واسعة قليلة تفوقت على الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائدة الجوائز، شيو ديريشا!
ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
بعد التأكد من آثار الاختفاء النفسي، سارعت وتجنبت دهس الحصان ووقفت إلى جانب العربة.
بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.
بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.
سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.
أصبح شكلها على الفور شفاف بينما ظهرت في الداخل.
ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.
“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.
اتسعت عينا شيو بينما لم تستطع إلا أن تصرخ، “شيرمان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.
كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.
الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!
قالت دون انتظار إجابة شيرمين، “لقد بدى وكأنك في مزاج جيد عندما خرجتي”.
في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
لولا قوى تجاوز الشريف التي سمحت لها بتأكيد أن الشخص المقابل لها كان شيرمان، لكانت شيو بالتأكيد ستتخيل أنها قد ارتكبت خطأ. وحتى مع ذلك، ما زالت قد شكت فيما إذا كان الشخص ليس شيرمان وبدلاً من ذلك كانت أخت شيرمان التوأم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
وبينما كانوا يتحدثون بهدوء، انطلقت العربة المستأجرة وغادرت البوابات الجانبية.
صائدة الجوائز، شيو ديريشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسكين.. مسكينة؟ المهم
بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:
راقبت شيرمين بصمت هذه العملية برمتها وزفرت أخيرًا قبل أن تسقط في مقعدها وكأنها فقدت كل قوتها.
“لا يمكنك مقابلة أشخاص كنتِ تعرفينهم.”
“أقتليها!”
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”
لم تكن السماء تمطر الليلة، لذلك لم يكن عليهم مواجهة الظروف الجوية القاسية. العربة التي بقيت متوقفة بجانب مصابيح الشوارع أوضحت لهم أن صبرهم سيكافأ. كانت فقط مسالة وقت.
سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
“أقتليها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.
لقد بدا وكأن هذه الفكرة قد أتت من شيطان في الهاوية بينما كانت تهمس باستمرار في أذن شيرمين وتردد صداها في قلبها.
“لا يمكنك مقابلة أشخاص كنتِ تعرفينهم.”
“أقتليها!”
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
“اقتلي هذا الشخص الذي تعرف عليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.
“فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
“أقتليها!”
“أقتليها!”
لم تكن السماء تمطر الليلة، لذلك لم يكن عليهم مواجهة الظروف الجوية القاسية. العربة التي بقيت متوقفة بجانب مصابيح الشوارع أوضحت لهم أن صبرهم سيكافأ. كانت فقط مسالة وقت.
لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.
ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.
أحست شيو بالعواطف الشديدة التي كان ير الشخص المقابل لها وأكدت أنها قد كانت شيرمان. لقد سألت على الفور بقلق: “كيف صرت هكذا؟”
“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”
“أين كنت كل هذا الوقت؟ هل واجهت شيئًا؟ هل تأذيت؟”
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
ارتجفت شفتا شيرمين بينما استرخت قبضة يدها اليسرى قليلاً. قالت بنبرة تبكي، “لقد بدأت بالفعل حياة جديدة.”
في هذه اللحظة، كانت العربة المستأجرة قد تحولت بالفعل إلى شارع آخر في نهاية الطريق. راقبت فورس الجزء الخلفي منها وهو يختفي تدريجياً وهي تهز رأسها وتبتسم.
لا تزعجيني مرة أخرى، حسنًا؟”
ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
بعد التأكد من آثار الاختفاء النفسي، سارعت وتجنبت دهس الحصان ووقفت إلى جانب العربة.
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
لم تكن السماء تمطر الليلة، لذلك لم يكن عليهم مواجهة الظروف الجوية القاسية. العربة التي بقيت متوقفة بجانب مصابيح الشوارع أوضحت لهم أن صبرهم سيكافأ. كانت فقط مسالة وقت.
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.
لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.
“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”
راقبت شيرمين بصمت هذه العملية برمتها وزفرت أخيرًا قبل أن تسقط في مقعدها وكأنها فقدت كل قوتها.
قالت شيو بتفكير: “اختيارك للكلمات احترافي للغاية”.
لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسكين.. مسكينة؟ المهم
في هذه اللحظة، رأت شخصية تحدد نفسها بسرعة من اافراغ بجانبها.
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
كانت الشخصية ترتدي فستانًا أسود قديم الطراز، لكنه لم يقلل من جمالها وبنيتها. جلست هناك صامتة بدون كلمة، لكن كان من المستحيل ألا تنظر إليها.
“أقتليها!”
الشيطانة تريسي!
لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.
“لماذا لم تقتليها؟” سألت تريسي بابتسامة، ولم تكشف عن أي كآبة. كان الأمر أشبه بمحادثة عرضية سألتها بها عما شربته في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.
ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
قالت دون انتظار إجابة شيرمين، “لقد بدى وكأنك في مزاج جيد عندما خرجتي”.
تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.
“لا، لا، لا. نحن بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا!”
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”
لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستحمل اليوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.
عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
~~~~~~
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
مسكين.. مسكينة؟ المهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:
مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
