غير متوقع
1018: غير متوقع.
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
قسم الإمبراطورة، بجانب قصر الفيسكونت ستراتفورد.
“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”
اختبئت فورس وشيو، اللتان كانتا ترتديان فساتين سوداء، في زاوية مظلمة. حدقوا باهتمام في البوابات المعدنية المغلقة بإحكام بينما كانوا ينتظرون بصبر ظهور هدفهم.
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
لم تكن السماء تمطر الليلة، لذلك لم يكن عليهم مواجهة الظروف الجوية القاسية. العربة التي بقيت متوقفة بجانب مصابيح الشوارع أوضحت لهم أن صبرهم سيكافأ. كانت فقط مسالة وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسكين.. مسكينة؟ المهم
بعد فترة زمنية غير معروفة، أصدرت البوابات تأوهًا معدنيًا ثقيلًا بينما فتحت ببطء.
لضمان عدم حدوث أي خطأ، لم تقم شيو بحركتها على الفور. بخطوات واسعة قليلة تفوقت على الحصان.
ظهرت شخصية في عباءة سوداء ورأسها منحني. مشى الشكل إلى جانب العربة وركبتها برشاقة.
لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.
“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.
الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!
لم يكن لديها قوى التجاوز التي يمكنها تمثيل خصائص الهدف من مجرد وصف، ولم ترها من قبل. لذلك، لم تستطع الاعتماد على حدسها الروحي أو تنجيمها لإصدار حكم.
لم يكن لديها قوى التجاوز التي يمكنها تمثيل خصائص الهدف من مجرد وصف، ولم ترها من قبل. لذلك، لم تستطع الاعتماد على حدسها الروحي أو تنجيمها لإصدار حكم.
أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت شفتا شيرمين بينما استرخت قبضة يدها اليسرى قليلاً. قالت بنبرة تبكي، “لقد بدأت بالفعل حياة جديدة.”
وبينما كانوا يتحدثون بهدوء، انطلقت العربة المستأجرة وغادرت البوابات الجانبية.
“ماذا تفعلين؟” في تلك اللحظة، ضغطت فورس على كتفها، وأحبطت خططها.
تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت شفتا شيرمين بينما استرخت قبضة يدها اليسرى قليلاً. قالت بنبرة تبكي، “لقد بدأت بالفعل حياة جديدة.”
“ماذا تفعلين؟” في تلك اللحظة، ضغطت فورس على كتفها، وأحبطت خططها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.
“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
“لماذا تتبعينها؟”
“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”
“أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.
اخرجت فورس رحلات ليمانو وقالت بابتسامة، “ابتدائي. باستخدام الاختفاء النفسي الذي قد سجلته الأنسة عدالة!”
“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.
“علاوة على ذلك، بمجرد بدء المعركة، ستنبهين الهدف بالتأكيد. هذا نفسه كإيقاف العربة في منتصف الطريق ومواجهتها مباشرة. سيؤدي ذلك إلى تدمير هدفك الأساسي. وسوف ينبه الفيسكونت ستراتفورد ويمنعه من الوقوع في مأزق سيقدم لك فرصة لاتخاذ إجراء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت شيو مكان اختبائها على الفور، على استعداد لاستخدام قوى تجاوز الشريف والتعزيزات الجسدية التي أعطاها لها كونها مستجوب للتركيز على هدفها أثناء الركض.
“إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
في هذه اللحظة، كانت العربة المستأجرة قد تحولت بالفعل إلى شارع آخر في نهاية الطريق. راقبت فورس الجزء الخلفي منها وهو يختفي تدريجياً وهي تهز رأسها وتبتسم.
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
“لا، لا، لا. نحن بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيرنا!”
نظرت فورس إلى عربة الإيجار التي لم تنسحب تمامًا منهم وسألت بعناية،
“يجب أن نحاول أولاً اكتشاف مظهر الهدف. بعد الفجر، يمكننا استخدام مظهرها لإجراء تحقيقات عادية في منطقة جسر باكلوند ثم الحصول على معلومات من القنوات الأخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح شكلها على الفور شفاف بينما ظهرت في الداخل.
قالت شيو بتفكير: “اختيارك للكلمات احترافي للغاية”.
“لا يمكنك مقابلة أشخاص كنتِ تعرفينهم.”
“بالطبع. لقد كتبت روايات بوليسية من قبل!” أجابت فورس دون أي شعور بالتواضع.
على الرغم من أن أودري لم تواجه أي مواقف تتطلب منها استخدام رحلات ليمانو، إلا أنها استأجرتها ثلاث مرات بدافع الفضول. درست استخدامات وخصائص قوى التجاوز المسجلة، وسجلت قوى التجاوز الخاصة بها فيه، وشمل ذلك التخفي النفسي المفيد إلى حد ما.
“ولكن كيف يمكنني معرفة شكل الهدف دون تنبيهها؟” أثارت شيو السؤال الأكثر أهمية.
“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”
اخرجت فورس رحلات ليمانو وقالت بابتسامة، “ابتدائي. باستخدام الاختفاء النفسي الذي قد سجلته الأنسة عدالة!”
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
على الرغم من أن أودري لم تواجه أي مواقف تتطلب منها استخدام رحلات ليمانو، إلا أنها استأجرتها ثلاث مرات بدافع الفضول. درست استخدامات وخصائص قوى التجاوز المسجلة، وسجلت قوى التجاوز الخاصة بها فيه، وشمل ذلك التخفي النفسي المفيد إلى حد ما.
لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستحمل اليوم!
بالنسبة لهويتها الحقيقية، كانت شيو و فورس متأكداين منها بشكل متزايد، لكنهما لم تسألا أو يجروا أي تحقيقات أخرى. كان هذا هو الشكل الأساسي للاحترام تجاه أعضاء نادي التاروت الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.
~~~~~~
تابعت فورس، “باستخدام قوى التجاوز في هذه الصفحة، سيتم وضعك في البقعة العمياء الحسية لجميع الكائنات المحيطة. لن يكونوا قادرين على رؤيتك حتى لو قفزتي أمامهم. بهذه الطريقة، يمكنك ركوب العربة مباشرة والوقوف أمام الهدف، والاستمتاع بمظهرها علانية وتذكر كل سماتها.”
ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
“آه، لا تُحدثي الكثير من الضوضاء لاحقًا. لا تتحدثي إلى أي كائنات قريبة، وإلا ستلفتين الانتباه. دعي التخفي النفسي يتلاشى تلقائيًا.”
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صائدة الجوائز، شيو ديريشا!
دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”
لم يمض وقت طويل حتى رأت هدفها. ارتجفت يدها اليمنى على الفور بينما جعلت دفتر الملاحظات البرونزي الأخضر يظهر صفحة من جلد الماعز البني المصفر.
“خمني؟” ابتسمت فورس وهي تسلم رحلات ليمانو إلى صديقتها، وأخبرتها بالصفحات التي تم تسجيل الاختفاء النفسي وفتح الباب فيها.
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
لم يمض وقت طويل حتى رأت هدفها. ارتجفت يدها اليمنى على الفور بينما جعلت دفتر الملاحظات البرونزي الأخضر يظهر صفحة من جلد الماعز البني المصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”
انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع إجابة صديقتها، توصلت شيو إلى إدراك وتم إلهامها على الفور.
عندما عاد بصرها إلى طبيعته، أسرعت واندفعت إلى جانب العربة.
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
لضمان عدم حدوث أي خطأ، لم تقم شيو بحركتها على الفور. بخطوات واسعة قليلة تفوقت على الحصان.
عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.
ثم استدارت كما لو كانت تعبر الطريق. ومع ذلك، فإن سائق العربة لم يلاحظها، ولم يصرخ عليها أو يكبح الحصان.
بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:
بعد التأكد من آثار الاختفاء النفسي، سارعت وتجنبت دهس الحصان ووقفت إلى جانب العربة.
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”
أصبح شكلها على الفور شفاف بينما ظهرت في الداخل.
لم يكن لديها قوى التجاوز التي يمكنها تمثيل خصائص الهدف من مجرد وصف، ولم ترها من قبل. لذلك، لم تستطع الاعتماد على حدسها الروحي أو تنجيمها لإصدار حكم.
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسكين.. مسكينة؟ المهم
على هذه المسافة القريبة، حتى مع إنزال غطاء عباءتها، تمكنت شيو من رؤية وجهها بوضوح. علاوة على ذلك، لم تكن المرأة حذرة كما كانت أثناء السير في الخارج. بدا كل فعل لها غير رسمي إلى حد ما بينما كان غطاء الرأس عند عينيها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضًا، ألم تولي أنه للهدف متجاوز قوي إلى حد ما يحميها بمجرد دخولك منطقة جسر باكلوند؟”
على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.
مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??
اتسعت عينا شيو بينما لم تستطع إلا أن تصرخ، “شيرمان؟”
“ماذا تفعلين؟” في تلك اللحظة، ضغطت فورس على كتفها، وأحبطت خططها.
كان بإمكانها أن تتنبأ بأن المرأة التي غالبًا ما كانت تدخل مسكن الفيسكونت ستراتفورد كانت جميلة نوعًا ما، لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون المرأة صديقها شيرمان. كان شابا في يوم من الأيام!
“يجب أن نحاول أولاً اكتشاف مظهر الهدف. بعد الفجر، يمكننا استخدام مظهرها لإجراء تحقيقات عادية في منطقة جسر باكلوند ثم الحصول على معلومات من القنوات الأخرى.”
الرجل الذي لم يكن يعتبر خنثويًا قد بدا الآن جميلًا. كان لديه سحر مرأة!
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
لولا قوى تجاوز الشريف التي سمحت لها بتأكيد أن الشخص المقابل لها كان شيرمان، لكانت شيو بالتأكيد ستتخيل أنها قد ارتكبت خطأ. وحتى مع ذلك، ما زالت قد شكت فيما إذا كان الشخص ليس شيرمان وبدلاً من ذلك كانت أخت شيرمان التوأم.
على الفور، انعكس مظهرها في عيون شيو، متداخل مع وجه كان لا يزال لديه بعض الخصائص الذكورية. كانت هذه قوة تجاوز للمأمور.
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.
صائدة الجوائز، شيو ديريشا!
في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.
بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:
“اقتلي هذا الشخص الذي تعرف عليك!”
“لا يمكنك مقابلة أشخاص كنتِ تعرفينهم.”
وبينما كانوا يتحدثون بهدوء، انطلقت العربة المستأجرة وغادرت البوابات الجانبية.
“هل تريدين أن يعرف زوجك، عزيزك حالتك السابقة؟”
عند سماع السؤال المتفاجئ، أدرك شيرمان أنه قد كان هناك شخص آخر في العربة في وقت ما- شخص مألوف.
“فقط من خلال قطع اتصالاتك تمامًا، يمكنك أن تولدي من جديد، وذلك من أجل إنقاذ نفسك!”
“أتعقبها!” نظرت شيو إلى صديقتها في حيرة.
سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:
في تلك اللحظة، لم تستطع شيو إلا مسم شيرمين. لم تستطع ربط شخصيتها بالشاب الذي كانت تعرفه مع بعضها البعض.
“أقتليها!”
سحبت فورس يدها اليسرى من كتف شيو وكشفت عن ابتسامة.
لقد بدا وكأن هذه الفكرة قد أتت من شيطان في الهاوية بينما كانت تهمس باستمرار في أذن شيرمين وتردد صداها في قلبها.
“نظرًا لأن الهدف محمي بواسطة متجاوز قوي إلى حد ما، فسيكون من الصعب علينا إكمال التتبع في منطقة جسر باكلوند. لن نتمكن من العثور على مكان إقامتها ومعرفة هويتها الحقيقية. هل ترغب في قتال حارسها مباشرةً بالرغم من وجودي كمساعدة لك، هل أنت متأكدع من قوة ذلك الشخص؟ ما مدى يقينك؟ هل سيكون الوضع خطيرًا جدًا؟”
“أقتليها!”
بعد أن غيرت اسمها بالفعل إلى شيرمين، شعرت بالذعر في البداية، لكن الكلمات التي ذكرتها تريسي غالبًا ما ظهرت في ذهنها:
“اقتلي هذا الشخص الذي تعرف عليك!”
أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”
“فقط من خلال القيام بذلك، يمكنك الهروب من الماضي حقًا وعدم فقدان الحاضر!”
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
“أقتليها!”
“صحيح.” أجابت شيو أولاً على السؤال الثاني قبل أن تقول: “سؤالك غريب جدًا. السبب وراء تتبعك لشخص ما هو تحديد مظهر الهدف وهويته ودوافعه”.
لم تجب شيرمين على سؤال شيو. كانت يدها اليسرى مشدودة ببطء وهي ترتجف قليلاً.
انزلقت أصابعها برفق، وبدا وكأن شيو قد رأت ضوءًا متموجًا لا حصر له يظهر على سطح بحيرة عميقة منتشر إلى الخارج.
أحست شيو بالعواطف الشديدة التي كان ير الشخص المقابل لها وأكدت أنها قد كانت شيرمان. لقد سألت على الفور بقلق: “كيف صرت هكذا؟”
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
“أين كنت كل هذا الوقت؟ هل واجهت شيئًا؟ هل تأذيت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”
ارتجفت شفتا شيرمين بينما استرخت قبضة يدها اليسرى قليلاً. قالت بنبرة تبكي، “لقد بدأت بالفعل حياة جديدة.”
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
لا تزعجيني مرة أخرى، حسنًا؟”
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
“أنا- أنا لا أريد أن أفقد كل شيء لدي الآن. لا أريد أن أرى أشخاصًا كنت أعرفهم في الماضي!”
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
كلما تحدثت أكثر، كلما أصبحت أسرع. لقد أصبح من الواضح أنه قد كان تزسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهرت مثل هذه الكلمات في عقل شيرمين مع ظهور فكرة مرعبة في أفكارها:
فوجئت شيو لبضع ثوانٍ قبل أن تحدق في شيرمين. قالت وهي تحمع شفتيها، “حسنًا…”
“نعم! “أومأت شيو برأسها، ثم أثارت مشكلة أخرى:” كيف أمنع الهدف من اكتشاف الفتح المفاجئ لباب العربة أثناء قيادته؟ “
لم تمكث أكثر من ذلك ومدّت يدها لفتح نافذة العربة وقفزت إلى الخارج.
كانت المرأة التي ترتدي عباءة سوداء تجلس أمامها بشكل مباشر كما لو كانت في حالة تفكير، وتحدق في النافذة الزجاجية حيث وقفت شيو. ومع ذلك، لم تلاحظ صائدة الجوائز التي تسللت فجأة.
راقبت شيرمين بصمت هذه العملية برمتها وزفرت أخيرًا قبل أن تسقط في مقعدها وكأنها فقدت كل قوتها.
“هل تلك هي؟” أخفضت فورس صوتها وسألت شيو.
لم يكن من السهل عليها السيطرة على الشيطان في قلبها.
لولا قوى تجاوز الشريف التي سمحت لها بتأكيد أن الشخص المقابل لها كان شيرمان، لكانت شيو بالتأكيد ستتخيل أنها قد ارتكبت خطأ. وحتى مع ذلك، ما زالت قد شكت فيما إذا كان الشخص ليس شيرمان وبدلاً من ذلك كانت أخت شيرمان التوأم.
في هذه اللحظة، رأت شخصية تحدد نفسها بسرعة من اافراغ بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.
كانت الشخصية ترتدي فستانًا أسود قديم الطراز، لكنه لم يقلل من جمالها وبنيتها. جلست هناك صامتة بدون كلمة، لكن كان من المستحيل ألا تنظر إليها.
“ولكن كيف يمكنني معرفة شكل الهدف دون تنبيهها؟” أثارت شيو السؤال الأكثر أهمية.
الشيطانة تريسي!
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
“لماذا لم تقتليها؟” سألت تريسي بابتسامة، ولم تكشف عن أي كآبة. كان الأمر أشبه بمحادثة عرضية سألتها بها عما شربته في الليلة السابقة.
قسم الإمبراطورة، بجانب قصر الفيسكونت ستراتفورد.
“إنـ.. إنها واحدة من الأشخاص القلائل الذين لم ينبذوني. حتى أنها ساعدتني…” ردت شيرمين بصدمة قبل العبوس. “لماذا أنتِ هنا؟”
اختبئت فورس وشيو، اللتان كانتا ترتديان فساتين سوداء، في زاوية مظلمة. حدقوا باهتمام في البوابات المعدنية المغلقة بإحكام بينما كانوا ينتظرون بصبر ظهور هدفهم.
ابتسمت تريسي وقالت، “أنا أحميك.”
“اقتلي هذا الشخص الذي تعرف عليك!”
قالت دون انتظار إجابة شيرمين، “لقد بدى وكأنك في مزاج جيد عندما خرجتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فعلنا ذلك، فهناك احتمال للفشل، لكن الفشل مؤكد إذا لم نفعل شيئًا”، أكدت شيو أنها قد عرفت الموقف جيدًا. كل ما أرادته هو القيام بمحاولة وإيجاد فرصة في منتصف الطريق.”
تذكرت شيرمين ما حدث وقالت بخجل، “ربما، ربما، لدي فرصة لأن أصبح أماً…” وبينما كانت تتحدث، لمست بطنها بيدها اليمنى، ولم يسعها ركن شفتيها سوى الالتفاف.
“لماذا تتبعينها؟”
“أشعر به يركـ يركلني…” تجمدت شيرمين فجأة، “كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار، ركضت شيو على الفور وسط الظل، مطاردةً عربة الإيجار.
لم تكن متأكدة مما إذا كانت ستحمل اليوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسكين.. مسكينة؟ المهم
عند رؤية رد فعلها، ابتسمت تريسي بشكل ساحر.
أومئت شيو بتأكيد وقال، “نعم!”
~~~~~~
“هيه هيه، أظن في بعض الأحيان أنه قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التخفي النفسي إلى أن يتم سحقهم حتى الموت من قبل مخلوقات ضخمة تصادف مرورهم إذا لم يحالفهم الحظ.”
مسكين.. مسكينة؟ المهم
“لماذا لم تقتليها؟” سألت تريسي بابتسامة، ولم تكشف عن أي كآبة. كان الأمر أشبه بمحادثة عرضية سألتها بها عما شربته في الليلة السابقة.
مصيرها كان ظاهر منذ عملها مع تريسي??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد فورس، ضغطت على الفور، “هل سجلت قوة تجاوز فتح الباب؟”
بعد ملاحظة قصيرة، قلبت من خلال رحلات ليمانو وكشفت عن صفحة بيضاء مغطاة بأنماط ورموز غريبة. ثم مدت يدها اليمنى وضغطتها على سطح العربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
