صبر
1019: صبر.
عند سماع كلمات الفيسكونت ستراتفورد، توقفت شيرمين، التي كانت لا تزال تكافح من باب العادة، عن الحركة على الفور. لقد أصبح تعبيرها فارغ.
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
بعد بضع ثوان،ٍ قالت تحت نظرة فورس الحائرة، “بما من أنهم قد اكتشفوا مشكلة، هل سيدفعون خططهم إلى وقت مبكر أكثر؟”
أومأ شيو بتردد.
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
“فعلت…”
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
بعد أن قالت ذلك، بدت وكأنها عادت إلى رشدها وقالت بصدمة، “أنا أعرفها- لا، هو!”
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
“هو”؟ كانت فورس مرتبكة.
“لا، لقد اعترفت بذلك بنفسها وأخبرتني ألا أزعجها. إنها تريد توديع ماضيها!”
درست شيو محيطها من باب العادة قبل أن اقول، “إنه شيرمان! شيرمان الذي أخبرتك عنه!”
“لا، يجب أن أحذرها!”
“لـ- لقد أصبح امرأة بالفعل!”
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
بدت وكأنها مغطاة بشرنقة شفافة، غير قادرة على إصدار صوت واحد.
“هل يمكن أن تكون أخت شيرمان؟”
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
هزت شيو رأسها بقوة.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
“لا، لقد اعترفت بذلك بنفسها وأخبرتني ألا أزعجها. إنها تريد توديع ماضيها!”
دون انتظار رد الفيسكونت ستراتفورد، رفعت يدها اليمنى واستحضرت لهبًا شديد السواد.
“لكن… كيف أصبح امرأة…”
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
اندفعت عينا فورس وهي تتذكر شيئًا ما فجأة. قالت مع بعض التفكير، “هذا ليس مستحيلًا أيضًا… هناك مسار تجاوز يسمح للرجل بأن يصبحوا نساء في مرحلة معينة.”
في غمضة عين، كانت تريسي مثل شيرمين، محاصرة داخل شرنقة شفافة. لم تستطع التحرك أو الهروب.
تذكرت الآنسة عدال تذكر شيء مشابه خلال جلسة التبادل الحر.
“فعلت…”
“آه؟ حقًا؟” اتسعت عينا شيو كما سألت في عدم تصديق.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
“نعم!” كانت فورس قد تذكرت بالفعل الشروط الدقيقة بينما أعطت إجابة واثقة إلى حد ما.
“هذا…” لم تستطع شيو قبوله مؤقتًا، لكنها لم تستطع العثور على دحض. كل ما استطاعت فعله هو أن تسأل “أي مسار هو هذا؟”
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
من خلفها، مرت فورس من خلال بعض الجدران ولحق بها أخيرًا.
“أه، إنه مسار المغتال”.
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
“الشيطانة… أصبح شيرمان في الواقع شيطانة…” كررت شيو لنفسها.
عند سماع كلمات الفيسكونت ستراتفورد، توقفت شيرمين، التي كانت لا تزال تكافح من باب العادة، عن الحركة على الفور. لقد أصبح تعبيرها فارغ.
فجأة ارتفع صوتها.
“فعلت…”
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
حاولت مرارًا وتكرارًا كما لو كان فيضان يتصاعد، سنتيمتر تلو الآخر، داخل المستودع الصامت.
“لا، يجب أن أحذرها!”
“هذا…” لم تستطع شيو قبوله مؤقتًا، لكنها لم تستطع العثور على دحض. كل ما استطاعت فعله هو أن تسأل “أي مسار هو هذا؟”
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
كان جسده منحنيًا قليلاً وعضلات وجهه ملتوية نوعًا ما. كانت عيناه مليئة بالألم والقلق.
ومع ذلك، لم تتمكن من العثور على الهدف بعد محاولة ملاحقته لبضع شوارع. لقد بدا وكأن شيرمان والعربة قد اختفيا في الهواء.
لقد لرقت في القلق، لدرجة أن الدموع إنهمرت من عينيها، تتساقط قطرة بعد قطرة- بلورية وواهنة.
تباطأت شيو تدريجياً وتوقفت في النهاية. لقد نظرت إلى الشوارع الصاخبة أمامها بتعبير معقد.
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
من خلفها، مرت فورس من خلال بعض الجدران ولحق بها أخيرًا.
بعد ان إستقر الأكثر من العشرين ضيف والتحضير لرحلة الصيد في اليوم التالي، استيقظ كلاين بعد فترة وجيزة من نومه.
“إختفت…”. همست شيو
أجاب فورس: “الشيطانة!”
لقد ركت فورس نظرتها إلى الأمام أيضا وأجابت بتمعن، “تم اكتشافنا…”
لقد تعثر شكل للداخل- لقد كان الفيسكونت ستراتفورد ذو منتصف العمر.
دون انتظار أن تتحدث شيو، استدارت وتنهدت.
لم يكن يرتدي شعر مستعار أبيض كما كان يفعل دائمًا في الخارج. كشف هذا عن خط شعره المرتفع المتراجع وشعره الأسود الفوضوي. كان الأخير عالق كما لو كان قد أغرقته عاصفة وجففه الهواء. لكن في الساعات القليلة الماضية، كانت الغيوم رقيقة وكان القمر القرمزي عالياً في السماء. لم تمطر على الإطلاق.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
“لا، يجب أن أحذرها!”
لم تتخذ شيو خطوة إلى الأمام حيث واصلت الوقوف هناك.
إرتفع شعر تريسي الأملس الأسود في تحدٍ لقوانين الطبيعة. تم سحبه من قبل أيدي غير مرئية حيث امتد في كل اتجاه. مما لطخ الهواء المحيط برائحة غريبة.
بعد بضع ثوان،ٍ قالت تحت نظرة فورس الحائرة، “بما من أنهم قد اكتشفوا مشكلة، هل سيدفعون خططهم إلى وقت مبكر أكثر؟”
كانت ملامح وجهها ساحرة، وتشكلت معًا في مظهر جميل بشكل غير طبيعي. كانت تشبه الحبيب الذي كان يتخيله كل شاب في شبابه. لم تكن سوى الشيطانة تريسي.
“هذا ممكن! إذا لم يرغبوا في إحباط خططهم، فقد يحاولون القيام بضربة أخيرة الليلة قبل أن نكون مستعدين!” وافقت فورس على الفور مع شيو. “دعينا نعود إلى مكان الفيسكونت ستراتفورد ونختبئ في مكان مخفي أكثر. سنواصل مراقبته!”
كانت شيرمين جالسة على صندوق خشبي متسخ. تم تشبيك يديها خلف ظهرها بينما كان شبكات عنكبوتية رفيعة ولكن صلبة ملفوفة حولها
أومأت شيو على الفور وأجابت دون أي تردد، “حسنًا”.
فوجئت فورس بينما سألت دون وعي، “هل كنتِ مخطئة؟”
…
لقد تعثر شكل للداخل- لقد كان الفيسكونت ستراتفورد ذو منتصف العمر.
في منطقة الرصيف، داخل مستودع به الكثير من البضائع.
لقد تفعل حرسه، بينما تجلى كمشهد في ذهنه.
كانت شيرمين جالسة على صندوق خشبي متسخ. تم تشبيك يديها خلف ظهرها بينما كان شبكات عنكبوتية رفيعة ولكن صلبة ملفوفة حولها
“لكن… كيف أصبح امرأة…”
بدت وكأنها مغطاة بشرنقة شفافة، غير قادرة على إصدار صوت واحد.
لقد ركت فورس نظرتها إلى الأمام أيضا وأجابت بتمعن، “تم اكتشافنا…”
“هذا ليس بالأمر السيئ بالنسبة لك.” وقفت تريسي أمام شيرمين بلهب أسود شديد يشبه الحبر المحترق في راحة يدها. “على أقل تقدير، يمكنك تحديد ما إذا كان يحبك حقًا أم أنه قد كان يكذب عليك.”
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
كانت شيرمين غاضبة وخائفة. لقد استغلت بشدة أنينها للتعبير عن رغبتها، لكن تريسي لم تتأثر. أدارت كفها الملتهب وضغطتها في معدة شيرمين.
بدت وكأنها مغطاة بشرنقة شفافة، غير قادرة على إصدار صوت واحد.
لقد بدا وكأنه قد كان لألسنة اللهب ذكاء بينما تناثرت مثل المياه المتدفقة. بعد ذلك اخترقوا جلدها ولحمها في محاولة للحفر بالداخل.
فجأة ارتفع صوتها.
إرتفع شعر تريسي الأملس الأسود في تحدٍ لقوانين الطبيعة. تم سحبه من قبل أيدي غير مرئية حيث امتد في كل اتجاه. مما لطخ الهواء المحيط برائحة غريبة.
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
ثكنت خيوط الشعر بينما تناثرت إلى خصل مميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
تحتهم، انطلقت أشعة داكنة من الضوء، محدثةً لعنات وكلمات. تدفقت بسرعة، واندمجت في ألسنة اللهب. عند دخولهم معدة شيرمين، اختفوا بسرعة.
لم تتخذ شيو خطوة إلى الأمام حيث واصلت الوقوف هناك.
ارتعش وجه شيرمين بلا تحكم، لكنها لم تشعر بأي ألم. كان الأمر كما لو أنه قد كان رد فعل فقط.
عند سماع كلمات الفيسكونت ستراتفورد، توقفت شيرمين، التي كانت لا تزال تكافح من باب العادة، عن الحركة على الفور. لقد أصبح تعبيرها فارغ.
سرعان ما هدأت بينما رأت شخصية تريسي تتضاءل رتصبح تدريجياً شفافة حتى إختفت.
ثكنت خيوط الشعر بينما تناثرت إلى خصل مميزة.
اتسع بؤؤا شيرمين وهي تكافح مرةً أخرى، لكنها لم تكن قادرة على التحرر من قيودها.
أجاب فورس: “الشيطانة!”
حاولت مرارًا وتكرارًا كما لو كان فيضان يتصاعد، سنتيمتر تلو الآخر، داخل المستودع الصامت.
…
بعد فترة زمنية غير معلومة، انفتح باب المستودع بضربة صاخبة واصطدم بجانبي الجدار.
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
لقد تعثر شكل للداخل- لقد كان الفيسكونت ستراتفورد ذو منتصف العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
لم يكن يرتدي شعر مستعار أبيض كما كان يفعل دائمًا في الخارج. كشف هذا عن خط شعره المرتفع المتراجع وشعره الأسود الفوضوي. كان الأخير عالق كما لو كان قد أغرقته عاصفة وجففه الهواء. لكن في الساعات القليلة الماضية، كانت الغيوم رقيقة وكان القمر القرمزي عالياً في السماء. لم تمطر على الإطلاق.
…
تقطرت قطرات العرق من ملامح وجه الفيسكونت ستراتفورد المقطوعة حيث كان هناك عدد لا يحصى من الخيوط السوداء تتدفق تحت جلده.
“إختفت…”. همست شيو
كان جسده منحنيًا قليلاً وعضلات وجهه ملتوية نوعًا ما. كانت عيناه مليئة بالألم والقلق.
“كاتارينا بيليه…” لقد بدا وكأن تريسي قد إستهلكت كل قوتها قبل أن تصرخ باسمها.
قام بمسح المنطقة وكان سعيدًا عندما وجد شيرمين. ومع ذلك، فقد أصبح قلق بينما اتجه دون ثقة كبيرة.
تذكرت الآنسة عدال تذكر شيء مشابه خلال جلسة التبادل الحر.
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
في هذه اللحظة، أمسك الفيسكونت ستراتفورد بجسده، وسحب دمية وهمية مغطاة بنيران سوداء كثيفة.
ثم كشفت عن تعبير قلق وخوف وهي تحاول هز رأسها بشكل محموم. ومع ذلك، فقد تم تثبيت رقبتها بقوة بواسطة شبكات العنكبوت التي حالت دون حركتها.
…
لقد لرقت في القلق، لدرجة أن الدموع إنهمرت من عينيها، تتساقط قطرة بعد قطرة- بلورية وواهنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
بمجرد أن كان الفيسكونت ستراتفورد على وشك الوصول إليها، دوى دوي مدوي فجأة بين الاثنين.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
كان الأمر كما لو أنه قد كان هناك جدار غير مرئي يفصله عن شيرمين، جدار لا يمكن تجاوزه.
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
“إذا كنت ترغب في كسر اللعنة وأخذها بعيدًا، فعليك الإجابة على سؤالي دون إخفاء أي شيء”. في هذه اللحظة، ظهرت شخصية بسرعة في زاوية من المستودع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي كل وعاء دم، كان هناك لهب أسود يحترق بصمت وهو يتدفق بصمت.
كانت ملامح وجهها ساحرة، وتشكلت معًا في مظهر جميل بشكل غير طبيعي. كانت تشبه الحبيب الذي كان يتخيله كل شاب في شبابه. لم تكن سوى الشيطانة تريسي.
بعد أن صعد نصف إله الـMI9 على الضفة الجنوبية لنهر توسوك، تذكر كلاين فجأة مسألة:
دون انتظار رد الفيسكونت ستراتفورد، رفعت يدها اليمنى واستحضرت لهبًا شديد السواد.
أصبح وجه الفيسكونت ستراتفورد، يديه، رقبته والجلد المكشوف شفافًا على الفور حيث برزت بالأوعية الدموية.
أصبح وجه الفيسكونت ستراتفورد، يديه، رقبته والجلد المكشوف شفافًا على الفور حيث برزت بالأوعية الدموية.
…
وفي كل وعاء دم، كان هناك لهب أسود يحترق بصمت وهو يتدفق بصمت.
إرتفع شعر تريسي الأملس الأسود في تحدٍ لقوانين الطبيعة. تم سحبه من قبل أيدي غير مرئية حيث امتد في كل اتجاه. مما لطخ الهواء المحيط برائحة غريبة.
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
كانت شيرمين جالسة على صندوق خشبي متسخ. تم تشبيك يديها خلف ظهرها بينما كان شبكات عنكبوتية رفيعة ولكن صلبة ملفوفة حولها
أصبحت تعابير وجهه باردة بشدة حيث ظهرت نظرة ساخرة في عينيه. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي كان يلعن لم يكن هو، ولكن تريسي التي كانت بعيدة.
لقد بدا وكأنه قد كان لألسنة اللهب ذكاء بينما تناثرت مثل المياه المتدفقة. بعد ذلك اخترقوا جلدها ولحمها في محاولة للحفر بالداخل.
تريسى، التي كانت في زاوية المستودع، إشتعلت فجأة في ألسنة اللهب. ظهرت شبكات عنكبوتية كثيفة لا حصر لها، لكن لم يمكن إشعالها.
“هل يمكن أن يكون يتم استغلالها؟”
في غمضة عين، كانت تريسي مثل شيرمين، محاصرة داخل شرنقة شفافة. لم تستطع التحرك أو الهروب.
اندفعت عينا فورس وهي تتذكر شيئًا ما فجأة. قالت مع بعض التفكير، “هذا ليس مستحيلًا أيضًا… هناك مسار تجاوز يسمح للرجل بأن يصبحوا نساء في مرحلة معينة.”
في فتحة تهوية عالية فوق المستودع، ظهر شكل. كانت امرأة لم يكن عمرها واضحًا. كانت ترتدي رداء أبيض بسيط ومقدس. كان لديها شعر أسود، وعينان زرقاوان، وتبدو لطيفة وجميلة، تضفي سحرًا لا يوصف.
لقد ركت فورس نظرتها إلى الأمام أيضا وأجابت بتمعن، “تم اكتشافنا…”
“كاتارينا بيليه…” لقد بدا وكأن تريسي قد إستهلكت كل قوتها قبل أن تصرخ باسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار أن تتحدث شيو، استدارت وتنهدت.
في هذه اللحظة، أمسك الفيسكونت ستراتفورد بجسده، وسحب دمية وهمية مغطاة بنيران سوداء كثيفة.
“إختفت…”. همست شيو
نظر إلى شيرمين وابتسم في تريسي.
وصل الألم في عيون الفيسكونت ستراتفورد إلى ذروته على الفور، لكنه اختفى في اللحظة التالية.
“عندما يتعلق الأمر بالمسائل المتعلقة بالحياة، لن أكون مهملاً أبدًا. وبعد وفاة ذلك الزميل، سايكس، عرفت أن دوري سيأتي يومًا ما.
في هذه اللحظة، أمسك الفيسكونت ستراتفورد بجسده، وسحب دمية وهمية مغطاة بنيران سوداء كثيفة.
“هيه هيه، بما أنك تتصيدينني، فهذا يعني بوضوح أنع هناك آخرين يرغبون في إصطيادك. نحن صبورون جدًا، خائفين من إخافتك للهرب بعيدا. لم نفعل شيئًا وانتظرنا حتى اليوم.”
“هذا ممكن! إذا لم يرغبوا في إحباط خططهم، فقد يحاولون القيام بضربة أخيرة الليلة قبل أن نكون مستعدين!” وافقت فورس على الفور مع شيو. “دعينا نعود إلى مكان الفيسكونت ستراتفورد ونختبئ في مكان مخفي أكثر. سنواصل مراقبته!”
“أيضًا، كانت هديتك جيدة جدًا.”
بعد بضع ثوان،ٍ قالت تحت نظرة فورس الحائرة، “بما من أنهم قد اكتشفوا مشكلة، هل سيدفعون خططهم إلى وقت مبكر أكثر؟”
عند سماع كلمات الفيسكونت ستراتفورد، توقفت شيرمين، التي كانت لا تزال تكافح من باب العادة، عن الحركة على الفور. لقد أصبح تعبيرها فارغ.
تمامًا عندما قالت ذلك، استدارت شيو وركضت بخطوات كبيرة في محاولة للحاق بعربة الإيجار مرة أخرى.
اتسعت عيناها، لكن لم يكن هناك أي تركيز. لقد بدا ومأن النظرة في عينيها قد غرقت أعمق وأعمق.
دون انتظار رد الفيسكونت ستراتفورد، رفعت يدها اليمنى واستحضرت لهبًا شديد السواد.
“الحب…” ضحكت تريسي فجأة، لقد بدا وكأنها كانت تسخر من نفسها.
إرتفع شعر تريسي الأملس الأسود في تحدٍ لقوانين الطبيعة. تم سحبه من قبل أيدي غير مرئية حيث امتد في كل اتجاه. مما لطخ الهواء المحيط برائحة غريبة.
لم تكن متوترة على الإطلاق.
“كيف كان؟ هل ألقيتي نظرة جيدة؟” تمامًا عندما غادرت فورس الشارع حيث كان قصر الفيسكونت ستراتفورد، رأت شيو تخرج بتعبير هابط وشاغر.
…
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر كوناس كيلغور.
قصر مايغور. سقط الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت شيو رأسها بقوة.
بعد ان إستقر الأكثر من العشرين ضيف والتحضير لرحلة الصيد في اليوم التالي، استيقظ كلاين بعد فترة وجيزة من نومه.
“أيضًا، كانت هديتك جيدة جدًا.”
لقد تفعل حرسه، بينما تجلى كمشهد في ذهنه.
“هذا ممكن! إذا لم يرغبوا في إحباط خططهم، فقد يحاولون القيام بضربة أخيرة الليلة قبل أن نكون مستعدين!” وافقت فورس على الفور مع شيو. “دعينا نعود إلى مكان الفيسكونت ستراتفورد ونختبئ في مكان مخفي أكثر. سنواصل مراقبته!”
الجنرال الخلفي كوناس كيلغور، الذي كان يرتدي قميصًا وبنطلونًا، طار من نافذة غرفة الضيوف سراً. لقد هبط في الخارج في تحدٍ كامل لقوانين الطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحتهم، انطلقت أشعة داكنة من الضوء، محدثةً لعنات وكلمات. تدفقت بسرعة، واندمجت في ألسنة اللهب. عند دخولهم معدة شيرمين، اختفوا بسرعة.
‘هذا… لم أقم بأي شيئ حتى… لقد جاء إلى هنا من أجل أهدافه الخاصة…’ بفكرة، لقد سيطر كلاين على صرصور في الخارج وحوله إلى دمية. ثم استخدم “عينيه” لمراقبة ما يحيط به.
بعد ان إستقر الأكثر من العشرين ضيف والتحضير لرحلة الصيد في اليوم التالي، استيقظ كلاين بعد فترة وجيزة من نومه.
في نفس الوقت تقريبًا، ظهر كوناس كيلغور.
…
بعد أن غادر هذا النصف إله قصر مايغور، قام على الفور بتشويه “المسافة” ووصل بسرعة إلى ضفة نهر توسوك. لقد أعد نفسه لعبوره.
“كاتارينا بيليه…” لقد بدا وكأن تريسي قد إستهلكت كل قوتها قبل أن تصرخ باسمها.
راقب الصرصور بهدوء دون أي رد فعل.
بعد ان إستقر الأكثر من العشرين ضيف والتحضير لرحلة الصيد في اليوم التالي، استيقظ كلاين بعد فترة وجيزة من نومه.
‘إنه متجه إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك… ماذا يريد أن يفعل… هل سبب إمتلاكه لتفضيل للصيد في الضواحي هو لمحاولة إخفاء مثل هذه الأعمال؟ كما قدم لي قصر مايغور لهذا السبب؟’ استلقى كلاين على سريره وقام بتحليل أفعال كوناس بجدية.
“لنعد ونجد فرصة أخرى.”
بعد أن صعد نصف إله الـMI9 على الضفة الجنوبية لنهر توسوك، تذكر كلاين فجأة مسألة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيطانة… أصبح شيرمان في الواقع شيطانة…” كررت شيو لنفسها.
سابقا عندما هرب من الأنقاض تحت الأرض حيث كان إنس زانغويل ورفاقه، ظهر في مكان ما في الشمال الغربي من باكلوند. كانت تلك هي الضفة الجنوبية لنهر توسوك، مما جعلها قريبة إلى حد ما من مكان وجود قصر مايغور.
راقب الصرصور بهدوء دون أي رد فعل.
عندما رأته شيرمين يدخل المستودع، أضاء وجهها كما لو كان مغطى بهالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
